logo
#

أحدث الأخبار مع #انفيديا

«إنفيديا» تطلق مركزا بحثيا بشنغهاي لتعزيز حضورها في سوق رقائق الذكاء الاصطناعي بالصين
«إنفيديا» تطلق مركزا بحثيا بشنغهاي لتعزيز حضورها في سوق رقائق الذكاء الاصطناعي بالصين

الأسبوع

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الأسبوع

«إنفيديا» تطلق مركزا بحثيا بشنغهاي لتعزيز حضورها في سوق رقائق الذكاء الاصطناعي بالصين

انفيديا تنشئ مركز بحثي في شنغهاي زينب الدبيس تبحث شركة إنفيديا، مع مسؤولين في مدينة شنغهاي استئجار مساحة مكتبية مخصصة لمركز أبحاث وتطوير جديد، لمتابعة احتياجات العملاء المحليين وإيصالها مباشرة إلى المقر الرئيسي. افتتاح مركز أبحاث وتطوير في شنغهاي وأوضحت الشركة أن المركز البحثي الجديد في شنغهاي، يتخصص في أعمال التحقق من تصاميم الشرائح، وتحسين أداء المنتجات، بجانب تنفيذ مهام متخصصة مثل أبحاث القيادة الذاتية، ولن يضم أي أعمال تصميم أو تعديل للوحدات الرسومية داخل الصين. الهدف من إنشاء مركز أبحاث وتطوير في شنغهاي وأضافت الشركة، أن افتتاح مركز أبحاث وتطوير في شنغهاي، يندرج ضمن جهود تعزيز وجودها في السوق الصينية، دون نقل أي ملكية فكرية أو تصميمات حساسة، بالإضافة إلى دراسة سبل الامتثال للقيود الأميركية، مع السعي لتلبية احتياجات السوق المحلية، فيما ستبقى عمليات التصميم والإنتاج خارج الصين. تسهيلات لافتتاح مركز أبحاث وتطوير في شنغهاي وحصل جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي، على دعم مبدئي من عمدة المدينة على المساحة المكتبية، كما عرض عليه حوافز ضريبية وتسهيلات إدارية لتشجيع المشروع، وذلك خلال زيارة الرئيس التنفيذي لشنغهاي في أبريل. إنشاء مركز في شينغهاي لا يعني نقل الملكية للصين وفي سياق متصل، نفت شركة إنفيديا الأنباء المتداولة حول إرسالها لتصاميم معالجات الرسومات «GPU» للصين، لتتوافق وتتماشى مع القيود الأمريكية على التصدير، مشيرة إلى أن مركز أبحاث وتطوير في شنغهاي، يندرج ضمن جهود تعزيز وجودها في السوق الصينية، دون نقل أي ملكية فكرية أو تصميمات حساسة.

'انفيديا' تُنشئ مركز بحثي في شنغهاي توسّعا لحضورها في سوق شرائح الذكاء الاصطناعي
'انفيديا' تُنشئ مركز بحثي في شنغهاي توسّعا لحضورها في سوق شرائح الذكاء الاصطناعي

