logo
#

أحدث الأخبار مع #المنظمةالعالميةللأرصادالجوية

العاصفة شيماء تثير جدلا.. والأرصاد توضح الحقيقة
العاصفة شيماء تثير جدلا.. والأرصاد توضح الحقيقة

الدستور

timeمنذ 6 أيام

  • مناخ
  • الدستور

العاصفة شيماء تثير جدلا.. والأرصاد توضح الحقيقة

يرصد موقع "الدستور" في التقرير التالي حقيقة ما يُثار حول العاصفة 'شيماء' وحالة الطقس في مصر اليوم، بعد تصدر اسمها منصات التواصل الاجتماعي، وإثارة القلق بين المواطنين، خاصة مع تزامن الأنباء مع موجة تقلبات جوية يشهدها فصل الربيع كل عام. العاصفة شيماء تشعل مواقع التواصل وتثير الذعر خلال الساعات الأخيرة، انتشر اسم "العاصفة شيماء" بكثافة على صفحات السوشيال ميديا، وسط تداول مقاطع مصورة وتدوينات تحذر من عاصفة جوية شديدة قد تضرب البلاد، خاصة محافظة الإسكندرية. البعض ذهب إلى حد التنبؤ باضطرابات عنيفة في الطقس تشمل أتربة ورياحًا عاصفة وارتفاعًا مفاجئًا في درجات الحرارة، وهو ما دفع المواطنين للتساؤل عن حقيقة هذه الظاهرة الجديدة، وعمّا إذا كانت مصر مقبلة على عاصفة استثنائية بالفعل. بيان هيئة الأرصاد الجوية يوضح الحقائق هيئة الأرصاد الجوية المصرية تدخلت سريعًا لنفي ما يتم تداوله، وأوضحت في بيان رسمي أن ما يُعرف إعلاميًا باسم 'العاصفة شيماء' ليس له أي أساس علمي أو تصنيف رسمي ضمن أنظمة الرصد العالمية أو الإقليمية. وأكدت الهيئة أن ما تشهده البلاد حاليًا هو مجرد نشاط موسمي طبيعي للرياح المصحوبة بالأتربة، ويحدث كل عام في فصل الربيع نتيجة التغيرات في الضغط الجوي. وأوضحت أن هذا النشاط يتكرر سنويًا، ويتأثر به عدد من المناطق، أبرزها القاهرة الكبرى، الوجه البحري، مدن القناة، شمال الصعيد، ووسط سيناء. ورغم أنه يسبب انخفاضًا مؤقتًا في الرؤية الأفقية، إلا أنه لا يرتقي إلى مستوى العاصفة الجوية بمعناها العلمي، ولا يمثل خطرًا يستدعي القلق. لا عواصف في الإسكندرية.. والطقس مستقر ورغم ما تم تداوله عن أن محافظة الإسكندرية هي الأكثر تأثرًا بهذه العاصفة، نفت هيئة الأرصاد هذه المزاعم بشكل قاطع، مؤكدة أن المحافظة تشهد طقسًا ربيعيًا معتدلًا، وبلغت درجة الحرارة العظمى فيها 26 درجة مئوية، والصغرى 21 درجة، مع رياح خفيفة لا تتجاوز سرعتها 26 كم/ساعة، كما لم يتم تسجيل أي اضطرابات في حركة الملاحة البحرية أو مؤشرات لهطول أمطار. رياح خماسينية وارتفاع درجات الحرارة في بعض المناطق وبينما تبقى الإسكندرية في وضع مستقر، شهدت بعض مناطق شمال البلاد ومناطق متفرقة من القاهرة والوجه البحري نشاطًا ملحوظًا للرياح الخماسينية المحملة بالأتربة. وتجاوزت درجات الحرارة حاجز الـ30 درجة مئوية في عدد من المحافظات، وهو ما يتوافق مع طبيعة المناخ الربيعي في مصر خلال هذا التوقيت من العام. تحذيرات للمواطنين ونصائح وقائية في ظل استمرار نشاط الرياح، جددت الهيئة العامة للأرصاد تحذيراتها للمواطنين، خاصة أصحاب الأمراض الصدرية والحساسية والجيوب الأنفية، بضرورة تجنب التعرض المباشر للأتربة، وارتداء الكمامات في الأماكن المفتوحة. كما دعت السائقين إلى توخي الحذر على الطرق السريعة بسبب انخفاض الرؤية الأفقية المؤقت، مع التأكيد على متابعة النشرات الرسمية وعدم الانسياق وراء الأخبار مجهولة المصدر المنتشرة على الإنترنت. شائعات بلا أساس علمي وشددت الهيئة على أن ما تم تداوله من اسم "العاصفة شيماء" ليس له مرجعية رسمية، ولم يصدر عن الهيئة أي تحذير أو تنويه بهذا الاسم. وأكدت أن تسمية العواصف عالميًا يتم من خلال المنظمة العالمية للأرصاد الجوية وفق قواعد صارمة، ولا تملك أي جهة أو أفراد حق إطلاق أسماء من تلقاء أنفسهم، مشيرة إلى أن تكرار هذه السلوكيات يزيد من الهلع بين المواطنين ويضخم الظواهر الطبيعية البسيطة. الطقس مستقر وتحت السيطرة في ختام توضيحاتها، طمأنت هيئة الأرصاد الجوية المواطنين بأن الطقس في مصر لا يخرج عن نطاق التقلبات الموسمية الطبيعية، ولا توجد مؤشرات لعواصف أو ظواهر جوية عنيفة في الوقت الراهن. وأكدت أن جميع المناطق الواقعة تحت تأثير الرياح الخفيفة أو المتوسطة تخضع للمتابعة الدقيقة من خلال الرادارات ونظم الرصد، وأن الهيئة ستصدر أي تحذيرات لازمة حال حدوث تطورات غير معتادة. وأهابت الهيئة بالمواطنين عدم الاعتماد على الأخبار المتداولة عبر صفحات غير رسمية، خاصة التي تحمل طابع الإثارة والتضخيم، داعية إلى التوجه للموقع الرسمي للهيئة العامة للأرصاد أو متابعتها عبر القنوات المعتمدة للحصول على تحديثات موثوقة ودقيقة بشأن حالة الطقس.

