logo
#

أحدث الأخبار مع #انتل

أمريكا تدرس تخفيف القيود على رقائق «إنفيديا» إلى الإمارات
أمريكا تدرس تخفيف القيود على رقائق «إنفيديا» إلى الإمارات

البيان

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

أمريكا تدرس تخفيف القيود على رقائق «إنفيديا» إلى الإمارات

تدرس الولايات المتحدة تخفيفاً محتملاً للقيود المفروضة على مبيعات شركة «إنفيديا» إلى الإمارات، بحسب بلومبرغ وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر، أشاروا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يعلن عن بدء العمل على اتفاق ثنائي بشأن الرقائق الإلكترونية خلال زيارته المرتقبة إلى الإمارات ودول الخليج منتصف مايو الجاري. وبحسب الأشخاص المطلعين على الأمر، فإن شيئاً لم يُقرر رسمياً بعد، مؤكدين أن الجدل بشأن قواعد التجارة في أشباه الموصلات لا يزال مستمراً في واشنطن. لكن المحادثات حول تعديل القيود المفروضة على شرائح الذكاء الاصطناعي للإمارات تحديداً تشهد زخماً متزايداً داخل وزارة التجارة والبيت الأبيض. وفي حين تظل المحادثات سرية، فإنها تشير إلى تحول كبير في السياسة الأمريكية تجاه الإمارات، وهي لاعب رئيس في قطاع التكنولوجيا في منطقة الخليج. وكانت القيود الحالية على أشباه الموصلات جزءاً من جهود أوسع من قبل الولايات المتحدة للحد من انتشار قدرات الحوسبة عالية الأداء إلى البلدان التي تمثل تهديداً أمنياً محتملاً. رغم ذلك، فإن الأهمية الاستراتيجية للإمارات، اقتصادياً وسياسياً، أدت إلى تزايد الدعوات من الأوساط التجارية والدبلوماسية لإعادة تقييم هذه القيود. لطالما كانت الإمارات شريكاً أساسياً لأمريكا في الشرق الأوسط، ليس فقط لدورها المهم في قطاع الطاقة ولكن أيضاً لطموحاتها التكنولوجية المتنامية. فقد أصبحت دبي، على وجه الخصوص، مركزاً للابتكار، وسعت الدولة بشكل متزايد لتعزيز قدراتها في التقنيات المتقدمة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي. ويمكن أن يؤدي تخفيف القيود على رقائق إنفيديا، التي تعد حاسمة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، إلى تعزيز البنية التحتية التكنولوجية للإمارات بشكل كبير. من غير المرجح لأي إعلان مرتقب أن يتضمن تفاصيل محددة حول كيفية تغيير وصول الإمارات إلى الرقائق، وفق الأشخاص. لكن أي خطوة نحو اتفاق محتمل ستُعد إنجازاً لدولة الإمارات، التي لديها طموحات قوية في مجال الذكاء الاصطناعي. كما سيوفر الإعلان لمحة عن كيفية تعامل ترامب مع سياسة الذكاء الاصطناعي خارج الصين، إذ تناقش إدارته كيفية المضي قدماً في ما يُعرف بـ«قاعدة نشر الذكاء الاصطناعي»، التي تضع حدوداً لصادرات الرقائق إلى نحو 100 دولة من بينها الإمارات. هذا وارتفعت أسهم «إنفيديا» بأكثر من 5% وأسهم انتل بأكثر من 3% في بورصة نيويورك بعد أن نشر الخبر. زيادة ترامب من المقرر أن يزور ترامب الإمارات ضمن جولة أوسع في الشرق الأوسط تمتد من 13 إلى 16 مايو، ما يعني أنه سيكون في المنطقة في 15 مايو، وهو التاريخ الذي يتعين فيه على الشركات البدء بالامتثال لـ«قاعدة نشر الذكاء الاصطناعي». ويُخطط الرئيس الأمريكي خلال زيارته للتأكيد أن الإمارات حليف طبيعي للولايات المتحدة، بحسب ما ذكره الأشخاص. استثمار إماراتي في «إنتل» وبحسب بلومبرغ نقلاً عن أشخاص مطلعين على الأمر، فإن بعض مسؤولي إدارة ترامب طرحوا فكرة السعي إلى استثمار إماراتي أكبر في «إنتل»، الشركة الأمريكية المتعثرة التي تتصدر جهود الحكومة الأمريكية لإعادة تصنيع أشباه الموصلات محلياً. وأفاد الأشخاص بأن المناقشات داخل الإدارة حول إدراج «إنتل» في صفقة محتملة مع الإمارات لا تزال داخلية وفي مراحلها الأولى.

"إنتل" تقدم توقعات قاتمة وسط التوترات التجارية العالمية
"إنتل" تقدم توقعات قاتمة وسط التوترات التجارية العالمية

البورصة

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

"إنتل" تقدم توقعات قاتمة وسط التوترات التجارية العالمية

قدمت شركة انتل Intel Corp.ابرز شركات صناعة الرقائق في العالم توقعات ضعيفة للفترة الحالية وقالت إنها سوف تخفض العمال لجعل التكاليف تتماشى مع الحجم الأصغر للشركة. وذكر بيان للشركة اليوم – نقلته وكالة بلومبرج- أن إيرادات الربع الثاني سوف تتراوح بين 11.2 مليار دولار و12.4 مليار دولار ويقارن ذلك بمتوسط تقديرات المحللين البالغ 12.9 مليار دولار. وقالت إنتل في بيانها إن خطة خفض التكاليف ستشمل 'إزالة طبقات الإدارة' لتمكينها من اتخاذ قرارات أسرع وليس لدى الشركة حتى الآن تقدير للنفقات غير المتكررة المرتبطة بالتخفيضات، لكنها تتوقع تخفيض تكاليف التشغيل إلى حوالي 17 مليار دولار هذا العام و 16 مليار دولار في عام 2026. وذكرت وكالة بلومبرج أن إنتل تخطط لخفض موظفيها بأكثر من 20 في المائة. وقال المدير المالي لشركة إنتل ديفيد زينسنر في البيان ان البيئة الكلية الحالية تخلق حالة عالية من عدم اليقين في جميع أنحاء الصناعة، وهو ما ينعكس في توقعاتنا' مضيفا 'نحن نتبع نهجًا منضبطًا وحكيمًا لدعم الاستثمار المستمر في منتجاتنا الأساسية مع زيادة وفورات التكاليف التشغيلية وكفاءة رأس المال'. وقال زينسنر إنه ليس لديه حاليا تقدير لحجم تخفيض القوى العاملة. وقد حققت أسهم إنتل، بعد عدة سنوات من تجنبها من قبل المستثمرين، أداءً جيدًا نسبيًا في عام 2025، محققة مكاسب متواضعة. وعلى النقيض من ذلك، انخفض مؤشر أشباه الموصلات في بورصة فيلادلفيا بنسبة 16 في المائة. وفي الربع الأول، تكبدت الشركة خسارة قدرها 19 سنتا للسهم الواحد وقدر المحللون خسارة 22 سنتا للسهم على مبيعات قدرها 12.31 مليار دولار. وفي العام الماضي، انخفضت إيرادات إنتل السنوية بنحو 26 مليار دولار عن ذروتها في عام 2021. : الاقتصاد العالمىالتجارة العالمية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store