logo
#

أحدث الأخبار مع #اليونفيل

الكتيبة الفرنسية في عداد قوات اليونفيل تتحرّك وتنفذ مهمات معينة بشكل منفرد
الكتيبة الفرنسية في عداد قوات اليونفيل تتحرّك وتنفذ مهمات معينة بشكل منفرد

المدى

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • المدى

الكتيبة الفرنسية في عداد قوات اليونفيل تتحرّك وتنفذ مهمات معينة بشكل منفرد

علمت «البناء» أن مخابرات الجيش تحقق في حادثة اليونيفل بعد تمكن وحدات الجيش من فضّ الخلاف والسيطرة عليه، وإبعاده الأهالي عن دورية اليونفيل وإجراء اتصالات بقيادة اليونفيل لاحتواء الحادثة وتفعيل التنسيق مع الجيش أثناء التنقل. لفتت مصادر قانونية لـ»البناء» الى أن «القرار 1701 ينص على أن مساعدة قوات اليونفيل الجيش اللبناني والسلطة اللبنانية على بسط سيطرتها على منطقة جنوب الليطاني وبالتالي لا يُعطيها الحق بحريّة التنقل ولا تنفيذ مهمات من دون التنسيق مع الجيش اللبناني، وبالتالي قواعد الاشتباك وصلاحياتها لم تتغيّر بعد الحرب الأخيرة. وتساءلت أوساط في فريق المقاومة هل الهدف من خلق هذه الإشكالات للضغط على حزب الله وبيئته وتكرار هذه الأحداث لإعادة فتح ملف صلاحيات اليونفيل لتوسيعها وفرض قواعد اشتباك جديدة مستغلة خروج حزب الله وسلاحه من جنوب الليطانيّ، وذلك قبيل شهرين ونصف من موعد التجديد للقوات الدولية في آب المقبل؟». وكشفت جهات معنية غير محلية ومطلعة على تحرّكات اليونفيل لـ»البناء» أن قيادة الكتيبة الفرنسية في عداد قوات اليونفيل تتحرّك وتنفذ مهمات معينة بشكل منفرد ومن دون العودة إلى قيادة القوات الدولية العامة.

توسيع العدوان: فرض قواعد اشتباك ومعادلات عسكرية وأمنية جديدة
توسيع العدوان: فرض قواعد اشتباك ومعادلات عسكرية وأمنية جديدة

تيار اورغ

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تيار اورغ

توسيع العدوان: فرض قواعد اشتباك ومعادلات عسكرية وأمنية جديدة

بعض ما جاء في مانشيت البناء: لفتت مصادر سياسية مطلعة لـ«البناء» إلى أن العدوان الإسرائيلي الأخير على النبطية لا قيمة عسكرية له والجيش الإسرائيلي يبرر عدوانه بذريعة وجود أنفاق ومنشآت عسكرية وأسلحة تابعة لحزب الله، لكن الهدف من توسيع العدوان فرض قواعد اشتباك ومعادلات عسكرية وأمنية جديدة على المقاومة ولبنان وتكريسها بقوة النار والأمر الواقع، وتوجيه رسالة إلى الداخل الإسرائيلي بأن حكومة نتنياهو حققت إنجازات بكسر معادلات الردع التي فرضتها المقاومة لعقود وأن حكومتهم تعمل لاستعادة الأمن في الشمال عبر إضعاف حزب الله وتوفير العودة الآمنة للمستوطنين إلى الشمال، إلى جانب الضغط العسكري والسياسي على الحكومة اللبنانية للدفع باتجاه نزع سلاح حزب الله تحت تهديد الاستمرار بشن الغارات والضربات والاغتيالات في كل لبنان». وأعلنت قوة الأمم المتحدة الموقتة العاملة في جنوب لبنان (اليونيفيل) عثورها على أكثر من 225 مخبأ للسلاح في منطقة جنوب الليطاني، منذ تشرين الثاني، وأشارت إلى أنها أحالتها الى الجيش اللبناني. ولفتت اليونيفيل في بيان، الى أنه يواصل أكثر من 10,000 جندي حفظ سلام تابع لليونيفيل، من حوالي 50 دولة، العمل على مدار الساعة للمراقبة بشكل حيادي والإبلاغ عن انتهاكات القرار 1701. وتقوم اليونيفيل بتنسيق أنشطتها بشكل وثيق مع الجيش اللبناني، ويتم تنفيذ البعض منها بالتعاون معه. غير أن مصادر ميدانية تشير لـ«البناء» الى أن القوات الدولية تسير دوريات في بعض الأحياء الداخلية لقرى معينة من دون التنسيق مع الجيش اللبناني، وهذا الأمر تكرر أكثر من مرة ما أثار امتعاض الأهالي ما يستوجب من قيادة اليونفيل تفعيل التنسيق والتعاون مع الجيش اللبناني وفق ما ينص القرار 1701 حرصاً على عمل اليونفيل وسلامة الأهالي والعلاقة مع أهالي الجنوب.

