logo
#

أحدث الأخبار مع #الوكالةالدوليةللطاقةالذرية

إيران استدعاء المملكة المتحدة تهمة d'faires وسط الاحتكاك النووي
إيران استدعاء المملكة المتحدة تهمة d'faires وسط الاحتكاك النووي

وكالة نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • وكالة نيوز

إيران استدعاء المملكة المتحدة تهمة d'faires وسط الاحتكاك النووي

تأتي اعتقالات الإيرانيين 'المشبوهة وغير المبررة' وسط توترات باقية على البرنامج النووي الإيراني وتداعيات حرب روسيا أوكرانيا. طهران ، إيران – استدعت وزارة الخارجية الإيرانية تهمة المملكة المتحدة تهمة بشأن ما وصفته بالاعتقالات 'المشبوهة وغير المبررة' للعديد من المواطنين الإيرانيين. وقالت الوزارة في بيان صدر في وقت متأخر من يوم الأحد ، إن المملكة المتحدة اتهمت في وقت سابق من هذا الشهر العديد من المواطنين الإيرانيين بالجرائم دون تقديم أدلة ، وامتنع عن عمد عن إبلاغ سفارة إيران في الوقت المناسب ، ومنع الوصول القنصلي على عكس المعايير الدولية. كما اتهمت الحكومة البريطانية بإيواء 'الدوافع السياسية لممارسة الضغط على إيران' مع الاعتقالات. يأتي الخلاف الدبلوماسي بعد يومين من الشرطة البريطانية اتهم ثلاثة إيرانيين مع التجسس المشتبه به لخدمات الاستخبارات الإيرانية بموجب قانون الأمن القومي في البلاد لعام 2023. تم اتهام لمستافا سيباهفاند ، 39 عامًا ، فرده جافادي مانيش ، 44 عامًا ، وشابور قالي خاني نوري ، 55 عامًا ، بالسلوك من المحتمل أن يساعد في خدمة الاستخبارات الأجنبية بين 14 أغسطس 2024 و 16 فبراير 2025. مثلوا أمام محكمة الصلح في وستمنستر يوم السبت ، حيث وجهت إليهما تهمة المشاركة في المراقبة والاستطلاع بقصد ارتكاب أو دعم عنف خطير ضد شخص في المملكة المتحدة. تم إحالة قضاياهم إلى محكمة جنائية مركزية ، ومن المقرر عقد الجلسة التالية في أوائل يونيو. الثلاثة هم من بين ثمانية أفراد تم اعتقالهم في مايو ، بما في ذلك سبعة إيرانيين، كجزء من عمليتين منفصلتين قال وزير الداخلية إيفيت كوبر كانت من أكبر التحقيقات من نوعها في السنوات الأخيرة. تم القبض على الإيرانيين الأربعة الآخرين كجزء من عملية 'مكافحة الإرهاب' ، مع تحقيقات مستمرة. تم إطلاق سراح الرجل الثامن دون تهمة الأسبوع الماضي. في جهد محدد نحو تحسين الأمن القومي ضد التأثيرات الأجنبية السرية ، وضعت المملكة المتحدة إيران على أعلى مستوياتها في إطار خطة تسجيل التأثير الأجنبي (FIRS). علاقات متوترة تأتي الاعتقالات وسط علاقات متوترة بين إيران وثلاث صلاحيات أوروبية على البرنامج النووي في طهران. انتقدت المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا مرارًا وتكرارًا إيران بسبب الافتقار إلى التعاون المزعوم مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA) لضمان بقاء البرنامج النووي الإيراني. كان الثلاثي ، الذي وصف E3 في سياق المفاوضات ، طرفًا في الصفقة النووية لعام 2015 الإيرانية ، التي تخلى عنها الولايات المتحدة من جانب واحد في عام 2018. ومع ذلك ، أعدت الولايات المتحدة فتح محادثات مع طهران في محاولة لتأمين صفقة جديدة ، ووسط أربع جولات من المحادثات بوساطة عمان ، أكدت إيران على ذلك مفتوح لعقد المزيد من المحادثات مع E3 أيضًا. تجمع كبار الدبلوماسيين من الجانبين يوم الجمعة في اسطنبول في تركي لاجتماعهم الأول منذ بدء المحادثات النووية مع واشنطن الشهر الماضي. شدد كلا الجانبين على التزام باستمرار الدبلوماسية ، ولكن لم يكن هناك اختراق. بدلاً من ذلك ، حذرت إيران مرارًا وتكرارًا من وجود 'تداعيات خطيرة' إذا دفعت E3 إلى استدعاء آلية 'snapback' في الصفقة النووية 2015 GOMATOSE، والتي من شأنها أن تعيد عقوبات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة التي تم رفعها كجزء من اتفاقية المعلم. كما فشل طهران وواشنطن في رؤية وجهاً لوجه حتى الآن عندما يتعلق الأمر بإثراء اليورانيوم ، مع تكرار إيران يوم الاثنين أنه لن يتراجع عنها الحق في الحصول على برنامج نووي مدني. بعد الولايات المتحدة ، قال مبعوث خاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف إن إدارة الرئيس دونالد ترامب لن تسمح لإيران بإثراء اليورانيوم حتى 1 في المائة ، وقال وزير الخارجية الإيراني عباس أراغشي إن المطالب 'غير الواقعية' ستؤدي إلى طريق مسدود. يهتم E3 أيضًا بالتقارير العديدة التي تفيد بأن إيران كانت تسليح روسيا لحربها في أوكرانيااتهامات التي ينكرها طهران. المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية Esmaeil Baghaei يعقد مؤتمرًا صحفيًا أسبوعيًا في طهران (ملف: Atta Kenare/AFP) في حديثه إلى الصحفيين يوم الاثنين ، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية إسميل باجيا إن طهران لم يتلق بعد اقتراحًا مكتوبًا من الولايات المتحدة للتقدم إلى الجولة الخامسة من المفاوضات ، وهو أمر متوقع قريبًا. وقال أيضًا إن إيران لم تقترح مشروع تخصيب مشترك مع المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ، ولكنها تدعم مثل هذا الجهد. 'قد تتطلب منطقة غرب آسيا ، وخاصة دول الخليج الفارسي ، بشكل متزايد الطاقة النووية وبناء محطات الطاقة التي تتطلب الوقود النووي ، لذلك لن يكون الأمر سيئًا إذا تم إنشاء مرافق أو اتحادات الوقود النووي في منطقتنا حتى يتمكن الجميع من الاستثمار فيها.' المصدر الكاتب: الموقع : نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2025-05-19 13:44:00 ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

