أحدث الأخبار مع #الناقورة


روسيا اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
مسيّرة إسرائيلية تلقى قنبلة صوتية على بلدة كفركلا في جنوب لبنان
وأعلنت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية، أن طائرة مسيرة إسرائيلية ألقت "قنبلة صوتية على معمل حجارة، في بلدة كفركلا". يذكر أنه كان تم الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوما من الأراضي اللبنانية. وتم تمديد مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبرايرالماضي. ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق ولا تزال قواتها متواجدة في خمس نقاط في جنوب لبنان. المصدر: AP أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الخميس استهداف موقع لإدارة منظومة النيران والدفاع التابعة لـ"حزب الله" بمنطقة جبل البوسفور في جنوب لبنان. أفاد مراسل RT بأن مسيرة إسرائيلية ألقت مناشير تشبه العملة المزيفة على بلدة الناقورة في جنوب لبنان. أفاد مراسل RT بأن غارات إسرائيلية استهدفت منطقة علي الطاهر، ودوحة كفررمان بقضاء النبطية في جنوب لبنان.


العربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
"دولار حزب الله حرام".. إسرائيل تلقي أموالاً جنوب لبنان
بالتزامن مع الغارات الإسرائيلية التي هزّت عدة بلدات في الجنوب اللبناني اليوم الخميس، ألقت طائرة درون إسرائيلية حزمة من العملات المزورة والمنشورات فوق بلدة الناقورة hg[k,fdm. وكٌتِب على تلك الأوراق التي جاءت على شكل عملات وأموال مزورة: "لا تُخطئوا في تقدير الأمور، لا تقبلوا الدولار الأصفر"، ما اعتبر إشارة إلى "الأموال التي قد يقدمها حزب الله كتعويضات إلى المتضررين من الحرب التي اشتعلت بينه وإسرائيل العام الماضي. كما ظهرت عبارات على أخرى، تفيد بأن "دولار حزب الله حرام، ولن ينفعك بعد أن دمر بيتك وشرد عائلتك" فيما أكد رئيس بلدية الناقورة عباس عواضة، في تصريح صحافي، أن "ما تقوم به إسرائيل محاولات بائسة لن تزيد المواطنين إلا تمسّكاً بأرضهم". وكانت سلسلة غارات واسعة طالت قضاء النبطية في وقت سابق اليوم، فضلا عن مناطق جبلية على الحدود، ما أدى إلى مقتل شخص على الأقلّ بحسب ما أعلنت وزارة الصحة اللبنانية. في حين أشار الجيش الإسرائيلي إلى "استهداف موقع لحزب الله في منطقة الشقيف كان يُستخدم لإدارة منظومة النيران والدفاع التابعة للحزب". أتت تلك الضربات غداة مقتل القيادي في الجناح العسكري لحركة الفلسطينية خالد أحمد الأحمد بغارة اسرائيلية استهدفت سيارته في مدينة صيدا جنوباً. يذكر أنه بعد نحو عام من تبادل للقصف عبر الحدود اللبنانية الإسرائيلية تحوّل حربا مفتوحة في سبتمبر 2024، توصلت إسرائيل وحزب الله الى اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي. لكن رغم سريان الهدنة، لا تزال إسرائيل تشنّ غارات على مناطق لبنانية عدة خصوصا في الجنوب والشرق، مؤكدة أنها لن تسمح للحزب المدعوم من إيران، بالعمل على ترميم قدراته بعد الحرب التي تلقى خلالها ضربات قاسية على صعيد البنية العسكرية والقيادية.


روسيا اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف موقع حساس لـ"حزب الله" في جنوب لبنان
وقال الجيش في بيان إن "طائرات حربية تابعة لسلاح الجو أغارت على موقع في منطقة جبل البوفور جنوب لبنان يُستخدم لإدارة منظومة النيران والدفاع التابعة لحزب الله". وذكر أنه "خلال الغارة، تم استهداف عدد من المخربين، وسائل قتالية، وآبار"، مشيرا إلى أن "هذا الموقع يُعد جزءا من مشروع تحت أرضي استراتيجي، وقد خرج عن الخدمة نتيجة غارات جيش الدفاع". وأضاف: "وجود هذا الموقع والنشاط الإرهابي فيه يُعد خرقًا فاضحًا للتفاهمات القائمة بين دولة إسرائيل ولبنان"، مشددا على أن "الجيش سيواصل العمل من أجل إزالة أي تهديد على أمن دولة إسرائيل، وسيمنع أي محاولة لإعادة تأهيل قدرات حزب الله". المصدر: RT أفاد مراسل RT بأن مسيرة إسرائيلية ألقت مناشير تشبه العملة المزيفة على بلدة الناقورة في جنوب لبنان. أفاد مراسل RT بأن غارات إسرائيلية استهدفت منطقة علي الطاهر، ودوحة كفررمان بقضاء النبطية في جنوب لبنان.


