أحدث الأخبار مع #اليزيدي


الاقباط اليوم
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الاقباط اليوم
انتخاب عبد الصمد اليزيدي رئيسًا لمنتدى الحوار بين الأديان السماوية الثلاثة بألمانيا
انتُخب عبدالصمد اليزيدي، رئيس المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا، عضوًا في مجلس إدارة المنتدى العالمي للحوار بين اتباع الديانات الإبراهيمية ' السماوية الثلاثة ' في ألمانيا، في خطوة تعكس التزامه العميق بالحوار بين الأديان وتعزيز التفاهم المشترك، حيث يتولى ضمن نظام الرئاسة التشاركية رئاسة المنتدى إلى جانب بقية أعضاء المجلس الإداري. يأتي هذا الانتخاب تقديرًا لجهوده المتواصلة في مجال التعايش ومكافحة التمييز الديني، خاصة في ظل التحديات المتزايدة المرتبطة بظواهر الإسلاموفوبيا ومعاداة السامية في المجتمعات الأوروبية. وعبّر اليزيدي في كلمته عقب انتخابه عن شكره العميق للعضو السابق الدكتور أيوب كولر، الرئيس السابق للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا، والذي استقال لأسباب صحية، مشيدًا بما قدّمه من مساهمات نوعية وجهود متميزة في دعم أنشطة المنتدى ومساعيه لبناء جسور التفاهم بين أتباع الديانات. كما شهد الاجتماع إقرار تأسيس مجموعة عمل جديدة تُعنى بتعزيز الحياة الإسلامية في ألمانيا ومكافحة الإسلاموفوبيا، ما يُعدّ تطورًا نوعيًا في مسيرة المنتدى وتوسعًا في نطاق عمله لمواجهة التحديات الراهنة. يُذكر أن المنتدى في المانيا، الذي تأسس عام 2001 ومقره في دارمشتاد، يضم ممثلين عن الديانات الإبراهيمية السماوية الثلاث: اليهودية، والمسيحية، والإسلام، ويُعنى بدعم الحوار والتفاهم بين الأديان من خلال مبادرات مجتمعية، تربوية، وثقافية، ولا يتبنى المنتدى أي نظريات توحيد الأديان، ولا يتبع أي أجندات سياسية، بل يلتزم بإطار حوار يحترم خصوصية كل دين ويعزز القيم المشتركة في التعايش السلمي.


البوابة
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
انتخاب عبد الصمد اليزيدي رئيسًا لمنتدى الحوار بين الأديان السماوية الثلاثة بألمانيا
انتُخب عبدالصمد اليزيدي، رئيس المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا، عضوًا في مجلس إدارة المنتدى العالمي للحوار بين اتباع الديانات الإبراهيمية ' السماوية الثلاثة ' في ألمانيا، في خطوة تعكس التزامه العميق بالحوار بين الأديان وتعزيز التفاهم المشترك، حيث يتولى ضمن نظام الرئاسة التشاركية رئاسة المنتدى إلى جانب بقية أعضاء المجلس الإداري. تقديرًا لجهوده يأتي هذا الانتخاب تقديرًا لجهوده المتواصلة في مجال التعايش ومكافحة التمييز الديني، خاصة في ظل التحديات المتزايدة المرتبطة بظواهر الإسلاموفوبيا ومعاداة السامية في المجتمعات الأوروبية. وعبّر اليزيدي في كلمته عقب انتخابه عن شكره العميق للعضو السابق الدكتور أيوب كولر، الرئيس السابق للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا، والذي استقال لأسباب صحية، مشيدًا بما قدّمه من مساهمات نوعية وجهود متميزة في دعم أنشطة المنتدى ومساعيه لبناء جسور التفاهم بين أتباع الديانات. تأسيس مجموعة عمل جديدة كما شهد الاجتماع إقرار تأسيس مجموعة عمل جديدة تُعنى بتعزيز الحياة الإسلامية في ألمانيا ومكافحة الإسلاموفوبيا، ما يُعدّ تطورًا نوعيًا في مسيرة المنتدى وتوسعًا في نطاق عمله لمواجهة التحديات الراهنة. يُذكر أن المنتدى في المانيا، الذي تأسس عام 2001 ومقره في دارمشتاد، يضم ممثلين عن الديانات الإبراهيمية السماوية الثلاث: اليهودية، والمسيحية، والإسلام، ويُعنى بدعم الحوار والتفاهم بين الأديان من خلال مبادرات مجتمعية، تربوية، وثقافية، ولا يتبنى المنتدى أي نظريات توحيد الأديان، ولا يتبع أي أجندات سياسية، بل يلتزم بإطار حوار يحترم خصوصية كل دين ويعزز القيم المشتركة في التعايش السلمي.


