أحدث الأخبار مع #ايهبيسي


الجريدة
منذ 2 أيام
- سياسة
- الجريدة
انطلاق الجولة الخامسة من المحادثات «الإيرانية - الأميركية» في روما
أكد التلفزيون الحكومي الإيراني اليوم الجمعة انطلاق الجولة الخامسة من المحادثات «الإيرانية - الأميركية» غير المباشرة بشأن برنامج طهران النووي في العاصمة الإيطالية روما. وذكر التلفزيون أن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي يقود وفد بلاده المفاوض فيما يترأس المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف وفد الولايات المتحدة في هذه المحادثات. وأشار إلى أن المحادثات تعقد بوساطة عمانية في أحد المباني التابعة للبعثة الدبلوماسية العمانية بروما. وتأتي هذه الجولة من المحادثات بعدما أعلن عراقجي الخميس أن بلاده مستعدة للقبول برقابة دولية أوسع على برنامجها النووي مع احتفاظها بأنشطة تخصيب اليورانيوم داخل أراضيها. وكان ويتكوف أعلن الأحد الماضي في مقابلة مع قناة (ايه.بي.سي) الأميركية أن «من الشروط الأساسية لأي اتفاق محتمل مع إيران هو عدم تخصيب طهران لليورانيوم». وعقدت إيران والولايات المتحدة حتى الآن أربع جولات من المحادثات غير المباشرة في مسقط وروما بحضور عراقجي وويتكوف.


النهار
منذ 4 أيام
- سياسة
- النهار
خامنئي يطيح بالتفاؤل النووي: مناورة لحلّ معضلة التخصيب؟
يبدو أن مشهدية المفاوضات الأميركية – الإيرانية معقّدة نسبياً، وقد لا تصل إلى نتائج فعلية على المدى القريب، بعد أن أطاح المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي، ومعه جهاز خارجيته، بالتفاؤل الذي أبداه الرئيس الأميركي دونالد ترامب بقرب التوصّل إلى اتفاق خلال زيارته الخليجية، بعد أن قال الزعيم الإيراني إنه "لا يعتقد" أن المفاوضات ستؤدي إلى نتائج. خامنئي لم يغرّد وحيداً، بل كان سربه قد سبقه، فنقلت وسائل إعلام رسمية عن نائب وزير الخارجية الإيراني، مجيد تخت روانجي، قوله إن المحادثات النووية "لن تُسفر عن أي نتيجة" إذا أصرّت واشنطن على خفض طهران أنشطتها لتخصيب اليورانيوم إلى الصفر، فيما أكّد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن التخصيب "سيستمر" في إيران سواء تم التوصل إلى اتفاق أو لا. التشاؤم الإيراني "الإعلامي" مردّه التفاوت في المواقف بين الإدارة الأميركية والقيادة الإيرانية بشأن تخصيب اليورانيوم، فواشنطن تصرّ على أن أيّ اتفاق جديد يجب أن يتضمّن اتفاقاً على عدم تخصيب اليورانيوم، وقد قال المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف لبرنامج "هذا الأسبوع" على قناة "ايه بي سي": "لدينا خط أحمر واضح، وهو التخصيب. لا يمكننا السماح حتى بنسبة 1% من قدرة التخصيب". تحسين شروط؟ لكن لا بدّ من الإشارة إلى أن موقف خامنئي قد لا يعبّر فعلاً عن رؤيته الحقيقية للمفاوضات ومسارها، بل قد يندرج في سياق تحسين شروط إيران على طاولة المحادثات، وكسب تنازلات أميركية لجهة عملية تخصيب اليورانيوم أو العقوبات. المتخصّص في الشؤون الأميركية عقيل عباس يشرح المعضلة، ويقول إن وقف التخصيب "عبء" على إيران التي جعلت من التخصيب النووي "جزءاً من ثقافتها" السياسية والشعبية وربطته بتطورها وتقدمها، وعملت على بنيته التحتية لعقود وأنفقت عليها مليارات الدولارات، وبالتالي البحث