logo
#

أحدث الأخبار مع #بارتي

بارتي يرفض عروض السعودية المُغرية لعيون أرسنال
بارتي يرفض عروض السعودية المُغرية لعيون أرسنال

Sport360

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • Sport360

بارتي يرفض عروض السعودية المُغرية لعيون أرسنال

سبورت 360- بات توماس بارتي لاعب نادي آرسنال الإنجليزي ، مستعدًا لرفض العروض المغرية من الأندية السعودية التي ترغب في التوقيع معه خلال فترة الانتقالات الصيفية المُقبلة. بارتي يرغب في تجديد عقده مع أرسنال ويدخل الغاني بارتي الشهرين الأخيرين من عقده مع الجانرز، ولم يتفق بعد على شروط جديد، لكنه لأنه يريد توقيع عقد جديد مع أرسنال. كما يريد أرسنال أيضا، بقاء لاعب خط الوسط الغاني في استاد الإمارات في الموسم الجديد، وأجرى محادثات مع معسكره في الأسابيع الأخيرة، حسبما ذكر موقع standard. ويريد بارتي البالغ من العمر 31 عامًا أن يتم حل الموقف قبل المباراة الأخيرة لأرسنال في الموسم الأسبوع المقبل أمام ساوثهامبتون، لكن الأمور قد تستمر لما بعد ذلك. ويحظى اللاعب الغاني باهتمام العديد من الأندية في مقدمتهما أتلتيكو مدريد وبرشلونة من إسبانيا، بالإضافة إلى نادي يوفنتوس الإيطالي، في حين أصبحت أندية سعودية مهتمة أيضًا. ومن المفهوم أن بارتي يفضل التوقيع على عقد جديد مع أرسنال ويأمل في التوصل إلى اتفاق، بعدما استمتع بأفضل موسم له منذ انضمامه إلى الجانرز من أتلتيكو مدريد في عام 2020 مقابل حوالي 45 مليون جنيه إسترليني. وحقق بارتي أفضل سجل له مع الإصابات منذ انتقاله إلى آرسنال، ومن المقرر أن يشارك في 50 مباراة لأول مرة منذ موسم 2017-2018 مع أتلتيكو مدريد.

أسباب تجعل أرتيتا مدرب أرسنال يحلم بالعودة أمام باريس.. هل ينجح؟
أسباب تجعل أرتيتا مدرب أرسنال يحلم بالعودة أمام باريس.. هل ينجح؟

العربي الجديد

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العربي الجديد

أسباب تجعل أرتيتا مدرب أرسنال يحلم بالعودة أمام باريس.. هل ينجح؟

غادر العديد من مشجعي أرسنال الإنكليزي ملعب الإمارات وهم في حالة من الإحباط الشديد، وذلك بعد خسارة فريقهم أمام باريس سان جيرمان الفرنسي، في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا ، بهدف وحيد سجله النجم الفرنسي عثمان ديمبيلي، وكان مشجعو "المدفعجية" يشعرون بأن الأمل في العودة قد تلاشى، كما لو أن الفريق خسر بالفعل فرصة التأهل، حتى قبل خوض مباراة العودة بين الفريقين المقررة اليوم الأربعاء (في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت القدس المحتلة)، على ملعب حديقة الأمراء. ومع ذلك، أظهر مدرب نادي أرسنال، الإسباني ميكيل أرتيتا (43 عاماً)، تفاؤله الكبير رغم الخسارة، إذ قال بعد المباراة الأولى: "نحن في استراحة، والمباراة لم تنته بعد"، ويؤمن أرتيتا تماماً بأن فريقه سيتاح له العديد من الفرص في لقاء الإياب على ملعب حديقة الأمراء، ومع إيمانه القوي بقدرة النادي اللندني على قلب الطاولة، يشعر المدرب بأن التحدي لا يزال قائماً وأن تشكيلته قادرة على العودة والفوز، خاصة أن رفاق النجم الإنكليزي بوكايو ساكا (23 سنة) يملكون القوة لتحقيق المفاجأة في باريس. وستكون لعودة لاعب خط الوسط الغاني توماس بارتي (31 عاماً)، دور كبير في تحسين أداء الفريق، خاصة أن بارتي الذي غاب عن مباراة الذهاب بسبب الإيقاف، سيضيف الكثير من الصلابة والقدرة على التحكم في وسط الملعب، وستمكن عودته الفريق اللندني من بناء قاعدة صلبة في خط الوسط، كما ستتيح لزميله الإنكليزي ديكلان رايس اللعب بشكل أكثر تقدماً، وهو الدور الذي تألق فيه ضد فريق ريال مدريد الإسباني في الدور ربع النهائي، كما ستكون عودة بارتي نقطة تحول مهمة في خطط أرتيتا. كرة عالمية التحديثات الحية أرتيتا وظل المركز الثاني في البريمييرليغ.. طموحات لا تكتمل وعلى الرغم من الخسارة في الذهاب، فإن جماهير أرسنال تُدرك تماماً أن باريس سان جيرمان ليس فريقاً لا يُقهر، فقد أنهى فريق نيس سلسلة انتصاراته في الدوري الفرنسي هذا الموسم، بالفوز عليه بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، قبل أن يتعرض الفريق الباريسي لخسارة ثانية أمام ستراسبورغ بـ(2-1)، كما تلقت تشكيلة المدرب الإسباني لويس إنريكي هزيمة سابقة من أستون فيلا الإنكليزي في دوري الأبطال بنتيجة (3-2)، وتمكن ليفربول الإنكليزي هو الآخر من الفوز على الباريسي في ذهاب الدور ثمن النهائي بملعب حديقة الأمراء، وهو الملعب نفسه الذي تغلب فيه أتلتيكو مدريد الإسباني 2-1 خلال مرحلة المجموعات، ولذلك، فإن أرسنال يعلم أن بإمكانه العودة وتحقيق الفوز. ورغم اختلاف الظروف في كل مواجهة، فإن أرتيتا سيأخذ كل هذه المعطيات في اعتباره، وسيتعلم من تجارب الفرق الأخرى التي واجهت باريس سان جيرمان وحققت نتائج إيجابية ضده، مثل ليفربول وأستون فيلا، كما أن نادي أرسنال بدوره قد حقق انتصارات كبيرة خارج ملعبه في دوري الأبطال هذا الموسم، مثل الفوز على ريال مدريد الإسباني وسبورتينغ لشبونة البرتغالي، وستدفع كل هذه العوامل أرتيتا لتطوير استراتيجيته، مع التركيز على نقاط القوة والضعف لدى باريس سان جيرمان لتحقيق العودة المرجوة.

