أحدث الأخبار مع #الهربس


الغد
منذ 3 أيام
- صحة
- الغد
أدوية علاج الهربس قد تُخفض خطر الإصابة بألزهايمر
توصلت دراسة جديدة إلى أن العلاجات المضادة لشكل شائع من الهربس قد تسهم في خفض خطر الإصابة بألزهايمر. ووفق صحيفة «إندبندنت» البريطانية، فقد لاحظت الدراسات السابقة أن فيروس الهربس البسيط من النوع الأول (HSV-1) يُحدث تغيرات في الدماغ تُشبه تلك التي تُلاحَظ لدى مرضى ألزهايمر، بما في ذلك الالتهابات وتكوّن هياكل شبيهة بلويحات الأميلويد. اضافة اعلان دراسة تكشف تأثير "الهربس" على الدماغ وحاول فريق الدراسة الجديدة، التابع لشركة «غيلياد ساينسز» للأدوية وجامعة واشنطن في سياتل، استكشاف وفحص هذه الصلة بعمق، وذلك عن طريق تحليل بيانات أكثر من 344 ألف فرد مصاب بمرض ألزهايمر، وعدد مماثل من غير المصابين به، جميعهم فوق سن الخمسين، وذلك في الفترة بين عاميْ 2006 و2021. وكشفت الدراسة أن الأفراد الذين لديهم تاريخ إصابة بفيروس الهربس البسيط من النوع الأول، لديهم خطر متزايد للإصابة بمرض ألزهايمر بنسبة 80 في المائة، حتى بعد مراعاة العوامل المساهِمة الأخرى. الأهم من ذلك أن البحث وجد أيضاً أن الأفراد المصابين بفيروس الهربس البسيط من النوع الأول، والذين استخدموا أدوية مضادة للفيروسات لعلاج الفيروس، كانوا أقل عرضة للإصابة بمرض ألزهايمر بنسبة 17 في المائة، مقارنةً بمن لم يتلقّوا علاجاً مضاداً للفيروسات. "غير قابلة للشفاء"... واحد من كل 5 أشخاص مصابون بعدوى منقولة جنسيا ولفت الباحثون، في الدراسة التي نُشرت بمجلة «BMJ Open»، إلى أن هذه النتائج تشير إلى أن الأدوية المضادة لفيروس الهربس البسيط من النوع الأول قد تُخفف خطر الإصابة بألزهايمر. ومرض ألزهايمر هو أكثر أنواع الخَرف شيوعاً، وقد يسهم في 60 - 70 في المائة من الحالات. ويصيب ما يزيد على 55 مليون شخص حول العالم. وكالات


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- صحة
- الشرق الأوسط
أدوية علاج الهربس قد تُخفض خطر الإصابة بألزهايمر
توصلت دراسة جديدة إلى أن العلاجات المضادة لشكل شائع من الهربس قد تسهم في خفض خطر الإصابة بألزهايمر. ووفق صحيفة «إندبندنت» البريطانية، فقد لاحظت الدراسات السابقة أن فيروس الهربس البسيط من النوع الأول (HSV-1) يُحدث تغيرات في الدماغ تُشبه تلك التي تُلاحَظ لدى مرضى ألزهايمر، بما في ذلك الالتهابات وتكوّن هياكل شبيهة بلويحات الأميلويد. وحاول فريق الدراسة الجديدة، التابع لشركة «غيلياد ساينسز» للأدوية وجامعة واشنطن في سياتل، استكشاف وفحص هذه الصلة بعمق، وذلك عن طريق تحليل بيانات أكثر من 344 ألف فرد مصاب بمرض ألزهايمر، وعدد مماثل من غير المصابين به، جميعهم فوق سن الخمسين، وذلك في الفترة بين عاميْ 2006 و2021. وكشفت الدراسة أن الأفراد الذين لديهم تاريخ إصابة بفيروس الهربس البسيط من النوع الأول، لديهم خطر متزايد للإصابة بمرض ألزهايمر بنسبة 80 في المائة، حتى بعد مراعاة العوامل المساهِمة الأخرى. امرأة تعاني مرض ألزهايمر (رويترز) الأهم من ذلك أن البحث وجد أيضاً أن الأفراد المصابين بفيروس الهربس البسيط من النوع الأول، والذين استخدموا أدوية مضادة للفيروسات لعلاج الفيروس، كانوا أقل عرضة للإصابة بمرض ألزهايمر بنسبة 17 في المائة، مقارنةً بمن لم يتلقّوا علاجاً مضاداً للفيروسات. ولفت الباحثون، في الدراسة التي نُشرت بمجلة «BMJ Open»، إلى أن هذه النتائج تشير إلى أن الأدوية المضادة لفيروس الهربس البسيط من النوع الأول قد تُخفف خطر الإصابة بألزهايمر. ومرض ألزهايمر هو أكثر أنواع الخَرف شيوعاً، وقد يسهم في 60 - 70 في المائة من الحالات. ويصيب ما يزيد على 55 مليون شخص حول العالم.


