أحدث الأخبار مع #الوكالةالوطنيةلتقنين


مراكش الإخبارية
منذ 18 ساعات
- أعمال
- مراكش الإخبارية
حوالي 90 بالمائة من المناطق القروية بالمغرب مغطاة بخدمات الاتصالات
أفادت وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، اليوم الثلاثاء في مجلس المستشارين، خلال جلسة الأسئلة الشفهية، أن 90 بالمائة من المناطق القروية في المغرب مغطاة بخدمات الاتصالات من الأجيال الثاني والثالث والرابع. وأوضحت الوزيرة في جواب على سؤال تقدم به فريق التجمع الوطني للأحرار حول « تجويد صبيب الاتصالات والأنترنت عالي السرعة في المناطق الريفية النائية »، أنه في إطار تفعيل الطور الأول من المخطط الوطني لتنمية الصبيب العالي والعالي جدا pnhd1 2024/2018 تمت تغطية أكثر من 10 آلاف و660 من أصل 10 آلاف 740 منطقة بخدمات الاتصالات من الأجيال الثاني والثالث والرابع أي بمعدل تنفيذ يناهز 90 بالمائة، على أن يتم تغطية المناطق القروية القليلة المتبقية بتقنية الأقمار الاصطناعية v7 نظرا لتعذر تغطيتها بالشبكات الأرضية لأسباب جغرافية. وأكدت الوزيرة أن تغطية شبكة الهاتف والأنترنت تعتبر خدمة أساسية لكل المواطنين وتعد من ضمن الأولويات لتنمية قطاع الاتصالات بالمغرب، مشيرة أن هناك مجهودات جد قيمة لتنمية وتعزيز البنيات التحتية للاتصالات من قبل المتدخلين في القطاع وأن الحكومة تقوم بمواكبة المتعاهدين في المجال من خلال اتفاقيات الاستثمار التي فاقت قيمتها 8.4 مليار درهم في سنة 2023 من أجل مواكبة الأوراش الوطنية للتحول الرقمي. وبالرغم من الجهود المبذولة وبهدف مواصلة تحسين التغطية بشبكة الأنترنت في المناطق القروية، تضيف الوزيرة، فقد تم إطلاق الشطر الثاني pnhd2 من هذا المخطط الذي يهدف إلى تغطية ما يزيد عن 1800 منطقة قروية ذات تغطية ضعيفة أو منعدمة في أفق 2026 بدعم من صندوق الخدمة الأساسية للمواصلات، وقد تم جرد هذه المناطق بتعاون مع الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات والسلطات المحلية مع الأخذ بعين الاعتبار المراسلات الواردة من قبل البرلمانيات والبرلمانيين والمنتخبين المحليين. أما بالنسبة للمناطق التي تصعب تغطيتها بالشبكات الأرضية فقد تمت المصادقة على مبادرة v7 التي ترمي إلى التغطية بالشبكات المستعملة للأقمار الاصطناعية من نوع v7 بتمويل من صندوق الخدمة الأساسية للمواصلات حيث يمكن لكل زبون يتواجد بالمناطق غير المغطاة بخدمات الصبيب العالي الأرضي الاستفادة من دعم مالي لكل اشتراك في خدمة الأنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.


أريفينو.نت
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
المغرب يضاعف انتاجه 3 مرات من هذه النبتة الغريبة؟
أفادت معطيات صادرة عن الوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة المتعلقة بالقنب الهندي بأن المساحة المرتقب زراعتها بصنف القنب الهندي المحلي المعروف بـ 'البلدية' ستتضاعف ثلاث مرات خلال الموسم الفلاحي الحالي مقارنة بالموسم الماضي، لتتجاوز 3500 هكتار في الأقاليم الثلاثة المرخص لها (الحسيمة وشفشاون وتاونات). وأوضحت مصادر من الوكالة أن عملية زراعة 'البلدية' انطلقت فعلياً منذ بداية شهر أبريل الجاري، بعد أن تأخرت عن موعدها المعتاد في فبراير ومارس بسبب التساقطات المطرية والثلجية التي شهدتها المنطقة. ويُعزى هذا التوسع الكبير في المساحة المزروعة إلى الإقبال المهم من طرف الفلاحين على الانخراط في الزراعة القانونية، مدعوماً بالرخص الممنوحة والمواكبة التي توفرها الوكالة. وفي الموسم الماضي، بلغت المساحة المزروعة حوالي 1100 هكتار. وبخصوص البذور المستوردة لأصناف أخرى من القنب الهندي، أكدت المصادر أن عملية استيرادها تمر بالمراحل النهائية حالياً تمهيداً لزراعتها في يونيو المقبل، مشددة على أن هذه البذور تخضع لمراقبة صارمة من قبل المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا) لضمان مطابقتها للمعايير المعتمدة. إقرأ ايضاً ويتم توجيه محصول 'البلدية' بشكل أساسي نحو الصناعات الطبية والصيدلانية. وفي هذا الإطار، وضعت الوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة المتعلقة بالقنب الهندي، بشراكة مع 'أونسا'، مسطرة خاصة تشترط على التعاونيات الراغبة في إنتاج 'البلدية' الحصول على عقد مع فاعل مرخص يلتزم بشراء المحصول وتوجيهه حصراً للإنتاج الصيدلاني والطبي. كما تنص المسطرة على التزام المنتج، في حال عدم شراء الفاعل لكامل المحصول المرخص، بإتلاف نسبة رباعي هيدرو كانابينول (THC) التي تتجاوز 1% في المحصول المتبقي. وتندرج هذه الخطوات ضمن الاستراتيجية الوطنية لهيكلة وتنظيم قطاع القنب الهندي، بهدف تشجيع الاقتصاد البديل وتحقيق التنمية المستدامة بالمناطق المعنية.


بلبريس
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بلبريس
المغرب يسرع إطلاق 5G: تغطية 70% من الساكنة بحلول 2030 استعداداً للمونديال
أكدت الوزيرة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، أن المغرب يسرع وتيرة تطوير بنيته التحتية الرقمية، مع التركيز بشكل خاص على تجويد تغطية شبكة الإنترنت وتحسين جودة الاتصالات، وذلك في إطار الاستعدادات المكثفة لاحتضان حدثين رياضيين عالميين بارزين: كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم سنة 2025، وكأس العالم لكرة القدم سنة 2030. وفي هذا السياق، كشفت الوزيرة، في جواب كتابي على سؤال برلماني لفريق التجمع الوطني للأحرار، عن خطة طموحة لإطلاق خدمات الجيل الخامس (5G) على نطاق واسع، تستهدف تغطية 25% من الساكنة بحلول عام 2026، والوصول إلى نسبة تغطية تناهز 70% من مجموع السكان بحلول سنة 2030. وأوضحت الفلاح أن الوزارة أطلقت بالفعل عدة ورشات تحضيرية لاستقبال هذه التقنية المتقدمة، تشمل عمليات أساسية كإعادة تهيئة الطيف الترددي، وتحرير النطاقات الترددية المرشحة للاستغلال في شبكات الجيل الخامس، بالإضافة إلى ربط مواقع المحطات الأساسية بوصلات حديثة من الألياف البصرية لضمان نقل البيانات بسرعات عالية. وشددت الوزيرة على العناية الكبرى التي توليها الحكومة لتطوير البنيات التحتية للاتصالات، باعتبارها ركيزة أساسية