logo
#

أحدث الأخبار مع #المينورسو،

فرنسا ستفاجئ المغرب و الجزائر في 2026؟
فرنسا ستفاجئ المغرب و الجزائر في 2026؟

أريفينو.نت

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • أريفينو.نت

فرنسا ستفاجئ المغرب و الجزائر في 2026؟

أريفينو.نت/خاص في تصريحات وصفت بالهامة، أكد السفير الفرنسي بالمغرب، كريستوف لوكورتييه، أن الوقت قد حان لتجاوز مرحلة 'التكرار الأبدي' لقرارات مجلس الأمن الدولي بشأن قضية الصحراء، والتوجه نحو إيجاد حل نهائي لهذا النزاع. وشدد السفير على أن فرنسا ستدفع بقوة في هذا الاتجاه على المديين القصير والمتوسط. جاء ذلك خلال استضافة السفير من قبل مؤسسة 'روابط' (Fondation Links) يوم الجمعة الماضي، 16 مايو 2025. رؤية فرنسية واضحة لمستقبل الصحراء وفي رده على سؤال طرحه السيد زكريا كارتي حول مستقبل بعثة المينورسو، أوضح الدبلوماسي الفرنسي أن مصير البعثة الأممية سيكون نتيجة لتحرك أوسع يقود إلى طرح تساؤلات حول دورها المستقبلي. وأشار لوكورتييه إلى أن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، كان قد وصف قضية الصحراء بأنها 'وجودية' بالنسبة للمغرب، مؤكداً على اعتراف فرنسا بالأهمية الاستراتيجية لهذه الأقاليم وبما يقوم به المغرب فيها. وأضاف السفير أن هناك 'ديناميكية دولية مواتية للمغرب'، وهو ما أشار إليه جلالة الملك في رده، وأن فرنسا تعمل على الحفاظ على هذه الديناميكية لحشد المزيد من الدعم، سواء داخل الاتحاد الأوروبي أو في الأمم المتحدة، وهو ما بدأ يتحقق بالفعل. نحو حل سياسي نهائي تحت السيادة المغربية وتابع السيد لوكورتييه: 'يتم بذل كل الجهود حتى يقترب الوقت الذي يمكننا فيه، وآمل ذلك، أن نبدأ، المغرب أولاً ومع أصدقائه، في الخروج من التكرار الأبدي لنفس القرارات التي، بالمناسبة، أكدت العام الماضي على الديناميكية (التي أطلقها المغرب)'. وأكد أن 'هذه الديناميكية هي التي تهدف إلى التقدم (…) نحو حل سياسي نهائي. مرة أخرى، اتخذت فرنسا هذا الموقف (دعم المغرب) لأنها دعمت المغرب دائمًا في هذه القضية، وكان لا بد من إعادة تأكيد ذلك بقوة ووضوح أكبر في سياق عام 2024'. وأكد السفير الفرنسي أن بلاده 'شديدة الاهتمام بما يحدث هناك، وبما يقترحه المغرب، ليس فقط للسكان ولكن أيضًا للبيئة الإقليمية'، مضيفًا أن 'فرنسا تعتقد أيضًا أن الديناميكية الحالية أقوى بكثير مما كانت عليه في أي وقت مضى منذ 50 عامًا'. إقرأ ايضاً تعبئة دبلوماسية فرنسية مكثفة وجدد كريستوف لوكورتييه التأكيد على عزم بلاده تعبئة كافة وسائلها ودبلوماسيتها للوقوف إلى جانب المغرب والشركاء الآخرين لضمان 'أنه في عام 2025، أو 2026، أو على أي حال، في الأشهر والسنوات القادمة، يمكننا أن نتقدم بقوة نحو حل نهائي يتماشى بالطبع مع التأكيد الفرنسي بأن حاضر ومستقبل هذه الأقاليم' يتقرران في إطار سيادة المملكة. واختتم قائلاً: 'هذا موقف فرنسي، ورؤية فرنسية، وتأكيد فرنسي. نتمنى بالطبع أن تشاركه المجموعة الدولية والأجهزة ذات الصلة في أقرب وقت ممكن'.

