logo
#

أحدث الأخبار مع #الوزراء

الدبيبة: القضاء على الميليشيات في ليبيا مشروع مستمر ووقف النار قائم
الدبيبة: القضاء على الميليشيات في ليبيا مشروع مستمر ووقف النار قائم

الميادين

timeمنذ 20 ساعات

  • سياسة
  • الميادين

الدبيبة: القضاء على الميليشيات في ليبيا مشروع مستمر ووقف النار قائم

أكد رئيس الوزراء الليبي، عبد الحميد الدبيبة، أنّ "القضاء على الميليشيات مشروع مستمر في الوقت الذي ظلّ فيه وقف إطلاق النار قائماً". وقال الدبيبة، في خطاب متلفز بحسب ما أفادت وكالة "رويترز"، إنه "لن نرحم أحداً يواصل الفساد والابتزاز. هدفنا هو بناء ليبيا خالية من الميليشيات والفساد". اليوم 17:38 اليوم 17:35 وشهدت العاصمة طرابلس اشتباكات عنيفة بعدما أمر الدبيبة، يوم الثلاثاء الماضي، بتفكيك الجماعات المسلحة، في أعقاب مقتل زعيم الميليشيا الرئيسي، عبد الغني الككلي، الاثنين الماضي. وأشار المكتب الإعلامي للدبيبة إلى أن "رئيس الوزراء أكد أن هذه العملية تأتي ضمن الرؤية الثابتة للدولة للقضاء على التشكيلات المسلحة خارج مؤسسات الشرطة والجيش". وكان ثلاثة وزراء على الأقل قدّموا استقالاتهم، يوم الجمعة، تعاطفاً مع مئات المتظاهرين الذين خرجوا إلى الشوارع مطالبين بإقالة دبيبة. في حين لم يعلّق الدبيبة على استقالاتهم، قائلاً إن "الاحتجاجات مزعجة، لكنني تحمّلتها. أعلم أنّ بعضها حقيقي، لكنّ الكثير منها مدفوع الأجر"، وفق تعبيره.

سحب «الشرعية» من حكومة الدبيبة.. ليبيا على صفيح ساخن
سحب «الشرعية» من حكومة الدبيبة.. ليبيا على صفيح ساخن

عكاظ

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • عكاظ

سحب «الشرعية» من حكومة الدبيبة.. ليبيا على صفيح ساخن

تابعوا عكاظ على في أعقاب اتساع رقعة الاحتجاجات بالعاصمة الليبية طرابلس، واستقالة عدد من الوزراء، أعلن المجلس الأعلى للدولة الليبية مساء أمس سحب الشرعية السياسية والقانونية والشعبية من حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، معتبراً إياها «حكومة ساقطة الشرعية» لا يحق لها الاستمرار في ممارسة مهماتها. وقالت حكومة الوحدة الوطنية في بيان إن الحكومة تتابع ما يُنشر على بعض صفحات التواصل الاجتماعي بشأن استقالة وزيرين، وعدد من الوكلاء، وتؤكد أن ما ورد لا يعكس الحقيقة. وأضاف البيان: كما تُقدّر الحكومة حجم الضغوط التي قد تُمارس في هذا الظرف، وتُشدد على أن كافة الوزراء يواصلون عملهم بصفة طبيعية، وأن أي قرارات رسمية تصدر حصرياً عبر القنوات المعتمدة، وليس من خلال منشورات غير موثوقة. يأتي هذا التطور وسط تصاعد خطير في الأوضاع الأمنية بالعاصمة خلال الأيام الماضية، نتيجة اشتباكات عنيفة أسفرت عن سقوط ضحايا مدنيين ودمار واسع في البنية التحتية، بالتزامن مع مظاهرات شعبية غاضبة تطالب بإسقاط الحكومة المنتهية ولايتها. أخبار ذات صلة فيما أعربت جمهورية مصر العربية عن اهتمام شديد وقلق بالغ إزاء التطورات الجارية في ليبيا، داعية جميع الأطراف الليبية إلى التحلي بأقصى درجات ضبط النفس، وتغليب مصلحة الشعب الليبي، والحفاظ على مقدراته وممتلكاته. وأكدت مصر، في بيان رسمي اليوم، على ضرورة حماية أمن واستقرار ليبيا، مشددة على أهمية تجنب التصعيد ووقف التوترات الراهنة بما يحقق تطلعات الشعب الليبي نحو السلام والاستقرار. وفي السياق ذاته، جدّدت الخارجية المصرية دعوتها للمواطنين المصريين المتواجدين في ليبيا إلى توخي أقصى درجات الحذر، والالتزام بمنازلهم لحين استجلاء الأوضاع. كما شددت على ضرورة استمرار التواصل مع السفارة المصرية في طرابلس وغرفة العمليات التي شكلتها وزارة الخارجية بالتنسيق مع وزارة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، لتلقي أي استفسارات أو طلبات.

