أحدث الأخبار مع #الهوتكوتور،


مصراوي
منذ 6 أيام
- ترفيه
- مصراوي
مرصع بالكريستال.. تعرف على أغلي حجاب في العالم
كتبت- أسماء العمدة: أطلقت مصممة الأزياء الأمريكية المسلمة ميلاني الترك مجموعتها الفاخرة "Haute Hijab" لحجاب الهوت كوتور، لتنافس بذلك العلامات التجارية الرياضية وتستهدف فئة جديدة من المحجبات الباحثات عن الأناقة والرقي في المناسبات الخاصة. ويأتي هذا الإطلاق بعد أن كانت علامة "نايكي" الرياضية تتباهى بحجابها العملي الذي لا يتجاوز سعره 35 دولارًا، لتقتحم ميلاني الترك هذا المجال بتصاميم فريدة وخامات استثنائية تليق بالسهرات وحفلات الزفاف، مستلهمة تجربتها الشخصية ومعاناتها في البحث عن حجاب أنيق ومناسب لخطوبتها. ووفقًا لموقعي tuniscope، وkohantextilejournal، فإن مجموعة "Haute Hijab" هوت كوتور تضم عدة تصميمات بألوان عصرية وجذابة تتماشى مع فساتين السهرة، لتضفي على إطلالة كل محجبة لمسة من النعومة والأنوثة. ويتربع الحجاب الفضي "Celestial Silver" على عرش المجموعة كأغلى قطعة وأغلى حجاب في العالم بسعر يصل إلى 325 دولارًا أمريكيًا. ويعود هذا السعر الباهظ إلى الخامة الفاخرة للحجاب، حيث صُنع بالكامل من الحرير الخالص وزُين بقطع الكريستال اللامعة التي تضفي عليه بريقًا وسحرًا خاصًا. اقرأ أيضًا:


بلد نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلد نيوز
معارض الموضة تغزو المتاحف الفرنسية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: معارض الموضة تغزو المتاحف الفرنسية - بلد نيوز, اليوم الخميس 8 مايو 2025 01:58 مساءً تُوسِّع الموضة في فرنسا أكثر فأكثر حضورها خارج نطاق المتاحف المتخصصة، إذ تغزو المتاحف العامة أيضا، مثل «اللوفر» و«غران باليه»، بنجاح في كثير من الأحيان، مما جعلها ظاهرة ثقافية لافتة. والأحدث في هذا الإطار، معرض استعادي لدار «وورث» التي ابتكرت الهوت كوتور، يُقيمه متحف «لو بوتيه باليه» للفنون الجميلة في باريس. ونتيجة للتعاون مع متحف الموضة الباريسي «باري غالييرا»، يسلط المعرض الضوء على هذه الدار التي أسسها الإنجليزي تشارلز فريدريك وورث (1825-1895) في العاصمة الفرنسية عام 1858 وبقيت تصمم ملابس حتى منتصف القرن العشرين. وقالت مديرة متحف «بوتي باليه» أنيك لوموان لوكالة فرانس برس: «إن افتتاح معرض وورث يتزامن مع لحظة خاصة»، مشيرة إلى «الاهتمام الحالي بالموضة». وأكّد أوليفييه سايّار، مدير مؤسسة عزالدين علايا في باريس حيث من المقرر تمديد المعرض المخصص للصداقة بين مصمم الأزياء وتييري موغلر: «إنّ الموضة تجذب الانتباه وتأسر القلوب». ويقول أوليفييه غابيه، مدير قسم التحف الفنية في متحف اللوفر والمشرف على المعرض الجديد «لوفر كوتور» الذي يجمع روائع هذا القسم وقطعاً لمصممين عالميين: «إنّ الموضة استثنائية تماماً لأن الجميع يفهمها» ويتابع: «إنّ الموضة تؤشر