logo
#

أحدث الأخبار مع #باراغونسوليوشنز

"أبل" تحذر مستخدمين من برامج تجسس مرتزقة
"أبل" تحذر مستخدمين من برامج تجسس مرتزقة

العربية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • العربية

"أبل" تحذر مستخدمين من برامج تجسس مرتزقة

أطلقت شركة أبل تحذيرات أمنية جديدة هذا الأسبوع، بإرسال إشعارات إلى عدد من المستخدمين حول العالم، حذّرتهم فيها من أنهم قد يكونون ضحايا لهجمات تجسس إلكترونية متقدمة، تُنسب إلى جهات حكومية أو ما يُعرف بـ"برامج التجسس المرتزقة". وجاءت هذه التحذيرات عبر البريد الإلكتروني والرسائل النصية، حيث أكدت "أبل" للمستلمين أنها رصدت محاولات اختراق دقيقة تستهدف أجهزة آيفون، يُرجح أنها مرتبطة بهوياتهم أو طبيعة عملهم. وأكدت الشركة في رسائلها أنها واثقة جداً من مصداقية هذه التحذيرات، رغم صعوبة تأكيد مثل هذه الهجمات بنسبة 100%، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". صحفي وناشطة من بين الضحايا المعلنين حتى الآن، أعلن شخصان فقط عن تلقيهما هذه الإشعارات، أحدهما الصحافي الإيطالي سيرو بيليغرينو، الذي كتب في مقال نشره عبر موقع "Fanpage" أن "أبل" أبلغته باستهدافه ضمن حملة واسعة تشمل مستخدمين في 100 دولة حول العالم، حسب نص الرسالة. وقال بيليغرينو: "نعم، هذا حدث بالفعل. إنها ليست مزحة". أما الشخص الثاني، فهو الناشطة اليمينية الهولندية إيفا فلاردينجربروك، التي نشرت فيديو عبر منصة إكس، تظهر فيه رسالة "أبل" التي تتضمن تحذيرًا من تعرض جهازها لهجوم تجسسي يستهدفها بشكل مباشر. ووصفت فلاردينجربروك ما حدث بأنه "محاولة لترهيبها وإسكاتها". "أبل" تواصل نهج التنبيه السري ليست هذه المرة الأولى التي ترسل فيها "أبل" مثل هذه التحذيرات؛ إذ سبق أن أصدرت الشركة إشعارات مماثلة لمستخدمين في عشرات الدول، وسط تصاعد الهجمات الرقمية التي تستخدم أدوات تجسس متقدمة يُعتقد أنها طُورت بواسطة شركات خاصة وتُباع لحكومات. إيطاليا في دائرة الاستهداف المفارقة أن بيليغرينو هو ثاني صحافي إيطالي هذا العام يتلقى تحذيراً من استهدافه ببرامج تجسس. ففي فبراير، أبلغت "واتساب" الصحافي فرانشيسكو كانسيلاتو – زميل بيليغرينو – بأنه كان هدفاً لبرنامج تجسس من تطوير شركة "باراغون سوليوشنز" الإسرائيلية. وأكدت منظمة "سيتيزن لاب" – وهي جهة بحثية مرموقة تحقق في قضايا التجسس الرقمي – أنها بدأت فعلاً تحقيقاً موسعاً حول هذه الهجمات، بعد أن تبين أن عاملين في منظمات إنسانية إيطالية تعرّضوا أيضاً للاختراق. وأشار تقرير إلى أن شركة باراغون قد أنهت تعاونها مع جهة حكومية إيطالية على خلفية هذه الاتهامات.

