أحدث الأخبار مع #باراك


تحيا مصر
منذ 3 ساعات
- سياسة
- تحيا مصر
نهاية عصر التدخل الغربي: المبعوث الأمريكي لسوريا يعلن تحولاً في السياسة الأميركية تجاه الشرق الأوسط
في تحول لافت في السياسة الأميركية تجاه الشرق الأوسط، أعلن تصريحات المبعوث الأمريكي: دعوة للكرامة والوحدة في منشور له على منصة إكس، أشار باراك إلى أن مأساة سوريا وُلدت من رحم الانقسام، ويجب أن تأتي ولادتها الجديدة من خلال الكرامة والوحدة والاستثمار في الشعب. وأضاف المبعوث الأمريكي أن سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد فتح الباب أمام السلام، وأن رفع العقوبات سيفتح أمام الشعب السوري باب الرخاء والأمن. تعيين المبعوث الأمريكي: خطوة نحو إعادة الإعمار عينت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب توماس باراك، السفير الأميركي الحالي لدى تركيا، كمبعوث خاص إلى سوريا. ويأتي هذا التعيين في إطار استراتيجية جديدة تهدف إلى دعم إعادة الإعمار في سوريا بعد انتهاء الحرب الأهلية التي استمرت 14 عامًا. لقاء مع الرئيس السوري الجديد في 24 مايو 2025، التقى المبعوث الأمريكي بالرئيس السوري أحمد الشراع في إسطنبول، حيث أشاد بالتقدم الذي أحرزته الحكومة السورية المؤقتة في معالجة قضية المقاتلين الأجانب وتحسين العلاقات مع إسرائيل. رفع العقوبات: دعم للانتقال السلمي رحبت الحكومة السورية بقرار الإدارة الأميركية رفع العقوبات المفروضة منذ عهد بشار الأسد، معتبرة ذلك خطوة إيجابية نحو تخفيف الأزمة الإنسانية والاقتصادية في البلاد. مستقبل سوريا: تحديات وآمال مع انتهاء حقبة التدخل الغربي، تواجه سوريا تحديات كبيرة في إعادة الإعمار وتحقيق الاستقرار السياسي. ومع ذلك، فإن الدعم الدولي والإقليمي يمكن أن يسهم في بناء مستقبل أفضل للشعب السوري، قائم على الكرامة والوحدة والازدهار. التحول في السياسة الأميركية: تصريحات توماس باراك تمثل تحولاً استراتيجياً في النهج الأميركي تجاه الشرق الأوسط، حيث تُعلَن نهاية حقبة التدخل الغربي، وهو ما يعكس إدراكاً لفشل السياسات السابقة في فرض الحلول بالقوة، وتحولاً نحو دعم الأطر الإقليمية والدبلوماسية. دعم الاستقرار عبر الشراكات: تشير الرسالة إلى أن الولايات المتحدة تسعى لتعزيز الحلول الإقليمية، مما يمنح الدول المحورية كتركيا ودول الخليج مساحة أوسع للمشاركة في مستقبل سوريا، خاصة في ظل تخفيف العقوبات ودعم الاستقرار. إسقاط نظام الأسد: يربط باراك السلام في سوريا بانتهاء حكم بشار الأسد، في إشارة إلى تبني واشنطن رؤية سياسية جديدة تتعامل مع السلطة الجديدة في دمشق بقيادة أحمد الشراع، مما يعكس اعترافاً ضمنياً بالتغيير السياسي الداخلي في سوريا.