إلى أمور عميقة عن مجتمعنا، لأن الملابس أمر عالمي جداً، ويمكن لكل شخص أن يكون لديه وجهة نظره الخاصة بشأن الموضة». وأضاف: «إن المتحف الأكثر شهرة في العالم لا يخصص حيزاً أكبر للموضة بهدف استقطاب مزيد من الزوار، بل للتوجه إلى زوار ربما مختلفين بعض الشيء عن غيرهم وأصغر سناً وأكثر ارتباطاً بأحد أشكال التنوع». وقالت أنابيل تينيز، مديرة متحف اللوفر-لنس التابع لمتحف اللوفر في شمال فرنسا: «إنّ شعبية هذه المواضيع تشكل تلاقي اهتمامات واسعة النطاق». وأوضحت لوكالة فرانس برس قائلة: «هناك عودة فعلية للنسيج في الفن المعاصر وهو ما يرتبط بعودة الحرفية والنسوية»، مضيفة: «إن مسألة الجسد تتمحور أكثر راهنا على الهوية وتحديداً لدى الأجيال الشابة فالملابس التي تُعتبر بمثابة جلد ثانٍ، لم تعد تُعتبر أمراً سطحياً مطلقاً». وكدليل على ذلك، يتابع الجمهور هذا المجال معرض «دولتشه إيه غابانا» في «غران باليه» في باريس والذي كان افتتح في يناير الماضي، في حين حقق «لوفر كوتور» «نجاحاً شعبياً».


الوسط
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
حضور متزايد للموضة في المتاحف الفرنسية
تُوسِّع الموضة في فرنسا أكثر فأكثر حضورها خارج نطاق المتاحف المتخصصة، إذ تغزو المتاحف العامة أيضًا، كـ«اللوفر» و«غران باليه»، بنجاح في كثير من الأحيان، مما جعلها ظاهرة ثقافية لافتة. والأحدث في هذا الإطار، معرض استعادي لدار «وورث» التي ابتكرت الهوت كوتور، يُقيمه متحف «لو بوتيه باليه» للفنون الجميلة في باريس اعتبارًا من الأربعاء، وفقا لوكالة «فرانس برس». ونتيجة للتعاون مع متحف الموضة الباريسي «باليه غالييرا»، يسلّط المعرض الضوء على هذه الدار التي أسسها الإنجليزي تشارلز فريدريك وورث (1825-1895) في العاصمة الفرنسية العام 1858، وبقيت تصمم ملابس حتى منتصف القرن العشرين. وقالت مديرة متحف «بوتيه باليه» أنيك لوموان لوكالة فرانس برس إن «افتتاح معرض وورث يتزامن مع لحظة خاصة»، مشيرة إلى «الاهتمام الحالي بالموضة». وأكّد أوليفييه سايّار، مدير مؤسسة عز الدين علايا في باريس، حيث من المقرر تمديد المعرض المخصص للصداقة بين مصمم الأزياء وتييري موغلر، أن «الموضة تجذب الانتباه وتأسر القلوب». - - ويقول أوليفييه غابيه، مدير قسم التحف الفنية في متحف اللوفر والمشرف على المعرض الجديد «لوفر كوتور» الذي يجمع روائع هذا القسم وقطعًا لمصممين عظماء، إنّ الموضة «استثنائية تمامًا لأن الجميع يفهمها». ويتابع: إن «الموضة تؤشر إلى أمور عميقة عن مجتمعنا، لأن الملابس أمر عالمي جدًا، ويمكن لكل شخص أن يكون لديه وجهة نظره الخاصة بشأن الموضة». «زوار مختلفون قليلاً» وأضاف أن المتحف الأكثر شهرة في العالم «لا يخصص حيزًا أكبر للموضة بهدف استقطاب مزيد من الزوار»، بل للتوجّه إلى «زوار ربما مختلفين بعض الشيء عن غيرهم، وأصغر سنًا، وأكثر ارتباطًا بأحد أشكال