أحدث الأخبار مع #الوجبات_السريعة


العربية
منذ يوم واحد
- أعمال
- العربية
"متشدونالدز وشاورما".. ضجة في القامشلي السورية بسبب مطعم
خلال اليومين الماضيين، تداول عدد من السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لما قالوا إنه "افتتاح لأول فرع لمطعم عالمي بعد أيام من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا والتي كانت قد فرضتها واشنطن على النظام السابق". لكن المطعم الذي يحمل اسم "متشدونالدز"، تيمنا بسلسلة "ماكدونالدز" الشهيرة، افتتح في مدينة القامشلي السورية الواقعة أقصى شمال شرقي البلاد قبل أشهر، وليس بعد رفع العقوبات. إذ افتتح دون العودة للفرع الرئيسي لسلسلة مطاعم الوجبات السريعة المعروفة حول العالم، ولتجنب ملاحقة قانونية حول استخدام الاسم لجأ مالكه إلى تغيير بسيط، فقد أطلق على مطعمه اسم "متشدونالدز" لكن أغلب الناس رأوا أنه ببساطة "ماكدونالدز"، خاصة أنه استخدم واحداً من الحروف الكردية في كتابة الاسم. View this post on Instagram A post shared by Travelling The Unknown (@travelling_the_unknown) وجبات محلية.. وشاورما ويقدم هذا المطعم الواقع وسط مدينة القامشلي مختلف الوجبات المعروفة محلياً، كالشاورما وغيرها من الأطباق السورية، ما يختلف كلياً عن الوجبات التي تقدمها سلسلة مطاعم "ماكدونالدز". كما أفادت مصادر "العربية.نت" بأن المطعم افتتح قبل أكثر من 7 أشهر، لكن رفع العقوبات الأميركية أعاده إلى الواجهة بعدما ربط مؤثرون على مواقع التواصل افتتاحه بقرار الرئيس الأميركي. علما أنه من المرجّح أن يسمح رفع العقوبات الأميركية عن سوريا بعودة شركات أجنبية بما في ذلك سلسلة مطاعم عالمية لم يكن لديها أي فروعٍ في البلاد نتيجة العقوبات الاقتصادية. يشار إلى أن الرئيس الأميركي كان أعلن رفع العقوبات كاملة عن البلاد التي غرقت في حرب دامية استمرت نحو 13 سنة، خلال زيارته، الأسبوع الماضي، إلى العاصمة السعودية الرياض.


رؤيا نيوز
منذ 3 أيام
- صحة
- رؤيا نيوز
ماذا تفعل 5 دقائق من إعلانات الوجبات السريعة بالأطفال؟
كشفت دراسة حديثة، عُرضت في المؤتمر الأوروبي للسمنة (ECO) المنعقد في مدينة مالقة الإسبانية من 11 إلى 14 مايو، أن تعرُّض الأطفال لإعلانات الوجبات السريعة، ولو لخمس دقائق فقط يومياً، يرفع من استهلاكهم اليومي للسعرات الحرارية بشكل ملحوظ. وبيّنت الدراسة، التي أجراها فريق من جامعة ليفربول بقيادة الباحثة إيما بويلاند، أن هذه الإعلانات تؤثر على الأطفال بشكل مباشر، سواء عُرضت عبر التلفزيون أو وسائل التواصل الاجتماعي أو حتى كبداية لحلقة بودكاست. وشملت الدراسة عينة من 240 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 7 و15 عاماً من مدارس مقاطعة ليفربول في المملكة المتحدة. وقام الباحثون بتقسيم الأطفال إلى مجموعتين، حيث عُرضت للمجموعة الأولى إعلانات عن أطعمة غير صحية غنية بالدهون المشبعة والسكريات والأملاح، بينما شاهدت المجموعة الثانية إعلانات غير غذائية. وبعد العرض، قُدّمت للأطفال وجبات خفيفة من العنب أو قطع الشوكولاتة، تلتها وجبة غداء متنوعة تضم أطعمة حلوة ومالحة. وأظهرت النتائج أن الأطفال الذين تعرضوا لإعلانات الوجبات السريعة استهلكوا حوالي 58.4 سعرة حرارية إضافية في الوجبات الخفيفة، و72.5 