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
المبعوث الأمريكي إلى سوريا يعرب عن رأيه باتفاق "سايكس بيكو" والتدخل الغربي بالشرق الأوسط
وكتب باراك على منصة "إكس" اليوم: "قبل قرن من الزمان، فرض الغرب خرائط، وانتدابات، وحدودا مرسومة بالقلم، وحكما أجنبيا. قسّم اتفاق سايكس بيكو سوريا والمنطقة الأوسع لتحقيق المكاسب الإمبريالية وليس السلام. لقد كلف هذا الخطأ الأجيال الكثير، ولن نكرره مرة أخرى". وأكد أن "عصر التدخل الغربي انتهى. والمستقبل يكمن في الحلول الإقليمية، والشراكات، ودبلوماسية قائمة على الاحترام. كما أكد الرئيس دونالد ترامب في خطابه في الرياض بتاريخ 13 أيار: ولّت أيام التدخل الغربي التي كان يسافر فيها المتدخلون إلى الشرق الأوسط لإلقاء محاضرات عن كيفية العيش وإدارة شؤونكم الخاصة". وأضاف: "مأساة سوريا وُلدت من الانقسام، ويجب أن تأتي نهضتها من خلال الكرامة والوحدة والاستثمار في شعبها، يبدأ ذلك بالحقيقة والمساءلة والعمل مع المنطقة وليس الالتفاف حولها". وتابع: "نحن وتركيا والخليج وأوروبا نقف جنبًا إلى جنب مع الشعب السوري نفسه. وهذه المرة ليس بالجنود والمحاضرات، أو الحدود الوهمية. ومع سقوط نظام الأسد أصبح الباب مفتوحًا للسلام، ومن خلال إلغاء العقوبات نُمكّن الشعب السوري أخيرًا من فتح ذلك الباب واكتشاف طريق جديد للازدهار والأمن'. وأشاد المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا أمس بالرئيس السوري أحمد الشرع لاتخاذه خطوات جادة بشأن "المقاتلين الإرهابيين الأجانب" وتدابير مكافحة تنظيم "داعش" الإرهابي والعلاقات مع إسرائيل. والتقى الرئيس السوري ووزير خارجيته أسعد الشيباني أمس باراك على هامش الزيارة إلى تركيا. المصدر: "سانا" أُعيدت آلاف الوثائق الخاصة بالجاسوس الإسرائيلي الشهير إيلي كوهين إلى إسرائيل، بعد نحو ستة عقود من إعدامه في دمشق، في خطوة وُصفت بأنها لحظة "إغلاق دائرة" مهمة لعائلته. جاءت أهمية زيارة الرئيس السوري أحمد الشرع يوم أمس إلى تركيا في ظل تطورات كبيرة تشهدها سوريا من رفع العقوبات عنها إلى سعي دول كبرى لإعادة تأهيل الحكم الجديد ودمجه في المجتمع الدولي. أعلن السفير الأمريكي لدى تركيا توم باراك يوم الجمعة توليه منصب المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، في خطوة تأتي ضمن توجه إدارة الرئيس دونالد ترامب نحو رفع العقوبات المفروضة على دمشق.

المدن
منذ 6 ساعات
- سياسة
- المدن
باراك: نقف إلى جانب السوريين.. عصر التدخل الغربي انتهى