الجزيرة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الجزيرة
شاهد.. تفاقم أزمة المياه في الجنوب اللبناني
جنوب لبنان- صباح كل يوم يحمل حسن الترك عدّة غالونات (عبوات كبيرة) بلاستيكية من بيته المتضرر في بلدة الناقورة قضاء صور جنوب لبنان ، ويتوجه إلى خزان كبير استُحدث أول البلدة لتجميع المياه، ليملأها بهدف الاستخدام المنزلي. فالمياه غائبة تماما عن الناقورة، كحال معظم القرى والبلدات اللبنانية الحدودية مع فلسطين المحتلة. فبعد اندلاع الحرب الإسرائيلية على لبنان، أقدم جيش الاحتلال الإسرائيلي على قصف خزانات تجميع المياه في عشرات البلدات الجنوبية، ومع دخول عناصره إلى الجنوب عمدت جرافاته إلى نبش البنية التحتية الخاصة بالمياه والصرف الصحي، وكذلك جرف مضخات المياه العامة والخاصة، لتدمير مصادر المياه وجعل عودة الأهالي إلى بلداتهم أمرا مستحيلا. لا حياة دون مياه يتحدث الترك للجزيرة نت عن معاناته اليومية، التي تشبه معاناة جميع من عادوا إلى بلداتهم الحدودية، إذ تعتبر أزمة المياه العقبة الأولى لهذه العودة، فالكهرباء يجري تأمينها عبر ألواح الطاقة الشمسية، أما المياه فيصعب تأمينها بعد غيابها عن المنازل وبعد تدمير خزانات المياه في القرى والبلدات. ويقول الترك "المياه شريان الحياة، وبدون مياه الحياة مستحيلة، وأنا أنزل وأملأ هذه الغالونات يوميا لكي أتوضأ للصلاة ولأغسل حاجياتي، وعائلتي لم تستطع العودة معي إلى البلدة بل بقيت في صور، لأن البيت غير صالح للسكن ولا يوجد فيه كهرباء ولا مياه، ولو أن المياه موجودة لتشجع الناس على العودة إلى بيوتهم، ولو كانت مدمرة". ومن خلال جولة الجزيرة نت في الناقورة لاحظنا كيف أن شبكات المياه مقتلعة من تحت الأرض، وكيف أن المضخات مخرّبة بشكل كبير، أما الخزانات البلاستيكية والحديدية الخاصة بالمنازل فمتطايرة ومتناثرة في كافة الأرجاء. المزارعون يستغيثون فقدان المياه ليس عائقا أمام عودة السكان إلى بيوتهم فحسب، بل هو عائق أيضا أمام عودة المزارعين إلى بساتينهم، فقرى الجنوب تعتمد على الزراعة بشكل أساسي، حيث تشتهر بزراعات الحمضيات والأفوكادو والتبغ والعديد من الزراعات الاستوائية، إلا أن الاحتلال عمد على تجريف هذه البساتين واقتلاع مصادر المياه فيها، مما ألحق خسائر فادحة بالمزارعين. ويقف وفيق سبليني على أنقاض بستانه المجرّف بالكامل، ويتفقد المضخات المدمّرة، ويتحدث للجزيرة نت عن خسائره الكبيرة، ويقول "قام جيش العدو الإسرائيلي بتجريف البستان بالكامل بالجرافة، ولم يترك منه إلا 4 أو 5 شجرات، وجرّف الخزانات والأرض والجدران وشبكات المياه، وسقطت مضخة في البئر وضاعت ولم نستطع إخراجها، وهذه المضخات لها أهمية كبيرة بالنسبة لنا لأننا نروي بها الأشجار". ويلفت سبليني إلى أن بلدته تعتمد على الآبار في الناقورة بشكل أساسي، فهي لا تعتمد على المياه من خارج البلدة، وهذه الآبار مع مضخاتها جرى تدميرها من قبل الاحتلال الإسرائيلي، الأمر الذي حرم البلدة من مصادر مياهها، ويناشد سبليني الدولة اللبنانية والدول العربية والصديقة بضرورة إنشاء صندوق خاص لدعم أهالي الجنوب، ليعيدوا بناء بيوتهم ويعودوا إلى بساتينهم من جديد. محمد