logo
#

أحدث الأخبار مع #الهمامي

أطبّاء تونسيون يكشفون الأسباب الأولى للوفاة
أطبّاء تونسيون يكشفون الأسباب الأولى للوفاة

تونسكوب

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • تونسكوب

أطبّاء تونسيون يكشفون الأسباب الأولى للوفاة

نشر الدكتور ذاكر لهيذب نقلاً عن الدكتور بلكحلة والدكتور الهمامي دراسة مهمة حول أسباب الوفاة في تونس، حيث كشفت الدراسة أن أكثر من ثلث أسباب الوفاة في تونس تعود إلى تصلب الشرايين(Atherosclerosis) وتُظهر النتائج أن المراتب الأولى والثانية بالإضافة إلى جزء من المرتبة الرابعة والـ13 هي نتيجة لنفس المرض ولكن في مراحل مختلفة وفي أماكن مختلفة، سواء في القلب أو الدماغ. ما هو تصلب الشرايين؟ تصلب الشرايين هو نتيجة لفقدان الليونة في الشرايين وفقدان خلايا الغشاء الداخلي لها، وهو ما يُعرف بـ "الطبقة البطانية" (The Endothelial Dysfunction). هذه المرحلة تؤدي إلى تطور المرض من التصلب إلى الانسداد، مما يسبب مشاكل صحية خطيرة مثل: • ارتفاع ضغط الدم • الذبحة الصدرية • الجلطة القلبية والدماغية • الفشل الكلوي العوامل التي تساهم في تصلب الشرايين أوضح الدكتور بلكحلة والدكتور الهمامي أن عوامل الاختطار(Risk Factors) هي نفسها في جميع هذه الأمراض، مما يعني أنها يمكن التحكم فيها والسيطرة عليها من خلال برامج الوقاية على مستوى الدولة وأيضًا من خلال الوعي الذاتي. وهذه العوامل تشمل: 1. التدخين في المرتبة الأولى. 2. الغذاء غير الصحي الذي يحتوي على الدهون المشبعة والسكريات. 3. الخمول البدني وعدم ممارسة الرياضة. التحديات التي تواجه تونس تُظهر الدراسة أن تونس في الوقت الحالي تُواجه زيادة ملحوظة في نسبة الأمراض الناتجة عن تصلب الشرايين، وخاصة في فئة المتقدمين في السن. ولا تكاد الصناديق الاجتماعية قادرة على معالجة هذه الفئة التي تشهد ارتفاعًا مستمرًا في نسب الوفاة. أهمية الوقاية أكد الدكتور بلكحلة والدكتور الهمامي على أن الوقاية هي الحل الأمثل للحد من هذه المشاكل الصحية. وأشاروا إلى أن كل دينار تنفقه الدولة في برامج الوقاية يقابله عشرة دنانير من التوفير في مصاريف العلاج، مما يبرز أهمية التركيز على التوعية الصحية وبرامج الوقاية بشكل جاد وفعّال.

جريمة قتل محامية بمنوبة: القبض على 3 أشخاص بينهم ابنها (فيديو)
جريمة قتل محامية بمنوبة: القبض على 3 أشخاص بينهم ابنها (فيديو)

جوهرة FM

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • جوهرة FM

جريمة قتل محامية بمنوبة: القبض على 3 أشخاص بينهم ابنها (فيديو)

شهدت ولاية منوبة خلال نهاية الأسبوع المنقضي جريمة قتل بشعة، راحت ضحيّتها المحامية منجيّة المناعي، التي عُثر على جثتها محترقة وملقاة بمياه قنال مجردة خلف المركب الرياضي بالجهة. وفي التفاصيل، كشف غيث الهمامي، ابن أخت الضحيّة خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صباح الورد"، على الجوهرة أف أم أنه "تم القبض على طليق الهالكة وابنها وشخص ثالث مستأجر لمحطّة بنزين على ملكها الخاص للاشتباه في ضلوعهم في الجريمة"، مشيرًا إلى أن "ابنها الآخر في حالة فرار حاليًّا". وأوضح الهمامي أنّ "نجليْها يدرسان بالخارج في مجاليْ الطب والهندسة وهما توأم من مواليد 1993"، مشيرًا إلى أنّ "علاقتهما مع والدهما أي طليق الضحيّة وطيدة للغاية". وأشار إلى أنّ "ابنها الذي تمّ القبض عليه استعرف بجريمته في حين أقدم الابن الثاني على الفرار إلى خارج الوطن قبل الكشف عن ملابسات الجريمة". وبيّنت التساخير الفنية والعلمية اللازمة، التي تمت على إثر العثور على جثة امرأة محترقة ملقاة على مستوى قنال وأنابيب مياه الشمال خلف المركب الرياضي بمنوبة، أن الجثة لمحامية معروفة بمعتمدية وادي الليل. ويأتي ذلك بعد أن أذنت النيابة العمومية بالمحكمة الإبتدائية بمنوبة يوم السبت بفتح بحث تحقيقي في القضية، ورفع الجثة لمصالح الطب الشرعي بمستشفى شارل نيكول لتحديد أسباب الوفاة، وتعهيد قاضي التحقيق الثالث بالمحكمة الابتدائية بمنوبة فرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني بمنوبة بالأبحاث اللازمة لكشف ملابسات الحادثة التي ترجح المعطيات الأولية أخذها الطابع الإجرامي بعد العثورعلى مؤيدات من آثار دماء وملابس محترقة بمنزلها.