قال المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا وسفير الولايات المتحدة في تركيا، توماس باراك إن عصر التدخل الغربي انتهى، مضيفاً أن المأساة السورية ولدت من الانقسام الذي خلّفته اتفاقية "سايكس- بيكو". حدود مرسومة بالحبر وقال باراك في حسابه على منصة "إكس"، إن "الغرب فرض قبل ربع قرن خرائط وانتدابات وحدوداً بالحبر"، مضيفاً أن اتفاقية "سايكس- بيكو" قسّمت سوريا والمنطقة لتحقيق مصالح استعمارية وليس من أجل السلام. وتابع أن ذلك كلّف اجيالاً بكاملها و"لن نكرر هذا الخطأ مجدداً"، مضيفاً أن عصر التدخل الغربي "انتهى والمستقبل والشراكة الدبلوماسية القائمة على الاحترام" كما شدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب في خطابه في 11 أيار/مايو، في العاصمة السعودية الرياض. ولادة سوريا الجديدة وأكد باراك أن المأساة السورية ولدت من الانقسام، ويجب أن تأتي ولادتها الجديدة من خلال الكرامة والوحدة والاستثمار في الشعب السوري، مشدداً على أن ذلك يبدأ من التعاون والمساءلة مع المنطقة. وقال إن الولايات المتحدة نقف إلى جانب تركيا ودول الخليج وأوروبا، "ليس من خلال الجنود وإلقاء المحاضرات ورسم الحدود الوهمية، إنما جنباً إلى جنب مع الشعب السوري نفسه". وأضاف أنه مع سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، "أصبح باب السلام مفتوحاً، ومن خلال رفع العقوبات فإننا نتيح للشعب السوري أخيراً فتح ذلك الباب، واكتشاف طريق نحو ازدهار وأمن جديدين". إشادة بالحكومة السورية ويأتي الحديث اللافت من المسؤول الأميركي، غداة اللقاء الذي جمعه بالرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، أمس السبت، في ولاية إسطنبول في تركيا. وأشاد باراك في تصريحات عقب لقاء الشرع، "بالخطوات الجادة" التي اتخذها الرئيس السوري، فيما يتعلق بالمقاتلين الأجانب و"العلاقات مع إسرائيل". وقال المبعوث الأميركي، اليوم الأحد، إن الحكومة السورية الجديدة وافقت على التعاون مع الولايات المتحدة في جهودها لتحديد مصير المواطنين الأميركيين المفقودين في سوريا، أو استعادة رفاتهم. وأضاف أن هذه الخطوة هي "تقدم قوي"، وأن "الرئيس ترامب كان واضحاً في أن إعادة المواطنين الأميركيين أو تكريم رفاتهم بكرامة هو أولوية قصوى في أي مكان بالعالم. الحكومة السورية الجديدة ستساعدنا في تحقيق هذا الالتزام". رفض التقسيم من جانبها، قالت الرئاسة السورية إن لقاء الشرع وباراك، ركّز على مناقشة عدد من الملفات الحيوية، خصوصاً متابعة تنفيذ قرار رفع العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، مضيفةً أن الشرع أكد خلال الاجتماع أن العقوبات ما تزال تشكّل عبئاً كبيراً على الشعب السوري، وتعيق جهود التعافي الاقتصادي. كما بحث الجانبان سُبل دعم الاستثمار الأجنبي في سوريا، ولا سيما في قطاعي الطاقة والبنية التحتية، إذ أعرب الوفد السوري عن استعداده لتقديم التسهيلات اللازمة لجذب المستثمرين، والمساهمة في جهود إعادة الإعمار، مع التأكيد على توفير بيئة مستقرة وآمنة. وشدّد الرئيس الشرع على رفض أي محاولات لتقسيم البلاد، وأكّد تمسّك الحكومة السورية بوحدة وسيادة الأراضي السورية، وأهمية تطبيق اتفاق فصل القوات لعام 1974 بين سوريا وإسرائيل لضمان الاستقرار في الجنوب، حسب بيان الرئاسة السورية.


