أحدث الأخبار مع #المورينغا


التحري
منذ 3 ساعات
- صحة
- التحري
خلال 30 يومًا.. 6 أطعمة هندية تُعزز قوة العظام
يمكن أن يصاب الشخص بضعف العظام في أي مرحلة عمرية إذ لا يرتبط دائمًا بالتقدم في السن، وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India، فإن بعض الشباب اليوم يعانون بصمت من انخفاض كثافة العظام بسبب أنماط الحياة الخاملة والوجبات الغذائية الفقيرة بالعناصر الغذائية والاعتماد المتزايد على الوجبات السريعة. ينصح الأطباء بتناول مكملات الكالسيوم وفيتامين D، ولكن هناك أيضًا أطعمة فعّالة ومجربة، يمكن أن تُحسّن صحة العظام بشكل ملحوظ خلال 30 يومًا فقط، كما يلي: 1.دقيق الدخن الإصبعي يُطلق على الدخن الإصبعي اسم الراجي. يحتوي كل 100 غرام من الراجي على حوالي 344 ملغ من الكالسيوم، وهي نسبة أعلى بكثير من الكمية نفسها من الحليب. في حين أن الحليب هو مصدر الكالسيوم، فإن الراجي يُوفر الكالسيوم إلى جانب الألياف والأحماض الأمينية. ما يجعله فعالاً للعظام هو توافره الحيوي العالي، مما يعني أن الجسم يستطيع امتصاص الكالسيوم منه بكفاءة أكبر، خاصةً عند إنباته أو تخميره. إن تناول عصيدة الراجي أو خبز الشباتي بانتظام، وخاصةً في الصباح، يُمكن أن يُحسّن كثافة العظام بشكل كبير في غضون شهر. 2.الجند يُستخدم الجند غالبًا في تحضير البانجيري واللادوس خلال فصل الشتاء، ويُعتقد أنه يُدفئ الجسم ويدعم قوة العظام. يحتوي الجند على البروتين والكالسيوم، لكن ما يُساعد حقًا هو قدرته على تعزيز الكولاجين. إن الكولاجين هو البروتين الهيكلي الذي يُحافظ على مرونة العظام ولين المفاصل. عند خلط الغوند مع الفواكه المجففة والسمن، كما جرت العادة، يُصبح غنيًا بالعناصر الغذائية. إن تناول لادوس الغوند لمدة 30 يومًا فقط يُمكن أن يُقلل من تصلب المفاصل وضعف العظام، خاصةً بعد الحمل أو أثناء انقطاع الطمث. 3.بذور السمسم الأبيض ترتبط بذور السمسم الأبيض، أو التيل، بحلويات ماكار سانكرانتي. لكن بداخلها كمية وفيرة من الكالسيوم والزنك والفوسفور، وهي معادن أساسية لتكوين العظام. تحتوي ملعقة كبيرة من بذور السمسم على كالسيوم أكثر من كوب من الحليب، ولكن الأهم من ذلك هو وجود المغنيسيوم والدهون الصحية، التي تُساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم والاستفادة منه بفعالية. عند تناولها يوميًا – سواءً نيئة أو محمصة أو في صلصات – تُعيد كثافة العظام تدريجيًا. 4.أوراق المورينغا إن هناك ضجة صاخبة حول الأغذية الخارقة مثل الملفوف والسبانخ، لكن المورينغا أغنى بالكالسيوم والحديد ومضادات الأكسدة، وتنمو في حدائق المنازل الهندية. تحتوي أوراق المورينغا على حوالي 250 ملغ من الكالسيوم لكل 100 غرام، بالإضافة إلى كمية عالية من فيتامين K، الذي يلعب دورًا أساسيًا في ربط الكالسيوم بالعظام. يمكن أن يُظهر تناول سابزي المورينغا المطبوخ أو إضافة أوراقه المطحونة إلى العدس نتائج ملموسة في تقليل إجهاد العظام وتشنجات الساق في غضون أسابيع. 5.الأمارانث يتميز الأمارانث، أو الراججيرا، بأنه وجبة غنية بالكالسيوم والمنغنيز والأحماض الأمينية مثل اللايسين، التي تدعم الاحتفاظ بالكالسيوم. على عكس العديد من الحبوب، لا يُسرّب الراججيرا الكالسيوم من العظام. إنما يُساهم في بناء مصفوفة العظام. يُمكن أن يُساعد حساء 'راججيرا لادوس' (مع الحليب أو الماء) بشكل كبير في الحفاظ على عظام أقوى، خاصةً عند تناوله بانتظام مع السمن. كما تُقلل فوائده المضادة للالتهابات من آلام المفاصل، والتي غالبًا ما تُصاحب ضعف العظام. 6.