'الطقس يخرج عن السيطرة'.. تقرير دولي يحذر من أزمة مناخية غير مسبوقة في إفريقيا
'الطقس يخرج عن السيطرة'.. تقرير دولي يحذر من أزمة مناخية غير مسبوقة في إفريقيا

بديل

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • مناخ
  • بديل

'الطقس يخرج عن السيطرة'.. تقرير دولي يحذر من أزمة مناخية غير مسبوقة في إفريقيا

أطلقت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية ناقوس الخطر بشأن تسارع وتيرة الظواهر المناخية المتطرفة في إفريقيا، محذرة في تقريرها السنوي حول 'حالة المناخ في إفريقيا 2024' من أن الطقس المتطرف بات يهدد أسس التنمية والاستقرار بالقارة. وأشار التقرير، المنشور على الموقع الرسمي للمنظمة، إلى أن إفريقيا تسجل للعام الثاني على التوالي معدلات حرارة غير مسبوقة، في سياق يهيمن عليه الجفاف والفيضانات وارتفاع مستويات البحر، ما خلف أزمات إنسانية واسعة وتراجعًا في الإنتاج الزراعي والطاقة والتعليم. وسلط التقرير الضوء على تأثير هذه الظواهر على المغرب، حيث شهدت عدة مناطق فيضانات مدمّرة خلال شتنبر 2023، تسببت في مقتل 18 شخصا بإقليم طاطا، كما دمرت البنيات التحتية في قرى جبال الأطلس الصغير. وبلغت التساقطات في منطقة تاكونيت 170 ملم في أقل من 24 ساعة، ما أدى إلى امتلاء بحيرة إريقي للمرة الأولى منذ نحو 50 عاما. ولم تكن موجات الحر أقل ضررا، إذ سجل التقرير أن شمال إفريقيا، والمغرب بشكل خاص، عرف ارتفاعا قياسيا في درجات الحرارة خلال صيف 2024، بمتوسط تجاوز 1.28 درجة مئوية فوق المعدلات المعتادة، بسبب ظاهرة 'القبة الحرارية'. ورصد التقرير فيضانات تاريخية في الصحراء الكبرى خلال شهري شتنبر وأكتوبر، وهي الأولى من نوعها منذ نصف قرن، إلى جانب موجات حر بحرية غطت أكثر من 30 مليون كيلومتر مربع في المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط، وهو أعلى رقم يسجل منذ بدء الرصد عام 1993. إفريقيا تواجه الطوفان والجفاف معا وتواجه القارة الإفريقية تناقضات مناخية حادة، حيث اجتاحت موجات جفاف شديدة دول الجنوب الإفريقي مثل زامبيا وزيمبابوي وملاوي، أدت إلى انخفاض إنتاج الحبوب بنسبة 50%، بينما شهدت شرق إفريقيا فيضانات أودت بحياة المئات وشردت أكثر من 700 ألف شخص. أما غرب ووسط إفريقيا، فقد عرفت أيضا فيضانات واسعة النطاق أثرت على ملايين الأشخاص في نيجيريا والنيجر والكاميرون. ولأول مرة، شهد شمال غرب المحيط الهندي ظهور أعاصير استوائية مثل 'هدايا' و'إيالي'، ضربت سواحل كينيا وتنزانيا، إضافة إلى الإعصار 'تشيدو' الذي اجتاح جزيرة مايوت بعنف غير مسبوق منذ 90 عاما. ورغم قتامة المشهد، لفت التقرير إلى أن التحول الرقمي يشكل فرصة حيوية لمواجهة آثار التغير المناخي. وأبرز اعتماد دول كنيجيريا وكينيا وجنوب إفريقيا على الذكاء الاصطناعي لتحسين التنبؤات الجوية والخدمات الزراعية، في وقت تعمل فيه 18 وكالة أرصاد جوية وطنية على تعزيز حضورها الرقمي وتوسيع خدماتها.

