أحدث الأخبار مع #الوحدةالوطنية


رؤيا نيوز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من وجهاء وأبناء عشائر سحاب
العيسوي: الأردن بقيادة الملك ووعي شعبه محصّن بالوحدة والعزيمة في مواجهة التحديات العيسوي: كرامة المواطن ومكانة الوطن خطوط حمراء يحميها الملك بكل عزيمة المتحدثون: نفخر بقيادتنا، وولاؤنا وانتماؤنا يتجسد في العمل والإخلاص للوطن المتحدثون: سنظل حراسًا للوطن وجنودا للملك، داعمين للثوابت الوطنية في لقاء يعكس ثبات الموقف وصدق الانتماء، شهد الديوان الملكي الهاشمي، اليوم الأربعاء، حضور وفد من وجهاء وأبناء وشباب عشائر سحاب، ضم نحو 200 شخصية، جاؤوا ليؤكدوا دعمهم وتأييدهم لجهود ومواقف جلالة الملك عبدالله الثاني، مشددين على التزامهم بالثوابت الوطنية، وتمسّكهم بالقيادة الهاشمية كضمانة للاستقرار ومسار الدولة الراسخ، حيث كان في استقبالهم رئيس الديوان الملكي يوسف حسن العيسوي. وفي مستهل اللقاء، الذي حضره مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر كنيعان عطا البلوي، رحب العيسوي بالحضور، ناقلا لهم تحيات جلالة الملك واعتزازه الكبير بعشائر سحاب، بدورهم الوطني. وأكد العيسوي أن الأردن بقيادة جلالة الملك ماضٍ في مسيرة التحديث والبناء بثبات واقتدار، ضمن رؤية استراتيجية تُجذّر سيادة الدولة وتعزّز مكانة المواطن، وتحفظ الكرامة الوطنية كقيمة لا تقبل المساومة، ولا تعرف التنازل. وأوضح العيسوي أن مسيرة الإصلاح الشامل التي يقودها جلالة الملك تنطلق من نهج هاشمي راسخ، يقوم على الإرادة الحرة والقرار الوطني المستقل وتكاتف الجهود ووحدة الصف. ولفت إلى أن المرحلة تتطلب وعيًا وطنيًا متقدًا، خاصة في أوساط الشباب، لحماية النسيج الوطني من الفكر الهدام، وتعزيز ثقافة الانتماء كخط الدفاع الأول في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية المتشابكة. وفي هذا السياق، ثمّن العيسوي عالياً الجهود الجبارة التي يبذلها الجيش العربي المصطفوي والأجهزة الأمنية، مشيدًا بما يسطرونه من مواقف بطولية في الذود عن الوطن وصون أمنه واستقراره. وأشار إلى أن تحصين الجبهة الداخلية لا يكون إلا بالتمسك بالقيم الأردنية الأصيلة، وغرس الوعي الحقيقي لدى النشء، لمواجهة محاولات التشويش وزعزعة الاستقرار، مؤكدًا أن الشباب الواعي هو أساس صلابة الدولة واستمرارية منعتها. وعن الموقف الأردني الثابت من القضية الفلسطينية، شدّد العيسوي على أن فلسطين، بقدسها الشريف وأقصاها المبارك، كانت وستبقى في قلب الأردن وضمير قيادته، مؤكدًا أن جلالة الملك يقود بصوت الحق جهودًا سياسية وإنسانية متواصلة على الساحة الدولية دفاعًا عن حقوق الأشقاء الفلسطينيين، ودعمًا لصمودهم، خاصة في الضفة الغربية وقطاع غزة، عبر مواقف واضحة ومساعدات لا تنقطع. كما أشاد العيسوي بالدور الإنساني والتنموي الرائد الذي تضطلع به جلالة الملكة رانيا العبدالله، وجهود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في تمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم في البناء الوطني، تجسيدًا لرؤية هاشمية تؤمن بأن الإنسان هو جوهر التنمية، وأن الاستثمار في الوعي والمعرفة هو بوابة المستقبل. من جانبهم، أكد وجهاء وأبناء