سعرة حرارية إضافية في وجبة الغداء، مقارنة بأقرانهم الذين لم يشاهدوا هذه الإعلانات، ليصل الفارق الكلي إلى نحو 130 سعرة حرارية إضافية يومياً. اللافت أن تأثير الإعلانات كان متشابهاً، سواء كانت عن منتجات غذائية محددة أو علامات تجارية لمطاعم الوجبات السريعة. كما لم تلعب الحالة الاجتماعية أو الاقتصادية للأسر دوراً كبيراً في تغيير سلوك الأطفال، ما يعكس قوة تأثير الإعلانات على مختلف الفئات. وحذّرت إيما بويلاند، الباحثة الرئيسة في الدراسة، قائلة: 'حتى التعرض القصير لإعلانات الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات والأملاح يؤدي إلى زيادة استهلاك السعرات الحرارية، ما يعرّض الأطفال لخطر زيادة الوزن'. ودعت إلى تبني سياسات تقيّد هذه الإعلانات لحماية صحة الأجيال القادمة.


اليوم السابع
منذ 5 أيام
- صحة
- اليوم السابع
بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟
في ظل السعي لتقليل استهلاك السكر ، يلجأ الكثيرون إلى المُحليات الصناعية مثل الأسبارتام، معتقدين أنها بدائل صحية وخالية من السعرات الحرارية، وذلك وفقا لموقع Hindustan Times. لكن هل هي فعلاً آمنة؟ فالمُحليات قد تؤثر سلبًا على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يؤدي إلى انخفاض تنوعها وكميتها، وقد يتسبب ذلك في مشاكل مثل عدم تحمل الجلوكوز. الميكروبيوم المعوي، الذي يتكون من تريليونات البكتيريا والفطريات والكائنات الدقيقة الأخرى، يلعب دورًا حيويًا في الهضم والمناعة والتمثيل الغذائي وحتى الصحة النفسية. لكن الأنظمة الغذائية الحديثة، الغنية بالأطعمة المصنعة والسكرية والمُحليات الصناعية، قد تخل بهذا التوازن الدقيق، مما يؤدي إلى الالتهابات ومشاكل في الجهاز الهضمي وأمراض مزمنة. 10 أطعمة قد تُلحق ضررًا بميكروبيوم الأمعاء: 1. المُحليات الصناعية: مثل الأسبارتام والسكرالوز والسكرين، التي قد تقلل من تنوع وكميات البكتيريا النافعة. 2. السكر المكرر: يوفر وقودًا مفرطًا للبكتيريا الضارة والخمائر مثل الكانديدا، مما يضر بالبكتيريا المفيدة. 3. المشروبات الغازية الدايت: تحتوي على مُحليات صناعية قد تؤثر سلبًا على ميكروبيوم الأمعاء. 4. الوجبات السريعة: غنية بالدهون المشبعة والمواد الحافظة التي قد تخل بتوازن البكتيريا المعوية. 5. الأطعمة المعلبة: تحتوي على مواد حافظة قد تؤثر على صحة الأمعاء. 6. اللحوم المصنعة: مثل النقانق واللانشون، التي تحتوي على نترات ونتريت قد تضر بميكروبيوم الأمعاء. 7. الخبز الأبيض: يفتقر إلى الألياف ويُهضم بسرعة، مما قد يؤثر على توازن البكتيريا. 8. الزيوت النباتية المكررة: مثل زيت الذرة وفول الصويا، التي قد تسبب التهابات في الأمعاء. 9. المنتجات الخالية من الجلوتين المصنعة: غالبًا ما تحتوي على إضافات قد تؤثر على صحة الأمعاء. 10. الأطعمة منخفضة الدهون: غالبًا ما تحتوي على مُحليات صناعية لتعويض النكهة، مما قد يضر بميكروبيوم الأمعاء. توصيات لتعزيز صحة الأمعاء: الاعتدال في استخدام المُحليات: حتى المُحليات الطبيعية مثل الستيفيا يجب استخدامها باعتدال. التركيز على الأطعمة الكاملة: مثل الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة والبقوليات. تجنب الأطعمة المصنعة: والتقليل من استهلاك السكر والمُحليات الصناعية.


