logo
#

أحدث الأخبار مع #الهيئةالمصريةالعامةللبترول،

130 ألف طن إنتاجًا.. «إيلاب» تحقق أعلى أداء بيئي وإنتاجي في تاريخها
130 ألف طن إنتاجًا.. «إيلاب» تحقق أعلى أداء بيئي وإنتاجي في تاريخها

تحيا مصر

timeمنذ 17 ساعات

  • أعمال
  • تحيا مصر

130 ألف طن إنتاجًا.. «إيلاب» تحقق أعلى أداء بيئي وإنتاجي في تاريخها

من قلب الإسكندرية، حيث تنسج الصناعة خيوطها مع الابتكار، تكتب شركة "إيلاب" فصلاً جديدًا من النجاح في سجل تعظيم القيمة المضافة وتحقيق الاستدامة البيئية في أروقة الجمعية العامة للشركة، لم يكن الحديث عن أرقام فقط، بل عن قصة وطنية تُروى بلغة التخطيط الذكي، والموارد المُعززة، والتكامل بين مؤسسات الدولة. خلال الجمعية العامة لشركة إيلاب – الشركة المصرية لإنتاج الألكيل بنزين الخطي – كشف المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، عن تفاصيل استراتيجية الوزارة التي ترتكز في محورها الثاني على تعظيم العائد الاقتصادي من قطاع البتروكيماويات، باعتباره أحد أعمدة التنمية الصناعية الحديثة. تعظيم العائد الاقتصادي من قطاع البتروكيماويات وأكد الوزير أن إيلاب تمثل نموذجًا ناجحًا في هذا السياق، حيث تقوم بتحويل الكيروسين إلى منتجات عالية القيمة، على رأسها وقود الطائرات، إلى جانب توفير منتج محلي أساسي في صناعة المنظفات. وشدد الوزير على أهمية التكامل بين الكيانات الكبرى في القطاع، لافتًا إلى أن مشروع إيلاب يجسد تعاونًا مثاليًا بين الهيئة المصرية العامة للبترول، والشركة القابضة للبتروكيماويات، ومصافي التكرير، مما يحقق استخدامًا اقتصاديًا مزدوجًا للمواد الخام. كما دعا إلى التوسع في المشروعات المجتمعية المتكاملة التي ينفذها القطاع، لضمان استفادة حقيقية للمواطنين. توفير منتج محلي أساسي في صناعة المنظفات من جانبه، استعرض الكيميائي علاء الدين عبد الفتاح، رئيس شركة إيلاب، أبرز إنجازات الشركة خلال عام 2024، وعلى رأسها تحقيق أعلى إنتاجية منذ تأسيسها، بإنتاج بلغ 130 ألف طن من مادة "اللاب"، الأساسية لصناعة المنظفات. وأشار إلى أن الشركة تغطي حالياً كامل احتياجات السوق المحلي، وتُصدّر الفائض بما يدعم الاقتصاد الوطني من خلال توفير العملة الصعبة. الشركة