"الرئاسي الليبي" يسحب الشرعية من حكومة الوحدة الوطنية ويدعو لاختيار خليفة للدبيبة خلال 48 ساعة
"الرئاسي الليبي" يسحب الشرعية من حكومة الوحدة الوطنية ويدعو لاختيار خليفة للدبيبة خلال 48 ساعة

الأنباء

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الأنباء

"الرئاسي الليبي" يسحب الشرعية من حكومة الوحدة الوطنية ويدعو لاختيار خليفة للدبيبة خلال 48 ساعة

أعلن المجلس الأعلى للدولة في ليبيا ليل الجمعة عن سحب الشرعية من حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة في غمرة تطورات متسارعة تشهدها البلاد آخرها استقالة عدة وزراء انحيازا للتظاهرات المطالبة بتشكيل حكومة جديدة. ووجه المجلس الرئاسي في بيان الدعوة إلى رئيس مجلس النواب الليبي للتواصل مع رئيس المجلس الأعلى للدولة لتكليف "شخصية وطنية" بتشكيل حكومة مؤقتة خلال 48 ساعة. وقال المجلس إن "حكومة عبد الحميد الدبيبة فقدت شرعيتها سياسيا وقانونيا وشعبيا ولم تعد تمثل إرادة الليبيين وعليه فإنها تعد حكومة ساقطة الشرعية ولا يجوز لها الاستمرار في ممارسة مهامها". وأضاف" انطلاقا من مسؤوليته الوطنية والتزامه بإرادة الشعب الليبي وحرصه على حماية المسار الديمقراطي تابع المجلس الأعلى للدولة باهتمام بالغ ما شهدته العاصمة طرابلس وعدد من المدن الليبية من مظاهرات حاشدة واحتجاجات شعبية واسعة عبر فيها المواطنون عن رفضهم القاطع لاستمرار حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة التي تجاوزت مدتها القانونية وأخفقت في تنفيذ استحقاق الانتخابات وعمقت الأزمة السياسية والاقتصادية التي تمر بها البلاد. وثمن المجلس الأعلى للدولة "صوت الشارع الليبي الرافض لحالة الجمود والانقسام وتوجه المجلس بخطاب رسمي إلى رئيس مجلس النواب الليبي للتواصل الفوري مع رئيس المجلس الأعلى للدولة من أجل البدء في إجراءات تكليف شخصية وطنية تتولى مهام رئاسة حكومة مؤقتة خلال مدة لا تتجاوز (48 ساعة) وذلك لضمان استمرارية المؤسسات وتفادي الفراغ التنفيذي إلى حين التوافق بين المجلسين على حكومة مؤقتة بإدارة شؤون الدولة لفترة انتقالية قصيرة ومحددة، تلتزم بتهيئة الأجواء المناسبة لإجراء انتخابات شاملة وشفافة في أقرب وقت. كما دعا المجلس الأعلى للدولة جميع الأطراف المحلية والدولية إلى احترام إرادة الشعب الليبي ودعم المسار السلمي والدستوري الذي يحقق طموحات المواطنين في التغيير والاستقرار. وأفادت وسائل إعلام محلية باستقالة عدة وزراء في حكومة الوحدة الوطنية احتجاجا على سياسات رئيس الحكومة وانحيازا للمظاهرات المطالبة بتشكيل حكومة جديدة موحدة. وقالت المصادر الليبية إن الوزراء الذين أعلنوا استقالتهم رسميا من حكومة عبد الحميد الدبيبة هم وزيرة العدل حليمة البوسيفي، ووزير المالية خالد المبروك، ووزير الشباب فتح الله الزني، ووزير الحكم المحلي بدر الدين التومي، ووزير الإسكان والتعمير أبوبكر الغاوي، ووزير الاقتصاد والتجارة محمد الحويج، ورمضان بوجناح النائب الثاني لرئيس الحكومة ووزير الصحة. كما انضم إلى قائمة كبار المسؤولين الحكوميين الذين أعلنوا استقالتهم من حكومة عبد الحميد الدبيبة، وكيل وزارة الموارد المائية المكلف بتسيير أعمال الوزارة، محمد فرج قنيدي، بالإضافة إلى اللواء بشير الأمين، وكيل وزارة الداخلية في حكومة الدبيبة. غير أن الحكومة الليبية برئاسة عبد الحميد الدبيبة نفت هذه الاستقالات في بيان نشرته مساء وكالة الأنباء الليبية (وال)، أعلنت فيه أنها تتابع ما يُنشر على بعض صفحات التواصل الاجتماعي بشأن استقالة وزيرين وعدد من الوكلاء، مؤكدة أن ما ورد لا يعكس الحقيقة. وقالت الحكومة في بيانها إنها تُقدر حجم الضغوط التي قد تُمارس في هذا الظرف، مشددة على أن كافة الوزراء يواصلون عملهم بصفة طبيعية، وأن أي قرارات رسمية تصدر حصريا عبر القنوات المعتمدة، وليس من خلال منشورات غير موثوقة.