جارٍ لإيجاد "تخريجة" لهذه القضية. التخريجة قد تكون من خلال حلول وسطية وغير نهائية، وفي هذا السياق، يقول الكاتب السياسي سام منسّى لـ"النهار": من الممكن تجميد تخصيب اليورانيوم أو الاتفاق على نسب محدّدة ومراقبة هذا النشاط على المستوى الدولي، وخلال هذه المرحلة الموقتة تُستكمل المفاوضات ويُرفع جزء من العقوبات، إلى أن يتم التوصّل إلى صيغة نهائية في ما بعد. المخارج كثيرة، وخلال حديثه لـ"النهار"، يشير عباس إلى أن أحد الحلول قد يكون "تخصيب اليورانيوم لمصلحة إيران ولكن في دولة أخرى، كالصين وروسيا"، ما يسمح للمجتمع الدولي بتحديد نسبه ومراقبته بشكل أفضل، وهو حلّ "يحفظ مياه وجه" النظام الإيراني أمام جمهوره، ويحقق الهدف الأميركي – الإسرائيلي بمنع إيران من التخصيب النووي على أراضيها. يتفق منسّى وعباس على أن واشنطن وطهران ترغبان في اتفاق نووي، وبتقدير منسّى، فإن إيران تريد إنهاء العقوبات، والولايات المتحدة تريد الاستقرار ثم الاستثمار، أمّا عبّاس، فيعود إلى "اتخاذ إيران الخيار الاستراتيجي" الذي ينصّ على التفاوض وتفادي الحرب مع الولايات المتحدة وإسرائيل التي "تهدّد" وجود نظامها . ولا يستبعد منسّى وجود تباين داخلي في إيران حيال مسألة تخصيب اليورانيوم، وبالتالي يقرأ في تصريح خامنئي احتمال أن يكون رسالة إلى فريق التفاوض، لكنه يؤكد على أنّ "لا انقسام في القرار الإيراني" تظراً لاستحواذ المرشد والحرس الثوري عليه. في المحصّلة، يندرج موقف خامنئي في سياق العملية التفاوضية، وهو محاولة إيرانية لتحسين الشروط، إذ إن إيران تريد اتفاقاً يحفظ نظامها ويرفع عنه العقوبات، والولايات المتحدة تريد استقراراً في المنطقة يعطي دفعاً للاستثمارات الأميركية التي شيّدها ساكن البيت الأبيض دونالد ترامب خلال زيارته للخليج.

مصرس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
تقرير: ترامب سيقبل طائرة هدية من العائلة المالكة في قطر للاستخدام المحتمل كطائرة رئاسية
ترددت تقارير أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيقبل طائرة فاخرة من طراز "بوينج 747-8" جامبو كهدية من العائلة المالكة في قطر خلال رحلته إلى الشرق الأوسط هذا الأسبوع القادم، ويمكن للمسئولين الأمريكيين تحويل الطائرة إلى طائرة رئاسية محتملة. وذكرت شبكة "ايه بي سي نيوز" أن ترامب سيستخدم الطائرة كنسخة جديدة من طائرة الرئاسة حتى قبل فترة وجيزة من مغادرته منصبه في يناير 2029، وعندئذ سيتم نقل الملكية إلى المؤسسة التي تشرف على مكتبته الرئاسية التي لم يتم بناؤها بعد.ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن الهدية عندما يزور ترامب قطر في إطار جولته التي تشمل أيضا زيارة المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، وهي أول جولة خارجية موسعة في فترة ولايته الثانية. ولم ترد الحكومة القطرية على الفور على طلب للتعليق مساء اليوم الأحد.وقد أعد مسؤولو الإدارة، الذين توقعوا تلقي أسئلة حول قبول الرئيس هدية كبيرة من حكومة أجنبية، تحليلا أكدوا فيه أن فعل هذا سيكون قانونيا، وفقا لشبكة "ايه بي سي". ويمنع الدستور الأمريكي أي شخص يشغل منصب حكومي من قبول أي هدية أو مكافأة أو منصب أو لقب من أي ملك أو أمير أو دولة أجنبية دون موافقة الكونجرس.


