logo
#

أحدث الأخبار مع #الهيئة_العامة_للشؤون_الإسلامية

«الشؤون الإسلامية»: إنجاز خدمات الزكاة خلال 5 دقائق
«الشؤون الإسلامية»: إنجاز خدمات الزكاة خلال 5 دقائق

البيان

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

«الشؤون الإسلامية»: إنجاز خدمات الزكاة خلال 5 دقائق

كشف الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، عن أن هناك 4 آلاف جهاز تحصيل للزكاة تم تفعيلها من خلال إبرام اتفاقيات تعاون مع شركات التحصيل، فضلاً عن 10 آلاف جهاز ATM بنكي تم تفعيل الخدمة عليها، تسمح بأداء الفريضة عن طريق الحسابات البنكية. وقال إن منظومة الخدمات الإلكترونية المتطورة التي قدمتها الهيئة، أسهمت في تسهيل وتسريع زمن تقديم خدمات الزكاة ورفع مؤشرات رضاهم من الخدمات، مشيراً في الوقت نفسه، إلى أن متوسط زمن إنجاز خدمات الزكاة اليوم وصل إلى 5 دقائق فقط. ودعا كافة المتعاملين من المزكين إلى الاستفادة من جميع الخدمات الإلكترونية التي تقدمها الهيئة، والتي من شأنها التيسير عليهم في دفع زكاتهم بكل سهولة ودون مشقة، في ظل وجود 5 خدمات مختلفة تمنح المتعاملين سهولة تقديم زكاة أموالهم. وأفاد خلال جلسة المجلس الوطني الاتحادي، أخيراً، بأن الهيئة عكفت على تسهيل خدمات الزكاة من خلال التطبيقات والأجهزة والمنصات الرقمية الحكومية، مما يسهم في تبسيط إجراءات دفع الزكاة من خلال أكثر من 800 جهاز تم تفعيلها مع شركة الاتصالات لتسهيل خدمة دفع الزكاة، وإدراج خدمة دفع الزكاة في مختلف التطبيقات المصرفية، فضلاً عن إتاحة خدمة دفع الزكاة على 4 منصات رقمية حكومية المختلفة مثل منصت «تم» ومنصة «دبي ناو». ونوه الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، بأن التحديثات التي شهدتها منظومة الخدمات الزكوية في دولة الإمارات كان لها دور مهم في تحسّن جودة الخدمات، وتعزيز جهود الهيئة في تطبيق أفضل الممارسات في استقبال أموال الزكاة مع الحرص على تحقيق رضا المزكين وإسعاد المستفيدين، وهو الأمر الذي انعكس على تحقيق نسبة 93 % في مؤشر سعادة دافعي الزكاة، ونسبة 90 % في مؤشر سعادة المستفيدين من الزكاة. وبلغ إجمالي عدد المعاملات التي تم استلامها عبر مختلف قنوات التواصل الرسمية للهيئة العامة للشؤون الإسلامية للوقاف والزكاة، أكثر من 133 ألف معاملة.

إطلاق مسرّعات «تيسير بناء المساجد»
إطلاق مسرّعات «تيسير بناء المساجد»

الإمارات اليوم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

إطلاق مسرّعات «تيسير بناء المساجد»

