أحدث الأخبار مع #المونودراما،


الدستور
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
تفاصيل مناقشة مسرحية "يوم قام سقراط" للكاتب الراحل عصام الشماع
في أمسية ثقافية، نظمت مكتبة ديوان في مصر الجديدة حفل إطلاق ومناقشة النص المسرحي "يوم قام سقراط" للكاتب والمخرج الراحل عصام الشماع، وذلك بالتزامن مع الذكرى الأولى لرحيله في 29 أبريل. وقد شهدت الفعالية حضورًا نوعيًا من الكتاب والمثقفين والفنانين الذين جاءوا لتكريم ذكرى مبدع ترك بصمته الواضحة في الفن المصري الحديث. مكتبة ديوان أدارت اللقاء الإعلامية والكاتبة الصحفية عائشة نصار، التي افتتحت كلمتها بالقول: "أرى أن النص الأهم والأشمل في مسيرة عصام الشماع هو مسرحية يوم قام سقراط"، مشيدةً بالعمق الفلسفي والفني للنص، وبقدرته على استلهام روح سقراط في زمن تتزايد فيه التحديات أمام حرية الفكر. شارك في الندوة المخرج المسرحي د. عمرو دوارة، الذي استعاد ذكرياته مع الشماع منذ أول لقاء بينهما في مهرجان المونودراما، مؤكدًا أن "عصام كاتب يُذكر اسمه بجوار كبار الكتاب مثل محفوظ عبد الرحمن وأسامة أنور عكاشة"، مشيرًا إلى تنوع إنتاجه، وجرأته الفنية، وقدرته على الجمع بين الإخراج والتأليف بقوة صياغة وأفكار مبتكرة، قائلًا: "في داخله شاعر يكتب جملًا تيلغرافية محكمة، يحمل مشروعًا ثقافيًا متكاملًا". أما الفنان ياسر علي ماهر، صديق الراحل منذ سنوات الدراسة، فأكد أن الشماع كان "متأثرًا بفكر سقراط، مؤمنًا بأن الفضيلة جوهر كل شيء، وكان يعيش ما يكتب، ويقدم شخصياته دون أحكام مسبقة، حالمًا بالمدينة الفاضلة". وأضاف: "كان دائمًا منحازًا للمهمشين"، مستشهدًا بأعماله مثل شيبوب، طالع النخل والأراجوز، التي جسد فيها شخصيات من الهامش بوصفهم أبطالًا تراجيديين. مصطفى عباس وصرّح الكاتب مصطفى عباس، أحد أصدقاء الشماع في فترة الجامعة: "عصام كان مايسترو في الظل، يقود من الخلف، وكان الأكثر مثابرة بيننا، يعرف مشروعه ويخطط له بدقة"، مطالبًا بإعادة طباعة كل أعماله بما في ذلك السيناريوهات لما تحمله من فكر مستنير ومنحاز للبسطاء. من جانبه، أكد الكاتب الصحفي أيمن الحكيم أن عصام الشماع كان له الفضل في دعمه وتشجيعه على الكتابة الدرامية، مضيفًا: "علّمني ولم يبخل عليّ. كان صديقًا وملجأً، ويستحق إعادة اكتشاف فنه ومشروعه بالكامل". تناولت الندوة أيضًا تفاصيل النص المسرحي "يوم قام سقراط"، الذي يتألف من فصلين وسبعة مشاهد، تبدأ من زنزانة الفيلسوف في السجن، مرورًا بساحة المحكمة ومرفأ الميناء، وصولًا إلى لحظة التضحية الكبرى. النص يقدّم سقراط كرمزٍ للحرية الفكرية في مواجهة السلطة والتقاليد، ويُبرز تأثيره على جيل من الشباب المثقف، مثل أفلاطون، في خضم معركة فكرية لا تزال أصداؤها قائمة حتى اليوم. وأكد الحاضرون على أهمية دعم هذا النص فنيًا وإنتاجه على خشبة المسرح، لما يحمله من قيم إنسانية وتاريخية كبرى، داعين وزارة الثقافة إلى تبنّي العمل، وطباعة إرث عصام الشماع كاملًا، وفاءً لإبداعه ورسالته تحدث في الندوة أيضا العديد من الفنانين والفنانات الممثلين من مختلف الأعمار الذين اكتشفهم قدمهم عصام الشماع وقدمهم للمسرح والتليفزيون،السينما. عصام الشماع كاتب ومخرج مصري(1955 – 2024)، تخرج في كلية الطب بجامعة عين شمس، واشتغل بالطب النفسي لفترة، قبل أن يتفرغ للإبداع الفني. كتب وأخرج العديد من الأعمال السينمائية والتلفزيونية، من أبرزها أفلام كابوريا، توت توت، الأراجوز، ومسلسلات الكبريت الأحمر ورجل في زمن العولمة. كتب عددًا من المسرحيات أبرزها شيبوب، وتُعد يوم قام سقراط آخر ما أبدعه قبل رحيله، وهي عملٌ يجمع بين الفلسفة، الشعر، والفكر التقدمي المتحرر. هذا الحدث الثقافي لم يكن مجرد تكريم لذكرى، بل شهادة على فكرٍ لا يموت، وصوتٍ ما زال يحثّنا على مراجعة أنفسنا، والانحياز للحق، والارتقاء بالذوق والفكر الجمعي.