اليوم 24
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم 24
محاكمة "إسكوبار الصحراء": الناصري واليزيدي والموثقة في مواجهة مثيرة حول بيع شقق
في جلسة محكمة الاستئناف المنعقدة اليوم الجمعة في الدار البيضاء، واصلت المحكمة مواجهة سعيد الناصري، القيادي السابق في حزب الأصالة والمعاصرة، وفؤاد اليزيدي والموثقة سليمة، على خلفية ملف « إسكوبار الصحراء » وخلال الجلسة، أدلى كل من سعيد الناصري واليزيدي وسليمة بتصريحات متضاربة حول تفاصيل شراء شقتين والأموال المتعلقة بهما. فقد ذكر سعيد أنه التقى باليزيدي لأول مرة في 21 يوليوز 2014، وهو تاريخ إبرام 4 عقود لشقتين، اثنتان منهما في ملكية إسكوبار واثنتان في ملكية سعيد الناصري. ومن جهته، نفى اليزيدي هذه الرواية، مؤكدًا أنه تعرف على سعيد الناصري في أواخر سنة 2013 عن طريق عبد النبي بعيوي في أحد مطاعم الدار البيضاء. وأضاف اليزيدي أنه تلقى اتصالًا من سعيد الناصري يطلب منه التوسط لبيع شقتين في ملكيته. وبناءً على هذه المكالمة، أوضح فؤاد أنه توصل بشيك من أحد الزبائن الراغبين في اقتناء الشقتين، ثم سلمه لكاتبة الموثقة. واستفسره القاضي عما إذا كان الزبونان حاضرين لدى الموثقة، فأجابه بأنه لا يعلم، بل كان عند كاتبة الموثقة وليس الموثقة نفسها. وبدوره، قال سعيد الناصري إن اليزيدي « لخص كل شيء »، وإن المعطيات التي أدلت بها سليمة تشير إلى إبرام أربعة عقود في 21 يوليوز 2014، اثنان منها لفائد إسكوبار واثنان آخران لفائدته. وادعى الناصري أنه لم يتوصل بكامل مبالغ إحدى الشقق موضوع القضية. وأضاف الناصري أن اليزيدي باع الشقتين بتعليمات منه، وأنه وعد إسكوبار بمبلغ 20 مليون سنتيم سلمها له اليزيدي، وأنه أرسل له مبلغ 10 ملايين سنتيم أخرى في شتنبر 2014. وفي سياق متصل، أشار الناصري إلى شهادة شخص آخر يدعى عاشوري وهو زبون الذي اقتنى إحدى الشقتين، الأخير، بحسب الناصري أكد أن اليزيدي هو من باع الشقتين وتسلم شيكًا بذلك، إلا أن عقد البيع لم يتم إبرامه إلا في شتنبر 2015، على الرغم من أن البيع تم في عام 2014، معتبرًا ذلك تفسيرًا لمبلغ 65 مليون سنتيم. وفيما يتعلق بشقة أخرى، ذكر الناصري أنه لم يتوصل إلا بجزء من المبلغ، وقال (يقصد اليزيدي) إنه فاعل خير، لكنني لم أتوصل إلا بجزء من المبلغ، « فين مشات الفلوس »، وفقا لتعبير سعيد الناصري. أما المتهمة سليمة بنهاشمي، وهي موثقة، فقد أكدت أمام المحكمة أن كل الأطراف المعنية حضرت لمكتبها يوم 21 يوليوز، بمن فيهم العاشوري والعاتيقي، خلافاً لما يدعيه المتهم فؤاد. وأوضحت، أن الشيك كان موجها لتغطية رسوم التسجيل والتحفيظ، مضيفة أن صرف تلك الرسوم تم لاحقًا، حوالي يوم 29 من الشهر نفسه. استفسرها القاضي بشأن كيفية معرفتها بهوية المشتريَين رغم نفيهما الحضور بدعوى ان احدهما كان بمكناس والاخر كان يتواجد خارج ارض الوطن انذاك، مؤكدة على أنهما قدما إلى مكتبها شخصيًا وأدليا بوثائقهما. وأشارت سليمة إلى أن الناصري كان هو من تكفّل بأداء المصاريف، في حين لم يتمكن العاشوري والعتيقي من دفع نصيبهما بسبب صعوبات مالية، ليتم الاتفاق على تسوية لاحقة مع الحاج بنبراهيم هي لاتعرف تفاصيلها.