مجلس الدولة الليبى يعلن سحب الشرعية من حكومة الوحدة الوطنية
مجلس الدولة الليبى يعلن سحب الشرعية من حكومة الوحدة الوطنية

اليوم السابع

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

مجلس الدولة الليبى يعلن سحب الشرعية من حكومة الوحدة الوطنية

اعتبر المجلس الأعلى للدولة الليبي أن حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة فقدت شرعيتها سياسيًا وقانونيًا وشعبيًا، ولم تعد تمثل إرادة الليبيين، وعليه فإنها تُعد حكومة ساقطة الشرعية ولا يجوز لها الاستمرار في ممارسة مهامها. وقال مجلس الدولة في بيان له قبل قليل: انطلاقًا من مسؤوليته الوطنية والتزامه بإرادة الشعب الليبي وحرصه على حماية المسار الديمقراطي، تابع المجلس الأعلى للدولة باهتمام بالغ ما شهدته العاصمة طرابلس وعدد من المدن الليبية من مظاهرات حاشدة واحتجاجات شعبية واسعة، عبّر فيها المواطنون عن رفضهم القاطع لاستمرار حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، التي تجاوزت مدتها القانونية، وأخفقت في تنفيذ استحقاق الانتخابات، وعمقت من الأزمة السياسية والاقتصادية التي تمر بها البلاد. ثمن المجلس الأعلى للدولة صوت الشارع الليبي الرافض لحالة الجمود والانقسام، وتوجه المجلس بخطابًا رسميًا إلى رئيس مجلس النواب الليبي للتواصل الفوري مع رئيس المجلس الأعلى للدولة من أجل البدء في إجراءات تكليف شخصية وطنية تتولى مهام رئاسة حكومة مؤقتة خلال مدة لا تتجاوز (48 ساعة)، وذلك لضمان استمرارية المؤسسات وتفادي الفراغ التنفيذي، إلى حين التوافق بين المجلسين على حكومة مؤقتة بإدارة شؤون الدولة لفترة انتقالية قصيرة ومحددة، تلتزم بتهيئة الأجواء المناسبة لإجراء انتخابات شاملة وشفافة في أقرب وقت ممكن. دعا المجلس الأعلى للدولة كافة الأطراف المحلية والدولية إلى احترام إرادة الشعب الليبي ودعم المسار السلمي والدستوري الذي يحقق طموحات المواطنين في التغيير والاستقرار. وكان قد أعلن 5 وزراء في حكومة الوحدة الوطنية منتهية الولاية في ليبيا تقدمهم باستقالتهم من منصبهم احتجاجاً على سياسات رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة، وانحيازا لارادة الشعب الليبي الذي يتظاهر بالالاف في شوارع العاصمة طرابلس للمطالبة باسقاط حكومة الوحدة وتشكيل حكومة جديدة موحدة. وقالت مصادر حكومية ليبية لليوم السابع، مساء الجمعة، إن الوزراء الذين تقدموا باستقالتهم هم بدر الدين التومي وزير الحكم المحلي في حكومة الوحدة، أبوبكر الغاوي وزير الإسكان والتعمير، محمد الحويج وزير الإقتصاد والتجارة، رمضان أبوجناح نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة الليبي، ووكيل وزارة المواد المائية في حكومة الوحدة المكلف بتسيير أعمال الوزارة محمد فرج قنيدي. وبدأ المجلس الرئاسي الليبي في اجتماع مفتوح لمتابعة تطورات الأوضاع، ودراسة السُبل المتاحة للتجاوب مع المطالب الشعبية التي عبّر عنها المواطنون بوضوح وصراحة خلال المظاهرات.* كما أُحيط المجلس الرئاسي الليبي علماً باستقالة عدد من الوزراء، ويؤكد المجلس الرئاسي أنه يُجري تواصلاً مستمراً مع كافة الأطراف المحلية والدولية، بهدف ضمان الاستقرار واستدامة عمل المؤسسات في إطار يحفظ وحدة الوطن واستقراره وبموجبات المرجعيات الحاكمة والأعراف الراسخة التي تستوجبها حالات الطوارئ والضرورة الدستورية، بحسب ما أكده المكتب الإعلامي للمجلس الرئاسي في تصريحات لليوم السابع. ونصب عدد من المتظاهرين خيامًا في ⁧‫ميدان الشهداء‬⁩ للاعتصام حتى تحقيق مطالبهم بإسقاط ⁧‫حكومة الوحدة الوطنية الليبية، وتمكن العشرات من اقتحام مقر رئاسة الحكومة في طريق السكة.

