أحدث الأخبار مع #الوكالةالدولية


البلاد البحرينية
منذ 2 أيام
- رياضة
- البلاد البحرينية
سمو الشيخ عيسى بن علي يستقبل رئيس الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات
استقبل سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة نائب رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، السيد ويتولد بانكا رئيس الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات (WADA)، بمناسبة زيارته الرسمية لمملكة البحرين، وذلك بحضور السيد فارس مصطفى الكوهجي الأمين العام للجنة الأولمبية البحرينية، والسيد أحمد عبدالغفار المدير التنفيذي للعمليات. ورحب سموه بالسيد بانكا، ونقل له تحيات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، مشيدًا بالجهود التي تبذلها الوكالة الدولية في مجال مكافحة المنشطات، وتعزيز النزاهة والعدالة في الرياضة على مستوى العالم. وأكد سموه حرص اللجنة الأولمبية البحرينية على التعاون الوثيق مع الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات (WADA)، والالتزام التام بالمعايير واللوائح الدولية، بما يعكس جهود مملكة البحرين في محاربة المنشطات بعد إشهار الوكالة البحرينية لمكافحة المنشطات " B-NADO" واستقلاليتها. من جانبه، أعرب السيد ويتولد بانكا عن شكره وتقديره لسمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة على حسن الاستقبال، مشيدًا بالدور البارز الذي تلعبه مملكة البحرين في دعم جهود مكافحة المنشطات، وحرصها على تطوير البنية التشريعية والتنظيمية لضمان رياضة نظيفة وآمنة.


الوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
توقعات بتضاعف الطلب على النحاس والمعادن الحيوية لاستخدامات الطاقة النظيفة
توقعت وكالة الطاقة الدولية تضاعف الطلب، مقدار ثلاث مرات، على النحاس والمعادن الحيوية بحلول العام 2040 نتيجة الطلب المتنامي على تقنيات الطاقة النظيفة لمكافحة التغير المناخي. ورجح تقرير المعادن العالمي، الصادر عن الوكالة، كذلك أن تدفع المنافسة الجيوسياسية المعادن الحيوية لأن تتحول إلى أولوية استراتيجية واقتصادية للدول الراغبة في تعزيز موقعها بمستقبل الطاقة الخضراء. تضاعف الطلب على المعادن الحيوية توقعت الوكالة الدولية قفزة في الاستثمارات في المعادن الحيوية، وعلى رأسها النحاس والمعادن الحرجة، من 45 مليار دولار في العام 2023 إلى 800 مليار دولار بغضون العام 2040. ويعد تعدين النحاس من أبرز المعادن الحيوية في الاستثمارات، حيث من المتوقع أن يولد إنتاجه استثمارات بقيمة 490 مليار دولار بحلول العام 2040، يليه النيكل بـ160 مليار دولار، ثم الليثيوم بـ80 مليار دولار. كما من المتوقع أن يشهد الجرافيت أكبر زيادة في الطاقة الإنتاجية بـ267.2%، ليصل إلى 7.5 مليون طن، يليه الليثيوم بـ110%، ليصل إلى 370 ألف طن، ثم العناصر الأرضية النادرة بـ44.7%، ليصل إلى 110 آلاف طن بحلول العام 2040. وتنبأ التقرير كذلك أن ترتفع طاقة معالجة المعادن العالمية 32%، لتصل إلى 43.7 مليون طن بحلول العام 2040. وأظهرت البيانات أنه جرى استخراج نحو 28.1 مليون طن من المواد الخام عالميا في العام 2023، ومعالجة 32.6 مليون طن من الخامات. معادن حيوية للتحول إلى الطاقة النظيفة من بين 4 آلاف معدن متوافرة على كوكب الأرض، تعد معادن النحاس والليثيوم والنيكل والكوبالت والمعادن الأرضية النادرة من أهم المعادن الضرورية لدفع عملية التحول إلى الطاقة النظيفة والخضراء. وتستخدم تلك المعادن بشكل أساسي في إنتاج السيارات والمركبات الكهربائية والبطاريات، ولتنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة وتخزين الطاقة، بحسب وكالة «رويترز»، لذا يعد تأمين إمدادات طويلة الأجل من تلك المعادن الحيوية ضرورة ملحة لضمان أمن نظام الطاقة في المستقبل. ومن المتوقع أن تشكل الطاقة النظيفة 55.2% من الطلب العالمي على مناجم الليثيوم والنيكل والكوبالت والجرافيت والنحاس، و41% من العناصر الأرضية النادرة.