بشأن الاتفاق مع إيران.. موقع فرنسي لترامب: إحذر
بشأن الاتفاق مع إيران.. موقع فرنسي لترامب: إحذر

ليبانون 24

timeمنذ 8 ساعات

  • سياسة
  • ليبانون 24

بشأن الاتفاق مع إيران.. موقع فرنسي لترامب: إحذر

ذكر موقع "Worldcrunch" الفرنسي أن "البرنامج النووي الإيراني دخل مرحلة جديدة في دورة المفاوضات المتكررة. وغرّد علي شمخاني، كبير المستشارين السياسيين للمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، مؤخرًا قائلاً: "أقرّت واشنطن أخيرًا، بناءً على تقييم الوكالة الدولية للطاقة الذرية ووكالاتها الاستخباراتية، بأن إيران لا تمتلك أسلحة نووية. كلا الجانبين عازم على المضي قدمًا في مسار المفاوضات الصحيح". في الأسبوع الماضي، وخلال جولته الخليجية، صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن طهران وافقت على شروط واشنطن. وبغض النظر عن مدى صدق هذا التفاؤل من كلا الجانبين، فإن تصريح شمخاني يعكس آلية تضليل أعمق متأصلة في استراتيجية طهران الأمنية الكبرى. والدليل الأول على ذلك هو استشهاده بتقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية. نعم، يُعزز النظام الإيراني طموحاته النووية بمكر استراتيجي، وهو يفعل ذلك باتباع مسارين متوازيين: أولًا، يتجنب المسار المباشر نحو التسلح، وفي غضون ذلك يتبع مسارًا بديلًا يُركز على اختبار الأسلحة والتحقق من موثوقيتها، وهو مسار محفوف بالتحديات التقنية. وتُفضل طهران المضي قدمًا في هذا المسار سرًا تحت ستار أبحاث الفضاء حتى تصل إلى عتبة موثوقة". وبحسب الموقع، "لسنوات، استغلت إيران الوكالة الدولية للطاقة الذرية كأداة دبلوماسية لإضفاء الشرعية على أنشطتها النووية، المرتبطة ارتباطًا وثيقًا ببقاء النظام. وفي حين تتسم تقارير الوكالة بالدقة والمهنية عمومًا، تتلاعب إيران بالتكوينات التقنية قبل عمليات التفتيش لتضليل الغرب، وبذلك، يستخدم النظام الأطر القانونية لتحقيق أهداف غير قانونية. ومن الأمثلة البارزة على ذلك ما حدث عام 2001، عندما استورد النظام عمدًا، في ما يُعَدّ خيانةً للأمن القومي الإيراني، أجهزة طرد مركزي مستعملة لتخصيب اليورانيوم يُرجَّح أنها من باكستان. في عام 2003، أجرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية فحوصات بيئية في منشآت التخصيب الإيرانية. وكشف التحليل عن آثار يورانيوم مُخصَّب بنسبة نقاء تصل إلى 80%، وهي نسبة أعلى بكثير من المستوى المطلوب للتطبيقات النووية المدنية. وفي حين أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم تُعزِ ذلك مباشرةً إلى أنشطة التخصيب الإيرانية، زعم المسؤولون الإيرانيون أن التلوث ناتج عن أجهزة طرد مركزي مستعملة مستوردة. ومع ذلك، أثار الحادث مخاوف جدية لدى المجتمع الدولي ، لأن مستويات التخصيب هذه تتوافق مع اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة". وتابع الموقع، "رغم أن نتائج الوكالة الدولية للطاقة الذرية كانت دقيقة، فإن التلوث كان متعمداً من جانب منظمة الطاقة الذرية الإيرانية لتحقيق هدفين: أولاً، تشتيت انتباه الغرب بمخاوفه بشأن منشآت سرية تحت الأرض، وثانياً، تحويل