أحدث الأخبار مع #باث


المدينة
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المدينة
من سرير المريض.. ابتكار لمراقبة وظائف القلب والرئة
طوَّر فريق من الباحثين، جهازًا قابلًا للارتداء، يتيح مراقبة مستمرَّة للقلب والرئتين لدى مرضى المستشفيات أثناء استراحتهم في السرير، مقدِّمًا بديلًا مبتكرًا للتصوير المقطعي المحوسب التقليدي.ويُثبَّت هذا الجهاز (يشبه الحزام) حول صدر المريض، ويستخدم الموجات فوق الصوتيَّة لإنتاج صور ديناميكيَّة عالية الدقَّة لأعضاء الصدر، ما يمنح الأطباء رُؤية مستمرَّة لوظائف القلب والرئتين وأعضاء أُخْرى، بدلًا من الاعتماد على صور منفصلة في أوقات متقطعة.ويعتمد الجهاز، الذي طُوِّر في جامعة باث بالتعاون مع شركة التكنولوجيا البولنديَّة «نيتريكس» على مصفوفة مستشعرات ناعمة توضع مباشرة على الجلد، وتستخدم تقنية التصوير المقطعي بالموجات فوق الصوتيَّة لتوليد صور آنية ومتابعة التغيُّرات في وظائف وبنية الأعضاء على مدى ساعات أو أيام.وحسب »ميديكال إكسبريس»، فيتيح هذا الابتكار مراقبة سريريَّة غير جراحيَّة للمرضى الذين يعانون من حالات مثل قصور القلب، والالتهاب الرئوي، أو ضائقة التنفس، ما يقلل الحاجة لنقل المرضى المتكرر إلى قسم الأشعة ويحد من تعرضهم للإشعاع.

روسيا اليوم
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
من سرير المريض.. ابتكار جديد يوفّر مراقبة متواصلة لوظائف القلب والرئة
ويُثبت هذا الجهاز (يشبه الحزام) حول صدر المريض، ويستخدم الموجات فوق الصوتية لإنتاج صور ديناميكية عالية الدقة لأعضاء الصدر، ما يمنح الأطباء رؤية مستمرة لوظائف القلب والرئتين وأعضاء أخرى، بدلا من الاعتماد على صور منفصلة في أوقات متقطعة. Researchers have developed a first-of-its-kind wearable device capable of continuously scanning the lungs and heart of hospital patients while they rest in bed – offering a revolutionary alternative to CT reading 👉 @UniofBath ويعتمد الجهاز، الذي طُوّر في جامعة باث بالتعاون مع شركة التكنولوجيا البولندية "نيتريكس" ووُصف تفصيليا في مجلة IEEE Transactions on Instrumentation and Measurement، على مصفوفة مستشعرات ناعمة توضع مباشرة على الجلد، وتستخدم تقنية التصوير المقطعي بالموجات فوق الصوتية لتوليد صور آنية ومتابعة التغيرات في وظائف وبنية الأعضاء على مدى ساعات أو أيام. ويتيح هذا الابتكار مراقبة سريرية غير جراحية للمرضى الذين يعانون من حالات مثل قصور القلب والالتهاب الرئوي أو ضائقة التنفس، ما يقلل الحاجة لنقل المرضى المتكرر إلى قسم الأشعة ويحد من تعرضهم للإشعاع. وقال البروفيسور مانوخ سليماني، المعد الرئيسي من جامعة باث: "جودة تصوير الجهاز تضاهي الأشعة السينية والمقطعية، لكنه يوفر صورا متواصلة تعكس أداء الأعضاء بمرور الوقت، ما يعزز دقة التشخيص ومتابعة الحالات الصحية المتغيرة". وأثبتت التجارب الأولية موثوقية الجهاز، الذي يعتمد على تقنيات متقدمة لإعادة بناء الصور وخوارزميات التعلم العميق للحصول على نتائج فورية، مع إمكانية نقل البيانات لاسلكيا لتكاملها مع أنظمة مراقبة المستشفيات. ويُتوقع أن تساعد النسخ المستقبلية من الجهاز، المدعومة بالذكاء الاصطناعي، في الكشف المبكر عن علامات التحذير التي قد لا تكون مرئية بالعين المجردة. ويمتد تأثير هذا الابتكار إلى الرعاية المنزلية، خصوصا لكبار السن ومرضى القلب والرئة المزمنين، حيث يتيح المراقبة عن بُعد ويقلل من الحاجة لدخول المستشفى. وحاليا، يعمل فريق البحث على تجارب سريرية موسعة بالتعاون مع المستشفيات الشريكة لتحسين التقنية والحصول على الموافقات التنظيمية، مع خطط لتوسيع نطاق الدراسة لتشمل النساء والمرضى المصابين بأمراض صدرية متعددة. ويجري الباحثون تطويرات مستقبلية لزيادة دقة الصور وتوسيع التطبيقات لتشمل مراقبة التصوير الدماغي بجانب السرير أو أثناء النقل الإسعافي، ما قد يساهم في إنقاذ حياة مرضى السكتة الدماغية وتحسين نتائج علاجهم. المصدر: ميديكال إكسبريس ابتكر فريق علماء من كوريا الجنوبية ذكاء اصطناعيا يمكنه تحليل بيانات تخطيط القلب القياسي وتحديد العمر البيولوجي للقلب. ابتكر فريق من الباحثين صمام قلب جديدا مصنوعا بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد باستخدام مواد قابلة للتحلل البيولوجي، ما يسمح بالتكيف مع تشريح كل مريض وتحفيز نمو أنسجة طبيعية بديلة. عمل المتخصصون من جامعة بيرم الوطنية للأبحاث البوليتكنيكية على تطوير طريقة للطباعة ثلاثية الأبعاد للدعامات التاجية المستخدمة في علاج أمراض القلب التاجية.


