logo
#

أحدث الأخبار مع #الناتو،

بوتين يعلن تفاصيل المكالمة الهاتفية مع ترامب
بوتين يعلن تفاصيل المكالمة الهاتفية مع ترامب

المنار

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • المنار

بوتين يعلن تفاصيل المكالمة الهاتفية مع ترامب

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الاثنين ان 'المحادثة الهاتفية مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب استمرت أكثر من ساعتين'. ووصف بوتين المحادثة مع ترامب بأنها 'ذات معنى وصريحة ومفيدة للغاية'، وأعرب عن امتنانه 'لترامب لمشاركة الولايات المتحدة في استئناف المحادثات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا'، وقال 'روسيا تؤيد وقف الأعمال القتالية، لكن من الضروري تطوير أكثر المسارات فعالية نحو السلام'، لافتا إلى أن ترامب أعرب خلال المحادثة عن موقفه بشأن إنهاء الأعمال القتالية في أوكرانيا. وأوضح بوتين أن 'وقف إطلاق النار في أوكرانيا لفترة زمنية معينة أمر ممكن إذا تم التوصل إلى الاتفاقات ذات الصلة'، ولفت إلى 'الحاجة لإيجاد حلول وسط تناسب جميع الأطراف'، وقال 'اتفقنا مع رئيس الولايات المتحدة على أن روسيا ستقترح وهي مستعدة للعمل مع الجانب الأوكراني بشأن مذكرة بشأن معاهدة سلام مستقبلية محتملة مع تحديد عدد من المواقف، مثل مبادئ التسوية، وتوقيت اتفاق السلام المحتمل، وما إلى ذلك، بما في ذلك وقف إطلاق النار المحتمل لفترة معينة إذا تم التوصل إلى الاتفاقات ذات الصلة'. وحول استئناف المفاوضات مع أوكرانيا، قال بوتين 'بالمناسبة، استؤنفت الاتصالات بين المشاركين في الاجتماع والمفاوضات في إسطنبول، وهذا يعطي سببا للاعتقاد بأننا، بشكل عام، على الطريق الصحيح'، مشددا على أن 'موقف روسيا بشأن الوضع في أوكرانيا واضح والأمر الرئيسي هو القضاء على الأسباب الجذرية للأزمة'. وفي وقت سابق اليوم، أفادت وسائل إعلام أمريكية نقلا عن البيت الأبيض أن المحادثة الهاتفية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين قد بدأت قبل لحظات. ويوم السبت أعلن ترامب أنه يخطط للتحدث بالهاتف مع نظيره الروسي يوم الاثنين، لمناقشة موضوع تسوية الصراع الأوكراني. وذكر ترامب أنه سيتواصل بعد ذلك مع فلاديمير زيلينسكي وزعماء دول حلف الناتو، معربا عن أمله في أن يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بعد محادثاته مع بوتين وزيلينسكي.

سعيًا لحل مشكلة أوكرانيا.. مكالمة بين ترامب وبوتين
سعيًا لحل مشكلة أوكرانيا.. مكالمة بين ترامب وبوتين

