أحدث الأخبار مع #الهضم


الأنباء
منذ 2 أيام
- صحة
- الأنباء
أطعمة تعزّز من صحة الأمعاء والهضم منها الأناناس والتوت والبابايا
نشر موقع Economic Times، مجموعة من الأطعمة التي تساعد في تعزيز صحة الأمعاء والهضم، حيث تناول البحث أن البطيخ من الفاكهة الغنية بالماء والألياف حيث ان تناوله يُساعد تناوله في الحفاظ على رطوبة الجسم ويدعم الهضم السلس. كما يُسهّل محتواه العالي من الماء عملية الهضم ويمنع الإمساك. الأمر الآخر أشار التقرير إلى أن الزبادي يعتبر مصدرا طبيعيا للبروبيوتيك، وبالتالي فإنه يُغذّي بكتيريا الأمعاء الصحية. ونصح التقرير بأنه ينبغي اختيار أنواع غير محلّاة من البكتيريا الحية لتحقيق أقصى استفادة. النوع الثالث هو الخيار حيث يحتوي الخيار على الألياف ونسبة عالية من الماء تُساعد على طرد السموم ودعم حركة الأمعاء المنتظمة. وكذلك أشار التقرير إلى فاكهة الأناناس لغناها بالبروميلين، وهو إنزيم يُساعد على تكسير البروتينات. ويُساعد الأناناس على تخفيف الانتفاخ ودعم نشاط إنزيمات الجهاز الهضمي. وكذلك النعناع حيث يستخدم غالبًا في مشروبات وأطباق الصيف، وله خصائص طبيعية مضادة للتشنج تُهدئ اضطراب المعدة وتُساعد على الهضم. وفاكهة التوت كذلك تتميز بأنها غنية بالألياف ومضادات الأكسدة. يتغذّي التوت بكتيريا الأمعاء ويتحسّن صحة الجهاز الهضمي بشكل عام، بالإضافة إلى أنه وجبة خفيفة صيفية حلوة ومنخفضة السعرات الحرارية. الاطعمة المخمرة التي تحتوي على بكتيريا حية تُغذي ميكروبيوم الأمعاء. يمكن إضافة ملعقة منها إلى السلطات أو الشطائر لنكهة لاذعة تُعزز الهضم. وكذلك فاكهة البابايا لاحتوائها على الباباين، وهو إنزيم يُساعد على تكسير البروتينات وتسهيل الهضم. كما أنها مُهدئة للمعدة وفعّالة في تقليل الانتفاخ.


صحيفة الخليج
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
حصوات المرارة.. معاناة هضمية لها حلول (فيديو)
المرارة جزء من الجهاز الهضمي يمثل جسراً بين الكبد والأمعاء الدقيقة، وهي تلعب دوراً حيوياً في الهضم عن طريق تخزين وتركيز الصفراء التي ينتجها الكبد (سائل يساعد على تكسير الدهون). وعلى الرغم من صغر حجمها المماثل للكمثرى الصغيرة، فإن المرارة تتأثر بمجموعة من الحالات الطبية مثل تكوّن الحصوات التي تؤدي إلى الإصابة بالالتهاب والنوبات الشديدة التي تسبب الآلام الحادة وتضر بالصحة وجودة الحياة.


