logo
#

أحدث الأخبار مع #اليوروهات

يويفا يحذر مانشستر يونايتد وتوتنهام قبل نهائي الدوري الأوروبي
يويفا يحذر مانشستر يونايتد وتوتنهام قبل نهائي الدوري الأوروبي

يلا كورة

timeمنذ 16 ساعات

  • رياضة
  • يلا كورة

يويفا يحذر مانشستر يونايتد وتوتنهام قبل نهائي الدوري الأوروبي

حذر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، يويفا، جماهير فريقا مانشستر يونايتد وتوتنهام من شراء تذاكر غير مصرح بها، لحضور نهائي بطولة الدوري الأوروبي. نهائي الدوري الأوروبي بين مانشستر يونايتد وتوتنهام، يقام بحلول العاشرة مساء بعد غد الأربعاء، على ملعب سان ماميس، معقل نادي أتلتيك بلباو الإسباني. تحذير من يويفا وخصص يويفا 15 ألف تذكرة لكل فريق في الملعب الذي يتسع لـ50 ألف متفرج، ويبلغ ثمن التذكرة 40 يورو (45 دولار)، لحضور لنهائي الدوري الأوروبي. بينما وصل ثمن التذاكر في مواقع إلكترونية إلى آلالاف اليوروهات والدولارات، لكن يويفا قال إنه سيتم منع مشتري هذه التذاكر من دخول ملعب أتلتيك بلباو في النهائي يوم الأربعاء. وذكر يويفا في بيان له: "مثل تلك التذاكر قد يتم إلغاؤها من جانب الاتحاد في أي وقت وسيتم رفض دخول حامليها إلى الملعب". أضاف: "بالإضافة إلى ذلك قد لا يحصل المشجعون على التذاكر التي قاموا بشرائها من تلك الجهات غير المرخصة مثل المواقع الإلكترونية أو الوكالات أو الوسطاء". وباع يويفا ما يقرب من 11 ألف تذكر في عملية بيع عالمية عبر موقعه الرسمي كما خصص 9000 تذكرة للرعاة والناقلين الحصريين والاتحادات الأوروبية والضيوف.

احذروا فخ التذاكر.. يويفا يُشعل أجواء نهائي الحلم بين مانشستر يونايتد وتوتنهام
احذروا فخ التذاكر.. يويفا يُشعل أجواء نهائي الحلم بين مانشستر يونايتد وتوتنهام

الراية

timeمنذ 17 ساعات

  • رياضة
  • الراية

احذروا فخ التذاكر.. يويفا يُشعل أجواء نهائي الحلم بين مانشستر يونايتد وتوتنهام

احذروا فخ التذاكر.. يويفا يُشعل أجواء نهائي الحلم بين مانشستر يونايتد وتوتنهام بلباو (إسبانيا) - وكالات : أصدر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) تحذيرًا رسميًا لجماهير مانشستر يونايتد وتوتنهام من شراء تذاكر غير مصرح بها لحضور نهائي بطولة الدوري الأوروبي، الذي يُقام يوم الأربعاء المقبل على ملعب أتلتيك بلباو. وأكد الاتحاد في بيان له أن التذاكر المشتراة من جهات غير مرخصة — مثل بعض المواقع الإلكترونية أو الوكالات أو الوسطاء — قد يتم إلغاؤها في أي وقت، ولن يُسمح لحامليها بدخول الملعب. كما نبّه إلى أن المشجعين قد لا يحصلون أصلاً على التذاكر التي دفعوا ثمنها. وخصص "يويفا" 15 ألف تذكرة لكل من مانشستر يونايتد وتوتنهام، في ملعب يسع 50 ألف متفرج، بسعر موحد يبلغ 40 يورو (45 دولارًا). ورغم ذلك، تم رصد تذاكر تُباع عبر الإنترنت بآلاف اليوروهات والدولارات، ما دفع الاتحاد إلى التشديد على ضرورة الالتزام بالقنوات الرسمية. وأشار الاتحاد إلى أنه باع حوالي 11 ألف تذكرة عبر موقعه الرسمي ضمن عملية بيع عالمية، إضافة إلى تخصيص 9 آلاف تذكرة للرعاة والجهات الرسمية والاتحادات الأوروبية.

