logo
#

أحدث الأخبار مع #النحل

تعرف على طرق استخراج العسل الأبيض من النحل وأغلى أنواعه
تعرف على طرق استخراج العسل الأبيض من النحل وأغلى أنواعه

رائج

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • رائج

تعرف على طرق استخراج العسل الأبيض من النحل وأغلى أنواعه

يحتفل العالم في يوم 20 مايو من كل عام، باليوم العالمي للنحل، الذي اعتمدت من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة، بغرض زيادة الوعي حول أهمية الحفاظ على النحل، وعدم القيام ببعض العادات التي تضر بصحتهم مثل الملقحات الأخرى. عند ذكر اسم النحل سرعان ستفكر في العسل الأبيض، الذي يحتوي على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن المفيدة لصحة الجسم، إذ هناك أنواع من العسل تستخدم في بعض الأحيان، كعلاج لبعض الأمراض التي تصيب الفرد. بمناسبة اليوم العالمي للنحل، سنخبرك عن مراحل استخراج العسل الأبيض من النحل، وأغرب أنواع النحل في العالم ربما لا تراهم من قبل، بالإضافة إلى أغلى أنواع العسل في العالم، كل هذا وأكثر يمكنك الاطلاع عليه من خلال السطور التالية. داخل مملكة النحل الكثير من الوظائف المعقدة بالنسبة للفرد، لكن يشكل النحل العامل حوالي 98% من خلية النحل، فهو الذي يقوم بإنتاج العسل في خطوات متتالية، لذلك في حالة عدم تواجده داخل الخلية لا يمكنك الحصول على العسل الأبيض . من ضمن المعلومات الشقية عن مراحل استخراج العسل، أن النحلة الواحدة تستطيع إخراج العسل بمفردها، دون الحاجة لمساعدة النحل النقال، تتم هذه الخطوة من خلال امتصاص رحيق الزهور وتخزينها بداخل معدتهم، فهذا النوع من العسل يستطيع تخزين العسل بداخله، حتى العودة إلى الخلية . عند وصولها إلى الخلية تقوم بتخريج العسل المخزن بداخلها، إلى الماضغ، وهو نوع من النحل الذي يقوم بتجميع الرحيق ومضغه لمدة 30 دقيقة، يحدث في عملية المضغ تحويل الإنزيمات الرحيق إلى مادة تحتوي على العسل مع الماء . بعد القيام بعملية المضغ التي تدوم 30 دقيقة، يقوم النحل العامل في هذه المرحلة بالتدخل، من خلال توزيع المادة التي تم استخراجها بعض المضغ، ووضعها في أقراص العسل، بحيث تتبخر الماء أو المادة الممزوجة مع العسل الأبيض، حتى يتبخر الماء بشكل سريع، ثم يضع النحل باستخدام أجنحته بعد الانتهاء من إنتاج العسل . المرحلة التالية يتدخل نوع أخر من النحل، الذي يكون متواجداً داخل مملكة النحل، إذ يغلق خلال العسل بإحكام بواسطة الشمع، لحماية المنتج من التلوث . لا تتوقف العملية لهذا الحد فحسب، يقوم النحل بعد ذلك بإنتاج وتخزين منتجاتها، سواء كان العسل وغذاء ملكات النحل والعكتر، حتى يتم استخدامها في بعض الاستخدامات الأخرى، حتى يتمكنوا من خلال هذا الغذاء بمساعدتهم للبقاء على قيد الحياة، عن طريقة تناول العسل خلال فصل الشتاء، هذا الموسم الذي لا يتوفر فيه حبوب اللقاح . يتم الحصول على جزء من مخزون العسل، لاستخدامه في حالة الطوارئ التي تحدث عادة في فصل الشتاء، بعد الحصول على العسل يفكرون في طريقة