حمص الحصان يُستخدم حمص الحصان، أو كولثي دال، منذ فترة طويلة في الأنظمة الغذائية التقليدية لخصائصه المُدفئة والمُقوية. إن حمص الحصان غني بالكالسيوم والفوسفور، ويحتوي أيضًا على البوليفينول والفلافونويد، التي تُقلل من التهاب العظام. والأهم من ذلك، أنه يُعزز صحة الكلى، وهو أمر ضروري لموازنة نسب الكالسيوم والفوسفور في الجسم – وهو عامل أساسي، وإن كان غالبًا ما يُغفل، في صحة العظام. يُعزز تناول هذه الوجبة بانتظام، خاصةً مع توابل مثل الثوم والكمون، امتصاص المعادن ويُحسّن قوة العظام بشكل عام في غضون أسابيع. (العربية)


الجمهورية
منذ 9 ساعات
- صحة
- الجمهورية
أطعمة فعالة تحسن صحة العظام في 30 يومًا
1.دقيق الدخن الإصبعي يُطلق على الدخن الإصبعي اسم الراجي. يحتوي كل 100 غرام من الراجي على حوالي 344 ملغ من الكالسيوم، وهي نسبة أعلى بكثير من الكمية نفسها من الحليب. في حين أن الحليب هو مصدر الكالسيوم، فإن الراجي يُوفر الكالسيوم إلى جانب الألياف والأحماض الأمينية. ما يجعله فعالاً للعظام هو توافره الحيوي العالي، مما يعني أن الجسم يستطيع امتصاص الكالسيوم منه بكفاءة أكبر، خاصةً عند إنباته أو تخميره. إن تناول عصيدة الراجي أو خبز الشباتي بانتظام، وخاصةً في الصباح، يُمكن أن يُحسّن كثافة العظام بشكل كبير في غضون شهر. 2.الجند يُستخدم الجند غالبًا في تحضير البانجيري واللادوس خلال فصل الشتاء، ويُعتقد أنه يُدفئ الجسم ويدعم قوة العظام. يحتوي الجند على البروتين والكالسيوم، لكن ما يُساعد حقًا هو قدرته على تعزيز الكولاجين. إن الكولاجين هو البروتين الهيكلي الذي يُحافظ على مرونة العظام ولين المفاصل. عند خلط الغوند مع الفواكه المجففة والسمن، كما جرت العادة، يُصبح غنيًا بالعناصر الغذائية. إن تناول لادوس الغوند لمدة 30 يومًا فقط يُمكن أن يُقلل من تصلب المفاصل و ضعف العظام ، خاصةً بعد الحمل أو أثناء انقطاع الطمث. 3.بذور السمسم الأبيض ترتبط بذور السمسم الأبيض، أو التيل، بحلويات ماكار سانكرانتي. لكن بداخلها كمية وفيرة من الكالسيوم والزنك والفوسفور، وهي معادن أساسية لتكوين العظام. تحتوي ملعقة كبيرة من بذور السمسم على كالسيوم أكثر من كوب من الحليب، ولكن الأهم من ذلك هو وجود المغنيسيوم والدهون الصحية، التي تُساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم والاستفادة منه بفعالية. عند تناولها يوميًا - سواءً نيئة أو محمصة أو في صلصات - تُعيد كثافة العظام تدريجيًا. 4.أوراق المورينغا إن هناك ضجة صاخبة حول الأغذية الخارقة مثل الملفوف والسبانخ، لكن المورينغا أغنى بالكالسيوم والحديد ومضادات الأكسدة، وتنمو في حدائق المنازل الهندية. تحتوي أوراق المورينغا على حوالي 250 ملغ من الكالسيوم لكل 100 غرام، بالإضافة إلى كمية عالية من فيتامين K، الذي يلعب دورًا أساسيًا في ربط الكالسيوم بالعظام. يمكن أن يُظهر تناول سابزي المورينغا المطبوخ أو إضافة أوراقه المطحونة إلى العدس نتائج ملموسة في تقليل إجهاد العظام وتشنجات الساق في غضون أسابيع. 5.الأمارانث يتميز الأمارانث، أو الراججيرا، بأنه وجبة غنية بالكالسيوم والمنغنيز والأحماض الأمينية مثل اللايسين، التي تدعم الاحتفاظ بالكالسيوم. على عكس العديد من الحبوب، لا يُسرّب الراججيرا الكالسيوم من العظام. إنما يُساهم في بناء مصفوفة العظام. يُمكن أن يُساعد حساء "راججيرا لادوس" (مع الحليب أو الماء) بشكل كبير في الحفاظ على عظام أقوى، خاصةً عند تناوله بانتظام مع السمن. كما تُقلل فوائده المضادة للالتهابات من آلام المفاصل، والتي غالبًا ما تُصاحب ضعف العظام.