سبليني هو الآخر يملك عدة بساتين في بلدته الناقورة، ويتحدث للجزيرة نت عن تجريف الاحتلال الإسرائيلي لمضخات المياه في بساتينه بالجرافات، ويؤكد استحالة العودة إلى البساتين والزراعة فيها، في ظل خروج الآبار عن الخدمة، فهي المصدر الوحيد للمياه في البلدة. ويقول سبليني "أخرجت المولدات وأصلحتها، ولكني لم أجد قطع تبديل للآبار، والآن ليس لدي القدرة على الاستمرار، فلم يعد لدي مواسم زراعية لكي أبيعها، ونحن بحاجة إلى التفاتة من الدولة والمعنيين لكي نعاود نشاطنا، وإلا سنضطر إلى هجرة بساتيننا". حلول مؤقتة من البلدية عودة الناس إلى الناقورة مرتبطة بعودة البنى التحتية وعلى رأسها المياه، بحسب رئيس بلدية الناقورة عباس عواضة الذي أكد للجزيرة نت أن جيش الاحتلال الإسرائيلي جرف 3 محطات مياه أساسية في البلدة بشكل كامل، وذلك بعد وقف إطلاق النار، وكذلك عمد إلى تجريف البنية التحتية، ومن ضمنها خطوط مياه الشفة التي تنقل المياه من الآبار إلى أحياء البلدة. حلول مؤقتة أجرتها البلدية لتأمين المياه للأهالي العائدين إلى قريتهم، فقد أصلحت البلدية بئرا للمياه، وتقوم الجرارات بتوزيع المياه منه على البلدة، كما أقامت البلدية خزانات عند مداخل الأحياء لتقريب المياه للأهالي. ويناشد رئيس بلدية الناقورة الدولة ومؤسسة مياه لبنان الجنوبي، التدخل السريع لإعادة تشغيل الآبار وبناء شبكة المياه ولو بشكل جزئي، في الأماكن التي عاد إليها السكان، فالمياه تُعتبر شريان الحياة وعنصر صمود بوجه الاحتلال، حسب كلامه. أضرار بالملايين قيمة الأضرار الناجمة عن استهداف البنية التحتية الخاصة بالمياه في الجنوب جراء الحرب الإسرائيلية على لبنان تقدّر بـ100 مليون دولار، بحسب مدير عام مؤسسة مياه لبنان الجنوبي وسيم ضاهر، إذ أكد للجزيرة نت أنه بين 30 و35 بلدة جنوبية جرى تدمير بنيتها التحتية بشكل كبير جدا، من شبكات وخزانات ومضخات. ويشدد ضاهر على أن إعادة المياه إلى البلدات الجنوبية، وخاصة تلك الواقعة في منطقة الشريط الحدودي، أمر في غاية الأهمية، لأن عودة الأهالي مرتبطة بعودة المياه، أكان للاستعمالات المنزلية أو الزراعية أو حتى أعمال البناء إعلان ويؤكد أن المؤسسة حاضرة بكوادرها ومهندسيها وموظفيها للبدء بورش الإصلاح والبناء، ولكن هناك معضلة وهي الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة، والتي لم توفر الخزانات المستحدثة في بعض القرى الجنوبية حيث استهدفتها بالمسيّرات، مطالبا الدولة بضرورة معالجة المشكلة. ويلفت ضاهر إلى أن المؤسسة بدأت بإصلاح مضخة الطبية جنوب لبنان، والتي كانت قد تضررت بفعل الاعتداءات الإسرائيلية، وأنها ستقوم كذلك بالبدء بمشروع إعادة بناء مضخة الوزاني التي دمرتها إسرائيل بشكل كامل، لتأمين المياه إلى القرى الجنوبية.


المنار
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
لجان الكشف في مجلس الجنوب مسحت الاضرار في الناقورة
افادت'الوكالة الوطنية للاعلام بان لجان الكشف في مجلس الجنوب وبايعاز من رئيسه هاشم حيدر قامت بمسح الاضرار في الناقورة رغم الاعتداءات الاسرائيلية التي تعرضت له البلدة صباح اليوم .وقد رافق لجان الكشف رئيس البلدية عباس عواضة .