logo
#

أحدث الأخبار مع #الوكالةالإسبانيةللتعاونالإنمائيالدولي

السفير الإسباني: أحرزنا تقدمًا نحو بناء نظام معلومات صحي متكامل وأكثر فعالية في الأردن
السفير الإسباني: أحرزنا تقدمًا نحو بناء نظام معلومات صحي متكامل وأكثر فعالية في الأردن

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • الدستور

السفير الإسباني: أحرزنا تقدمًا نحو بناء نظام معلومات صحي متكامل وأكثر فعالية في الأردن

الزرقاء - الدستور - ابراهيم ابو زينه زار السفير الاسباني وممثل منظمة الصحة العالمية في الأردن مستشفى الزرقاء الحكومي اليوم الثلاثاء احتفالا بالانتهاء من تنفيذ مشروع "تعزيز نظم المعلومات الصحية الروتينية باستخدام التقنيات الصحية الرقمية". وحقق هذا المشروع والممول من الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي وبدعم فني من منظمة الصحة العالمية وعلى مدار الـ18 شهرًا الماضية، تقدمًا ملحوظًا في نظم المعلومات الصحية في الأردن، من خلال الانتقال من السجلات الورقية إلى السجلات الرقمية، وتحسين جودة البيانات، وتعزيز القدرات على اتخاذ قرارات مبنية على الأدلة. ويتماشى هذا المشروع مع رؤية التحديث الاقتصادي، والتي تعطي أولوية للتحول الرقمي باعتباره محركًا للنمو المستدام، كما يعزز المشروع جهود وزارة الصحة في المضي قدمًا نحو الصحة الرقمية بهدف تحسين كفاءة الخدمات وتشجيع الابتكار. ومن خلال تنفيذ نظام المعلومات الصحية DHIS2 على المستوى الوطني، وإنشاء مستودع مركزي للبيانات، وضعت وزارة الصحة الأسس اللازمة لصنع السياسات المبنية على الأدلة وتبادل البيانات الصحية بسلاسة، مما يدعم أهداف الاقتصاد الرقمي في الأردن بشكل مباشر. وقد ساهم هذا المشروع بدور أساسي في دعم الاستراتيجية الوطنية للصحة الرقمية (2024–2030)، من خلال تعزيز التنسيق بين الشركاء، وتطوير البنية التحتية، وتعزيز الحوكمة في إدارة البيانات الصحية. كما تم تدريب فريق أساسي داخل وزارة الصحة لضمان استدامة هذه الإنجازات. مدير إدارة الشؤون الفنية في وزارة الصحة الدكتور عماد أبو يقين الذي كان في استقبال الضيوف بحضور مدير المستشفى الدكتور صالح حماد، أكد أن هذا المشروع يعتبر خطوة محورية في التحول الرقمي الصحي في الأردن. لافتاً إلى انه من خلال تحديث نظم المعلومات الصحية، أصبحنا أكثر قدرة على تقديم خدمات رعاية صحية فعالة قائمة على البيانات. وثمّن أبو يقين الدعم المتواصل من قبل الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي ومنظمة الصحة العالمية، مؤكدا التزام وزارة الصحة بالحفاظ على هذه المكتسبات وتعزيز التعاون المشترك لدعم النظام الوطني للمعلومات الصحية. وقال السفير الإسباني في الأردن، ميغيل دي لوكاس: "من خلال هذه الشراكة بين لـ الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي ومنظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة، أحرزنا تقدمًا نحو بناء نظام معلومات صحي متكامل وأكثر فعالية في الأردن. وقد أتاح هذا التمويل لمنظمة الصحة العالمية تعزيز دعمها الفني لوزارة الصحة من خلال تقديم خبرات تقنية ومنصات مُجربة على المستوى الإقليمي." وقالت ممثل منظمة الصحة العالمية في الأردن الدكتورة إيمان الشنقيطي "يُعد التحول الرقمي في نظم المعلومات الصحية بالأردن إنجازا مهمًا في سبيل تحقيق رعاية صحية منصفة ومرنة. ونُشيد بقيادة وزارة الصحة في هذا المجال، وندعو إلى مواصلة الاستثمار في الصحة الرقمية لتسريع التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة. فالنظم القوية للبيانات الصحية هي العمود الفقري لوضع السياسات الفعالة والاستجابة للأزمات .

قرى الأطفال SOS الأردنية تطلق دراسة لتقييم نموذج "البيوت الآمنة"
قرى الأطفال SOS الأردنية تطلق دراسة لتقييم نموذج "البيوت الآمنة"

أخبارنا

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

قرى الأطفال SOS الأردنية تطلق دراسة لتقييم نموذج "البيوت الآمنة"

