أحدث الأخبار مع #الوطن


عكاظ
منذ 14 ساعات
- رياضة
- عكاظ
الأهلي والمؤامرة
مدخل: لا يمكن تحت أي ظرف أن أدخل مع أي زميل في اختلاف لمجرد أنه قال رأياً لم يرق لي. إيضاح: علينا أن نفهم ونتفهم أن الأهلي بطل للنخبة الآسيوية وجاءت هذه البطولة من عمق أزمات كانت تحاصر النادي ولم أنتصر لحظتها لرأي قلته بقدر ما انتصرت للأهلي، وهنا ينتهي كلام أتمنى فهمه. الصورة: تحمل وجوهاً سمحة وأفراحاً على امتداد الوطن جزمت معها أن الوطن أهلاوي. أما بعد: علينا أن نقرأ المشهد جيداً ونعيد قراءته مرة ومرتين وثلاثاً لنصل إلى الحقيقة، أما أن نظل أسيرين لكلام مكرر نشوه فيه الناس تحت ذريعة النقد فهذا (مأخوذ خيره). (2) الأهلي كما هي الثلاثة مملوك للصندوق، وما يقال هنا يقال هناك، تختلف المسميات والعبارات واحدة فمن نصدق. الكل يدعي أن هناك مؤامرة لإسقاط ناديه دون أن نعرف شخوصها. أرجع للأهلي الذي هو (أساس الحكمة في هذا الطرح) وأذكر أنه بطل النخبة الآسيوية فهل كان خلف هذا الإنجاز عمل أم مؤامرة. أفيدوني أثابكم الله. (3) في قضية تصريحات ماتياس وشركة الأهلي هناك من قبل كلام ماتياس وقلل من بيان الأهلي. فهل يحق لنا أن نقول هذه مؤامرة مثلكم. طبعاً لا، لكننا نؤمن أن المفاوضات لها طرق ليس منها الاستقواء بالجمهور، وعليه أعلن انحيازي هنا للأهلي ولا شيء غير الأهلي. «ولا تنسوا تسلموا لي على المؤامرة سلام كثير».. ومضة: توي عرفت إن الأماكن بالأحباب أثر الأماكن دون أحبّة حزينة. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 14 ساعات
- سياسة
- صحيفة سبق
"كلية الشريعة والقانون" بجامعة جازان تكرم الخريجين والمتميزين في حفلها السنوي لختام الأنشطة
أقامت كلية الشريعة والقانون حفلها السنوي لختام الأنشطة وتكريم المتميزين من منسوبي الكلية لعام ١٤٤٦هـ برعاية عميد الكلية فضيلة الدكتور علي بن طاهر صميلي ووكلاء الكلية ورؤساء الأقسام وأعضاء الهيئة التدريسية والإداريين والطلاب، وذلك بقاعة الأمير محمد بن ناصر. ابتدأ الحفل بكلمة ترحيبية من قبل عميد الكلية الدكتور علي صميلي، رحب فيها بالحاضرين وشكر جميع المشاركين من طلاب وأعضاء هيئة تدريس وإداريين، مشيداً بالروح الأخوية التي تجلت في جميع فعاليات الأنشطة بين جميع منسوبي الكلية وما لمسه فيهم من حرص واهتمام وانتظام، حاثاً الجميع على المشاركة في الأنشطة اللاصفية والتي تعزز المهارات لدى الطالب الجامعي. كما قدم التهنئة لمنسوبي الكلية وقسم القانون بمناسبة الاعتماد البرامجي الكامل لبرنامج بكالوريوس القانون لمدة خمس سنوات من هيئة تقويم التعليم والتدريب، ممثلةً بالمركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي "اعتماد". وأضاف أن الكلية ماضية في رسالتها نحو تجويد العملية الأكاديمية وتخريج دفعات تساهم في تقدم ورفعة هذا الوطن. وشهدت فقرات الحفل مشاركات متنوعة من ضمنها كلمة الخريجين، وقصائد شعرية فصحى ونبطية، واستعراض لمنجزات الكلية المتنوعة في الأنشطة الطلابية والمشاركات. كما تم عرض مقطع مرئي يحكي قصة اعتماد برنامج القانون والذي مر بمسيرة حافلة وسبع محطات، بداية بمرحلة التخطيط الإستراتيجي للحصول على الاعتماد وصولاً لصدور قرار الاعتماد. واختتم برنامج الحفل بمسيرة الخريجين وتكريم المتميزين في الأنشطة، ووداع المتقاعدين من العمل الأكاديمي.