مجلة سيدتي
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة سيدتي
فوائد قشور السيليوم للقولون... سلاح طبيعي لدعم الجهاز الهضمي
تتزايد مشاكل الجهاز الهضمي على المستوى العالمي بشكل متسارع، وعلى رأسها متلازمة القولون العصبي والإمساك المزمن، لذا بدأت الأنظار تتجه نحو الحلول الطبيعية التي أثبتت فعاليتها علمياً دون آثار جانبية مقلقة. في الآونة الأخيرة ذاع صيت قشور السيليوم (Psyllium Husk) كواحدة من الألياف الطبيعية القوية التي تعزز صحة القولون وتسهم في تحسين الهضم بشكل ملحوظ، ولكن هل قشور السيليوم مفيدة بالفعل للقولون؟ إليك الإجابة في الموضوع الآتي. ما هي قشور السيليوم؟ قشور السيليوم مستخرجة من بذور نبتة تُعرف علمياً باسم Plantago ovata، وهي غنية بالألياف القابلة للذوبان في الماء، وبفضل هذه الخاصية، تعمل على امتصاص الماء داخل الأمعاء، مكونة كتلة هلامية تُسهِّل حركة الأمعاء، وتقلل من التقلصات والانزعاج الناتج عن مشاكل القولون. فوائد قشور السيليوم أثبت العلم عدة فوائد لقشور السيليوم والتي ربما تساهم في علاج القولون وتخفيف الأعراض المرتبطة به، وهي كالآتي: علاج للإمساك من أبرز فوائد السيليوم للقولون أنه يعد مليناً طبيعياً، وبحسب موقع Health Line فإنه يلعب دوراً في تخفيف الإمساك بطريقة آمنة، فعند تناول قشور السيليوم مع كمية كافية من الماء، تمتص الألياف السوائل في القناة الهضمية وتكوِّن كتلة تشبه الهلام تحفز الأمعاء على الحركة، فإذا كان الإمساك بسبب بطء حركة الأمعاء، فإن قشور السيليوم ستكون حلاً رائعاً بديلاً للعلاج بالملينات الصناعية التي قد تسبب الاعتياد أو تؤدي إلى آثار جانبية على المدى الطويل. تعزيز انتظام القولون جزء من مشاكل القولون هو أن المريض يعاني من اضطراب في تنظيم حركة الأمعاء، ما بين نوبات إمساك وإسهال متكررة، وهو ما يعرف أحياناً بمتلازمة القولون العصبي، بحسب ما نشره Medical News Today، فإن قشور السيليوم تلعب دوراً مزدوجاً، حيث تساعد الألياف القابلة للذوبان على امتصاص الماء الزائد في حالات الإسهال، مما يجعل البراز أكثر تماسكاً، وفي الوقت ذاته، تُضيف حجماً إلى البراز في حالات الإمساك، مما يُسهِّل إخراجه ويخفف من الضغط على جدار القولون. تغذية البكتيريا النافعة البكتيريا النافعة في المعدة تلعب دوراً بارزاً في تحسين حالات القولون، وهنا تبرز فائدة أخرى لقشور السيليوم حيث لا تعمل على تحسين حركة الأمعاء فقط، بل تمتد إلى دعم صحة الميكروبيوم المعوي (البكتيريا النافعة)؛ فهذه الألياف تُعد من أنواع "البريبايوتيك"، أي أنها تغذي البكتيريا الجيدة وتساعدها على التكاثر، إن وجود هذه البكتيريا الصحية في القولون يرتبط بتقليل الالتهابات، وتحسين امتصاص العناصر الغذائية، وتعزيز مناعة الجهاز الهضمي. تقليل الالتهابات المعوية بالإضافة إلى دوره في تنظيم حركة الأمعاء، تُظهر الأبحاث أن قشور السيليوم قد تساهم أيضاً في تقليل الالتهابات المزمنة في القولون، وهي من الأسباب الرئيسية في أمراض مثل التهاب القولون التقرحي، وتُشير تقارير إلى أن تناول السيليوم بانتظام يُمكن أن يحسِّن من معدلات التهابات الجسم ويهدئ بطانة المعدة، إن تقليل الالتهابات هنا لا يؤثر على الجهاز الهضمي أو المعدة فقط، بينما يمتد أثره للجسم ككل لتتحسن الصحة العامة؛ إذ ترتبط الالتهابات المزمنة بأمراض أخرى مثل السكري و أمراض القلب. تهدئة آلام القولون العصبي حالات اضطراب القولون ترتبط بشكل كبير بالألم المتكرر، وهو ما يؤثر على