أحدث الأخبار مع #ايهآر


لكم
منذ 3 ساعات
- رياضة
- لكم
نهضة بركان يتوج بلقب كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم للمرة الثالثة في تاريخه
أكد نادي نهضة بركان أنه أحد أنجح الأندية في مسابقة كأس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكونفدرالية) بعدما توج باللقب الثالث في تاريخه، اثر تعادله مع مضيفه سيمبا التنزاني 1-1 الأحد على ملعب 'أمان' في جزيرة زجيبار في إياب الدور النهائي. سجل لسيمبا الزامبي جوشوا موتالي (17) ولنهضة بركان المالي سومايلا سيديبي (90+3). وكان الفريق البرتقالي حسم لقاء الذهاب بثنائية نظيفة على الملعب البلدي لمدينة بركان الواقعة شمال شرق المغرب. وأحرز الفريق البرتقالي لقب بطولته المفضلة للمرة الثالثة بعد 2020 و2022 ووصل إلى النهائي أيضا عامي 2019 و2024 وخسرهما أمام الزمالك المصري، معادلا بالتالي الرقم القياسي لعدد الالقاب بالتساوي مع الصفاقسي التونسي الذي توج أعوام 2007 و2008 و2013. ويعد هذا الموسم الأنجح أيضا في تاريخ النادي إذ حصد لقبه الثاني في أقل من شهر، بعدما توج بدرع البطولة المحلية للمرة الأولى في تاريخه، وتاليا تأهل الى مسابقة دوري أبطال إفريقيا للموسم المقبل مع الجيش الملكي، فيما سيخوض الوداد الرياضي مسابقة كأس الاتحاد. ويملك نهضة بركان أيضا فرصة التتويج بلقب ثالث هذا الموسم عبر مسابقة كأس العرش التي بلغ دورها ثمن النهائي. وفي المقابل، فشل سيمبا بأن يصبح أول فريق تنزاني يتوج ببطولة قارية بخسارته النهائي الثاني في تاريخه، بعدما أخفق في نهائي مسابقة كأس 'كاف' عام 1993 عندما خسر أمام ستيلا أدجامي العاجي. ودخل الفريق المضيف اللقاء باحثا عن تدارك الموقف أمام جمهوره الكبير، وبادر في الهجوم الضاغط مقابل تراجع الفريق المغربي الى منطقته بالكامل في خطوة متوقعة بعدما أشرك المدرب التونسي معين الشعباني تشكيلة بطابع دفاعي بقيادة البوركيني أيسوفو دايو، مع الاعتماد على المرتدات السريعة عبر اسامة لمليوي وياسين البحيري الذي حول كرة برأسه نحو المرمى التنزاني إلا أن الحارس الغيني موسى كامارا تدخل ببراعة (14). واثر هجمة منسقة للفريق التنزاني، توغل الكونغولي الديموقراطي ايلي مبانزو منطقة الضيف المغربي متخطيا أكثر من مدافع ثم عكس كرة عرضية للمندفع الزامبي جوشوا موتالي، فتابعها في شباك الحارس منير كجوي المحمدي (17). وأنقذ المحمدي مرماه من هدف ثان بعدما تصدى لرأسية الاوغندي ستيفن موكوالا وسط ارتباك الدفاع المغربي (23). وشدد سيمبا سيطرته المطلقة على المجريات إلا أنه عجز عن تعزيز تقدمه، ثم بادر الفريق المغربي للهجوم في محاولة لتخفيف الضغط وأنقذ كامارا مرماه من رأسية اسامة لمليوي (38). وتألق كامارا مجددا أمام رأسية حمزة الموسوي وأبعدها عن خط المرمى لتتهيأ أمام دايو فتابعها برأسه فوق المرمى (45+6). وتعرض الفريق التنزاني لضربة قوية مطلع الشوط الثاني اثر طرد لاعب وسطه يوسغ كاغوما لتدخله العنيف على أيوب خيري (51)، لينتقل الاستحواذ الى كفة الفريق البرتقالي، حيث سدد يوسف مهيري كرة قوية تصدى لها الحارس كامارا (66). وأحرز موكوالا برأسه الهدف الثاني لسيمبا إلا أن الحكم الموريتاني دحان بيدا ألغاه بداعي التسلل بعد مراجعة تقنية حكم الفيديو المساعد 'في ايه آر' (73). وصمد الدفاع المغربي أمام الضغط التنزاني رغم النقص العددي، ومن مرتدة سريعة تمكن البديل المالي سومايلا سيديبي من إدراك التعادل للفريق البرتقالي بعد كرة مرتدة من الحارس كمارا اثر مجهود فردي وتسديدة من البديل الآخر السنغالي بول باسين (90+3). وسيحصل نهضة بركان على جائزة مليوني دولار، بينما يكتفي سيمبا بجائزة الوصيف البالغة بمليون دولار.