الحر يهدد البشرية وأوروبا تسجل رقما قياسيا في أبريل 2025
الحر يهدد البشرية وأوروبا تسجل رقما قياسيا في أبريل 2025

صوت الأمة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • صوت الأمة

الحر يهدد البشرية وأوروبا تسجل رقما قياسيا في أبريل 2025

ذكر مرصد كوبرنيكوس الأوروبي اليوم ، الخميس، أن درجات الحرارة العالمية ظلت عند مستويات مرتفعة في أبريل الماضى، مواصلةً بذلك موجة حر غير مسبوقة استمرت قرابة عامين في جميع أنحاء العالم، مما دفع العلماء إلى التساؤل عن سرعة ارتفاع درجة حرارة الأرض. وصرحت سامانثا بيرجيس، مديرة برنامج كوبرنيكوس للمناخ- فى بيان - وبثه راديو "لاك" السويسري"عالميًا، كان أبريل 2025 ثاني أدفأ شهر أبريل على الإطلاق، مواصلًا سلسلة طويلة من الأشهر التى تجاوزت فيها درجات الحرارة مستويات ما قبل الثورة الصناعية المرجعية بأكثر من 1.5 درجة مئوية". كما أفاد مرصد كوبرنيكوس الأوروبى فى تقرير ، بالتعاون مع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن ما يقرب من ثلث شبكة الأنهار فى أوروبا غمرتها المياه العام الماضى 2024 ، والذى كان أحد أكثر عشر سنوات مطيرة فى القارة منذ عام 1950 . وقالت سامانثا بورجيس إن أوروبا شهدت عام 2024 فيضانات واسعة النطاق لم تشهدها منذ عام 2013 . وأثرت درجات الحرارة القياسية في جميع أنحاء العالم أيضا على المحيطات، حيث وصل متوسط درجة حرارتها إلى 20.96 درجة مئوية في مارس ، مما جعله ثاني أكثر شهر مارس دفئا على الإطلاق. ويصل الجليد البحري أيضا إلى مستويات قياسية، ولكنه آخذ في الانخفاض، سواء في القطب الشمالي أو في القطب الجنوبي. بالنسبة لشهر مارس، كان حجم الجليد البحري في القطب الشمالي هو الأدنى منذ 47 عاما من سجلات الأقمار الصناعية، بنسبة 6% تحت المتوسط. كان عام 2024 بالفعل الأكثر دفئا على الإطلاق على مستوى العالم وأول عام تقويمي يتجاوز فيه متوسط درجة الحرارة العالمية عتبة الاحترار البالغة 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة ، مع متوسط درجة حرارة 15.10 درجة مئوية، و0.72 درجة مئوية فوق متوسط 1991-2020 و1.6 درجة مئوية فوق ما يسمى بعصر ما قبل الصناعة.

تعرف إلى أكثر 10 مناطق حرارة على كوكب الأرض.. من بينها مدن عربية
تعرف إلى أكثر 10 مناطق حرارة على كوكب الأرض.. من بينها مدن عربية