النبأ

timeمنذ 17 ساعات

  • سياسة
  • النبأ

سعيًا لحل مشكلة أوكرانيا.. مكالمة بين ترامب وبوتين

أفادت وسائل إعلام أمريكية، نقلًا عن البيت الأبيض، أن المكالمة الهاتفية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين قد بدأت بالفعل. وأكد مسؤولون في البيت الأبيض، في تصريحات لوكالة "رويترز"، بدء المكالمة الهاتفية بين الرئيسين. وكان ترامب قد أعلن يوم السبت عن نيته إجراء مكالمة هاتفية مع بوتين يوم الاثنين لمناقشة سبل تسوية الصراع الأوكراني. وأشار إلى أنه سيجري اتصالات مماثلة مع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي وقادة دول حلف الناتو، معربًا عن أمله في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بعد هذه المحادثات. وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أن تحقيق تقدم في حل النزاع الأوكراني يتطلب لقاءً بين ترامب وبوتين. وأشار روبيو إلى أنه لم يتم تحديد موعد لهذا اللقاء بعد، وأن الطرفين سيقرران لاحقًا كيفية تنظيم الحوار بينهما. من جهته، أكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن الاستعدادات جارية للمكالمة الهاتفية بين الرئيسين. وأوضح بيسكوف أن روسيا مستعدة للعمل على المدى الطويل لإيجاد حل للنزاع الأوكراني، مشيرًا إلى أن "عملًا شاقًا، وربما طويل الأمد، ينتظرنا في بعض المجالات. وترتبط التسوية بعدد كبير من التفاصيل الدقيقة التي تحتاج إلى مناقشتها. والجانب الروسي مستعد لهذا العمل". وقبل المكالمة، أجرى ترامب اتصالًا مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ومن المقرر أن يعاود الاتصال به بعد إنهاء محادثاته مع بوتين، في خطوة تُظهر تنسيقًا دبلوماسيًا غير رسمي لمحاولة دفع عجلة الحل السياسي للأزمة. وتُعد هذه المكالمة الثانية بين ترامب وبوتين منذ تولي ترامب منصبه مجددًا في المشهد السياسي الأمريكي، حيث أعرب خلالها عن انفتاحه على لقاء مباشر مع الرئيس الروسي إذا اقتضت الظروف. وكشفت المصادر أن المكالمة لا تقتصر فقط على الملف الأوكراني، بل تهدف أيضًا إلى إعادة التوازن في العلاقات الروسية الأمريكية، في ظل توتر متصاعد بسبب مواقف الاتحاد الأوروبي الذي يتبنى نهجًا أكثر تشددًا تجاه موسكو، خاصة في ملف العقوبات الاقتصادية. وأشار مراقبون إلى أن النجاح الحقيقي لهذه الوساطة يعتمد على قدرة ترامب على التأثير في الموقف الأوروبي، الذي أصبح أكثر حزمًا خلال الفترة الأخيرة. كما أضافوا أن ترامب، رغم وعوده السابقة بإنهاء الحرب "بمكالمة واحدة"، أصبح يدرك أن الوضع اليوم أعقد بكثير، وأن الحل لن يكون بهذه البساطة. وأكدوا أن الولايات المتحدة لا تزال طرفًا أساسيًا في الصراع، وأن أي تسوية شاملة ستتطلب جهدًا سياسيًا طويل الأمد، يتجاوز مجرد اتصال هاتفي بين القادة.

اخبار السعودية : بـ"الصواريخ النووية" .. بوتين يرسم حدود الردع الجديد في أوروبا
اخبار السعودية : بـ"الصواريخ النووية" .. بوتين يرسم حدود الردع الجديد في أوروبا

حضرموت نت

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • حضرموت نت

اخبار السعودية : بـ"الصواريخ النووية" .. بوتين يرسم حدود الردع الجديد في أوروبا

في تصعيد يعيد أجواء الحرب الباردة، أطلق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رسالة نووية واضحة للغرب بإعلانه اختبار صاروخ 'سارمات' الباليستي العابر للقارات، في خطوة فسّرها مراقبون كإعادة ترسيم للخطوط الحمراء في أوروبا. بوتين لم يوجّه رسالته لأوكرانيا بقدر ما قصد داعميها في بروكسل وواشنطن، معتبرًا أن الضغوط الغربية تتجاهل مخاوف روسيا الأمنية، خصوصًا على حدودها. الباحث السياسي بسام البني رأى أن الاختبار ليس استعراضًا عسكريًا فقط، بل أداة ردع استراتيجي في مواجهة العقوبات المتصاعدة. وأوضح أن موسكو، على الرغم من رفضها الحرب الشاملة، تلجأ إلى التصعيد المحسوب للرد على ما تُعده حصارًا سياسيًا واقتصاديًا. العقوبات الغربية، بحسب البني، لم تعد فعّالة بل أصبحت عاملاً محفزًا لخطاب قومي روسي أكثر تشددًا. ووفق 'سكاي نيوز' وفي ظل انقسام أوروبي متزايد وتباين مواقف حلف الناتو، يراهن الكرملين على غياب رد موحد من الغرب، بينما تستخدم موسكو لغة الردع النووي اللفظي كأداة ضغط دبلوماسي. وبينما تستبعد روسيا خيار السلاح النووي الفعلي، فإنها لا تستبعد التصعيد بأسلحة متقدمة في حال استمرت الضغوط. هكذا، تدخل العلاقات الدولية طور 'التعايش العدائي' حيث لا سلام ولا حرب، بل سباق متواصل على النفوذ بقواعد جديدة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

