logo
#

أحدث الأخبار مع #اماندامز

مصر.. مقتل طاقم طائرة عسكرية سقطت إثر عطل فني
مصر.. مقتل طاقم طائرة عسكرية سقطت إثر عطل فني

العين الإخبارية

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • العين الإخبارية

مصر.. مقتل طاقم طائرة عسكرية سقطت إثر عطل فني

تم تحديثه الإثنين 2025/5/19 07:31 م بتوقيت أبوظبي أعلن الجيش المصري مقتل طاقم طائرة تدريب بعد سقوطها إثر عطل فني. وقال المتحدث باسم القوات المسلحة المصرية العقيد أركان حرب غريب عبدالحافظ، في بيان، إن "طائرة تدريب" سقطت بإحدى مناطق التدريب نتيجة عطل فني اليوم الإثنين. وأشار إلى أن التدريب يأتي في إطار "تنفيذ النشاط التدريبي للقوات الجوية"، موضحا أنه جارى اتخاذ الإجراءات اللازمة بمعرفة الجهات المختصة. وأعرب عن التعازي لأسر الضحايا. aXA6IDE4MS4yMTQuMTUuMTMwIA== جزيرة ام اند امز DK

كاسي فينتورا تدلي بشهادة صادمة ضد ديدي رغم قرب موعد ولادتها
كاسي فينتورا تدلي بشهادة صادمة ضد ديدي رغم قرب موعد ولادتها

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

كاسي فينتورا تدلي بشهادة صادمة ضد ديدي رغم قرب موعد ولادتها

تابعت المغنية كاسي فينتورا، رغم حالتها الصحية الدقيقة واقتراب موعد ولادتها، الإدلاء بشهادتها أمام المحكمة لليوم الثالث على التوالي، في القضية التي يواجه فيها شون "ديدي" كومبس اتهامات جنائية فدرالية. واستؤنفت جلسات المحاكمة يوم الأربعاء في نيويورك، وسط استجوابات مكثفة من هيئة الدفاع، في رابع أيام المحاكمة. كاسي تحدثت خلال الجلسة بتفاصيل دقيقة عن علاقتها السابقة بكومبس، مشيرة إلى أنها تعرضت لسلوكيات مسيئة على مدار سنوات، تخللها تعاطي للمخدرات، وانتهاكات جسدية ونفسية. وروت واقعة قالت إنها حدثت في عيد ميلادها الـ21 بمدينة لاس فيغاس، حيث زعمت أن كومبس قبّل المغنية بريتني سبيرز دون موافقتها، ما تسبب في مغادرتها المكان باكية. وأضافت أن المنتج دالاس أوستن كان بين الحضور وقتها. كما كشفت المغنية عن إدمانها وكومبس لمواد أفيونية ومسكنات قوية، وقالت إن الأخير تعرض لجرعة زائدة في عام 2012 أثناء حفل في قصر "بلاي بوي"، بعد سهرة في نادٍ جنسي. وأضافت أنه نُقل إلى المستشفى في حالة حرجة إثر نوبة غضب عنيفة. وتحدثت فينتورا أيضاً عن تأثير المواد المخدرة على صحتها، مشيرة إلى أنها فقدت حاستي الشم والتذوق عام 2017، وأصيبت بخدر في ذراعيها جراء تعاطي مادة الكيتامين، مشيرة إلى أن كومبس نفسه نصحها بمراجعة الأطباء آنذاك. وشهدت الجلسة مناقشات بشأن "زيت الأطفال"، الذي وصفته كاسي بأنه كان يُستخدم ضمن ممارسات مهينة. فيما حاول محامو الدفاع الطعن في دلالة هذا العنصر، مستفسرين عما إذا كان يحتوي على مواد مخدرة، في محاولة للتقليل من أهمية الإشارة ضمن سياق الدعوى. ويواجه شون "ديدي" كومبس 5 تهم بموجب 3 لوائح اتهام فدرالية، تشمل الاتجار بالبشر لأغراض جنسية، والتآمر على الابتزاز، والنقل بغرض الدعارة. وكان كومبس قد أنكر جميع التهم المنسوبة إليه، كما نفى الادعاءات ذات الصلة في القضايا المدنية المقامة ضده. aXA6IDEwNC4yMjIuMTg0LjQwIA== جزيرة ام اند امز GB