عشائر سحاب وقوفهم الراسخ خلف جلالة الملك ، ودعمهم المطلق لمواقفه الوطنية والقومية، مشيرين إلى أن نهجه الثابت في الدفاع عن قضايا الوطن والأمة يُمثّل نقطة الالتقاء الجامعة لكل الأردنيين، ومصدر ثقة وفخر في ظل ما تمرّ به المنطقة من اضطرابات وتحوّلات. وأعربوا عن تقديرهم العميق للرؤية المتقدمة التي يقود بها جلالته مسيرة الدولة، والتي أسست لتحولات بنيوية في مختلف المسارات التنموية والسياسية، مؤكدين أن تماسك الجبهة الداخلية هو ثمرة هذا النهج، وأن وحدة الصف الوطني ستبقى صمّام الأمان في مواجهة التحديات، ومنطلقًا للقوة والمنعة. وأشار المتحدثون إلى أن الأردن، بقيادته الهاشمية، استطاع أن يرسّخ حضوره كدولة قائمة على الاستقرار والتوازن والاعتدال، رغم التحديات الإقليمية والضغوط الاقتصادية المتعاقبة، مؤكدين أن التجربة الأردنية باتت نموذجًا يحتذى في حسن الإدارة والقدرة على تجاوز الأزمات. كما عبّروا عن فخرهم بمسيرة التحديث التي يقودها جلالة الملك، والتي انعكست على الأداء المؤسسي والبنية القانونية والإدارية، وأثمرت عن تطوير أدوات الدولة ومأسسة العمل العام، في إطار رؤية متكاملة تستشرف المستقبل وتضع الإنسان في قلب العملية التنموية. وشدّد الحضور على أن القوات المسلحة الأردنية–الجيش العربي، والأجهزة الأمنية بمختلف تشكيلاتها، وفي طليعتها دائرة المخابرات العامة، كانت وستبقى درع الوطن وسياجه الحصين، مشيرين إلى نجاحاتها النوعية في حماية الأمن الوطني وإحباط التهديدات، ومؤكدين أن حفظ استقرار البلاد مسؤولية جماعية تتطلب وعيًا ويقظة والتفافًا دائمًا حول الدولة ومؤسساتها. وأشادوا الحضور بمواقف جلالة الملك تجاه قضايا الأمة العربية والإسلامية، مؤكدين أن جلالته كان ولا يزال صوتًا عروبيًا صادقًا في الدفاع عن الحق ونصرة المظلوم، ومرجعًا ثابتًا للمواقف القائمة على الشرف والكرامة. وأكدوا اعتزازهم الكبير بالوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، باعتبارها مسؤولية تاريخية وأمانة دينية وسياسية حملها الهاشميون على مر العصور. كما ثمّنوا عالياً مواقف جلالته الشجاعة في دعم الأشقاء في قطاع غزة، سياسيًا وإنسانيًا وإغاثيًا، سواء من خلال التحركات الدولية لوقف العدوان ورفع الظلم، أو عبر الجهود الميدانية المتواصلة لإيصال المساعدات الطبية والغذائية للأهل في القطاع، مؤكدين أن هذه المواقف تعكس جوهر النهج الهاشمي القائم على النخوة والمروءة والانتصار للعدالة. وفي حديثهم عن الشباب، ثمّنوا الدور المتقدم الذي يضطلع به سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في دعم هذه الفئة المحورية، وتمكينها سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا، باعتبارها شريكًا فاعلًا في مسيرة البناء والتطوير، ومصدرًا رئيسيًا للطاقة الوطنية المتجددة. وشددوا على أنهم سيكونون بالمرصاد لكل من يحاول النيل من الوطن أو التشكيك بثوابته ومكانة قيادته الحكيمة، ويقفون صفًا واحدًا في وجه كل حاقد أو حاسد يحاول العبث بأمن الأردن واستقراره. وقالوا إن الأردنيين، بمختلف أطيافهم، ماضون خلف جلالته بثبات وعزيمة، مؤكدين أن الأردن سيبقى شامخًا وقويًا بفضل قيادة الهاشميين وتلاحم أبنائه الأوفياء.