أخبارنا : أطلقت جمعية قرى الأطفال SOS الأردنية، دراسة لتقييم نموذج "البيوت الآمنة"، ضمن إطار مشروع "تحسين الوصول إلى الخدمات الشاملة المتعلقة بالعنف المبني على النوع الاجتماعي في الأردن". وقالت الجمعية، في بيان الاثنين، إن هذا الحدث المنفذ من قبل الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي (AECID)، وبدعم من الاتحاد الأوروبي (EU)، وبالشراكة مع صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA) في الأردن، يأتي ضمن سلسلة من الفعاليات الهادفة إلى تسليط الضوء على مخرجات الدراسة وتبادل الخبرات. وقدّمت مديرة مركز دراسات المرأة في الجامعة الأردنية، الدكتورة أمل العواودة، عرضًا تفصيليًا لملخص نتائج دراسة التقييم، والتي تناولت أبرز التحديات التي تواجه عمل البيوت الآمنة، إلى جانب ملامح التميز ونقاط القوة في هذا النموذج من الخدمات. وأشارت الدراسة إلى أن ما يميز نموذج البيوت الآمنة هو توفيره لمأوى آمن ومتكامل للنساء الناجيات من العنف القائم على النوع الاجتماعي وأطفالهن، وفقًا للإرشادات الدولية التي تهدف إلى تجنّب الطابع المؤسسي. ويقوم المشروع على نموذج مجتمعي مبتكر يوفّر بيئة داعمة وشاملة تركّز على التعافي وإعادة الاندماج، ويعمل بالتعاون مع عدد من الشركاء لضمان توفير باقة شاملة من الخدمات، تشمل التعليم والرعاية الصحية والدعم النفسي والاجتماعي والقانوني، إضافة إلى التمكين الاقتصادي، بما يُساهم في تعزيز قدرات الأمهات والأطفال وتمكينهم من تحقيق أهدافهم. وأكدت الدراسة أن ما يميز هذا النموذج كذلك هو اعتماده على نهج التمكين القائم على الحقوق، الذي يجعل من احترام حقوق النساء وإنسانيتهن محورًا أساسيًا في منظومة الحماية. كما أن هذا النموذج يتيح لهن حرية التنقل، حيث تُعتبر النساء الناجيات من العنف شريكات فاعلات في إدارة حياتهن، وليس فقط مستفيدات من الخدمات، حيث يتيح الفرصة لهن لتحمّل المسؤولية اليومية، بما في ذلك إدارة المصروفات والخروج للعمل وشراء الاحتياجات، مما يعزّز استقلاليتهن ويُسهم في إعادة اندماجهن في المجتمع بثقة وتقدير. وحضر اللقاء الأمينة العامة للجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة المهندسة مها علي، والأمين العام للمجلس الوطني لشؤون الأسرة الدكتور محمد مقدادي، ومدير إدارة حماية الأسرة والأحداث العميد زياد النسور، و المديرة الوطنية للجمعية رنا الزعبي، إلى جانب ممثلين عن الاتحاد الأوروبي، والوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي، وصندوق الأمم المتحدة للسكان في الأردن، وعدد من مديري وشركاء المؤسسات الوطنية والدولية المعنية. --(بترا)

ممكن: مبادرة فنية ثقافية حقوقية لفائدة أكثر 100 شاب وشابة في الاحياء الشعبية
ممكن: مبادرة فنية ثقافية حقوقية لفائدة أكثر 100 شاب وشابة في الاحياء الشعبية

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه

ممكن: مبادرة فنية ثقافية حقوقية لفائدة أكثر 100 شاب وشابة في الاحياء الشعبية

الذي ينفذه المعهد الدولي للعمل اللاعنفي "نوفاكت" بالتعاون مع جامعتي قرطاج في تونس وبرشلونة باسبانيا وبالشراكة مع جمعيتي "اليافع/ة ado+" بتونس و"جسور المواطنة" بالكاف وفضاء مسار للفنون ومجموعة من دور الشباب ومراكز الدفاع والادماج الاجتماعي في تونس الكبرى والكاف. سعى برنامج "ممكن" على امتداد السنتين الماضيتين عبر الفن والثقافة إلى بناء القدرات وتشجيع الريادة الشبابية عبر تعزيز ثقة الشباب بأنفسهم وبقدرتهم على التغيير كما عمل على خلق مساحات للوقاية من العنف بكافة أشكاله خاصة ضمن المجتمعات المحلية المعرضة للوصم المهددة والمهددة بالإقصاء الاجتماعي حيث تم تدريب أكثر من 100 شاب وشابة، 75٪ منهم دون سن 18 وينحدر 85٪ منهم من المناطق الريفية وشبه الحضرية على العديد من الأنشطة الفنية كالمسرح والسينما والرسم وعلى تقنيات التواصل اللاعنفي كما استفاد من هذا المشروع مايفوق الـ 60 إطارا تربويا وبيداغوجيا من دور الشباب ومراكز الدفاع والادماج الاجتماعي حيث شاركوا في أكثر من 70 ساعة من التدريب حول تقنيات التواصل وتأطير الشباب. كما تمكن برنامج "ممكن" من ارساء 8 نوادي مدنية للشباب في مراكز التدخل الثمانية التابعة للبرنامج (مراكز دفاع اجتماعي ودور شباب) وتسعى هذه النوادي النموذجية، التي يقودها الشباب تأطيرا وتنفيذا، إلى اعتماد مقاربة ثقافية فنية تعزز قيم السلام وحقوق الإنسان للحد من العنف. يذكر أن الندوة الختامية لمشروع "ممكن" جاءت أيضا كحفل اختتامي لمهرجان "علي صوتك" الذي انطلق يوم 02 فيفري الجاري وتضمن عروضاً لمخرجات المشروع من أفلام قصيرة من إنتاج نوادي السينما، ومسرحيات تفاعلية، وصناعة المحتوى كما أقيمت في الفترات الصباحية للمهرجان عدة ورشات في الموسيقى، والرسم، والتصوير الفوتوغرافي، وصناعة المحتوى البيئي بالمشاركة والتعاون الوثيق مع مجموعة من المؤسسات العمومية المنضوية تحت إشراف وزارتي الشباب والشؤون الاجتماعية و بدعم من قبل الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي ووكالة التعاون الإنمائي بكاتالونيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store