صحيفة سبق
منذ 5 أيام
- أعمال
- صحيفة سبق
"كيتا" تكشف توجهات توصيل الطعام في السعودية للربع الأول من 2025: الوجبات السريعة تتصدر والإقبال على الحلويات يرتفع وسرعة التوصيل تتزايد
أعلنت "كيتا"، الذراع الدولية لشركة "ميتوان" الصينية العملاقة في خدمات التوصيل حسب الطلب، عن تقريرها للربع الأول من عام 2025، كاشفة عن توجهات طلبات السعوديين، وما يطلبونه، وأين تتغيّر الذائقة، وكيف أصبحت خدمات التوصيل جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية. وبشبكة تضم أكثر من 30,000 سائق توصيل و25,000 مطعم شريك في أنحاء المملكة، قدم "كيتا" الآن بيانات فورية تعكس تفضيلات المستهلكين وأنماطهم الغذائية المتنوعة. أرقام "كيتا" في الربع الأول من 2025: الوجبات السريعة: حازت على أكبر عدد من إجمالي الطلبات 244 طلبًا من عميل واحد خلال الربع أسرع توصيل تم تسجيله: أقل من دقيقة أكبر طلب: 4,791 ريال (وجبة سعودية تقليدية بـ 83 صنفًا!) المطبخ الإيطالي: من ضمن أعلى 5 فئات من مجموع الطلبات على مستوى المملكة كانت الوجبات السريعة الخيار الأول في مدن المملكة الرئيسية، بما في ذلك جدة، المدينة المنورة، ومكة المكرمة، فيما جاءت الرياض في المرتبة التالية، محافظةً على مركزها بين الأعلى طلبًا. جاءت المأكولات العربية في المرتبة الثانية بقوة، حيث كانت شائعة بشكل خاص في الأحساء، الرياض، والدمام – إذ شكلت نحو خُمس الطلبات المحلية في كل من هذه المدن. شكّلت الحلويات والمشروبات معًا ما يقارب طلبًا واحدًا من كل خمسة طلبات، مما يعكس تزايد الإقبال على الإضافات الفاخرة، خاصة في فترات الظهيرة والمساء. احتلت المأكولات الإيطالية باستمرار مرتبة ضمن أعلى 5 خيارات في جميع المدن الكبرى، ما يعكس شعبيتها الواسعة والثابتة في المملكة العربية السعودية. ذائقة المدن في لمحة: جدة: الدجاج المقلي والبرجر والمشروبات الغازية الرياض: اللحوم المشوية والأطباق العربية مكة: الوجبات التقليدية الوجبات العائلية والتقليدية المدينة: توازن بين السلاسل العالمية والحلويات الدمام: تركيز على المأكولات العربية التقليدية الخرج: الأعلى في طلبات المشروبات من أبرز اللحظات خلال الربع الأول لهذه السنة كان طلبًا بلغت قيمته 4,791 ريالًا سعوديًا، كأكبر طلب منفرد في الفترة. احتوى على 83 صنفًا، وتم توصيله بسرعة قد تسبق "رنة جاهزية الميكروويف"! سواء كان وليمة عائلية، أو مناسبة خاصة، أو مجرّد تخطيط أسبوعي ذكي، فقد برهنت "كيتا" أنها لا توصل الطعام فحسب، بل تنفّذ الولائم بخفة وسرعة وطابع خاص. تدعم "كيتا" أهداف رؤية المملكة 2030 من خلال تمكين المطاعم المحلية، وتعزيز جودة الحياة عبر الابتكار التقني، وتحقيق تحوّل جذري في قطاع التوصيل بخدمات ذكية قابلة للتوسع.