أوكرانيا توسّع نفوذها في أفريقيا عبر بوابة السودان
أوكرانيا توسّع نفوذها في أفريقيا عبر بوابة السودان

وضوح

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • وضوح

أوكرانيا توسّع نفوذها في أفريقيا عبر بوابة السودان

كييف تنفذ خطط دبلوماسية وأمنية في أفريقيا تتجاوز العلاقات التقليدية كتبت: د. هيام الإبس تشير تقارير وتحليلات سياسية متواترة إلى أن أوكرانيا تسعى، بشكل متسارع، لتعزيز حضورها ونفوذها في القارة الأفريقية، لا سيما من خلال الصراع السوداني، الذي يبدو أنه بات يشكّل ساحة غير مباشرة لصراعات القوى الدولية، بما فيها كييف وموسكو. أوكرانيا وعرض الطائرات المسيّرة للجيش السوداني في خضم الأزمة السودانية، برز اسم أوكرانيا كطرف غير مباشر متورط في النزاع، وسط تقارير استخباراتية وإعلامية متقاطعة تتحدث عن دعم قدمته كييف لقوات الدعم السريع. ووفقًا للباحث في العلاقات الدولية محمد صادق، فإن السفارة الأوكرانية في مصر قدّمت عرضًا للجيش السوداني لشراء طائرات مسيّرة، متضمنًا مواصفات تقنية دقيقة، أُرسل عبر وزارة الخارجية السودانية في 22 أبريل الماضي. ويشير صادق إلى أن هذا العرض يأتي بالتزامن مع تداول معلومات مؤكدة عن مشاركة مقاتلين أجانب ومرتزقة إلى جانب قوات الدعم السريع، بمن فيهم خبراء أوكران. دعم مباشر لقوات الدعم السريع كشف صادق أن تصريحات رسمية سابقة صادرة عن مسؤولين أوكران، تؤكد تورط بلادهم في الصراع السوداني. وقد أشار وزير الصناعات الاستراتيجية الأوكراني إلى أن كييف سبق أن عرضت بيع مليون طائرة انتحارية بدون طيار لحلف الناتو، وعندما لم يُستجب لهذا العرض، لجأت أوكرانيا إلى الترويج لتلك الطائرات في مناطق النزاعات، بما في ذلك السودان. ويرى صادق أن كييف تسعى من خلال هذه العروض لإخفاء دورها الحقيقي في دعم قوات الدعم السريع، وتقديم نفسها كطرف محايد مهتم بالعلاقات الدبلوماسية، لا كطرف يشارك بشكل غير مباشر في الصراع. دلائل استخباراتية: مرتزقة أوكران في السودان من جانبه، يؤكد الخبير العسكري حسن عبد الله الأحمر أن تقريرًا نشره موقع 'إنتليجنس أونلاين' يكشف بشكل صريح وجود مرتزقة أوكرانيين في السودان وعدة دول أفريقية، يعملون لصالح أجهزة استخبارات غربية، في مقدمتها فرنسا والولايات المتحدة. وأشار الأحمر إلى أن أوكرانيا، بعد تراجعها عسكريًا على جبهات القتال ضد روسيا، تحاول تنفيذ استراتيجيات جديدة لتقويض النفوذ الروسي في أفريقيا، من خلال فتح سفارات واستخدامها كمراكز تنسيق لوجستي وأمني لدعم حلفائها المحليين. خطة لتقويض روسيا دبلوماسيًا وعسكريًا تؤكد تقارير متخصصة أن كييف تعمل على تنفيذ خطة استخباراتية محكمة في أفريقيا، عبر افتتاح ممثليات وسفارات جديدة تحت غطاء التعاون الدبلوماسي، لكنها تُستخدم لاحقًا لتجنيد المرتزقة، وتوفير الدعم الفني لحركات التمرد، ومواجهة التمدد الروسي. وهذا ما يُفسر طلب أوكرانيا، وفقًا لتقرير 'إنتليجنس أونلاين'، دعماً استخباراتيًا من فرنسا لمواجهة النفوذ الروسي في القارة. رفض شعبي سوداني للتمثيل الدبلوماسي الأوكراني يرى الناشط السياسي محمد سعد الدين أن مجرد الحديث عن افتتاح سفارة أوكرانية في السودان يُعد استفزازًا كبيرًا، بالنظر إلى ما تم كشفه من تورط مباشر لأوكرانيا في دعم طرف على حساب آخر في الحرب الدائرة. ويشدد سعد الدين على ضرورة اتخاذ خطوات رسمية، منها تقديم شكوى لمجلس الأمن والأمم المتحدة ضد التدخل الأوكراني في الشأن السوداني، أسوة بما فعلت الخرطوم سابقًا تجاه دعم الإمارات لقوات الدعم السريع. مالي.. مثال على قطع العلاقات مع كييف تجدر الإشارة إلى أن مالي كانت قد أعلنت في أغسطس 2024 قطع علاقاتها الدبلوماسية مع أوكرانيا، بعد ثبوت تورط الأخيرة في هجوم استهدف جنودًا ماليين ومدنيين. وتُعد هذه الحادثة مثالًا واضحًا على ما وصفه الخبراء بـ'الدبلوماسية العدوانية' التي تنتهجها كييف في القارة السمراء. تشاد و'فاكت'.. شبكة دعم متمدد ويُعتقد أن كييف قدمت دعمًا لحركة 'فاكت' المتمردة في تشاد، ضمن خطة فرنسية تهدف إلى زعزعة استقرار الأنظمة الأفريقية المتحالفة مع موسكو، بعد تراجع النفوذ الفرنسي في منطقة الساحل. خلاصة في ضوء ما سبق، يتضح أن الدور الأوكراني في السودان لم يعد يقتصر على مجرد الدعم الفني أو بيع الأسلحة، بل يمتد ليشمل محاولات ممنهجة لتوسيع النفوذ، والتأثير على موازين القوى في القارة، في سياق صراع دولي متصاعد بين موسكو وكييف. وتشير الدلائل إلى أن أفريقيا، وخصوصًا السودان، أصبحت ساحة خلفية لصراع النفوذ بين الشرق والغرب، بأدوات جديدة وأهداف استراتيجية بعيدة المدى.

أحمد الخوري لـ «الاتحاد»: محفظة «إيدج» تضم 220 حلاً متقدماً وأكثر من 35 شركة
أحمد الخوري لـ «الاتحاد»: محفظة «إيدج» تضم 220 حلاً متقدماً وأكثر من 35 شركة