أطلق مركز المسرّعات الحكومية في مكتب رئاسة مجلس الوزراء بوزارة شؤون مجلس الوزراء، بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، دفعة مسرّعات مبادرة «تيسير بناء المساجد»، بهدف تطوير نهج ريادي أكثر كفاءة واستدامة، يضمن السرعة والسلاسة في تنفيذ مشروعات بناء المساجد، بما يجسد توجهات حكومة دولة الإمارات في تصفير البيروقراطية الحكومية. وتأتي دفعة المسرّعات الخاصة بمبادرة «تيسير بناء المساجد» - التي تشارك فيها جهات محلية واتحادية، ضمن الشراكة الاستراتيجية التي أطلقها المركز والهيئة أخيراً - بهدف الحد من الإجراءات البيروقراطية في العمل الحكومي، وتسهيل رحلة المحسنين في بناء المساجد، عبر تقليل عدد الخطوات المطلوبة، وتقليص المدة الزمنية لإنجاز المشروعات من مرحلة التصميم حتى اكتمال البناء. وأكدت مساعدة وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الاستراتيجية، هدى الهاشمي، أن التعاون والتكامل بين الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية، يجسد تطلعات ورؤى القيادة الرشيدة، ويترجم تركيزها على الاستثمار بالكفاءات الوطنية، وتعزيز دورها في تنفيذ مستهدفات برنامج تصفير البيروقراطية الحكومية، بما ينعكس إيجاباً على كفاءة ومرونة الإجراءات الحكومية، ويعزز مستويات جودة حياة المجتمع. وقالت الهاشمي: «نسعى من خلال دفعة المسرعات الخاصة بمبادرة (تيسير بناء المساجد) إلى تسريع وتعزيز جهود الجهات الحكومية لتصميم منظومة ريادية تسهم في تحسين تجربة المتعاملين، وتسهل عملية بناء المساجد على المتبرعين والمحسنين، وتعزز كفاءة العمل الحكومي، بما يدعم التوجهات الوطنية، وقيم العطاء المجتمعي». من جهته، قال مدير عام الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، أحمد راشد النيادي، إن «الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، وانطلاقاً من اختصاصها بشؤون المساجد على مستوى الدولة تبذل جهوداً كبيرة من أجل التوسع في عمرانها وبنائها في الأحياء الجديدة، ومناطق الكثافة السكانية وتمكينها من أداء رسالتها في المجتمع، وحرصاً منها على تحفيز المحسنين للإسهام في إعمارها ورعايتها، فقد قامت بتخفيض الإجراءات بنسب عالية، فأصبحت المدة الزمنية من تقديم الطلب حتى إيداع المبلغ من المتبرع بالبناء 10 أيام، والمدة التقديرية للمشروع بين 16 و18 شهراً، تتضمن مرحلة التصميم والتخطيط وفحص التربة والتراخيص وحتى اكتمال البناء». وأضاف أن هذه الإجراءات تتم عبر جلسات متخصصة وطاولات مستديرة، تتم فيها مناقشة الموضوعات الخاصة بمراحل إنشاء المشروع بمهنية وخبرة، تبدأ بطاولة الأراضي والتخطيط التي تستعرض كل ما يتعلق بتخصيص أراض بأبعاد ومساحات غير متناسبة مع مكونات المسجد واتجاه القبلة وإصدار مخططات الأراضي أو نماذج اشتراطات البناء، وتوزيع أراضي المساجد ومساحتها وأعداد المصلين المعتمدة لكل أرض للمناطق الجديدة التي يتم استحداثها أو تطويرها وغير ذلك، ثم طاولة التراخيص، وطاولة الخدمات، وذلك بمشاركة العديد من الجهات ذات الصلة الخاصة بالمباني على مستوى إمارات الدولة. وأشاد النيادي، بالدعم الكبير لبيوت الله من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، والقيادة الرشيدة، ومبادراتهم بتوفير كل احتياجاتها ودعم الهيئة في كل شؤونها، مثمناً التعاون مع مركز المسرعات الحكومية بما يخدم الأهداف المشتركة نحو خدمة الوطن والمجتمع، وتحقيق استراتيجية ورؤية حكومة دولة الإمارات. هدى الهاشمي: • جهود موحدة لتنفيذ مستهدفات برنامج تصفير البيروقراطية. أحمد النيادي: • نثمن التعاون مع مركز المسرعات الحكومية لتحقيق الأهداف المشتركة في خدمة المجتمع.

إطلاق مسرّعات «تيسير بناء المساجد» لتقليص مدة الإنجاز
إطلاق مسرّعات «تيسير بناء المساجد» لتقليص مدة الإنجاز