صحيفة سبق
منذ 20 ساعات
- منوعات
- صحيفة سبق
محافظ الطائف يُكرّم 52 طالبًا وطالبة من الموهوبين في برامج العلوم والتقنية
كرّم محافظ الطائف الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبد العزيز اليوم، 52 طالبًا وطالبة لحصولهم على موهبة استثنائية علميًا وتقنيًا في مقياس موهبة لعام 1446هـ. وبهذه المناسبة هنأ محافظ الطائف الطلاب والطالبات على ما حققوه من إنجاز بمحافظة الطائف للطائف، مقدمًا شكره لكوادر المنظومة التعليمية القائمة على الابتكار البحثي والتقني والعلمي، مؤكدًا أهمية دعم هذه الفئة من الطلاب ورعايتهم باعتبارهم مستقبل هذا الوطن وعماد نهضته ورقيه.


IM Lebanon
منذ يوم واحد
- سياسة
- IM Lebanon
التنظيم على وتيرته والفرز بإشراف الحجار شخصيًا
كتب ريشار حرفوش في 'نداء الوطن': بأجواء هادئة، انطلقت في تمام السابعة من صباح أمس الأحد عملية الاقتراع في بيروت، زحلة، البقاع الغربي، بعلبك الهرمل، البقاع، راشيا، وعند السابعة مساء أقفلت الصناديق ليتوجه بعدها وزير الداخلية أحمد الحجار مباشرة إلى عدد من أقلام الاقتراع في بيروت لمتابعة مجريات الفرز شخصياً، في خطوة غير مسبوقة تؤكد حرصه على الشفافية ومتابعة أي شائبة قد تمس نزاهة العملية. وفي تفاصيل اليوم الانتخابي الطويل في الوزارة، فبعيد فتح الأقلام في الأقضية المعنية، حضر وزير الدفاع ميشال منسى، وبعده رئيس الحكومة نواف سلام، وكان لقاء مع الوزير الحجار الذي ترأس غرفة العمليات وتابع كل مجريات النهار عن كثب. كذلك زار وزير العدل عادل نصار الوزارة، حيث شدد على أهمية ضبط إطلاق النار العشوائي وضرورة ملاحقة مطلقي النار ابتهاجاً من دون أي استثناءات، قائلاً: «ما في واسطة بهذا الموضوع، فصحة المواطنين خط أحمر». وبالنسبة للأرقام النهائية (الى حين إقفال الأقلام الانتخابية) كانت على الشكل التالي: راشيا: 37.09 %، الهرمل: 35.70 %، البقاع الغربي: 42.96 %، زحلة: 46.71 %، بعلبك: 48.98 %، بيروت: 21.10 %. بيروت ترفع النسبة وفي سياق مقارنة نسب الاقتراع بين الاستحقاق البلدي والاختياري لعامي 2016 و2025، تُظهر الأرقام الرسمية لوزارة الداخلية والبلديات مفارقة لافتة: وحدها العاصمة بيروت سجّلت ارتفاعاً في نسبة الاقتراع من 20.14 % في انتخابات 2016 إلى 21.03 % في العام الحالي، ما يعكس مؤشراً معاكساً للمنحى العام الذي ساد في سائر الأقضية. ففي بعلبك – الهرمل والبقاع، انخفضت نسبة الاقتراع الإجمالية من 49 % عام 2016 إلى 45.23 % عام 2025. وفي الهرمل تحديداً، سجّلت تراجعاً من 45 % إلى 35.7 %، أما في قضاء بعلبك، فقد انخفضت النسبة من 62 % إلى 48.61 %، وفي راشيا من 43.5 % إلى 37.02 %. حتى زحلة، التي لطالما سجلت نسب مشاركة مرتفعة، شهدت تراجعاً من 52.6 % إلى 46.06 %، وحده البقاع الغربي سجل ارتفاعاً طفيفاً من 42 % إلى 42.91 %. هذا التباين بين بيروت وسائر الأقضية يُعيد طرح التساؤلات حول العوامل المؤثرة في نسب المشاركة، ومدى قدرة القوى السياسية والمدنية على تحفيز الناخبين، لا سيما في المناطق التي تتسم بتقليد انتخابي أكثر حيوية. المخالفات بالأرقام أما عن المخالفات والشكاوى التي وصلت إلى وزارة الداخلية فهي لم تتعد الـ 400 مخالفة، والنسبة الأكبر كانت من هيئة قلم الاقتراع بنسبة تعدت الـ 56 %، أما من المواطنين فكانت بنسبة 26.5 %.


