logo
#

أحدث الأخبار مع #النساء

دوام جزئي لنصف النساء العاملات في ألمانيا
دوام جزئي لنصف النساء العاملات في ألمانيا

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • أعمال
  • البيان

دوام جزئي لنصف النساء العاملات في ألمانيا

أظهرت إحصاءات رسمية أن حوالي نصف النساء العاملات في ألمانيا يعملن بدوام جزئي. وأعلن مكتب الإحصاء الاتحادي في فيسبادن، أمس، أن البيانات الجديدة تكشف أن 49% من النساء و12% من الرجال العاملين لا يعملون بدوام كامل. وإجمالاً، يعمل 29% من الموظفين في ألمانيا بدوام جزئي، وهي نسبة أعلى من أي وقت مضى. وبوجه عام، يعمل 77% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و66 عاماً في شكل من أشكال العمل. ووفقاً للبيانات، تبلغ نسبة النساء العاملات 74%، وهي زيادة كبيرة عن نسبة الـ 59% المسجلة 2005 وارتفعت نسبة الرجال العاملين من 71% إلى 81% خلال نفس الفترة. وتوضح البيانات مؤشرات مهمة حول عدم المساواة بين الجنسين في رعاية الأطفال في ألمانيا. ووفقاً للبيانات، تبلغ نسبة الأمهات العاملات بدوام جزئي 68% ترتفع إلى 73% لمن لديهن أطفال دون سن الثالثة. وزيرة العمل الألمانية تدعو إلى تحسين ظروف عمل المرأة

هكذا تبنى المجتمعات
هكذا تبنى المجتمعات

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • البيان

هكذا تبنى المجتمعات

كثير من دولنا العربية الخارجة من حروب الطوائف والأحزاب والشعارات الفارغة اليوم، لا تختلف عن ألمانيا عام 1945، عندما خرجت مهزومة على يد الحلفاء بنهاية الحرب العالمية الثانية التي كتبت تاريخاً جديداً لأوروبا وللعالم، لكن أين وصلت ألمانيا، وكيف تتخبط بعض دولنا العربية في فشلها؟ لقد استسلمت ألمانيا للحلفاء عام 1945 وكانت يومها حطام دولة. أراد الحلفاء تلقينها درساً قاسياً فحطّموها حتى لا تبزغ فكرة الشوفينية والديكتاتورية مجدداً. كان الشعب الألماني في حالة إحباط وانهيار كامل، بواقع 5 ملايين معتقل في سيبيريا، و10 ملايين قتيل، ومدن كاملة قد سويت منازلها ومصانعها وطرقاتها بالأرض، أما قوات الحلفاء المنتصرة فحملوا معهم في طرقات العودة منتصرين مهلّلين، المصانع والآلات الألمانية، ولم ينسوا بطبيعة الحال أن يدمروا البنية التحتية لكل شيء وبشكل كامل! كان الشعب عبارة عن النساء اللواتي بقين بلا رجال، وحين كتبن مذكرات وسيرة تلك الأيام الكالحة، فإن أغلب هؤلاء قلن بأنهن كنّ شاهدات على عمليات الاغتصاب الجماعي، وانتشار الأطفال والشيوخ على امتداد الشوارع بلا منازل وبدون عائل، وانتشرت فكرة الانتحار هروباً من هذا البؤس العام. لم يستسلم الألمان، بل نهضوا بفكرة النهوض بالمجتمع والدولة عبر الأمل ومن القاع تماماً بقيادة النساء، في غياب تام للرجال والقيادة والحكومة، بدأت النساء بجمع الأنقاض لإعادة بناء البيوت، وجمع الأوراق والكتب من تحت الأنقاض لفتح المدارس، كتبوا على بقايا الجدران المحطمة شعارات تبث الأمل، وتحث على العمل (لا تنتظر حقك)، و(افعل ما تستطيع)، و(ازرع الأمل قبل القمح) بهذه الشعارات اشتغل الجميع! كانت الفترة من عام 1945 إلى 1955 مرحلة بناء البيوت، بالأمل والإيمان، عن طريق نساء المباني المحطمة، وما هلّ عام 1954 إلا وألمانيا قد حققت الفوز بكأس العالم، بينما كانت أصابع أقدام اللاعبين تخرج من أحذيتهم المهترئة. بعد ذلك وخلال عشرة أعوام من عام 1955 إلى 1965 دخلت ألمانيا مرحلة بناء المصانع، فاستوردوا عمالاً أتراكاً، وكتبوا قيماً جديدة للعمل: الجدية والإتقان والأمل، أما الفترة من 1965 إلى 1975 فكانت مرحلة الحصاد، عندما تدفقت رؤوس الأموال، فتكفل كل رجل أعمال بخمسين شاباً ألمانياً يدربهم ويعلمهم، بعدها توحدت ألمانيا، شرقها وغربها من جديد، وسقط جدار برلين، وأصبحت ألمانيا أقوى اقتصاد أوروبي، بالعمل لا بالغباء والصراعات والفتن الغبية.