صحيفة مال

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • صحيفة مال

'انفيديا' تُنشئ مركز بحثي في شنغهاي توسّعا لحضورها في سوق شرائح الذكاء الاصطناعي

تجري شركة انفيديا محادثات مع مسؤولين في مدينة شنغهاي لاستئجار مساحة مكتبية تُخصص لمركز أبحاث وتطوير جديد، بهدف متابعة احتياجات العملاء المحليين وإيصالها مباشرة إلى المقر الرئيسي. وخلال زيارة أجراها جينسن هوانغ الرئيس التنفيذي في أبريل، حصل على دعم مبدئي من عمدة المدينة، الذي عرض حوافز ضريبية وتسهيلات إدارية لتشجيع المشروع، حسبما تناولته 'أخبار التقنية'. المركز الجديد لن يضمّ أعمال تصميم أو تعديل للوحدات الرسومية داخل الصين، وإنما سيركّز على التحقق من تصاميم الشرائح، وتحسين أداء المنتجات الحالية، بالإضافة إلى تنفيذ مهام متخصصة مثل أبحاث القيادة الذاتية. اقرأ المزيد في المقابل، ستبقى أعمال تطوير الملكية الفكرية الأساسية خارج البلاد، لتجنّب انتهاك قيود التصدير الأمريكية. منذ عام 2022، فرضت واشنطن قيودًا على تصدير المعالجات المتقدمة الخاصة بالذكاء الاصطناعي، ما أدى إلى تراجع مساهمة السوق الصينية في إيرادات 'انفيديا' إلى 13% فقط في العام المالي الماضي، مقارنة بـ26٪ قبل تطبيق هذه القواعد. وردّت الشركة على ذلك بإطلاق نسخ مخففة المواصفات من بعض رقائقها، وهي خطوة أثارت انتقادات من بعض المسؤولين الأميركيين. وفي آخر تحرك لها، أبلغت 'انفيديا' مزودي الخدمات السحابية في الصين أنها ستُصدر نسخة معدّلة من مسرّع H20 في يوليو المقبل، حيث سيتم تقليص سعة الذاكرة والأداء بما يتماشى مع الحدود الأميركية. كما تعمل الشركة على تطوير نسخة تعتمد على بنية Blackwell ضمن نفس المعايير، لكن شحنها سيظل مشروطًا بموافقة واشنطن. توظف 'انفيديا' حاليًا نحو 4,000 موظف في الصين، نصفهم تقريبًا يعملون في شنغهاي. ومن المتوقع أن يُستخدم المكتب الجديد لاستيعاب الموظفين الحاليين والتوسّع المستقبلي، دون نقل أي أعمال تصميم حساسة إلى الخارج. وقد قدّر هوانغ أن سوق شرائح الذكاء الاصطناعي في الصين قد يصل إلى 50 مليار دولار خلال ثلاث سنوات، مؤكدًا أن الحفاظ على وجود محلي هو أمر حاسم لتفادي خسارة الحصة السوقية لصالح منافسين مثل هواوي.

لماذا تمنح أمريكا دول الخليج وصولا إلى الرقائق المتقدمة؟
لماذا تمنح أمريكا دول الخليج وصولا إلى الرقائق المتقدمة؟