رؤيا

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • رؤيا

تعرف إلى أكثر 10 مناطق حرارة على كوكب الأرض.. من بينها مدن عربية

درجات الحرارة المذكورة في القائمة التالية تمثل قياسات قياسية قد لا تستمر دائمًا يتميّز كوكب الأرض بتفاوت كبير في درجات الحرارة بين مناطقه، حيث تسجل بعض المناطق مستويات حرارة قصوى تجعلها من بين الأشد حرارة في العالم، وفقًا لتحليلات موقع "ScienceFocus". ووفقًا للموقع، فإن درجات الحرارة المذكورة في القائمة التالية تمثل قياسات قياسية، قد لا تستمر دائمًا لكنها تعكس ارتفاعًا شديدًا في معدلات الحرارة. وادي الموت – الولايات المتحدة: 56.7 درجة مئوية سجّلت منطقة "فورنيس كريك" في وادي الموت بولاية كاليفورنيا أعلى درجة حرارة على الإطلاق بلغت 56.7 مئوية، في 10 يوليو/تموز 1913. كما سُجّلت حرارة سطحية في المنطقة بلغت 93.9 درجة مئوية في 1972. قبلي – تونس: 55 درجة مئوية في 7 يوليو 1931، سجّلت مدينة قبلي التونسية أعلى درجة حرارة في إفريقيا، واحتلت المرتبة الثانية عالميًا. الأهواز – إيران: 54 درجة مئوية في 29 يونيو 2017، سجّلت مدينة الأهواز درجة حرارة قياسية بلغت 54 مئوية. طيرات تسفي – غور بيسان (الاحتلال الإسرائيلي): 54 درجة مئوية سجّلت هذه المنطقة الواقعة في غور بيسان حرارة بلغت 54 مئوية في 21 يونيو 1942، وتُعتبر الأعلى في القارة الأوروبية بحسب تصنيف المنظمة العالمية للأرصاد الجوية. مطربة – الكويت: 53.9 درجة مئوية في 21 يوليو 2016، سجّلت مدينة مطربة الكويتية حرارة بلغت 53.9 مئوية، وهي الأعلى الموثقة رسميًا في آسيا. البصرة – العراق: 53.9 درجة مئوية في اليوم التالي، 22 يوليو 2016، سُجّلت في مدينة البصرة العراقية نفس درجة الحرارة التي سُجّلت في الكويت. تربت – باكستان: 53.7 درجة مئوية في 28 مايو 2017، سجّلت مدينة تربت في إقليم بلوشستان حرارة بلغت 53.7 مئوية، وكانت حينها رابع أعلى درجة حرارة مسجّلة عالميًا. حرس حدود الجزيرة – الإمارات: 52.1 درجة مئوية سُجّلت درجة حرارة 52.1 مئوية في منطقة الظفرة بأبوظبي في يوليو 2002، وتكرّرت مستويات مماثلة في يوليو 2013. مكسيكالي – المكسيك: 52 درجة مئوية بلغت الحرارة في وادي مكسيكالي 52 مئوية في 28 يوليو 1995، ما يجعلها واحدة من أكثر المدن المكسيكية حرارة. جدة – السعودية: 52 درجة مئوية سجّلت مدينة جدة في 22 يونيو 2010 درجة حرارة بلغت 52 مئوية، وتُعد من أعلى المعدلات في المنطقة. هذه الأرقام تعكس التأثيرات المتزايدة لظاهرة التغيّر المناخي، وسط تحذيرات من أن بعض المناطق قد تصبح غير صالحة للسكن مستقبلاً إذا استمرّت درجات الحرارة في الارتفاع.

الحرارة قد ترفع منسوب المياه لأكثر من نصف متر
الحرارة قد ترفع منسوب المياه لأكثر من نصف متر

الرأي

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الرأي

الحرارة قد ترفع منسوب المياه لأكثر من نصف متر

الجمعية الفلكية الكويتية: - الابتعاد عن المدن الساحلية خلال 4 أو 5 عقود - المشاريع الجديدة يجب أن تكون مُرتفعة عن سطح البحر أظهر تقرير حديث صادر عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية ارتفاع مستوى سطح البحر بمعدل قياسي غير مسبوق، بلغ 11.3 سنتيمتر خلال الفترة من 1993 إلى 2024. وأكّد رئيس الجمعية الفلكية الكويتية عادل السعدون لـ«الراي»، أن «هذا الارتفاع العالمي يشمل المياه الإقليمية والمحلية لأن مستوى البحار في العالم كله واحد»، مشيراً إلى أن «هذا الارتفاع في منسوب المياه نتيجة ازدياد حرارة الأرض بسبب النشاط البشري والحيواني». وبيّن أنه «من المفترض خلال قرابة 40 أو 50 سنة أن يبتعد الناس عن المدن الساحلية، لأن ارتفاع منسوب المياه سيستمر، إذا استمر ارتفاع درجات الحرارة ربما سيصل ارتفاع المياه لأكثر من نصف متر». ولفت إلى أن «المشاريع الجديدة يجب أن تكون مرتفعة عن سطح البحر». بدورها، بيّنت الأمين العام للمُنظّمة العالمية للأرصاد الجوية سيليستي سولو أن «عام 2024 كان العام الأكثر حرارة على مدى 175 عاماً»، لافتة إلى أن «حرارة المحيطات تزداد سخونة ومستوى المياه في سطح البحر يرتفع، ولذا نُحذّر بشدة من هذه التغيّرات المناخية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store