توسيع العدوان فرض قواعد اشتباك ومعادلات عسكرية وأمنية جديدة
توسيع العدوان فرض قواعد اشتباك ومعادلات عسكرية وأمنية جديدة

تيار اورغ

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تيار اورغ

توسيع العدوان فرض قواعد اشتباك ومعادلات عسكرية وأمنية جديدة

بعض ما جاء في مانشيت البناء: لفتت مصادر سياسية مطلعة لـ«البناء» إلى أن العدوان الإسرائيلي الأخير على النبطية لا قيمة عسكرية له والجيش الإسرائيلي يبرر عدوانه بذريعة وجود أنفاق ومنشآت عسكرية وأسلحة تابعة لحزب الله، لكن الهدف من توسيع العدوان فرض قواعد اشتباك ومعادلات عسكرية وأمنية جديدة على المقاومة ولبنان وتكريسها بقوة النار والأمر الواقع، وتوجيه رسالة إلى الداخل الإسرائيلي بأن حكومة نتنياهو حققت إنجازات بكسر معادلات الردع التي فرضتها المقاومة لعقود وأن حكومتهم تعمل لاستعادة الأمن في الشمال عبر إضعاف حزب الله وتوفير العودة الآمنة للمستوطنين إلى الشمال، إلى جانب الضغط العسكري والسياسي على الحكومة اللبنانية للدفع باتجاه نزع سلاح حزب الله تحت تهديد الاستمرار بشن الغارات والضربات والاغتيالات في كل لبنان». وأعلنت قوة الأمم المتحدة الموقتة العاملة في جنوب لبنان (اليونيفيل) عثورها على أكثر من 225 مخبأ للسلاح في منطقة جنوب الليطاني، منذ تشرين الثاني، وأشارت إلى أنها أحالتها الى الجيش اللبناني. ولفتت اليونيفيل في بيان، الى أنه يواصل أكثر من 10,000 جندي حفظ سلام تابع لليونيفيل، من حوالي 50 دولة، العمل على مدار الساعة للمراقبة بشكل حيادي والإبلاغ عن انتهاكات القرار 1701. وتقوم اليونيفيل بتنسيق أنشطتها بشكل وثيق مع الجيش اللبناني، ويتم تنفيذ البعض منها بالتعاون معه. غير أن مصادر ميدانية تشير لـ«البناء» الى أن القوات الدولية تسير دوريات في بعض الأحياء الداخلية لقرى معينة من دون التنسيق مع الجيش اللبناني، وهذا الأمر تكرر أكثر من مرة ما أثار امتعاض الأهالي ما يستوجب من قيادة اليونفيل تفعيل التنسيق والتعاون مع الجيش اللبناني وفق ما ينص القرار 1701 حرصاً على عمل اليونفيل وسلامة الأهالي والعلاقة مع أهالي الجنوب.

