أحدث الأخبار مع #الهيئةالمصريةالعامةللكتاب


النهار المصرية
منذ 7 ساعات
- علوم
- النهار المصرية
الثقافة تصدر «الذكاء الاصطناعي التوليدي» بهيئة الكتاب
أصدرت وزارة الثقافة المصرية، ممثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتابًا جديدًا بعنوان «الذكاء الاصطناعي التوليدي.. مسيرة التطور وآفاق المستقبل»، من إعداد الدكتور مجدي الجاكي، وتقديم الدكتور محمد فتحي عبد الهادي، وذلك ضمن إصدارات سلسلة دراسات مستقبلية. يأتي هذا الإصدار في توقيت يشهد فيه العالم ثورة رقمية غير مسبوقة، حيث يأخذنا الكتاب في رحلة معرفية مشوقة عبر الزمن، نستعرض خلالها مراحل تطور الذكاء الاصطناعي التوليدي، مرورًا بروبوتات المحادثة التفاعلية، وانتهاءً بتوقعات مستقبلية تحمل في طياتها إمكانيات هائلة. يتناول الكتاب الأسس النظرية لمفهوم الذكاء الاصطناعي، مستعرضًا أنواعه وتطبيقاته المختلفة، بدءًا من الذكاء البسيط ووصولًا إلى النماذج المعقدة، مع تسليط الضوء على أبرز التحديات والفرص التي تواجه هذا المجال. وفي فصل خاص، يتعمق المؤلف في عالم الذكاء الاصطناعي التوليدي، كاشفًا عن تاريخه وتطوره والتقنيات التي تقف وراءه، مشيرًا إلى مجالات تطبيقه التي تجمع بين الإبداع والابتكار، وتطرح أسئلة كبرى حول حدود التكنولوجيا المستقبلية. كما يخصص الكتاب فصولاً مفصلة لتقنيات الذكاء الاصطناعي الرائدة مثل روبوتات المحادثة التفاعلية، وChatGPT، وGemini، حيث يقدم تحليلاً شاملاً لمراحل تطورها، واستخداماتها، ومميزاتها وعيوبها، إلى جانب توقعات حول الاتجاهات المستقبلية التي قد تغير شكل التفاعل البشري مع الآلة. ويختتم المؤلف كتابه بفصل حول "مستقبل توليد النصوص"، وهو المجال الذي يجمع بين الفن والعلم، موضحًا آليات توليد النصوص، ومجالات الإفادة منها، مع طرح توصيات للتعامل مع تحدياتها المحتملة. ويؤكد الكتاب أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد فكرة خيالية، بل أصبح واقعًا يفرض نفسه في مختلف نواحي الحياة، داعيًا القارئ إلى التأمل والاستعداد لعالم جديد تقوده التكنولوجيا والإبداع.


فيتو
منذ 12 ساعات
- علوم
- فيتو
«التعريب وثقافة الهوية»، أحدث إصدارات هيئة الكتاب
أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتابًا جديدًا بعنوان «التعريب: ثقافة وهوية» للكاتب طارق إبراهيم حسان. يتناول الكتاب قضايا التعريب ودوره الحيوي في الحفاظ على اللغة العربية وتعزيز هويتها الثقافية، منذ العصر الجاهلي وحتى العصر الحديث. كتاب التعريب وثقافة الهوية يبرز الكتاب كيف ساهم التعريب في إثراء اللغة العربية بإدخال مفردات جديدة، ويستعرض الجهود الكبيرة التي بذلتها الحضارة العربية في مجال الترجمة والتعريب، مقابل التراجع الراهن في الاهتمام باللغة العربية. إلا أن الكاتب يشير إلى محاولات حثيثة تبذل في العديد من الدول العربية لحماية اللغة وتطويرها لتواكب العصر الرقمي والإنترنت. ينقسم الكتاب إلى ثلاثة أقسام رئيسية كالتالي: الأول بعنوان "خصوصية اللغة ومراحل تطويرها"، ويعرض لنشأة اللغة، وعلاقتها بالهوية، والتحديات المعاصرة، إضافة إلى جهود تطوير اللغة عبر تقنيات الحاسوب. أما القسم الثاني، "التعريب.. الأهمية والآفاق"، فيؤكد على أن التعريب والترجمة يمثلان جناحي النهضة، ويبحث في مفاهيم التعريب، وتعريب المصطلحات، ودور التعليم في دعم هذه العملية. ويختتم الكتاب بقسم ثالث بعنوان "اتجاهات التعريب قديمًا وحديثًا"، يناقش فيه إشكاليات تعريب العلوم، خاصة الكيمياء والطب، مستعرضًا نماذج وتجارب عربية رائدة في هذا المجال، إلى جانب إبراز إسهامات العلماء العرب في شتى العلوم. يدعو الكتاب إلى الاعتزاز باللغة العربية، مؤكدًا أن تدريس العلوم بها ليس عيبًا، بل هو تأكيد على ريادة العرب وإسهامهم في بناء الحضارة الإنسانية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