أخبار ليبيا
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار ليبيا
بن حميد للأنباء الليبية: المونودراما تتطلب نصا استثنائيا و'آمال' حقق ذلك
الفجيرة 19 أبريل 2025 (الأباء الليبية ) -حصد الكاتب معتز سعد بن حميد المركز العاشر في مسابقة الفجيرة الدولية لنصوص المونودراما، التي أطلقت ضمن فعاليات الدورة الحادية عشرة من مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما، المقام في إمارة الفجيرة بدولة الإمارات العربية المتحدة خلال الفترة من 10 إلى 18 أبريل الجاري. وشهدت المسابقة مشاركة استثنائية بلغت 704 نصوص مسرحية من 28 دولة عربية وأجنبية، بينت حجم التنافس والمكانة المتصاعدة لهذا الحدث الفني العالمي. ويُعد فن المونودراما من أكثر أشكال المسرح صعوبة وتعقيدا، حيث يعتمد على أداء الممثل الواحد على خشبة المسرح، ما يتطلب قوة النص وفرادته، وهو ما حققه نص 'آمال' للكاتب بن حميد الذي نال به هذا التقدير الدولي. وضمت لجنة التحكيم عدد من المسرحيين العرب البارزين، يتقدمهم سامح مهران من مصر رئيسا، إلى جانب أسماء من السعودية، العراق، الكويت، سوريا، لبنان، والإمارات. يُعتبر معتز بن حميد من أبرز الأقلام الأدبية والمسرحية في ليبيا، حيث يتميز بإنتاج غني يمتد بين المسرح والرواية والقصة وأدب الطفل، مع تركيز واضح على القضايا الإنسانية والاجتماعية. من أبرز أعماله مسرحية 'كتاب الأمنيات'، التي قدمتها فرقة مسرح دبي الأهلي ضمن مهرجان الإمارات للطفل عام 2024، كذلك نصوص مسرحية نشرت في عدد من دور النشر العربية، مثل 'أحجار الجنة'، 'المُرّان'، و'أستاذ محاضر'. كما قدم إصدارات في أدب الطفل والرواية، بينها 'حكاية أماني على دفتر أبيض' و'رسائل الفردوس'، بالإضافة إلى مجموعة 'سمفونية صوفية' القصصية. وأوضح بن حميد للأنباء الليبية أنه تحصل عدة جوائز وتكريمات، منها المرتبة الثانية في جائزة الهيئة العربية للمسرح عن 'كتاب الأمنيات'، وجائزة تنويه في مسابقة الشارقة للإبداع العربي، بالإضافة إلى جوائز في التأليف المسرحي والإخراج في عدد من المهرجانات الجامعية والمسرحية العربية والدولية. جاء تتويج بن حميد في دورة تعد الأضخم في تاريخ مهرجان الفجيرة للمونودراما، حيث شهدت تقديم 18 عرضا مسرحيا عربيا ودوليا، إلى جانب ندوات فكرية وورش تدريبية، وإطلاق مسابقة جديدة مخصصة للمونودراما المدرسية، في خطوة تهدف إلى اكتشاف وتشجيع المواهب المسرحية الناشئة. ويُعد المهرجان الذي تنظمه هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام أحد أبرز المحافل المسرحية الدولية المتخصصة في فن المونودراما، وقد نجح منذ انطلاقه في استقطاب كبار المبدعين المسرحيين من مختلف أنحاء العالم، وترسيخ مكانته كمنصة ثقافية رفيعة في المنطقة. وأكد فوز معتز بن حميد في هذه الدورة أن الإبداع الليبي حاضر بقوة على الساحة الدولية، ويواصل كسر الحواجز الجغرافية عبر منجز فني يستند إلى العمق الفكري والبُعد الإنساني، ليكون هذا التتويج إضافة نوعية جديدة في مسيرة أدبية غنية ومتصاعدة. (الأنباء الليبية الفجيرة ) س خ. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال


الاتحاد
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
راشد بن حمد الشرقي يشهد توزيع جوائز «الفجيرة الدولي للمونودراما»