وكالة نيوز
منذ 8 ساعات
- سياسة
- وكالة نيوز
سوريا توافق على المساعدة في العثور على الأميركيين المفقودين ، كما يقول المبعوثون الأمريكيون
الجديد السوري قال مبعوث الولايات المتحدة الخاص إلى سوريا يوم الأحد ، إن الحكومة وافقت على مساعدة الولايات المتحدة على تحديد موقع الأميركيين الذين اختفوا في البلد الذي تم نقله للحرب. توماس باراك ، السفير الأمريكي في تركيا الذي تم تعيينه أيضًا مبعوثًا خاصًا لسوريا ، الموصوف في أ بعد على x أنها كانت 'خطوة القوة إلى الأمام' بين البلدين. وأضاف في إشارة إلى المواطنين الأميركيين الذين اختفوا أو قتلوا في سوريا خلال الحرب الأهلية المدمرة التي اندلعت في عام 2011: 'يجب أن تختتم عائلات أوستن تيس ، ماجد كامالماز ، وكايلا مولر' ، في إشارة إلى المواطنين الأمريكيين الذين اختفوا أو قتلوا في سوريا خلال الحرب الأهلية المدمرة التي اندلعت في عام 2011. وقال باراك: 'لقد أوضح الرئيس ترامب أن جلب مواطني الولايات المتحدة الأمريكية أو تكريمهم ، بكرامة ، هي أولوية كبيرة في كل مكان'. 'سوف تساعدنا الحكومة السورية الجديدة في هذا الالتزام.' وقال مصدر سوري مع معرفة المحادثات بين البلدين لوكالة فرانس برس أن هناك 11 اسمًا آخر في قائمة الأميركيين المفقودين لواشنطن. كلهم أمريكيون سوريون. ويأتي هذا الإعلان بعد أن التقى باراك مع رئيس سوريا ووزير الخارجية خلال زيارته إلى تركيا يوم السبت. كما أنه يأتي في الوقت الذي تحسنت فيه العلاقات بين البلدين بشكل مطرد منذ طرد الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر. في يوم الجمعة ، منحت إدارة ترامب إعفاءات شاملة سوريا من العقوبات في خطوة أولى كبيرة نحو الوفاء بتعهد الرئيس برفع عقوبات نصف قرن من العقوبات التي تحطمت بمقدار 14 عامًا من الحرب الأهلية. في بيان يوم السبت ، قال باراك إن الرئيس السوري أحمد الشارا رحب بـ 'العمل السريع' لواشنطن 'على رفع العقوبات'. وقال باراك في بيان 'هدف الرئيس ترامب هو تمكين الحكومة الجديدة من خلق شروط الشعب السوري ليس فقط على قيد الحياة ولكن يزدهر'. وقال باراك إنه أكد أن وقف العقوبات ضد سوريا سيحافظ على نزاهة 'هدفنا الأساسي – الهزيمة الدائمة لمجموعة الدولة الإسلامية ، والمعروفة أيضًا باسم IS أو ISIS. وأضاف أنه سيمنح السوريين فرصة لمستقبل أفضل. وقال باراك: 'لقد أثنت على الرئيس الشارا أيضًا على اتخاذ خطوات ذات مغزى نحو سن نقاط الرئيس ترامب على المقاتلين الإرهابيين الأجانب ، والتدابير المضادة للذات ، والعلاقات مع إسرائيل ، ومراكز المعسكرات والاحتجاز في شمال شرق سوريا'. كان يشير إلى مراكز الاحتجاز حيث يتم احتجاز الآلاف من أعضاء ISIS ومعسكرين حيث تبقى أسرهم في المناطق التي تسيطر عليها حاليًا القوى الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة والكردية. كانت عقوبات الكونغرس ، والمعروفة باسم قانون الحماية المدنية لسوريا السوريا ، تهدف إلى عزل الحكام السابقين في سوريا من خلال طرد أولئك الذين يتعاملون معهم من النظام المالي العالمي. إنهم يمنعون إعادة الإعمار بعد الحرب على وجه التحديد ، لذلك في حين أنه يمكن التنازل عنه لمدة 180 يومًا من خلال أمر تنفيذي ، من المحتمل أن يكون المستثمرون حذرين من مشاريع إعادة الإعمار عندما يمكن إعادة العقوبات بعد ستة أشهر. خلال زيارة المنطقة في وقت سابق من هذا الشهر أن سوف نراجع العقوبات المالية الثقيلة في محاولة لمنح الحكومة المؤقتة فرصة أفضل للبقاء. ساهم في هذا التقرير.