سرايا الإخبارية
منذ 11 ساعات
- صحة
- سرايا الإخبارية
6 أطعمة هندية تُعزز قوة العظام خلال 30 يومًا
سرايا - يمكن أن يصاب الشخص بضعف العظام في أي مرحلة عمرية إذ لا يرتبط دائمًا بالتقدم في السن، وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India، فإن بعض الشباب اليوم يعانون بصمت من انخفاض كثافة العظام بسبب أنماط الحياة الخاملة والوجبات الغذائية الفقيرة بالعناصر الغذائية والاعتماد المتزايد على الوجبات السريعة. ينصح الأطباء بتناول مكملات الكالسيوم وفيتامين D، ولكن هناك أيضًا أطعمة فعّالة ومجربة، يمكن أن تُحسّن صحة العظام بشكل ملحوظ خلال 30 يومًا فقط، كما يلي: 1.دقيق الدخن الإصبعي يُطلق على الدخن الإصبعي اسم الراجي. يحتوي كل 100 غرام من الراجي على حوالي 344 ملغ من الكالسيوم، وهي نسبة أعلى بكثير من الكمية نفسها من الحليب. في حين أن الحليب هو مصدر الكالسيوم، فإن الراجي يُوفر الكالسيوم إلى جانب الألياف والأحماض الأمينية. ما يجعله فعالاً للعظام هو توافره الحيوي العالي، مما يعني أن الجسم يستطيع امتصاص الكالسيوم منه بكفاءة أكبر، خاصةً عند إنباته أو تخميره. إن تناول عصيدة الراجي أو خبز الشباتي بانتظام، وخاصةً في الصباح، يُمكن أن يُحسّن كثافة العظام بشكل كبير في غضون شهر. 2.الجند يُستخدم الجند غالبًا في تحضير البانجيري واللادوس خلال فصل الشتاء، ويُعتقد أنه يُدفئ الجسم ويدعم قوة العظام. يحتوي الجند على البروتين والكالسيوم، لكن ما يُساعد حقًا هو قدرته على تعزيز الكولاجين. إن الكولاجين هو البروتين الهيكلي الذي يُحافظ على مرونة العظام ولين المفاصل. عند خلط الغوند مع الفواكه المجففة والسمن، كما جرت العادة، يُصبح غنيًا بالعناصر الغذائية. إن تناول لادوس الغوند لمدة 30 يومًا فقط يُمكن أن يُقلل من تصلب المفاصل وضعف العظام، خاصةً بعد الحمل أو أثناء انقطاع الطمث. 3.بذور السمسم الأبيض ترتبط بذور السمسم الأبيض، أو التيل، بحلويات ماكار سانكرانتي. لكن بداخلها كمية وفيرة من الكالسيوم والزنك والفوسفور، وهي معادن أساسية لتكوين العظام. تحتوي ملعقة كبيرة من بذور السمسم على كالسيوم أكثر من كوب من الحليب، ولكن الأهم من ذلك هو وجود المغنيسيوم والدهون الصحية، التي تُساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم والاستفادة منه بفعالية. عند تناولها يوميًا - سواءً نيئة أو محمصة أو في صلصات - تُعيد كثافة العظام تدريجيًا. 4.أوراق المورينغا إن هناك ضجة صاخبة حول الأغذية الخارقة مثل الملفوف والسبانخ، لكن المورينغا أغنى بالكالسيوم والحديد ومضادات الأكسدة، وتنمو في حدائق المنازل الهندية. تحتوي أوراق المورينغا على حوالي 250 ملغ من الكالسيوم لكل 100 غرام، بالإضافة إلى كمية عالية من فيتامين K، الذي يلعب دورًا أساسيًا في ربط الكالسيوم بالعظام. يمكن أن يُظهر تناول سابزي المورينغا المطبوخ أو إضافة أوراقه المطحونة إلى العدس نتائج ملموسة في تقليل إجهاد العظام وتشنجات الساق في غضون أسابيع. يتميز الأمارانث، أو الراججيرا، بأنه وجبة غنية بالكالسيوم والمنغنيز والأحماض الأمينية