الاقتصادية

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الاقتصادية

لماذا تمنح أمريكا دول الخليج وصولا إلى الرقائق المتقدمة؟

عدلت إدارة الرئيس دونالد ترمب سياسة الذكاء الاصطناعي الأمريكية تجاه دولتين غنيتين بالنفط في الشرق الأوسط، إذ مهدت الطريق أمام السعودية والإمارات لشراء رقائق من شركتي "انفيديا" (Nvidia Corp) و"أدفانسد مايكرو ديفايسز" (Advanced Micro Devices) تُعد الأحدث في مجال تطوير وتشغيل برمجيات وخدمات الذكاء الاصطناعي. كانت الولايات المتحدة قد فرضت سابقا قيودا على تصدير التكنولوجيا المتقدمة إلى المنطقة ضمن ضوابط أوسع، تهدف إلى الحد من انتشار التقنيات الأمريكية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي. وقد فُرضت هذه القيود بدافع مخاوف الأمن الوطني، وبشكل أوسع، بهدف الحيلولة دون وصول هذه القدرات إلى الصين. ما القيود التي رفعتها إدارة ترمب؟ أعلنت وزارة التجارة في 13 مايو أن الولايات المتحدة ستلغي ما يُعرف بقاعدة "نشر الذكاء الاصطناعي" التي أطلقها سلف ترمب، جو بايدن، والتي قسمت الدول إلى ثلاث فئات رئيسية فيما يتعلق بإمكانية الوصول إلى رقائق الذكاء الاصطناعي. وكانت هذه القاعدة لتدخل حيز التنفيذ في 15 مايو، لكن تعمل إدارة ترمب حاليا على صياغة نهج خاص بها، وقد تتجه نحو التفاوض على اتفاقيات فردية مع الدول، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. في الوقت نفسه، أصدرت وزارة التجارة توجيهات تفيد بأن استخدام رقائق الذكاء الاصطناعي من نوع "أسيند"(Ascend) التي تصنعها شركة "هواوي تكنولوجيز" (Huawei Technologies) الصينية "في أي مكان في العالم" يُعد انتهاكاً لضوابط التصدير الأمريكية. كما حذرت من استخدام "رقائق الذكاء الاصطناعي الأمريكية في تدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية". ماذا يلوح في أفق السعودية والإمارات؟ أطلق صندوق الاستثمارات العامة شركة "هيوماين" (Humain) لقيادة جهود المملكة لبناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي. وبموجب اتفاق أُعلن عنه خلال زيارة ترمب إلى الخليج، من المقرر أن تتلقى "هيوماين" "عدة مئات الآلاف" من المعالجات الأكثر تقدماً من "إنفيديا" على مدى السنوات الخمس المقبلة، بدءاً بـ18 ألف وحدة من منتجاتها المتطورة "جي بي 300 غريس بلاكويل" (GB300 Grace Blackwell) وتقنيتها في الشبكات "انفينيباند" (InfiniBand). لم تعلن إدارة ترمب رسمياً عن منح إذن تصدير هذه التكنولوجيا، غير أن الرئيس كان مشاركاً في الإعلان عن هذه الصفقات. كذلك تخطط "غلوبال إيه آي" (Global AI)، وهي شركة تكنولوجية أمريكية، للتعاون مع "هيوماين" بموجب اتفاق يُتوقع أن تصل قيمته إلى مليارات الدولارات، وفقا لشخص مطلع. كما تستثمر شركة "أمازون" و"هيوماين" 5 مليارات دولار في "منطقة للذكاء الاصطناعي" في السعودية. كما تدخل شركة "سيسكو سيستمز" (Cisco Systems Inc)، ومقرها كاليفورنيا، في شراكة مع "هيوماين" وكذلك مع شركة الذكاء الاصطناعي "G24"، التي تتخذ من أبوظبي، عاصمة الإمارات، مقراً لها. تدرس إدارة ترمب اتفاقاً يسمح للإمارات باستيراد أكثر من مليون رقاقة متقدمة من "انفيديا"، بحسب ما نقلته "بلومبرغ" عن أشخاص مطلعين. قال الأشخاص، إن الإمارات سيُسمح لها باستيراد 500 ألف رقاقة متقدمة جدا سنويا حتى عام 2027، على أن يُخصص خُمسها لشركة "G24"، ويُمنح الباقي لشركات أمريكية تبني مراكز بيانات في الدولة الخليجية. لماذا تُعد المكونات الأمريكية مهمة للسعودية والإمارات؟ ترغب الدولتان، كغيرهما حول العالم، في بناء قدرات وطنية في الذكاء الاصطناعي سريع التطور، إذ يُعد هذا المجال مفتاح التنافس المستقبلي في ميادين متعددة تشمل الدفاع الوطني، والتصنيع الحديث، والخدمات الاستهلاكية. ويتزايد القلق من خطر التخلف عن الركب، ما يجعل الدول على استعداد لإنفاق مبالغ ضخمة على البنية التحتية للذكاء الاصطناعي. تُعتبر رقائق "انفيديا"، وإلى حدّ ما رقائق "أدفانسد مايكرو ديفايسز" (AMD) الأفضل حاليا في تحويل كميات هائلة من البيانات إلى برمجيات وخدمات تقترب من مستوى الذكاء البشري أو تتفوق عليه في بعض الحالات. ما حجة تخفيف القيود؟ قالت وزارة التجارة الأمريكية في بيان إن القواعد التنظيمية التي وضعتها إدارة بايدن "كانت ستقوض العلاقات الدبلوماسية الأمريكية مع عشرات الدول من خلال تصنيفها ضمن الفئة الثانية". وعبر جهود ضغط مكثفة في واشنطن، جادلت "إنفيديا" وشركات أخرى بأن القيود المفروضة على تصدير رقائقها تأتي بنتائج عكسية. وأشارت إلى أن حصر الوصول إلى منتجات الشركات التكنولوجية الأمريكية يفتح الباب أمام منافسيها، مثل "هواوي"، لتقديم بدائلها المحدودة لكن التي تشهد تطوراً مستمراً. وبذلك، لا تقتصر الأضرار على تقليص إيرادات الشركات الأمريكية، وبالتالي إضعاف قدرتها على الحفاظ على تفوقها التقني، بل تُتيح أيضاً للدول الأخرى تطوير قدرات خارج النفوذ الأمريكي. وتقوم الحجة على أنه إذا اعتمدت البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في الخارج على منتجات أمريكية، فيمكن للولايات المتحدة متابعتها والتأثير فيها. هل يحظى توسيع وصول السعودية والإمارات إلى التقنيات الأمريكية بالإجماع؟ كلا. فقد أعرب نائب بارز في لجنة خاصة بالصين في مجلس النواب عن قلقه، ولطالما حذّر هذا المشرع من علاقات "G24" مع "هواوي" وشركات صينية أخرى، وقال النائب الجمهوري جون مولينار، كبير الجمهوريين في اللجنة: "نحتاج إلى ضمانات قبل المضي قدماً في مزيد من الاتفاقيات"، وذلك في منشور على منصة "إكس". ما الذي على المحك بالنسبة إلى شركات التكنولوجيا الأمريكية؟ أصبح توفير البنية التحتية اللازمة لما يُعرف بـ"الذكاء الاصطناعي السيادي" الجبهة التالية لشركات التكنولوجيا. وهذا المصطلح يشير إلى جهود مختلف الحكومات لضمان وجود مراكز بيانات داخل حدودها الوطنية قادرة على تنفيذ أعمال الذكاء الاصطناعي المتطورة. بالنسبة لمصنّعي الرقائق على وجه الخصوص، تُعد هذه فرصة لتقليل الاعتماد على إنفاق عدد محدود من الشركات الأمريكية الكبرى. وتُهيمن هذه الفئة من الشركات التي يُطلق عليها "عمالقة الحوسبة السحابية"، مثل "مايكروسوفت"، و"أمازون"، حالياً على استثمارات مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي. كما أنها تطور داخلياً رقائق قد تحلّ مكان منتجات "إنفيديا" أو"أدفانسد مايكرو ديفايسز". لماذا أصبح الشرق الأوسط محور الاهتمام؟ تسعى السعودية والإمارات منذ سنوات إلى تقليل اعتمادهما على تصدير الوقود الأحفوري، وترى كل منهما في الذكاء الاصطناعي وسيلة لتسريع جهود تنويع الاقتصاد. ويتمتع البلدان بقدرة مالية كبيرة واستعداد للاستثمار السريع، وهو عنصر حاسم في ظل التكاليف الباهظة للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي، إذ يمكن أن تصل تكلفة رقائق "إنفيديا" إلى عشرات الآلاف من الدولارات للرقاقة الواحدة. تطلب بناء نظام تنافسي ربط عشرات الآلاف من هذه الرقائق مع تقنيات شبكات وتبريد باهظة الثمن. وتستهلك هذه القدرة الحاسوبية الهائلة كميات ضخمة من الكهرباء. وتتمتع الدولتان بإمكانية الوصول إلى طاقة أحفورية منخفضة التكلفة، وتسعيان لتوسيع توليد الطاقة المتجددة. ماذا تجني أمريكا من تخفيف ضوابط الذكاء الاصطناعي؟ أُعلن عن مبادرات الذكاء الاصطناعي ضمن مجموعة من الصفقات الأخرى التي تعود بالفائدة على الشركات الأمريكية، وكُشف عنها خلال زيارة ترمب إلى المنطقة. وقد أعلن ترمب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن قيمة هذه الاتفاقيات بلغت تريليون دولار؛ لكن الرقم الفعلي بدا أقرب إلى 300 مليار دولار، منها مبيعات دفاعية بقيمة 142 مليار دولار. شملت الاتفاقيات الأخرى صفقة من شركة "أفيليس" (AviLease) السعودية لتأجير الطائرات لشراء طائرات ركاب بقيمة 4.8 مليار دولار من شركة "بوينغ". وقال مستشار ترمب إيلون ماسك إن السعودية وافقت على الترخيص لخدمة "ستارلينك" التابعة له في الطيران والملاحة البحرية. وفي سياق متصل، وافقت وزارة الخارجية الأمريكية قبيل زيارة ترمب على مبيعات أسلحة إلى الإمارات بقيمة تناهز 1.4 مليار دولار.