تامر عبد الحميد (الفجيرة) برعاية صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، وبدعم من سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، وبحضور الشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي، رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، ومحمد سعيد الضنحاني، مدير الديوان الأميري بالفجيرة، رئيس اللجنة العليا المنظمة للمهرجان، أُسدل مساء أمس الستار على فعاليات الدورة الـ11 من مهرجان «الفجيرة الدولي للمونودراما 2025»، بحفل ختام وتوزيع جوائز المهرجان على مسرح جمعية دبا في الفجيرة. «الفجيرة تجمعنا» على مدى 9 أيام، وتحت شعار «الفجيرة تجمعنا»، احتفى «الفجيرة الدولي للمونودراما» بـ«أبو الفنون» ونخبة من نجوم الوطن العربي، وفن مسرح «الممثل الواحد» من مختلف أنحاء العالم، وشهد الختام حضور نخبة من نجوم المسرح من مختلف أنحاء الوطن العربي، منهم أحمد الجسمي وسعيد السعدي وحسن رجب وسعيد سالم وسوسن بدر وسامح الصريطي وسوزان نجم الدين وشيري عادل وأسعد فضة ورفيق علي أحمد وفايز قزق. لوحة فنية وبمناسبة ختام المهرجان، قال الشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي، رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، إن مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما تحت شعار «الفجيرة مسرح مفتوح»، ماهو إلا لوحة فنية متكاملة في تعزيز مكانة وثقافة مسرح «الممثل الواحد»، مثمناً الدعم الكبير من قبل صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الفجيرة، ودعم سمو الشيخ محمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، لإنجاح هذا المحفل الثقافي والفني الذي تحتضنه الإمارة، وتوفير كل السبل اللازمة لتنظيمه وفق أعلى المستويات العالمية. عرس ثقافي من جانبه، أعرب محمد سعيد الضنحاني، رئيس المهرجان، عن شكره وامتنانه للدعم اللامتناهي من قبل صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، وسمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، لمتابعته المستمرة للمهرجان، مما كان له الأثر الكبير في نجاحه وتطوره، حيث شهدت الفجيرة في هذه الفترة عرساً ثقافياً مميزاً حافلاً بالأنشطة الفنية والعروض المسرحية من مختلف أنحاء العالم، بحضور كثيف من زوار المهرجان والأسر الإماراتية والعربية والسياح الأجانب لدعم المواهب الشابة في مختلف المجالات الثقافية. وقال: «الدورة الحادية عشرة للمهرجان حلقت عالياً في فضاء المخيلة النبيلة، وقد تركت أثراً كبيراً في قلوب كل من شارك بها؛ لأنها الأجمل والأضخم؛ ولأن النجاح كان فيها كبيراً». تكريم الفائزين وكرّم الشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي، رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، في حفل الختام، الفائزين في المسابقة الرسمية والمسرح المدرسي والفعاليات المتمثلة في مجالات النصوص والتمثيل، إضافة إلى العمل المسرحي المتكامل، وجاء الإعلان عن الفائزين بجوائز مسابقة العروض المسرحية الرسمية كالتالي: نال عرض «قطار ميديا» من إسبانيا جائزة المركز الأول كأفضل عرض متكامل، وذهب المركز الثاني إلى مسرحية «عمق ضحل» من ألمانيا، وجاء عرض «مستطيل» من إيران في المركز الثالث، فيما ذهبت جائزة «الممثل الواحد» في المونودراما إلى أسامة كوشكار من تونس عن عرض «وحدي». وفي مسابقة نصوص المونودراما، نال المركز الأول نص «السماء ليس لك» لـ هوشنك وزيري من العراق، وحصد المركز الثاني «نص 3.0» لمهند العرقوص من سوريا، وحصد المركز الثالث مناصفة لـ«مسي فوق الخشبة» لمحمد عبدول من الجزائر، و«على شفاه الريح» لميسون عبدالعزيز عمران من سوريا. «المسرح المدرسي» أما الفائزون بجوائز «المسرح المدرسي» فجاءت كالتالي: في مسابقة أفضل عرض مسرحي متكامل، حصد المركز الأول عرض «حلم» لمدرسة أنس ابن النظر، والمركز