النجاة من الصقيع الشديد، من خلال استخدام الحصاد بطريقة عقلانية، حتى لا يتم إهداره بالكامل، فالنحل يستطيع إنتاج كميات من العسل الأبيض، تكفي البشرية بالكامل، في حالة عدم التدخل وتخريب دورة إنتاجهم . في هذه المرحلة يتدخل الفرد للحصول على هذا النحل من داخل الخلية، من خلال القيام بالخطوات التالية: يقوم الفرد بارتداء الزي الخاص به، لحمايته من لدغات النحل . تجهيز النحال خلية فارغة، حتى يتمكن من وضع إنتاج العسل الأبيض، مع الحرص على وضع إسفنج مع جميع المنافذ حتى لا يتم إهدار المحصول . يبدأ النحال باستخدام نفث الدخان على الخلية، هذه الخطوة تساعده على هدوء النحل تمامًا قبل البدء في الحصول على العسل الأبيض، ثم بعد ذلك يقوم بإزالة الغطاء الخشبي عنها، بطريقة بسيطة وهادئة حتى لا يثير جنون النحل داخل الخلية . يستخدم فرشاة خاصة يتم من خلالها نشل الإطارات الشمعية، التي تكون مملوءة بالعسل المختوم بكل حذر، فهي خطوة هامة للغاية . الخطوة التالية يقوم النحال بأخذ النحل بعيدًا عن مكان المنحلة، حتى يقوم بفرز العسل الذي يحتوي على كافة الأدوات والمواد اللازمة، التي تساعده في القيام بهذه الخطوة . يعتبر عسل سنتوري من أغلى أنواع العسل الأبيض في العالم، الذي يأتي من تركيا، إذ يحتوي على مذاق لذيذ للغاية، وسعره 8.7000 جنيه إسترليني للكيلوغرام. أوضح الخبراء أن السبب وراء زيادة سعره لهذا الحد، الرحيق المتواجد فيه مختلف عن النوع التقليدي، إذ يتم استخراج العسل من كهف يقع في تركيا، على ارتفاع 2500 متر، فوق سطح البحر بعيدًا عن مدن بشرية، أو أي مملكة نحل مختلفة. يحتوي رحيل عسل السنتوري على بعض الخصائص المذهلة، التي تجعل قوامه مختلف وطعمه غير محلى لهذا الحد، كما أنك ستجد لونه داكن اللون، إذ يحتوي على نسبة عالية من المعادن كالمغنيسيوم والبوتاسيوم والفينول، والفلافونديدز ومضادات الأكسدة، التي تعتبر مفيدة لصحة الجسم وتحمي من الخلايا السرطانية. يتم الحصول على أغلى نوع عسل في العالم، للاستفادة خصائصه الطبية، التي يتم خلطها مع الأعشاب الطبية، التي تعتبر غذاء متكاملاً للفرد، كما أن النحل يتغذى على هذا النوع من العسل خاصة في فصل الشتاء. هناك بعض الخطوات الصارمة التي من خلالها يتم الحصول على العسل، لضمان أعلى نسبة من الجودة التي تحدث خلال نقله، حتى لا يحدث له بعض الخواطر التي تقلل من قيمته. كما يعتبر مكان استخراجه صعب للغاية لدى البعض، بسبب تواجده بداخل كهف، وبالتالي يكون الوصول له صعباً من الناحية الجغرافية. يتم استخراجه 3 مرات سنويًا، في بعض الأحيان يكون مرتين فقط في السنة الواحدة، لضمان الحفاظ على النحل المتواجد داخل الكهف، دون استهلاكهم بطريقة غير صحيحة، وبالتالي يحدث عجز في إنتاج العسل. خضع هذا النوع من العسل الأبيض، إلى ختم الجودة من قبل سلامة الغذاء المتواجدة في تركيا، هل سبق لك وتذوقته من قبل؟

الأمم المتحدة: انقراض النحل خطر على الأمن الغذائي العالمي
الأمم المتحدة: انقراض النحل خطر على الأمن الغذائي العالمي