صحيفة سبق
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
"اكتشاف رائع".. لقاح القوباء المنطقية يُقلل خطر الإصابة بأمراض القلب لمدة 8 سنوات
كشفت دراسة أجريت على أكثر من مليون شخص في كوريا الجنوبية، أن الأشخاص الذين يتلقون لقاح القوباء المنطقية (لقاح الهربس النطاقي) يكونون أقل عرضة بنسبة ٢٣٪ للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك السكتة الدماغية وقصور القلب وأمراض القلب التاجية. وبحسب تقرير نشر على موقع "ميديكال إكسبريس"، أمس الاثنين، يستمر التأثير الوقائي للقاح لمدة تصل إلى ثماني سنوات، ويكون واضحًا بشكل خاص لدى الرجال والأشخاص الذين تقل أعمارهم عن ٦٠ عامًا والأشخاص الذين يتبعون أنماط حياة غير صحية، مثل التدخين وشرب الكحول وقلة النشاط البدني. بيانات أكثر من مليون شخص أجرى الدراسة البروفيسور دونغ كيون يون من كلية الطب بجامعة كيونغ هي، سيول، كوريا الجنوبية. قال: "يُسبب الهربس النطاقي طفحًا جلديًا مؤلمًا، وقد يُؤدي إلى مضاعفات خطيرة، خاصةً لدى كبار السن وذوي المناعة الضعيفة. تُشير الأبحاث السابقة إلى أنه بدون تطعيم، قد يُصاب حوالي 30% من الأشخاص بالهربس النطاقي خلال حياتهم.. وبالإضافة إلى الطفح الجلدي، ارتبط الهربس النطاقي بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، لذلك أردنا معرفة ما إذا كان التطعيم يُقلل من هذا الخطر". وبحسب الدراسة التي نُشرت نتائجها في "مجلة القلب الأوروبية"، جمع الباحثون بيانات 1,271,922 شخصًا تبلغ أعمارهم 50 عامًا فأكثر ويعيشون في كوريا الجنوبية. كما جمع الباحثون بيانات، منذ عام 2012 فصاعدًا، حول ما إذا كان الأشخاص قد تلقوا لقاح الهربس النطاقي، ودمجوا هذه البيانات مع بيانات حول صحتهم القلبية الوعائية، وبيانات حول عوامل أخرى يُمكن أن تُؤثر على الصحة، مثل العمر والجنس والثروة ونمط الحياة. لقاحان للهربس النطاقي.. حي وغير حي كان اللقاح عبارة عن لقاح حي ضد الهربس النطاقي، أي أنه يحتوي على شكل مُضعف من فيروس الهربس النطاقي المُسبب للهربس النطاقي. في العديد من البلدان، يُستبدل هذا النوع من اللقاحات الآن بلقاح غير حي مُعاد التركيب، أي أنه يحتوي على بروتين من فيروس الهربس النطاقي. نتائج الدراسة أظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين تلقوا اللقاح انخفض لديهم خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 23% بشكل عام، وانخفض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية الكبرى (مثل السكتة الدماغية أو النوبة القلبية أو الوفاة بسبب أمراض القلب) بنسبة 26%، وانخفض خطر الإصابة بقصور القلب بنسبة 26%، وانخفض خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية بنسبة 22%. وكان التأثير الوقائي أقوى خلال العامين إلى الثلاثة أعوام التي تلت إعطاء لقاح القوباء المنطقية، لكن الباحثين وجدوا أن الحماية استمرت لمدة تصل إلى ثماني سنوات. وقال البروفيسور يون: "تشير دراستنا إلى أن لقاح القوباء المنطقية قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، حتى لدى الأشخاص الذين لا يعانون من عوامل خطر معروفة. وهذا يعني أن التطعيم قد يقدم فوائد صحية تتجاوز مجرد الوقاية من القوباء المنطقية". لماذا يقلل اللقاح من أمراض القلب؟ هناك عدة أسباب تجعل لقاح القوباء المنطقية يساعد في تقليل أمراض القلب. يمكن أن تسبب عدوى القوباء المنطقية تلف الأوعية الدموية والالتهابات وتسبب تكوين الجلطات التي قد تؤدي إلى أمراض القلب. ومن خلال الوقاية من القوباء المنطقية، قد يقلل التطعيم من هذه المخاطر. وقد وجدت دراستنا فوائد أقوى لدى الشباب، ربما بسبب استجابة مناعية أفضل، ولدى الرجال، ربما بسبب اختلاف فعالية اللقاح. تُعد هذه الدراسة من أكبر وأشمل الدراسات التي تتبعت عموم السكان الأصحاء على مدى فترة تصل إلى ١٢ عامًا. ولأول مرة، أتاحت لنا هذه الدراسة دراسة العلاقة بين لقاح القوباء المنطقية و١٨ نوعًا مختلفًا من أمراض القلب والأوعية الدموية. كما تمكنا من مراعاة مختلف الحالات الصحية الأخرى، وعوامل نمط الحياة، والوضع الاجتماعي والاقتصادي، مما زاد من دقة نتائجنا. ومع ذلك، نظرًا لاستناد هذه الدراسة على مجموعة سكانية آسيوية، فقد لا تنطبق النتائج على جميع السكان. ونظرًا لعدم ملاءمة لقاح الهربس النطاقي الحي للجميع، هناك حاجة إلى مزيد من البحث حول اللقاح المُعاد تركيبه. على الرغم من أننا أجرينا تحليلاً دقيقاً، إلا أن هذه الدراسة لم تُثبت وجود علاقة سببية مباشرة، لذا ينبغي مراعاة التحيز المحتمل الناجم عن عوامل أساسية أخرى. يخطط البروفيسور يون وزملاؤه أيضاً لدراسة تأثير اللقاح المُعاد تركيبه لمعرفة ما إذا كان له فوائد مماثلة في الحد من أمراض القلب.


الأسبوع
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
أسباب إصابة الأطفال بـ الهربس.. الأعراض والعلاج
الفيروس الهربس الفموي عند الاطفال فرحة بكري إصابة الأطفال بـ الهربس.. الهربس الفموي هو مجموعة من البثور الحمراء الصغيرة المملوءة بالسوائل، التي تظهر على الشفاه أو على مناطق أخرى من الوجه، تنتشر بين الأطفال بشكل كبير، من خلال اللعاب، أو التلامس، لذا تكثر العدوى به وتنتشر بين الأطفال، وتكون بسبب نقص مناعة الطفل، ما يجعل أعراضه ومدة علاجه تختلف من طفل لآخر وفقًا لحالته المناعية. وتوفر «الأسبوع»، لزوارها ومتابعيها كل ما يخص الهربس الفموي، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال السطور التالية: ما هو فيروس الهربس الفموي؟ فيروس الهربس الفموي (HSV1)، هو عبارة عن مرض فيروسي غير وبائي يصيب الأطفال وبخاصة الأطفال الرضع الأقل من 6 أشهر، كما يكون الفيروس خاملاً في الخلية المصابة، وقد ينشط بعد فترة قصيرة، وأحيانًا بعد فترات طويلة تمتد إلى سنوات، كما يمكن الشفاء منه تلقائيًّا خلال 7 أيام. طرق ظهور عدوى الهربس يظهر على شكل قرح في المناطق التالية: 1 - الشفتين. 2 - الحلْق. 3 - اللوزتين. وقد يصيب العين في حالات نادرة، وتكون الأعراض أشد لدى الأطفال الرضع لعدم اكتمال جهازهم المناعي. أسباب الإصابة بفيروس الهربس 1 - ينتقل عن طريق اللعاب والرذاذ. 2 - لمس المنطقة المصابة. 3 - استخدام الأدوات الشخصية لشخص مصاب. أعراض الهربس قد تختلف الأعراض أثناء النوبة الأولى من العدوى، وقد يعاني الأشخاص من: - حمى - آلام الجسم - التهاب الحلْق (الهربس الفموي) - صداع - تورم الغدد الليمفاوية بالقرب من مكان العدوى نصائح للوقاية من فيروس الهربس - تجنب التقبيل، خاصةً الأطفال والرضع. - تجنب مشاركة الأطباق أو الأكواب أو مرطب الشفاه أو غيرها من منتجات العناية الشخصية. - تجنب لمس الجلد بالقرب من الفم. - تجنب التعرض لأشعة الشمس قدر الإمكان، أو استخدام واقي الشمس عندما لا يمكن تجنب ضوء الشمس.