دواء لعلاج الزهايمر يتحصّل على رخصة الترويج في أوروبا
دواء لعلاج الزهايمر يتحصّل على رخصة الترويج في أوروبا

ديوان

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • ديوان

دواء لعلاج الزهايمر يتحصّل على رخصة الترويج في أوروبا

وأوضحت، عفاف الهمامي في تصريح لوكالة تونس افريقيا للانباء، أن هذا الدواء الجديد كان قد تحصلّ منذ سنتين على الموافقة من منظمة الغذاء والدواء الامريكية بعد أن أثبتت التجارب السريرية نجاعته في علاج المرض تحديدا وليس اكتفائه بعلاج الأعراض مشددة على ضرورة التشخيص المبكر من أجل التمتع بجودة الحياة في المراحل العمرية المتقدمة. ولفتت الى أن هذا العلاج الدوائي يوصف في بداية ظهور النسيان وضبابية القرارات (المرحلة الاولى من مرض الزهايمر) ويتمثل في حقنة كل 15 يوما لمدة 18 شهرا، مضيفة أن هذا الدواء تقدرّ كلفته بحوالي 50 ألف دينار وهي كلفة عالية حسب تقديرها. ودعت في هذا الصدد كل من وزارة الصحة والوزارات المعنية الى ضرورة ضبط تكلفة صحة كبار السن على المجموعة الوطنية ولا سيما عند الاصابة بمرض الزهايمر وتحديد مزايا هذا الدواء الذي سيقلص من تداعيات هذا المرض وبالتالي تراجع كلفة الصحة لهذه الفئة آملة أن تصادق عليه تونس وتمنحه رخصة الترويج بالسوق التونسية وان يتكفل الصندوق الوطني للتأمين على المرض به. وأشارت الهمامي الى أن ميزة الدواء العلاجي هو تقليص تراكم بروتين "بيتا امولويد" التي تعتبر مجموعة من البروتينات تعطل بتراكمها في الخلايا الدماغية مرور الرسائل بين المستقبلات العصبية، مضيفة ان هذا البروتين يتراكم بفعل عدّة أسباب منها الاصابة بالامراض المزمنة على غرار ارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين وارتفاع كميات الدهون في الجسم فضلا عن توفر ارضية وراثية ملائمة لظهور مرض الزهايمر. وللاشارة يعتبر مرض الزهايمر السبب الأكثر شيوعًا للخرف، حيث يؤدي الى تراجع المدارك المعرفية التي تتسبب في إعاقة الأداء اليومي في الحياة العادية، وكذلك ضمور في خلايا المخ السليمة مما يؤدي إلى تراجع مستمر في الذاكرة وفي القدرات العقلية والذهنية.

بشرى سارّة لمرضى الزهايمر في تونس وعائلاتهم.. #خبر_عاجل
بشرى سارّة لمرضى الزهايمر في تونس وعائلاتهم.. #خبر_عاجل