البيان

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

إطلاق مسرّعات «تيسير بناء المساجد» لتقليص مدة الإنجاز

أطلق مركز المسرعات الحكومية في مكتب رئاسة مجلس الوزراء بوزارة شؤون مجلس الوزراء، بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، دفعة مسرعات مبادرة «تيسير بناء المساجد»، بهدف تطوير نهج ريادي أكثر كفاءة واستدامة، يضمن السرعة والسلاسة في تنفيذ مشاريع بناء المساجد، بما يجسد توجهات حكومة دولة الإمارات في تصفير البيروقراطية الحكومية. وتأتي دفعة المسرعات الخاصة بمبادرة «تيسير بناء المساجد»، التي تشارك فيها جهات محلية واتحادية، ضمن الشراكة الاستراتيجية التي أطلقها المركز والهيئة مؤخراً، بهدف الحد من الإجراءات البيروقراطية في العمل الحكومي، وتسهيل رحلة المحسنين في بناء المساجد، عبر تقليل عدد الخطوات المطلوبة، وتقليص المدة الزمنية لإنجاز المشاريع، من مرحلة التصميم وحتى اكتمال البناء. وأطلقت مبادرة مسرعات تيسير بناء المساجد، بحضور هدى الهاشمي مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الاستراتيجية، وأحمد راشد النيادي مدير عام الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، وعبدالرحمن محمد النعيمي مدير عام دائرة البلدية والتخطيط بعجمان، والمهندس أحمد آل علي مدير عام بلدية أم القيوين، ومنذر الزعابي مدير عام دائرة بلدية رأس الخيمة، والدكتور سيف الناصري وكيل دائرة البلديات والنقل في أبوظبي بالإنابة، والمهندس عبدالرحمن النقبي مدير عام بلدية خورفكان، وفرق العمل المشاركة. مستهدفات البرنامج وأكدت هدى الهاشمي أن التعاون والتكامل بين الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية، يجسد تطلعات ورؤى القيادة الرشيدة، ويترجم تركيزها على الاستثمار بالكفاءات الوطنية، وتعزيز دورها في تنفيذ مستهدفات برنامج تصفير البيروقراطية الحكومية، بما ينعكس إيجاباً على كفاءة ومرونة الإجراءات الحكومية، ويعزز مستويات جودة حياة المجتمع. وقالت: «نسعى من خلال دفعة المسرعات الخاصة بمبادرة تيسير بناء المساجد، إلى تسريع وتعزيز جهود الجهات الحكومية لتصميم منظومة ريادية، تسهم في تحسين تجربة المتعاملين، وتسهل عملية بناء المساجد على المتبرعين والمحسنين، وتعزز كفاءة العمل الحكومي، بما يدعم التوجهات الوطنية، وقيم العطاء المجتمعي». وقال أحمد راشد النيادي، إن الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، وانطلاقاً من اختصاصها بشؤون المساجد على مستوى الدولة، تبذل جهوداً كبيرة من أجل التوسع في عمرانها وبنائها في الأحياء الجديدة، ومناطق الكثافة السكانية، وتمكينها من أداء رسالتها في المجتمع، وحرصاً منها على تحفيز المحسنين للمساهمة في إعمارها ورعايتها، فقد قامت بتخفيض الإجراءات بنسب عالية، فأصبحت المدة الزمنية من تقديم الطلب وحتى إيداع المبلغ من المتبرع بالبناء 10 أيام، والمدة التقديرية للمشروع بين 16 و18 شهراً، تتضمن مرحلة التصميم والتخطيط، وفحص التربة والتراخيص، وحتى اكتمال البناء. وأضاف أن هذه الإجراءات تتم عبر جلسات متخصصة وطاولات مستديرة، يتم فيها مناقشة الموضوعات الخاصة بمراحل إنشاء المشروع بمهنية وخبرة، تبدأ بطاولة الأراضي والتخطيط، التي تستعرض كل ما يتعلق بتخصيص أراضٍ بأبعاد ومساحات غير متناسبة مع مكونات المسجد، واتجاه القبلة، وإصدار مخططات الأراضي، أو نماذج اشتراطات البناء، وتوزيع أراضي المساجد ومساحتها، وأعداد المصلين المعتمدة لكل أرض، للمناطق الجديدة التي يتم استحداثها أو تطويرها، وغير ذلك، ثم طاولة التراخيص، وطاولة الخدمات، وذلك بمشاركة العديد من الجهات ذات الصلة الخاصة بالمباني على مستوى إمارات الدولة. وأشاد النيادي بالدعم الكبير لبيوت الله من القيادة الرشيدة، ومبادراتهم بتوفير كل احتياجاتها ودعم الهيئة في كل شؤونها، مثمناً ارتقاء التعاون مع مركز المسرعات الحكومية، بما يخدم الأهداف المشتركة نحو خدمة الوطن والمجتمع، وتحقيق استراتيجية ورؤية حكومة دولة الإمارات. وسبقت إطلاق دفعة المسرعات، ورشة عمل، ناقش فيها الفريق القيادي التوجهات العامة، ومجالات التركيز الأساسية الخاصة بتحدي تيسير بناء المساجد، التي تتضمن محاور رئيسة، هي تحسين جاهزية الأراضي، وتسريع إجراءات التخطيط والموافقات، وتسهيل إجراءات خدمات البنية التحتية، واقتراح تصاميم تختصر الوقت على المحسنين. وعملت فرق المسرعات خلال الورشة، على صياغة الهدف الطموح، ووضع الأفكار المبتكرة للتحديات المطروحة في دفعة «تيسير بناء المساجد». وتركز الدفعة الجديدة على أهمية تطوير هدف محدد قابل للقياس والتحقيق، وذي صلة مباشرة بالتحدي، ومحدد بإطار زمني، بما يضمن توجيه جهود الفرق نحو نتائج عملية قابلة للتنفيذ خلال 50 يوماً. وستعمل فرق عمل المسرعات على استشراف الشكل الأمثل لمنظومة بناء المساجد في الدولة خلال السنوات المقبلة، وتصور تجربة سلسة متكاملة للمحسن، تعتمد على حلول رقمية، وتتمتع بوضوح في الأدوار، وتضمن التكامل في الجهود بين الجهات الاتحادية والمحلية، بما يسهم في تحقيق نقلة نوعية مستدامة، في رحلة بناء المساجد.

