أحدث الأخبار مع #المواهب

الرياض
منذ 24 دقائق
- ترفيه
- الرياض
ثقافة وفنون المناطق تطلق «رحلة فن»
أطلقت جمعية الثقافة والفنون بالتعاون مع وزارة التعليم، وصندوق دعم الجمعيات بوزارة الثقافة، برنامج "رحلة الفن"، حيث استضافت جمعية الثقافة والفنون بالرياض وجدة والدمام، ورشاً تدريبية فنية نظرية وعملية. وانطلق البرنامج بكلمة ترحيبية من الأستاذ خالد الباز مدير جمعية الثقافة والفنون بالرياض، مرحبا فيها بالمواهب من الطلاب وصقل تجاربهم والاستفادة من مشروع "رحلة فن" الذي يعد ذا أهمية لتنمية قدرات المبدعين من الطلاب، والتي تعطي نظرة على المستقبل القريب، وتجعلنا نتصدر العالم، لما نمتلكه من مواهب رفيعة في كل الجوانب الفنية. بينما رحّب محمد آل صبيح مدير جمعية "فنون جدة" بالجميع، مؤكدا على أهمية البرنامج في بناء وصقل جيل من الطلاب والطالبات المهتمين بالمسارات الفنية واكتشاف مواهبهم وأكد فيه أن الجمعية تعد بيت الخبرة الثقافي الأول بما تملكه من إرث ثقافي وفني امتد لأكثر من خمسين عاما وأضاف أن الجمعية تراهن على بزوغ مواهب مبدعة في شتى المجالات الفنية وأشاد بدور وزارة التعليم ممثل في تعليم جدة وتعاونهم البناء كما شكر وزارة الثقافة وصندوق دعم الجمعية والإدارة العامة في الرياض على تفعيل المبادرات والمشاريع الخلاقة. وفي يومه الأول حضر الطلاب بصحبة أولياء أمورهم في أجواء فنية مبهجة قدم خلالها المدربون فواصل تدريبية في مختلف التخصصات، وكانت الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون أطلقت برنامج "رحلة الفن" الذي استهدفت من خلاله 360 طالباً وطالبة في إدارات التعليم بمدن الرياض وجدة والدمام متزامنة في المدن الثلاث، وعلى مدى خمسة أيام في الفترة من اليوم الأحد 18 إلى الخميس 22 مايو الجاري، وتشتمل الورش التدريبية حزمة من المسارات الفنية المتنوعة تتضمن المسرح والسينما والموسيقى والفنون البصرية.


مباشر
منذ 10 ساعات
- أعمال
- مباشر
تقرير: السعودية بحاجة إلى 438 ألف متخصص في إدارة المشاريع بحلول عام 2035
الرياض – مباشر: كشف تقرير فجوة المواهب في إدارة المشاريع العالمية الصادر عن معهد إدارة المشاريع (PMI)، أن العالم قد يحتاج لما يصل إلى 30 مليون متخصص جديد في إدارة المشاريع بحلول عام 2035، وإلى 1.8 مليون متخصص في منطقة الشرق الأوسط وحدها؛ حيث تأتي هذه الحاجة الملحة إلى الكوادر المتخصصة في إدارة المشاريع مع انتقال العالم إلى عصرٍ يتسم بضبابية المشهد الاقتصادي والاضطرابات والتحولات الرقمية. وأظهر التقرير، أن المملكة العربية السعودية قد تشهد أعلى معدل نمو في الطلب على متخصصي إدارة المشاريع في المنطقة، بنسبة تصل إلى 45.9%؛ وهو أمر طبيعي في ضوء جهودها المتسارعة لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 وبرنامج التحول الوطني. وأفاد التقرير، بأنه من المتوقع أن تحتاج المملكة إلى نحو 438 ألف متخصص في إدارة المشاريع بحلول عام 2035؛ لسد حاجتها من هذه المواهب ودعم تنفيذ مشاريعها التطويرية الكبرى. وبدوره، قال هاني الشاذلي، المدير التنفيذي لمعهد إدارة المشاريع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تقف على أعتاب تحول غير مسبوق تقوده الأجندات الوطنية الطموحة وعدد من أكثر المشاريع