أبل تحذر مستخدميها من هجمات تجسس متطورة
أبل تحذر مستخدميها من هجمات تجسس متطورة

السوسنة

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • السوسنة

أبل تحذر مستخدميها من هجمات تجسس متطورة

السوسنة- أصدرت شركة أبل تحذيرات أمنية جديدة هذا الأسبوع، حيث أرسلت إشعارات إلى عدد من مستخدميها حول العالم، محذرة إياهم من احتمال تعرضهم لهجمات تجسس إلكترونية متطورة، يُعتقد أن وراءها جهات حكومية أو ما يُعرف بـ "برامج التجسس المرتزقة".وجاءت هذه التحذيرات عبر البريد الإلكتروني والرسائل النصية، حيث أكدت "أبل" للمستلمين أنها رصدت محاولات اختراق دقيقة تستهدف أجهزة آيفون، يُرجح أنها مرتبطة بهوياتهم أو طبيعة عملهم.وأكدت الشركة في رسائلها أنها واثقة جداً من مصداقية هذه التحذيرات، رغم صعوبة تأكيد مثل هذه الهجمات بنسبة 100%، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business".صحفي وناشطة من بين الضحايا المعلنينحتى الآن، أعلن شخصان فقط عن تلقيهما هذه الإشعارات، أحدهما الصحافي الإيطالي سيرو بيليغرينو، الذي كتب في مقال نشره عبر موقع "Fanpage" أن "أبل" أبلغته باستهدافه ضمن حملة واسعة تشمل مستخدمين في 100 دولة حول العالم، حسب نص الرسالة.وقال بيليغرينو: "نعم، هذا حدث بالفعل. إنها ليست مزحة".أما الشخص الثاني، فهو الناشطة اليمينية الهولندية إيفا فلاردينجربروك، التي نشرت فيديو عبر منصة إكس، تظهر فيه رسالة "أبل" التي تتضمن تحذيرًا من تعرض جهازها لهجوم تجسسي يستهدفها بشكل مباشر.ووصفت فلاردينجربروك ما حدث بأنه "محاولة لترهيبها وإسكاتها"."أبل" تواصل نهج التنبيه السريليست هذه المرة الأولى التي ترسل فيها "أبل" مثل هذه التحذيرات؛ إذ سبق أن أصدرت الشركة إشعارات مماثلة لمستخدمين في عشرات الدول، وسط تصاعد الهجمات الرقمية التي تستخدم أدوات تجسس متقدمة يُعتقد أنها طُورت بواسطة شركات خاصة وتُباع لحكومات.إيطاليا في دائرة الاستهدافالمفارقة أن بيليغرينو هو ثاني صحافي إيطالي هذا العام يتلقى تحذيراً من استهدافه ببرامج تجسس.ففي فبراير، أبلغت "واتساب" الصحافي فرانشيسكو كانسيلاتو – زميل بيليغرينو – بأنه كان هدفاً لبرنامج تجسس من تطوير شركة "باراغون سوليوشنز" الإسرائيلية.وأكدت منظمة "سيتيزن لاب" – وهي جهة بحثية مرموقة تحقق في قضايا التجسس الرقمي – أنها بدأت فعلاً تحقيقاً موسعاً حول هذه الهجمات، بعد أن تبين أن عاملين في منظمات إنسانية إيطالية تعرّضوا أيضاً للاختراق.وأشار تقرير إلى أن شركة باراغون قد أنهت تعاونها مع جهة حكومية إيطالية على خلفية هذه الاتهامات:

الحكومة الإيطالية تنفي استخدامها لتكنولوجيا إسرائيلية للتجسس على الصحفيين والنشطاء
الحكومة الإيطالية تنفي استخدامها لتكنولوجيا إسرائيلية للتجسس على الصحفيين والنشطاء

يورو نيوز

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

الحكومة الإيطالية تنفي استخدامها لتكنولوجيا إسرائيلية للتجسس على الصحفيين والنشطاء

