أحدث الأخبار مع #الوفيات


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- صحة
- الشرق الأوسط
«الصحة العالمية»: مقتل 1121 وإصابة 333 في هجمات على منشآت صحية سودانية منذ اندلاع الحرب
قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم (الخميس)، إنها وثّقت 167 هجوماً على منشآت صحية في أنحاء السودان منذ اندلاع الحرب قبل نحو عامين. وأضافت المنظمة أن الهجمات أسفرت عن مقتل 1121 شخصاً، وإصابة 333 آخرين. حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن نظام الرعاية الصحية في السودان ينهار (أ.ف.ب) وأوضحت أن 734 من هؤلاء القتلى سقطوا في الـ40 يوماً الماضية فقط، وهو ما يشير إلى «زيادة مقلقة في الوفيات الناجمة عن الهجمات على المنشآت الصحية بالسودان».


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
تقرير أممي: انخفاض حالات الوفاة بين المهاجرين في الشرق الأوسط
أفادت المنظمة الدولية للهجرة، الأربعاء، بأن 3 آلاف و400 مهاجر فقدوا وماتوا خلال عام 2024 من بينهم 159 طفلاً و257 امرأة. ويُجبر العديد من المهاجرين، في ظل الصراعات والانهيار الاقتصادي وانعدام المسارات النظامية، على خوض رحلات محفوفة بالمخاطر تهدد حياتهم. وذكر تقرير «المهاجرون المفقودون في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2024» الصادر عن المنظمة الدولية للهجرة، الأربعاء، في القاهرة، أن «الطرق البحرية المغادرة من المنطقة لا تزال الأكثر فتكاً»، حيث شهدت أكثر من 2500 حالة وفاة وفقدان، فيما تم تسجيل أكثر من 900 حالة على الطرق البرية عبر المنطقة. ورغم أن هذا العدد يُمثل انخفاضاً بنسبة 30 في المائة مقارنة بعام 2023، حين تم تسجيل نحو 5000 حالة، إلا أنه لا يزال مرتفعاً بشكل مقلق، ومن المرجح أنه لا يعكس الحجم الحقيقي للمأساة. فكثير من الوفيات لا يتم الإبلاغ عنها بسبب فجوات البيانات، خاصة في الصحاري النائية ومناطق النزاع، أو في حوادث الغرق التي لا يُعثر فيها على أي ناجين. كما أن عدم الاتساق في التتبع وانعدام التنسيق بين البلدان، فضلاً عن محدودية الوصول الإنساني؛ كل ذلك ساهم في عدم تعبير الأرقام عن الوضع الحقيقي. وسلط التقرير الضوء على الحقائق المفجعة لمسارات «الهجرة غير الآمنة» في جميع أنحاء المنطقة، ودعا إلى تعزيز التعاون الإقليمي، وتحسين جمع البيانات، وتبني استجابات شاملة قائمة على حماية كرامة وحقوق المهاجرين وتُعطي الأولوية لإنقاذ الأرواح ودعم أسر المفقودين. جانب من الاحتفال بإطلاق التقرير بالقاهرة (الشرق الأوسط) وقال المدير الإقليمي للمنظمة الدولية للهجرة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عثمان البلبيسي: «لقد وُصفت الإحصائيات بأنها أرقام جافة، كل رقم في هذا التقرير يُمثّل حياة انتهت قبل أوانها. هذه ليست مآسي مجهولة المصدر، أو لا مفر منها؛ فهي مآسٍ شخصية ويمكن تجنبها». وأضاف: «يجب أن نتحرك بشكل عاجل ونبذل المزيد من الجهود لحماية الأرواح من خلال تحسين البيانات، وضمان مسارات أكثر أماناً، وتعزيز المسؤولية المشتركة». وبحسب التقرير، فإن 739 من المهاجرين الذين فقدوا أرواحهم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عام 2024 هم من مواطني المنطقة، كما أن أكثر من 80 