تورس

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • تورس

بشرى سارّة لمرضى الزهايمر في تونس وعائلاتهم.. #خبر_عاجل

وأوضحت، عفاف الهمامي في تصريح لوكالة تونس افريقيا للانباء، أن هذا الدواء الجديد كان قد تحصلّ منذ سنتين على الموافقة من منظمة الغذاء والدواء الامريكية بعد أن أثبتت التجارب السريرية نجاعته في علاج المرض تحديدا وليس اكتفائه بعلاج الأعراض مشددة على ضرورة التشخيص المبكر من أجل التمتع بجودة الحياة في المراحل العمرية المتقدمة. ولفتت الى أن هذا العلاج الدوائي يوصف في بداية ظهور النسيان وضبابية القرارات (المرحلة الاولى من مرض الزهايمر) ويتمثل في حقنة كل 15 يوما لمدة 18 شهرا، مضيفة أن هذا الدواء تقدرّ كلفته بحوالي 50 ألف دينار وهي كلفة عالية حسب تقديرها. ودعت في هذا الصدد كل من وزارة الصحة والوزارات المعنية الى ضرورة ضبط تكلفة صحة كبار السن على المجموعة الوطنية ولا سيما عند الاصابة بمرض الزهايمر وتحديد مزايا هذا الدواء الذي سيقلص من تداعيات هذا المرض وبالتالي تراجع كلفة الصحة لهذه الفئة آملة أن تصادق عليه تونس وتمنحه رخصة الترويج بالسوق التونسية وان يتكفل الصندوق الوطني للتأمين على المرض به. وأشارت الهمامي الى أن ميزة الدواء العلاجي هو تقليص تراكم بروتين "بيتا امولويد" التي تعتبر مجموعة من البروتينات تعطل بتراكمها في الخلايا الدماغية مرور الرسائل بين المستقبلات العصبية، مضيفة ان هذا البروتين يتراكم بفعل عدّة أسباب منها الاصابة بالامراض المزمنة على غرار ارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين وارتفاع كميات الدهون في الجسم فضلا عن توفر ارضية وراثية ملائمة لظهور مرض الزهايمر. وللاشارة يعتبر مرض الزهايمر السبب الأكثر شيوعًا للخرف، حيث يؤدي الى تراجع المدارك المعرفية التي تتسبب في إعاقة الأداء اليومي في الحياة العادية، وكذلك ضمور في خلايا المخ السليمة مما يؤدي إلى تراجع مستمر في الذاكرة وفي القدرات العقلية والذهنية.

مختصة في أمراض الشيخوخة: 12% من التونسيين فوق 65 سنة يعانون من الخرف
مختصة في أمراض الشيخوخة: 12% من التونسيين فوق 65 سنة يعانون من الخرف

تونسكوب

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • تونسكوب

مختصة في أمراض الشيخوخة: 12% من التونسيين فوق 65 سنة يعانون من الخرف

صرّحت المختصة في أمراض الشيخوخة، عفاف الهمامي، يوم السبت 15 مارس 2025، بأن نحو 12% من التونسيين الذين تتجاوز أعمارهم 65 عامًا يعانون من الخرف، مشيرة إلى أن دراسات علمية عالمية أظهرت أن 50% من حالات الخرف تعود إلى أمراض يمكن علاجها. وقالت بأن عيادات الذاكرة تساهم في تقليل خطر الإصابة بمرض الخرف أو الزهايمر بنسبة 40%، وفق ما أعلنته جمعية الزهايمر العالمية. وأوضحت الهمامي، في حديث لوكالة تونس أفريقيا للأنباء، أن عيادات الذاكرة تُعدّ خدمة طبية متخصصة تهدف إلى تشخيص مشاكل الذاكرة والاضطرابات المرتبطة بها لدى كبار السن، إلى جانب الكشف عن الأمراض العصبية والمزمنة ونقص الفيتامينات. وأشارت الهمامي إلى أن عيادات الذاكرة بدأت بالظهور في تونس منذ حوالي 10 سنوات في القطاعين العام والخاص، وشهدت منذ ذلك الحين تطورًا ملحوظًا. ويشرف أطباء متخصصون في أمراض الشيخوخة على تقديم هذه الخدمة التي تشمل اختبارات معرفية لقياس التركيز والذاكرة، إلى جانب فحوصات طبية شاملة. ودعت كبار السن، بدءًا من سن 60 عامًا، إلى استشارة طبيب مختص عند ملاحظة مشاكل في الذاكرة، أو تغيرات في المزاج، أو صعوبة في التركيز، أو الشعور بالتعب والخمول، وذلك للتشخيص المبكر والكشف عن الأسباب المحتملة لهذه الأعراض، والتي قد تكون ناتجة عن نقص في بعض الفيتامينات. وأكدت الهمامي على أهمية التشخيص المبكر، مشيرة إلى أن منظمة الصحة العالمية أفادت بأن شخصًا يصاب بمرض الخرف كل ثلاث ثوانٍ على مستوى العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store