روسيا اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
فيروس شائع الانتشار يزيد احتمال الخرف المبكر!
وعلى مدار 23 عاما، تابع فريق من الباحثين الإيطاليين أكثر من 132 ألف شخص تبلغ أعمارهم 50 عاما فأكثر. وتم إدخال 12088 شخصا إلى المستشفى بعد تشخيصهم بالهربس النطاقي، وتمت مقارنة نتائجهم مع 60440 شخصا من عامة السكان، و60440 شخصا أُدخلوا المستشفى بسبب التهابات أخرى. وأظهرت النتائج أن احتمالية الإصابة بالخرف تضاعفت لدى مرضى الهربس النطاقي بعد عام واحد فقط، وارتفعت بنسبة 22% بعد مرور عقد. وفي الفئة العمرية 50-65 (أي قبل السن المعتاد لتشخيص الخرف)، كان الخطر أعلى بسبع مرات مقارنة بالآخرين. وينجم الهربس النطاقي عن فيروس الحماق النطاقي، المسؤول أيضا عن جدري الماء. ويظل الفيروس كامنا في الجسم بعد الإصابة بالجدري، وقد يُعاد تنشيطه في حالات ضعف المناعة، مسببا طفحا جلديا مؤلما يصيب عادة جانبا واحدا من الوجه أو الجسم. ورغم أن معظم الحالات تكون خفيفة وتختفي خلال أسابيع، إلا أن العدوى قد تسبب مضاعفات خطيرة مثل التهاب الدماغ أو آلام مزمنة أو إصابة العين، خاصة لدى كبار السن أو أصحاب المناعة الضعيفة. وأوضح الباحثون أن "نتائج الدراسة تدعم تعزيز استراتيجيات الصحة العامة للتحصين، وتوسيع التوصيات المتعلقة بالتطعيم لتشمل الفئات الأصغر سنا". وتنضم هذه النتائج إلى أدلة علمية متزايدة تربط فيروسات الهربس بأنواع مختلفة من الخرف. ففي وقت سابق من العام، أظهرت دراسة سويدية أن الإصابة بفيروس الهربس البسيط (HSV) تضاعف خطر الإصابة بجميع أشكال الخرف. وفي السياق ذاته، تعمل شركة GSK البريطانية حاليا على دراسة ما إذا كان لقاحها Shingrix المضاد للهربس النطاقي قد يقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 27%. ورغم أن العلاقة الدقيقة بين الهربس والخرف لا تزال قيد البحث، تشير الأدلة إلى أن الفيروس قد يصل إلى الدماغ، مسببا التهابات تؤدي إلى تلف عصبي طويل الأمد. المصدر: ديلي ميل اكتشف علماء من جامعة إلينوي في شيكاغو أن فيروس الهربس البسيط (HSV) قادر على تجاوز الحواجز الوقائية للجسم والوصول إلى الدماغ. فندت الطبيبة الروسية ألينا بالكيريفا بعض المعلومات الخاطئة التي يتداولها البعض حول الهربس وأعراضه وطرق انتقاله. توصلت دراسة جديدة إلى أن نوعا شائعا من فيروسات الهربس يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.