تغطي حالياً كامل احتياجات السوق المحلي كما أطلقت الشركة مشروعًا نوعيًا لتحويل منتج ثانوي منخفض القيمة إلى منتج عالي القيمة، وهو "اللاب"، إلى جانب بدء تنفيذ مشروع جديد لزيادة الإنتاج، بالتعاون مع شركة UOP Honeywell العالمية، وإسناد التنفيذ لشركة بترومنت، بما يعزز من تكامل شركات البترول. وعلى صعيد الاستدامة البيئية، تميزت إيلاب بإنتاج مواد قابلة للتحلل الحيوي وتطبيق تكنولوجيا المعالجة بالهيدروجين لتقليل محتوى الكبريت في وقود الطائرات. وقد تُوّجت هذه الجهود بالحصول على شهادة البصمة الكربونية، وهو اعتراف دولي يعكس التزام الشركة بالمعايير البيئية العالمية، كما حصلت على عدد من الشهادات في الجودة وكفاءة الطاقة وسلامة البيئة. وتُولي الشركة اهتمامًا بالغًا بمنظومة السلامة والصحة المهنية، حيث سجلت أكثر من 3.8 مليون ساعة عمل آمنة خلال 2024، وبلغ إجمالي الساعات الآمنة منذ التأسيس أكثر من 43 مليون ساعة. كما نظّمت برامج تدريبية للكوادر الفنية بالتعاون مع شركات متخصصة مثل إنبي وبتروسيف وإنترتك، بهدف رفع كفاءة التشغيل الآمن وفحص المعدات. في سياق موازٍ، نفّذت الشركة مشروعًا لزيادة السعة التخزينية بالتعاون مع شركة غاز مصر، من خلال إنشاء مستودعات جديدة تستوعب النمو المستمر في الإنتاج، وتعزز مرونة سلاسل التوريد. أما في مجال المسئولية المجتمعية، فقد ساهمت إيلاب بنحو 25 مليون جنيه في دعم مشروعات التعليم والصحة والمجتمع المدني في محافظة الإسكندرية، وحصلت على شهادة ISO 26000، تقديرًا لالتزامها تجاه المجتمع المحلي. وقد شهد الجمعية العامة حضور عدد كبير من قيادات قطاع البترول، على رأسهم المهندس إبراهيم مكي، رئيس الشركة القابضة للبتروكيماويات، ونوابه، والمهندس صلاح عبد الكريم، الرئيس التنفيذي لهيئة البترول، إلى جانب ممثلي الشركات التابعة والمساهمين والجهاز المركزي للمحاسبات، في مشهد يعكس دعم الدولة الكامل للمشروعات الصناعية الوطنية. بهذا الأداء المتميز، تُثبت شركة إيلاب أن النجاح في قطاع البتروكيماويات لا يقاس فقط بكميات الإنتاج، بل بكفاءة الإدارة، ووضوح الرؤية، والتكامل بين الكيانات الوطنية، إنها قصة نجاح مصرية جديدة تُكتب بحروف من صناعة وبيئة ومسؤولية.