الرياض

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • الرياض

الأمم المتحدة: انقراض النحل خطر على الأمن الغذائي العالمي

حددت الأمم المتحدة يوم 20 مايو من كل عام يوماً عالمياً للنحل، لإبراز أهمية النحل والملقّحات ومساهمتها في التنمية المستدامة، والتوعية بالتهديدات التي تواجهها، بهدف تعزيز التدابير الرامية إلى حماية النحل والملقّحات الأخرى، مما يسهم بشكل كبير في معالجة المشاكل المتعلقة بإمدادات الغذاء العالمي والقضاء على الجوع في البلدان النامية. وتؤكد الأمم المتحدة على فداحة التهديدات التي تواجه النحل، بسبب فقدان المواطن الطبيعية، والممارسات الزراعية غير الجيدة، وتغير المناخ، والتلوث، ومن ثم تراجعها، مما يعرّض إنتاج الغذاء للخطر، ويزيد من التكاليف، ويفاقم انعدام الأمن الغذائي، خاصة في المجتمعات الريفية في دول العالم. إن التلقيح أمر أساسي لأنظمة الزراعة والغذاء؛ إذ يدعم إنتاج أكثر من 75% من محاصيل العالم، بما في ذلك الفواكه والخضروات والمكسرات والبذور. وبالإضافة إلى زيادة الغلات، تُحسّن الملقّحات من جودة وتنوع الغذاء، لذا سنجد أن العالم يزخر بأكثر من 200,000 نوع من الحيوانات تُعد ملقّحات، ومعظمها بري، منها الفراشات، والطيور، والخفافيش، وأكثر من 20,000 نوع من النحل. كما يُعدّ النحل وغيره من الملقّحات مؤشرات على صحة البيئة، إذ تقدم رؤى حول النظم البيئية والمناخ. إن حماية الملقّحات تُعزز التنوع البيولوجي والخدمات البيئية الحيوية مثل خصوبة التربة، ومكافحة الآفات، وتنظيم الهواء والماء. وتظل الممارسات الزراعية الصديقة للطبيعة مثل الزراعة الإيكولوجية، والزراعة المشتركة، والزراعة الحرجية، والإدارة المتكاملة للآفات، من العناصر المساعدة في دعم الملقّحات، مما يضمن زراعة مستقرة ويقلل من نقص الغذاء والتأثيرات البيئية. إن الجهود المعتمدة لحماية الملقّحات تُعزز في النهاية صون مكونات أخرى من التنوع البيولوجي، مما يُحسّن الخدمات البيئية مثل مكافحة الآفات، وخصوبة التربة، وتنظيم الهواء والماء. ومن الضروري تبني نهج شامل يضمن التعايش طويل الأمد للممارسات الزراعية؛ لإنتاج الغذاء، والألياف، والوقود، لتحقيق أنظمة زراعية مستدامة. يواجه النحل تهديداً وجودياً؛ إذ ترتفع معدلات انقراض الأنواع الحالية بمقدار 100 إلى 1,000 ضعف المعدل الطبيعي بسبب الآثار البشرية، كما يواجه حوالي 35% من الملقّحات اللافقارية – وخاصة النحل والفراشات – و17% من الملقّحات الفقارية مثل الخفافيش خطر الانقراض عالمياً. إذا استمر هذا الاتجاه، فإن المحاصيل المغذية مثل الفواكه والمكسرات والعديد من الخضروات ستُستبدل بشكل متزايد بالمحاصيل الأساسية مثل الأرز، والذرة، والبطاطس، مما يؤدي في النهاية إلى نظام غذائي غير متوازن. كما أن ممارسات الزراعة المكثفة، وتغيير استخدام الأراضي، وزراعة المحاصيل الأحادية، واستخدام المبيدات الحشرية، وارتفاع درجات الحرارة المرتبطة بتغير المناخ، تُشكّل تحديات لمستعمرات النحل وتؤثر بالتالي في جودة الأغذية المنتجة. في عام 2000، انطلقت المبادرة الدولية لحفظ الملقّحات في الاجتماع الخامس لمؤتمر الأطراف، كمبادرة مشتركة في الأمم المتحدة؛ لتشجيع العمل المنسق عالمياً من أجل: رصد تدهور الملقّحات وأسبابه وأثره على خدمات التلقيح، ومعالجة نقص المعلومات المتعلقة بتصنيف الملقّحات، وتقدير القيمة الاقتصادية للتلقيح، والتأثير الاقتصادي لتدهور