الأيام
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- الأيام
'إسكوبار الصحراء'.. مواجهة قوية بين الناصيري وفؤاد اليازيدي وهذا قرار المحكمة
واجـه سعيد الناصري، الرئيس السابق لنادي الوداد البيضاوي لكرة القدم، اتهامات مباشرة خلال مثوله أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، اليوم الجمعة، تتعلق بالاستيلاء والتزوير على خمس شقق بمدينة السعيدية، من بينها فيلا قُدّرت قيمتها بـ150 مليون سنتيم، إلى جانب شبهات نصب في عدد من السيارات واستغلال شقة أخرى. ووفق محاضر الضابطة القضائية، صرح 'إسكوبار الصحراء' أنه باع خمس شقق للناصري، من بينها فيلا، دون أن يتلقى مقابلًا ماديا، مشيرًا إلى أن الأخير استغل علاقته به ضمن شبكة الاتجار في المخدرات للقيام بعمليات نصب، تضمنت أيضًا سيارات. في المقابل، نفى سعيد الناصري هذه الاتهامات بشكل قاطع، وطالب بدليل واحد فقط يدعم أقوال 'إسكوبار'، قائلاً أمام المحكمة: 'إذا جاب ما يثبت، يمكن للمحكمة أن تعدمني'. وأوضح الناصري أن صفقته مع 'إسكوبار' اقتصرت على شراء شقتين فقط، نافياً ملكيته للشقق الخمس موضوع الدعوى، مؤكدًا أن عملية الشراء تمت عبر مقايضة بسيارة مرسيدس موديل 2014، بينما يصر 'إسكوبار' على أن السيارة المعنية تعود إليه. وأضاف الناصري أن الفنانة لطيفة رأفت كانت قد صرحت للشرطة بأنها استخدمت السيارة سنة 2013، وهو ما اعتبره دليلاً على التناقض، متسائلاً: 'كيف تكون السيارة موديل 2014 واستُعملت في 2013؟'. وتطرقت المحكمة أيضًا إلى أقوال فؤاد اليزيدي، الذي نفى ملكية الناصري للشقتين محل الجدل. ورد الناصري على هذه التصريحات قائلاً: 'ما يديرش ليا قنطرة يدوز عليها'، مشددًا على أنه باع لليزيدي شقتين، مدليًا بعقود ووثائق تثبت ذلك. وأضاف الناصري أن 'إسكوبار الصحراء' هو من قدم له اليزيدي، وكان يتواصل معه للحصول على دعوات لحضور مباريات الوداد، مقدما للمحكمة عقدين موقعين من طرف اليزيدي، بالإضافة إلى شيك بقيمة 12 مليون و500 سنتيم تم تسليمه لموثق، نافيًا بذلك مزاعم اليزيدي التي تنفي شراءه لأي عقار من الناصري. وطعن الناصري أيضًا في محضر الاستماع إلى شاهد يدعى وسام نذير، مؤكدًا أن الشاهد غير موجود أصلًا، وأن المحضر موقع باسم شاهد آخر يدعى أسامة باهي. وفي لحظة توتر داخل قاعة المحكمة، واجه الناصري مجددًا فؤاد اليزيدي، الذي جدد تأكيده بأن الناصري كلفه ببيع شقتين تبين لاحقًا أنهما تعودان لـ'إسكوبار الصحراء'، وليس للناصري. وقدّم اليزيدي إثباتًا على ذلك بتحويلات بنكية تثبت قيامه بتحويل مبلغ 65 مليون سنتيم للناصري، بينما أكد هذا الأخير أن الأموال كانت تخص شقيقه، وليس لها علاقة ببيع شقق 'إسكوبار'. واختتم اليزيدي تصريحاته بالقول إنه هو الآخر لم يتسلم ثمن الشقق في يوم البيع، وهو ما يبرر تأخره في تسليم المبلغ للناصري. من جهته، شدد سعيد الناصري في ختام الجلسة على أن الشقتين المباعة من طرف اليزيدي تعودان له، نافياً أي علاقة له بشقق 'إسكوبار'، ومتهماً اليزيدي بالمراوغة والتلاعب بالتواريخ والوقائع. وقررت المحكمة تأجيل النظر في القضية إلى غاية يوم الجمعة 09 ماي المقبل لاستكمال الاستماع إلى سعيد الناصري وباقي المتهمين.


