أحدث الأخبار مع #الهيدروجيل،


وكالة الأنباء اليمنية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- وكالة الأنباء اليمنية
علماء صينيون يطورون مركبًا ذكيًا من الأسمنت يحول الحرارة إلى كهرباء
بكين - سبأ: طوّر علماء صينيون، مركبًا من الأسمنت والهيدروجيل يحاكي هيكل سيقان النباتات، ولا تتميّز هذه المادة بالقوة، مثل الخرسانة العادية، فحسب، بل يمكنها أيضا توليد الطاقة. وناقش العلماء والمهندسون في مؤتمر "SynBioBeta 2025" كيف يمكن للمواد الجديدة أن "تُسهم في تقليل الانبعاثات الناتجة عن إنتاج الخرسانة، بصفتها إحدى أكثر الصناعات تلويثًا للبيئة، حيث طرحوا خلال المؤتمر نوعًا مبتكرًا من الأسمنت قادرًا على تحويل الحرارة إلى طاقة كهربائية، مما يُمهد الطريق لإنشاء مبانٍ قادرة على تزويد نفسها بالطاقة، كما ويمكن لهذه المادة أن تحدث ثورة في مجال البناء، وتسهم في جعل المدن أكثر نظافة". وأوضح الباحثون، أن "الاختلاف في معدل انتشار الأيونات الموجبة والسالبة في المحلول المسامي للأسمنت يمنحه خصائصَ كهروحرارية، كما ويوصل الأسمنت العادي التيار قليلًا بفضل الأيونات (جسيمات مشحونة)، لكنها تتحرك ببطء بسبب بنيته الكثيفة". وأضاف العلماء إليه، "طبقات من الهيدروجيل، وهي مادة ناعمة تشبه الجيلاتين تُصنع من بولي فينيل الكحول (PVA)، حيث تعمل هذه الطبقات كطرق سريعة لأيونات الهيدروكسيد (OH⁻) الحاملة للشحنة، بينما تعلق أيونات الكالسيوم (Ca²⁺) على حدود الأسمنت والهيدروجيل، مما يخلق فرقًا في الحركة يعزز التيار الكهربائي، كما لو كان أحد الفريقين في قارب يجدف أسرع من الآخر، ولا ينتج هذا المركب الطاقة فحسب، بل ويخزنها مثل بطارية مدمجة مباشرة في الجدار". وتسمح هذه المادة، بحسب العلماء، "بتطوير رصيف يُضيء المصابيح، أو جسر يزود أجهزة استشعار تراقب التشققات بالطاقة، دون الحاجة إلى أسلاك أو بطاريات كهربائية، وتستفيد المادة من فرق درجات الحرارة بين الجدار المشمس والقبو البارد مثلًا لتوليد تيار كهربائي".


الأنباء العراقية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الأنباء العراقية
علماء يطورون مركبًا ذكيًا من الأسمنت يحول الحرارة إلى كهرباء
متابعة ـ واع طوّر علماء صينيون، مركبًا من الأسمنت والهيدروجيل يحاكي هيكل سيقان النباتات، ولا تتميّز هذه المادة بالقوة، مثل الخرسانة العادية، فحسب، بل يمكنها أيضا توليد الطاقة. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وناقش العلماء والمهندسون في مؤتمر "SynBioBeta 2025" كيف يمكن للمواد الجديدة أن "تُسهم في تقليل الانبعاثات الناتجة عن إنتاج الخرسانة، بصفتها إحدى أكثر الصناعات تلويثًا للبيئة، حيث طرحوا خلال المؤتمر نوعًا مبتكرًا من الأسمنت قادرًا على تحويل الحرارة إلى طاقة كهربائية، مما يُمهد الطريق لإنشاء مبانٍ قادرة على تزويد نفسها بالطاقة، كما ويمكن لهذه المادة أن تحدث ثورة في مجال البناء، وتسهم في جعل المدن أكثر نظافة". وأوضح الباحثون، أن "الاختلاف في معدل انتشار الأيونات الموجبة والسالبة في المحلول المسامي للأسمنت يمنحه خصائصَ كهروحرارية، كما ويوصل الأسمنت العادي التيار قليلًا بفضل الأيونات (جسيمات مشحونة)، لكنها تتحرك ببطء بسبب بنيته الكثيفة". وأضاف العلماء إليه، "طبقات من الهيدروجيل، وهي مادة ناعمة تشبه الجيلاتين تُصنع من بولي فينيل الكحول (PVA)، حيث تعمل هذه الطبقات كطرق سريعة لأيونات الهيدروكسيد (OH⁻) الحاملة للشحنة، بينما تعلق أيونات الكالسيوم (Ca²⁺) على حدود الأسمنت والهيدروجيل، مما يخلق فرقًا في الحركة يعزز التيار الكهربائي، كما لو كان أحد الفريقين في قارب يجدف أسرع من الآخر، ولا ينتج هذا المركب الطاقة فحسب، بل ويخزنها مثل بطارية مدمجة مباشرة في الجدار". وتسمح هذه المادة، بحسب العلماء، "بتطوير رصيف يُضيء المصابيح، أو جسر يزود أجهزة استشعار تراقب التشققات بالطاقة، دون الحاجة إلى أسلاك أو بطاريات كهربائية، وتستفيد المادة من فرق درجات الحرارة بين الجدار المشمس والقبو البارد مثلًا لتوليد تيار كهربائي".