النهار
منذ 5 ساعات
- رياضة
- النهار
نهضة بركان يصنع التاريخ بثالث ألقابه في الكونفيدرالية
ويعد هذا الموسم الأنجح أيضاً في تاريخ النادي إذ حصد لقبه الثاني في أقل من شهر، بعدما توج بدرع البطولة المحلية للمرة الأولى في تاريخه، وتالياً تأهل إلى مسابقة دوري أبطال أفريقيا للموسم المقبل مع الجيش الملكي، فيما سيخوض الوداد الرياضي مسابقة كأس الاتحاد. ويملك نهضة بركان أيضاً فرصة التتويج بلقب ثالث هذا الموسم عبر مسابقة كأس العرش المحلية التي بلغ دورها ثمن النهائي. وفي المقابل، فشل سيمبا بأن يصبح أول فريق تنزاني يتوج ببطولة قارية بخسارته النهائي الثاني في تاريخه، بعدما أخفق في نهائي مسابقة كأس "كاف" عام 1993 عندما خسر أمام ستيلا أدجامي العاجي. ودخل الفريق المضيف اللقاء باحثاً عن تدارك الموقف أمام جمهوره الكبير، وبادر في الهجوم الضاغط مقابل تراجع الفريق المغربي إلى منطقته بالكامل في خطوة متوقعة بعدما أشرك المدرب التونسي معين الشعباني تشكيلة بطابع دفاعي بقيادة البوركيني أيسوفو دايو، مع الاعتماد على المرتدات السريعة عبر اسامة لمليوي وياسين البحيري الذي حول كرة برأسه نحو المرمى التنزاني إلا أن الحارس الغيني موسى كامارا تدخل ببراعة (14). وإثر هجمة منسقة للفريق التنزاني، توغل الكونغولي الديموقراطي ايلي مبانزو منطقة الضيف المغربي متخطياً أكثر من مدافع ثم عكس كرة عرضية للمندفع الزامبي جوشوا موتالي، فتابعها في شباك الحارس منير كجوي المحمدي (17). وأنقذ المحمدي مرماه من هدف ثان بعدما تصدى لرأسية الاوغندي ستيفن موكوالا وسط ارتباك الدفاع المغربي (23). وشدد سيمبا سيطرته المطلقة على المجريات إلا أنه عجز عن تعزيز تقدمه، ثم بادر الفريق المغربي للهجوم في محاولة لتخفيف الضغط وأنقذ كامارا مرماه من رأسية اسامة لمليوي (38). وتألق كامارا مجدداً أمام رأسية حمزة الموسوي وأبعدها عن خط المرمى لتتهيأ أمام دايو فتابعها برأسه فوق المرمى (45+6). وتعرض الفريق التنزاني لضربة قوية مطلع الشوط الثاني إثر طرد لاعب وسطه يوسغ كاغوما لتدخله العنيف على أيوب خيري (51)، لينتقل الاستحواذ إلى كفة الفريق البرتقالي، حيث سدد يوسف مهيري كرة قوية تصدى لها الحارس كامارا (66). وأحرز موكوالا برأسه الهدف الثاني لسيمبا إلا أن الحكم الموريتاني دحان بيدا ألغاه بداعي التسلل بعد مراجعة تقنية حكم الفيديو المساعد "في ايه آر" (73). وصمد الدفاع المغربي أمام الضغط التنزاني رغم النقص العددي، ومن مرتدة سريعة تمكن البديل المالي سومايلا سيديبي من إدراك التعادل للفريق المغربي بعد كرة مرتدة من الحارس كمارا اثر مجهود فردي وتسديدة من البديل الآخر السنغالي بول باسين (90+3). وسيحصل الفريق المغربي على جائزة مليوني دولار، بينما يكتفي سيمبا بجائزة الوصيف البالغة بمليون دولار.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 ساعات
- رياضة
- القناة الثالثة والعشرون
نهضة بركان يصنع التاريخ بثالث ألقابه في الكونفيدرالية
