#أحدث الأخبار مع #باباميلرصينمنذ 9 ساعاتصحةرصينما يجب عدم تناوله مع المضادات الحيويةسوشيال ميديا طروب العارف المضادات الحيوية، والمعروفة أيضًا باسم مضادات الميكروبات، هي أدوية تقضي على نمو البكتيريا أو تمنعه. وهذه البكتيريا هي التي تسبب المرض، مثل التهاب الحلق العقدي أو عدوى المسالك البولية. تناول المضادات يساعد على قتل هذه البكتيريا عن طريق إيقاف إنتاج البروتينات التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة وبذلك يمكن القضاء عليها أو يمنع تكاثرها. يتم تناول المضادات الحيوية عادة على شكل أقراص، أو كبسولات، أو سوائل. على الرغم من أنها فعالة للغاية في علاج الالتهابات البكتيرية، إلا أن المضادات الحيوية لها تأثير كبير على مكونات جهازك المناعي الذي يساعد في الدفاع ضد البكتيريا الضارة كما لها تأثير خاص على توازن البكتيريا الجيدة في الجسم. المضادات الحيوية سلاح ذو حدين وهنا، كان لخبراء الصحة في موقع بابا ميل رأي استندوا فيه على المعلومات الطبية مفاده أن المضادات الحيوية هي سلاح ذو حدين، ففي حين أنها تقتل البكتيريا التي نحتاج إلى التخلص منها في أجسامنا، إلا أنها قد تضر أيضًا بالبكتيريا الجيدة حيث يمكن أن يتسبب هذا بالغثيان والغازات والإسهال الذي يعاني منه العديد من الأشخاص أثناء تناول المضادات الحيوية. وللعلم، فإن تناول نظام غذائي صحي ومتوازن سيحمي البكتيريا الصحية التي تعيش معك كل يوم عندما تتناول المضادات الحيوية لكن وفي نفس الوقت أشاروا إلى أن هناك بعض الأطعمة يجب تجنبها في هذه الفترة: 1-الأطعمة السكرية تشير الدراسات إلى أن السكر الزائد يمكن أن يغذي أنواعًا معينة من البكتيريا الضارة. علاوة على ذلك، يمكن للسكر أيضًا أن يمنع قدرة خلايا الدم البيضاء على تدمير البكتيريا. وفقا للأبحاث، فإن قدرة خلايا الدم البيضاء على احتجاز البكتيريا تنخفض بشكل ملحوظ بعد أن يستهلك الناس أنواعا مختلفة من السكر. ويستمر تأثير انخفاض هذا النوع من المناعة لمدة تصل إلى خمس ساعات بعد تناول المنتج السكري. لذلك، يُنصح بالابتعاد عن الأطعمة أو المشروبات التي تحتوي على نسبة عالية من السكر المضاف، مثل المشروبات الغازية وعصائر الفاكهة والكعك والبسكويت، أثناء تناول المضادات الحيوية. 2- الجريب فروت رغم أن الجريب فروت مفيد للصحة لأنه يحتوي على فيتامين سي والبوتاسيوم، إلا أن الأبحاث تشير إلى أن تناول هذه الفاكهة أو عصيرها قد يكون ضارًا أثناء تناول المضادات الحيوية. يشير تقرير نشرته مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إلى أن عصير الجريب فروت قد يثبط عمل إنزيمات CYP3A4 المعوية وهو إنزيم حيوي في الكبد والأمعاء يلعب دورًا رئيسيًا في استقلاب مجموعة واسعة من الأدوية والمواد الغريبة الحيوية والمركبات الداخلية. ونتيجة لذلك، يدخل المزيد من الدواء إلى الدم ويبقى في الجسم لفترة أطول بدلاً من هضمه. لذا، إذا كنت تستهلك الجريب فروت أثناء تناول المضادات الحيوية، فقد لا يتمكن جسمك من الاستفادة بشكل صحيح. وفي إحدى الدراسات التي أجريت على ستة رجال أصحاء، تبين أن شرب عصير الجريب فروت أثناء تناول المضاد الحيوي "الإريثروميسين" يزيد من كمية المضاد الحيوي في الدم مقارنة بتناوله مع الماء. 3- الأطعمة المُدَعَمَّة بالكالسيوم من المحتمل أن يكون للأطعمة المُدَعَمَّة بالكالسيوم تأثير على مدى امتصاص المضادات الحيوية. يمكن لبعض المضادات الحيوية، مثل التتراسيكلينات، أن ترتبط بالكالسيوم، مما يمنع جسمك من امتصاصه. لذا، فإن تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم مع المضادات الحيوية يمكن أن يقلل من فعالية مسار العلاج. ومع ذلك، يجب علينا أيضًا أن نضع في اعتبارنا أن الزبادي، وهو منتج غني بالكالسيوم، سيكون مفيدًا لأمعائنا أثناء تناول المضادات الحيوية لأن البر وبيوتيك الموجود فيه سيساعد في منع الآثار الجانبية غير المرغوب فيها مثل الإسهال. من المستحسن توزيع هذه الأطعمة على فترات زمنية لا تقل عن ساعتين بعد تناول المضاد الحيوي وست ساعات قبل الجرعة التالية. 