العين الإخبارية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
غياب مؤثر لفانس وويتكوف.. كواليس «لقاء الصدفة» بين ترامب وزيلينسكي
لقاء مفاجئ جمع الرئيسان الأمريكي دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسكي في جنازة البابا فرنسيس أثار تكهنات حول ما جرى فيه. ونقل موقع "أكسيوس" عن مصدرين مطلعين قولهما إن مستشاري زيلينسكي انقسموا حول ما إذا كان ينبغي على الرئيس الأوكراني المخاطرة وعقد لقاء مباشر مع ترامب بعد اللقاء الكارثي الذي جمعهما في البيت الأبيض. وأوضح المصدران أن زيلينسكي حث ترامب خلال اللقاء الذي استمر 15 دقيقة، على اتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وإعادة إعطاء الأولوية لوقف إطلاق النار. وأكدا أن زيلينسكي شعر بعد اللقاء أنه نجح في تغيير رأي ترامب بشأن بوتين لأول مرة، وبالفعل وجه الرئيس الأمريكي تهديدا نادرا لبوتين ردًا على هجوم جوي ضخم على كييف. وعندما كان على متن طائرة الرئاسة الأمريكية في طريق عودته إلى الولايات المتحدة، كتب ترامب عبر منصته "تروث سوشيال" للتواصل الاجتماعي: "هذا يجعلني أعتقد أنه (ترامب) ربما لا يريد وقف الحرب، ويجب التعامل معه بشكل مختلف، من خلال العقوبات المصرفية أو العقوبات الثانوية؟". وكشفت مصادر أكسيوس أن زيلينسكي تلقي "إشارات" قبل جنازة البابا فرانسيس تفيد بأن ترامب مستعد للقاء على هامش الجنازة لكن مستشاري الرئيس الأوكراني كانوا متوترين، وبعضهم ما زال مصدوما من مشاهد البيت الأبيض في 28 فبراير/شباط الماضي لذا اعتبر هؤلاء أن اللقاء قد لا يكون فكرة جيدة. وقال مصدر إنه لم يتم تحديد أي شيء بشكل مسبق، وكانت الفكرة في البداية أن يحاولا اللقاء بعد الجنازة لكن الزعيمين التقيا صدفة عند وصولهما ووجدا مكانًا للقاء منفردين في كاتدرائية القديس بطرس. ووفقا للمصادر، أبلغ زيلينسكي ترامب أن بوتين لن يتزحزح عن موقفه ما لم يمارس الرئيس الأمريكي المزيد من الضغوط عليه، وردّ ترامب بأنه قد يضطر إلى تغيير موقفه تجاه بوتين. كما حثّ زيلينسكي ترامب على العودة إلى اقتراحه الأولي بوقف إطلاق نار غير مشروط كنقطة انطلاق لمحادثات السلام، وهو ما قبلته أوكرانيا ورفضته روسيا، ويبدو أن ترامب وافق على ذلك بحسب المصادر لكن البيت الأبيض لم يؤكد أو ينفِ ذلك. وكانت إدارة ترامب قد تحولت بعد فشل مساعي وقف إطلاق النار، إلى الدفع بإطار اتفاق سلام، وهو ما رفضه زيلينسكي جزئيًا لأنه يتضمن الاعتراف بشبه جزيرة القرم كأرض روسية. وأكد زيلينسكي في اجتماعه مع ترامب أنه لن يعترف بشبه جزيرة القرم كأرض روسية، وأوضح الرئيس الأمريكي في المقابل أنه لا يطلب منه ذلك. وقال المصدر إن زيلينسكي أبلغ ترامب أنه لا يخشى تقديم تنازلات لإنهاء الحرب، لكنه يحتاج إلى ضمانات أمنية قوية بما يكفي للقيام بذلك. وأضاف المصدر أن ترامب ضغط على زيلينسكي خلال المحادثة لتوقيع صفقة المعادن الأمريكية الأوكرانية في أقرب وقت ممكن. واعتبرت المصادر أن أحد الأسباب المحتملة لأن يكون اجتماع ترامب وزيلينسكي أكثر إيجابية هو غياب نائب الرئيس جي دي فانس ومبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف اللذين يعتبرهما الأوكرانيون أكثر دعمًا للموقف الروسي. وكان من المفترض أن يُجري زيلينسكي مقابلة مع برنامج "هذا الأسبوع" على قناة "ايه بي سي" الأمريكية صباح الأحد، لكنه قرر إلغاء اللقاء بعد مشاكل فنية في الترجمة، وقال مصدر "لقد كان اجتماعًا رائعًا، ولم يُرِد زيلينسكي المخاطرة". aXA6IDgyLjIyLjI0Mi4xMDYg جزيرة ام اند امز GB