في خطوة مهمة، أعلنت إنفيديا عن اتفاق مع السعودية لتوريد 18 ألف شريحة ذكاء اصطناعي لإنشاء مركز بيانات عملاق! التفاصيل هنا
في خطوة مهمة، أعلنت إنفيديا عن اتفاق مع السعودية لتوريد 18 ألف شريحة ذكاء اصطناعي لإنشاء مركز بيانات عملاق! التفاصيل هنا

أخبار مصر

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • أخبار مصر

في خطوة مهمة، أعلنت إنفيديا عن اتفاق مع السعودية لتوريد 18 ألف شريحة ذكاء اصطناعي لإنشاء مركز بيانات عملاق! التفاصيل هنا

في خطوة مهمة، أعلنت إنفيديا عن اتفاق مع السعودية لتوريد 18 ألف شريحة ذكاء اصطناعي لإنشاء مركز بيانات عملاق! التفاصيل هنا أعلنت انفيديا عن اتفاقية توريد 18 ألف شريحة ذكاء اصطناعي للمملكة السعودية .تهدف الشراكة مع 'هيومين' لإنشاء مركز بيانات يعزز قدرات الذكاء الاصطناعي بالسعودية . تسعى السعودية لاستخدام الشرائح المتطورة لرفع كفاءة تخزين ومعالجة البيانات .تدعم الاتفاقية رؤية السعودية للتحول الرقمي وتعزيز البنية التحتية التقنية .تعكس الشراكة أهمية التعاون التقني لاستكشاف آفاق جديدة في التكنولوجيا المستقبلية .في خطوة لافتة تؤكد أهمية الذكاء الاصطناعي ومستقبل البيانات في المنطقة، أعلنت شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة 'إنفيديا' عن اتفاق جديد بارز مع السعودية يوم الثلاثاء، يقضي بتوريد 18 ألف شريحة ذكاء اصطناعي متطورة إلى المملكة بهدف إنشاء مركز بيانات عملاق. تأتي هذه الخطوة في إطار اتفاق مع 'هيومين'، الشركة الناشئة المملوكة للصندوق السيادي السعودي والمتخصصة في تقنيات الذكاء الاصطناعي.يعتبر هذا الإعلان جزءاً من جولة رسمية يقوم بها مسؤولون كبار من البيت الأبيض حالياً إلى السعودية والإمارات وقطر، مما يعكس أهمية التعاون التكنولوجي والاستثماري بين الولايات المتحدة ودول الخليج. وتهدف المملكة العربية السعودية من خلال هذه الاتفاقية والشراكة إلى تعزيز قدراتها التقنية والبنية التحتية في مجالات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، استناداً إلى الخبرات والتكنولوجيا الأمريكية المتقدمة.جنسون هوانج، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة انفيديا، قال في مؤتمر المنتدى السعودي الأمريكي للاستثمار في الرياض:'مثل الكهرباء والإنترنت، يمثل الذكاء الاصطناعي بنية تحتية أساسية لكل الشعوب والدول، ومن خلال شراكتنا مع هيومين، نعمل على إنشاء بنية تحتية متكاملة لدعم رؤى المستقبل الطموحة للسعودية في مجال…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

انطلاق الجولة الثانية من المحادثات الصينية الأمريكية وسط اشادة واسعة من ترمب
انطلاق الجولة الثانية من المحادثات الصينية الأمريكية وسط اشادة واسعة من ترمب