جودة الحياة، ولهذا السبب كثير من مرضى القولون العصبي يلجأون إلى حلول سريعة أو أدوية تؤدي أحياناً إلى تفاقم الأعراض، إلا أن إدخال السيليوم ضمن النظام الغذائي أثبت فعالية ملحوظة في تخفيف الأعراض المرتبطة بهذه المتلازمة، خصوصاً الانتفاخ، والغازات، والإحساس بعدم الإفراغ الكامل، ويعود ذلك إلى أن التركيب الهلامي لقشور السيليوم يساهم في تشكيل بيئة معوية متوازنة من ثم يقل الشعور بالألم الناتج عن التقلصات. اقرئي أيضاً العادات اليومية التي تضعف صحتكِ العامة دون أن تشعري وفق اختصاصية تحسين امتصاص المواد الغذائية أشارت الدراسات، إلى أن السيليوم قد يحسِّن من كفاءة الامتصاص في الأمعاء، من خلال تنظيم الحركة المعوية وتوفير وقت كافٍ للإنزيمات الهضمية للعمل بفعالية، وهذا يُعد مهماً لمن يعانون من اضطرابات في الامتصاص، أو من يتناولون مكملات غذائية ويحتاجون إلى تحسين استفادتهم منها. هل قشور السيليوم تملك آثاراً جانبية؟ صحيح أن قشور السيليوم لها العديد من الفوائد، لكن يجب الانتباه إلى أنه يلزم تناولها مصحوبة بتناول كميات كافية من الماء، لأن تناول الألياف دون ترطيب كافٍ قد يؤدي إلى انسداد معوي أو تفاقم الشعور بالانتفاخ. وينصح موقع Healthline الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة في الجهاز الهضمي أو يتناولون أدوية بشكل مستمر، بمراجعة الطبيب قبل بدء تناول السيليوم لتجنّب التداخلات الدوائية. الطريقة الصحيحة لتناول قشور السيليوم عادة ما يوصى بتناول قشور السيليوم في صورة مسحوق يخلط مع الماء أو العصير، ويفضل تناوله بعد الوجبات أو في الصباح الباكر، كما يمكن إضافته إلى الزبادي أو العصائر الخضراء. يُفضل البدء بجرعة صغيرة (ملعقة صغيرة يومياً) وزيادتها تدريجياً وفقاً لاستجابة الجسم، لتجنّب أي شعور مفاجئ بالغازات أو التقلصات.


سكاي نيوز عربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سكاي نيوز عربية
فوائد وأضرار كوب الشاي.. ماذا يقول العلم؟
يعزى للشاي المشروب المحبوب عالميا العديد من الفوائد الصحية المحتملة مثل تعزيز صحة القلب والمساعدة في الهضم، ولكنه قد يحمل أيضا أضرارا محتملة مثل الأرق وتصبغ الأسنان. خمس فوائد لشرب الشاي تعزيز صحة القلب تشير الأبحاث إلى أن الاستهلاك المنتظم للشاي الأخضر والأسود قد يساعد في الحفاظ على صحة القلب ، حيث يحتوي الشاي على الفلافونويدات التي تمتلك خصائص مضادة للأكسدة تساعد في خفض ضغط الدم وتحسين مستويات الكوليسترول. يحتوي الشاي على مادة الكافيين التي توفر دفعة طبيعية للطاقة دون التأثيرات الجانبية التي قد يسببها القهوة. مساعدة في الهضم يساعد الشاي، خاصةً الأعشاب مثل شاي النعناع والزنجبيل، في الهضم من خلال تهدئة بطانة المعدة وتعزيز تدفق العصارات الهضمية. تعزز البوليفينولات الموجودة في أنواع الشاي المختلفة، خاصةً الشاي الأخض ر، المناعة. خمس أضرار محتملة لشرب الشاي بينما يوفر الكافيين في الشاي دفعة من الطاقة، إلا أنه يمكن أن يتداخل مع أنماط النوم ، خاصةً إذا تم استهلاكه بكميات كبيرة أو في وقت متأخر من اليوم. يمكن أن يسبب تصبغ الأسنان يحتوي الشاي على التانينات، وهي مركبات يمكن أن تسبب تصبغ الأسنان بمرور الوقت. يمكن أن يسبب نقص الحديد تحتوي البوليفينولات في الشاي على مركبات يمكن أن تعيق امتصاص الحديد من المصادر النباتية. يمكن أن يهيج المعدة بالنسبة لبعض الأفراد، يمكن أن يؤدي الحموضة في الشاي إلى انزعاج في المعدة أو ارتجاع الحمض أو التهاب المعدة.