4- الأطعمة الغنية بالدهون ومرض ما قبل التهاب الأمعاء (pre-IBD) هناك أدلة راسخة منذ فترة طويلة على أن الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون ترتبط بمجموعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك زيادة الوزن، والسمنة، وارتفاع مستويات الكوليسترول، وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب. تشير دراسة حديثة الآن إلى أن الجمع بين اتِّباع نظام غذائي غني بالدهون واستخدام المضادات الحيوية يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بمرض "ما قبل مرض التهاب الأمعاء"، ويشير هذا المصطلح إلى الفترة التي تسبق تشخيص مرض التهاب الأمعاء، ووفقا لهذه الدراسة، يعاني حوالي 11% من سكان العالم من متلازمة القولون العصبي وتشمل أعراض هذه الحالة نوبات متكررة من آلام البطن والانتفاخ. رأي مؤلف البحث الرئيسي واستشهد خبراء الصحة بما قاله أندرياس بوملر، المؤلف الرئيسي لهذا البحث وأستاذ علم الأحياء الدقيقة الطبية وعلم المناعة: 'وجدت دراستنا أن تاريخ المضادات الحيوية لدى الأفراد الذين يتناولون نظامًا غذائيًا غنيًا بالدهون كان مرتبطًا بأكبر خطر للإصابة بمرض ما قبل التهاب الأمعاء.' وختامًا، خَلُصَ الخبراء للإشارة أن أمعاءنا تحتاج إلى بكتيريا جيدة أيضًا، لكن الجمع بين نظام غذائي غني بالدهون والمضادات الحيوية يمكن أن يعطل ذلك، كما يقول مؤلفو الدراسة، لأنه يمكن أن يضر ببطانة الأمعاء لأنها تتداخل مع وظيفة الخلية وتسبب تسرب الأكسجين إلى المعدة، ونظرًا لأن البكتيريا الجيدة لا يمكنها النمو في بيئة غنية بالأكسجين، فإن هذا يسبب اختلالًا في توازن البكتيريا في الجسم.
رصينمنذ 9 ساعاتصحةرصينما يجب عدم تناوله مع المضادات الحيويةسوشيال ميديا طروب العارف المضادات الحيوية، والمعروفة أيضًا باسم مضادات الميكروبات، هي أدوية تقضي على نمو البكتيريا أو تمنعه. وهذه البكتيريا هي التي تسبب المرض، مثل التهاب الحلق العقدي أو عدوى المسالك البولية. تناول المضادات يساعد على قتل هذه البكتيريا عن طريق إيقاف إنتاج البروتينات التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة وبذلك يمكن القضاء عليها أو يمنع تكاثرها. يتم تناول المضادات الحيوية عادة على شكل أقراص، أو كبسولات، أو سوائل. على الرغم من أنها فعالة للغاية في علاج الالتهابات البكتيرية، إلا أن المضادات الحيوية لها تأثير كبير على مكونات جهازك المناعي الذي يساعد في الدفاع ضد البكتيريا الضارة كما لها تأثير خاص على توازن البكتيريا الجيدة في الجسم. المضادات الحيوية سلاح ذو حدين وهنا، كان لخبراء الصحة في موقع بابا ميل رأي استندوا فيه على المعلومات الطبية مفاده أن المضادات الحيوية هي سلاح ذو حدين، ففي حين أنها تقتل البكتيريا التي نحتاج إلى التخلص منها في أجسامنا، إلا أنها قد تضر أيضًا بالبكتيريا الجيدة حيث يمكن أن يتسبب هذا بالغثيان والغازات والإسهال الذي يعاني منه العديد من الأشخاص أثناء تناول المضادات الحيوية. وللعلم، فإن تناول نظام غذائي صحي ومتوازن سيحمي البكتيريا الصحية التي تعيش معك كل يوم عندما تتناول المضادات الحيوية لكن وفي نفس الوقت أشاروا إلى أن هناك بعض الأطعمة يجب تجنبها في هذه الفترة: 1-الأطعمة السكرية تشير الدراسات إلى أن السكر الزائد يمكن أن يغذي أنواعًا معينة من البكتيريا الضارة. علاوة على ذلك، يمكن للسكر أيضًا أن يمنع قدرة خلايا الدم البيضاء على تدمير البكتيريا. وفقا للأبحاث، فإن قدرة خلايا الدم البيضاء على احتجاز البكتيريا تنخفض بشكل ملحوظ بعد أن يستهلك الناس أنواعا مختلفة من السكر. ويستمر تأثير انخفاض هذا النوع من المناعة لمدة تصل إلى خمس ساعات بعد تناول المنتج السكري. لذلك، يُنصح بالابتعاد عن الأطعمة أو المشروبات التي تحتوي على نسبة عالية من السكر المضاف، مثل المشروبات الغازية وعصائر الفاكهة والكعك والبسكويت، أثناء تناول المضادات الحيوية. 