الرياض
منذ 6 أيام
- أعمال
- الرياض
الوجبات السريعة تتصدر والإقبال على الحلويات يرتفع.. وسرعة التوصيل تتزايد"كيتا" تكشف توجهات توصيل الطعام في السعودية للربع الأول من 2025
أعلنت "كيتا"، الذراع الدولية لشركة "ميتوان" الصينية العملاقة في خدمات التوصيل حسب الطلب، عن تقريرها للربع الأول من عام 2025، كاشفة عن توجهات طلبات السعوديين، وما يطلبونه، وأين تتغيّر الذائقة، وكيف أصبحت خدمات التوصيل جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية. وبشبكة تضم أكثر من 30,000 سائق توصيل و25,000 مطعم شريك في أنحاء المملكة، قدم "كيتا" الآن بيانات فورية تعكس تفضيلات المستهلكين وأنماطهم الغذائية المتنوعة. أرقام "كيتا" في الربع الأول من 2025: ● الوجبات السريعة: حازت على أكبر عدد من إجمالي الطلبات ● الحلويات والمشروبات: تقريبا 1 من كل 5 طلبات ● 244 طلبًا من عميل واحد خلال الربع ● أسرع توصيل تم تسجيله: أقل من دقيقة ● أكبر طلب: 4,791 ريال (وجبة سعودية تقليدية بـ 83 صنفًا!) ● المطبخ الإيطالي: من ضمن أعلى 5 فئات من مجموع الطلبات على مستوى المملكة الذائقة التي شكّلت الربع الأول من 2025: • كانت الوجبات السريعة الخيار الأول في مدن المملكة الرئيسية، بما في ذلك جدة، المدينة المنورة، ومكة المكرمة، فيما جاءت الرياض في المرتبة التالية، محافظةً على مركزها بين الأعلى طلبًا. • جاءت المأكولات العربية في المرتبة الثانية بقوة، حيث كانت شائعة بشكل خاص في الأحساء، الرياض، والدمام – إذ شكلت نحو خُمس الطلبات المحلية في كل من هذه المدن. • شكّلت الحلويات والمشروبات معًا ما يقارب طلبًا واحدًا من كل خمسة طلبات، مما يعكس تزايد الإقبال على الإضافات الفاخرة، خاصة في فترات الظهيرة والمساء. • احتلت المأكولات الإيطالية باستمرار مرتبة ضمن أعلى 5 خيارات في جميع المدن الكبرى، ما يعكس شعبيتها الواسعة والثابتة في المملكة العربية السعودية. ذائقة المدن في لمحة: ● جدة: الدجاج المقلي والبرجر والمشروبات الغازية ● الرياض: اللحوم المشوية والأطباق العربية ● مكة: الوجبات التقليدية الوجبات العائلية والتقليدية ● المدينة: توازن بين السلاسل العالمية والحلويات ● الدمام: تركيز على المأكولات العربية التقليدية ● الخرج: الأعلى في طلبات المشروبات ● الأحساء: مزيج قوي بين الأطباق العربية والحلويات أكبر طلب؟ وجبة تسجل رقم قياسي من أبرز اللحظات خلال الربع الأول لهذه السنة كان طلبًا بلغت قيمته 4,791 ريالًا سعوديًا، كأكبر طلب منفرد في الفترة. احتوى على 83 صنفًا، وتم توصيله بسرعة قد تسبق "رنة جاهزية الميكروويف"! سواء كان وليمة عائلية، أو مناسبة خاصة، أو مجرّد تخطيط أسبوعي ذكي، فقد برهنت "كيتا" أنها لا توصل الطعام فحسب، بل تنفّذ الولائم بخفة وسرعة وطابع خاص. متماشية مع رؤية السعودية 2030 تدعم "كيتا" أهداف رؤية المملكة 2030 من خلال تمكين المطاعم المحلية، وتعزيز جودة الحياة عبر الابتكار التقني، وتحقيق تحوّل جذري في قطاع التوصيل بخدمات ذكية قابلة للتوسع.