مصر تتجه إلى النفط الأرخص لتوليد الكهرباء وسط ارتفاع كلفة الغاز
مصر تتجه إلى النفط الأرخص لتوليد الكهرباء وسط ارتفاع كلفة الغاز

أهل مصر

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • أهل مصر

مصر تتجه إلى النفط الأرخص لتوليد الكهرباء وسط ارتفاع كلفة الغاز

تتجه مصر إلى شراء كميات كبيرة من النفط لتشغيل محطات توليد الكهرباء، في وقتٍ يعيد ارتفاع تكلفة الغاز الطبيعي تشكيل خريطة مشتريات الدولة من المواد الأولية لتوليد الطاقة. طرحت الهيئة المصرية العامة للبترول، المملوكة للدولة، مؤخراً مناقصة لشراء ما يقرب من مليوني طن من زيت الوقود للتسليم خلال الشهرين الجاري والمقبل، بحسب ما أفاد به شخص مطّلع بشكل مباشر على الأمر. أوضح الشخص أن مصر تفضل استخدام زيت الوقود لتوليد الكهرباء بدلاً من الغاز الطبيعي المنقول عبر الأنابيب أو الغاز الطبيعي المُسال، نظراً لتكلفته المرتفعة. مع الانخفاض المتسارع في إنتاج مصر المحلي من الغاز، تحوّلت البلاد من مُصدّر صافٍ للغاز الطبيعي المُسال إلى مستورد صافٍ له. ويجسد هذا التحول نحو النفط مثالاً واضحاً على كيفية تعامل الأسواق مع تذبذب أسعار المواد الخام في قطاع الطاقة، ما يعيد تشكيل أنماط الطلب. كما يعكس استعداد القاهرة لقبول معدلات أعلى من الانبعاثات الكربونية. الطلب على زيت الوقود في الشرق الأوسط من الشائع في دول الشرق الأوسط استخدام زيت الوقود لتوليد الكهرباء، خصوصاً في أشهر الصيف الحارة حيث يرتفع الطلب على أجهزة التكييف. لكن حجم الطلب الذي تقدمت به الهيئة المصرية العامة للبترول هذا العام يُعد استثنائياً في هذه الفترة من السنة، كما ساهم في دفع هوامش ربح زيت الوقود عالي الكبريت في شمال غرب أوروبا إلى أعلى مستوى موسمي لها منذ 2008، وفقاً للبيانات. رفعت وكالة الطاقة الدولية هذا الأسبوع تقديراتها السابقة بشأن الطلب العالمي على النفط في السنوات الماضية، ويرجع ذلك جزئياً إلى بيانات مصر. أشارت الوكالة ومقرها في باريس، إلى أن البيانات السنوية أظهرت ارتفاعاً أكبر من المتوقع في استهلاك مصر من زيت الوقود وزيت الغاز وغاز البترول المسال، مقارنةً بالأرقام الشهرية الصادرة عن "المبادرة المشتركة لبيانات منظمات الطاقة". وأضافت الوكالة: "تتزامن هذه التحديثات مع زيادة استخدام النفط في توليد الكهرباء وسط نقصٍ في إمدادات الغاز الطبيعي". اتجهت مصر في العام الماضي إلى شراء شحنات فورية من الغاز الطبيعي المُسال، وغالباً ما دفعت أسعاراً أعلى من متوسط السوق ضمن مناقصات الشراء. أما هذا العام، فقد ارتفعت الأسعار إلى نحو 12 دولاراً لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، مما جعل شراء الشحنات الفورية أكثر صعوبة. وبحسب المتعاملين في الأسواق، فإن شركات الطاقة الحكومية المصرية غابت بشكل كبير عن مناقصات الشراء الفوري للغاز الطبيعي المُسال في الأشهر الأخيرة، مفضّلة إبرام اتفاقات ثنائية بدلاً من ذلك. تسعى مصر حالياً إلى توقيع اتفاقات طويلة الأجل لشراء الغاز الطبيعي المُسال، في خطوة تهدف إلى تقليص الاعتماد على الأسواق الفورية المتقلبة خلال السنوات المقبلة. وقامت بالفعل بتجهيز عدة محطات لاستقبال شحنات الغاز المُسال ضمن خطط الاستخدام طويل الأمد. يُقدر حجم إنتاج مصر الحالي من الغاز بنحو 4.2 مليار قدم مكعب يومياً، في حين يبلغ الطلب نحو 6.2 مليار قدم مكعب يومياً، ويرتفع عادةً إلى 7 مليارات خلال أشهر الصيف مع تزايد احتياجات التبريد، بحسب الشخص المطلع ذاته.

مجلس الوزراء يوافق على 5 مشروعات لاتفاقيات التزام بترولية.. مدبولى: الاهتمام باقتصادية «قناة السويس» كمحرك رئيسى لجذب الاستثمار
مجلس الوزراء يوافق على 5 مشروعات لاتفاقيات التزام بترولية.. مدبولى: الاهتمام باقتصادية «قناة السويس» كمحرك رئيسى لجذب الاستثمار

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال

مجلس الوزراء يوافق على 5 مشروعات لاتفاقيات التزام بترولية.. مدبولى: الاهتمام باقتصادية «قناة السويس» كمحرك رئيسى لجذب الاستثمار