الشروق

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشروق

انطلاق الجولة الثانية من المحادثات الصينية الأمريكية وسط اشادة واسعة من ترمب

تنطلق اليوم الأحد، الجولة الثانية من المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين في مدينة جنيف السوسيرية، حيث يتطلع الجانبان إلى نزع فتيل هذه الحرب خاصة أن الطرفين يُمثلان أكبر اقتصادين في العالم. وفي تعليق له عقب انتهاء الجولة الأولى من المفاوضات التي انطلقت صبيحة أمس السبت، أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بالمباحثات التي تجريها بلاده مع الصين، في سويسرا، حيث قال إن الجانبين تفاوضا على 'إعادة ضبط كاملة للعلاقات التجارية… بطريقة ودية، ولكن بناءة'. وفي منشور له على منصة 'تروث سوشيال' للتواصل الاجتماعي، قال ترمب 'كان اجتماعا جيدا للغاية مع الصين في سويسرا. ناقشنا الكثير من الأمور واتفقنا على الكثير'. وأضاف 'نريد أن نرى انفتاحا صينيا على الشركات الأميركية، من أجل مصلحة الصين والولايات المتحدة. تم إحراز تقدم كبير!'. الصين تستهل مفاوضاتها مع أمريكا بفائض كبير في ميزانها التجاري وفي وقت مبكّر من يوم أمس السبت، انطلقت أولى جولات الحوار التجاري بين الولايات المتحدة الأمريكية، بقيادة وزير الخزانة، سكوت بيسنت، والصين، بقيادة نائب رئيس الوزراء، هي ليفينغ، في مدينة جنيف السويسرية. انطلاقا من البيانات الصادرة اليوم الجمعة عن الجمارك الصينية، تدخل بيكين هذه المفاوضات من موضع قوّة مقارنة بالولايات المتحدة الأمريكية، التي شهدّت أسواقها المالية منذ اعلان الرسوم الجمركية، حالة من عدم اليقين، حيث خسرت خلال فترة قصيرة نحو 5000 مليار دولار، وتسببت في انهيار أسهم كبار الشركات الأمريكية على غرار 'آبل' و 'انفيديا' و' ميتا'، قبل ان تستعيد توازنها. بالرغم من انخفاض الصادرات الصينية الى الولايات المتحجدة الأمريكية بـ 21 % جراء الرسوم المفروضة على منتجاتها، إلا أن بيكين استطاع أن تسيّر صادراتها إلى وجهات أخرى، وتحديدا دول جنوب شرق آسيا، حيث كشف تقرير هيئة الجمارك الصينية عن ارتفاع الصادرات الصينية الى هذا التكتل بـ 21 %، والاتحاد الأوروبي بنسبة 08 %، الأمر الذي مكنها من تحقيق فائض في ميزانها التجاري إلى مستوى 96 مليار دولار. لقد أدّت الرسوم الجمركية الصينية على السلع الأمريكية والمقدّرة بـ 125 % إلى انخفاض الواردات القادمة من أمريكا بنسبة 14% تقريباً، حسب بيانات هيئة الجمارك الصادرة اليوم الجمعة، وتُظهر أول بيانات رسمية موثوقة بعد تصاعد الحرب التجارية، فقط الأضرار الأولية الناجمة عن فرض الرسوم الباهظة، ومن المرجح أن تصبح آثارها أكثر وضوحاً اعتباراً من الشهر الجاري. إتفاق صيني أمريكي بشأن الرسوم الجمركية وفي وقت سابق، قررت الصين والولايات المتحدة الأمريكية، رسميا، الدخول في محادثات مباشرة بشأن الحرب التجارية القائمة بينهما منذ مطلع الشهر الماضي. وفي بيان صادر عن وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت، أكد فيه توجهه إلى سويسرا 'لإجراء مناقشات بنّاءة تهدف إلى إعادة التوازن إلى النظام الاقتصادي الدولي بما يخدم مصالح الولايات المتّحدة بشكل أفضل'. من جهتها، قالت وزارة الخارجية الصينية في بيان إنّ نائب رئيس مجلس الدولة الصيني، هي ليفينغ، سيزور سويسرا، خلال الفترة الممتدة من 09 إلى 12 ماي الجاري، بدعوة من الحكومة السويسرية. وأضافت الوزارة أنّ هي ليفينغ، عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، سيلتقي بيسنت 'بصفته نقطة اتصال للقضايا الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة'. وقالت الصين إن دخولها في مفاوضات مع امريكا حول الرسوم الجمركية، جاء بطلب من الأخيرة، مؤكدة أنّها لن 'تضحّي بموقفها المبدئي' وستدافع عن 'العدالة' في المحادثات التجارية التي ستجريها مع واشنطن هذا الأسبوع، كما ان موافقتها على اجراء هذه المحادثات جاء بعد 'مناشدات من الصناعة والمستهلكين الأميركيين'. وقال متحدث باسم وزارة التجارة الصينية في بيان إنّه 'إذا كانت الولايات المتّحدة تريد حلّ القضية من خلال المفاوضات، فيجب عليها مواجهة التأثير السلبي الخطر للرسوم الجمركية الأحادية الجانب عليها وعلى العالم'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store