هل يتوجه نتنياهو نحو توسيع عملياته العسكرية في لبنان؟
هل يتوجه نتنياهو نحو توسيع عملياته العسكرية في لبنان؟

المدى

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدى

هل يتوجه نتنياهو نحو توسيع عملياته العسكرية في لبنان؟

لاحظت مصادر سياسية وعسكرية أن الغارات الإسرائيلية استهدفت منطقة محيط النبطية التي تقع في عمق شمال الليطاني، ما يعني أنها تهدف لضرب الاقتصاد في المدينة أولاً وبث الرعب والإرهاب بين المواطنين وثانياً الضغط على الدولة اللبنانية للدفع باتجاه نزع سلاح حزب الله. وذكرت المصادر بقول المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس منذ أيام إن على الدولة اللبنانية أن تسرع بتنفيذ التزاماتها قبل أن ينفد صبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وأوضحت المصادر لـ»البناء» أن الاعتداءات الإسرائيلية تعد خرقاً فاضحاً وواضحاً للقرار 1701 وإعلان وقف إطلاق النار، ما يستوجب من الحكومة اللبنانية التحرك العاجل واستخدام كافة الوسائل الدبلوماسية والسياسية لوقف العدوان لا سيما تقديم شكوى إلى مجلس الأمن وقيام وزارة الخارجية بتفعيل عمل البعثات الدبلوماسية في الخارج للضغط على إسرائيل لوقف عدوانها والانسحاب من الجنوب. وتساءلت المصادر عن دور لجنة الإشراف الدولية على تطبيق القرار 1701 وعن الراعي الأميركي الذي يمنح «إسرائيل» الضوء الأخضر لهذه الاعتداءات. وبحسب أوساط ديبلوماسيّة أوروبية فإن الغارات الإسرائيلية انتهاك للقرار 1701 ولتفاهم وقف إطلاق النار وتتحمّل «إسرائيل» مسؤوليته ما يعيق مهمة القوات الدولية والجيش اللبناني في الانتشار وإزالة المظاهر المسلحة، وبالتالي استكمال تطبيق القرارات الدولية، وحذّرت الأوساط عبر «البناء» من استمرار هذه الهجمات التي تفتح الباب أمام عودة التوتر الى الحدود. كما حذرت من توجه لدى رئيس حكومة «إسرائيل» الى توسيع عملياته العسكرية في لبنان لأسباب تتعلق بالوضع الداخلي المأزوم والتوتر بين نتنياهو والرئيس الأميركي إضافة الى تقدم المفاوضات الأميركية – الإيرانية في روما نحو إعلان اتفاق في أي لحظة، ما يخلق وقائع جديدة في المنطقة قد تجبر نتنياهو على خيارات لن تكون في مصلحته، وبالتالي يختار خيار توسيع الحرب باتجاه لبنان أو سورية أو غزة. وعلمت «البناء» أن سيارة تقل مواطنين اعترضت دورية تابعة للقوات الدولية «اليونفيل» خلال جولتها على طريق إحدى القرى في الجنوب، وطلبت منها المغادرة بعدما لاحظت أنها أزالت رايات وصوراً تابعة لحزب الله. غير أن مصادر معنية في «اليونفيل» نفت لـ»البناء» نفياً قاطعاً أن تكون دورية اليونفيل قد أزالت أياً من الأعلام أو الصور في المكان التي مرت قربه، مشددة على أن الدورية تابعة لقيادة الكتيبة الإسبانية ولم تكن مكلفة بأي مهمة في المكان، مشددة على أنها صودف مرورها في المكان ولم تقصده. مؤكدة احترامها لأهالي الجنوب ووقوفها معهم، وأداء مهامها بالتنسيق والتعاون مع الجيش اللبناني.

المفتي قبلان: الدولة بسيادتها وعزّة نفسها الوطنية ومن لا سيادة له ولا عزّة لا دولة له
المفتي قبلان: الدولة بسيادتها وعزّة نفسها الوطنية ومن لا سيادة له ولا عزّة لا دولة له

المنار

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المنار

المفتي قبلان: الدولة بسيادتها وعزّة نفسها الوطنية ومن لا سيادة له ولا عزّة لا دولة له