مثل اللايسين، التي تدعم الاحتفاظ بالكالسيوم. على عكس العديد من الحبوب، لا يُسرّب الراججيرا الكالسيوم من العظام. إنما يُساهم في بناء مصفوفة العظام. يُمكن أن يُساعد حساء "راججيرا لادوس" (مع الحليب أو الماء) بشكل كبير في الحفاظ على عظام أقوى، خاصةً عند تناوله بانتظام مع السمن. كما تُقلل فوائده المضادة للالتهابات من آلام المفاصل، والتي غالبًا ما تُصاحب ضعف العظام. يُستخدم حمص الحصان، أو كولثي دال، منذ فترة طويلة في الأنظمة الغذائية التقليدية لخصائصه المُدفئة والمُقوية. إن حمص الحصان غني بالكالسيوم والفوسفور، ويحتوي أيضًا على البوليفينول والفلافونويد، التي تُقلل من التهاب العظام. والأهم من ذلك، أنه يُعزز صحة الكلى، وهو أمر ضروري لموازنة نسب الكالسيوم والفوسفور في الجسم - وهو عامل أساسي، وإن كان غالبًا ما يُغفل، في صحة العظام. يُعزز تناول هذه الوجبة بانتظام، خاصةً مع توابل مثل الثوم والكمون، امتصاص المعادن ويُحسّن قوة العظام بشكل عام في غضون أسابيع.


ليبانون 24
منذ 12 ساعات
- صحة
- ليبانون 24
خلال 30 يومًا.. 6 أطعمة هندية تُعزز قوة العظام
يمكن أن يصاب الشخص بضعف العظام في أي مرحلة عمرية إذ لا يرتبط دائمًا بالتقدم في السن، وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India، فإن بعض الشباب اليوم يعانون بصمت من انخفاض كثافة العظام بسبب أنماط الحياة الخاملة والوجبات الغذائية الفقيرة بالعناصر الغذائية والاعتماد المتزايد على الوجبات السريعة. ينصح الأطباء بتناول مكملات الكالسيوم وفيتامين D، ولكن هناك أيضًا أطعمة فعّالة ومجربة، يمكن أن تُحسّن صحة العظام بشكل ملحوظ خلال 30 يومًا فقط، كما يلي: 1.دقيق الدخن الإصبعي يُطلق على الدخن الإصبعي اسم الراجي. يحتوي كل 100 غرام من الراجي على حوالي 344 ملغ من الكالسيوم، وهي نسبة أعلى بكثير من الكمية نفسها من الحليب. في حين أن الحليب هو مصدر الكالسيوم، فإن الراجي يُوفر الكالسيوم إلى جانب الألياف والأحماض الأمينية. ما يجعله فعالاً للعظام هو توافره الحيوي العالي، مما يعني أن الجسم يستطيع امتصاص الكالسيوم منه بكفاءة أكبر، خاصةً عند إنباته أو تخميره. إن تناول عصيدة الراجي أو خبز الشباتي بانتظام، وخاصةً في الصباح، يُمكن أن يُحسّن كثافة العظام بشكل كبير في غضون شهر. 2.الجند يُستخدم الجند غالبًا في تحضير البانجيري واللادوس خلال فصل الشتاء، ويُعتقد أنه يُدفئ الجسم ويدعم قوة العظام. يحتوي الجند على البروتين والكالسيوم، لكن ما يُساعد حقًا هو قدرته على تعزيز الكولاجين. إن الكولاجين هو البروتين الهيكلي الذي يُحافظ على مرونة العظام ولين المفاصل. عند خلط الغوند مع الفواكه المجففة والسمن، كما جرت العادة، يُصبح غنيًا بالعناصر الغذائية. إن تناول لادوس الغوند لمدة 30 يومًا فقط يُمكن أن يُقلل من تصلب المفاصل وضعف العظام، خاصةً بعد الحمل أو أثناء انقطاع الطمث. 3.