«ضع روحك على كفك وامش».. مهرجان كان يكرم فاطمة حسونة بعرض وثائقي يوثق حياتها
«ضع روحك على كفك وامش».. مهرجان كان يكرم فاطمة حسونة بعرض وثائقي يوثق حياتها

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

«ضع روحك على كفك وامش».. مهرجان كان يكرم فاطمة حسونة بعرض وثائقي يوثق حياتها

تم تحديثه الخميس 2025/5/15 06:31 م بتوقيت أبوظبي شهد مهرجان كان السينمائي لحظة مؤثرة تمثلت في تحية رمزية خُصصت للمصورة الفلسطينية فاطمة حسونة، التي قُتلت في قصف إسرائيلي استهدف منزلها في قطاع غزة. وذلك بعد يوم واحد فقط من إعلان مشاركة فيلم وثائقي يتناول حياتها ضمن إحدى الفئات الرسمية للمهرجان. مهرجان كان يوجه تحية خاصة للمصورة الفلسطينة فاطمة حسونة جاءت التحية مساء الخميس، بالتزامن مع العرض الأول للفيلم الذي حمل عنوان "ضع روحك على كفك وامشِ"، وهو من إخراج سبيده فارسي. توفيت فاطمة حسونة في 16 نيسان/ أبريل عن عمر ناهز 25 عامًا، بعد استهداف منزلها بصاروخ أدى إلى مقتل جميع أفراد أسرتها، باستثناء والدتها. وكانت قد تلقت قبل وفاتها بيوم واحد فقط، خبر اختيار الفيلم الوثائقي الذي يتناول تجربتها للمشاركة ضمن فئة "أسيد" (ACID) المعنية بالأفلام المستقلة. وشكلت وفاتها صدمة واسعة لدى المهتمين بالشأن السينمائي. المخرج كين لوتش يدعو لتكريم الصحافيين الفلسطينيين دعا المخرج البريطاني كين لوتش، الحائز على جائزة السعفة الذهبية مرتين، عبر منصة "إكس"، إلى تكريم فاطمة وزملائها من الصحافيين الفلسطينيين الذين قضوا أثناء تغطية الحرب، مؤكدًا أن ما يحدث في غزة "مجزرة جماعية" تستوجب المحاسبة. شهد حفل افتتاح مهرجان كان يوم 13 أيار/ مايو مشاركة أكثر من 380 فنانًا عالميًا في قراءة رسالة مفتوحة، عبّروا فيها عن رفضهم للصمت تجاه ما يجري في غزة. ومن أبرز المشاركين بيدرو ألمودوفار، سوزان ساراندون، وريتشارد غير. وتضمنت الرسالة تعبيرًا عن القلق من استمرار ما وصفوه بـ"الإبادة الجماعية" بحق المدنيين في القطاع. وأعربت منظمات دولية، من بينها منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش، عن مواقف مشابهة، مؤكدة أن ما يحدث في غزة يدخل ضمن تصنيف "الإبادة". في المقابل، نفت إسرائيل هذه الاتهامات ووصفتها بأنها "أكاذيب لا أساس لها". جولييت بينوش تستذكر فاطمة في كلمة الافتتاح قالت رئيسة لجنة تحكيم مهرجان كان لهذا العام، الممثلة الفرنسية كما أشارت إلى الرهائن المختطفين في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، وظهرت على السجادة الحمراء دبابيس بألوان العلم الفلسطيني وشرائط صفراء في إشارة رمزية مزدوجة. الفيلم توثيق لحياة فاطمة من قلب غزة يعرض الفيلم "ضع روحك على كفك وامشِ"، من إخراج سبيده فارسي، لقطات ولقاءات وثقت عن بُعد مع فاطمة، التي كانت توثق حياتها اليومية في ظل الحصار عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وصرّحت المخرجة أن فاطمة لم تكن تحمل أي خطاب عدائي، بل سعت إلى تقديم صورة واقعية عبر عدستها، تعكس قوة البقاء والإصرار على إيصال الصوت. لم تتمكن المخرجة سبيده فارسي، وهي لاجئة سياسية تعيش في فرنسا، من دخول غزة بسبب القيود المفروضة، ما اضطرها لتصوير الفيلم عن بُعد. وتضمّن الفيلم مقاطع صوتية ومرئية لفاطمة، تحدّثت خلالها عن العزلة داخل غزة، قائلة: "العالم الكبير موجود، وغزة أشبه بصندوق صغير ونحن داخله". كلمات فاطمة حسونة: غزة بحاجة إليّ في أحد المقاطع، قالت فاطمة: "لا يوجد مكان آمن في غزة على أي حال، ولا أستطيع مغادرتها. فغزّتي تحتاجني". وأوضحت المخرجة أن المصورة الفلسطينية لم تكن تنوي مغادرة غزة إلا لنقل صوتها والعودة إليها، معبّرة عن حلمها بالسفر والتوثيق للأطفال الذين كانت تأمل في إنجابهم لاحقًا. طالبت المخرجة بإجراء تحقيق مستقل في مقتل فاطمة، مشيرة إلى أن أسرتها كانت مكونة من أشخاص عاديين، من بينهم والدها، سائق سيارة، وشقيقتها التي كانت ترسم، وشقيقها الأصغر الذي لم يتجاوز العاشرة. aXA6IDE4NS4xMDEuMjU1LjQxIA== جزيرة ام اند امز GB