البوابة
منذ 12 ساعات
- علوم
- البوابة
الثقافة تصدر «الذكاء الاصطناعي التوليدي» بهيئة الكتاب
أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتابًا جديدًا بعنوان «الذكاء الاصطناعي التوليدي.. مسيرة التطور وآفاق المستقبل»، من إعداد الدكتور مجدي الجاكي، وتقديم الدكتور محمد فتحي عبد الهادي، وذلك ضمن إصدارات سلسلة دراسات مستقبلية. الثورة الرقمية يأتي هذا الإصدار في توقيت يشهد فيه العالم ثورة رقمية غير مسبوقة، حيث يأخذنا الكتاب في رحلة معرفية مشوقة عبر الزمن، نستعرض خلالها مراحل تطور الذكاء الاصطناعي التوليدي، مرورًا بروبوتات المحادثة التفاعلية، وانتهاءً بتوقعات مستقبلية تحمل في طياتها إمكانيات هائلة. أسس نظرية يتناول الكتاب الأسس النظرية لمفهوم الذكاء الاصطناعي، مستعرضًا أنواعه وتطبيقاته المختلفة، بدءًا من الذكاء البسيط ووصولًا إلى النماذج المعقدة، مع تسليط الضوء على أبرز التحديات والفرص التي تواجه هذا المجال. وفي فصل خاص، يتعمق المؤلف في عالم الذكاء الاصطناعي التوليدي، كاشفًا عن تاريخه وتطوره والتقنيات التي تقف وراءه، مشيرًا إلى مجالات تطبيقه التي تجمع بين الإبداع والابتكار، وتطرح أسئلة كبرى حول حدود التكنولوجيا المستقبلية تقنيات الذكاء الاصطناعي كما يخصص الكتاب فصولاً مفصلة لتقنيات الذكاء الاصطناعي الرائدة مثل روبوتات المحادثة التفاعلية، وChatGPT، وGemini، حيث يقدم تحليلاً شاملاً لمراحل تطورها، واستخداماتها، ومميزاتها وعيوبها، إلى جانب توقعات حول الاتجاهات المستقبلية التي قد تغير شكل التفاعل البشري مع الآلة. مستقبل توليد النصوص ويختتم المؤلف كتابه بفصل حول "مستقبل توليد النصوص"، وهو المجال الذي يجمع بين الفن والعلم، موضحًا آليات توليد النصوص، ومجالات الإفادة منها، مع طرح توصيات للتعامل مع تحدياتها المحتملة. ويؤكد الكتاب أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد فكرة خيالية، بل أصبح واقعًا يفرض نفسه في مختلف نواحي الحياة، داعيًا القارئ إلى التأمل والاستعداد لعالم جديد تقوده التكنولوجيا والإبداع.


فيتو
منذ 13 ساعات
- علوم
- فيتو
«الذكاء الاصطناعي التوليدي»، أحدث إصدارات هيئة الكتاب
أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتابًا جديدًا بعنوان «الذكاء الاصطناعي التوليدي.. مسيرة التطور وآفاق المستقبل»، من إعداد الدكتور مجدي الجاكي، وتقديم الدكتور محمد فتحي عبد الهادي، وذلك ضمن إصدارات سلسلة دراسات مستقبلية. كتاب الذكاء الاصطناعي التوليدي ويأتي هذا الإصدار في توقيت يشهد فيه العالم ثورة رقمية غير مسبوقة، حيث يأخذنا الكتاب في رحلة معرفية مشوقة عبر الزمن، نستعرض خلالها مراحل تطور الذكاء الاصطناعي التوليدي، مرورًا بروبوتات المحادثة التفاعلية، وانتهاءً بتوقعات مستقبلية تحمل في طياتها إمكانيات هائلة. ويتناول الكتاب الأسس النظرية لمفهوم الذكاء الاصطناعي، مستعرضًا أنواعه وتطبيقاته المختلفة، بدءًا من الذكاء البسيط ووصولًا إلى النماذج المعقدة، مع تسليط الضوء على أبرز التحديات والفرص التي تواجه هذا المجال. وفي فصل خاص، يتعمق المؤلف في عالم الذكاء الاصطناعي