التنوع». وقالت أنابيل تينيز، مديرة متحف اللوفر-لنس التابع لمتحف اللوفر في شمال فرنسا، ويستضيف معرض S'habiller en artiste, l'artiste et le vêtement، إن شعبية هذه المواضيع تشكّل تلاقي اهتمامات واسعة النطاق. وأوضحت لوكالة فرانس برس: «هناك عودة فعلية للنسيج في الفن المعاصر، وهو ما يرتبط بعودة الحرفية والنسوية»، مضيفة: «إن مسألة الجسد تتمحور أكثر راهنًا على الهوية، وتحديدًا لدى الأجيال الشابة. فالملابس التي تُعتبر بمثابة جلد ثانٍ، لم تعد تُعتبر أمرًا سطحيًا مطلقًا». وكدليل على ذلك، يتابع الجمهور هذا المجال. مُدّد حتى أوائل أبريل معرض «دولتشه إيه غابانا» في «غران باليه» في باريس، والذي كان افتُتح في يناير، في حين حقق «لوفر كوتور» «نجاحًا شعبيًا»، بحسب أوليفييه غابيه. حظيت القفاطين الفاخرة، والحرير الصيني، والساري الهندي في معرض Au fil de l'or, l'art de se vêtir de l'Orient au Soleil-Levant في متحف كيه برانلي في باريس بإعجاب 180 ألف زائر منذ فبراير. وأكدت المؤسسة أن «معدل ارتياد هذا المعرض كان من الأفضل الذي يسجّله المتحف لمعرض موقت». وأشار أوليفييه سايّار، الذي كان مديرًا لمتحف «باليه غالييرا»، إلى أن انتشار الموضة بشكل متزايد خارج المتاحف المتخصصة يعود إلى وجود بيئة جديدة هناك لعرضها. وأضاف: «في متاحف الأزياء، التي غالبًا ما تضم واجهات، ثمّة أحيانًا تأثير حصر للأزياء، مع العلم أن ثمة ضرورة لوجود هواء حول الملابس». ومقارنةً بأعمال فنية أخرى، أو ألوان، أو نسيج، أو أثاث، «تتخذ طابعًا آخر، ربما أكثر حيوية».


الإمارات اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
كريستيان لاكروا: تصميم أزياء المسرح مهنتي الحقيقية
بعد أعوام طويلة أمضاها كريستيان لاكروا في عالم ملابس الهوت كوتور الراقية، كرّس المصمم الشهير نفسه، أخيراً، وهو في الـ73، لما يصفه بأنه مهنته «الحقيقية»، وهي الأزياء المسرحية، ناقلاً إلى الخشبة أسلوبه المتأثر بتاريخ الموضة والفولكلور والرسم. وقال المصمم لـ«وكالة فرانس برس»، بالمركز الوطني للأزياء والمسرح في مولان (وسط فرنسا)، حيث افتُتِح معرض لأعماله على مدى السنوات الـ20 الماضية: «عندما كنت طفلاً كنت أفكر في أزياء الممثلين، كنت أفكر في السينما، وكنت أفكر في المسرح». ومع أن لاكروا حصل مرتين على جائزة الكشتبان الذهبي المرموقة، التي تُمنح لمصممي الهوت كوتور، في عامَي 1986 و1988، لكنه شعر بأن هذا المجال ليس مكانه: «لم تكن الملابس تثير اهتمامي كفنّي، ولم أكن أرغب في الخياطة، أنا لست مصمم أزياء حقيقياً في الواقع». واعتزل لاكروا تصميم الهوت كوتور عام 2009 بعد النكسات المالية لداره التي باعها، وانصرف لأزياء الخشبة، وعلّق على هذا التحوّل: «نعم، إنها مهنتي الحقيقية». وبات في رصيد لاكروا المسرحي اليوم أكثر من 100 إنتاج، لحساب أهم مسارح العاصمة الفرنسية.


