أحدث الأخبار مع #الوقود


رؤيا نيوز
منذ 3 أيام
- أعمال
- رؤيا نيوز
انخفاض أسعار البنزين وارتفاع الديزل والكاز عالميا
انخفضت أسعار البنزين بنوعيه وارتفعت أسعار الديزل والكاز في الأسواق العالمية خلال الأسبوع الثالث من أيار الحالي مقارنة مع أسعارها في الأسبوع الثاني من ذات الشهر , بحسب النشرة الأسبوعية لوزارة الطاقة والثروة المعدنية. ووفقا للنشرة، انخفض معدل سعر البنزين أوكتان 95 من 657 دولارا للطن إلى 655 دولارا بنسبة 0.3 بالمئة، وأوكتان 90 من 641 دولارا الى 639 دولارا، بنسبة 0.3 بالمئة. وارتفع الديزل من 572 دولارا إلى 574 دولارا بنسبة 0.4 بالمئة، والكاز من 602 دولار إلى 603 دولارات بنسبة 0.1 بالمئة. وارتفع معدل سعر زيت الوقود من 419 دولارا إلى 433 دولارا للطن، بنسبة 3 بالمئة. وبلغ معدل سعر الغاز البترولي المسال في شهر أيار الحالي 595 دولارا للطن مقارنة مع 608 دولارات للطن في نيسان الماضي، بنسبة انخفاض بلغت 2 بالمئة. واستقر معدل خام برنت عند 65 دولارا للبرميل .