أكد نهضة بركان المغربي أنه أحد أنجح الأندية في مسابقة كأس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكونفيدرالية) بعدما توج باللقب الثالث في تاريخه، إثر تعادله مع مضيفه سيمبا التنزاني 1-1 الأحد على ملعب "أمان" في جزيرة زجيبار في إياب الدور النهائي. سجل لسيمبا الزامبي جوشوا موتالي (17) ولنهضة بركان المالي سومايلا سيديبي (90+3). وكان الفريق البرتقالي حسم لقاء الذهاب بثنائية نظيفة على الملعب البلدي لمدينة بركان الواقعة شمال شرق المغرب. وأحرز الفريق البرتقالي لقب بطولته المفضلة للمرة الثالثة بعد 2020 و2022 ووصل إلى النهائي أيضاً عامي 2019 و2024 وخسرهما أمام الزمالك المصري، معادلاً بالتالي الرقم القياسي لعدد الالقاب بالتساوي مع الصفاقسي التونسي الذي توج أعوام 2007 و2008 و2013. ويعد هذا الموسم الأنجح أيضاً في تاريخ النادي إذ حصد لقبه الثاني في أقل من شهر، بعدما توج بدرع البطولة المحلية للمرة الأولى في تاريخه، وتالياً تأهل إلى مسابقة دوري أبطال أفريقيا للموسم المقبل مع الجيش الملكي، فيما سيخوض الوداد الرياضي مسابقة كأس الاتحاد. ويملك نهضة بركان أيضاً فرصة التتويج بلقب ثالث هذا الموسم عبر مسابقة كأس العرش المحلية التي بلغ دورها ثمن النهائي. وفي المقابل، فشل سيمبا بأن يصبح أول فريق تنزاني يتوج ببطولة قارية بخسارته النهائي الثاني في تاريخه، بعدما أخفق في نهائي مسابقة كأس "كاف" عام 1993 عندما خسر أمام ستيلا أدجامي العاجي. ودخل الفريق المضيف اللقاء باحثاً عن تدارك الموقف أمام جمهوره الكبير، وبادر في الهجوم الضاغط مقابل تراجع الفريق المغربي إلى منطقته بالكامل في خطوة متوقعة بعدما أشرك المدرب التونسي معين الشعباني تشكيلة بطابع دفاعي بقيادة البوركيني أيسوفو دايو، مع الاعتماد على المرتدات السريعة عبر اسامة لمليوي وياسين البحيري الذي حول كرة برأسه نحو المرمى التنزاني إلا أن الحارس الغيني موسى كامارا تدخل ببراعة (14). وإثر هجمة منسقة للفريق التنزاني، توغل الكونغولي الديموقراطي ايلي مبانزو منطقة الضيف المغربي متخطياً أكثر من مدافع ثم عكس كرة عرضية للمندفع الزامبي جوشوا موتالي، فتابعها في شباك الحارس منير كجوي المحمدي (17). وأنقذ المحمدي مرماه من هدف ثان بعدما تصدى لرأسية الاوغندي ستيفن موكوالا وسط ارتباك الدفاع المغربي (23). وشدد سيمبا سيطرته المطلقة على المجريات إلا أنه عجز عن تعزيز تقدمه، ثم بادر الفريق المغربي للهجوم في محاولة لتخفيف الضغط وأنقذ كامارا مرماه من رأسية اسامة لمليوي (38). وتألق كامارا مجدداً أمام رأسية حمزة الموسوي وأبعدها عن خط المرمى لتتهيأ أمام دايو فتابعها برأسه فوق المرمى (45+6). وتعرض الفريق التنزاني لضربة قوية مطلع الشوط الثاني إثر طرد لاعب وسطه يوسغ كاغوما لتدخله العنيف على أيوب خيري (51)، لينتقل الاستحواذ إلى كفة الفريق البرتقالي، حيث سدد يوسف مهيري كرة قوية تصدى لها الحارس كامارا (66). وأحرز موكوالا برأسه الهدف الثاني لسيمبا إلا أن الحكم الموريتاني دحان بيدا ألغاه بداعي التسلل بعد مراجعة تقنية حكم الفيديو المساعد "في ايه آر" (73). وصمد الدفاع المغربي أمام الضغط التنزاني رغم النقص العددي، ومن مرتدة سريعة تمكن البديل المالي سومايلا سيديبي من إدراك التعادل للفريق المغربي بعد كرة مرتدة من الحارس كمارا اثر مجهود فردي وتسديدة من البديل الآخر السنغالي بول باسين (90+3).