مجلة سيدتي
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة سيدتي
فاكهة تُخلصك من الانتفاخ وتمنحك نوماً عميقاً.. اكتشفيها ولا تتخلي عنها
الشعور بالانتفاخ مزعج للغاية، خصوصاً في الفترة المسائية؛ إذ قد يؤدي إلى اضطرابات في النوم. وللتخلص من هذه المشكلة، والمساعدة على نوم هانئ، تناولي الكيوي؛ فهي فاكهة تجمع بين الخصائص التي تُخلصك من النفخة وتساعد على الهضم، كما تساهم في تحسين جودة النوم، وتمنحك نوماً عميقاً، وذلك برأي اختصاصية التغذية عبير أبو رجيلي، عيادة Diet of the Town، والتي تُحدثت بالتفصيل عن هذه الفاكهة في الموضوع الآتي. الكيوي للهضم والتخلص من النفخة تشير اختصاصية التغذية عبير أبو رجيلي بداية إلى أن فاكهة الكيوي تحتوي على إنزيم فعّال بشكل خاص في تسريع عملية هضم اللحوم والأسماك ومنتجات الألبان. والكيوي فاكهة غنية بفيتامين سي C، بل إنها تحتوي على كميات أكبر من البرتقال. ومحتواها غني جداً ب مضادات الأكسدة. تتمتع فاكهة الكيوي بخصائص مهمة للهضم، فهي تحتوي على إنزيم، الأكتينيدين، الذي يهضم بروتينات الأطعمة الحيوانية بشكل فعّال للغاية. وهذا ما أكده العديد من الدراسات العلمية. فهذا الإنزيم يكسر البروتينات بشكل أسرع من الإنزيمات الهضمية. إن الإنزيم المتوفر في الكيوي وحده، حتى في غياب إنزيمات هضمية أخرى، يعمل على هضم البروتينات المختلفة الموجودة في التونة، والزبادي والأجبان. وأكدت دراسة أجريت على الحيوانات أن الأكتينيدين هو المسؤول عن تحسين الهضم في المعدة. وبتناولك للكيوي، سيصبح هضم اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان والأسماك أسهل. وإذا تم هضم البروتينات بسرعة أكبر في المعدة، يتم امتصاصها أيضاً بسرعة أكبر في الأمعاء، وبالتالي يستخدمها الجسم. قد تهمك قراءة الحفاظ على الخلايا وتأخير الشيخوخة بات ممكناً مع الطب التجددي الكيوي لتحسين جودة النوم وحول أثر الكيوي على النوم، تشرح الاختصاصية عبير قائلة: "تناولي فاكهة الكيوي قبل النوم، لتحسين نومك. فهذه الفاكهة محمّلة بالسيروتونين، والأخير هو ناقل عصبي موجود في الجهاز العصبي، يعمل على تحفيز الميلاتونين، أي هرمون النوم. تذكري أنه من دون السيروتونين، لن تنامي على الإطلاق. لذلك يلعب تناول الكيوي دوراً مهماً في النوم. من هنا أقول الكيوي أفضل فاكهة لتعزيز جودة النوم، خصوصاً عند دمجها مع نظام غذائي صحي ومتوازن. ولقد أظهرت دراسات علمية مختلفة، أن تناول حبتين من الكيوي قبل ساعة من موعد النوم، كل ليلة، ساهم في تحسين جودة النوم لدى عينة البحث. وبالتالي، قد يكون تناول الكيوي أحد الحلول البسيطة والسهلة للحصول على نوم أفضل وتجنّب الأرق". وتتابع خبيرة التغذية فتشرح: "عكس ما يُعتقد، فإن تناول الفاكهة في المساء يساعد على تحسين النوم؛ لأن فيتامين سي C الموجود في بعض الفواكه، ولاسيما في الحمضيات بكميات كبيرة لا يكفي لمنع الفرد من النوم الجيد. الأمر يحتاج إلى تناول كمية كبيرة من الفاكهة لتؤثر على جودة النوم. تناولي الكربوهيدرات والفيتامينات والمعادن؛ لتتمتعي بصحة جيدة في الليل، ولن ينقصك أي عنصر غذائي للنوم بهناء. هذا وتعتبر الفاكهة من الأطعمة التي تمنحك الشبع، فتمنعك من تناول عشاء ثقيل. يمكنك إضافة بعض المكسرات النيئة إلى الفواكه في وجبة العشاء؛ ليصبح الهضم أسهل بكثير. من هنا ننصحك بتناول الكيوي مع بضع حبات من اللوز النيء للحصول على نوم عميق. حذارِ تخطي وجبة العشاء؛ لأن الجوع سوف يمنعك من النوم. فالجسم بحاجة إلى ما يكفي من العناصر الغذائية لتجنّب الشعور بالجوع في فترات الليل، وللخلود إلى النوم بسهولة".