الضخمة طموحاً على مستوى العالم؛ وهو ما سيجعل المنطقة بحاجة إلى نحو 1.8 مليون متخصص في إدارة المشاريع بحلول عام 2035. وأضاف الشاذلي: "نلتزم في معهد إدارة المشاريع بتزويد الأفراد والمؤسسات بالمهارات اللازمة لتنفيذ مشاريع عالية التأثير وتواكب المستقبل؛ وذلك من خلال الارتقاء بالمواهب المحلية، وتبني الابتكار، وتمكين النجاح الاستراتيجي على المدى الطويل. ونهدف بذلك إلى مساعدة المنطقة على تحقيق أهدافها الطموحة وإرساء معيار عالمي في التنمية المستدامة والتميز". ويبلغ عدد متخصصي إدارة المشاريع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حالياً نحو 1.3 مليون متخصص؛ أي أن تنامي الطلب عليهم سيخلق فجوة تصل إلى 600 ألف متخصص؛ بحسب التقرير. وتضم القوى العاملة العالمية اليوم نحو 40 مليون متخصص في إدارة المشاريع، في حين يصل عدد مطوري البرمجيات إلى حوالي 25 مليونا وكوادر التمريض إلى قرابة 30 مليوناً؛ وهو ما يعكس انتشار وأهمية مهنة إدارة المشاريع. وتتماشى توقعات تقرير معهد إدارة المشاريع مع تقرير مستقبل الوظائف 2025 الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، الذي يؤكد على أهمية منصب مدير المشاريع كمحفز رئيسي لنمو صافي عدد الوظائف بحلول عام 2030، ويصنف هذه المهنة في المرتبة الـ 12 ضمن قائمة أسرع الوظائف نمواً على مستوى العالم. وأشار التقرير، إلى أن الأسواق عالية النمو تشهد تحولات سريعة مدفوعة باحتياجات عديدة ملحة تتراوح من توسيع البنية التحتية إلى تسريع مسار الرقمنة؛ مما يعزز بدوره أهمية كفاءات إدارة المشاريع في ترجمة الطموحات المعقدة إلى نتائج ملموسة. ونوه التقرير، بأنه في المقابل تواجه الاقتصادات المتقدمة تحديات متزايدة مع تقاعد متخصصي إدارة المشاريع المتمرسين، وعجز نماذج تنفيذ المشاريع عن مواكبة التطور في متطلبات الأعمال وبالتالي، فإن المؤسسات التي تستثمر اليوم في مواهب إدارة المشاريع الحديثة سترجح الكفة لصالحها في المستقبل. وأكد التقرير، أن المشاريع هي أساس المستقبل؛ لكن العالم يواجه تحدياً كبيراً يتمثل في نقص الكفاءات المتخصصة في إدارة المشاريع، ومع تزايد الحاجة إلى هذه المهارات عبر مختلف القطاعات والمناطق الجغرافية، سيكون لكفاءات إدارة المشاريع التي تمتلك قدرات تتجاوز التنفيذ لتقدم مشاريع ذات قيمة عالية وتأثير طويل الأمد، دور محوري كشركاء لا غنى عنهم للإدارة العليا في أي شركة، وركناً أساسياً في تحقيق التحولات الكبرى حول العالم. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


مجلة سيدتي
منذ يوم واحد
- أعمال
- مجلة سيدتي
السعودية تقود نمو الطلب على متخصصي إدارة المشاريع في المنطقة لتمكين تحقيق مستهدفات رؤية 2030
أفاد تقرير فجوة المواهب في إدارة المشاريع العالمية الصادر عن معهد إدارة المشاريع (PMI) بأن العالم قد يحتاج لما يصل إلى 30 مليون متخصص جديد في إدارة المشاريع بحلول عام 2035، وإلى 1.8 مليون متخصص في منطقة الشرق الأوسط وحدها. وتأتي هذه الحاجة الملحة إلى الكوادر المتخصصة في إدارة المشاريع مع انتقال العالم إلى عصرٍ يتسم بضبابية المشهد الاقتصادي والاضطرابات والتحولات الرقمية. ويُظهر التقرير أن المملكة العربية السعودية قد تشهد أعلى معدل نمو في الطلب على متخصصي