وسيحصل الفريق المغربي على جائزة مليوني دولار، بينما يكتفي سيمبا بجائزة الوصيف البالغة بمليون دولار. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


المنتخب
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المنتخب
بطولة إيطاليا: ميلان يتابع صحوته ويفوز على فينيزيا
تابع ميلان صحوته وفاز على مضيفه فينيزيا بهدفين نظيفين الأحد، في افتتاح المرحلة الرابعة والثلاثين من البطولة الإيطالية لكرة القدم. وسجل الأميركي كريستيان بوليسيتش هدف السبق حين استلم تمريرة من الفرنسي يوسوف فوفانا داخل منطقة الجزاء مسجلا هدفه السادس عشر في مختلف المسابقات هذا الموسم (5). وأك د البديل المكسيكي سانتياغو طوماس خيمينيس فوز فريقه حين انفرد بالمرمى بعد تمريرة طويلة من الهولندي تيجاني رايندرز مسددا من فوق الحارس الروماني إيونوت رادو (90+6). وكان ميلان أطاح بجاره إنتر من الدور نصف النهائي لكأس إيطاليا بفوزه عليه 3-0 الخميس في مواجهة الإياب بعد تعادلهما 1-1 ذهابا. ورفع الفريق اللومباردي رصيده إلى 54 نقطة في المركز التاسع، بفارق ست نقاط عن بولونيا الرابع في آخر المراكز المؤهلة إلى عصبة أبطال أوروبا الموسم المقبل. وهذا الفوز الخامس تواليا لميلان في مواجهاته مع فينيزيا. في المقابل، تعقدت حسابات فينيزيا في البقاء بعدما تلقى خسارته السابعة عشرة وتجمد رصيده عند 25 نقطة في المركز التاسع عشر قبل الأخير، بفارق نقطة ليتشي السابع عشر الذي يلتقي مع مضيفه أطالانطا لاحقا. بك ر بوليسيك بهدفه العاشر في البطولة والسادس عشر في مختلف المسابقات هذا الموسم (الدقيقة الخامسة)، والذي أصبح من بعده أحد ثلاثة لاعبين في البطولك الإيطالية ساهموا بـ50 هدف على الأقل (سجل 31 وقدم 19 تمريرة حاسمة) في آخر موسمين، إلى جانب النيجيري أديمولا لوكمان (50) والأرجنتيني لاوطارو مارتينيس (54)، وفقا لشبكة "أوبتا" للإحصاءات. واعتقد أصحاب الأرض أنهم سجلوا التعادل عبر الإكوادوري جون يبوا لكن هدفه لم يحتسب بعد العودة إلى حكم الفيديو المساعد "في ايه آر" بسبب وجود تسلل في بناء الهجمة (34). ولم يشكل الفريقان أي خطر ي ذكر على المرميين في معظم فترات المباراة حتى أضاف البديل خيمينيس الهدف الثاني لفريقه، والأول له منذ 8 مباريات (90+6). بدوره، واصل كومو نتائجه اللافتة بقيادة المدرب الإسباني سيسك فابريغاس وحقق فوزه الرابع تواليا على مضيفه جنوى بهدف نظيف سجله البرازيلي غابريال ستريفيزا (59). ورفع كومو رصيده إلى 42 نقطة في المركز الحادي عشر مؤقتا، بفارق ثلاث نقاط عن جنوى الثالث عشر.