أرسنال يستعد لموقعة باريس وسط تساؤلات حول جاهزية بارتي
أرسنال يستعد لموقعة باريس وسط تساؤلات حول جاهزية بارتي

المغرب اليوم

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • المغرب اليوم

أرسنال يستعد لموقعة باريس وسط تساؤلات حول جاهزية بارتي

لندن - المغرب اليوم انتظر عشاق أرسنال عودة لاعب الارتكاز توماس بارتي من الإيقاف بفارغ الصبر، لتعويض خسارتهم أمام باريس سان جيرمان الفرنسي في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا في كرة القدم، لكن الأداء العادي للغاني السبت ضد بورنموث في الدوري الإنجليزي قلّص من حجم توقعاتهم. عزز أداء اللاعب القادم إلى شمال لندن في عام 2020، أمام بورنموث في ملعب الإمارات، الشكوك حول أداء فريق المدرب الإسباني ميكل أرتيتا في الأسبوعين الأخيرين، في وقت كانت الجماهير تنتظر أن ينتشل الفريق من كبوته. أمام سان جيرمان في مباراة الذهاب (0-1)، شكّل غيابه نقطة ضعف في الناحية الدفاعية أمام لاعبي المدرب الإسباني لويس إنريكي. قال مهاجم تشلسي وليفربول السابق دانيال ستوريدج على منصة أمازون برايم "في نهاية المطاف، أعتقد أن البطاقة الصفراء لبارتي كلّفت كثيرا". تابع "نو بارتي، نو بارتي (من دون بارتي لا يوجد احتفال)". بشكل عام، افتقر أرسنال "إلى الصلابة" في وسط الملعب، بحسب المحلل. "فارق كبير" قرر أرتيتا إرجاع لاعب الوسط ديكلان رايس، صاحب هدفين رائعين ضد ريال مدريد من ضربتين حرتين، لتعويض غياب بارتي، فكان رد الفعل سلبيا: لم ينجح رايس في تعويض صلابة بارتي فيما افتقد الفريق انكبابه الاعتيادي نحو الهجوم. كتبت صحيفة "ذي صن": "يُتيح بارتي للاعبين الهجوميين بالتقدم إلى الأمام. من دونه، يخسر الفريق لاعبَين، لأنه يخسر أيضا جهود رايس (الهجومية)". هدف الفوز لسان جيرمان الذي سجله عثمان ديمبيليه بعد تمريرة في العمق من الجورجي خفيتا كفاراتسخيليا كان يمكن تفاديه بحال وجود بارتي، بحسب ما لاحظ عدة محللين. قال الهداف السابق ألن شيرر خلال المدونة الصوتية لهداف مونديال 1986 جاري لينيكر "ذي ريست إيز فوتبول": "لو كان بارتي موجودا، لا أعتقد أن ديمبيلي كان سيحصل على المساحة المناسبة لتسجيل هذا الهدف. أعتقد أن بارتي كان سيحضر في هذا المكان". وربطت تقارير بارتي (31 عاما) بالانتقال إلى برشلونة الإسباني، يوفنتوس الإيطالي أو الدوري السعودي، بيد أن مشاركته في 47 مباراة هذا الموسم، تجعله عنصرا ضروريا في الموسم المقبل ضمن خطط الإسباني. ماذا سيحتاج أرسنال لقلب الطاولة على سان جيرمان في عقر داره؟. يضيف المهاجم السابق لنيوكاسل "حسنا، سيعود توماس بارتي، وهذا سيشكل فارقا كبيرا". بُني هذا التقييم بعد الأداء الخارق للاعب أتلتيكو مدريد الإسباني السابق أمام العملاق ريال مدريد حامل اللقب، إذ تفوق عليه أرسنال ذهابا 3-0 وإيابا 2-1. لمع اللاعب الرقم 5 بقدرته على إخراج الكرة بسلاسة، تمريراته وتدخلاته الدفاعية الحاسمة، رغم النوعية المرتفعة للخصم. لكن أمام بورنموث السبت، أظهر اللاعب الذي ينتهي عقده مع أرسنال الصيف المقبل، وجها معاكسا. سهّل من مهمة المنافس منذ الدقائق الأولى، خسر العديد من الكرات ولم يكن ملهما على الإطلاق. وصف موقع "أرسنال إنسايدر" أداءه بـ"الكارثي": "إذا كان أرتيتا يملك لاعبا يعوّل عليه، لا شك بأنه سيفكر في إبعاده عن إياب نصف النهائي في باريس". بالطبع لن يصل المدرب إلى هذه المرحلة، لكن نسمة استعادة بارتي اختفت سريعا قبل المباراة الأهم لأرسنال هذا الموسم. قد يهمك أيضــــــــــــــا