خدمات التلقيح؛ واستعادة التنوع في الملقّحات واستخدامها بشكل مستدام في الزراعة والنظم البيئية المتصلة بها. إلى جانب تنسيق المبادرة الدولية لحفظ الملقّحات، تقدم منظمة الأغذية والزراعة المساعدة الفنية للبلدان في مجالات عدة مثل: تربية الملكات، والتلقيح الصناعي، والحلول المستدامة لإنتاج العسل، وتسويق التصدير. يلعب النحل – على الرغم من صغر حجمه – دورًا لا يمكن الاستغناء عنه في التوازن البيئي والأمن الغذائي العالمي. إن دوره كملقّحات أمر حيوي للحفاظ على النظم البيئية الطبيعية، وإنتاج المحاصيل التي تدعم جزءًا كبيرًا من التغذية البشرية. ومع ذلك، فإن تراجعها العالمي دق ناقوس الخطر في المجتمع العلمي والبيئي. تعد الحشرات مسؤولة عن تلقيح أكثر من 75% من المحاصيل الغذائية على كوكب الأرض، وفقاً لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، حيث تعتمد الفواكه، والخضروات، والمكسرات، والبذور على عملها لتتكاثر بنجاح. بالإضافة إلى ضمان التنوع البيولوجي للنباتات، فإن النحل يمكّن من إنتاج العناصر الغذائية الرئيسية في نظام غذائي صحي ومتوازن. ولا تقتصر مساهمته على الزراعة؛ فلا ننسى الإنتاج المتميز من العسل، وحبوب اللقاح، وغذاء ملكات النحل، وغيرها من المنتجات الفاخرة، التي أصبحت ضرورية في مختلف القطاعات الإنتاجية. وتمثل تربية النحل مصدراً للعمالة لآلاف الأشخاص في المناطق الريفية، وفي الاقتصادات المحلية التي تعتمد على التنوع البيولوجي. ويرجع تراجع أعداد النحل إلى عدة عوامل مترابطة؛ فقد أدت التغيرات في استخدام الأراضي، التي تقلل من توافر الزهور البرية، إلى جانب الزراعة المكثفة، والاستخدام الواسع النطاق للمبيدات الحشرية، إلى خلق بيئة معادية لهذه الملقّحات. ويُضاف إلى ذلك آثار تغير المناخ، وفقدان الموائل الطبيعية، وتلوث الهواء والماء. كما يؤثر غياب التنوع الزهري بشكل مباشر على تغذية النحل وتكاثره. ويؤدي استخدام المواد الكيميائية السامة إلى تعطيل أنظمة التوجيه والاتصال لديه، التي تُعد ضرورية لعمل الخلية. إن انقراض النحل من شأنه أن يؤدي إلى تغييرات في الموائل التي من شأنها أن تؤثر على العديد من الأنواع، مما يؤدي إلى توليد تأثير على شبكات الغذاء. وبحسب الموسوعة البريطانية، فإن هذه التغيرات قد تؤدي إلى انقراضات جديدة، مما يؤثر على النحل الذي يعتمد على هذه النباتات كمصدر للغذاء، ويغير التوازن البيئي بشكل عميق. وبعيداً عن الجانب البيئي، فإن انخفاض أعداد النحل من شأنه أن يؤثر بشكل مباشر على توافر الغذاء وتنوعه وإمكانية الوصول إليه. فهناك نباتات معينة تعتمد عليه، مثل التوت الأزرق والكرز بنسبة تصل إلى 90%، وإذا اختفت هذه المنتجات، فإن العديد منها سوف يتوقف إنتاجها على نطاق واسع، أو سوف تصبح أكثر تكلفة إلى حد كبير، بسبب التكاليف العالية للتلقيح اليدوي أو الاصطناعي. وتحذر منظمة الأغذية والزراعة من فقدان الملقّحات، لأن ذلك سيفرض على العالم نوعيات أخرى من الزراعات مثل الأرز، والذرة، والبطاطس، مما يؤدي إلى تراجع الجودة الغذائية للنظام الغذائي العالمي. وحتى المنتجات الاستهلاكية مثل القهوة، والكاكاو، والتفاح، واللوز، والطماطم، سوف تكون مهددة. وتحث منظمات مثل برنامج الأمم المتحدة للبيئة، ومنظمة الأغذية والزراعة، على اتخاذ إجراءات عاجلة؛ لاستعادة الموائل الزهرية، وتنظيم استخدام المواد الكيميائية الزراعية، وتعزيز الممارسات الزراعية المستدامة.