%37 من العاملين في القطاع الصناعي نساء.. ماذا يعني ذلك؟
%37 من العاملين في القطاع الصناعي نساء.. ماذا يعني ذلك؟

الغد

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • الغد

%37 من العاملين في القطاع الصناعي نساء.. ماذا يعني ذلك؟

أظهرت بيانات رسمية أن النساء يشكلن 37 % من إجمالي العاملين في القطاع الصناعي في الأردن، وهي نسبة لافتة تتجاوز المتوسط الإقليمي وربما تقترب من بعض المعدلات في الدول المتقدمة. اضافة اعلان اقتصاديا، تعكس هذه النسبة تقدما ملموسا في إدماج المرأة في أحد أهم القطاعات الإنتاجية، ما يترجم إلى مشاركة أوسع في النشاط الاقتصادي الوطني، ويعزز من مساهمة الأسر في الدخل القومي، خصوصًا في ظل التحديات المعيشية المتزايدة. كما يشير هذا الرقم إلى تطور إيجابي في البيئة الصناعية الأردنية، سواء من حيث القبول المجتمعي لعمل المرأة، أو من خلال السياسات الحكومية التي عملت على تحسين فرص التشغيل، لا سيما في الصناعات كثيفة العمالة مثل الألبسة والمنتجات الغذائية. ورغم ذلك، لا بد من التأكيد أن الأثر الإيجابي لهذا التمثيل النسائي لن يكون مكتملا ما لم يُرافق بتأهيل مهني مستدام، وتحسين لبيئة العمل وتأمين وسائط نقل مناسبة خاصة لأصحاب الاحتياجات الخاصة، أيضا ضمان لتكافؤ الفرص في التدرج الوظيفي. فوجود المرأة في خطوط الإنتاج وحده لا يكفي؛ المطلوب هو تمكينها من الوصول إلى المناصب الإشرافية والإدارية، والمساهمة في الابتكار والإنتاج عالي القيمة. على مستوى المقارنة، لا تتجاوز نسبة النساء العاملات في الصناعة في معظم دول المنطقة 20 %، وهو ما يجعل الأردن في موقع متقدم نسبيا، ويمنحه فرصة ليكون نموذجا في تمكين المرأة صناعيا واقتصاديا. ختاما، هذه النسبة ليست مجرد رقم، بل مؤشر على تحول إيجابي يجب تعزيزه، لا من خلال التوسع الكمي فقط، بل من خلال الاستثمار النوعي في المرأة العاملة، كرافعة للنمو والتنافسية والاستدامة.

«التحول الوطني»: 62 مؤشراً تجاوزت مستهدفاتها في 2024
«التحول الوطني»: 62 مؤشراً تجاوزت مستهدفاتها في 2024

عكاظ

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • عكاظ

«التحول الوطني»: 62 مؤشراً تجاوزت مستهدفاتها في 2024

تابعوا عكاظ على كشف التقرير السنوي لبرنامج التحول الوطني (اطلعت «عكاظ» عليه)، تجاوز 62 مؤشراً لمستهدفاتها بنهاية عام 2024، من أصل 80 مؤشراً تم الإعلان عنها، فيما حققت ستة مؤشرات مستوياتها المستهدفة للفترة ذاتها، وتبقت تسعة مؤشرات حالياً معظمها اقتربت من تحقيق المستهدف لها. وكانت من أبرز المؤشرات التي تم تجاوزها: نسبة النساء في المناصب الإدارية (المتوسطة والعليا) لتصل إلى 44.1%، وحصة المرأة في سوق العمل (من القوى العاملة) 35.5%، ونسبة العاملين من الأشخاص ذوي الإعاقة القادرين على العمل إلى 13.9%، ونسبة المنشآت الصناعية المرخصة بيئياً، وعدد الجهات الوزارية التي طبقت التحول لإدارة الأداء الوظيفي، ونسبة الأدوية الأساسية المتوفرة في السوق المحلية، ونسبة مساهمة القطاع الخاص من إجمالي الإنفاق الاجتماعي، ونسبة الشركات الكبرى التي تقدم برامج المسؤولية الاجتماعية، ومؤشر رضا المستفيدين من خدمات المنظمات غير الربحية، ونسبة النمو في عدد المنظمات غير الربحية، ونسبة العاملين في القطاع غير الربحي من إجمالي القوى العاملة، وبلغت قيمة تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر 96 مليار ريال، ووصول نسبة الإيرادات الخارجية لشركات البرنامج الكبرى الرائدة من إجمالي إيراداتها 34.41% فيما كانت النسبة المستهدفة سابقاً 25%. وبحسب أحدث تقارير رؤية السعودية 2030، تم تحقيق ثمانية مستهدفات قبل أوانها بستة أعوام، بينما 85% من المبادرات إما أنجزت أو تمضي وفق المخطط الزمني المعتمد، واكتملت 674 مبادرة بين 1502 مبادرة مدرجة، فيما تسير 596 مبادرة على المسار الصحيح. أما مؤشرات الرؤية للبرامج والإستراتيجيات الوطنية، فنحو 93% منها حققت مستهدفاتها المرحلية أو تجاوزتها أو قاربت على تحقيقها، وتخطت 257 مؤشراً من مؤشرات الرؤية مستهدفها السنوي، فيما حققت 18 مؤشراً مستهدفاتها. أخبار ذات صلة