مخك تحت الضغط.. العمل المفرط يعيد تشكيل دماغك
مخك تحت الضغط.. العمل المفرط يعيد تشكيل دماغك

العين الإخبارية

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • العين الإخبارية

مخك تحت الضغط.. العمل المفرط يعيد تشكيل دماغك

كشفت دراسة حديثة أن الإفراط في العمل لأكثر من 52 ساعة أسبوعياً يؤثر سلباً على بنية الدماغ، مما يضعف الذاكرة، ويقلل من قدرة حل المشكلات. وأظهرت الدراسة التي نُشرت في دورية "الطب المهني والبيئي" أن العمل المفرط يرتبط بتغيرات في مناطق الدماغ المسؤولة عن التفكير والمهارات الاجتماعية والصحة النفسية، خصوصاً لدى العاملين في المجال الصحي. وقد استخدم الباحثون صور الرنين المغناطيسي لتحليل أدمغة 110 موظفين، منهم 32 يعملون لساعات طويلة بانتظام، مقارنة بـ78 شخصاً يعملون وفق ساعات العمل المعتادة. وكانت أبرز النتائج زيادة حجم جزء من الدماغ يعرف باسم" التلفيف الجبهي الأوسط الذيلي الأيسر" بنسبة 19% لدى من يعملون لساعات طويلة، وهو الجزء المسؤول عن الانتباه والذاكرة العاملة ومعالجة اللغة. وشملت التغيرات أيضاً مناطق مرتبطة باتخاذ القرارات والتخطيط وتنظيم العواطف وفهم السياقات الاجتماعية، ما يشير إلى تأثيرات محتملة طويلة المدى على الإدراك والاستقرار العاطفي. وأكد الباحثون من جامعة يونسي في كوريا الجنوبية أن هذه النتائج تمثل دليلاً أولياً على العلاقة بين ساعات العمل الطويلة وتغيرات في الدماغ، ودعوا إلى اتخاذ تدابير عاجلة للحد من ثقافة العمل المفرط. كما حذّرت مؤسسة السلامة والصحة المهنية البريطانية من تزايد ثقافة "الساعات الإضافية المخفية"، مثل التوقعات غير المعلنة بأن يكون الموظف متاحاً دائماً أو أن يراجع بريده الإلكتروني خارج ساعات العمل. وبينت نتائج استبيان أجرته المؤسسة أن حوالي ربع العاملين في المملكة المتحدة يتجاوزون الحد القانوني للعمل الأسبوعي (48 ساعة)، وأن 44% يرون أن العمل لساعات إضافية جزء من ثقافة مؤسساتهم. ودعت المؤسسة إلى تعزيز الشفافية في بيئة العمل، وتقييم المخاطر النفسية والاجتماعية، وسن سياسات تقلل من ساعات العمل المفرطة لحماية صحة الموظفين العقلية والجسدية. aXA6IDgyLjIzLjIzMy4xMjUg جزيرة ام اند امز GB

شلل في قطاع النفط الأفريقي.. بحث محموم عن مستثمرين لإنقاذ 150 مشروعا
شلل في قطاع النفط الأفريقي.. بحث محموم عن مستثمرين لإنقاذ 150 مشروعا