إدارة المشاريع في المنطقة، بنسبة تصل إلى 45.9%، وهو أمر طبيعي في ضوء جهودها المتسارعة لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 وبرنامج التحول الوطني. ومن المتوقع أن تحتاج المملكة إلى نحو 438 ألف متخصص في إدارة المشاريع بحلول عام 2035 لسد حاجتها من هذه المواهب ودعم تنفيذ مشاريعها التطويرية الكبرى. متخصصي إدارة المشاريع علّق هاني الشاذلي، المدير التنفيذي لمعهد إدارة المشاريع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالقول: "تقف منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على أعتاب تحول غير مسبوق تقوده الأجندات الوطنية الطموحة وعدد من أكثر المشاريع الضخمة طموحاً على مستوى العالم، وهو ما سيجعل المنطقة بحاجة إلى نحو 1.8 مليون متخصص في إدارة المشاريع بحلول عام 2035. ونلتزم في معهد إدارة المشاريع بتزويد الأفراد والمؤسسات بالمهارات اللازمة لتنفيذ مشاريع عالية التأثير وتواكب المستقبل، وذلك من خلال الارتقاء بالمواهب المحلية، وتبني الابتكار، وتمكين النجاح الاستراتيجي على المدى الطويل. ونهدف بذلك إلى مساعدة المنطقة على تحقيق أهدافها الطموحة وإرساء معيار عالمي في التنمية المستدامة والتميز". يبلغ عدد متخصصي إدارة المشاريع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حالياً نحو 1.3 مليون متخصص، أي أن تنامي الطلب عليهم سيخلق فجوة تصل إلى 600 ألف متخصص. تضم القوى العاملة العالمية اليوم نحو 40 مليون متخصص في إدارة المشاريع، في حين يصل عدد مطوري البرمجيات إلى حوالي 25 مليون وكوادر التمريض إلى قرابة 30 مليون، وهو ما يعكس انتشار وأهمية مهنة إدارة المشاريع. وتتماشى توقعات تقرير معهد إدارة المشاريع مع تقرير مستقبل الوظائف 2025 الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي ، الذي يؤكد على أهمية منصب مدير المشاريع كمحفز رئيسي لنمو صافي عدد الوظائف بحلول عام 2030، ويصنف هذه المهنة في المرتبة الـ 12 ضمن قائمة أسرع الوظائف نمواً على مستوى العالم. في سياق متصل: الإعلان عن تأسيس وادي الكم لتشغيل أول حاسوب كمي في السعودية وتكريم المبتكرين بتحدي UpLink مواهب إدارة المشاريع الحديثة يشير التقرير إلى أن الأسواق عالية النمو تشهد تحولات سريعة مدفوعة باحتياجات عديدة ملحة تتراوح من توسيع البنية التحتية إلى تسريع مسار الرقمنة ، مما يعزز بدوره أهمية كفاءات إدارة المشاريع في ترجمة الطموحات المعقدة إلى نتائج ملموسة. وفي المقابل، تواجه الاقتصادات المتقدمة تحديات متزايدة مع تقاعد متخصصي إدارة المشاريع المتمرسين، وعجز نماذج تنفيذ المشاريع عن مواكبة التطور في متطلبات الأعمال. وبالتالي، فإن المؤسسات التي تستثمر اليوم في مواهب إدارة المشاريع الحديثة سترجح الكفة لصالحها في المستقبل. المشاريع هي أساس المستقبل، لكن العالم يواجه تحدياً كبيراً يتمثل في نقص الكفاءات المتخصصة في إدارة المشاريع. ومع تزايد الحاجة إلى هذه المهارات عبر مختلف القطاعات والمناطق الجغرافية، سيكون لكفاءات إدارة المشاريع التي تمتلك قدرات تتجاوز التنفيذ لتقدم مشاريع ذات قيمة عالية وتأثير طويل الأمد، دور محوري كشركاء لا غنى عنهم للإدارة العليا في أي شركة، وركناً أساسياً في تحقيق التحولات الكبرى حول العالم.