الانتباه بينما تستكمل إيران مشاريع كبرى على مستوى السطح مثل محطة أصفهان للغاز UF6، ومجمع نطنز للتخصيب، ومفاعل أراك للماء الثقيل، وموقع فوردو. في النهاية، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن نتائج التخصيب العالي كانت على الأرجح ناجمة عن التلوث، وليس عن جهود تخصيب فعلية داخل إيران. وباختلاق هذه الشكوك، يكسب النظام الوقت عمليًا، ويستغل في الوقت نفسه الموافقة النهائية لكسب ثقة المجتمع الدولي". وبحسب الموقع، "لهذا السبب تحديدًا، يستشهد شمخاني بتقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية لتصوير أنشطة طهران النووية على أنها سلمية. في جوهرها، تعمل جمهورية إيران الإسلامية كنظام مخادع، فتكتيكها المتمثل في اختلاق أزمات مصطنعة، ثم تفكيكها لتبدو متعاونة، يُمثل أداة لبناء الثقة ووسيلة لتصوير نفسها كضحية. يجب على الولايات المتحدة أن تتوخى أقصى درجات اليقظة. إن الدخول في مفاوضات مع طهران يعني إضفاء الشرعية على نظامٍ تتجذر جذوره في الإرهاب والقمع الداخلي. حتى أقوى اتفاق نووي سيُفضي في النهاية إلى منح طهران الوقت والموارد اللازمة لتعزيز أجندتها التدميرية". وتابع الموقع، "علاوة على ذلك، من غير المرجح أن ينجح أي اتفاق نووي، لأن طموحات طهران تتشابك مع استراتيجية الكرملين الأوسع لإعادة تشكيل ميزان القوى في الشرق الأوسط. في هذا السياق، يمكن اعتبار البرنامج النووي الإيراني امتدادًا لنفوذ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الإقليمي. ربما يُفسر هذا المحادثة الأخيرة التي استمرت أربع ساعات بين السيد ويتكوف والرئيس بوتين ، والتي جرت قبيل الجولة الأولى من المحادثات الإيرانية الأميركية في عُمان. ومن المنطقي تفسير هذا التوقيت على أنه إدراك من البيت الأبيض بأن الورقة النووية لطهران أصبحت فعليًا في يد بوتين". وبحسب الموقع، "يجب على ترامب والمسؤولين الأميركيين الآخرين أن يدركوا أن نظام طهران ليس جزءًا من الحل لاستقرار الشرق الأوسط، بل هو المصدر الرئيسي لعدم الاستقرار. الفوضى ليست نتيجة ثانوية، بل هي ركيزة أساسية لنموذج النظام الأيديولوجي في الحكم. لذلك، يتطلب الأمن الحقيقي في الشرق الأوسط تغييرًا جذريًا في النظام الإيراني، وتفكيك أساسه الأيديولوجي المتستر بعباءة دينية. هذا التباين يزيد من خطر التوصل إلى اتفاق ضعيف ومعيب. ومن دون ذلك، لن يكون حتى تفكيك البنية التحتية النووية الإيرانية كافيًا. مع مرور الوقت، قد يصبح تفكيك منشآته العسكرية والنفطية ضروريًا أيضًا، وهو مسار أكثر صعوبة بشكل كبير. ومن دواعي القلق الرئيسية وجود مفاوضين إيرانيين مخضرمين يتمتعون بخبرة تزيد عن عقدين في الدبلوماسية النووية، لا مثيل لها لدى نظرائهم الأميركيين. هذا التباين يزيد من خطر إبرام اتفاق ضعيف ومعيب، وهو خوف يتشاركه الخبراء والجمهور المطلع على حد سواء". وختم الموقع، "حتى الآن، بذلت إدارة ترامب جهودًا واضحة لتحقيق الاستقرار في المنطقة، لكن عليها أن تدرك أن شريكها الحقيقي في هذا المسعى ليس القيادة المسنة للجمهورية الإسلامية، بل 80 مليون إيراني يسعون إلى تغيير النظام".