2- الجريب فروت رغم أن الجريب فروت مفيد للصحة لأنه يحتوي على فيتامين سي والبوتاسيوم، إلا أن الأبحاث تشير إلى أن تناول هذه الفاكهة أو عصيرها قد يكون ضارًا أثناء تناول المضادات الحيوية. يشير تقرير نشرته مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إلى أن عصير الجريب فروت قد يثبط عمل إنزيمات CYP3A4 المعوية وهو إنزيم حيوي في الكبد والأمعاء يلعب دورًا رئيسيًا في استقلاب مجموعة واسعة من الأدوية والمواد الغريبة الحيوية والمركبات الداخلية. ونتيجة لذلك، يدخل المزيد من الدواء إلى الدم ويبقى في الجسم لفترة أطول بدلاً من هضمه. لذا، إذا كنت تستهلك الجريب فروت أثناء تناول المضادات الحيوية، فقد لا يتمكن جسمك من الاستفادة بشكل صحيح. وفي إحدى الدراسات التي أجريت على ستة رجال أصحاء، تبين أن شرب عصير الجريب فروت أثناء تناول المضاد الحيوي "الإريثروميسين" يزيد من كمية المضاد الحيوي في الدم مقارنة بتناوله مع الماء. 3- الأطعمة المُدَعَمَّة بالكالسيوم من المحتمل أن يكون للأطعمة المُدَعَمَّة بالكالسيوم تأثير على مدى امتصاص المضادات الحيوية. يمكن لبعض المضادات الحيوية، مثل التتراسيكلينات، أن ترتبط بالكالسيوم، مما يمنع جسمك من امتصاصه. لذا، فإن تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم مع المضادات الحيوية يمكن أن يقلل من فعالية مسار العلاج. ومع ذلك، يجب علينا أيضًا أن نضع في اعتبارنا أن الزبادي، وهو منتج غني بالكالسيوم، سيكون مفيدًا لأمعائنا أثناء تناول المضادات الحيوية لأن البر وبيوتيك الموجود فيه سيساعد في منع الآثار الجانبية غير المرغوب فيها مثل الإسهال. من المستحسن توزيع هذه الأطعمة على فترات زمنية لا تقل عن ساعتين بعد تناول المضاد الحيوي وست ساعات قبل الجرعة التالية. 4- الأطعمة الغنية بالدهون ومرض ما قبل التهاب الأمعاء (pre-IBD) هناك أدلة راسخة منذ فترة طويلة على أن الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون ترتبط بمجموعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك زيادة الوزن، والسمنة، وارتفاع مستويات الكوليسترول، وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب. تشير دراسة حديثة الآن إلى أن الجمع بين اتِّباع نظام غذائي غني بالدهون واستخدام المضادات الحيوية يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بمرض "ما قبل مرض التهاب الأمعاء"، ويشير هذا المصطلح إلى الفترة التي تسبق تشخيص مرض التهاب الأمعاء، ووفقا لهذه الدراسة، يعاني حوالي 11% من سكان العالم من متلازمة القولون العصبي وتشمل أعراض هذه الحالة نوبات متكررة من آلام البطن والانتفاخ. رأي مؤلف البحث الرئيسي واستشهد خبراء الصحة بما قاله أندرياس بوملر، المؤلف الرئيسي لهذا البحث وأستاذ علم الأحياء الدقيقة الطبية وعلم المناعة: 'وجدت دراستنا أن تاريخ المضادات الحيوية لدى الأفراد الذين يتناولون نظامًا غذائيًا غنيًا بالدهون كان مرتبطًا بأكبر خطر للإصابة بمرض ما قبل التهاب الأمعاء.' وختامًا، خَلُصَ الخبراء للإشارة أن أمعاءنا تحتاج إلى بكتيريا جيدة أيضًا، لكن الجمع بين نظام غذائي غني بالدهون والمضادات الحيوية يمكن أن يعطل ذلك، كما يقول مؤلفو الدراسة، لأنه يمكن أن يضر ببطانة الأمعاء لأنها تتداخل مع وظيفة الخلية وتسبب تسرب الأكسجين إلى المعدة، ونظرًا لأن البكتيريا الجيدة لا يمكنها النمو في بيئة غنية بالأكسجين، فإن هذا يسبب اختلالًا في توازن البكتيريا في الجسم.