نافذة على العالم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : ذكرى وفاة أكتافيو باث الحاصل على نوبل في الأدب عام 1990.. أبرز أعماله
السبت 19 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - تمر اليوم الذكرى الـ 27 على رحيل الأديب المكسيسي "أكتافيو باث" إذ رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 19 أبريل عام 1998، وهو أول أديب مكسيكي يفوز بجائزة نوبل في الأدب، ويرجع الفضل إلى والدته الأمية التي أصرت على نجاحه ومساندته في تنمية الموهبة الشعرية، وقد عُرف باث بمعارضته الشديدة للفاشية كما أنه عمل كدبلوماسيًا لبلاده في مجموعة من الدول المختلفة، وكتب العديد من الدرارسات التاريخية والسياسية. تنوعت كتابات أكتافيو باث خلال مشواره الأدبي حيث كتب الشعر وكتب أيضًا في الفن والسياسة والدين والتاريخ والنقد الأدبي، ونشر خلال رحلته 5 دواوين شعرية صدر أولهم في عام 1949 وهو في سن السابعة عشر وآخرهم في عام 1987، وحصد نوبل في الأدب عام 1990، ومن أهم أعماله التي ذكرتها الأكاديمية السويدية عندما منح جائزة نوبل كتاب "متاهة العزلة" El laberinto de la soledad الذي صدر سنة 1961 وحاول فيه باث أن يتحرى عن شخصية الإنسان المكسيكي ويسبر أغوارها، ومن أشهر أعماله أيضا "حرية تحت كلمة"، وفيه برزت القضايا التي سيطرت على فكره فيما بعد وهي الحب والزمن والوحدة، وذلك بالإضافة إلى عدد من الأعمال المهمة مثل "فصل من العنف" و"فلامنورا". حصد "باث" عدة جوائز أدبية رفيعة أبرزها جائزة ثيربانتس التي تعد أكبر جائزة أدبية تمنح لكتاب اللغة الإسبانية وذلك في عام 1981، وجائزة ت. س. إليوت من الولايات المتحدة الأمريكية عام 1987، كما رشح باث لجائزة نوبل عدة مرات خلال الثمانينيات ولكنه لم يفز بها إلا عام 1990. ذكرت الأكاديمية السويدية أن أكتافيو باث فاز بجائزة نوبل لا لعمل معين من أعماله الأدبية، ولكن تكريماً لمجمل كتاباته الشعرية والنثرية المتقدة بالعاطفة، والتي تتسم بآفاق ثقافية واسعة وتتميز بذكاء وطاقة إنسانية وقّادة.