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الاتحاد

أحمد الخوري لـ «الاتحاد»: محفظة «إيدج» تضم 220 حلاً متقدماً وأكثر من 35 شركة

يوسف العربي (أبوظبي) تتمتع مجموعة «إيدج» بتواجد عالمي في 90 دولة على امتداد خمس قارات، ويستند توسعها إلى محفظة قوية تضم 220 حلاً متقدماً و 35 شركة، وفريقاً متنوعاً للغاية قوامه أكثر من 14 ألف متخصص يمتلكون خبرات واسعة، حسب أحمد الخوري، نائب الرئيس الأول للاستراتيجية والتميز في المجموعة. وقال الخوري في حواره مع «الاتحاد»، إن الرؤية الاستراتيجية الواضحة لمجموعة إيدج وسعيها الدؤوب للتميز على صعيد الابتكار ساهم في نمو الشركة السريع، وذلك في غضون خمس سنوات فقط وتواصل المجموعة نموها الاستراتيجي لترسيخ مكانة دولة الإمارات كمساهم عالمي في مجال الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة، مما يعزز دورنا كمحفز للتنمية الصناعية الإقليمية والدولية. قال: أتاحت الاستحواذات الدولية الأخيرة لمجموعة إيدج تقديم قدرات رائدة على مستوى العالم، مثل المروحيات المتقدمة غير المأهولة من خلال شركة «أنافيا»، وحلول المركبات الأرضية غير المأهولة الموثوقة عبر شركة «ميلريم للروبوتات». ومن خلال 13 عملية استحواذ استراتيجية حديثة، قمنا بتوسيع محفظتنا في مجالات عالية التأثير، وعززنا قدرتنا على تقديم حلول متطورة للأسواق العالمية. وأوضح، أنه من أبرز المحطات الرئيسية، شراكتنا الاستراتيجية في مجال بناء السفن داخل دولة الإمارات مع شركة «فينكانتيري» من خلال المشروع المشترك «ميسترال»، والذي يركز على تصنيع الفرقاطات وسفن الدوريات البحرية والسفن الاعتراضية عالية السرعة محلياً. وأضاف: يسهم هذا المشروع في نقل التكنولوجيا والخبرات لدعم إنتاج السفن البحرية المتقدمة في دولة الإمارات، مع التركيز على التصدير إلى الأسواق غير الأعضاء في حلف الناتو، حيث تحظى إيدج بحضور قوي. ومن خلال مشاريعها المشتركة، تجذب إيدج الاستثمار الأجنبي المباشر، وتوسع نطاق الوصول إلى الأسواق الدولية، وتعزز القدرات الصناعية المحلية واليوم، تتصدر إيدج جهود تطوير القدرات السيادية لغايات التصدير العالمي، مما يعزز مكانة دولة الإمارات دولة رائدة في مجال الابتكار على الساحة العالمية. فرص عالمية وقال الخوري: لا تنظر مجموعة إيدج إلى التنافسية العالمية كمعيار فحسب، بل كمعيار تسعى باستمرار لتجاوزه فالسوق العالمية لا تقتصر على المنافسة، بل هي فضاء زاخر بالفرص التي تنتظر من يستغلها وقد حظيت المنتجات الإماراتية، لا سيما في قطاعي الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة، بتقدير دولي سريع لجودتها وابتكارها وموثوقيتها ونفخر بكوننا سفراءً لشعار «صنع في الإمارات»، ممثلين بذلك حقبةً جديدةً من التميز الصناعي العالمي. وأوضح، أنه يتم تصدير حلول إيدج الآن إلى أكثر من 90 دولة، مما يبرز تأثيرنا العالمي، وهذا العدد في ازدياد مستمر ويمتد حضورنا الدولي إلى أسواق رئيسية في الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا وآسيا وأمريكا اللاتينية، مما يعكس الطلب العالمي القوي على الحلول الدفاعية والأمنية المتقدمة والموثوقة والمصنوعة في دولة الإمارات ويعد هذا الانتشار الواسع ثمرة جهودنا المكثفة لتطوير منتجات عالمية المستوى وبناء شراكات استراتيجية تتيح الوصول إلى مناطق جديدة. ولفت إلى أن النجاح المتزايد الذي حققته مجموعة إيدج في مجال التصدير لا يبرهن فقط على القدرة التنافسية لمحفظتنا من المنتجات - والتي تشمل الأنظمة غير المأهولة، والأسلحة الذكية، والاتصالات