روسيا اليوم
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
علماء صينيون يطورون مركبا ذكيا من الإسمنت يحول الحرارة إلى الكهرباء
ووصل معامل "زيبك" (مقياس قدرة المادة على تحويل الحرارة إلى كهرباء) فيها إلى -40.5 ملليفولت/كلفن، وهو ما يفوق المواد الإسمنتية الأخرى بعشر مرات. كما بلغ مؤشر الجودة (ZT) 6.6×10⁻²، أي أعلى بست مرات من الأرقام القياسية السابقة. وناقش العلماء والمهندسون في مؤتمر "SynBioBeta 2025" كيف يمكن للمواد الجديدة أن تُسهم في تقليل الانبعاثات الناتجة عن إنتاج الخرسانة، بصفتها إحدى أكثر الصناعات تلويثا للبيئة. وقد طرحوا خلال المؤتمر نوعا مبتكرا من الإسمنت قادرا على تحويل الحرارة إلى طاقة كهربائية، مما يُمهد الطريق لإنشاء مباني قادرة على تزويد نفسها بالطاقة. ويمكن لهذه المادة أن تُحدث ثورة في مجال البناء، وتُسهم في جعل المدن أكثر نظافة. أوضح الباحثون أن "الاختلاف في معدل انتشار الأيونات الموجبة والسالبة في المحلول المسامي للإسمنت يمنحه خصائصَ كهروحرارية. ويقيس معامل 'زيبك' عدد الفولتات الناتجة عند تسخين المادة بدرجة واحدة. وإذا كان أحد جانبي الجدار أكثرَ دفئا من الآخر، فإن هذا الإسمنت يولّد تيارا كهربائيا مثل بطارية صغيرة. وبالإضافة إلى ذلك، تتميز هذه المادة بأنها لا تنتج الكهرباء فحسب، بل وتخزن الحرار أيضا دون إهدار لها." يوصل الإسمنت العادي التيار قليلا بفضل الأيونات (جسيمات مشحونة)، لكنها تتحرك ببطء بسبب بنيته الكثيفة. وأضاف العلماء إليه طبقات من الهيدروجيل، وهي مادة ناعمة تشبه الجيلاتين تُصنع من بولي فينيل الكحول (PVA)، حيث تعمل هذه الطبقات كطرق سريعة لأيونات الهيدروكسيد (OH⁻) الحاملة للشحنة. بينما تعلق أيونات الكالسيوم (Ca²⁺) على حدود الإسمنت والهيدروجيل، مما يخلق فرقا في الحركة يعزز التيار الكهربائي، كما لو كان أحد الفريقين في قارب يجدف أسرع من الآخر. ولا ينتج هذا المركب الطاقة فحسب، بل ويخزنها مثل بطارية مدمجة مباشرة في الجدار. وتسمح هذه المادة -حسب العلماء- بتطوير رصيف يُضيء المصابيح، أو جسر يزود أجهزة استشعار تراقب التشققات بالطاقة، دون الحاجة إلى أسلاك أو بطاريات كهربائية. وتستفيد المادة من فرق درجات الحرارة بين الجدار المشمس والقبو البارد مثلا لتوليد تيار كهربائي. المصدر:


برلمان
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- برلمان
دراسة ثورية: هكذا يمكننا العيش على الكوكب الأحمر
الخط : A- A+ إستمع للمقال كشفت دراسة علمية حديثة عن إمكانية تهيئة كوكب المريخ ليصبح صالحًا لحياة البشر، من خلال استخدام تقنية جديدة تعتمد على مواد عازلة تُعرف باسم 'الهيدروجيل'، تساعد في خلق بيئة دافئة ومحمية من الإشعاع تحت سطح الكوكب الأحمر. وأفاد فريق البحث، الذي نُشر عمله في مجلة Nature Astronomy، أن هذه التقنية يمكن أن تُستخدم لبناء مستوطنات بشرية صغيرة تُوفر الظروف الأساسية للحياة، كدرجات حرارة معتدلة ومياه سائلة. وتعتمد الفكرة على تغطية مناطق معينة من سطح المريخ بطبقات من الهيدروجيل، تسمح بمرور الضوء لكنها تحبس الحرارة وتمنع الإشعاعات الضارة. ويقول العلماء إن هذا الابتكار قد يُمكّن البشر من زراعة النباتات مباشرة على المريخ، وهو ما يُعد خطوة مهمة نحو الاستيطان طويل الأمد. كما أن هذه الطريقة تُعد أقل تكلفة وأكثر قابلية للتنفيذ مقارنةً بأفكار سابقة، مثل بناء قباب عملاقة أو تعديل الغلاف الجوي للكوكب. ويأتي هذا البحث في وقت تتزايد فيه الجهود الدولية لإرسال بعثات مأهولة إلى المريخ، حيث تخطط وكالة الفضاء الأميركية 'ناسا' لإطلاق أول مهمة مأهولة في ثلاثينيات هذا القرن، بينما تستثمر شركات خاصة، مثل 'سبيس إكس'، في تطوير تقنيات السفر والإقامة في الفضاء.