أحدث الأخبار مع #النويس


ترافيل نت
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- ترافيل نت
مجموعة 'روتانا' تخطط لافتتاح 3 فنادق جديدة في السعودية
تخطط 'روتانا' لإدارة الفنادق توسعة أعمالها في السعودية عبر افتتاح فنادق جديدة خلال الفترة المقبلة، حيث تمثل السوق السعودية أولوية إستراتيجية للشركة، بحسب ما ذكره فيليب بارنز الرئيس التنفيذي للشركة، وفقا لـ'الاقتصادية'. بارنز قال على هامش فعاليات قمة مستقبل الضيافة 2025 في الرياض خلال الفترة من 11 إلى 13 مايو، إن 'روتانا' بوصفها شركة لإدارة الفنادق، لا تستثمر بشكل مباشر، بل تدير الفنادق نيابة عن المُلّاك، وتقدم خبراتها المتخصصة في هذا المجال، مشددا على أن 'روتانا' تعتبر علامة تجارية محلية المنشأ 'خليجية' تفهم السوق السعودية وطبيعة العمل فيها بعمق. تمضي السعودية بخطى متسارعة نحو تعزيز قطاع الضيافة، مع خطط لتطوير 362 ألف غرفة فندقية جديدة بحلول عام 2030، كجزء من الخطط الطموحة لتطوير قطاع الضيافة باستثمارات تبلغ 110 مليارات دولار. وأشار إلى وجود 11 فندقا قائما حاليا في السعودية ضمن محفظة 'روتانا'، إضافة إلى 11 فندقاً آخر قيد التطوير، مبينا أن الشركة تخطط لافتتاح ما لا يقل عن 3 فنادق جديدة في السعودية خلال الـ 12 شهرا المقبلة، مؤكدا وجود 'كثير من المشاريع القادمة' التي سيتم الإعلان عنها في وقت لاحق. يشهد قطاع البنية التحتية والعقارات والسياحة والضيافة في السعودية نمواً متسارعاً وغير مسبوق، انسجاماً مع مستهدفات رؤية 2030، الأمر الذي يعزز من مكانتها كوجهة عالمية رائدة في قطاع السفر والسياحة. ويسهم هذا التوسع الإستراتيجي في إعادة رسم ملامح الصناعة من خلال وضع معايير جديدة، إلى جانب توفير فرص استثمارية واسعة النطاق، ما يتيح للمستثمرين دوراً محورياً في دعم مسيرة التحول الاقتصادي المستدام للمملكة، وفقاً لخبراء القطاع. وعلى صعيد التوسع العالمي، لفت بارنز إلى الانتشار الواسع لفنادق روتانا في 14 دولة تمتد من تركيا وجورجيا إلى شمال إفريقيا، مؤكدا أن خطط التوسع المستقبلية تركز بشكل أساسي على السعودية وإفريقيا وشمال إفريقيا، مع إضافة مزيد من الفنادق في الإمارات أيضا. الرئيس التنفيذي لشركة 'روتانا' قال 'إن الخطة التوسعية الحالية تشمل 80 فندقا، حيث تطمح الشركة للوصول إلى نحو 120 فندقا خلال السنوات الخمس المقبلة، بما يتماشى مع إستراتيجيتها للنمو في المنطقة، وتعزيز مكانتها في السوق الفندقية العالمية'. وفيما يتعلق بملكية الشركة، أوضح أن 'روتانا' التي تأسست في عام 1992 مملوكة بشكل رئيسي لعائلة النويس من أبوظبي، مشيراً إلى أنه لا توجد حالياً أي خطط لطرح الشركة للاكتتاب العام، وفق ما أبلغه رئيس مجلس الإدارة.