المجلس التنسيقي لسوق العمل يدرس مد إجازة الوضع للعاملات
المجلس التنسيقي لسوق العمل يدرس مد إجازة الوضع للعاملات

البيان

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

المجلس التنسيقي لسوق العمل يدرس مد إجازة الوضع للعاملات

وذلك خلال مناقشة موضوع سياسة الحكومة بشأن إدارة واستدامة الوقف وأموال الزكاة، وتعزيز دورها المجتمعي، ووجه أربعة أسئلة إلى ممثلي الحكومة. والذي يتم من خلاله دراسة مشاريع التشريعات على الصعيد الوطني بالتنسيق مع الحكومات المحلية، حيث تشمل الأجندة الحالية للمجلس دراسة إمكانية مد إجازة الوضع للنساء. ويجوز لها الحصول على إجازة إضافية غير مدفوعة الأجر لمدة (45) يوماً في حال تعذر عودتها إلى العمل لأسباب صحية موثقة بتقرير طبي معتمد، وعليه، فإن الحد الأدنى لإجازة الوضع مدفوعة الأجر في منشآت القطاع الخاص هو (60) يوماً، ولا يجوز تقليص هذه المدة بأي حال من الأحوال. لافتاً إلى أنه تم تنفيذ خدمة الإرشاد المهني لـ 35 ألف من المواطنين والمواطنات عبر منصة «نافس»، منهم حوالي 17 ألف من المواطنات العاملات في القطاع الخاص. مشيراً إلى منح الأولوية في القبول والتمويل في مؤسسات التعليم العالي الاتحادية للطلبة الذين يلتحقون بالمؤسسة خلال سنة واحدة من تاريخ تخرجهم من الثانوية العامة. مشيراً إلى أن أجمالي عدد الحالات التي تم إدخالها إلى أقسام العناية المركز بنهاية العام الماضي 2024، بلغ ما يقارب 9 آلاف حالة بنسبة إشغال وصلت إلى 85% وبزيادة قدرها 15% بالمقارنة بالسنوات الماضية. تشير إلى تحقيق نمو كبير في إيرادات الوقف في عام 2024 بمعدلات مهمة، حيث ارتفعت الإيرادات الوقفية من 35.2 مليون درهم إلى 119 مليون درهم بزيادة قدرها 240%. وإدارة أموال الوقف شملت تفعيل الدور التوعوي للهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة حول نشر ثقافة أداء فريضة الزكاة، وتشجيع الهيئة للمؤسسات التأمينية الإسلامية باستخراج أموال الزكاة، وتنزيع آليات توزيع أموال الزكاة واعتماد طرق مبتكرة وغير تقليدية. وتوحيد سياسات وضوابط صرف أموال الزكاة بين المؤسسات الخيرية وتوفير قاعدة بيانات موحدة للمتعاملين مستحقي الزكاة أو دافعي الزكاة للمؤسسات الخيرية في الدولة.