طهران تؤكد تمسكها بمواصلة تخصيب اليورانيوم "مع أو بدون اتفاق" مع القوى الغربية
طهران تؤكد تمسكها بمواصلة تخصيب اليورانيوم "مع أو بدون اتفاق" مع القوى الغربية

فرانس 24

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • فرانس 24

طهران تؤكد تمسكها بمواصلة تخصيب اليورانيوم "مع أو بدون اتفاق" مع القوى الغربية

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الأحد إن بلاده "لن تقبل" وقف تخصيب اليورانيوم، وستواصل تخصيبه "مع أو بدون اتفاق" مع القوى الدولية. يأتي ذلك وسط استمرار المباحثات بشأن برنامج طهران النووي مع واشنطن والأوروبيين. وقال عراقجي في منشور على منصة إكس "إن كانت الولايات المتحدة مهتمة بضمان عدم حصول إيران على أسلحة نووية، فإن التوصل إلى اتفاق في متناول اليد، ونحن مستعدون لمحادثات جادة للتوصل إلى حل يضمن هذه النتيجة إلى الأبد". لكنه أضاف "التخصيب في إيران سيتواصل، مع أو بدون اتفاق". وقعت إيران مع كل من فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، إضافة إلى روسيا والصين والولايات المتحدة، اتفاقا بشأن برنامجها النووي في العام 2015. وحدد اتفاق 2015 سقف تخصيب اليورانيوم عند 3,67 بالمئة. إلا أن الجمهورية الإسلامية تقوم حاليا بتخصيب على مستوى 60 بالمئة، غير البعيد عن نسبة 90 بالمئة المطلوبة للاستخدام العسكري. وتؤكد طهران أن برنامجها النووي مخصص للاستخدامات المدنية فقط، مشددة على أن حقها في مواصلة تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية "غير قابل للتفاوض"، لكنها تقول إنها مستعدة لقبول قيود موقتة على نسبة التخصيب ومستواه. والأربعاء، قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي "إن أهداف إيران في مجال التكنولوجيا النووية شفافة وسلمية تماما"، لافتا إلى أن التخصيب يجري تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأكد أن طهران لا تسعى من خلال التكنولوجيا النووية إلى "الاستخدام العسكري والأسلحة النووية"، مشددا على أن "ايران لن تقبل" وقف التخصيب. إلى ذلك، أعرب عراقجي الأحد عن استعداد بلاده "لفتح صفحة جديدة" في العلاقات مع الدول الأوروبية التي تدرس امكان إعادة تفعيل عقوبات دولية على طهران بموجب الاتفاق النووي لعام 2015. وقال عراقجي أمام منتدى دبلوماسي عُقد في طهران الأحد، إن "إيران مستعدّة لفتح صفحة جديدة في علاقاتها مع أوروبا، إذا لمست إرادة حقيقية ونهجا مستقلا من قبل الأطراف الأوروبيين". وأضاف "إذا كانت لدى أوروبا الإرادة اللازمة لتصحيح هذا الوضع، فإن إيران لا ترى أي عائق أمام استعادة الثقة المتبادلة وتطوير العلاقات" مع الدول الأوروبية. وأجرت إيران في تركيا الجمعة، مباحثات مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا بشأن برنامجها النووي.

عراقجي: تخصيب اليورانيوم خط أحمر لإيران ولا مجال للتفاوض بشأنه
عراقجي: تخصيب اليورانيوم خط أحمر لإيران ولا مجال للتفاوض بشأنه

بوابة الفجر

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • بوابة الفجر