الدستور
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
من هو أُكتافيو باث الفائز بنوبل؟.. إليكم نظرة على أعماله
بمناسبة ذكرى وفاته.. في مثل هذا اليوم وتحديدا 19 أبريل لعام 1998، رحل عن عالمنا الأديب والمفكر والدبلوماسي المكسيكي أكتافيو باث، تاركًا وراءه إرثًا أدبيًا وفكريًا خُطّت سطوره بشغف الشعر، وعمق الفلسفة. اشتهر أكتافيو باث بمناهضته الصريحة للفاشية، كما عمل دبلوماسيًا لبلاده في عدد من الدول، وهو ما أتاح له تواصلًا مباشرًا مع ثقافات متعددة أثرت رؤيته الأدبية والفكرية، لم يكن باث مجرد شاعر، بل مفكر موسوعي كتب في النقد، التاريخ، السياسة، والفن، والدين، وكرّس قلمه لاستكشاف النفس البشرية ومواجهة التناقضات الكبرى التي تعصف بالعالم الحديث. بدايات أكتافيو باث مع الأدب بدأ أكتافيو باث كتابة الشعر مبكرًا، إذ نشر أولى قصائده وهو في السابعة عشرة من عمره، وكان لقاؤه بالشاعر التشيلي بابلو نيرودا محطة مفصلية في مسيرته؛ حيث شجعه الأخير على زيارة إسبانيا لحضور مؤتمر الأدباء في فالنسيا عام 1936، حيث كانت الحرب الأهلية الإسبانية في ذروتها، تلك التجربة شكّلت وعيه السياسي المبكر، وربطت بين الكلمة والالتزام. التحق أكتافيو باث بالسلك الدبلوماسي عام 1945، واستمر فيه حتى 1968، حيث خدم في كل من فرنسا وسويسرا والهند واليابان، وكان على صلة وثيقة بكبار المثقفين في تلك البلدان، إلا أن ما رسّخ صورته كضمير ثقافي حيّ هو استقالته من منصبه احتجاجًا على استخدام السلطات المكسيكية العنف لقمع مظاهرات الطلبة عام 1968، والتي راح ضحيتها نحو 300 طالب، بعد هذا الموقف، تفرّغ باث للكتابة والعمل الصحفي، وكرّس حياته للإبداع الحر. وشكلت رحلات باث المتعددة عاملًا أساسيًا في تكوين شخصيته الأدبية والفكرية، ففي عام 1944 حصل على منحة دراسية بالولايات المتحدة، وهناك تعمق في الشعر الإنكليزي وتأثر بأعمال شعراء مثل ت. س. إليوت، وإزرا باوند، ووالِس ستيفنز، وقد أثمرت هذه المرحلة عن مجموعته الشعرية "الحرية بضمانة الكلمة" (1949)، والتي تميزت بقصائد طويلة تنهل من روح القصّ، وتستخدم لغة محادثة حميمة. لكن الأثر الأعمق في تلك الفترة كان تأليفه لكتاب "متاهة العزلة" (1950)، الذي يُعد واحدًا من أبرز الدراسات التأملية في الثقافة المكسيكية. هذا الكتاب لا يكتفي بالنبش في الطقوس والعادات الموروثة من حضارة الأزتيك، بل يغوص في أعماق الروح المكسيكية، محللًا الشعور بالوحدة والغربة التي تميّز الذات المكسيكية في سياقها التاريخي والاجتماعي. أما إقامته في فرنسا (1946-1951)، فقد أدخلته إلى قلب التجربة السريالية، التي وجد فيها ملاذًا جماليًا وروحيًا، فالسريالية بالنسبة لباث ليست مجرد حركة فنية، بل تمردًا وجوديًا يهدف إلى تحطيم القيم البالية، وإعادة تشكيل العالم وفقًا لرغبة الإنسان في الحب والحرية، وقد تجلى هذا التوجه في أعماله مثل "نسر أم شمس؟" (1951)، و"فصل العنف" (1958)، و"سلمندرة" (1962)، حيث تفيض القصائد بفوضى الصور، واستغراق الذات، والرؤية الهذيانية للواقع، وكسر الحواجز التي يفترضها العقل. وفي عام 1952، حين انتقل إلى اليابان، اكتشف باث فن الـهايكو، القصائد اليابانية القصيرة التي تمتاز بالتركيز والدقة وعمق الصورة. وقد تأثر بها باث بشدة، وكتب مقطوعات هايكو ضمن مجموعته "بذور من أجل نشيد" (1954). لكن التأثير الأكثر عمقًا في مسيرته الفكرية جاء خلال عمله سفيرًا في الهند بين عامي 1962 و1968، حيث انفتح على الفلسفة الشرقية، لاسيما البوذية، التي تسربت إلى شعره مفاهيم مثل الانسجام مع الطبيعة، تجاوز الذات، البحث عن الحقيقة الداخلية، وتمجيد الصمت والتأمل. وقد بدت هذه النزعة الروحية بوضوح في ديوانه "أبيض" (1967) و"السفح الشرقي" (1971). تجربة أكتافيو باث الشعرية لم تكن تجربة أكتافيو باث الشعرية بمعزل عن تأملاته النقدية، فقد أثارت مجموعتاه "الحرية بضمانة الكلمة" و"متاهة العزلة" اهتمام الأوساط النقدية، وبلغ هذا الاهتمام ذروته بعد صدور كتابيه "القوس والقيثارة" (1956)، و"حجر الشمس" (1957)، في الأول، قدّم تأملاته حول ماهية الشعر ووظيفته، وفي الثاني عبّر عن رؤيته للزمن والحب واللغة في قصيدة طويلة تُعد من أبرز إنجازاته. مؤلفات أكتافيو باث من بين أبرز مؤلفاته: متاهة العزلة (1950)، الحرية بضمانة الكلمة (1949)، نسر أم شمس؟ (1951)، فصل العنف (1958)، سلمندرة (1962)، أبيض (1967)، القوس والقيثارة (1956)، حجر الشمس (1957)، الصوت الآخر: الشعر ونهاية القرن (1990). كما كتب باث دراسات هامة في الترجمة، البنيوية، الفن الحديث، من بينها: كلود ليفي-شتراوس أو مأدبة إيسوب الجديدة (1967)، مارسيل دوشامب أو حصن النقاء (1968)، الترجمة: الأدب والحرفية (1971)، أبناء الوحل (1974)، ودراسة عن الشاعرة الراهبة خوانا إينيس دي لا كروث، وظل باث يعمل في المجلة الثقافية التي أسسها بنفسه "بويلتا" (المنعطف) حتى وفاته. لقد تُرجمت أعماله الشعرية والنثرية إلى العديد من اللغات، من بينها العربية، لتُشكّل جسورًا جديدة بين الحضارات، ولتخلّد اسم أوكتافيو باث كواحد من أعظم أدباء القرن العشرين، الذين لم يكتبوا فقط عن أوطانهم، بل كتبوا عن الإنسان في جوهره، بكل ما يحمله من وحدةٍ، وحب، وحيرة، وأمل. أكتافيو باث وجائزة نوبل نال أكتافيو باث عدة جوائز، ومن بينها جائزة الشعر الكبرى الدولية من بيت الشعر العالمي في بروكسل، ثم توالت الجوائز، ومنها: جائزة ثيربانتس، كبرى الجوائز الأدبية في عالم اللغة الإسبانية، عام 1981، جائزة ت. س. إليوت من الولايات المتحدة عام 1987، وأخيرًا، جائزة نوبل للآداب عام 1990، ليكون أول مكسيكي، وخامس أديب من أمريكا اللاتينية يفوز بها. ولم تفز أي من أعماله منفردة بجائزة نوبل، بل كُرِّم مجمل نتاجه الأدبي، الذي تميّز، كما قالت الأكاديمية السويدية، بـ"آفاقه الثقافية الرحبة، وتوهجه العاطفي، وطاقة إنسانية لا تخبو".


٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
دراسة علمية: النساء يسمعن أفضل من الرجال لكن بثمن!
أكادير24 | Agadir24/ومع كشفت دراسة علمية دولية أن النساء يتمتعن بحساسية سمعية أعلى مقارنة بالرجال، حيث أظهرت النتائج تفوقهن بمقدار 2 ديسبل في المتوسط، وهو فارق دقيق لكنه مؤثر على القدرة السمعية. وشملت الدراسة، التي أجراها فريق من الباحثين الدوليين، اختبارات سمعية على 450 شخصًا ينتمون إلى 13 مجموعة سكانية موزعة على دول مثل الإكوادور، إنجلترا، الغابون، جنوب إفريقيا وأوزبكستان. وركزت الأبحاث على تحليل استجابة الأذن والدماغ للأصوات بمستويات وترددات مختلفة، مع دراسة تأثير العوامل البيولوجية والبيئية على السمع. وأسفرت الاختبارات عن تفوق النساء في إدراك الكلام، مما يشير إلى كفاءة أدمغتهن في معالجة المعلومات السمعية. وأوضحت الباحثة توري كينغ من جامعة 'باث' أن هذا الفارق قد يكون مرتبطًا بالتعرض للهرمونات أثناء النمو في الرحم، حيث تظهر اختلافات طفيفة في تشريح القوقعة بين الجنسين. وفي السياق ذاته، أكدت الباحثة الرئيسية في الدراسة، باتريشيا بالاريسك، أن هذه النتائج قد تعيد النظر في الفرضيات العلمية السابقة حول القدرات السمعية، مشيرة إلى أهمية العوامل البيولوجية والبيئية في تحديد حساسية الأذن. كما شددت على أن الفهم العميق لهذه العوامل سيساهم في تحسين طرق التعامل مع فقدان السمع والاختلافات الفردية في تحمل الضوضاء. ورغم الميزة التي تمنحها حساسية السمع المرتفعة، حذّر العلماء من أن ذلك قد يجعل النساء أكثر تأثرًا بالضوضاء، مما قد يؤثر سلبًا على جودة النوم والصحة القلبية.