سرايا الإخبارية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
نضال أنور المجالي يكتب: الأردن على أكتاف قائدها: صورة تحكي قصة وطن
بقلم : نضال انور المجالي في لحظة إنسانية دافئة، تختزل صورة أب يحمل على كتفيه اطفالة ضاحكين، جوهر العلاقة بين القيادة والشعب في الأردن. هذه اللقطة البسيطة، ببلاغتها العميقة، ترسم تشبيهًا حيًا للمسؤولية الكبيرة التي يضطلع بها جلالة الملك عبد الله الثاني تجاه شعبه ووطنه. كما يحمل الأب فلذات أكباده بحنان ورعاية، متجاوزًا التعب في سبيل سعادتهم، يقف جلالة الملك سندًا لأبناء شعبه، مستشعرًا آمالهم وتطلعاتهم. إن القوة المتجسدة في الأب الحامل، والبهجة المنعكسة على وجوه الأطفال، تعكس الثقة المتبادلة بين القائد وشعبه. فالملك، بما يمتلكه من رؤية وحكمة، يقود المسيرة نحو مستقبل أكثر إشراقًا وازدهارًا، مستندًا في ذلك على التفاف الأردنيين حول قيادتهم. الأطفال الصغار، ببراءتهم وضحكاتهم، يمثلون مستقبل الأردن، جيلًا بعد جيل، ينظر بتفاؤل إلى الغد. هذه النظرة الواثقة ما كانت لتتحقق لولا الجهود المضنية التي يبذلها الملك لتوفير الأمن والاستقرار والفرص الكريمة لأبناء الوطن. أرض الأردن الطيبة، ممثلة برمال الشاطئ في الصورة، هي الساحة التي تتحقق عليها الإنجازات وتُبنى عليها الطموحات. خطوات الأب الثابتة ترمز إلى المسيرة الحثيثة نحو التنمية والتقدم، وهي مسيرة يقودها الملك بعزم وإصرار، مستلهمًا إرثًا عريقًا من القيادة الهاشمية الحكيمة. إن المسؤولية التي يحملها الملك على عاتقه ليست مجرد واجب رسمي، بل هي أمانة مقدسة، يوليها جل اهتمامه وعنايته. وكما يسعى الأب لتأمين أفضل الظروف لأبنائه، يعمل الملك بلا كلل لتوفير حياة كريمة وآمنة ومزدهرة لكل مواطن أردني. هذه الصورة العفوية تحمل في طياتها رسالة قوية عن التلاحم والوحدة الوطنية، حيث يقف القائد في قلب شعبه، يشاركهم الأفراح والأتراح، ويعمل دائمًا لما فيه خير الوطن ورفعته. إنها تجسيد حي لمقولة "كلنا الأردن" تحت ظل قيادة هاشمية حكيمة. في الختام، تبقى هذه الصورة بمثابة استعارة بليغة للعلاقة الفريدة التي تجمع الملك عبد الله الثاني بشعبه. إنها علاقة مبنية على الثقة والمحبة والتقدير المتبادل، وهي سر قوة الأردن ومنعته. فكما يحمل الأب طفليه، يحمل الملك هموم شعبه، ويقودهم نحو مستقبل واعد، محافظًا على الأردن شامخًا عزيزًا. حفظ الله الاردن والهاشمين المتقاعد العسكري نضال أنور المجالي


أخبار ليبيا
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
الدبيبة يؤكد أن الحكومة تولي أهمية خاصة لحفظة القرآن الكريم .