العين الإخبارية

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • العين الإخبارية

شلل في قطاع النفط الأفريقي.. بحث محموم عن مستثمرين لإنقاذ 150 مشروعا

في سباق التنمية والطاقة، اجتمع كبار مسؤولي قطاع الطاقة بأفريقيا في باريس حتى 14 مايو/أيار، حاملين معهم طموحات كبيرة لـ150 مشروعًا نفطيًا وغازيًا بانتظار التمويل والدعم الدولي. لكن الصورة ليست وردية كما يبدو، فالمستثمرين ما زالوا مترددين، والأسعار تشهد تراجعًا، ما يجعل الشعارات الحماسية غير كافية وحدها لتحريك عجلة الاستثمار. وسط هذه التحديات، يتردد على ألسنة المشاركين شعار مأخوذ من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب: "احفر، عزيزي، احفر" – دعوة واضحة للغوص أعمق في باطن الأرض بحثًا عن ثروات قد تغيّر وجه القارة. ويؤكد فيرنر أيوكيجبا، نائب رئيس الغرفة الأفريقية للطاقة:"ما زلنا بحاجة إلى المحروقات من أجل تنمية أفريقيا. ما فعله الغاز لأوروبا على صعيد التطور وإنتاج الطاقة منخفضة التكلفة، نحن بحاجة إليه كذلك". في المجموع، هناك 150 كتلة استكشافية متاحة في ما يقارب عشرة بلدان هذا العام. يتم إطلاق مناقصات متتالية، لكن بعضها لا يجد أي جهة مهتمة. ويُعزى ذلك إلى تراجع أسعار النفط، مما يؤثر على تدفق الاستثمارات في القطاع. ويتابع أيوكيجبا؛"لكن المستثمرين الجادين لا يستثمرون بناءً على سعر اليوم، بل بناءً على السعر المتوقع على المدى الطويل". فيما يتعلق بالنفط، تبدو ناميبيا كأنها "إلدورادو" جديد، غير أن المشروع الضخم لشركة توتال إنرجي يثبت أنه أكثر تعقيداً من المتوقع من الناحية التقنية والزمنية. أما على صعيد الغاز الطبيعي المسال، فالعالم يشهد طلباً كبيراً، لكن «الاستثمارات الضرورية ما زالت غائبة»، وفق ما يؤكد مدير شركة UTM Offshore، التي تشرف على مشروع ضخم بقيمة 5 مليارات دولار قبالة سواحل نيجيريا. ويرى منظّمو هذا اللقاء أن أفريقيا ما زالت تعتمد على المحروقات كمحرّك أساسي للتنمية الاقتصادية. لكن رغم هذا الطرح، يبدو أن المعطيات الجيو-اقتصادية لا تخدم الطموحات الأفريقية حالياً. أسعار النفط تشهد هبوطاً واضحاً، ما أدى إلى برود في حماسة المستثمرين، رغم أن بعض الدول مثل ناميبيا تُقدَّم كنموذج واعد في مجال التنقيب. غير أن المشروع الذي تقوده شركة توتال إنرجي في هذا البلد يواجه صعوبات تقنية وزمنية قد تطيل أمده وتؤثر على جدواه الاستثمارية. أما في قطاع الغاز الطبيعي المسال، الذي يشهد طلباً عالمياً متزايداً، فتبدو التحديات أكثر تعقيداً. فكما يؤكد مدير شركة UTM Offshore المشرفة على مشروع ضخم بقيمة 5 مليارات دولار قبالة سواحل نيجيريا، فإن ما ينقص ليس الحوافز أو الأسواق، بل الاستثمارات التي ما تزال محدودة أو مؤجلة. من جهة أخرى، تسعى بعض الحكومات الأفريقية إلى تعديل نماذج التعاقد وإغراء المستثمرين الأجانب بعقود أكثر مرونة وضمانات طويلة الأمد. لكنّ الحذر يبقى سيد الموقف، خصوصاً في ظل تقلبات سوق الطاقة عالمياً، وعودة النقاش حول الانتقال الطاقي وضروراته البيئية. في المحصلة، تبرز أزمة ثقة بين الطموحات الأفريقية المشروعة وبين حذر رؤوس الأموال العالمية، ما يجعل مستقبل هذه المشاريع رهينة بمدى قدرة الحكومات الأفريقية على اجتراح حلول مبتكرة، وربما تقديم رؤية محدثة أكثر إقناعاً للمستثمرين الدوليين aXA6IDgyLjIxLjIzNy4yNTEg جزيرة ام اند امز LV

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store