أخبار مصر
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
إيميا الإماراتية تضخ استثمارات ضخمة في مصر لإنشاء 2.5 جيجاوات من الطاقة المتجددة
في إطار تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين مصر والإمارات، تنفذ شركة 'إيميا باور' الإماراتية، التابعة لمجموعة النويس القابضة، مجموعة من مشروعات الطاقة النظيفة في مصر بقدرات إجمالية تصل إلى 2.5 جيجاوات، موزعة بين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ضمن خطة طموحة لدعم تحول مصر نحو الطاقة المستدامة. مشروعات الطاقة الشمسية 1.محطة أبيدوس 1 – أسوان نفذت 'إيميا باور' محطة 'أبيدوس 1' للطاقة الشمسية في منطقة بنبان بأسوان، بقدرة 500 ميجاوات، مع نظام تخزين بالبطاريات بسعة 300 ميجاوات/ساعة، لدعم استقرار الشبكة الكهربائية وتحقيق مرونة أعلى في تلبية الطلب. محطة أبيدوس 1 بقدرة 560 ميجاوات – تم الافتتاح 2.محطة أبيدوس 2 – أسوان بدأت الشركة تنفيذ مشروع 'أبيدوس 2' بقدرة 1000 ميجاوات، والذي يتضمن أيضًا نظام تخزين بطاقة 600 ميجاوات/ساعة، ليصبح أحد أكبر مشروعات الطاقة الشمسية والتخزين المتكامل في القارة الإفريقية. ومن المتوقع دخول المشروع حيز التشغيل الكامل بحلول عام 2026. محطة أبيدوس للطاقة الشمسية بأسوان ويظهر شرقها محطة فارس للطاقة الشمسية الجنوب محطة بنبان للطاقة الشمسية ويحيط بهما مشروع سنابل سونو الزراعي مشروعات طاقة الرياح 3.مزرعة رياح آمونت – رأس غارب أنجزت 'إيميا باور' تنفيذ مزرعة رياح 'آمونت' بقدرة 500 ميجاوات في رأس غارب على ساحل البحر الأحمر. ومن المقرر أن تبدأ المحطة في إنتاج الكهرباء النظيفة صيف 2025، لتسهم في خفض أكثر من مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنويًا. 4.مزرعة رياح رأس شقير وقعت الشركة اتفاقيتي شراء الطاقة وتخصيص الأرض الخاصة بمشروع مزرعة رياح رأس شقير بقدرة 500 ميجاوات، باستثمارات تصل إلى 600 مليون دولار. وينتظر أن تبدأ أعمال التنفيذ خلال النصف الثاني من 2025، ضمن خطة مصر لزيادة مساهمة الطاقة المتجددة في الشبكة القومية. دعم أهداف مصر للتحول الأخضر تتماشى استثمارات 'إيميا باور' مع خطط مصر الوطنية لرفع مساهمة مصادر الطاقة المتجددة إلى 42% من مزيج الطاقة بحلول عام 2035. كما تسهم المشروعات في تقليل الاعتماد على المحروقات المستوردة، وخفض انبعاثات الكربون، بما يعزز من موقع مصر كمركز إقليمي للطاقة النظيفة. طاقة نظيفة.. نفوذ يتوسع تكشف توسعات 'إيميا باور' في مصر عن ملامح مشهد طاقة جديد يتشكل بهدوء في المنطقة. ففي ظل التحولات العالمية نحو مصادر الطاقة النظيفة، تسابق القاهرة الزمن لبناء شبكة قوية من المشروعات الخضراء تضعها في موقع تنافسي بين دول الجنوب العالمي. اقرأ أيضًا: القاهرة تستبدل أكبر مقلب قمامة في تاريخها بأشجار الكابوك والفرشة الحمراء وبينما تعزز هذه الاستثمارات من فرص مصر الاقتصادية وتقلل من تبعيتها للطاقة التقليدية، فإنها في الوقت ذاته تؤسس لتحالفات استراتيجية أوسع، تفتح آفاقًا جديدة أمام دور مصر الإقليمي كمورد رئيسي للطاقة النظيفة في عالم يعيد ترتيب أولوياته.