هل تقلب عودة بارتي إلى آرسنال الطاولة على سان جيرمان؟
هل تقلب عودة بارتي إلى آرسنال الطاولة على سان جيرمان؟

الشرق الأوسط

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

هل تقلب عودة بارتي إلى آرسنال الطاولة على سان جيرمان؟

انتظر عشاق آرسنال عودة لاعب الارتكاز توماس بارتي من الإيقاف بفارغ الصبر، لتعويض خسارتهم أمام باريس سان جيرمان الفرنسي في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا في كرة القدم، لكن الأداء العادي للغاني، السبت، ضد بورنموث في الدوري الإنجليزي قلّص من حجم توقعاتهم. بأي وجه سيظهر بارتي في ملعب بارك دي برانس؟ بصورة لاعب الوسط الصلب المشارك في الهجمات على غرار عرض آرسنال الرائع ضد ريال مدريد الإسباني حامل اللقب في ربع النهائي؟ أم لاعب عادي مرّ مرور الكرام في مواجهة بورنموث الأخيرة بـ«البريميرليغ»، حيث يحتل آرسنال الوصافة وراء ليفربول الضامن للقب؟ عزّز أداء اللاعب القادم إلى شمال لندن في عام 2020، أمام بورنموث في «ملعب الإمارات»، الشكوك حول أداء فريق المدرب الإسباني ميكل أرتيتا في الأسبوعَيْن الأخيرَيْن، في وقت كانت تنتظر فيه الجماهير أن ينتشل الفريق من كبوته. أمام سان جيرمان في مباراة الذهاب (0 - 1)، شكّل غيابه نقطة ضعف في الناحية الدفاعية أمام لاعبي المدرب الإسباني لويس إنريكي. قال مهاجم تشيلسي وليفربول السابق، دانييل ستوريدج، على منصة «أمازون برايم»: «في نهاية المطاف، أعتقد أن البطاقة الصفراء لبارتي كلّفت كثيراً». وتابع: «نو بارتي، نو بارتي (من دون بارتي لا يوجد احتفال)». بشكل عام، افتقر آرسنال «إلى الصلابة» في وسط الملعب، حسب المحلل. وقرر أرتيتا إرجاع لاعب الوسط ديكلان رايس، صاحب هدفَيْن رائعَيْن ضد ريال مدريد من ضربتَيْن حرتَيْن، لتعويض غياب بارتي، فكان رد الفعل سلبياً؛ لم ينجح رايس في تعويض صلابة بارتي، في حين افتقر الفريق إلى انكبابه الاعتيادي نحو الهجوم. كتبت صحيفة «ذا صن»: «يُتيح بارتي للاعبين الهجوميين بالتقدم إلى الأمام. من دونه، يخسر الفريق لاعبَين، لأنه يخسر أيضاً جهود رايس (الهجومية)». هدف الفوز لسان جيرمان الذي سجله عثمان ديمبيلي بعد تمريرة في العمق من الجورجي خفيتا كفاراتسخيليا كان يمكن تفاديه حال وجود بارتي، حسب ما لاحظ عدة محللين. وقال الهداف السابق ألن شيرر خلال المدونة الصوتية لهداف مونديال 1986 غاري لينيكر «ذي ريست إيز فوتبول»: «لو كان بارتي موجوداً (...)، لا أعتقد أن ديمبيلي كان سيحصل على المساحة المناسبة لتسجيل هذا الهدف. أعتقد أن بارتي كان سيحضر في هذا المكان». وربطت تقارير بارتي (31 عاماً) بالانتقال إلى برشلونة الإسباني، أو يوفنتوس الإيطالي أو الدوري السعودي، بيد أن مشاركته في 47 مباراة هذا الموسم، تجعله عنصراً ضرورياً في الموسم المقبل ضمن خطط الإسباني. ماذا سيحتاج آرسنال إلى قلب الطاولة على سان جيرمان في عقر داره؟ يضيف المهاجم السابق لنيوكاسل: «حسناً، سيعود توماس بارتي، وهذا سيشكل فارقاً كبيراً». بُني هذا التقييم بعد الأداء الخارق للاعب أتلتيكو مدريد الإسباني السابق أمام العملاق ريال مدريد حامل اللقب، إذ تفوق عليه آرسنال ذهاباً (3 - 0) وإياباً (2 - 1). لمع اللاعب الرقم 5 بقدرته على إخراج الكرة بسلاسة، تمريراته وتدخلاته الدفاعية الحاسمة، رغم النوعية المرتفعة للخصم. لكن أمام بورنموث، السبت، أظهر اللاعب الذي ينتهي عقده مع آرسنال الصيف المقبل، وجهاً معاكساً. سهّل من مهمة المنافس منذ الدقائق الأولى، خسر الكثير من الكرات ولم يكن ملهماً على الإطلاق. وصف موقع «آرسنال إنسايدر» أداءه بـ«الكارثي»، قائلاً: «إذا كان أرتيتا يملك لاعباً يعوّل عليه، فلا شك أنه سيفكر في إبعاده عن إياب نصف النهائي في باريس». بالطبع لن يصل المدرب إلى هذه المرحلة، لكن نسمة استعادة بارتي اختفت سريعاً قبل المباراة الأهم لآرسنال هذا الموسم.

