logo
#

أحدث الأخبار مع #المنظمةالدوليةللمترولوجياالقانونية

اقتصاد قطر : هيئة المواصفات والتقييس تحتفل باليوم العالمي للمترولوجيا
اقتصاد قطر : هيئة المواصفات والتقييس تحتفل باليوم العالمي للمترولوجيا

نافذة على العالم

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • نافذة على العالم

اقتصاد قطر : هيئة المواصفات والتقييس تحتفل باليوم العالمي للمترولوجيا

الثلاثاء 20 مايو 2025 06:01 مساءً نافذة على العالم - اقتصاد 30 20 مايو 2025 , 03:36م الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس الدوحة - قنا تشارك الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس نظيراتها العالمية الاحتفال باليوم العالمي للمترولوجيا (علم القياس) الذي يوافق 20 مايو من كل عام، تحت شعار "القياسات لجميع الأوقات، لجميع الناس". وبهذه المناسبة، أوضح سعادة المهندس محمد بن سعود المسلم رئيس الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس، أن شعار الاحتفال هذا العام يمثل رسالة جوهرية تجسد دور القياس في تحقيق العدالة والشفافية الاجتماعية والاقتصادية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة؛ مبينا أن القياسات الدقيقة لا تقتصر على المختبرات والمصانع فحسب، بل تمس الحياة اليومية من خلال ضمان جودة الغذاء والماء، وسلامة الأدوية، وكفاءة الطاقة، وموثوقية المعاملات التجارية. وفى كلمة مشتركة للسيد أنتوني دونيلان مدير المكتب الدولي للمترولوجيا القانونيةBIML والدكتور مارتن مولتن مدير المكتب الدولي للأوزان والمقاييس BIPM أبرزا فيها أن هذه السنة تكتسي أهمية خاصة، حيث تصادف مرور 150عاما على توقيع اتفاقية المتر وتأسيس المكتب الدولي للأوزان والمقاييس وما تم تحقيقه على مدار قرن ونصف والتطلع إلى الفرص ومواجهة التحديات التي قد تواجه أنظمة القياس العالمية مستقبلا، مؤكدين أن القياس عنصر أساسي في كافة مناحي الحياة البشرية. وذكرا أنه بحلول القرن العشرين، واصل المكتب مهمته المتمثلة في تطوير المواصفات الخاصة بقياس درجة الحرارة والضوء والكهرباء، لافتين إلى أنه فى بداية القرن الحادي والعشرين برزت رؤية جديدة تكمن في جعل النظام الدولي للوحدات (SI) قائما على الثوابت الأساسية للطبيعة، مما مهد لظهور القياس الكمي. وأضافا أنه مع توفر مواصفات دقيقة لمختلف أنواع القياس وتطور العلوم والصناعة، ازدادت الحاجة إلى مواصفات متفق عليها دوليا، حيث تم إنشاء المنظمة الدولية للمترولوجيا القانونية OIML في 1955م لتسهيل إدراج مواصفات القياس في القوانين واللوائح الوطنية، لضمان الاستخدام الموحد لأدوات القياس، منوهين إلى تطور أنظمة القياس ما يستدعي ضرورة جعلها أكثر دقة ومتاحة للجميع وقادرة على تلبية احتياجات الأجيال القادمة، ما يبرز تحدي وضع إطار لعمليات القياس يواكب الاكتشافات العلمية ويخدم الجميع بشكل عادل وموثوق. يذكر أنه في عام 1875 تم توقيع اتفاقية المتر التي وضعت الأساس والإطار للتعاون العالمي في القياس من خلال توحيد وحدات ونظم القياس وتطبيقاته الصناعية والتجارية والمجتمعية، وتعزيز الاكتشافات العلمية والابتكارات بهذا المجال.

‫ هيئة المواصفات والتقييس تحتفل باليوم العالمي للمترولوجيا
‫ هيئة المواصفات والتقييس تحتفل باليوم العالمي للمترولوجيا