الرياض
منذ 2 أيام
- أعمال
- الرياض
«الوظائف الجانبية» أقل انتشارًا بالشرق الأوسط مقارنةً بالمعدل العالمي
بحسب استطلاع جمعية المحاسبين القانونيين المعتمدين (ACCA) حول اتجاهات المواهب العالمية لعام 2025، عبّر 68 % من المتخصصين الماليين في الشرق الأوسط عن طموحهم في ريادة الأعمال، وهي نسبة تتجاوز بشكل ملحوظ المتوسط العالمي البالغ 52 %، وذلك في سياق من تصاعد عدم الرضا عن الرواتب وتراجع مرونة بيئة العمل في المنطقة. يكشف أحدث استطلاع سنوي لجمعية المحاسبين القانونيين المعتمدين حول اتجاهات المواهب العالمية لعام 2025 عن تغيّر ملحوظ في وجهات نظر المتخصصين في المحاسبة والمالية، مُقدّمًا رؤى جديدة حول مشاعرهم تجاه حياتهم المهنية وتطلعاتهم المستقبلية. في عامه الثالث، يُعتبر هذا الاستطلاع الأكبر من نوعه عالميًا في مجال المحاسبة والمالية. وقد شارك فيه أكثر من 10,000 فرد من 175 دولة، ليغطي مجموعة من القضايا الهامة مثل الطموحات المهنية، وتطبيقات العمل الهجين والشمولية، وتنمية المهارات، والصحة النفسية، وكذلك قابلية التوظيف. وتُظهر نتائج الاستطلاع في منطقة الشرق الأوسط بيئة عمل تواجه ضغوطًا متزايدة، مع تهديدات بأزمة في المواهب، وتوقعات مرتفعة لمعدلات دوران العمل، فضلاً عن مطالبات ببيئات عمل أكثر شمولية ومرونة ودعماً. وتشمل المواضيع الرئيسية التي ظهرت هذا العام في الشرق الأوسط ما يلي: يُظهر المشاركون في المنطقة طموحًا رياديًا مرتفعًا، حيث أكد 68 % منهم رغبتهم في بدء أعمالهم الخاصة، مقارنة بـ 52 % على الصعيد العالمي. كما يزداد هذا الطموح بشكل كبير بين القادة التنفيذيين (79 %) وأفراد الإدارة الوسطى (73 %). تتمتع المنطقة بثقة قوية في قابلية التوظيف، بينما يُعتبر خطر مغادرة عدد كبير من الموظفين للشركة في فترة زمنية محددة مرتفعًا. يتوقع 83 % من المشاركين تغيير أدوارهم خلال العامين المقبلين، وهي أعلى نسبة مسجلة عالميًا. كما أفاد أكثر من نصف المشاركين (55 %) بأنهم يخططون للانتقال إلى وظائف جديدة خلال 12 شهرًا فقط. يُعَزِّز عدم الرضا عن الرواتب من خطر الاحتفاظ بالموظفين. حيث أن 59 % منهم غير راضين عن رواتبهم الحالية (مقابل 48 % على المستوى العالمي)، ويخطط 70 % منهم لطلب زيادة في الرواتب العام المقبل. ويعتقد نصف المشاركين أن تغيير جهة العمل هو أفضل وسيلة لزيادة دخلهم. الطلب على ساعات العمل المرنة مرتفع. يقول 75 % من المشاركين إنهم يفضلون نموذج العمل الهجين، ومع ذلك، لا يزال 78 % منهم يعتمدون على العمل من المكاتب بالكامل، مما يُظهر تباينًا كبيرًا ويُعد أعلى معدل للعمل المكتبي في أي منطقة. يتصدر العمل المرن قائمة المزايا المطلوبة. تُعتبر المرونة أكثر التدخلات فعالية من قبل صاحب العمل لتحسين التوازن بين العمل والحياة، متفوقةً على دعم عبء العمل وثقافة القيادة. -الثقة في مهارات الذكاء الاصطناعي مرتفعة، لكن الدعم التنظيمي لا يزال محدودًا. حيث يعبّر 89 % من المشاركين عن ثقتهم في قدرتهم على تعلم وتطبيق المهارات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، في