غزة تختنق.. جوع وموت ودمار في قبضة الاحتلال
غزة تختنق.. جوع وموت ودمار في قبضة الاحتلال

الجزيرة

timeمنذ 12 ساعات

  • صحة
  • الجزيرة

غزة تختنق.. جوع وموت ودمار في قبضة الاحتلال

في قطاع غزة لا جديد سوى المزيد من الألم، هنا لا تتبدل العناوين منذ بداية الحرب لكنها تزداد ثقلا: قصف ومجاعة وأمراض وتشريد يطال الجميع. وبينما تئن المدينة المحاصرة تحت وطأة الجوع والموت، يصعّد الاحتلال الإسرائيلي عدوانه بلا توقف منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وفي مخيمات الشتات، نرى أطفالا بأجساد نحيفة ووجوه شاحبة، يطاردون رغيفا يُبقيهم على قيد الحياة، ولا حديث يعلو على سؤال "هل من طعام؟". ووفق تقارير أممية، يواجه أكثر من 1.1 مليون فلسطيني في قطاع غزة خطر المجاعة، وسط انهيار تام للمنظومة الغذائية والصحية، وعجز المنظمات الإنسانية عن تقديم المساعدات. وتتواصل المجاعة بغزة جراء إغلاق إسرائيل المعابر في وجه المساعدات الإنسانية المتكدسة على الحدود منذ الثاني من مارس/آذار الماضي. ومنذ بداية الحرب، لم يعرف الاحتلال التراجع.. غارات جوية متواصلة، واقتحامات برية، تقطع أوصال القطاع المنهك أصلا من حصار دام 17 عاما. إعلان وفي اليوم الـ63 من استئناف الاحتلال عدوانه على غزة ، يواصل الجيش الإسرائيلي غاراته العنيفة على كافة أنحاء القطاع، مما خلّف شهداء ومصابين. يأتي ذلك بعد شن الجيش الإسرائيلي في الساعات الماضية عمليات برية واسعة في مناطق بشمالي وجنوبي قطاع غزة ضمن حملة جديدة أطلق عليها اسم " عربات جدعون". وتتزايد معاناة النازحين في غزة مع اتساع رقعة القصف، حيث لم تعد المخيمات المؤقتة ملاذا آمنا، بل تحوّلت إلى أهداف مباشرة للهجمات الإسرائيلية. وتُسفر تلك الاستهدافات عن سقوط ضحايا من النساء والأطفال، في مشاهد تُجسد مأساة لا ملاذ فيها من الموت. ووسط صمت دولي متواطئ، يتحدث شهود عيان عن مشاهد مروعة لضحايا يُنتشلون من تحت الأنقاض، وجرحى يموتون أمام المستشفيات المغلقة أو المدمرة. ومع تدمير نحو 80% من المنشآت الطبية وخروج معظم المستشفيات من الخدمة، تحوّلت غزة إلى بيئة مثالية لتفشي الأمراض، ومنها الكوليرا والتيفوئيد وأمراض الجلد المنتشرة، وسط انعدام المياه النظيفة وانهيار شبكات الصرف الصحي. ويحذر أطباء ميدانيون من كارثة صحية "غير مسبوقة" تهدد حياة الملايين، في ظل نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، وإغلاق المعابر بوجه الإجلاء الطبي. وبين كل هذا الدمار، لا تطلب غزة الكثير، فقط أن تتوقف آلة القتل، وتدخل المساعدات دون قيد، ومحاسَبة من يرتكب المجازر على مرأى العالم. ولكن في ظل التواطؤ الدولي، يبقى الرهان على إرادة الشعوب الحرة وعلى الأصوات التي لا تزال تؤمن بأن للحق مكانا، ولو تأخر. وأعلنت وزارة الصحة بغزة أن عدد ضحايا العدوان على القطاع ارتفع إلى 53 ألفا و339 شهيدا، و121 ألفا و34 مصابا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. إعلان

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store