في المائة من هؤلاء فقدوا أرواحهم داخل المنطقة أيضاً. ويذكر أن تقرير «المهاجرون المفقودون» قد وثق أكثر من 9103 حالات وفاة وفقدان على مستوى العالم في 2024. ويؤدي نقص توفر البيانات إلى استمرار عدم القدرة على رصد الظاهرة، حيث يموت المهاجرون دون الكشف عن هويتهم، وتُترك عائلاتهم في حالة من الكرب، وغالباً دون إجابات أو سبل للإنصاف. الطرق البحرية لا تزال الأكثر خطورة بين مسارات الهجرة (منظمة الهجرة الدولية) ودعا التقرير إلى إعادة النظر في كيفية إدارة ملف الهجرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويسلط الضوء على أهمية تعزيز أنظمة جمع البيانات وتحديد هوية الضحايا عبر الحدود، وتحسين آليات الإنذار المبكر لتنبيه المهاجرين بشكل فعال بشأن المخاطر المحتملة، وبالتالي اتخاذ الإجراءات المناسبة والمساعدة في منع وقوع خسائر في الأرواح أثناء رحلاتهم، وتوفير مسارات هجرة نظامية أكثر فعالية، ودعم سرديات إعلامية مسؤولة ومتوازنة تعكس الطابع الإنساني لسياق الهجرة وتُثري النقاش العام، وتعزيز الانخراط الأكاديمي لسد فجوات البيانات والأدلة والمساهمة في صياغة السياسات. وتم إطلاق التقرير بالتزامن مع عرض فيلم قصير وحلقة نقاش حول المخاطر والواقع والمسؤوليات المتعلقة بالهجرة غير النظامية في المنطقة، نظمها مركز البيانات الإقليمي التابع للمنظمة الدولية للهجرة بالشراكة مع مركز دراسات الهجرة واللاجئين بالجامعة الأميركية بالقاهرة ومهرجان «ميدفيست مصر» للأفلام القصيرة الذي يُركز على العلاقة بين السينما والصحة. وناقش المشاركون من منظمات إنسانية وأوساط أكاديمية وإعلامية، الأربعاء، كيف ساهمت عمليات جمع ومشاركة وتحقيق البيانات غير المنسقة والسرديات السلبية والسياسات المحصورة في رد الفعل في استمرار فقدان الأرواح، وأهمية تبني نهج منسق قائم على الأدلة لتغيير هذا الواقع.


CNN عربية
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- مناخ
- CNN عربية
خلفت عدة وفيات.. شاهد صواعق وأعاصير تضرب ولاية كنتاكي الأمريكية
أفادت السلطات المحلية في ولاية كنتاكي الأمريكية بوقوع العديد من الوفيات بعد أن ضرب إعصار جنوب شرق الولاية، وأظهرت العديد من مقاطع فيديو جانبًا من المشهد الذي خيم على كنتاكي، حيث صورت الكاميرات بعض تلك اللحظات المخيفة عندما ضربت صواعق بعض المناطق وكذلك تحرك أعاصير عنيفة في أجزاء من الولاية. قراءة المزيد أمريكا طقس كوارث طبيعية


الغد
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
تراجع لافت بأعداد ضحايا حوادث السير في الكرك.. وعي مروري وإجراءات صارمة
هشال العضايلة الكرك - تراجعت الوفيات والإصابات الناتجة عن حوادث السير المختلفة في محافظة الكرك بشكل لافت، خلال العام الماضي، مقارنة بالعامين 2022 و2023، وفقا للإحصائيات الرسمية الصادرة عن مديرية الأمن العام. اضافة اعلان وشهد العام الماضي وفاة 22 شخصا وإصابة 812 شخصا بإصابات مختلفة، خلال وقوع حوادث السير المختلفة بمختلف مناطق المحافظة، في حين أن العام 2023 شهد وفاة 33 شخصا، والعام 2022 شهد وفاة 44 شخصا، ما يؤكد أن وفيات حوادث السير شهدت تراجعا كبيرا خلال الأعوام الأخيرة، خصوصا العام الماضي مع بدء تطبيق قانون السير الجديد بشكل حازم. وأجمعت