التوليدي، كاشفًا عن تاريخه وتطوره والتقنيات التي تقف وراءه، مشيرًا إلى مجالات تطبيقه التي تجمع بين الإبداع والابتكار، وتطرح أسئلة كبرى حول حدود التكنولوجيا المستقبلية. كما يخصص الكتاب فصولًا مفصلة لتقنيات الذكاء الاصطناعي الرائدة مثل روبوتات المحادثة التفاعلية، وChatGPT، وGemini، حيث يقدم تحليلًا شاملًا لمراحل تطورها، واستخداماتها، ومميزاتها وعيوبها، إلى جانب توقعات حول الاتجاهات المستقبلية التي قد تغير شكل التفاعل البشري مع الآلة. ويختتم المؤلف كتابه بفصل حول "مستقبل توليد النصوص"، وهو المجال الذي يجمع بين الفن والعلم، موضحًا آليات توليد النصوص، ومجالات الإفادة منها، مع طرح توصيات للتعامل مع تحدياتها المحتملة. ويؤكد الكتاب أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد فكرة خيالية، بل أصبح واقعًا يفرض نفسه في مختلف نواحي الحياة، داعيًا القارئ إلى التأمل والاستعداد لعالم جديد تقوده التكنولوجيا والإبداع. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بوابة ماسبيرو
منذ يوم واحد
- سياسة
- بوابة ماسبيرو
«فتاوى المصريين فى نصف قرن».. أحدث إصـدارات هيئة الكتاب
أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب كتاب "فتاوى المصريين فى نصف قرن.. الشارع والقصر والإنجليز (1895- 1952)"، للدكتور عمرو محمد عبد المنعم، ضمن إصدارات سلسلة تاريخ المصريين. يأتى الكتاب بعنوانه البسيط ومضمونه العميق: «فتاوى المصريين فى نصف قرن.. الشارع والقصر والإنجليز»، ليضع بين أيدينا مفتاحًا لفهم أعمق لعلاقة الدين بالحياة اليومية. ليست الفتوى هنا مجرد رأى فقهى، بل وثيقة اجتماعية وسياسية واقتصادية بامتياز، هكذا يعاملها الباحث الذى تتبع كيف تعامل المؤرخون والمستشرقون مع الفتوى، خاصة فى المغرب العربى، باعتبارها مرآة تعكس نبض المجتمعات وتفاصيل حياتها اليومية. يستعرض الكتاب بدقة الفتاوى التى كانت فى قلب التحولات السياسية الكبرى: الاحتلال البريطانى، سقوط الخلافة، الدستور، الاغتيالات السياسية، وغير ذلك. لكن ما يلفت النظر هو الجرأة البحثية فى تتبع أثر السياسة على الفتوى، وكيف أن بعض المفتين اضطروا لمجاراة السلطة أو تجنب الاصطدام بها، بينما تمسك آخرون بمواقفهم، وتاريخ هؤلاء موثق ومحل تحليل فى الدراسة. يتنقل بنا الباحث بين فتاوى حول قضايا اجتماعية وثقافية قد تبدو بسيطة لكنها كانت شديدة الرمزية آنذاك: كحكم لبس «البرنيطة»، أو الكفاءة فى الزواج، أو استخدام البرق والتلغراف، إلى فتاوى حول تحرير المرأة، وموقف الشرع من الغناء والتمثيل وتجسيد الصحابة، وكلها تسلط الضوء على صراع الحداثة والتقليد فى مصر الحديثة. أما الجانب الاقتصادى فلا يقل إثارة، حيث يعالج الكتاب فتاوى حول الربا، فوائد البنوك، شركات المضاربة، اليانصيب، صناعة الدخان، وحتى مشروب الكوكاكولا، ويكشف الباحث كيف أن الفتوى لم تكن فقط تحكم على المعاملة، بل تؤثر فى السوق وسلوك الناس، بل وتتحول أحيانًا إلى أداة مقاومة للاحتلال أو التغريب. ينتهى الكتاب بدعوة صريحة لتنظيم الفتيا فى العصر الحديث، وتأهيل المفتين علميًا ومهنيًا، خاصة فى القضايا المستجدة كالطب، والاقتصاد، والإعلام، والعلاقات الدولية، مؤكدًا أن الفتوى تظل توقيعًا عن الله، لا رأيًا بشريًا عابرًا. الكتاب لا يخاطب فقط المتخصصين فى التاريخ أو الفقه، بل يهم كل من يسعى لفهم كيف يتداخل الدين مع السياسة والمجتمع، وكيف يمكن أن تكون الفتوى مفتاحًا لفهم مصر الحديثة، لا مجرد إجابة على سؤال شرعى.