بذور السمسم الأبيض ترتبط بذور السمسم الأبيض، أو التيل، بحلويات ماكار سانكرانتي. لكن بداخلها كمية وفيرة من الكالسيوم والزنك والفوسفور، وهي معادن أساسية لتكوين العظام. تحتوي ملعقة كبيرة من بذور السمسم على كالسيوم أكثر من كوب من الحليب، ولكن الأهم من ذلك هو وجود المغنيسيوم والدهون الصحية، التي تُساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم والاستفادة منه بفعالية. عند تناولها يوميًا - سواءً نيئة أو محمصة أو في صلصات - تُعيد كثافة العظام تدريجيًا. 4.أوراق المورينغا إن هناك ضجة صاخبة حول الأغذية الخارقة مثل الملفوف والسبانخ، لكن المورينغا أغنى بالكالسيوم والحديد ومضادات الأكسدة، وتنمو في حدائق المنازل الهندية. تحتوي أوراق المورينغا على حوالي 250 ملغ من الكالسيوم لكل 100 غرام، بالإضافة إلى كمية عالية من فيتامين K، الذي يلعب دورًا أساسيًا في ربط الكالسيوم بالعظام. يمكن أن يُظهر تناول سابزي المورينغا المطبوخ أو إضافة أوراقه المطحونة إلى العدس نتائج ملموسة في تقليل إجهاد العظام وتشنجات الساق في غضون أسابيع. 5.الأمارانث يتميز الأمارانث، أو الراججيرا، بأنه وجبة غنية بالكالسيوم والمنغنيز والأحماض الأمينية مثل اللايسين، التي تدعم الاحتفاظ بالكالسيوم. على عكس العديد من الحبوب، لا يُسرّب الراججيرا الكالسيوم من العظام. إنما يُساهم في بناء مصفوفة العظام. يُمكن أن يُساعد حساء "راججيرا لادوس" (مع الحليب أو الماء) بشكل كبير في الحفاظ على عظام أقوى، خاصةً عند تناوله بانتظام مع السمن. كما تُقلل فوائده المضادة للالتهابات من آلام المفاصل، والتي غالبًا ما تُصاحب ضعف العظام. 6.حمص الحصان يُستخدم حمص الحصان، أو كولثي دال، منذ فترة طويلة في الأنظمة الغذائية التقليدية لخصائصه المُدفئة والمُقوية. إن حمص الحصان غني بالكالسيوم والفوسفور، ويحتوي أيضًا على البوليفينول والفلافونويد، التي تُقلل من التهاب العظام. والأهم من ذلك، أنه يُعزز صحة الكلى، وهو أمر ضروري لموازنة نسب الكالسيوم والفوسفور في الجسم - وهو عامل أساسي، وإن كان غالبًا ما يُغفل، في صحة العظام. يُعزز تناول هذه الوجبة بانتظام، خاصةً مع توابل مثل الثوم والكمون، امتصاص المعادن ويُحسّن قوة العظام بشكل عام في غضون أسابيع. (العربية)


أخبارنا
منذ 12 ساعات
- صحة
- أخبارنا
6 أطعمة هندية تُعزز قوة العظام خلال 30 يومًا
أخبارنا : يمكن أن يصاب الشخص بضعف العظام في أي مرحلة عمرية إذ لا يرتبط دائمًا بالتقدم في السن، وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India، فإن بعض الشباب اليوم يعانون بصمت من انخفاض كثافة العظام بسبب أنماط الحياة الخاملة والوجبات الغذائية الفقيرة بالعناصر الغذائية والاعتماد المتزايد على الوجبات السريعة. ينصح الأطباء بتناول مكملات الكالسيوم وفيتامين D، ولكن هناك أيضًا أطعمة فعّالة ومجربة، يمكن أن تُحسّن صحة العظام بشكل ملحوظ خلال 30 يومًا فقط، كما يلي: 1.دقيق الدخن الإصبعي يُطلق على الدخن الإصبعي اسم الراجي. يحتوي كل 100 غرام من الراجي على حوالي 344 ملغ من الكالسيوم، وهي نسبة أعلى بكثير من الكمية نفسها من الحليب. في حين أن الحليب هو مصدر الكالسيوم، فإن الراجي يُوفر الكالسيوم إلى جانب الألياف والأحماض الأمينية. ما يجعله فعالاً للعظام هو توافره الحيوي العالي، مما يعني أن الجسم يستطيع امتصاص الكالسيوم منه بكفاءة أكبر، خاصةً عند إنباته أو تخميره. إن تناول عصيدة الراجي أو خبز الشباتي بانتظام، وخاصةً في الصباح، يُمكن أن يُحسّن كثافة العظام بشكل كبير في غضون شهر. 2.