فاعليات رسمية وشعبية، خلال احتفال محافظة الكرك بيوم المرور العالمي وأسبوع المرور العربي قبل أيام، على أن الإجراءات الرسمية المتعلقة بقواعد السير والمرور ومخالفة المخالفين لها كانت سببا في تراجع أعداد الحوادث والوفيات الناتجة عنها، بالإضافة إلى تزايد الاهتمام بالوعي المروري. وأشار المشاركون بالاحتفال إلى أن قانون السير الجديد أحدث فرقا كبيرا في نسب إصابات ووفيات حوادث السير بالمحافظة خلال العامين الأخيرين، مؤكدين أهمية الاستمرار في تطبيق القانون بشكل حازم حرصا على سلامة المواطنين، إضافة إلى توفير عناصر السلامة المرورية كافة، خصوصا الطرقات والشوارع الجيدة والعناصر الفنية الأخرى على الطرقات، مثل الشواخص المرورية وغيرها. "المسؤولية مشتركة لدى الجميع" من جهته، شدد محافظ الكرك قبلان الشريف على أهمية الوعي المروري لدى المواطنين، خصوصا من مستخدمي المركبات على الطرقات، معتبرا أن المسؤولية مشتركة لدى الجميع. وبين أن إطلاق الإستراتيجية الوطنية للمرور سيعمل على زيادة الوعي المجتمعي، ناهيك عن أن تشكيل مجلس أعلى للسلامة المرورية سوف يسهم في الحد من آثار وخسائر الحوادث المرورية والسير. واعتبر أن تراجع أعداد الوفيات والإصابات الناتجة عن حوادث السير في محافظة الكرك، خلال العامين الماضيين، دليل على أن تطبيق القانون بشكل صارم له آثار فعلية وحقيقية على أرض الواقع، مؤكدا أن تراجع حوادث السير يعني تراجع الخسائر البشرية في الوفيات والإصابات والخسائر المالية التي تنتج عن حوادث السير التي لها آثار مرعبة على المجتمع. كما شدد الشريف على دور مختلف مؤسسات المجتمع الرسمية والأهلية في زيادة الوعي المروري، وبالتالي تراجع الوفيات والإصابات الناتجة عن حوادث السير التي تتراجع هي نفسها أيضا. وقال مدير قيادة إقليم الجنوب العميد فراس الدويري، إن الاحتفال بيوم المرور العالمي كل عام هو مناسبة للجميع لزيادة الوعي بحوادث السير والمرور وإدراك المخاطر الكبيرة والتحديات على مستوى الوطن بآثار حوادث السير اجتماعيا واقتصاديا، مؤكدا أن هذه الأهمية كانت الدافع لتطوير الاستراتيجية الوطنية للمرور. ولفت إلى أهمية التوعية المجتمعية والإرشاد بالمرور الآمن على الطرقات والحرص على سلامة المجتمع، مؤكدا أن مديرية الأمن العام تسعى إلى تنفيذ وتطبيق التوجيهات الملكية السامية، وتعمل على توفير شراكات لإيجاد بيئة مرورية مناسبة لحفظ وسلامة المواطنين، والسعي لضبط السلوكيات الخاطئة مروريا بكل السبل والوسائل المناسبة. وأضاف الدويري "أن مديرية الأمن العام تنفذ حملات إعلامية وتوعوية مستمرة، لتوعية المواطنين بمخاطر عدم الالتزام بالقواعد والضوابط المرورية السلمية التي أقرها قانون السير"، مؤكدا أن هناك تطورا كبيرا في أرقام حوادث السير والمرور خلال الأعوام الأخيرة. تشديد على التوعية والتثقيف وبحسب رئيس الجمعية الأردنية للوقاية من حوادث الطرق فرع الكرك المهندس رسمي الطراونة، فإن الجمعية تعنى بالتوعية والتثقيف بحوادث الطرق، مشددا على دورها الكبير في توعية وتثقيف المواطنين وطلبة المدارس بالتوعية المرورية الآمنة. وأكد الطراونة أهمية التعاون بين مختلف المؤسسات الأهلية والحكومية من أجل الحفاظ على أرواح المواطنين، لافتا إلى دور الجمعية