للتنمية والتحول الرقمي، مؤكدة أن تعميم وتحسين خدمات الهاتف وصبيب الإنترنت يمثل أولوية قصوى. وتتجلى هذه العناية في المخططات والإجراءات المتخذة، والمواكبة المستمرة للمتعهدين الفاعلين في القطاع عبر اتفاقيات استثمار، حيث تجاوزت قيمة الاستثمارات في القطاع 8.4 مليار درهم خلال عام 2023، لمواكبة الأوراش الوطنية الكبرى. وفيما يتعلق بتحسين التغطية في المناطق القروية، أشارت الفلاح إلى استمرار الجهود المبذولة في إطار المخطط الوطني لتنمية الصبيب العالي والعالي جداً. وقد أسفرت المرحلة الأولى منه (2018-2024) عن تغطية أكثر من 10,640 منطقة بخدمات الاتصالات من الأجيال الثاني والثالث والرابع، من أصل 10,740 منطقة مستهدفة، أي بنسبة إنجاز قاربت 99%. وأضافت أنه سيتم تغطية المناطق القليلة المتبقية، والتي يصعب الوصول إليها بالشبكات الأرضية لأسباب جغرافية، عبر تقنيات الأقمار الاصطناعية. وبالموازاة مع إطلاق الاستراتيجية الوطنية "المغرب الرقمي 2030"، تم إطلاق الشطر الثاني من المخطط، والذي يهدف إلى تغطية 1,800 منطقة قروية إضافية تعاني من تغطية ضعيفة أو منعدمة، وذلك في أفق 2026 (في أجل أقصاه 15 شهراً من بدء الأشغال)، بدعم من صندوق الخدمة الأساسية للمواصلات. وقد تم جرد هذه المناطق بتعاون وثيق بين الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات والسلطات المحلية، مع الأخذ بعين الاعتبار المراسلات الواردة من البرلمانيين والمنتخبين. ولتعزيز استفادة المواطنين في هذه المناطق، أكدت الوزيرة أنه تم فتح خدمة التجوال الوطني "National Roaming" في المناطق المغطاة ضمن برنامج الخدمة الأساسية (أكثر من 7,300 منطقة حالياً)، مما يمكن مشتركي أي متعهد من استخدام شبكة متعهد آخر متوفر في المنطقة دون تكلفة إضافية، مع توسيع هذه الخدمة لتشمل اتصالات الجيل الرابع قريباً. كما أكدت الوزيرة على السهر المستمر على جودة التغطية على محاور الطرق الوطنية والطرق السيارة، من خلال حملات قياس دورية، خاصة في فترات الذروة. وأضافت أن جهود توفير التغطية بشبكات الألياف البصرية مستمرة، بهدف تأمين جاهزية 6,300 موقع إداري عمومي بخدمة الإنترنت عبر الألياف البصرية بحلول 2026، وتجهيز 5.6 مليون منزل بهذه التقنية بحلول 2030. وأشارت أيضاً إلى المصادقة على "مبادرة VSAT"، التي تهدف إلى تغطية المناطق الصعبة بواسطة الأقمار الاصطناعية، عبر تقديم دعم مالي من صندوق الخدمة الأساسية للاشتراكات في خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية (بحد أقصى 2,500 درهم لكل اشتراك، ولـ 4,000 مستفيد سنوياً كحد أقصى) للمواطنين القاطنين في المناطق غير المغطاة بالشبكات الأرضية.


العيون الآن
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العيون الآن
المغرب يستعد لإطلاق شبكة الجيل الخامس (5G) بداية نونبر المقبل
العيون الآن. يوسف بوصولة أفادت صحيفة ليكونوميست أن المغرب سيشرع فعلياً في إطلاق خدمة الجيل الخامس للأنترنت (5G) ابتداء من شهر نونبر المقبل في تزامن استراتيجي مع استضافة البلاد لنهائيات كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم لسنة 2025. يأتي هذا الإطلاق وفق ما كشفته مصادر من الوكالة الوطنية لتقنين الاتصالات (ANRT)، ليمثل خطوة نوعية في مسار التحول الرقمي للمملكة. وبحسب المعطيات المتوفرة فإن شركات الاتصالات الثلاث الفاعلة في السوق المغربية أمامها مهلة ستة أشهر لإجراء الاختبارات التقنية على تجهيزاتها، وضبط تردداتها، واستيفاء الشروط التنظيمية والتقنية المدرجة ضمن دفاتر التحملات، قبل التسويق