العرب القطرية

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • العرب القطرية

‫ هيئة المواصفات والتقييس تحتفل باليوم العالمي للمترولوجيا

قنا تشارك الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس نظيراتها العالمية الاحتفال باليوم العالمي للمترولوجيا (علم القياس) الذي يوافق 20 مايو من كل عام، تحت شعار "القياسات لجميع الأوقات، لجميع الناس". وبهذه المناسبة، أوضح سعادة المهندس محمد بن سعود المسلم رئيس الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس، أن شعار الاحتفال هذا العام يمثل رسالة جوهرية تجسد دور القياس في تحقيق العدالة والشفافية الاجتماعية والاقتصادية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة؛ مبينا أن القياسات الدقيقة لا تقتصر على المختبرات والمصانع فحسب، بل تمس الحياة اليومية من خلال ضمان جودة الغذاء والماء، وسلامة الأدوية، وكفاءة الطاقة، وموثوقية المعاملات التجارية. وفى كلمة مشتركة للسيد أنتوني دونيلان مدير المكتب الدولي للمترولوجيا القانونيةBIML والدكتور مارتن مولتن مدير المكتب الدولي للأوزان والمقاييس BIPM أبرزا فيها أن هذه السنة تكتسي أهمية خاصة، حيث تصادف مرور 150عاما على توقيع اتفاقية المتر وتأسيس المكتب الدولي للأوزان والمقاييس وما تم تحقيقه على مدار قرن ونصف والتطلع إلى الفرص ومواجهة التحديات التي قد تواجه أنظمة القياس العالمية مستقبلا، مؤكدين أن القياس عنصر أساسي في كافة مناحي الحياة البشرية. وذكرا أنه بحلول القرن العشرين، واصل المكتب مهمته المتمثلة في تطوير المواصفات الخاصة بقياس درجة الحرارة والضوء والكهرباء، لافتين إلى أنه فى بداية القرن الحادي والعشرين برزت رؤية جديدة تكمن في جعل النظام الدولي للوحدات (SI) قائما على الثوابت الأساسية للطبيعة، مما مهد لظهور القياس الكمي. وأضافا أنه مع توفر مواصفات دقيقة لمختلف أنواع القياس وتطور العلوم والصناعة، ازدادت الحاجة إلى مواصفات متفق عليها دوليا، حيث تم إنشاء المنظمة الدولية للمترولوجيا القانونية OIML في 1955م لتسهيل إدراج مواصفات القياس في القوانين واللوائح الوطنية، لضمان الاستخدام الموحد لأدوات القياس، منوهين إلى تطور أنظمة القياس ما يستدعي ضرورة جعلها أكثر دقة ومتاحة للجميع وقادرة على تلبية احتياجات الأجيال القادمة، ما يبرز تحدي وضع إطار لعمليات القياس يواكب الاكتشافات العلمية ويخدم الجميع بشكل عادل وموثوق. يذكر أنه في عام 1875 تم توقيع اتفاقية المتر التي وضعت الأساس والإطار للتعاون العالمي في القياس من خلال توحيد وحدات ونظم القياس وتطبيقاته الصناعية والتجارية والمجتمعية، وتعزيز الاكتشافات العلمية والابتكارات بهذا المجال.

هيئة المواصفات والتقييس تحتفل باليوم العالمي للمترولوجيا
هيئة المواصفات والتقييس تحتفل باليوم العالمي للمترولوجيا

صحيفة الشرق

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • صحيفة الشرق

هيئة المواصفات والتقييس تحتفل باليوم العالمي للمترولوجيا

اقتصاد 10 الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس تشارك الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس نظيراتها العالمية الاحتفال باليوم العالمي للمترولوجيا (علم القياس) الذي يوافق 20 مايو من كل عام، تحت شعار "القياسات لجميع الأوقات، لجميع الناس". وبهذه المناسبة، أوضح سعادة المهندس محمد بن سعود المسلم رئيس الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس، أن شعار الاحتفال هذا العام يمثل رسالة جوهرية تجسد دور القياس في تحقيق العدالة والشفافية الاجتماعية والاقتصادية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة؛ مبينا أن القياسات الدقيقة لا تقتصر على المختبرات والمصانع فحسب، بل تمس الحياة اليومية من خلال ضمان جودة الغذاء والماء، وسلامة الأدوية، وكفاءة الطاقة، وموثوقية المعاملات التجارية. وفى كلمة مشتركة للسيد أنتوني دونيلان مدير المكتب الدولي للمترولوجيا القانونيةBIML والدكتور مارتن مولتن مدير المكتب الدولي للأوزان والمقاييس BIPM أبرزا فيها أن هذه السنة تكتسي أهمية خاصة، حيث تصادف مرور 150عاما على توقيع اتفاقية المتر وتأسيس المكتب الدولي للأوزان والمقاييس وما تم تحقيقه على مدار قرن ونصف والتطلع إلى الفرص ومواجهة التحديات التي قد تواجه أنظمة القياس العالمية مستقبلا، مؤكدين أن القياس عنصر أساسي في كافة مناحي الحياة البشرية. وذكرا أنه بحلول القرن العشرين، واصل المكتب مهمته المتمثلة في تطوير المواصفات الخاصة بقياس درجة الحرارة والضوء والكهرباء، لافتين إلى أنه فى بداية القرن الحادي والعشرين برزت رؤية جديدة تكمن في جعل النظام الدولي للوحدات (SI) قائما على الثوابت الأساسية للطبيعة، مما مهد لظهور القياس الكمي. وأضافا أنه مع توفر مواصفات دقيقة لمختلف أنواع القياس وتطور العلوم والصناعة، ازدادت الحاجة إلى مواصفات متفق عليها دوليا، حيث تم إنشاء المنظمة الدولية للمترولوجيا القانونية OIML في 1955م لتسهيل إدراج مواصفات القياس في القوانين واللوائح الوطنية، لضمان الاستخدام الموحد لأدوات القياس، منوهين إلى تطور أنظمة القياس ما يستدعي ضرورة جعلها أكثر دقة ومتاحة للجميع وقادرة على تلبية احتياجات الأجيال القادمة، ما يبرز تحدي وضع إطار لعمليات القياس يواكب الاكتشافات العلمية ويخدم الجميع بشكل عادل وموثوق. يذكر أنه في عام 1875 تم توقيع اتفاقية المتر التي وضعت الأساس والإطار للتعاون العالمي في القياس من خلال توحيد وحدات ونظم القياس وتطبيقاته الصناعية والتجارية والمجتمعية، وتعزيز الاكتشافات العلمية والابتكارات بهذا المجال. مساحة إعلانية