ألمانيا تتعهد بمواصلة دعم بعثة المينورسو
ألمانيا تتعهد بمواصلة دعم بعثة المينورسو

يا بلادي

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يا بلادي

ألمانيا تتعهد بمواصلة دعم بعثة المينورسو

تعهدت ألمانيا بمواصلة مساهمتها العسكرية في بعثة المينورسو، بالإضافة إلى بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان وبعثة اليونيفيل في جنوب لبنان، بمبلغ يزيد عن 82 مليون يورو. وسيُخصص هذا الدعم لتدريب وتجهيز القوات العسكرية والشرطية، وتعزيز القدرة التشغيلية، وتطوير الطاقة المتجددة، إلى جانب دعم التحول الرقمي والصحة النفسية، واستخدام الطائرات المسيّرة في اللوجستيك العسكري. Germany pledged to continue military contribution to #MINURSO @unmissmedia @UNIFIL_, for 82+ million EUR on T/PCCs military/police training & equipment, op. resilience & renewable energy, support for digital transformation & mental health, military logistics drones #PKMinisterial — UN Peacekeeping (@UNPeacekeeping) May 14, 2025 وجاء هذا التعهد خلال استضافة العاصمة الألمانية برلين، يوم أمس الثلاثاء، لمؤتمر دولي استمر على مدار يومين، شارك فيه ممثلون من أكثر من 130 دولة لمناقشة مهام بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة. وقبيل انعقاد المؤتمر، أكد وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس استمرار دعم ألمانيا لبعثات حفظ السلام الأممية حول العالم، ومواصلة المشاركة فيها. وبحسب المنظمين، يخدم حالياً نحو 70 ألف فرد في قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، من 120 دولة، في 11 بعثة مختلفة. ويشمل هذا العدد حوالي 55 ألف جندي، و1100 خبير مدني، وحوالي 6 آلاف فرد شرطة. ويأتي هذا التعهد الألماني وسط حديث الإدارة الأمريكية بقيادة ترامب عن خطط لإلغاء تمويل بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، علماً أن واشنطن تُعتبر أكبر المساهمين، إذ تقدم 27% من ميزانية قوات حفظ السلام التي تبلغ 5.6 مليار دولار.

'نتوقع من واشنطن احترام قرارات الأمم المتحدة'
'نتوقع من واشنطن احترام قرارات الأمم المتحدة'

الشروق

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشروق

'نتوقع من واشنطن احترام قرارات الأمم المتحدة'

قال ممثل جبهة البوليساريو لدى الأمم المتحدة والمنسق مع 'المينورسو'، السفير، سيدي محمد عمار، الدبلوماسي الصحراوي إن الطرف الأمريكي يؤكد على ضرورة أن يكون حل النزاع في الصحراء الغربية مقبولا لدى الطرفين. وهذا 'ما يضعنا أمام واقع أن جبهة البوليساريو والشعب الصحراوي يرفضان رفضا باتا ومطلقا ما يسمى بالمقترح المغربي التوسعي الذي ولد ميتا، ما يعني أن هذا المقترح لا يمكن أبدا أن يكون لا اليوم ولا غدا قاعدة لأي حل، لأنه مرفوض جملة وتفصيلا من قبل الطرف الصحراوي، فضلا على أن يكون قاعدة لحل عادل ودائم ويكفل لشعب الصحراء الغربية حقه في تقرير المصير، كما تؤكد على ذلك قرارات مجلس الأمن الدولي، بما في ذلك القرار الأخير رقم 2756.' وأضاف في تصريح لـ' الشروق/الشروق أونلاين ' حول الإحاطة التي قدمها المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ستافان دي ميستورا، مؤخرا، أمام أعضاء مجلس الأمن أن إحاطة دي ميستورا كانت 'عرضا لحصيلة مشاوراته واتصالاته بطرفي النزاع، الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء وواد الذهب ودولة الاحتلال المغربي، وذلك خلال جولته الأخيرة للمنطقة، بالإضافة إلى اتصالاته ببعض الأطراف الأخرى بما في ذلك الإدارة الأمريكية الجديدة'. وبالتالي 'كل ما عرضه فيما يتعلق بتأكيد الإدارة الأمريكية الجديدة للموقف الذي اتخذته في ديسمبر من العام 2021، هو عرض لهذا الموقف ولا يعني بتاتا أي تأييد لا من طرفه ولا من طرف الأمين العام لما يسمى بالمقترح المغربي التوسعي.' وبخصوص تصريحات مستشار الرئيس الأميركي للشؤون الإفريقية والشرق أوسطية، مسعد بولس، الذي أعلن استعداده لزيارة المنطقة، قال السفير الصحراوي سيدي محمد عمار 'نحن في جبهة البوليساريو نولي أهمية أكثر للأفعال أكثر من الكلمات'، ليضيف أن ما تتوقعه جبهة البوليساريو من الولايات المتحدة الأمريكية، وبكل اختصار هو مسألتان. إقرأ أيضا – سيدي محمد عمار: حلّ القضية الصحراوية 'موجود وقد قبله طرفا النزاع وصادق عليه مجلس الأمن بالإجماع' 'الأولى تتعلق بتطبيق واحترام نص وروح قرارات الأمم المتحدة، بما في ذلك الجمعية العامة التي تعتبر قضية الصحراء الغربية كقضية تصفيه استعمار ، وقرارات مجلس الأمن التي تتناول القضية باعتبارها مسألة ذات صلة بالسلم والأمن الدوليين. أما الثانية، فيجب أن تكون وفيّة لنص وروح دستورها، الذي كما نعلم مبني على تأكيد سيادة الشعوب وحرية اختيارها، فهو ذلك الدستور الذي يبدأ بمقولة نحن شعوب الولايات المتحدة، وهي بالمناسبة جملة تم اقتباسها في صياغة ميثاق الأمم المتحدة نفسه، الذي يبدأ بكلمة نحن شعوب الأمم المتحدة. إذن ما نطلبه أن تكون وفية لنص وروح دستورها، الذي يؤكد تأكيدا واضحا على سيادة الشعوب وحرية اختيارها. وذلك يعني فيما يتعلق بقضية الصحراء الغربية ، أن تدعم الحل السلمي والعادل، الذي يحترم إرادة الشعب الصحراوي وحقه غير القابل للتصرف في تقرير المصير والاستقلال'. وشدد ممثل جبهة البوليساريو على أن 'دعم أي حل مهما كان نوعه لا يحترم أو يقفز أو يحاول أن يحور الطبيعة القانونية للقضية الصحراوية، لن يقود إلا إلى تصعيد حدة التوتر في المنطقة بما لا يخدم السلم والأمن الإقليمي والقاري' .