الجريدة 24
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة 24
العقارات المشبوهة وتهديد زوجة بعيوي.. المحكمة تفك ألغاز ملف "إسكوبار الصحراء"
تشهد محكمة الاستئناف بالدار البيضاء واحدة من أكثر المحاكمات الجنائية تعقيدًا في تاريخ المغرب، حيث يواصل القضاء النظر في ملف "إسكوبار الصحراء"، الذي كشف عن شبكة متداخلة من التحويلات المالية المشبوهة، وعلاقات بين رجال أعمال ومسؤولين سابقين، واتهامات تشمل تبييض الأموال وتهريب المخدرات والتزوير. تضم القضية 28 متهماً، بينهم شخصيات بارزة مثل سعيد الناصري، الرئيس السابق لنادي الوداد الرياضي، وعبد النبي بعيوي، الرئيس السابق لجهة الشرق، بالإضافة إلى الملياردير فؤاد اليزيدي، المتهم بتزوير محررات رسمية في معاملات عقارية مثيرة للجدل. في تطور مثير خلال جلسة الجمعة، قررت المحكمة قبول طلب دفاع سعيد الناصري بتمكينه من الانتصاب كطرف مدني في مواجهة فؤاد اليزيدي، المتابع في حالة اعتقال. ويأتي هذا القرار بعدما أصر اليزيدي على أن جميع المعاملات العقارية المثيرة للجدل تمت بأمر من الناصري، وهو ما اعتبره دفاع الأخير تشويهاً لسمعته وإضراراً بمصالحه. رغم قبول انتصاب الناصري طرفاً مدنياً، رفضت هيئة المحكمة، طلب دفاعه بإجراء مواجهة مباشرة بينه وبين فؤاد اليزيدي، وقررت تأجيل النظر في الطلب إلى حين الاستماع إلى الناصري بشكل مفصل. خلال استجوابه أمام المحكمة، أصرّ الملياردير فؤاد اليزيدي على التمسك بكل التصريحات التي أدلى بها سابقًا أمام الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، مؤكداً أنه لا يتراجع عن أي كلمة قالها. كشف اليزيدي تفاصيل أول لقاء جمعه بسعيد الناصري سنة 2013، حيث تم التعارف بينهما عبر عبد النبي بعيوي، قبل أن يُكلف بمهمة العثور على مشترين لشقتين فاخرتين في السعيدية. وأشار إلى أنه تواصل حينها مع رئيس المنطقة الأمنية، الذي رافق المشترين لمعاينة الشقق شخصيًا. لكن المفاجأة جاءت حين نفى اليزيدي بشكل قاطع أي علاقة للناصري بملكية الشقق، مؤكداً أن العقارات تعود للحاج ابن إبراهيم، الملقب بـ"المالي". كما شدد على أنه لم يحصل على أي عمولة لقاء دوره كوسيط، لافتًا إلى أن جميع العقود وُقِّعت بشكل قانوني لدى الموثقة التي اختارها الناصري بنفسه. وخلال استجوابه، أدلى اليزيدي باعترافات مثيرة، كاشفًا عن تحويلات مالية ضخمة مرتبطة بصفقة الشقق، شملت 250 ألف درهم وشيكًا باسم "ت.ز"، بالإضافة إلى 200 ألف درهم أخرى دُفعت لصالح "المالي"، إلى جانب تحويل بنكي بقيمة 100 ألف درهم لصالح الشخص نفسه. وفي سياق الجلسة الساخنة، استمعت المحكمة إلى المتهم عبد الرحيم بعيوي، الذي يواجه تهماً ثقيلة تتعلق بالاتجار الدولي في المخدرات، والمشاركة في اتفاق لمسكها ونقلها وتصديرها، إضافة إلى إخفاء ممتلكات متحصلة من جنح خطيرة. كما تم التطرق إلى واقعة توقيف طليقة شقيقه عند حاجز أمني في وجدة، والتي أثارت جدلًا واسعًا وسط مزاعم بأنها كانت مستهدفة بشكل شخصي، وهو ما نفاه بعيوي جملةً وتفصيلاً، مؤكدًا أن الأمر لا يعدو كونه "ادعاءً ملفقًا. مع استمرار جلسات الاستماع والمرافعات القانونية، يبقى ملف "إسكوبار الصحراء" واحداً من أكثر الملفات تعقيدًا في القضاء المغربي، حيث تتداخل فيه المصالح السياسية والمالية مع شبهات الجريمة المنظمة. ومن المتوقع أن تشهد الجلسة المقبلة يوم 21 مارس الجاري، المزيد من المستجدات. شارك المقال