الاجتماعي والثقافي في التوعية المرورية ونشر المعلومة الصحيحة التي تسهم في الحد من حوادث السير التي تحصد سنويا آلاف الأبرياء. إلى ذلك، أشار مفتي محافظة الكرك وليد الذنيبات إلى أن الشريعة الإسلامية قررت أن الطريق العام ملك للجميع وليس لشخص معين فقط، ولذلك يجب احترام قواعد السير على الطرقات التي تضعها الأجهزة الرسمية في مديرية الأمن العام حرصا على سلامة المواطنين. وبين الذنيبات أن ضوابط المرور الآمن تشمل توفر رخصة للقيادة ومركبة آمنة، إضافة إلى توفر عناصر الطرق الآمنة والسليمة للسير عليها، لافتا إلى أن هناك حاجة إلى إجراء صيانة وإصلاح للعديد من الطرق حرصا على سلامة المواطنين، ومعتبرا في الوقت ذاته، أن حوادث السير تدخل في باب إلحاق الأذى بالآخرين (الذي حرمه الله)، ومنها حوادث السير التي تزهق فيها أرواح أبرياء وتحدث إصابات بالغة وخسائر مالية كبيرة لها أثرها على المجتمع وعلى الدولة بشكل عام. واشتمل الاحتفال على فقرات فنية ومسرحيات طلابية عبرت عن خسائر الحوادث المرورية المادية والمعنوية والأثر السلبي لها على المجتمع المحلي، كما قدم أحد المواطنين من ضحايا الحوادث المرورية عرضا لحالته الصحية والنفسية والاجتماعية بسبب حادث السير الذي تعرض له. تفاصيل الوفيات والإصابات وبالعودة إلى إحصائيات الأمن العام، فقد أظهرت أن حوادث السير بمحافظة الكرك، التي نتجت عنها إصابات بشرية من الوفيات والإصابات الأخرى المتنوعة، خلال العام الماضي، بلغ عددها 500 حادث سير مختلفة الأنواع ومختلفة المركبات والمناطق التي وقعت فيها الحوادث بالمحافظة، في حين تنوعت تلك الحوادث بين حوادث تصادم بلغت 313 حادثا، وحوادث دهس بلغت 154 حادثا، وحوادث تدهور بلغت 33 حادثا. وبينت الإحصائية أن الوفيات كانت 22 وفاة، منها 7 وفيات لمشاة، و7 وفيات لسائقين لمركبات مختلفة، و8 وفيات لمرافقين بمقاعد مختلفة بالمركبة. وأوضحت الإحصائية أن الحوادث، العام الماضي، نتجت عنها 49 إصابة بليغة، منها 13 إصابة مشاة، و12 إصابة سائقين، و24 إصابة مرافقين بمقاعد مختلفة، في حين بلغت الإصابات المتوسطة زهاء 333 إصابة متعددة، منها 98 إصابة مشاة، و115 إصابة سائقين، و119 إصابة لمرافقين بمقاعد مختلفة. وجاءت أعداد الإصابات البسيطة 430 إصابة متعددة، منها 68 إصابة مشاة، و168 إصابة سائقين، و199 إصابة لمرافقين بمقاعد ومواقع مختلفة.


صحيفة سبق
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
50 % انخفاضاً قياسياً في وفيات الحوادث المرورية بالسعودية
أظهر تحليلٌ لتقرير القيادة السعودية لعام 2025، انخفاضاً حاداً بنسبة 50% تقريباً في الوفيات المرتبطة بحوادث المرور في المملكة العربية السعودية. فبدلاً من مجرد تشديد العقوبات، لجأت المملكة إلى أساليب مختلفة، مثل توسيع نطاق خصومات المخالفات المرورية، ووضع العديد من الإرشادات والقوانين، الى جانب ضخ مليارات الدولارات في تطوير شبكة طرق عالمية المستوى، تمتد على أكثر من 73.000 كيلومتر؛ لتحتل المركز الرابع بين دول مجموعة العشرين في جودة الطرق. وتؤكّد بيانات شركات التأمين في المملكة انخفاض عدد الوفيات من 28.8 حالة لكل 100.000 شخص عام 2016 إلى 13 حالة لكل 100.000 مع ملاحظة استمرار هذا الانخفاض كذلك في السنة الحالية.