المواصفات: المترولوجيا محطة فارقة نحو نظام قياس يخدم جميع الأوقات وكل الناس
المواصفات: المترولوجيا محطة فارقة نحو نظام قياس يخدم جميع الأوقات وكل الناس

الشاهين

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • الشاهين

المواصفات: المترولوجيا محطة فارقة نحو نظام قياس يخدم جميع الأوقات وكل الناس

الشاهين الاخباري قالت المديرة العامة لمؤسسة المواصفات والمقاييس الأردنية عبير الزهير، إن احتفال العالم هذا العام بيوم المترولوجيا العالمي والذي يصادف العشرين من أيار، يحمل أهمية استثنائية، إذ يصادف مرور 150 عامًا على توقيع اتفاقية المتر، التي أرست الأساس لنظام قياس عالمي موحّد، يُعرف اليوم بالنظام الدولي للوحدات (SI). وأضافت المهندسة الزهير في بيان اليوم الاثنين، إن هذا اليوم يمثل فرصة مهمة، لتسليط الضوء على الدور المحوري لعلم القياس (المترولوجيا) في دعم التنمية المستدامة وبناء مستقبل قائم على الجودة والدقة والموثوقية، في مختلف المجالات. وأشارت إلى أن المكتب الدولي للأوزان والمقاييس (BIPM) ومنذ تأسيسه، واجه تحديات تقنية كبرى لتطوير معايير دقيقة وثابتة لوحدات القياس الأساسية، مبينةً أن العالم شهد قفزات نوعية تمثلت باعتماد ثوابت الطبيعة كأساس للنظام الدولي، ما أدخل علم القياس في عصر الكمّ، وفتح آفاقًا جديدة لاستخدامه في مختلف التطبيقات العلمية والصناعية. وأوضحت أن تأسيس المنظمة الدولية للمترولوجيا القانونية (OIML) عام 1955 جاء لتعزيز إدماج القياس ضمن التشريعات الوطنية وضمان انسجام أدوات القياس عبر الدول، مؤكدة أن مؤسسة المواصفات والمقاييس الأردنية تتبنى العديد من الأدلة والتوصيات الدولية وتُحولها إلى مواصفات فنية وتعليمات وطنية. وبيّنت أن المؤسسة تحتفل هذا العام أيضًا بمرور أكثر من 50 عامًا على تأسيسها، وما حققته من إنجازات ملموسة في تطوير البنية التحتية للجودة في المملكة، مؤكدة استمرارها في أداء دورها الوطني في الإشراف على النظام الوطني للمترولوجيا، وتطبيقه بالتعاون مع الشركاء في القطاعين العام والخاص. وأكدت حرص المؤسسة على الانضمام للتحالفات الدولية ونقل الخبرات، من خلال مشاركتها الفاعلة في البرنامج العربي للمترولوجيا (ARAMET) ولجانه الفنية، إضافة إلى مشاركتها في جميع فعاليات معهد المواصفات والمقاييس للدول الإسلامية (SMIIC). بترا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store