عراقجي: تخصيب اليورانيوم خط أحمر لإيران ولا مجال للتفاوض بشأنه

قال عباس عراقجي، نائب وزير الخارجية الإيراني، إن بلاده تعتبر حقها في تخصيب اليورانيوم أمرًا غير خاضع للمساومة، رافضًا بذلك دعوات أمريكية لوقف البرنامج النووي كشرط للتوصل إلى تفاهم بين الجانبين. عباس عراقجي، نائب وزير الخارجية الإيراني عراقجي: تخصيب اليورانيوم خط أحمر لإيران ولا مجال للتفاوض بشأنه وجاءت تصريحات عراقجي خلال مؤتمر صحفي أعقب جلسة للحكومة الإيرانية، حيث أوضح أن حق بلاده في تخصيب اليورانيوم واقع راسخ لا يمكن التخلي عنه، مضيفًا أن طهران منفتحة على اتخاذ خطوات لبناء الثقة وطمأنة المجتمع الدولي، لكن دون المساس بما تعتبره حقوقًا سيادية. رسالة إلى واشنطن: لا مجال للضغط وشدد المسؤول الإيراني على أن أسلوب الضغوط وفرض الإملاءات لن يُجدي نفعًا مع بلاده، مؤكدًا أن طهران لا تمانع في مواصلة المحادثات شرط أن تُجرى في إطار متكافئ يسوده الاحترام المتبادل. وتابع أن النوايا الحقيقية للأطراف لن تتضح إلا على طاولة الحوار. واشنطن: لا اتفاق دون وقف التخصيب والتسليح في المقابل، طالب المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إيران بالتخلي الكامل عن وأشار في سلسلة تغريدات على منصة "إكس" إلى أن إدارة الرئيس ترامب تسعى لاتفاق حازم وعادل ومستدام مع طهران. انطلاقة المفاوضات من مسقط وسط أجواء إيجابية وكانت سلطنة عمان قد احتضنت الجولة الأولى من المحادثات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران، وسط دعم وترحيب من عدد من الدول العربية، بينما وصف البيت الأبيض هذه الجولة بأنها كانت بناءة ومبشرة. ومن المقرر عقد جولة جديدة في التاسع عشر من أبريل الجاري. التصعيد النووي يثير قلق المجتمع الدولي تأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه العلاقة بين طهران والغرب توترًا متصاعدًا، على خلفية إعلان الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران تعمل على تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%، وهي نسبة تقترب من الحد اللازم لتصنيع الأسلحة النووية. مواقف غربية تدين التصعيد الإيراني من جهتها، أعربت قوى غربية كبرى، من بينها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، عن قلقها العميق حيال خطوات إيران الأخيرة، واعتبرت أن تسريع وتيرة التخصيب يشكل تصعيدًا خطيرًا يزيد من تعقيد الملف النووي. طهران: برنامجنا سلمي ولا نسعى للسلاح النووي ورغم الانتقادات والضغوط الدولية، تواصل إيران التأكيد على سلمية برنامجها النووي، مشددة على أنها لا تسعى إلى امتلاك سلاح نووي، وإنما تسعى فقط للحصول على دورة الوقود النووي الكاملة في إطار الاستخدامات المدنية. المفاوضات النووية.. بين الشد والجذب وفي ظل هذا التباين الحاد في المواقف، يظل مصير المفاوضات النووية معلقًا، وسط خلاف جوهري حول ملف التخصيب الذي تراه إيران جزءًا من سيادتها الوطنية، وترفض إدراجه ضمن بنود التفاوض.