الجند يُستخدم الجند غالبًا في تحضير البانجيري واللادوس خلال فصل الشتاء، ويُعتقد أنه يُدفئ الجسم ويدعم قوة العظام. يحتوي الجند على البروتين والكالسيوم، لكن ما يُساعد حقًا هو قدرته على تعزيز الكولاجين. إن الكولاجين هو البروتين الهيكلي الذي يُحافظ على مرونة العظام ولين المفاصل. عند خلط الغوند مع الفواكه المجففة والسمن، كما جرت العادة، يُصبح غنيًا بالعناصر الغذائية. إن تناول لادوس الغوند لمدة 30 يومًا فقط يُمكن أن يُقلل من تصلب المفاصل وضعف العظام، خاصةً بعد الحمل أو أثناء انقطاع الطمث. 3.بذور السمسم الأبيض ترتبط بذور السمسم الأبيض، أو التيل، بحلويات ماكار سانكرانتي. لكن بداخلها كمية وفيرة من الكالسيوم والزنك والفوسفور، وهي معادن أساسية لتكوين العظام. تحتوي ملعقة كبيرة من بذور السمسم على كالسيوم أكثر من كوب من الحليب، ولكن الأهم من ذلك هو وجود المغنيسيوم والدهون الصحية، التي تُساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم والاستفادة منه بفعالية. عند تناولها يوميًا - سواءً نيئة أو محمصة أو في صلصات - تُعيد كثافة العظام تدريجيًا. إن هناك ضجة صاخبة حول الأغذية الخارقة مثل الملفوف والسبانخ، لكن المورينغا أغنى بالكالسيوم والحديد ومضادات الأكسدة، وتنمو في حدائق المنازل الهندية. تحتوي أوراق المورينغا على حوالي 250 ملغ من الكالسيوم لكل 100 غرام، بالإضافة إلى كمية عالية من فيتامين K، الذي يلعب دورًا أساسيًا في ربط الكالسيوم بالعظام. يمكن أن يُظهر تناول سابزي المورينغا المطبوخ أو إضافة أوراقه المطحونة إلى العدس نتائج ملموسة في تقليل إجهاد العظام وتشنجات الساق في غضون أسابيع. 5.الأمارانث يتميز الأمارانث، أو الراججيرا، بأنه وجبة غنية بالكالسيوم والمنغنيز والأحماض الأمينية مثل اللايسين، التي تدعم الاحتفاظ بالكالسيوم. على عكس العديد من الحبوب، لا يُسرّب الراججيرا الكالسيوم من العظام. إنما يُساهم في بناء مصفوفة العظام. يُمكن أن يُساعد حساء "راججيرا لادوس" (مع الحليب أو الماء) بشكل كبير في الحفاظ على عظام أقوى، خاصةً عند تناوله بانتظام مع السمن. كما تُقلل فوائده المضادة للالتهابات من آلام المفاصل، والتي غالبًا ما تُصاحب ضعف العظام. 6.حمص الحصان يُستخدم حمص الحصان، أو كولثي دال، منذ فترة طويلة في الأنظمة الغذائية التقليدية لخصائصه المُدفئة والمُقوية. إن حمص الحصان غني بالكالسيوم والفوسفور، ويحتوي أيضًا على البوليفينول والفلافونويد، التي تُقلل من التهاب العظام. والأهم من ذلك، أنه يُعزز صحة الكلى، وهو أمر ضروري لموازنة نسب الكالسيوم والفوسفور في الجسم - وهو عامل أساسي، وإن كان غالبًا ما يُغفل، في صحة العظام. يُعزز تناول هذه الوجبة بانتظام، خاصةً مع توابل مثل الثوم والكمون، امتصاص المعادن ويُحسّن قوة العظام بشكل عام في غضون أسابيع.