صوت لبنان
منذ يوم واحد
- سياسة
- صوت لبنان
هل من مخاوف من تفويت لبنان 'فرصة العمر'؟
كتب شارل جبور في 'نداء الوطن': قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال القمة الخليجية الأميركية في العاصمة السعودية أن 'لدى لبنان فرصة حقيقية لمستقبل خالٍ من 'حزب الله'، وفرصة لبنان تأتي مرة في العمر ليكون مزدهراً'. والفرصة بعلم السياسة، هي المومنتم الذي لا يجب إضاعته، والمومنتم الحالي لا يوصّف حتى بالمثالي، كونه أكثر من مثالي، إذ من كان يتوقّع حصول الانهيارات كلها دفعة واحدة، بدءاً من إيران، وصولاً إلى أذرعها، وما بينهما أن يطوّق 'حزب الله' في الداخل جغرافياً ووطنياً وسياسياً؟ وما يجب تأكيده بداية ، أن هدر الفرصة الذهبية، لا سمح الله، لا يعني العودة بلبنان إلى ما قبل 'حرب الإسناد'، فهذه العودة ممكنة فقط بأحلام 'حزب الله' وتمنياته، ولكن على أرض الواقع الزمن الماضي مضى إلى غير رجعة، والحمد لله، انطلاقاً من اللاءات التالية: لا إسرائيل في وارد إعادة ترك 'حزب الله' يراكم قوته من جديد، وما تقوم به يومياً بقتل كوادره، منذ وقف الحرب في 27 تشرين الثاني، مع توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، لن يتوقّف، وهو لا يجرؤ على الرد كونه لا يستطيع الردّ. ولا سوريا الشرع في وارد التساهل مع محاولات عبور الحرس الثوري من أراضيها إلى لبنان من أجل مده بالمسلحين والسلاح، والرئيس الشرع ليس بحاجة إلى توصية من الأميركيين لمنع تواجد الحرس و'حزب الله' في سوريا، فهو كأن أول من طرد ميليشيات إيران انتقاماً على ما ارتكبته بحق الشعب السوري. ولا الولايات المتحدة ستسمح لإيران باستعادة دورها الخارجي المزعزع لاستقرار المنطقة، والإدارة الترامبية تضع جهودها كلها لإقفال ملفات النزاع مع طهران في حدود أشهر قليلة: النووي، الدور والصواريخ الباليستية. ولا الدولة اللبنانية التي أصبحت أقوى من 'الحزب' ستتهاون مع أي أمر واقع عسكري يحاول فرضه أو اللجوء إليه، وواقعة إقفال طريق المطار أكبر دليل أنه لم يعد باستطاعته إقفال مجرّد طريق. وعليه، فإن المقصود بهدر الفرصة التاريخية والذهبية ليس العودة إلى ما قبل 'حرب الإسناد'، إنما استمرار حالة المراوحة الوطنية والسياسية والمالية والاقتصادية والاستثمارية، وهذه الحالة مرشحة للاستمرار في ظل حلقة مقفلة ناتجة عن رفض مثلّث: رفض المجتمع الدولي مساعدة لبنان قبل احتكار الدولة وحدها للسلاح، رفض الدولة بسط سيطرتها بالقوة على رغم تأكيدها المستمر على ضرورة بسط سلطتها على كامل أراضيها، ورفض 'حزب الله' إنهاء مشروعه المسلّح على رغم انسداد أفق استخدام سلاحه إقليمياً ومحلياً. والمؤسف في هذا المشهد، أن المنطقة