نهائي الدوري الأوروبي، يويفا يحذر جماهير مان يونايتد وتوتنهام من شراء تذاكر مضروبة
نهائي الدوري الأوروبي، يويفا يحذر جماهير مان يونايتد وتوتنهام من شراء تذاكر مضروبة

فيتو

timeمنذ 21 ساعات

  • رياضة
  • فيتو

نهائي الدوري الأوروبي، يويفا يحذر جماهير مان يونايتد وتوتنهام من شراء تذاكر مضروبة

وجه الاتحاد الأوروبي لكرة القدم - يويفا، تحذيرا إلى جماهير مانشستر يونايتد وتوتنهام من شراء تذاكر غير مصرح بها، في نهائي بطولة الدوري الأوروبي، مع توقعات بحضور عشرات الآلاف من المشجعين. تذاكر نهائي الدوري الأوروبي وخصص يويفا للناديين اللذين يتمتعان بشعبية كبيرة، 15 ألف تذكرة لكل فريق في الملعب الذي يتسع لـ50 ألف متفرج. ويبلغ ثمن التذكرة 40 يورو (45 دولار) وهي أسعار نموذجية بالنسبة لنهائي الدوري الأوروبي. وجاء ثمن التذاكر في مواقع إلكترونية ليصل إلى آلالاف اليوروهات والدولارات، لكن يويفا قال إنه سيتم منع مشتري هذه التذاكر من دخول ملعب أتلتيك بيلباو في النهائي يوم الأربعاء. وذكر يويفا في بيان له: "مثل تلك التذاكر قد يتم إلغاؤها من جانب الاتحاد في أي وقت وسيتم رفض دخول حامليها إلى الملعب". وقال: "بالإضافة إلى ذلك قد لا يحصل المشجعون على التذاكر التي قاموا بشرائها من تلك الجهات غير المرخصة مثل المواقع الإلكترونية أو الوكالات أو الوسطاء". وباع (يويفا) ما يقرب من 11 ألف تذكرة في عملية بيع عالمية عبر موقعه الرسمي كما خصص 9000 تذكرة للرعاة والناقلين الحصريين والاتحادات الأوروبية والضيوف. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

وكالة يوروبول تحذّر: قتلة مأجورون من الأطفال ينتشرون في أوروبا
وكالة يوروبول تحذّر: قتلة مأجورون من الأطفال ينتشرون في أوروبا