سرايا الإخبارية
منذ 8 ساعات
- سياسة
- سرايا الإخبارية
دمشق تتعهد بمساعدة واشنطن بالبحث عن أميركيين مفقودين في سورية
سرايا - قال المبعوث الأميركي إلى دمشق توم باراك اليوم الأحد إن السلطات السورية تعهدت بمساعدة واشنطن في البحث عن أميركيين مفقودين بسوريا، في إعلان يأتي بعد رفع العقوبات الاقتصادية وفتح صفحة جديدة في العلاقات. وأضاف باراك في منشورات على منصة إكس "خطوة قوية إلى الأمام، لقد وافقت الحكومة السورية الجديدة على مساعدة الولايات المتحدة في تحديد أماكن المواطنين الأميركيين أو رفاتهم" لإعادتهم إلى بلدهم. وتابع أن "الرئيس (دونالد) ترامب أوضح أن إعادة المواطنين الأميركيين إلى ديارهم أو تكريم رفاتهم بكرامة أولوية قصوى في كل مكان، وستساعدنا الحكومة السورية الجديدة في هذا الالتزام". وعدّد من بين المفقودين أوستن تايس ومجد كم الماز وكايلا مولر. وخُطف تايس في 14 أغسطس/آب 2012 قرب دمشق، وكان عمره 31 عاما ويعمل صحفيا مستقلا مع مجموعة ماكلاتشي وواشنطن بوست ووكالة الصحافة الفرنسية ووسائل إعلام أخرى. ولم تتوافر معلومات عن مصيره، وقد زارت والدته دمشق والتقت الرئيس أحمد الشرع بعد إطاحة حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد. كما خطف التنظيم دولة الإسلامية عاملة الإغاثة مولر في حلب (شمال) في أغسطس/آب 2013، وأعلن في فبراير/شباط من العام نفسه مقتلها في غارة جوية شنتها طائرات أردنية على مدينة الرقة التي شكلت حينها المعقل الأبرز للتنظيم في سوريا، وأكدت واشنطن لاحقا مقتلها لكنها شككت في صحة رواية تنظيم الدولة. وفُقد المعالج النفسي مجد كم الماز -وهو أميركي ولد في سوريا- فيما كان في زيارة خاصة لدمشق بعد توقيفه على نقطة أمنية عام 2017، وكان متخصصا في العلاج النفسي للمتضررين من الحروب والكوارث الطبيعية، وعمل مع اللاجئين السوريين في لبنان بعد اندلاع النزاع عام 2011، وأفادت تقارير غير مؤكدة لاحقا بوفاته في السجن. وبحسب مصدر سوري مطلع على المحادثات بين الحكومتين السورية والأميركية بشأن ملف المفقودين، هناك 11 اسما لآخرين على قائمة واشنطن، هم سوريون لديهم جنسيات أميركية، من دون أن يحدد أي تفاصيل أخرى. بعثة قطرية والشهر الحالي، بدأت وفق المصدر ذاته "بعثة قطرية بطلب أميركي مهمة البحث عن رفات أميركيين في شمال سوريا قتلهم تنظيم الدولة الإسلامية" الذي سيطر منذ صيف 2014 على مساحات شاسعة في سوريا والعراق المجاور حتى دحره عام 2019. وكانت قوات الأمن الداخلي القطرية أعلنت في 11 مايو/أيار الجاري -وفق ما نقلت عنها وكالة الأنباء القطرية- عن "اكتشاف رفات 30 شخصا يعتقد أنهم اختطفوا وقتلوا على يد تنظيم الدولة خلال فترة سيطرته على مدينة دابق" الواقعة في منطقة إعزاز شمال حلب. وقالت إن "هذه الجهود جاءت في إطار عملية دولية نفذتها استجابة لطلب رسمي تقدم به مكتب التحقيقات الفدرالي"، وتم تنفيذ المهمة "بالتنسيق الكامل مع الحكومة السورية". وتعمل السلطة الجديدة على تحسين علاقاتها مع الدول الغربية التي ترفع عقوباتها تباعا عنها، وآخرها الولايات المتحدة، في تحول كبير للسياسة الأميركية تجاه سوريا.