المينورسو بعد 34 عامًا: نحو نهاية البعثة الأممية في الصحراء؟
المينورسو بعد 34 عامًا: نحو نهاية البعثة الأممية في الصحراء؟

العيون الآن

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العيون الآن

المينورسو بعد 34 عامًا: نحو نهاية البعثة الأممية في الصحراء؟

العيون الآن. يوسف بوصولة / العيون. بعد أكثر من ثلاثة عقود من التواجد في الصحراء المغربية دون تحقيق أهدافها، تتجه بعثة الأمم المتحدة (المينورسو) نحو تقليص نشاطها بشكل غير مسبوق، وهو ما أثار قلقا كبيرا لدى جبهة البوليساريو، التي اعتبرت ذلك خطوة نحو إدارة النزاع بدلا من تسويته. قررت الأمم المتحدة عدم تجديد عقود الموظفين المغاربة المتعاقدين مع المينورسو، كما علقت توظيف موظفين أجانب جدد وفقا لتوجيه صادر عن مقر الأمم المتحدة في نيويورك. ويأتي هذا القرار وسط أزمة مالية تضرب المنظمة الأممية مما دفع بعض الدول إلى تقليص تمويل بعثات حفظ السلام. ورغم ذلك لم تتأثر ميزانية المينورسو سابقا، حيث خصصت الأمم المتحدة للبعثة 75.35 مليون دولار لعام 2024 أي زيادة بنسبة 9.1% مقارنة بالسنة الماضية. ورغم هذا الدعم المالي فإن البعثة لم تحقق تقدما في تنفيذ استفتاء تقرير المصير، الذي تم استبعاده من قبل الأمم المتحدة منذ عام 2001. وسائل الإعلام التابعة للبوليساريو أعربت عن مخاوفها من أن يكون تقليص نشاط المينورسو مقدمة لإنهاء عملها بالكامل مما قد يؤدي إلى تصعيد جديد في المنطقة. وتعتبر الجبهة أن هذا القرار قد يعني تخلي المجتمع الدولي عن المسار السياسي لصالح حلول إدارية للصراع. خلال الولاية الأولى لـ دونالد ترامب (2017-2021)، لم تكن المينورسو مستهدفة بتقليص التمويل على الرغم من انتقادات جون بولتون مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق. لكن في ظل استعداد ترامب للعودة إلى البيت الأبيض بدأ بعض مراكز الأبحاث المقربة من الجمهوريين في المطالبة بوقف التمويل الأمريكي للبعثة. في مارس الماضي نشر مركز أبحاث أمريكي تقريرا يدعو ترامب إلى إنهاء دعم المينورسو، مشيرا إلى أن البعثة لم تتمكن من تنظيم استفتاء أو حتى إجراء إحصاء لسكان مخيمات تندوف، كما أنها فشلت في فرض احترام وقف إطلاق النار الذي انتهكته البوليساريو منذ 13 نوفمبر 2020. بعد 34 عاما من العمليات دون تحقيق أهدافها تتزايد الدعوات لإنهاء مهمة المينورسو سواء من الولايات المتحدة أو داخل الأمم المتحدة نفسها. ومع تصاعد الضغوط المالية والسياسية قد يكون مستقبل البعثة الأممية في الصحراء الغربية على المحك مما يفتح الباب أمام تحولات جديدة في مسار النزاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store