قال وزير شؤون مجلس الوزراء الإيطالي لوكا تشيرياني، إنه على الرغم من أنه لدى الحكومة عقد منذ فترة طويلة مع شركة "باراغون سوليوشنز" (Paragon Solutions) الإسرائيلية التكنولوجية، إلا أنها لم تنتهك القانون عند استخدامها برامج التجسس. وأكد في حديث له أمام البرلمان، أن الحكومة الإيطالية لديها عقد مع الشركة لجمع المعلومات الاستخباراتية التي قد تساعد في مكافحة الإرهاب، وغيره من تهديدات الأمن القومي. وأصر الوزير على أن السلطات تحترم قانون الخصوصية "بشكل صارم"، ونفى استخدام الحكومة التكنولوجيا للتجسس على الصحفيين بشكل غير قانوني. كما هدد باتخاذ إجراءات قانونية ضد أي ادعاءات تفيد بعكس ذلك. وقال تشيرياني إن الأمر متروك للقضاء "للتأكد من مصدر الثغرات المزعومة"، وأضاف أن أجهزة الاستخبارات الإيطالية "مستعدة لتقديم الدعم الكامل". كيف تطورت القضية؟ بدأت القصة أول الأمر في 31 كانون الثاني/ يناير، عندما أبلغ تطبيق "واتساب" عشرات الأشخاص في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي أن أجهزتهم قد استُهدفت عن طريق برنامج من شركة "باراغون" وهي شركة إسرائيلية للتكنولوجيا السيبرانية. وقالت منصة واتساب في بيان، إنها عطّلت "حملة باراغون للتجسس التي استهدفت العديد من المستخدمين، بما في ذلك صحفيين وأعضاء في المجتمع المدني". وبعد أن نشرت صحيفة الغارديان البريطانية تقريرًا عن حادثة الاختراق، أكدت الحكومة الإيطالية الأربعاء الماضي أن سبعة هواتف محمولة إيطالية على الأقل تأثرت من هذه العملية، وأنها أمرت الوكالة الوطنية للأمن السيبراني بمباشرة التحقيق. مراقبة دقيقة كان من بين الإيطاليين المستهدفين لوكا كازاريني، رئيس مجموعة إنقاذ المهاجرين "ميديتيرانيا لإنقاذ البشر" (Mediterranea Saving Humans)، وفرانشيسكو كانتشيلاتو، رئيس تحرير موقع "فانبيج" (Fanpage) الإخباري، وكلاهما ينتقدان الحكومة. وأكدا يوم الأربعاء، أن واتساب أبلغهما في 31 كانون الثاني/ يناير بأن هاتفيهما وقعا ضحية برنامج تجسس، خلال مقابلات أجريت معهما. واقترحت عليهما الرسالة التي تلقياها من واتساب أن يتواصلا مع مختبر "سيتيزن لاب" (Citizen Lab)، وهو مختبر في كلية "مونك" بجامعة تورنتو الكندية، ولعب لسنوات دورًا رائدًا في فضح القراصنة الذين تدعمهم دول حول العالم. قال كانتشيلاتو إنه يعتقد أن القراصنة استهدفوه لمعرفة القصص الاستقصائية التي كان يجري إنشاؤها على موقعه. وفي السابق، نشر الموقع تقارير سرية عن فرع الشباب التابع لحزب رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني اليميني المتطرف "إخوان إيطاليا"، حيث كشف عن سلوك الفاشيين الجدد. على صعيد آخر، يقود كازاريني مجموعة إغاثة تنقذ المهاجرين في مياه البحر الأبيض المتوسط. وقد سبق له أن انتقد دعم الحكومة الإيطالية لدوريات خفر السواحل الليبية ل منع قوارب تهريب البشر من العبور إلى الضفة الأخرى من المتوسط.

وداعاً واتسآب كما نعرفه.. تغييرات كبيرة تؤثر على جميع المستخدمين
وداعاً واتسآب كما نعرفه.. تغييرات كبيرة تؤثر على جميع المستخدمين