حين يشير فقط 26 % إلى أن أصحاب العمل يوفرون لهم فرصًا لتطوير هذه المهارات. ضغوط الصحة النفسية لا تزال قائمة. حيث أفاد 47 % من المشاركين بأن صحتهم النفسية تتأثر سلبًا نتيجة ضغوط العمل. وعلى الرغم من أن هذه النسبة تُظهر تحسنًا مقارنة بعام 2024، إلا أنها لا تزال تعكس تحديات مستمرة في مختلف أنحاء المنطقة. المساواة والتنوع والشمول لا تزال بحاجة إلى اهتمام أكبر. إذ يرى 49 % فقط من المشاركين أن مؤسساتهم شاملة بالفعل، وهي نسبة أقل بكثير من المتوسط العالمي البالغ 62 %. ويُبرز المشاركون الحاجة إلى تعزيز التقدير للموظفين الأكبر سنًا، وتحسين التمثيل العرقي والجنساني، بالإضافة إلى دعم الحراك الاجتماعي والاقتصادي بشكل أفضل. "الوظائف الجانبية" أقل انتشارًا في الشرق الأوسط مقارنةً بالمعدل العالمي. حيث يعمل 28 % فقط من المشاركين في وظائف إضافية خارج نطاق عملهم الرئيسي، مقابل 39 % عالميًا. ويركز معظم المشاركين في المنطقة على دورهم الأساسي، مع إيلاء أهمية للتطوير المهني والتعويض العادل. وفي تعليقه على هذه النتائج، قال كوش أهوجا، رئيس قسم أوراسيا والشرق الأوسط في جمعية المحاسبين القانونيين المعتمدين: "تُمثل اتجاهات المواهب في الشرق الأوسط لعام 2025 دعوة واضحة لأصحاب العمل لاتخاذ إجراءات. فبينما يتزايد الطموح – من ريادة الأعمال إلى تطوير مهارات الذكاء الاصطناعي – هناك أيضًا مشاعر إحباط متزايدة حيال المكافآت وفرص التقدم والمرونة. وإذا كانت المؤسسات ترغب في جذب الجيل القادم من قادة المالية والاحتفاظ بهم، فعليها أن تتطور بسرعة لتواكب هذه التوقعات. الفرصة سانحة لأصحاب العمل الطموحين لتمييز أنفسهم من خلال الاستثمار في الأفراد، والهدف، والإمكانات." وقال جيمي ليون، زميل محاسب قانوني معتمد، والرئيس العالمي للمهارات والقطاعات والتكنولوجيا في جمعية المحاسبين القانونيين المعتمدين: "تُظهر بياناتنا لعام 2025 أن بيئة العمل لا تزال تمر بمرحلة انتقالية، ومن أبرز الموضوعات المثيرة للاهتمام هذا العام هو كيف يمكن أن يُشكل التدريب المحاسبي مسارًا مهنيًا مبكرًا مثاليًا لتطوير مهارات ريادة الأعمال، ولا شك أن هذا يعكس جزئيًا التحول المستمر في طموحات الأفراد تجاه طبيعة العمل وأهدافهم المهنية".


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- رياضة
- رؤيا نيوز
اختتام منافسات بطولة المملكة للووشو كونغ فو
اختتمت، اليوم السبت، منافسات بطولة المملكة للووشو كونغ فو لفئتي الشباب والناشئين، والتي أقيمت في صالة الأمير فيصل بمدينة الملك عبد الله الثاني بالقويسمة على مدار يومين. وشهد اليوم الأول من البطولة، إقامة الأدوار التمهيدية ونصف النهائية، فيما أقيمت اليوم الأدوار النهائية لجميع الأوزان والفئات، وسط منافسة قوية ومستويات فنية مميزة عكست تطور اللعبة محليًا. وتأتي هذه البطولة، ضمن خطة الاتحاد الأردني للووشو كونغ فو لتنشيط اللعبة، واكتشاف المواهب الجديدة، ورفع مستوى التنافس بين الأندية، تمهيدًا لاختيار العناصر المميزة لضمها إلى صفوف المنتخبات الوطنية.