دوري أبطال أوروبا.. هل تقلب عودة بارتي إلى أرسنال الطاولة على سان جيرمان؟
دوري أبطال أوروبا.. هل تقلب عودة بارتي إلى أرسنال الطاولة على سان جيرمان؟

بوابة الفجر

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بوابة الفجر

دوري أبطال أوروبا.. هل تقلب عودة بارتي إلى أرسنال الطاولة على سان جيرمان؟

انتظر عشاق أرسنال عودة لاعب الارتكاز توماس بارتي من الإيقاف بفارغ الصبر، لتعويض خسارتهم أمام باريس سان جيرمان الفرنسي في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا في كرة القدم، لكن الأداء العادي للغاني السبت ضد بورنموث في الدوري الإنجليزي قلّص من حجم توقعاتهم. دوري أبطال أوروبا.. هل تقلب عودة بارتي إلى أرسنال الطاولة على سان جيرمان؟ بأي وجه سيظهر بارتي في ملعب بارك دي برانس؟ بصورة لاعب الوسط الصلب المشارك في الهجمات على غرار عرض أرسنال الرائع ضد ريال مدريد الإسباني حامل اللقب في ربع النهائي؟ أم لاعب عادي مرّ مرور الكرام في مواجهة بورنموث الأخيرة في برميرليج، حيث يحتل أرسنال الوصافة وراء ليفربول الضامن للقب؟. عزز أداء اللاعب القادم إلى شمال لندن في عام 2020، أمام بورنموث في ملعب الإمارات، الشكوك حول أداء فريق المدرب الإسباني ميكل أرتيتا في الأسبوعين الأخيرين، في وقت كانت الجماهير تنتظر أن ينتشل الفريق من كبوته. أمام سان جيرمان في مباراة الذهاب (0-1)، شكّل غيابه نقطة ضعف في الناحية الدفاعية أمام لاعبي المدرب الإسباني لويس إنريكي. قال مهاجم تشلسي وليفربول السابق دانيال ستوريدج على منصة أمازون برايم "في نهاية المطاف، أعتقد أن البطاقة الصفراء لبارتي كلّفت كثيرا". تابع "نو بارتي، نو بارتي (من دون بارتي لا يوجد احتفال)". بشكل عام، افتقر أرسنال "إلى الصلابة" في وسط الملعب، حسب المحلل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store