أكد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، أن الجولات الموسعة التى قام بها وعدد من الوزراء لمناطق التطوير الخاضعة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، تأتى تأكيداً على اهتمام الدولة البالغ بهذه المنطقة الواعدة، والنظر إليها كمحرك رئيسى لجذب الاستثمار الأجنبى، وتحقيق التنمية المستدامة اقتصاديًّا من خلال إقامة مشروعات كبرى فى قطاعات متنوعة؛ صناعية، ولوجستية، وخدمية. جاء ذلك خلال الاجتماع الأسبوعى لمجلس الوزراء والذى عقد بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة. ووافق المجلس فى اجتماعه، أمس، على عدة قرارات شملت 5 مشروعات لاتفاقيات التزام بترولية، بين الهيئة المصرية العامة للبترول، والشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية، وعددٍ من الشركات العالمية، وذلك فى مجال البحث عن البترول واستغلاله فى مناطق شمال غرب المغرة بالصحراء الغربية، وشرق الحمد بخليج السويس، وشرق جمسة البحرية بخليج السويس، والمنطقة المُندمجة للبحث والتنمية بالصحراء الغربية، وكذلك فى مجال البحث عن الغاز والزيت الخام واستغلالهما فى منطقة شمال دمياط البحرية بالبحر المتوسط. والاتفاقيات تتضمن حدا أدنى للاستثمارات يُقدر بنحو 221.23 مليون دولار، ومنح توقيع غير مستردة بـ31.5 مليون دولار، وحفر 24 بئرا كحد أدنى. ووافق المجلس على الطلبات المقدمة من بعض الجهات للتعاقد، وتضمن ذلك الموافقة على طلب وزارة الأوقاف التعاقد لتنظيم عدة مسابقات لاكتشاف المواهب المبدعة فى تلاوة القرآن الكريم والآذان والابتهال الدينى، وكذلك طلب محافظة الجيزة التعاقد لتنفيذ الأعمال المطلوبة بشارع كفر طهرمس، والعمدة، بما يسهم فى اتاحة طرق وشوارع لاستيعاب الكثافة المرورية وتسهيل حركة المرور فى المنطقة، بالتزامن مع تنفيذ أعمال شبكة الانفاق ومحطات المترو بشارع الهرم ومحور 26 يوليو. وجاءت موافق المجلس على إقامة معرض بعنوان «مصر القديمة تكشف عن نفسها: كنوز من المتاحف المصرية»، بمتحف قصر هونج كونج بمدينة هونج كونج، خلال الفترة من 18 نوفمبر المقبل حتى 31 أغسطس 2026، بخلاف فترتى التغليف والنقل والشحن بإجمالى 250 قطعة أثرية، وذلك بناءً على الطلب المقدم من المنظم «متحف قصر هونج كونج». وتشمل القطع الأثرية المُنتقاة للمُشاركة فى المعرض: 196 قطعة أثرية من المتحف المصرى بالقاهرة، و54 قطعة أثرية من مختلف المحافظات. كما وافق المجلس على تخصيص قطعة أرض ناحية طريق وادى النطرون/ العلمين، لمصلحة محافظة البحيرة، لاستخدامها فى مشروعات تنموية. كما وافق المجلس على تغيير الغرض من استخدام قطعتى أرض ناحية مدينة أكتوبر الجديدة، بمحافظة الجيزة، الأولى بمساحة 269.84 فدان، حيث يتم تغيير النشاط من الموانئ الجافة لإقامة منطقة حرة خاصة وأخرى لوجستية، والثانية بمساحة 29.98 فدان، لتغيير من نشاط الموانئ الجافة إلى صناعية واستثمارية. واعتمد المجلس خلال جلسة، التوصيات الصادرة عن لجان إنهاء النزاعات الحكومية بوزارة العدل، فى 59 منازعة. كما اعتمد نتائج التسويات التى تمت بمعرفة لجنة الخبراء المُشكلة بقرار رئيس مجلس الوزراء بعدد 57 محضراً. وفى سياق متصل، اعتمد مجلس الوزراء، القرار الصادر عن اجتماع اللجنة الهندسية الوزارية بشأن الإسناد للشركات أو زيادة أوامر الإسناد لاستكمال الأعمال والاستفادة من الاستثمارات التى تم انفاقها، وذلك لمشروع واحد يتبع مكتبة الإسكندرية.

معرض بعنوان «مصر تكشف عن نفسها» بمتحف قصر هونج كونج
معرض بعنوان «مصر تكشف عن نفسها» بمتحف قصر هونج كونج