مصرس
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
وزير الخزانة الأمريكي يدافع عن «عدم يقين إستراتيجي» أحدثته تعرفات ترامب
دافع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، اليوم الأحد 27 أبريل، عن سياسة الرئيس دونالد ترامب المتقلبة بشأن الرسوم الجمركية والتي تسببت باضطراب الأسواق العالمية، واصفا إياها بأنها وسيلة لخلق "حالة من عدم اليقين الاستراتيجي" تمنح واشنطن الغلبة. ويتواجه أكبر اقتصادين في العالم منذ أشعل ترامب فتيل حرب تجارية عالمية بفرضه رسوما جمركية استهدفت بشكل خاص الواردات الصينية.وردّت الصين على الولايات المتحدة بالمثل ممّا رفع نسبة الرسوم الأمريكية المفروضة على الواردات الصينية إلى 145% والرسوم الصينية المفروضة على الواردات الأمريكية إلى 125%.وأمام عشرات الدول مهلة 90 يوما تنتهي في تموز/يوليو للتوصل إلى اتفاق مع واشنطن وتجنب فرض تعرفات أعلى خاصة بكل دولة.وقال بيسنت لبرنامج "هذا الأسبوع" على قناة "ايه بي سي" إنه "في نظرية الألعاب، يسمى هذا الأمر عدم اليقين الاستراتيجي، لذلك لن تخبر الطرف الآخر في المفاوضات إلى أين ستنتهي الأمور".وأضاف وزير الخزانة "لا أحد أفضل من الرئيس ترامب في خلق هذا النوع من النفوذ".واعتبر بيسنت أن ترامب "لجأ الى الرسوم الجمركية الباهظة، وهذه هي العصا. هذا هو المكان الذي يمكن أن تصل إليه. أما الجزرة فهي: تعالوا إلينا، أزيلوا رسومكم الجمركية، أزيلوا الحواجز التجارية غير الجمركية، توقفوا عن دعم العمل ورأس المال وعندها يمكننا التحدث".وكان ترامب أكد أن هناك العديد من الصفقات على الطاولة، إلا أن التفاصيل في هذا الشأن كانت ضئيلة.وعندما طلب منه توضيح ذلك تهرب بيسنت، مكتفيا بالقول إن بعض المفاوضات "تسير على ما يرام، خصوصا مع الدول الآسيوية".وفي الوقت الراهن، أعطت واشنطن أولوية للتفاوض مع حلفائها الرئيسيين مثل اليابان وكوريا الجنوبية وسويسرا.وقال ترامب في مقابلة مع مجلة تايم مؤخرا إن الرئيس الصيني شي جينبينغ اتصل به للتباحث بشأن التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم، على الرغم من أن بكين أكدت مرة أخرى السبت أنه لم يتم إجراء أي محادثات تجارية.وأشار بيسنت إلى أن الصين قد تنكر المحادثات القائمة لأنها تخاطب "جمهورا مختلفا".وفي برنامج "واجه الصحافة" على قناة "ان بي سي"، رفض وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو التعليق على ما إذا كان ترامب وشي قد تحادثا، مؤكدا فقط أن الأمر كان في المجمل "مفاوضات عالية المخاطر".وقال ترامب الأحد على منصته تروث سوشال إن "أعدادا هائلة من الوظائف يتم خلقها، مع بناء مرافق ومصانع جديدة أو التخطيط لها حاليا" بفضل سياساته الجمركية.وأشار ترامب لمجلة تايم إلى أنه سيعلن خلال الأسابيع المقبلة عن صفقات مع شركاء الولايات المتحدة التجاريين.