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
تعهد الحوثيين بوقف تهديد الملاحة يفتح الباب لإنهاء أزمة الوقود
أدى إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن استسلام الحوثيين ووقف الضربات على مواقعهم إلى استئناف تدفق الوقود إلى مناطق سيطرة الجماعة، مما سيساعد على إنهاء أزمة الوقود التي شلّت الحركة في تلك المناطق. ومن المنتظر أن تُنهي هذه التفاهمات معاناة العشرات من البحارة الأجانب العالقين في أكثر من 14 سفينة محمّلة بالوقود في ميناء رأس عيسى منذ أكثر من شهر. وقوبل الإعلان الأميركي بالموافقة على طلب الحوثيين وقف الغارات مقابل امتناعهم عن مهاجمة الملاحة بارتياح من قطاع عريض من السكان الذين تطلعوا إلى أن يؤدي ذلك إلى عودة تدفق الوقود وإنهاء الأزمة التي شلت الحركة خلال الأيام الماضية. ومع ذلك عبّر السكان في مناطق سيطرة الحوثيين عن أسفهم لأن خطوة الجماعة جاءت بعد الدمار الذي لحق بالمنشآت الحيوية في البلاد، والتي تُقدّر خسائرها بنحو ملياري دولار. دخان يتصاعد من طائرة مدنية في أعقاب الغارات الجوية الإسرائيلية على مطار صنعاء الخاضع للحوثيين (أ.ب) ويتساءل منصور، وهو موظف حكومي في مناطق سيطرة الحوثيين، عن الأسباب التي دفعت الجماعة إلى المغامرة بالتصعيد ضد الولايات المتحدة وإسرائيل، ثم التراجع عن الهجمات بعد أن دُمّرت أهم المنشآت الاقتصادية في البلاد. ويضيف الموظف، في حديثه لـ«الشرق الأوسط»، بالقول: «اليمن خسر المنشآت الاقتصادية التي أقامها منذ سبعينات القرن الماضي، ولم يتبقَّ شيء». ويؤيده في الرأي أحمد، وهو موظف في شركة خاصة، ويقول: «اليمن لم يكن بحاجة لاختبار قدرات إسرائيل ووحشيتها». ويأسف للدمار الكبير الذي لحق بمطار صنعاء؛ حيث تحوّل إلى كومة من الحجارة، وأيضاً ميناء رأس عيسى الذي دُمّر بالكامل، ومصنعي الأسمنت في باجل وعمران، وهي منشآت يعمل فيها آلاف اليمنيين، وجدوا أنفسهم منضمّين إلى قائمة البطالة التي تطول عشرات الآلاف من الموظفين العموميين. وبينما لا يزال العشرات من طواقم 14 سفينة محمّلة بالوقود عالقين في منطقة الغاطس في ميناء رأس عيسى شمالي الحديدة، أكدت السفارة الروسية لدى اليمن إجلاء ثلاثة من البحارة بعد إصابتهم بشظايا صاروخ استهدف الميناء، عندما حاول الحوثيون إفراغ حمولة السفينة التي كانوا على متنها، في تحدٍّ لقرار واشنطن بحظر استيراد أو تصدير الوقود إلى مناطق سيطرتهم ابتداءً من الخامس من أبريل (نيسان) الماضي. ذكرت مصادر ملاحية في هيئة موانئ البحر الأحمر الخاضعة للحوثيين لـ«الشرق الأوسط» أن سلطات الجماعة منعت بالقوة طواقم 14 سفينة تحمل وقوداً من مغادرة ميناء رأس عيسى؛ حيث كانت قد أُدخلت بشكل عاجل للالتفاف على القرار الأميركي بمنع استيراد أو تصدير الوقود، بوصف ذلك جزءاً من العقوبات التي ترتبت على تصنيف واشنطن للجماعة بأنها «منظمة إرهابية أجنبية». ووفقاً لهذه المصادر، فإن الحوثيين، وبعد تدمير الضربات الإسرائيلية للخزانات الأرضية للوقود، لجأوا إلى استخدام خزانات بعض التجار وصهاريج متحركة، بهدف إدخال أكبر كمية من الوقود. حطام طائرة في مطار صنعاء إثر ضربات إسرائيلية للانتقام من الحوثيين (رويترز) وتقوم الجماعة بنقل وتوزيع هذه الكميات إلى مخازن مصانع الأسمنت، ومحطات الكهرباء، ومخازن عسكرية أسفل الجبال. إلا أن الضربات الأميركية المتواصلة أدت إلى تدمير منصة نقل النفط من السفن إلى المخازن الثابتة والمتحركة. وأوضحت المصادر أنه على الرغم من الأضرار التي لحقت بالمخازن ومنصات الضخ، فإن الحوثيين عادوا لمحاولة إفراغ حمولة السفن التي مُنعت من مغادرة الميناء، وتراجعت إلى الغاطس بسبب الضربات الأميركية. إلا أن الجماعة أوقفت الغارات، التي كانت تُنفّذ بطرق بدائية تماماً، بحسب المصادر، لكنها منعت السفن من المغادرة، ونشرت زوارق تحمل مسلحين في محيط الميناء، وسحبت زوارق القطْر التي تساعد السفن على مغادرة منطقة الغاطس. ومع السماح بإجلاء ثلاثة من البحارة الروس من أصل 21 يشكّلون طاقم إحدى السفن، أكدت المصادر أن الحوثيين قدّموا للطواقم الإمدادات الغذائية وغيرها من الاحتياجات طوال فترة الانتظار. وتوقعت المصادر انفراج أزمة البحارة مع التزام الحوثيين بعدم استهداف حركة الملاحة في البحر الأحمر، وإيقاف الولايات المتحدة ضرباتها على مواقعهم، بما فيها ميناء رأس عيسى الخاص بتصدير واستيراد الوقود. تفريغ الوقود ذكرت مصادر عاملة في مجال النفط لـ«الشرق الأوسط» أنه ومع سريان الموافقة الأميركية على وقف الضربات، تم إدخال إحدى السفن إلى ميناء رأس عيسى وبدأ إفراغ حمولتها، وسيتم إدخال بقية السفن تباعاً. وأشارت المصادر إلى أن ذلك من شأنه إنهاء أزمة الوقود التي تعاني منها مناطق سيطرة الحوثيين، إذ إن ضرب ميناء رأس عيسى ومنع إفراغ حمولة السفن، ثم استهداف المقاتلات الإسرائيلية لمخازن الوقود في الميناء ومصانع الأسمنت ومحطات توليد الطاقة، كل ذلك أفقد الحوثيين جزءاً كبيراً من احتياطي الوقود. الضربات الإسرائيلية حولت مطار صنعاء الخاضع للحوثيين إلى حطام (أ.ب) وجاءت هذه التطورات بعد ساعات من تنبيه هيئة النقل البحري البريطانية إلى أن النشاط المستمر في منطقة البحر الأحمر منذ منتصف مارس (آذار) الماضي، خاصة الضربات التي تم الإبلاغ عنها مؤخراً ضد أهداف بالقرب من ميناء الحديدة بين 5 و6 مايو (أيار)، يشير إلى وجود تهديد مستمر من الأضرار الجانبية لسفن الشحن التي تعبر من المنطقة. وبحسب التنبيه، فإن السفن الموجودة على بُعد 1000 متر من الشاطئ اليمني أو مرافق الميناء ستكون أكثر عرضة لخطر الأضرار الجانبية، إذا حاولت الرسو أو لم تغادر المنطقة. وأكدت الهيئة البريطانية أن مخاطر الأضرار الجانبية لا تزال قائمة قبالة ميناء رأس عيسى النفطي شمال ميناء الحديدة، في حال وقوع المزيد من الضربات ضد أهداف في مناطق الميناء. ونصحت الهيئة جميع السفن بتوخي الحذر الشديد بالقرب من الموانئ التي تعرضت لضربات بالفعل، وطلبت منها دراسة ما إذا كانت مخاطر الملاحة أو العمليات الجارية في تلك المناطق لا تزال قائمة.