يورو نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • يورو نيوز

وكالة يوروبول تحذّر: قتلة مأجورون من الأطفال ينتشرون في أوروبا

أطلقت وكالة الشرطة الأوروبية (اليوروبول) عملية أمنية واسعة النطاق لمكافحة ظاهرة متصاعدة وخطيرة تتمثل في تجنيد المراهقين -بل وحتى الأطفال- كقتلة مأجورين لصالح شبكات إجرامية في أوروبا. ووفقًا لما نقلته إذاعة فرانس إنتر عن مصادر مطلعة، فقد جرى في الأشهر الأخيرة رصد عشرات الحالات، كان بعض الفتيان فيها لا يتجاوزون سن 12 أو 13 عامًا. وقد دفع هذا التصاعد المقلق في الظاهرة الوكالة الأوروبية إلى تشكيل "قوة مهام خاصة" تضم عدداً من الدول الأوروبية، هدفها تفكيك هذه الشبكات الإجرامية وتعقّب الجهات التي تقف خلف عمليات التجنيد. ويؤكد المحققون أن وسائل التواصل الاجتماعي ومنصات ألعاب الفيديو تُعد من أبرز القنوات المستخدمة لاستقطابالأطفال والمراهقين، حيث يُستدرجون من خلال غرف الدردشة، ثم يُقدَّم لهم "عروض عمل" تتضمن تحديات وجوائز، وأحياناً مقابل مالي قد يبلغ عدة آلاف من اليوروهات. وقد بدأت إحدى التحقيقات البارزة بعد مقتل سائق سيارة أجرة في مدينة مارسيليا الفرنسية في 4 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، على يد مراهق يبلغ من العمر 14 عامًا، جرى تجنيده عبر الإنترنت. ومع أن هذه الحادثة هزّت الرأي العام الفرنسي، إلا أن فرنسا ليست سوى واحدة من عدة دول تواجه الظاهرة ذاتها. ففي السويد، على سبيل المثال، انطلقت تحقيقات مماثلة بعدما أوقِف فتى يبلغ من العمر 15 عامًا في مدينة ملقة الإسبانية، حيث كان "ظاهرياً" يمضي عطلة مع والديه. وقد اتضح لاحقاً أنه يُشتبه بقيادتهخلية لتجنيد الأطفال لصالح شبكة إجرامية سويدية، مستخدمًا تقنيات نفسية متطورة شبيهة بتلك التي اعتمدها تنظيم "داعش" في استقطاب مقاتليه عبر الإنترنت. ويقول المحققون إن هذا الفتى كان يتمتع بقدرة استثنائية على رصد الأطفال المعزولين والمهمّشين على منصات الألعاب الرقمية، واستغلال هشاشتهم النفسية لتجنيدهم وتحويلهم إلى أدوات قتل. من جانبه، صرّح جان-إيف غوريو، رئيس وحدة الجريمة المنظمة في اليوروبول، لإذاعة فرانس إنتر قائلاً: "لدينا اليوم سوق رقمية حقيقية لعقود الاغتيال، يُتاح الوصول إليها بفضل خوارزميات المنصات الاجتماعية التجارية، وتستهدف فئات شديدة القابلية للتأثر، تقضي ساعات طويلة على الإنترنت." ويضيف: "بمرور الوقت، يُدعى هؤلاء المراهقون إلى غرف محادثة خاصة، حيث تُعرض عليهم مهام تنفيذية حقيقية، تترافق مع مكافآت مالية وتحديات وعلامات تميز، تماماً كما في ألعاب الفيديو. أن تُعرض على طفل في الثالثة عشرة من عمره آلاف اليوروهات لقاء تنفيذ عملية قتل... فهذا بالنسبة له ثروة مغرية لا يمكن تصورها". ويتابع غوريو متهماً هذه الشبكات بانعدام الضمير: "توظيف الأطفال كقذائف بشرية منخفضة التكلفة، ومحدودة المخاطر القضائية، بات أمراً عادياً لدى هذه العصابات." بحسب مصادر أمنية مطلعة، تم في الأشهر الأخيرة تجنيد ما لا يقل عن ثلاثين طفلاً ومراهقاً في دول مختلفة من الاتحاد الأوروبي، من بينهم عدد من الفتيات. وقد تمكنت أجهزة الأمن من إحباط بعض المحاولات قبل وقوع الجريمة؛ ففي إحدى العمليات، جرى توقيف فتاتين على الحدود بين دولتين أوروبيتين، بعد لحظات من تسلّمهما سلاحاً وتذكرتَي قطار لتنفيذ مهمة وُصفت بـ"الحساسة". ما تكشفه هذه التحقيقات ليس تحوّلاً فيأنماط الجريمة المنظمة فحسب، إنما تعكس أيضاً انهيارا مروّعا في حواجز الأخلاق والبراءة. ففي ظل ضعف الرقابة، وتوسع الفضاء الرقمي، بات الطفل في أوروبا هدفاً مباشراً لتوظيفه كأداة للقتل. وبين الجهل، والانبهار، والحاجة، تسلك براءة الطفولة طريقاً لا عودة منه.. ما لم تتدخل المؤسسات المعنية بسرعة وحزم لإنقاذ ما تبقى من حدود بين العالم الواقعي والكابوس الرقمي.

"لاكروا": السودان يحترق والصمت الدولى يُطيل أمد المأساة
"لاكروا": السودان يحترق والصمت الدولى يُطيل أمد المأساة