البيان

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • البيان

وداعاً واتسآب كما نعرفه.. تغييرات كبيرة تؤثر على جميع المستخدمين

يُعتبر تطبيق واتساب، التطبيق الأشهر عالميًا في مجال المراسلة الفورية، وقد أحدث ثورة في طرق تواصلنا منذ ظهوره، ومع مرور الوقت، أضاف التطبيق العديد من الميزات التي جعلته أكثر تطورًا وشمولية، والآن، وبعد تجاوز عدد مستخدميه ملياري مستخدم حول العالم، يعمل واتساب على تحسين واجهته لتكون أكثر سهولة في الاستخدام للجميع. قامت شركة "ميتا"، المالكة للتطبيق، بإدخال ثلاثة تغييرات رئيسية على واجهة الاتصال الخاصة بالتطبيق، تشمل بدء مكالمات جديدة، وإنشاء روابط مشاركة، وإدخال أرقام الهواتف يدويًا، هذه التحديثات تهدف إلى جعل تجربة المكالمات الصوتية والمرئية أكثر تفاعلية وقابلية للتخصيص. يركز التحديث الجديد على تحسين تجربة المكالمات الجماعية، حيث أصبح بإمكان المستخدمين تحديد المشاركين قبل بدء المكالمة، وإنشاء اختصارات لإجراء المكالمات سواء على الهواتف أو عبر نسخة الويب، كما أضاف التطبيق تأثيرات ومرشحات جديدة لمكالمات الفيديو، مشابهة لتلك المتوفرة في إنستغرام، بالإضافة إلى خلفيات قابلة للتخصيص وتحسين جودة الفيديو. كيفية الحصول على التحديث: للاستفادة من هذه الميزات الجديدة، يجب على المستخدمين تحديث التطبيق إلى أحدث إصدار، على الهواتف، يمكن التحديث عبر متجر التطبيقات (جوجل بلاي أو آب ستور)، بينما سيتم تطبيق التحديث تلقائيًا على نسخة الويب وسطح المكتب، وإن كان ذلك قد يستغرق وقتًا أطول قليلاً. هل مكالمات واتساب آمنة؟ نعم، مكالمات واتساب مشفرة من البداية إلى النهاية، ما يضمن خصوصية وأمان المستخدمين، كما يقوم التطبيق بإخفاء عنوان IP أثناء المكالمات على نسخة الويب لمنع تعقبها، ومع ذلك، يُنصح بعدم مشاركة المعلومات السرية عبر المكالمات، حيث يمكن تسجيلها دون علمك. بالإضافة إلى التحديثات الجديدة، أضاف واتساب العديد من الميزات الأخرى في السنوات الأخيرة، مثل المحادثات السرية التي تتطلب كلمة مرور، وإمكانية جدولة الأحداث في المحادثات الفردية، وإرسال الصور والرسائل الصوتية التي تختفي بعد الاطلاع عليها، كما يمكن للمستخدمين إنشاء ملصقات مخصصة من الصور الشخصية. ومن بين الميزات الجديدة المميزة، إمكانية نسخ الرسائل الصوتية تلقائيًا داخل الدردشة، مما يسهل على المستخدمين الاطلاع على محتوى الرسائل الطويلة دون الحاجة إلى الاستماع إليها. تهدف هذه التغييرات إلى تعزيز هيمنة واتساب كأفضل تطبيق مراسلة، وجعل تجربة المستخدم أكثر سلاسة وفعالية. يذكر أن شركة واتساب قد أطلقت مؤخراً تحذيرًا لمستخدميها بعد رصد استهداف ما يقرب من 100 شخص في أكثر من 20 دولة بواسطة أداة قرصنة متطورة. وكشفت الشركة أن برامج التجسس، التي طورتها شركة "باراغون سوليوشنز" الإسرائيلية، استهدفت الصحفيين وأعضاء المجتمع المدني، ما يشكل تهديدًا خطيرًا للخصوصية. يعتمد برنامج التجسس هذا على تقنية "زيرو كليك"، التي تتيح اختراق الأجهزة دون الحاجة إلى أي تفاعل من الضحية، مثل النقر على روابط خبيثة أو تحميل مرفقات. وبمجرد إصابة الجهاز، يتمكن البرنامج من الوصول إلى البيانات المخزنة، بما في ذلك الرسائل المشفرة، مما يثير مخاوف كبيرة حول الأمن الرقمي. كما أصدرت شركة "ميتا"، المالكة لواتساب، خطابًا قانونيًا يأمر الشركة الإسرائيلية بوقف أنشطتها التجسسية فورًا. ويثير استهداف الصحفيين والناشطين تساؤلات أخلاقية وقانونية حول استخدام هذه التقنيات. وفي تعليقه على الحادثة، قال أحد الصحفيين المستهدفين إنه صُدم بالاختراق، واصفًا الأمر بأنه "انتهاك صريح للديمقراطية". كما أشار باحثون من "Citizen Lab"، وهي منظمة كندية متخصصة في الأمن السيبراني، إلى أن انتشار برامج التجسس التجارية يمثل تهديدًا متزايدًا للخصوصية وحرية التعبير، في ظل غياب الرقابة الكافية على هذه الشركات. يُذكر أن واتساب أكدت تعطيل محاولات الاختراق، مشددة على التزامها بحماية خصوصية مستخدميها وتعزيز الأمان الرقمي في منصتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store