الرياض
منذ 4 أيام
- أعمال
- الرياض
ارتفاع مستحقات موردي الوقود إلى ليبيا إلى مليار دولار
قالت مصادر مطلعة إن مستحقات الشركات التي تصدر الوقود إلى ليبيا وصلت إلى مليار دولار بعد إنهاء برنامج مبادلة الوقود بالنفط الخام المثير للجدل منذ 3 أشهر. ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن المصادر القول إنه من من المرجح أن تتضاعف المستحقات على المؤسسة الوطنية للنفط المملوكة للدولة إلى ثلاثة أمثالها بحلول نهاية العام إذا لم تبدأ سدادها. ويُهدد عجز المؤسسة عن السداد بانخفاض إمدادات السوق المحلية من منتجات مثل البنزين في بلد يعاني من اضطرابات سياسية. وعلى الرغم من امتلاكها أكبر احتياطيات نفطية في أفريقيا، تعتمد ليبيا اعتمادًا كبيرًا على استيراد الوقود من الخارج نظرًا لنقص طاقة التكرير. وقد مكّنها نظام المبادلة من سداد ثمن الواردات بالنفط الخام، في ترتيب سمح للمؤسسة الوطنية للنفط بتجنب سداد المدفوعات النقدية الفورية. إلا أن ديوان المحاسبة الليبي دعا في وقت سابق من هذا العام إلى إنهاء هذا النظام، مشيرًا إلى وجود أوجه قصور فيه. تدعم الدولة الليبية أسعار الوقود بشكل كبير، حيث يبلغ سعر لتر البنزين والديزل (السولار) 027ر0 دولارًا ، وهو من بين الأرخص عالميًا، وفقًا لمؤشر أسعار البنزين العالمية على الإنترنت. وهو ما يقل عن سعر زجاجة ماء في البلاد. وفي ديسمبر/كانون الأول، ذكرت لجنة تابعة للأمم المتحدة أن بعض الوقود المستورد الرخيص يُهرب إلى الخارج لبيعه بأسعار أعلى. وأفادت مصادر مطلعة أن المؤسسة الوطنية للنفط لم تتمكن من تغطية تكاليف واردات الوقود من عائدات مبيعات النفط الخام، لأن هذه الإيرادات يجب أن تُودع مباشرةً في البنك المركزي الليبي. وتُحكم البلاد حكومتان منفصلتان، يتنافس الجانبان على السيطرة على قطاع النفط والبنك المركزي.


الميادين
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
فلسطين المحتلة: الدفاع المدني في غزة: ستكون طواقمنا عاجزة عن القيام بمهماتها الإنسانية إذا لم تصلنا كميات الوقود لتشغيلها ولو بالحد الأدنى
فلسطين المحتلة: الدفاع المدني في غزة: ستكون طواقمنا عاجزة عن القيام بمهماتها الإنسانية إذا لم تصلنا كميات الوقود لتشغيلها ولو بالحد الأدنى


جريدة المال
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
عودة العبور بقناة السويس ترفع خدمة تموين السفن 6%
ارتفعت مؤشرات أداء خدمة تموين السفن بالوقود التى تقدمها شركتى 'بنينسولا' و'منيرفا' العالميتين، للسفن العابرة من مجرى قناة السويس والمترددة على الموانئ المصرية بنسبة %6 خلال الربع الأول من العام الحالى 2025، كما ارتفعت حجم كميات الوقود المقدمة للسفن والمطلوبه لتوريدها بنسبة %7 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.