«تيرّا» تجمع عشاق الطبيعة في مهرجان النحل
«تيرّا» تجمع عشاق الطبيعة في مهرجان النحل

البيان

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • البيان

«تيرّا» تجمع عشاق الطبيعة في مهرجان النحل

تنظم «تيرّا»، في مدينة إكسبو دبي، في اليوم العالمي للنحل، مهرجاناً استثنائياً مفعماً بالحيوية، يجمع العائلات وعشاق الطبيعة في احتفال بأحد أهم الكائنات على كوكب الأرض: النحل. يقام المهرجان على مدار يومي 24 و25 مايو الجاري، ويقدّم باقة من التجارب الترفيهية والتعليمية والتفاعلية، التي تركز على الدور الحيوي الذي يلعبه النحل في الحفاظ على التنوع البيولوجي والنظم البيئية الصحية. سينبض كل ركن من أركان «تيرّا»، باكتشافات فريدة مستوحاة من الطبيعة الخلابة. فيما سيحظى الأطفال بفرصة استكشاف عالم الملقحات وتقليدها أو حتى ارتداء أزيائها ضمن «ركن الأزياء المستوحى من عالم النحل». كما يمكن للزوار المبدعين المشاركة في ورش بناء بيوت النحل أو تصميم أعمال فنية صديقة لنحل العسل. ويتضمن المهرجان جلسات سرد القصص الحية مع الكاتبة المبدعة كاتي أوربان، التي تأخذ الجمهور في رحلة خيالية إلى عالم النحل من خلال حكاياتها الممتعة والمشوقة. وفي ذات السياق، سيحظى الجمهور بفرصة نادرة لمشاهدة عملية استخراج العسل مباشرة، حيث تنتقل قطرات العسل الذهبي من الخلية إلى العبوات أمام أعينهم، في تجربة تعليمية مذهلة. ويتيح المهرجان للعائلات المشاركة في ركن التصوير التفاعلي والمساهمة في عمل فني تعاوني من خلال المساعدة في تسمية ملكة نحل تيرّا. وسيفوز أحد المشاركين المبدعين بشهادة تقدير، وجرّة عسل «تيرّا» الفاخرة، إضافة إلى هدية تذكارية مستوحاة من النحل من متجر الهدايا الخاص بـ«تيرّا». وقال فيليب دان، مربي النحل المقيم ومدير أول الاستدامة في مدينة إكسبو دبي: «النحل أساسي للنظم البيئية والأنظمة الغذائية والقدرة على التكيف مع المناخ، ومن خلال تجارب كهذه، نشجّع كل زائر على اتخاذ إجراءات إيجابية».