«الوطني» يطالب المؤسسات المالية باستخراج أموال الزكاة
«الوطني» يطالب المؤسسات المالية باستخراج أموال الزكاة

صحيفة الخليج

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«الوطني» يطالب المؤسسات المالية باستخراج أموال الزكاة

صرف 12 مليون درهم من أموال الوقف على المتضررين من الحالة الجوية عام 2024 طالب المجلس الوطني الاتحادي بتفعيل الدور التوعوي للهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، حول نشر ثقافة أداء فريضة الزكاة، وتشجيع الهيئة، المؤسسات المالية والمصارف والبنوك والمؤسسات التأمينية الإسلامية باستخراج أموال الزكاة. وأوصى المجلس وفقاً لتقرير لجنة شؤون التقنية والطاقة والثروة المعدنية والمرافق العامة في المجلس حول إدارة واستدامة الوقف وأموال الزكاة خلال جلسة المجلس الوطني الاتحادي، تنويع آليات توزيع أموال الزكاة واعتماد طرق مبتكرة وغير تقليدية. كما أوصى المجلس بزيادة عدد الخبراء المتخصصين في قطاع استثمار الوقف واستقطاب المواهب والخبراء، وتوحيد إجراءات ومعايير الوقف وخاصة بناء المساجد في إمارات الدولة، وإعداد خريطة توضح التوزيع الجغرافي في توزيع أموال الوقف، وتنويع مجالات الاستثمار في الوقف لتحقيق استدامتها والمساهمة في التنمية الاجتماعية لدعم استقرار الأسر. وكشف الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة في عرض خلال جلسة المجلس الوطني الاتحادي في أبوظبي، عن نمو الإيرادات الوقفية خلال عام 2024 إلى 119 مليون درهم بنسبة زيادة 240%، وزيادة نسبة إشغال الوقف بنسبة 20%، وبلغ عدد المتبرعين للوقف أكثر من 24 ألف متبرع، وبلغ إجمالي الوحدات الوقفية 1399 وحدة. وقال الدرعي، إنه تم خلال العام الماضي صرف 12 مليون درهم للمتضررين من الحالة الجوية، وصيانة 2400 مسجد سنوياً بقيمة 7.3 مليون درهم. وكشف الدرعي عن ارتفاع إيرادات الزكاة خلال عام 2024 إلى 319 مليون درهم بنسبة زيادة 30% عن عام 2023، وأنه تم صرف 222 مليون درهم من أموال الزكاة على المستفيدين خلال العام الماضي، حيث تم صرف 40.4 مليون درهم لـ 1856 حالة ضعف الدخل، و10 ملايين درهم لـ 212 حالة منكوبة، و 9.7 مليون درهم لـ 500 حالة من أصحاب الهمم، و 25.5 مليون درهم لـ 1149 مطلقة، و 8.7 مليون درهم لـ 560 أرملة، و 13.4 مليون درهم لـ 675 عاطلاً عن عمل، و6.9 مليون درهم لـ 292 حالة من الأسر المتعففة، و 13.4 مليون درهم لـ 633 حالة من كبار المواطنين والمقيمين، و 10.6 مليون درهم لـ 498 طالب علم في الجامعات، و 6.1 مليون درهم لـ 138 أسرة من أسر السجناء، و5.3 مليون درهم لـ 285 حالة من الأيتام، و 3.7 مليون درهم لـ 743 حالة من المسلمين الجدد، و 3.4 مليون درهم لـ 686 من طلبة العلم في المدارس، و 2.3 مليون درهم لـ 153 حالة مرضية، و 3.1 مليون درهم لـ 187 حالة طارئة، و 2.3 مليون درهم لـ 110 حالات مسكن. وأوضح الدرعي أن هناك 10 آلاف جهاز بنكي تم تفعيلها لخدمة الزكاة، وأكثر من 800 جهاز تم تفعيلها لخدمة دفع الزكاة، مشيراً إلى أن نسبة التحسن المعيشي للمستفيدين من أموال الزكاة ارتفعت بنسبة 91.6%.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store