وزير الخارجية الإيراني ردا على تصريحات ويتكوف: التخصيب سيستمر
وزير الخارجية الإيراني ردا على تصريحات ويتكوف: التخصيب سيستمر

أهل مصر

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • أهل مصر

وزير الخارجية الإيراني ردا على تصريحات ويتكوف: التخصيب سيستمر

أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن بلاده تعتبر حقها في تخصيب اليورانيوم "غير قابل للتفاوض"، وذلك ردًا على تصريحات المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، الذي دعا إلى وقف البرنامج النووي الإيراني كشرط للتوصل إلى اتفاق مع واشنطن. جاءت تصريحات عراقجي خلال مؤتمر صحفي عقب اجتماع للحكومة الإيرانية، حيث شدد على أن "حق إيران في تخصيب اليورانيوم أمر حقيقي ومقبول وغير قابل للتفاوض". وأضاف أن بلاده مستعدة 'لإرساء الثقة استجابة للمخاوف المحتملة بشأن البرنامج النووي، لكن قضية التخصيب غير قابلة للتفاوض'. وأشار عراقجي إلى أن "الطرف الأمريكي لن يحقق شيئًا من الضغوط وفرض مواقفه"، مؤكدًا أن المحادثات يمكن أن تمضي قدمًا إذا كانت في أجواء متكافئة يسودها الاحترام. وأوضح أن "المواقف الحقيقية ستتضح على طاولة المفاوضات" . من جانبه، قال ويتكوف إن على إيران "وقف برنامجها للتخصيب والتسليح النووي والقضاء عليه"، معتبرًا أن أي اتفاق نهائي يجب أن يُرسي إطارًا للسلام والاستقرار والازدهار في الشرق الأوسط. وأكد في سلسلة من التغريدات على موقع "إكس" أنه من الضروري للعالم أن يتوصل إلى اتفاق صارم وعادل ودائم، وهذا ما طلبه الرئيس دونالد ترامب . وكانت سلطنة عمان قد استضافت أولى جولات المحادثات الإيرانية الأمريكية في مسقط، وسط ترحيب عربي، في حين وصفها البيت الأبيض بأنها كانت إيجابية للغاية وبناءة. ومن المقرر عقد جولة ثانية من المحادثات غير المباشرة بين البلدين في 19 أبريل الحالي. وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوترات بين إيران والدول الغربية بشأن برنامج طهران النووي، حيث أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران تعمل على تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%، وهي نسبة قريبة من 90% المطلوبة لتصنيع الأسلحة النووية .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store