غيرلان تحتفل بيوم النحلة العالمي 2025: شراكات علمية ومبادرات تعليمية لحماية البيئة
غيرلان تحتفل بيوم النحلة العالمي 2025: شراكات علمية ومبادرات تعليمية لحماية البيئة

مجلة هي

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • مجلة هي

غيرلان تحتفل بيوم النحلة العالمي 2025: شراكات علمية ومبادرات تعليمية لحماية البيئة

في 20 مايو من كل عام، يُحتفى بيوم النحلة العالمي، الذي يسلّط الضوء على أهمية النحل في النظام البيئي العالمي. وفي عام 2025، تتصدّر دار Guerlain هذا الحدث العالمي من خلال تعزيز التزامها بحماية التنوع البيولوجي، عبر شراكة استراتيجية مع مؤسسة Espace pour la Vie وحديقة الحشرات في مونتريال. وضمن هذه المبادرة، تطلق الدار نسخة جديدة من برنامجها التعليمي الرائد "Bee School"، لتشمل النحل البري والملقّحات الأخرى، في خطوة علمية وتوعوية رائدة موجهة لكل الأجيال. "Bee School" من غيرلان: برنامج تعليمي برؤية عالمية جديدة لحماية النحل اذا، طرحت دار Guerlain رؤية جديدة لبرنامجها التعليمي العالمي "Bee School"، القائم على مبدأ أن تبادل المعرفة هو أعظم كنز نملكه، في إطار سعيها المتواصل لحماية التنوع البيولوجي. هذا المفهوم الإنساني والعلمي يشكل جوهر مبادرة غيرلان، التي تهدف إلى رفع الوعي لدى جميع الأجيال بأهمية الحفاظ على النحل والبيئة – اليوم وفي المستقبل. وفي عام 2025، تنطلق "Bee School" نحو آفاق جديدة، من خلال تعاون غيرلان مع حديقة الحشرات في مونتريال، بدعم من مؤسسة Espace pour la Vie. وتتضمن هذه الشراكة تطوير محتوى تعليمي حديث يشمل النحل البري وأنواعًا أخرى من الملقّحات، ما يشكل توسعًا ملحوظًا في نطاق البرنامج الذي كان يركّز في السابق على نحل العسل الأوروبي فقط. ومن خلال هذا التوجه الجديد، تحوّل غيرلان شغفها بالنحل إلى قوة جماعية للتغيير، موجّهة رسالتها إلى الأطفال والبالغين على حدّ سواء. كما تدمج وحدات تعليمية مبتكرة وممتعة قابلة للتكيف، مدعومة بخبرات علمية متقدمة، لتقديم تجربة تعلم تفاعلية وغنية بالمعلومات. وتضيء هذه الشراكة على مواضيع حيوية وغير مطروقة، مثل الدور الجوهري للنحل البري في الحفاظ على التوازن البيئي، ومسألة التعايش بين الأنواع. لتشكل بذلك "Bee School" الجديدة نموذجًا رائدًا للمعرفة الديناميكية، حيث تتحوّل الفضولية العلمية إلى أداة فعالة لحماية الحياة. ومن خلال هذه المبادرة، تؤكد غيرلان التزامها العميق بدمج العلم والتعليم والإبداع في سبيل بناء عالم أكثر استدامة للأجيال القادمة. شراكة من أجل المعرفة تعد غيرلان هي شريكة مؤسسة "إسباس بور لا في"، التي تدعم "إسباس بور لا في"، أكبر مجمع متحفي مخصص للعلوم في كندا، والذي تضم حديقة الحشرات جزءًا منه. ومن خلال هذه المؤسسة، تدعم غيرلان مشروعين تقودهما حديقة الحشرات في مونتريال: تطوير مجموعات تعليمية حول النحل والمُلقّحات. صندوق "النساء والفتيات في مجال العلوم"، الذي يدعم أبحاثًا تجريها عالمة متخصصة. منذ ظهور النحل لأول مرة على القارورة الأيقونية عام 1853، لم يتوقف عن إلهام غيرلان مع وجود أكثر من 20,000 نوع مسجّل حول العالم، يتميز النحل بتنوع مذهل في الأشكال والألوان، ما يجسّد