الثاني مسرحية «وهم» لمدرسة حمد بن عبدالله الشرقي، والمركز الثالث لمسرحية «بين ألسنة النار»، وذهبت جائز أفضل ممثلة لسلمى فهد الكعبي عن عرض «وحدي في المنزل»، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة لآمنة سليمان آل علي، وجائزة أفضل تأليف مدرسي للمؤلف سعيد الهراسي عن نص عرض «خطوة»، وجائزة أفضل إخراج مسرحي للمخرج ثناء حبيب عن مسرحية «جدة حياتي». وذهبت جائزة أفضل عرض مسرحي متكامل في المركز الأول لعرض «وحدي بالمنزل» لمجمع زايد التعليمي، وجاء في المركز الثاني عرض «خطوة»، والمركز الثالث لعرض «العزلة». وذهبت شهادة أداء تمثيلي لكل من منة خميس حسن الحساني، ومحمد راشد اليماحي عن عرض «خطوة»، فيما حصد أفضل سينوغرافيا مسرحية «رحلة سارة» لمدرسة الماسة، وذهبت جائزة أفضل ممثل حلقة ثانية للطالب حامد أحمد الحفيتي عن مسرحية «العزلة». ومنحت لجنة التحكيم شهادة التمثيل عن عرض «أوتار الزمن» لشهد علي عبدالله الحساني، وحصد جائزة أفضل سينوغرافية للعرض المسرحي «عندما أكون نعامة». ونال جائزة أفضل ممثل الطالب شاهين عبيد عن مسرحية «وهم»، وجائزة أفضل ممثلة لعائشة عبدالله الشحي عن عرض «بين ألسنة النار». وذهبت جائزة لجنة التحكيم الخاصة للطالب محمد يوسف العبدولي عن عرض مسرحية «حلم»، وجائزة أفضل تأليف مدرسي «مسرحية حلم» للكاتب علي حسن الحاير، وحصد جائزة أفضل إخراج مسرحي للمخرج ناصر إبراهيم لمسرحية «وهم». منافسة قوية شهد مهرجان «الفجيرة الدولي للمونودراما» منافسة قوية بين 19 عرضاً مسرحياً من 50 دولة عربية وأجنبية، في عروضه الرسمية، إلى جانب عروض مسرحيات أخرى ضمن برنامج «عروض الفضاءات المفتوحة»، منها: «الفانوس» و«محطة انتظار» من الإمارات، «قطار ميديا» من إسبانيا، «عمق ضحل» من ألمانيا، «وحدي» من تونس، «من يعرف أحداً» من روسيا، «وجوه» من سوريا، «جوكر من العراق»، «اليوم الأخير» من الجزائر، «متر في متر» من سلطنة عُمان، «ودارت الأيام» من مصر، و«شرخ في جدار الزمن» من البحرين. «وصية مريم» نال العرض المسرحي السوري «وصية مريم» صدىً كبيراً ونال إشادات صناع المسرح ونجوم التمثيل، خلال عرضه ضمن برنامج «عروض خارج المسابقة» على هامش فعاليات «الفجيرة الدولي للمونودراما»، حيث اجتمع «ثلاثي الإبداع» المخرج عجاج سليم والمؤلف جمال آدم والممثل محمد حداقي، ليقدموا تجربة مسرحية غنية بالتفاصيل العميقة خلال 40 دقيقة، حول أستاذ مدرسة يستعيد تفاصيل كثيرة وهو يتحدث عن تلك الطفلة الصغيرة التي قتلت، ويستفيض بالحديث والسخرية والبكاء ضمن أجواء من الكوميديا السوداء التي لا تقدم حلولاً بقدر ما تثير الأسئلة. «فخر الفجيرة» شهد حفل ختام مهرجان «الفجيرة الدولي للمونودراما» تقديم أغنية كإهداء إلى صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، بعنوان «فخر الفجيرة»، وقدمها أطفال مدرسة زايد في دبا الفجيرة، وهي من أشعار الشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي، رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، وألحان محمد الأحمد، وغناء حسين الجسمي. اكتشاف المواهب شهد المهرجان أيضاً في دورته الـ11، استحداث مهرجان خاص يقام للمرة الأولى على المستوى العربي بعنوان «مونودراما المسرح المدرسي»، والذي يضيء على الشباب المبدعين في عالم «أبو الفنون»، ويسهم في اكتشاف المواهب وفتح الأبواب أمامها من أجل الاستزادة من الخبرات المشاركة في «الفجيرة الدولي للمونودراما»، حيث قدم 15 عرضاً مسرحياً، وأتاح المجال أمام الشباب لعرض أعمالهم المسرحية أمام كبار المسرحيين والنقاد والمهتمين من الجمهور.