الآمنة، والمنصات البرية، والحلول البحرية - بل يثبت أيضاً ثقة العملاء الدوليين في الابتكارات والقدرات الصناعية الإماراتية. منصة قيمة وأكد الخوري: تتيح مشاركة إيدج في منتدى «اصنع في الإمارات» لهذا العام منصة قيمة لعرض محفظتنا المتنوعة من منتجات الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة التي نفخر بصناعتها في دولة الإمارات وهي تشمل أحدث ابتكاراتنا التي تحفز النمو الصناعي، وتدعم التنويع الاقتصادي، وتعزز القدرة التنافسية العالمية لدولة الإمارات كمركز للصناعة 4.0. في الواقع، تلعب مجموعة إيدج دوراً محورياً في استراتيجية الدولة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط، حيث تعتبر قطاعاتنا الرئيسية صناعات عالية القيمة تحفز النمو الصناعي. وخلال منتدى «اصنع في الإمارات»، سنسلط الضوء على مجموعة من الحلول المتطورة، مثل المروحية من دون طيار من طراز «HT-100»، والطائرة القتالية التي يصعب رصدها «جنية»، والسفن الحربية مثل«FA400» و«FALAJ3»، وحلول الاتصالات الآمنة مثل«KATIM X3M» و«KATIM EPM Modem»، وأنظمة مراقبة وتتبع واستهداف مثل «MIRSAD-X» و«Trackeye 80100، إلى جانب Trackeye، منصتنا للاستخبارات الجغرافية المكانية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وناقلات الجنود المدرعة المصنعة في دولة الإمارات من قبل شركة « نمر».وتتوافق الرسالة الأساسية للمنتدى مع الأهداف الاستراتيجية لمجموعة إيدج - وهي ترسيخ مكانة دولة الإمارات كمركز عالمي للصناعات المستقبلية، وتمهيد الطريق للجيل القادم من المواهب ذات المهارات العالية لتعزيز الازدهار في قطاعي الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة. رؤية واضحة قال أحمد الخوري: تعد الاستراتيجية الوطنية للصناعة في دولة الإمارات- المعروفة باسم «مشروع 300 مليار»- مبادرة هامة تعكس الالتزام الراسخ للدولة ببناء اقتصاد متنوع قائم على المعرفة وبصفتها إحدى المجموعات الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، ترى مجموعة إيدج في هذه الاستراتيجية قوة تحويلية تسرع النمو الصناعي للدولة وتعزز قدرتها التنافسية العالمية. وأضاف: تضع الاستراتيجية رؤية واضحة لمضاعفة مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي الوطني بحلول عام 2031، مما يخلق قاعدة صناعية ديناميكية ومرنة. وبالنسبة لمجموعة إيدج، فإن هذا يترجم إلى دعم أكبر للابتكار والتصنيع المتقدم والتنمية الصناعية الموجهة للتصدير، وهي مجالات رئيسية نقودها ونواصل الاستثمار فيها بالفعل. واستكمل: من خلال التركيز على القطاعات ذات الأولوية مثل الطيران والدفاع والتكنولوجيا، تسهم الاستراتيجية الوطنية للصناعة في تمكين شركات ومجموعات مثل إيدج من تجاوز حدود الممكن. فهي تعزز سلسلة التوريد المحلية، وتدعم القدرات الوطنية، وتفسح المجال لشراكات وفرص استثمارية جديدة. ويتمثل جزء أساسي من هذا الجهد في التعاون الوثيق بين مجموعة إيدج والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة المحلية – وهو أولوية وطنية تسهم في تعزيز منظومة الابتكار في دولة الإمارات، وتسريع نقل المعرفة، وتمكين الحلول المحلية من التوسع والنمو. وأشار أنه في نهاية المطاف، لا يقتصر«مشروع 300 مليار» على الاستثمار فحسب، بل يشمل أيضاً بناء اقتصاد مستدام ومتنوع وجاهز للمستقبل؛ كما يعزز مكانة دولة الإمارات كوجهة للتميز والابتكار الصناعي، وتفخر مجموعة إيدج بدورها المحوري في تحقيق هذه الرؤية الوطنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store