طرابلس – 08 ابريل 2025 م ( وال) – أكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية ' عبدالحميد الدبيبة ' خلال استقباله الفائزين في دورة 'صقل المتميزين' ، اليوم الثلاثاء ، التي نظمتها الهيئة العامة للأوقاف والشؤون الإسلامية لترشيح المتسابقين للمحافل والمسابقات الدولية ، في دورتها الثامنة عشرة ، أن الحكومة تولي أهمية خاصة لحفظة القرآن الكريم، باعتبارهم ركيزة أساسية في بناء القيم والأخلاق داخل المجتمع . وقال المكتب الإعلامي لرئيس حكومة الوحدة الوطنية إن ' الدبيبة ' شدد خلال اللقاء على أن رعاية حفظة القرآن الكريم ، وتمكينهم من تمثيل ليبيا في الخارج يعكس الوجه الحقيقي للوطن . وأشار إلى أن دعم أهل القرآن يمثل استثمارا حقيقيا في حاضر البلاد ومستقبلها ، موضحا أن الحفاظ على الهوية الدينية والثقافية يبدأ من العناية بهذه الكفاءات وتأهيلها للمنافسة إقليميا ودوليا . وأضاف المكتب أن ' الدبيبة ' قام في ختام اللقاء بتوزيع الجوائز المقدّمة من الحكومة على الفائزين العشرة ، تقديرًا لتفوقهم واجتهادهم في حفظ وتجويد كتاب الله ، وتشجيعًا لهم على الاستمرار في طريق التميز والتمثيل المشرف لليبيا في المسابقات العالمية . يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية


الدستور
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
تحت شعار "الوحدة الوطنية".. تنظيم أكبر مائدة إفطار تضم 12 ألف صائم بالقليوبية
شهدت مدينة الخصوص بمحافظة القليوبية، تنظيم أكبر مائدة إفطار والتي ضمت حوالي 12 ألف مواطن من الصائمين الذين تناولوا وجبات الإفطار كتفا إلى كتف عبر مائدة "الوحدة الوطنية " التي تزينت بأعلام مصر وكان من ضمن المائدة مسلمين ومسيحيين وسط فرحة كبيرة من المشاركين. وشهد حفل الإفطار الموحد بمنطقة الخصوص تزيين المائدة بأعلام مصر بألوانه "الأحمر والأبيض والأسود"، دليلا على روح الترابط والإخاء بين المواطنين من الصائمين على المائدة بمنطقة الخصوص. وأوضح حسن عمر منسق الإفطار المجمع، أنه جرى إقامة أكبر مائدة افطار رمضان في منطقة الخصوص حيث ضمت المائدة أكثر من 12 ألفا مواطن ومواطنة من أبناء شبرا الخيمة بمشاركة جميع فئات المجتمع من مسلمين وأقباط وشخصيات عامة وأعضاء مجلس نواب وعمال نظافة. وأوضح أن حفل الإفطار شهد توزيع جوائز العمرة للمواطنين وسط فرحة كبيرة وإطلاق الزغاريد كما حضر عدد كبير من الأهالي الذين خرجوا من البيوت في شكل حضاري يعكس الروح الوطنية والترابط. وأوضح أن الإفطار شارك به كافة فئات المجتمع من أطفال وكبار وشيوخ وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ وعمال النظافة والمسلمين والأقباط. فيما عبر الأهالي عن سعادتهم بالأجواء الرمضانية والروح الجميلة تحت شعار الوحدة الوطنية ورمضان يجمعنا نسيج واحد ومترابط ومتلاحم. كما نظم قطاع خدمة المجتمع بكلية الطب بجامعة بنها، الإفطار السنوي لأطفال وحدة الغسيل الكلوي ووحدة أمراض الدم. وشهد الإفطار مشاركة عدد من أعضاء الرابطة المجتمعية بكلية طب بنها، الذين حرصوا على دعم الأطفال المرضى وإدخال السعادة إلى قلوبهم خلال شهر رمضان المبارك. من جانبها قدمت وحدة الغسيل الكلوي ووحدة أمراض الدم بكلية الطب بجامعة بنها بخالص الشكر والتقدير إلى الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس الجامعة، على دعمه الكبير ورعايته الكريمة للإفطار السنوي الخاص بأطفال مرضى الغسيل الكلوي وأمراض الدم. فيما أكد القائمون على المبادرة، أن هذا الحدث يعكس التزام الجامعة بدورها المجتمعي، وحرصها على توفير الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المرضى وإدخال الفرحة على قلوبهم وتخفيف معاناتهم وذلك، في إطار جهودها المستمرة لتعزيز التكافل والتضامن داخل المجتمع.