الفعلي للخدمة. وستكون المرحلة الأولى من تغطية شبكة 5G موجهة إلى المناطق الحضرية الكبرى والمواقع ذات الأهمية الاستراتيجية كالمناطق الصناعية، ومراكز البحث العلمي والمؤسسات الجامعية والمنشآت المرتبطة بصناعة الطيران والسيارات إضافة إلى الإدارات العمومية ومناطق الأنشطة الخارجية (Offshoring). ومن المرتقب تعميم التغطية تدريجيا على باقي أنحاء البلاد خلال السنوات اللاحقة. في هذا السياق ينتظر أن تقوم الوكالة الوطنية لتقنين الاتصالات بتوزيع أولى الرخص الخاصة بالجيل الخامس على الشركات المعنية، مع تحديد المعايير التقنية والتجارية الخاصة بالخدمة، وصيغ التسعير إلى جانب نماذج العائدات الاقتصادية المتوقعة من هذا الاستثمار. ويتماشى هذا المشروع مع أهداف استراتيجية 'المغرب الرقمي 2030' التي تطمح إلى بلوغ نسبة تغطية بخدمة الجيل الخامس تصل إلى 25% بحلول سنة 2026، و70% مع حلول سنة 2030، تزامنا مع تنظيم المغرب لكأس العالم 2030 بشراكة مع إسبانيا والبرتغال. وستشكل هذه التغطية رافعة أساسية لتقوية قدرات البث الحي عالي الجودة، وتحسين سرعة الاتصال وتوفير بيئة رقمية حديثة ومتقدمة. وفي إطار الاستعدادات لتوسيع شبكة البنية التحتية، أعلنت شركتا اتصالات المغرب وإنوي في مارس الماضي عن طي خلافاتهما والدخول في شراكة 'تاريخية'، ترمي إلى تسريع وتيرة نشر الألياف البصرية والجيل الخامس وقد تقرر بموجب هذا الاتفاق تأسيس شركتين مشتركتين بنسبة 50% لكل طرف، إحداهما تحت اسم 'TowerCo'، ستكون مهمتها الأساسية بناء وتأهيل أبراج الاتصالات، وتسريع نشر شبكة 5G على الصعيد الوطني بما يضمن تحسين جودة الاتصال وتوفير سرعة فائقة لخدمات الأنترنت. ويمثل هذا التحول قفزة نوعية في مجال البنية التحتية الرقمية بالمغرب، ما يعزز مكانته الإقليمية كمركز رقمي واعد ويواكب رهانات التنمية التكنولوجية والاقتصادية في المستقبل القريب.


ألتبريس
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- ألتبريس
المغرب ينتج أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع
أعلن مختبر 'فارما 5' في المغرب، الاثنين، الاستعداد لإنتاج أول دواء مصنّع محليا من القنب الهندي، لاستخدامه علاجا من مرض الصرع. جاء ذلك وفق ما نقل موقع التلفزيون المغربي الرسمي، عن المديرة العامة لمختبرات 'فارما 5″، ميا لحلو الفيلالي. وأعلنت الفيلالي عن قرب طرح 'أول دواء جَنيس' مغربي، اعتمادا على مكونات القنّب الهندي لعلاج مرض الصرع. والدواء المكافئ أو الجنيس، بمثابة دواء يكافئ منتجا دوائيا مستوردا يتميز بعلامة تجارية مسجلة ومحمية قانونيًا، وهو يماثله من حيث الخصائص لكنه منتج محلّيا وسعره أقل. وأشارت إلى أن هذا الدواء المرتقب منخفض السعر مقارنة مع الدواء الأصلي الذي يفوق 11 ألف درهم. وأوضحت أن هذا الدواء يأتي في إطار إستراتيجية التي تهدف لتقليص الاعتماد على استيراد الأدوية المكلفة. وبيّنت أن هذا الابتكار جاء بفضل الشراكة بين المختبرات والوكالة المغربية لتنظيم الأنشطة المتعلقة بالقنّب الهندي، ووزارة الصحة. وفي دجنبر الماضي، أعلن المغرب منح 3371 ترخيصا للاستعمالات الطبية والصناعية للقنب الهندي خلال عام 2024. وذكرت الوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة المتعلقة بالقنب الهندي، في بيان لها، أن المملكة 'عرفت خلال عام 2024 زراعة 2169 هكتارا من القنب الهندي المشروع من قبل 2647 فلاحا'. وأعلن المغرب في 3 يونيو 2022، 'خطة عمل' لاستغلال القنب الهندي طبيا وصناعيا، وبدأ في يوليوز من العام نفسه سريان قانون لتقنين استعمالاته. متابعات.