مجلة هي
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
روبير أبي نادر يكشف أسرار الأناقة الملكية في ربيع وصيف 2025
حكايات الفخامة تُروى بخيوط الأزياء الراقية، وعرش الأناقة يتزين بتصاميم تتحدى الزمن. هكذا قدم المصمم اللبناني العالمي روبير أبي نادر أحدث مجموعاته في أسبوع باريس للأزياء الراقية، حيث رفع الستار عن 'أسرار الأناقة الملكية'، في عرض رائع تحتضنه صالة Intercontinental الباريسية، تلك التي تحمل في طياتها أصداء العصور الملوكية ولمحات من سحر الأزمان الماضية لتناظر تصاميمه التي جمعت بين العراقة والابتكار. لغة الفخامة… بتوقيع عصري في أربعين إطلالة، رسم أبي نادر خطوط فصله الجديد في عالم الهوت كوتور، مستوحياً من العظمة الملكية والأنوثة الجريئة، حيث تميزت القِطع بالتفاصيل الحرفية وطيات القماش الدراماتيكية، الانسيابية و الأنيقة، والأقمشة التي تروي قصصًا من الدقة والرفاهية. من مجموعة روبير ابي نادر ربيع و صيف 2025 للأزياء الراقية من مجموعة روبير ابي نادر ربيع و صيف 2025 للأزياء الراقية من مجموعة روبير ابي نادر ربيع و صيف 2025 للأزياء الراقية القوة الناعمة… حين تمتزج الجرأة بالأنوثة لم يكن التركيز على الجماليات وحدها، بل جاء التصميم ترجمة لمفهوم القوة الأنثوية بلمسة حالمة. فقد برزت أحجام ضخمة بتقنيات جديدة، أكتاف نافرة مستوحاة من الورود المتفتحة، وأقمشة متداخلة صنعت من خلالها طبقات فنية تخاطب الأناقة بطابع ملوكي. أما عند أسفل التصاميم، فقد طغت الفساتين الطويلة المهيبة، المزودة بـ 'الجيبون' الداخليالذي أضاف للأزياء حضورًا دراماتيكيًا يعكس سلطة الأنوثة بكل عنفوانها. من مجموعة روبير ابي نادر ربيع و صيف 2025 للأزياء الراقية من مجموعة روبير ابي نادر ربيع و صيف 2025 للأزياء الراقية من مجموعة روبير ابي نادر ربيع و صيف 2025 للأزياء الراقية ابتكار نادر… حين تتحول الأقمشة إلى تحف فنية وظَف المصمم مادة الرخام بتقنية خاصة، أعطت التصاميم عمقًا بصريًا فريدًا. أما التطريز، فجاء بأساليب حرفية متفوقة، حيث استُخدمت خيوط معدنية من الذهب والفضة، نُسجت بأسلوب استثنائي، لتعزز من وهج التصاميم دون أن تفقدها خفتها وانسيابيتها. من مجموعة روبير ابي نادر ربيع و صيف 2025 للأزياء الراقية من مجموعة روبير ابي نادر ربيع و صيف 2025 للأزياء الراقية ألوان من عالم آخر في حوار بصري غير متوقع، جاءت لوحة الألوان لتكسر النمطية، حيث تناغمت درجات الأزرق الفاتح، الزهري الحالم، الليلك الناعم، والموكا الدافئ، فيما بقيت الألوان الملوكية كالذهبي والفضي والأسود تؤكد على الهوية الفاخرة للمجموعة، مضيفة إليها بريقًا نخبويًا يليق بالقصور. من مجموعة روبير ابي نادر ربيع و صيف 2025 للأزياء الراقية من مجموعة روبير ابي نادر ربيع و صيف 2025 للأزياء الراقية عروس أبي نادر… سيدة الأحلام الملكية ومع اقتراب الختام، ارتفعت وتيرة السحر مع فستان الزفاف الملكي حيث اختار له أبي نادر لون الأبيض المكسور، وأضاف إليه الحرير الفاخر والقصب المطرز يدوياً، بينما زُين بكريستالات فاخرة وورود ذهبية مشغولة بالمعدن ليكون الختام أشبه بتتويج لعروس لا تقبل بأقل من عرش الفخامة. من مجموعة روبير ابي نادر ربيع و صيف 2025 للأزياء الراقية