دخلت في عصر جديد ومرحلة جديدة، فيما لبنان ما زال خارج هذا المشهد، والخشية هذه المرة ليست من عودة عقارب الساعة إلى الوراء، فلا عودة بتاتاً إلى الوراء، إنما من المراوحة في الفشل وعدم التقدُّم إلى الأمام، ويرتكب 'حزب الله' على هذا المستوى جريمة إضافية بحقّ اللبنانيين عموماً وبيئته خصوصاً، بسبب تمسكه بسلاح فقد دوره وصلاحيته، ويتحمّل مسؤولية الخروقات الإسرائيلية واستهدافه المتواصل، من دون أن تكون له القدرة على الردّ عليها وحتى الدفاع عن نفسه، وهذا الوضع، مرشّح للاستمرار إلى أن تبسط الدولة سلطتها، وما لم تبادر إلى بسط سلطتها يعني أن لا مساعدات ولا وقف للضربات الإسرائيلية، فتكون المنطقة انتقلت إلى حقبة الاستقرار، وبقي لبنان وحيداً بؤرة غير مستقرة، والفارق هذه المرة عن المرات السابقة، أنها ساحة معزولة وغير قادرة على التأثير على الساحات الأخرى، أي أن ضررها يرتد على اللبنانيين حصراً. وانطلاقاً من ذلك، فلا المبالغة في التشاؤم صحيحة، ولا المبالغة في التفاؤل دقيقة، إنما البقاء في دائرة المراوحة طالما أن 'حزب الله' لم يبادر إلى إعلان نهاية مشروعه المسلّح، وطالما أن السلطة لم تبادر إلى إبلاغه بضرورة إنهاء هذا المشروع ضمن فترة زمنية محددة، وإلا ستضطر إلى استخدام القوة معه، ولكن ما هو غير معروف بعد يكمن في التساؤلات التالية: هل ينتظر 'الحزب' الإشارة الإيرانية ليتخلى عن سلاحه؟ وماذا لو أرادت طهران أن يُبقي على سلاحه؟ وهل يراهن أن الدولة لن تجرؤ على نزعه بالقوة؟ ولماذا يتخلى عن سلاحه إذا لم يشعر أن الدولة عازمة على نزعه بالقوة؟ وبالمقابل، هل رفض السلطة وضع جدول زمني لإنهاء السلاح غير الشرعي مرده إلى رهانها على المفاوضات بين واشنطن وطهران وما سترسو عليه؟أم أنها تراهن على القضم التدريجي للدولة الذي سيؤدي عاجلاً أم آجلاً إلى بسط سيطرتها على كامل الأراضي اللبنانية؟ ما لا يفترض إغفاله، أن من يربح في الإقليم يربح في لبنان، وبما أن 'حزب الله' هُزِم في الإقليم، فإن نهاية دوره المسلّح في لبنان باتت مسألة وقت لا أكثر، خصوصاً أن الوضع في المنطقة يشهد تحولاً معاكساً للمسار الممانع السابق، ولن تنفع طويلاً محاولات 'الحزب' فصل لبنان عن المنطقة أو عزله عنها، فيما العزلة الحقيقية الداخلية والخارجية تصيب 'الحزب' نفسه وليس لبنان، الذي أعاد ترميم جسور علاقاته مع الغرب والشرق. إن 'فرصة العمر' التي تحدّث عنها الرئيس الأميركي تحقّقت مع زوال مشروع الممانعة الذي تقطّعت أوصاله، ولا حياة لدور 'حزب الله' طالما أن مشروعه الإقليمي انتهى، ولكن السؤال الذي لا بدّ من طرحه: هل ستسهِّل هذه المجموعة 'فرصة العمر' لعودة لبنان سويسرا الشرق، أم ستعرقلها؟