صوت لبنان
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت لبنان
واشنطن وطهران تختتمان جولة رابعة "مفيدة" من المحادثات النووية
الشرق اختتمت الولايات المتحدة وإيران الأحد، جولة رابعة من المحادثات "المباشرة وغير المباشرة" في سلطنة عمان، للتوصل إلى اتفاق نووي يمنع إيران من امتلاك قنبلة نووية، مقابل رفع العقوبات، وركزت المحادثات خلال الجولة الحالية على "العناصر الفنية". وقال مسؤول كبير بالإدارة الأميركية إن المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف أجرى مفاوضات مع إيران جرى خلالها مناقشة "العناصر الفنية" لاتفاق النووي. وذكر المسؤول الأميركي أن الولايات المتحدة وإيران اتفقتا على عقد اجتماع آخر في المستقبل القريب، وفق ما نقلت وكالة "رويترز". بدوره، قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، الأحد، إن الجولة الرابعة من المحادثات كانت "صعبة لكن مفيدة"، وأضاف أن سلطنة عمان ستنسق وتعلن عن الجولة المقبلة من المحادثات مع واشنطن. وأضاف المتحدث عبر منصة "إكس"، أن إيران تعمل على إنهاء العقوبات "غير القانونية" المفروضة عليها، مؤكداً أنها لن تفرط في حقوقها المشروعة في استخدام الطاقة النووية في الأغراض السلمية. وشدد بقائي على استعداد إيران لمواصلة الجهود الدبلوماسية الرامية إلى ضمان "الطبيعة السلمية" لبرنامجها النووي. "مرحلة حاسمة"وكان عباس عراقجي وزير خارجية إيران، قال في وقت سابق إن بلاده تأمل التوصل إلى "مرحلة حاسمة" في هذه الجولة من المحادثات. وأضاف الوزير الإيراني أن مواقف بلاده واضحة بشأن المفاوضات وبرنامجها النووي يستند إلى أسس قانونية قوية، مشدداً على أن كل الأنشطة النووية الإيرانية سلمية، وستبقى تحت إشراف الوكالة الدولية. وشدد عراقجي على أن إيران مستعدة للقيام بـ"خطوات توضيحية"، لتعزيز الثقة، وأن منطق إيران هو "إثبات سلمية نشاطها النووي". لكن عراقجي قال إن "مواقف الأميركيين متناقضة للأسف بين ما يقال في المباحثات وما يظهر على الإعلام". وأجرى كبار المفاوضين الإيرانيين والأميركيين محادثات، الأحد، لحل الخلافات بشأن البرنامج النووي لطهران في مسعى لتحقيق تقدم، مع تشديد واشنطن لموقفها قبل زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للشرق الأوسط، الثلاثاء المقبل. ورغم أن طهران وواشنطن قالتا إنهما تفضلان الدبلوماسية لحل النزاع المستمر منذ عقود، إلا أنهما تظلان منقسمتين بشدة بشأن العديد من الخطوط الحمراء التي سيتعين على المفاوضين تجاوزها للتوصل إلى اتفاق نووي جديد، وتجنب العمل العسكري في المستقبل. ترمب يهددومن المقرر أن يتوجه ترمب، الذي هدد باتخاذ إجراء عسكري ضد إيران إذا فشلت الدبلوماسية، إلى الشرق الأوسط حيث سيزور السعودية، وقطر، والإمارات في الفترة من 13 إلى 16 مايو. ورداً على تعليقات ويتكوف، قال عراقجي، السبت، إن إيران "لن تقبل التنازل عن حقوقها النووية". وقال عراقجي: "تواصل إيران المفاوضات بنية حسنة.. إذا كان هدف هذه المحادثات هو الحد من حقوق إيران النووية، فإنني أقول بوضوح إن إيران لن تتخلى عن أي من حقوقها". ويقول مسؤولون إيرانيون إن طهران تبدي استعدادها للتفاوض بشأن بعض القيود على أنشطتها النووية مقابل رفع العقوبات، لكن إنهاء برنامجها لتخصيب اليورانيوم أو تسليم مخزونها من اليورانيوم المخصب من بين "الخطوط الحمراء الإيرانية التي لا يمكن المساس بها" في المحادثات. وقال مسؤول إيراني كبير مقرب من فريق التفاوض إن مطالب الولايات المتحدة المتمثلة في "عدم تخصيب اليورانيوم وتفكيك المواقع النووية الإيرانية لن تساعد في تقدم المفاوضات". كما قال المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته إن "ما تقوله الولايات المتحدة علناً يختلف عما يقال في المفاوضات". الاتفاق النوويوعلاوة على ذلك، استبعدت إيران بشكل قاطع التفاوض بشأن برنامجها للصواريخ الباليستية، وتطالب بضمانات قاطعة بعدم انسحاب ترمب مرة أخرى من الاتفاق النووي. وكان ترمب، الذي أعاد تطبيق سياسة "أقصى الضغوط" على طهران منذ فبراير، قد انسحب من الاتفاق النووي لعام 2015، والذي أبرمته طهران مع ست قوى عالمية في عام 2018 خلال ولايته الأولى، وأعاد فرض عقوبات صارمة على إيران. ومنذ 2019 تنتهك إيران، التي تقول منذ فترة طويلة إن برنامجها النووي سلمي، القيود النووية التي فرضها الاتفاق النووي المبرم عام 2015، بما في ذلك تسريع تخصيب اليورانيوم "بشكل كبير" إلى درجة نقاء تصل إلى 60%، وهو ما يقترب من مستوى 90% تقريباً الذي يصلح لصنع الأسلحة، وفقاً للوكالة الدولية للطاقة الذرية.


٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
رويترز: أمريكا لم تعد تطالب السعودية بالتطبيع مع إسرائيل كشرط للتعاون النووي
ولي العهد السعودي في لقاء سابق مع ترمب برّان برس: أفادت وكالة "رويترز"، الخميس 8 مايو/ أيار 2025، بأن الولايات المتحدة الأمريكية لم تعد تطالب المملكة العربية السعودية بتطبيع علاقاتها مع إسرائيل كشرط لإحراز تقدم في محادثات التعاون النووي المدني. وذكرت الوكالة الدولية أن هذه التفاصيل، التي نقلتها عن مصدرين مطلعين، جرت قبيل زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى المملكة الأسبوع المقبل. واعتبرت أن التخلي عن مطلب إقامة علاقات دبلوماسية بين السعودية وإسرائيل يعدّ تنازلاً كبيراً من واشنطن، مشيرة إلى أنه في عهد الرئيس السابق جو بايدن، كانت المحادثات النووية جزءاً من اتفاق أمريكي سعودي أوسع نطاقاً جرى ربطه بالتطبيع وبهدف الرياض المتمثل في إبرام معاهدة دفاعية مع واشنطن. وأكدت المملكة مرارا أنها لن تعترف بإسرائيل دون وجود دولة فلسطينية، مما أحبط محاولات إدارة بايدن لتوسيع نطاق (اتفاقيات إبراهيم) التي وقعت خلال ولاية ترامب الأولى. وبموجب تلك الاتفاقيات، طبّعت الإمارات والبحرين والمغرب العلاقات مع إسرائيل. وتوقف إحراز تقدم نحو اعتراف السعودية بإسرائيل بسبب الغضب في الدول العربية إزاء الحرب الدائرة في غزة. كما تعثرت المحادثات النووية بسبب مخاوف واشنطن المتعلقة بمنع الانتشار النووي. وفي إشارة محتملة إلى نهج جديد، صرّح وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت خلال زيارته للمملكة في أبريل نيسان بأن السعودية والولايات المتحدة تمضيان على 'مسار' نحو اتفاق نووي مدني. ووفق أحد المصدرين، فإنه حتى بدون وجود التطبيع كشرط لتقدم محادثات الطاقة النووية المدنية، وبالرغم من فصل القضية عن معاهدة دفاعية أوسع نطاقا، فإن التوصل إلى اتفاق لم يصبح أمراً وشيك الحدوث بعد. ولفتت إلى أنه من نقاط الخلاف المادة 123 من قانون الطاقة الذرية الأمريكي، التي تسمح بالتعاون مع دول خرى تُطوّر قدرات نووية مدنية، لكنها تُحدّد معايير لمنع الانتشار من بينها تقييد عمليات تخصيب اليورانيوم. وأفاد أحد المصدرين بأن المملكة لا تزال غير مستعدة لتوقيع ما يُسمى باتفاقية 123، التي تمنع التخصيب أو إعادة معالجة البلوتونيوم، وهما طريقتان تؤديان إلى إنتاج أسلحة نووية. وأضاف المصدر نفسه أن أحد الحلول التي تجري مناقشتها اتفاق يطلق عليه 'الصندوق الأسود' لا يُتيح سوى لفريق أمريكي الوصول إلى منشأة لتخصيب اليورانيوم على الأراضي السعودية. السعودية دونالد ترمب الاتفاق النووي التطبيع


الأنباء العراقية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء العراقية
شمخاني: واشنطن أقرت بتقييم الوكالة الدولية وCIA بعدم امتلاك إيران أسلحة نووية
متابعة – واع أكد مستشار المرشد الإيراني علي شمخاني، اليوم الأربعاء، إن الولايات المتحدة الامريكية قبلت تقييم الوكالة الدولية ووكالة الاستخبارات الأميركية (CIA) بأن الجمهورية الإسلامية الإيرانية لا تمتلك أسلحة نووية. وقال شمخاني في تصريحات صحفية، تابعتها وكالة الأنباء العراقية (واع): إن "واشنطن قبلت أخيرًا تقييم الوكالة الدولية ووكالة الاستخبارات الأميركية بأن طهران لا تمتلك أسلحة نووية". وأضاف، أن "إلغاء العقوبات والاعتراف بحقنا بتخصيب اليورانيوم يجعلان الاتفاق بالمتناول".