الطبيعة الزاخرة والمبدعة التي تسحر دار غيرلان وتغني خبراتها. تضع غيرلان النحل في صميم التزامها بحماية الحياة. فالنحلة ليست مجرد رمز، بل تمثل التوازن الهش والتشابك الدقيق للنُظم البيئية. إلى جانب برنامج "Bee School"، طورت الدار برنامجين إضافيين مخصصين لحماية النحل: برنامج غيرلان لحماية النحل (Guerlain For Bees Conservation Programme)، الذي يهدف إلى حماية النحل. برنامج "نساء من أجل النحل" (Women For Bees)، الذي يجمع بين الحفاظ على التنوع البيولوجي وتمكين المرأة. أبطال خلف المبادرة: بين الاستدامة والعلم ورمز النحلة وراء جهود دار غيرلان المتجددة لحماية البيئة تقف شخصيات ملهمة تجمع بين الرؤية، الالتزام، والمعرفة العميقة. من قيادة استراتيجية الاستدامة إلى البحث العلمي والتوثيق، ومن رمز النحلة الأيقوني إلى برامج تمكين المرأة والحفاظ على الملقّحات، تتجسّد فلسفة الدار من خلال مسارات استثنائية لأشخاص يؤمنون بقوة الطبيعة والمعرفة في بناء مستقبل أكثر توازناً واستدامة. كلير كوليت: صوت الاستدامة في غيرلان تشغل كلير كوليت منصب المديرة العالمية للاستدامة في دار غيرلان، وتحمل رؤيتها مبدأ "الرعاية المتبادلة"، حيث تقول: "العناية الاستثنائية التي نوليها لعملائنا يجب أن تمتد أيضاً إلى الأرض والكائنات الحية وكل من يساهم في إنتاج وتحويل المواد الأولية." كلير كوليت: صوت الاستدامة في غيرلان بدأت كلير مسيرتها في عالم الموضة والتجميل، لكن نقطة التحوّل جاءت خلال رحلة عمل إلى آسيا، حيث شهدت آثار التلوث الصناعي على السكان المحليين، ما دفعها لتغيير مسارها المهني تمامًا. عادت إلى الدراسة لتتخصص في التنمية المستدامة، وشغلت مناصب قيادية في شركات كبرى مثل Christian Dior، قبل أن تنضم إلى غيرلان، حيث تقود الآن برامجها البيئية الرائدة. وتقول: "التحدي في غيرلان هو البقاء في الطليعة من خلال الابتكار المسؤول وبناء تحالفات جديدة مع الطبيعة." ماكسيم لاريفييه: العلم في خدمة الحشرات والتنوع البيولوجي يشغل ماكسيم لاريفييه منصب مدير حديقة الحشرات في مونتريال منذ عام 2019، وهو عالم متخصص في مراقبة تنوع الحشرات عبر الزمن والمكان باستخدام أدوات متقدمة تشمل الذكاء الاصطناعي و"العِلم المواطن". ماكسيم لاريفييه: العلم في خدمة الحشرات والتنوع البيولوجي من أبرز مبادراته: مؤسس مشارك لمنصة eButterfly لرصد فراشات النهار مؤسس مشارك لمشروع Mission Monarch الدولي لدراسة فراشة الملك مؤسس مشروع Sentinels of Nunavik لمراقبة الحشرات في المناطق القطبية تُعد إسهامات لاريفييه العلمية جوهرية في دعم رسالة غيرلان التوعوية، وتعزيز التعاون بين المؤسسات الثقافية والعلمية لحماية البيئة. النحلة: رمز دار غيرلان منذ 1853 منذ ظهورها الأول على قارورة العطر الأيقونية في عام 1853، أصبحت النحلة رمزًا دائمًا للإبداع والتوازن في غيرلان. واليوم، تُعدّ النحلة أكثر من مجرد شعار؛ فهي تمثل التوازن الهش بين الإنسان والطبيعة. وتضع الدار النحل في صميم برامجها، مثل: Guerlain For Bees Conservation Programme لحماية النحل Women For Bees، الذي يدمج حماية البيئة مع تمكين المرأة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store