الدستور

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الدستور

"لاكروا": السودان يحترق والصمت الدولى يُطيل أمد المأساة

رأت صحيفة "لا كروا إنترناسيونال" أن السودان يعيش واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم، مع احتراق النزاع في أكثر من منطقة، في ظل تجاهل دولي شبه كامل، وصمت سياسي تُقابله مساعدات إنسانية لا تعالج جذور الأزمة. وقالت الصحيفة الفرنسية في تقرير لها، اليوم السبت، بعنوان: "هل تخلى العالم عن السودان الذي مزقته الحرب؟"، إن السودان يشهد منذ اندلاع الحرب بين الجيش وميليشيا الدعم السريع في أبريل 2023، ما وصفته منظمة أطباء بلا حدود بـ"أكبر أزمة نزوح في العالم"، حيث شرد 13 مليون شخص. كارثة إنسانية متفاقمة.. نزوح ومجاعة وانهيار صحي وأضافت: أن الأمم المتحدة تصف الوضع بأنه "الأسوأ إنسانيًا عالميًا"، إذ يواجه نحو 25 مليون سوداني انعدامًا حادًا في الأمن الغذائي، بينهم 8 ملايين على شفا المجاعة. وأشارت الصحيفة، إلى أن النظام الصحي انهار بالكامل، إذ توقفت 90% من المستشفيات في مناطق النزاع، بينما قُدر عدد الضحايا بنحو 150 ألف قتيل حتى مايو 2024، وفقًا لتقديرات مبعوث الأمم المتحدة السابق توم بيرييلو. وركزت "لا كروا" على الوضع في دارفور، مشيرة إلى الهجوم الذي شنته ميليشيا الدعم السريع على مخيم زمزم قرب الفاشر، والذي كان يؤوي نصف مليون نازح. وقال مستشار منظمة أطباء بلا حدود، جيروم توبيانا، إن الآلاف فروا إلى مدينة طويلة سيرًا على الأقدام، أو عبر شاحنات وحمير، مضيفًا أن العديد منهم كانوا "جائعين، عطشى، ومصدومين"، وبعضهم مات من العطش خلال الطريق. صمت دولي وتأجيج إقليمي ومساعدات تُستغل كسلاح انتقدت الصحيفة ما وصفته باللا مبالاة الغربية، مشيرة إلى انسحاب الدبلوماسيين والعاملين الدوليين من السودان منذ الأيام الأولى للنزاع، ما جعل الرؤية الدولية للأحداث "شبه معدومة"، وفقًا للباحث مارك لافيرن. واعتبرت الصحيفة، أن بعض الأطراف الإقليمية تقدم دعمًا عسكريًا للأطراف المتنازعة، في حين تفرض القوى الغربية - بما في ذلك الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي - عقوبات محدودة دون اتخاذ خطوات سياسية فعالة لحل الأزمة. وقال الباحث كليمان ديشايس للصحيفة، إن الدول الغربية تفتقر للنفوذ المباشر، مضيفًا أن ممارسة الضغط تستلزم التعامل مع أطراف إقليمية داعمة للأطراف المتحاربة، وهو أمر "غير مرغوب دبلوماسيًا". ورأت "لا كروا" أن تقديم المساعدات الإنسانية بات "مسكنًا مؤقتًا" تستخدمه الدول الغربية لإسكات ضمائرها، مشيرة إلى أن مؤتمر المانحين في لندن تعهّد بتقديم 800 مليون يورو، لكن دون أي التزام سياسي جاد، ووصفت الصحيفة هذا النهج بأنه "غطاء مثير للشفقة"، وفقًا لتعبير الباحث لافيرن. وأضافت أن المساعدات نفسها تُستغل كأداة حرب، إذ تفرض الميليشيات المسلحة "رسوم مرور" على شحنات الإغاثة، وقد تصل إلى آلاف اليوروهات لكل شاحنة في دارفور. تحذيرات أممية من تفكك السودان أشارت الصحيفة إلى أن كلًا من الجيش وميليشيا الدعم السريع بات يعول على ميليشيات مختلفة، ما يزيد من تعقيد الصراع وتشرذم السودان. ونقلت عن ديشايس قوله: إن كل ميليشيا باتت تسيطر على قطعة أرض صغيرة ولها أجندتها الخاصة، محذرًا من أنه "كلما طالت الحرب، زاد تفكك البلاد". واختتمت لا كروا إنترناسيونال تقريرها بتحذير صارخ من مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، معتبرة أن الاستمرار في تجاهل هذا النزاع سيقود إلى "نتائج كارثية" ليس فقط على السودان، بل على الاستقرار الإقليمي برمته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store