ألقى المفتي الجعفري الممتاز سماحة الشيخ أحمد قبلان خطبة الجمعة في مسجد الإمام الحسين في برج البراجنة وجاء في قسمها السياسي 'لأن الأولوية الوطنية هي للمواطن اللبناني، نتوجه بالحكومة وللدولة ككل وبمؤسساتها المختلفة بالقول:المواطن اللبناني الذي هو أساس الشرعية، وهو مصدر السلطات، يعاني بشدة من الانهيار الهائل في البنية الاقتصادية والمالية والمعيشية والمدنية، وللأسف الدولة كانت وما زالت غير موجودة سواءً في أسواق الخدمات والعمل والدعم الاجتماعي والقطاعات الصحية والإغاثية، وسط كوارث تاريخية تطحن المواطن اللبناني، فيما الموظف والأجير والفئات الضعيفة – وهم يشكلون أكثر من نصف الشعب اللبناني – يعيشون تحت ضغط الفقر والظلم والبطالة والنفوذ وكارتيل المتحكّمين بالأسعار والاحتكار والانهيار والأجور الظالمة والشلل الحكومي، فضلاً عن الفلتان الأخلاقي، والحلّ لا يكون بالأقوال، بل بالأفعال، ومن دون برامج عملية، الدولة تنتقل من نفق إلى نفق، فلبنان منذ عام 2019 يعيش في ظل أزمة اقتصادية تعدّ الأسوأ عالمياً، وبخاصة بعد أن فقدت الليرة الكثير من قيمتها'. واكد سماحته أن 'الناس تعاني من الأسوأ والبطالة والفساد المهني والاجتماعي والتغوّل السياسي والطائفي وممارسات أرباب العمل والمال الوحشية بعد أن ضربت عدالة وحاجات المواطن في الصميم. واليوم أغلب الكلف يدفعها المواطن من جيبه، وسط تخلٍّ حكومي مرير. فلا حلّ إلا بدولة مواطنة لا محسوبيات فيها، ودعونا من الطائفية ولعبتها، ولغة المناصفة فيما لا مناصفة دستورية فيه هو مرض خبيث يأكل الدولة وقيم المواطنة، لذلك يجب أن نخرج من عقدة الطائفية لصالح دولة المواطنة، وتطبيق الطائف في هذا المجال ضرورة ميثاقية لحياة لبنان واللبنانيين'. وشدد على أنه 'بالنسبة لنا الأولوية وطن مواطن، وقوة وطنية، والشرعية الوطنية جيش ومقاومة، وكل ما يكرس السيادة الوطنية ويزيد من منسوب حمايتها، ولا نريد البلد صفقات علاقات عامة على حساب السيادة الوطنية. والمتقاعدون العسكريون والمدنيون وباقي فئات الوظيفة اللبنانية محقّون ومظلومون وبالأخص المتعاقدين والأجراء اليوميين، والظلم المالي في هذا البلد للأسف لا آخرة له، خاصة بمالية الدولة وتقديراتها غير المنصفة أبداً'. وأضاف : 'نصيحة، لا تسلّموا رأس لبنان لصندوق النقد، ووصفاته المسمومة، فالسيادة الوطنية تعني لبنان ووجوده، لأننا نرى أن الدولة لا دخل لها بسيادة أرض وسماء لبنان، بخاصة الجنوب اللبناني. الدولة دولة بسيادتها وعزّة نفسها الوطنية، ومن لا سيادة له ولا عزّة، لا دولة له، ووظيفة اليونفيل هي ضمان مصالح لبنان لا مصالح إسرائيل، وإسرائيل بالنسبة لنا هي عدّو وجودي، وواشنطن ترى لبنان بعين تل أبيب فقط، والواقع الإقليمي يعكس ثقل الخسارة الاستراتيجية التي تصيب العرب، فيما العرب تتحمّل مسؤولية الكوارث التي تضرب بلادهم؛ ونعود ونؤكّد أنه دون تسوية إيرانية – تركية – سعودية تصالحية الجميع يخسر، الذي يربح فقط هو واشنطن وتل أبيب'. وأكّد المفتي قبلان أننا 'نريد الدولة دولة بحق، لا دولة تتعامل بحقد وتخلّ وتشفٍّ مع الجنوب والضاحية والبقاع، فهي دولة بخدماتها وإغاثاتها، ولأهل البقاع والجنوب والضاحية دين عمره أكثر من 50 سنة تضحيات، وهو في عنق الدولة اللبنانية، ويجب عليها الوفاء بدينها لمن استعاد سيادتها واسترد مرافقها ومؤسساتها، والمزيد من التخلّي يدفع البلد نحو المجهول'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store