مصرس

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • مصرس

معرض بعنوان «مصر تكشف عن نفسها» بمتحف قصر هونج كونج

وافق مجلس الوزراء فى اجتماعه أمس برئاسة د. مصطفى مدبولى على 5 مشروعات لاتفاقيات التزام بترولية، بين الهيئة المصرية العامة للبترول، والشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية، وعددٍ من الشركات العالمية، وذلك فى مجال البحث عن البترول واستغلاله فى مناطق شمال غرب المغرة بالصحراء الغربية، وشرق الحمد بخليج السويس، وشرق جمسة البحرية بخليج السويس، والمنطقة المُندمجة للبحث والتنمية بالصحراء الغربية، وكذا فى مجال البحث عن الغاز والزيت الخام واستغلالهما فى منطقة شمال دمياط البحرية بالبحر المتوسط.. وتتضمن الاتفاقيات حدا أدنى للاستثمارات يُقدر ب 221.23 مليون دولار، ومنح توقيع غير مستردة بقيمة 31.5 مليون دولار، وكذا حفر 24 بئراً كحد أدنى.. كما واقق المجلس على مشروع قرار رئيس الجمهورية بشأن تغيير الغرض من استخدام قطعتى أرض ناحية مدينة أكتوبر الجديدة، بمحافظة الجيزة، الأولى بمساحة 269.84 فدان، حيث يتم تغيير النشاط من نشاط الموانئ الجافة إلى أنشطة لإقامة منطقة حرة خاصة ومنطقة لوجستية، والثانية بمساحة 29.98 فدان، ويتم التغيير من نشاط الموانئ الجافة إلى أنشطة صناعية واستثمارية.. وتأتى الموافقة استجابة للمتغيرات، وتلبية للطلبات المقدمة من بعض المستثمرين، والتى تتمثل فى إقامة منطقة حرة، ومنطقة صناعية، بغرض إقامة مصنع تجميع سيارات، حيث إن إضافة هذه الأنشطة وكونها ملاصقة للميناء الجاف، من شأنه أن يحقق العديد من النتائج المرجوة، منها تحقيق التكامل اللوجستى والصناعي، وتعزيز تكامل الأنشطة والتجارية والصناعية، وزيادة جذب المزيد من الاستثمار الأجنبي، وتحفيز الصادرات وإتاحة المزيد من فرص العمل الجديدة للشباب، مع تنويع الاقتصاد المحلي.. ووافق مجلس الوزراء على إقامة معرض بعنوان «مصر القديمة تكشف عن نفسها: كنوز من المتاحف المصرية»، بمتحف قصر هونج كونج بمدينة هونج كونج، خلال الفترة من 18 نوفمبر 2025 وحتى 31 أغسطس 2026، بخلاف فترتى التغليف والنقل والشحن بإجمالى 250 قطعة أثرية، وذلك بناء على الطلب المقدم من المنظم (متحف قصر هونج كونج). . واعتمد مجلس الوزراء التوصيات الصادرة عن لجان إنهاء النزاعات الحكومية بوزارة العدل، فى عدد 59 منازعة. . وافق مجلس الوزراء على الطلبات المقدمة من بعض الجهات للتعاقد وفقاً لحكم المادة (78) من قانون تنظيم التعاقدات التى تبرمها الجهات العامة الصادر بالقانون رقم (182) لسنة 2018.. وتضمن ذلك الموافقة على طلب وزارة الأوقاف التعاقد لتنظيم عدة مسابقات لاكتشاف المواهب المبدعة فى تلاوة القرآن الكريم والآذان والابتهال الديني.

موافقة مجلس الوزراء على 5 مشروعات لاتفاقيات التزام بترولية
موافقة مجلس الوزراء على 5 مشروعات لاتفاقيات التزام بترولية

صوت الأمة

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • صوت الأمة

موافقة مجلس الوزراء على 5 مشروعات لاتفاقيات التزام بترولية

وافق مجلس الوزراء خلال اجتماعه اليوم الأربعاء، على 5 مشروعات لاتفاقيات التزام بترولية، بين الهيئة المصرية العامة للبترول، والشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية، وعددٍ من الشركات العالمية، وذلك في مجال البحث عن البترول واستغلاله في مناطق شمال غرب المغرة بالصحراء الغربية، وشرق الحمد بخليج السويس، وشرق جمسة البحرية بخليج السويس، والمنطقة المُندمجة للبحث والتنمية بالصحراء الغربية، وكذا في مجال البحث عن الغاز والزيت الخام واستغلالهما في منطقة شمال دمياط البحرية بالبحر المتوسط. والاتفاقيات المشار اليها تتضمن حدا أدنى للاستثمارات يُقدر بحوالي 221.23 مليون دولار، ومنح توقيع غير مستردة بقيمة 31.5 مليون دولار، وكذا حفر 24 بئراً كحد أدنى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store