البوابة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
بالصور.. العمل جارٍ في مشروع أبيدوس2 وفقًا للجداول الزمنية المحددة
اكد وزير الكهرباء الدكتور محمود عصمت أن الاستراتيجية الوطنية المصرية في قطاع الطاقة ترتكز على ضرورة العمل على زيادة حجم الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، وزيادة مساهمتها في مزيج الطاقة الكهربائية، حيث تنظر مصر إلى تطوير قطاع الطاقة المتجددة بها كأولوية في أجندة العمل، خاصة مع ما يتوافر في مصر من إمكانات واعدة وثروات طبيعية في هذا المجال. وأوضح وزير الكهرباء أن هذا المشروع يأتي ضمن خطة موسعة لدعم مشروعات الطاقة المتجددة، بما يعكس التزام الدولة المصرية بتوفير بيئة استثمارية مشجعة، وجذب الشركات العالمية للاستثمار في قطاعاتها الحيوية، بما يعزز مكانتها كمركز إقليمي للطاقة. استمرار العمل في مشروع "أبيدوس2" علمت 'البوابه نيوز' أن شركة "إيميا باور" الإماراتية التابعة لـ"النويس للاستثمار"، استمرار العمل في مشروع "أبيدوس ٢ " للطاقة الشمسية بقدرة 1 جيجاوات، ونظام بطاريات التخزين بقدرة ٦٠٠ ميجاوات / ساعة باستثمارات تبلغ نحو مليار دولار وفقا للجداول الزمنية المحددة و أن المشروع يقام على مساحة 20 كم في بنبان الجديدة بأسوان على أن يتم تسليمه خلال شهر أبريل عام 2026 مشروع بطاريات التخزين بقدرة ٣٠٠ ميجاوات/ ساعة وفي السياق ذاته، أكدت شركة "أيميا باور" أنه يجرى حاليا العمل على قدم وساق في مشروع بطاريات التخزين بقدرة ٣٠٠ ميجاوات / ساعة في محطة "أبيدوس ١" بقدرة ٥٠٠ ميجاوات والتي تم افتتاحها بنهاية العام الماضي بحضور رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي وعدد من الوزراء ومسئولي البنك الدولي. جدير بالذكر أن شركة "إيميا باور" تتجاوز استثماراتها في مصر 2 مليار دولار تضم مشروعات محطة أبيدوس 1 للطاقة الشمسية بأسوان (قدرة 500 ميجاوات و300 ميجاوات/ساعة نظام بطاريات تخزين الطاقة)، ومشروع أبيدوس 2 (قدرة 1 جيجاوات و600 ميجاوات/ساعة نظام بطاريات تخزين)، ومشروع أمونت لطاقة الرياح (قدرة 500 ميجاوات)، ومشروع محطة رياح رأس شقير (500 ميجاوات). 1000141081 1000141082 1000141083


١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
أبوظبي: شراكة استراتيجية لتسريع اكتشاف أدوية مكافحة الشيخوخة بالذكاء الاصطناعي
أعلنت مجموعة "إم 42" (M42)، ومقرها أبوظبي، عن شراكة واستثمار مع شركة "جوفينيسنس"، الشركة البريطانية الرائدة في مجال التكنولوجيا الحيوية لإطالة العمر. ويهدف هذا التحالف الجديد إلى اكتشاف وتطوير علاجات مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتطوير علاجات للأمراض المهدِدة للحياة والمرتبطة بالتقدم في السن، وتحسين متوسط العمر المتوقع. وستعمل مجموعة "إم 42" مع "جوفينيسنس"على تسخير قوة الذكاء الاصطناعي وعلم الجينوم والبنوك الحيوية لتسريع التجارب السريرية وطرح الأدوية التحويلية في السوق بشكل أسرع. وتم الكشف عن هذا التعاون خلال أسبوع أبوظبي للصحة العالمية، حيث تُعد مجموعة "إم 42" شريكاً مؤسساً. وقال حسن جاسم النويس، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة "إم 42": "من خلال هذا الاستثمار والشراكة، تتخذ مجموعة "إم 42" خطى واثقة نحو تعزيز مكانة أبوظبي كمركز عالمي للعلاجات المدعومة بالذكاء الاصطناعي والابتكار الطبي الحيوي لمواجهة التحديات الصحية المحلية والدولية". وتزداد الأمراض المرتبطة بالعمر، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، والتنكس العصبي، والاضطرابات الأيضية انتشاراً مع تزايد متوسط العمر المتوقع عالمياً. وفي ظل سعي دولة الإمارات العربية المتحدة الحثيث لإيجاد حلول متقدمة لتلبية احتياجات الرعاية الصحية لكبار السن، تأتي هذه الشراكة في وقت مهم للغاية. وأضاف النويس: "مع "جوفينيسنس"، سنطلق العنان لإمكانات الذكاء الاصطناعي لتغيير طريقة اكتشافنا للأدوية وتقديمها، لنقدم علاجات مبتكرة تُغير حياة المرضى حول العالم. والأمر لا يقتصر على الابتكار فحسب، بل يمتد ليشمل التأثير الإيجابي على حياة الناس، وعلى العلوم، وعلى مستقبل الصحة." من أبوظبي إلى العالم وعلاوة على ذلك، تهدف الشراكة إلى تحديد أهداف الأدوية والعلاجات الجديدة، فضلاً عن استكشاف التعاون في مجال البحث والتطوير مع المنظمات الأكاديمية والبحثية الرائدة على مستوى العالم ودعم تطوير استراتيجية التكنولوجيا الحيوية في البلاد. وأضاف الدكتور فهد المرزوقي، الرئيس التنفيذي لمنصة حلول الصحة المتكاملة في مجموعة "إم 42" والرئيس التنفيذي بالإنابة لمنصة علوم الحياة بالذكاء الاصطناعي في مجموعة "إم 42": "بالجمع بين ابتكارات الذكاء الاصطناعي والخبرة في مجال التكنولوجيا الحيوية، لن نعزز مكافحة الأمراض المرتبطة بالعمر فحسب، بل سنبني أيضاً نظاماً عالمياً متكاملاً يمكّن من تحقيق الوقاية والدقة والتقدم، بهدف تقديم علاجات تحويلية من أبوظبي إلى العالم". وقال الدكتور "ريتشارد مارشال"، الرئيس التنفيذي لشركة "جوفينيسنس": " إن عملنا معاً سيمكننا من إنشاء خط إنتاجي فريد من العلاجات المبتكرة التي سيكون لها إمكانات هائلة لاستهداف الأسباب الكامنة وراء الأمراض المرتبطة بالعمر وتحسين صحة المرضى على مستوى العالم".