استقالة 5 وزراء فى حكومة الوحدة الوطنية انحيازا لإرادة الشعب الليبى
استقالة 5 وزراء فى حكومة الوحدة الوطنية انحيازا لإرادة الشعب الليبى

اليوم السابع

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

استقالة 5 وزراء فى حكومة الوحدة الوطنية انحيازا لإرادة الشعب الليبى

أعلن 5 وزراء في حكومة الوحدة الوطنية منتهية الولاية في ليبيا تقدمهم باستقالتهم من منصبهم احتجاجاً على سياسات رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة، وانحيازا لارادة الشعب الليبي الذي يتظاهر بالالاف في شوارع العاصمة طرابلس للمطالبة باسقاط حكومة الوحدة وتشكيل حكومة جديدة موحدة. وقالت مصادر حكومية ليبية لليوم السابع، مساء الجمعة، إن الوزراء الذين تقدموا باستقالتهم هم بدر الدين التومي وزير الحكم المحلي في حكومة الوحدة، أبوبكر الغاوي وزير الإسكان والتعمير، محمد الحويج وزير الإقتصاد والتجارة، رمضان أبوجناح نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة الليبي، ووكيل وزارة المواد المائية في حكومة الوحدة المكلف بتسيير أعمال الوزارة محمد فرج قنيدي. وبدأ المجلس الرئاسي الليبي في اجتماع مفتوح لمتابعة تطورات الأوضاع، ودراسة السُبل المتاحة للتجاوب مع المطالب الشعبية التي عبّر عنها المواطنون بوضوح وصراحة خلال المظاهرات.* كما أُحيط المجلس الرئاسي الليبي علماً باستقالة عدد من الوزراء، ويؤكد المجلس الرئاسي أنه يُجري تواصلاً مستمراً مع كافة الأطراف المحلية والدولية، بهدف ضمان الاستقرار واستدامة عمل المؤسسات في إطار يحفظ وحدة الوطن واستقراره وبموجبات المرجعيات الحاكمة والأعراف الراسخة التي تستوجبها حالات الطوارئ والضرورة الدستورية، بحسب ما أكده المكتب الإعلامي للمجلس الرئاسي في تصريحات لليوم السابع. ونصب عدد من المتظاهرين خيامًا في ⁧‫ميدان الشهداء‬⁩ للاعتصام حتى تحقيق مطالبهم بإسقاط ⁧‫حكومة الوحدة الوطنية الليبية، وتمكن العشرات من اقتحام مقر رئاسة الحكومة في طريق السكة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store