النهار
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
ميلان يواصل صحوته في الدوري الإيطالي بالفوز على فينيتسيا
تابع ميلان صحوته وفاز على مضيفه فينيتسيا بهدفين نظيفين الأحد، في افتتاح المرحلة الرابعة والثلاثين من الدوري الإيطالي لكرة القدم. وسجل الأميركي كريستيان بوليسيك هدف السبق حين استلم تمريرة من الفرنسي يوسوف فوفانا داخل منطقة الجزاء مسجلا هدفه السادس عشر في مختلف المسابقات هذا الموسم (5). وأكّد البديل المكسيكي سانتياغو توماس خيمينيز فوز فريقه حين انفرد بالمرمى بعد تمريرة طويلة من الهولندي تيجاني رايندرز مسدداً من فوق الحارس الروماني إيونوت رادو (90+6). وكان ميلان أطاح بجاره إنتر من الدور نصف النهائي لكأس إيطاليا بفوزه عليه 3-0 الخميس في مواجهة الإياب بعد تعادلهما 1-1 ذهاباً. ورفع الفريق اللومباردي رصيده إلى 54 نقطة في المركز التاسع، بفارق ست نقاط عن بولونيا الرابع في آخر المراكز المؤهلة إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وهذا الفوز الخامس توالياً لميلان في مواجهاته مع فينيتسيا. في المقابل، تعقدت حسابات فينيتسيا في البقاء بعدما تلقى خسارته السابعة عشرة وتجمد رصيده عند 25 نقطة في المركز التاسع عشر قبل الأخير، بفارق نقطة ليتشي السابع عشر الذي يلتقي مع مضيفه أتالانتا لاحقاً. بكّر بوليسيك بهدفه العاشر في الدوري والسادس عشر في مختلف المسابقات هذا الموسم (الدقيقة الخامسة)، والذي أصبح من بعده أحد ثلاثة لاعبين في الدوري الإيطالي ساهموا بـ50 هدف على الأقل (سجل 31 وقدم 19 تمريرة حاسمة) في آخر موسمين، إلى جانب النيجيري أديمولا لوكمان (50) والأرجنتيني لاوتارو مارتينيس (54)، وفقاً لشبكة "أوبتا" للإحصاءات. واعتقد أصحاب الأرض أنهم سجلوا التعادل عبر الإكوادوري جون يبواه لكن هدفه لم يحتسب بعد العودة إلى حكم الفيديو المساعد "في ايه آر" بسبب وجود تسلل في بناء الهجمة (34). ولم يشكل الفريقان أي خطر يُذكر على المرميين في معظم فترات المباراة حتى أضاف البديل خيمينيز الهدف الثاني لفريقه، والأول له منذ 8 مباريات (90+6). بدوره، واصل كومو نتائجه اللافتة بقيادة المدرب الإسباني سيسك فابريغاس وحقق فوزه الرابع توالياً على مضيفه جنوى بهدف نظيف سجله البرازيلي غابريال ستريفيزا (59). ورفع كومو رصيده إلى 42 نقطة في المركز الحادي عشر مؤقتاً، بفارق ثلاث نقاط عن جنوى الثالث عشر.