Economic Key
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Economic Key
رئيس الوزراء يتفقد محطة 'أمونت' لطاقة الرياح برأس غارب
كتب : يسرا السيوفي قام الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بجولة تفقدية في محطة أمونت لطاقة الرياح بمدينة رأس غارب بمحافظة البحر الأحمر، يرافقه المهندس محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، وذلك لمتابعة معدلات التنفيذ وآخر المستجدات بالمشروع الذي يتم إنشاؤه في إطار استراتيجية الدولة لتعزيز الطاقة المتجددة وتوسيع مشاركة القطاع الخاص في مشروعات الطاقة النظيفة. محطة أمونت لطاقة الرياح تنفذها شركة إيميا باور الإماراتية، التابعة لمجموعة النويس للاستثمار، بالشراكة مع شركة سوموتومو كوربوريشن اليابانية، بقدرة إنتاجية تبلغ 500 ميجاوات، وبتكلفة استثمارية تُقدر بنحو 700 مليون دولار، ومن المتوقع الانتهاء من المشروع قبل موعد التشغيل التجاري المحدد في أغسطس 2025 بثلاثة أشهر، حيث يُنتظر أن يُستكمل خلال مايو 2025. وتم تنفيذ المشروع على مساحة 70 كيلومترًا مربعًا، ويضم 77 توربينة رياح سيتم تشغيلها خلال الأسابيع المقبلة لتزويد الشبكة القومية للكهرباء، بإنتاج متوقع يبلغ 2200 جيجاوات ساعة سنويًا، وهو ما يكفي لتلبية احتياجات 750 ألف منزل. كما سيساهم المشروع في توفير 500 ألف طن متري من الوقود الأحفوري سنويًا، وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 1.1 مليون طن سنويًا، بما يعكس أثرًا بيئيًا إيجابيًا كبيرًا. وخلال الجولة، استمع رئيس الوزراء إلى شرح من المهندس عاشور موسى، مدير المشروع، حول مراحل التنفيذ وسعة المحطة الفرعية التي تبلغ 33/220 كيلوفولت، مما يُعزز كفاءة نقل الطاقة المنتجة وربطها بالشبكة الوطنية. وأكد المهندس محمود عصمت أن الحكومة تدعم التوسع في الطاقات المتجددة، مع الإشارة إلى الشراكات الناجحة مثل التعاون مع مجموعة 'النويس'. إضافة إلى مشروعات أخرى مثل أبيدوس 1 للطاقة الشمسية بأسوان (500 ميجاوات + 300 ميجاوات/ساعة نظام تخزين)، وأبيدوس 2 (1 جيجاوات + 600 ميجاوات/ساعة تخزين)، ومشروع رياح رأس شقير بقدرة 500 ميجاوات. كما أشار الوزير إلى أهمية أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات كأداة رئيسية لتعظيم الاستفادة من الطاقة المتجددة وتحقيق الاستقرار في الشبكة الكهربائية، خاصة في أوقات الذروة. محطة أمونت لطاقة الرياح تمثل نموذجًا ناجحًا للتعاون بين الحكومة والقطاع الخاص في مشروعات الطاقة المستدامة، وتتماشى مع رؤية مصر 2030 وخطط الدولة للحد من الانبعاثات الكربونية، وخفض الاعتماد على الوقود التقليدي، مما يسهم في تحقيق التحول الطاقي الشامل في مصر.