أحدث الأخبار مع #بارو


العربي الجديد
منذ 2 أيام
- ترفيه
- العربي الجديد
بعد فوز بناهي... إيران تستنكر تصريحات فرنسا "المهينة" بعد مهرجان كان وتستدعي القائم بأعمال سفارتها
استدعت الخارجية الإيرانية، مساء اليوم الأحد، القائم بأعمال السفارة الفرنسية في طهران في غياب السفير احتجاجاً على انتقادات وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو لإيران في تعليقه على فوز المخرج الإيراني جعفر بناهي بجائزة بالسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي . ونددت الخارجية الإيرانية بهذه التصريحات، واصفةً إياها بأنها "تدخّل سافر في الشؤون الداخلية الإيرانية"، وداعية الخارجية الفرنسية إلى توضيح رسمي، فضلاً عن اتهامها باريس بـ"استغلال فرصة استضافة حدث سينمائي لتحقيق أهداف سياسية". وكان بارو قد انتقد في منشور على منصة إكس الجمهورية الإسلامية بعد تتويج بناهي. وقال بارو "في عمل من أعمال المقاومة ضد قمع النظام الإيراني، فاز جعفر بناهي بجائزة السعفة الذهبية ما يبعث الأمل لدى جميع المناضلين من أجل الحرية في كل مكان". وذكرت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الرسمية (إرنا) أنه "على أثر التصريحات المهينة والاتهامات التي لا أساس لها من الصحة التي أطلقها وزير الخارجية الفرنسي ضد إيران، استُدعي القائم بالأعمال في طهران إلى الوزارة". كذلك، أدانت الخارجية الإيرانية "إساءة استخدام الحكومة الفرنسية" مهرجان كان السينمائي "للترويج لأجندتها السياسية ضد الجمهورية الإسلامية". إيران وخبر فوز بناهي لم يعلّق أي مسؤول، الأحد، على فوز بناهي، وهو ثاني إيراني يحصد جائزة مهرجان كان السينمائي، بعد عباس كيارستمي عن فيلم "طعم الكرز" في عام 1997. وسبق لبناهي الذي دأب على انتقاد الحكومة أن سُجن مرتين في إيران، أولاهما لمدة 86 يوماً عام 2010، والثانية لنحو سبعة أشهر بين عامي 2022 و2023، حين نفّذ إضراباً عن الطعام للحصول على إطلاق سراحه. طاقة التحديثات الحية انقطاع واسع للكهرباء في فرنسا يطاول مهرجان كان السينمائي واعتبرت وكالة أنباء فارس المحافظة أن اختيار لجنة التحكيم في المهرجان الفرنسي كان سياسياً. ونشرت الصحف الإصلاحية "اعتماد" و"شرق" و"هام ميهان" خبر فوز بناهي على مواقعها الإلكترونية، من دون التعليق عليه، لكنها لم تورد الخبر في نسخها الورقية. أما محطة التلفزيون الرسمية فتجاهلت خبر فوز بناهي بالسعفة الذهبية. وبناهي من أبرز وجوه السينما الإيرانية، إذ حصدت أعماله باستمرار جوائز في أكبر المهرجانات، من كان إلى البندقية وبرلين. ويُتوقع أن يعود المخرج إلى إيران الأحد. وقال بناهي في مقابلة مع فرانس برس: "الأهم هو أن الفيلم قد أُنتج. لم أُفكر في ما قد يحدث بعد ذلك. أشعر بأنني حيّ ما دمت أصنع أفلاماً. إن لم أصنع أفلاماً، فلن يُهمني ما يحدث لي بعد الآن". وأضاف في المقابلة أن العودة "لا تخيفه" على الإطلاق. وكتب على حسابه على " إنستغرام " الأحد، إلى جانب صورة له مع طاقم الفيلم، "المسافرون عائدون إلى ديارهم".


نافذة على العالم
منذ 4 أيام
- نافذة على العالم
ثقافة : فى مثل هذا اليوم.. الشرطة الأمريكية تنهى أسطورة عصابة "بونى وكلايد"
الجمعة 23 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - فى 23 مايو 1934 أطلق الرصاص على المجرمين سيئي السمعة، بوني باركر وكلايد بارو، حتى الموت على يد شرطة ولايتى تكساس ولويزيانا، بالقرب من بلدة سيلز في لويزيانا. التقت بوني باركر بكلايد بارو في تكساس عندما كانت في التاسعة عشرة من عمرها، كانت قد تزوجت في سن السادسة عشرة، غير أن زوجها سُجن لاحقًا بتهمة القتل. وبعد فترة قصيرة من لقائها بكلايد، سجن هو الآخر بتهمة السرقة، وكانت باركر تزوره يوميًا، وتمكنت من تهريب مسدس له داخل السجن لمساعدته على الهرب، لكنه أعيد إلى السجن بعد فترة وجيزة عندما قبض عليه في أوهايو. عندما أطلق سراح بارو المشروط في عام 1932، ارتبط مجددًا بباركر وبدأ الاثنان معًا حياة من الجريمة، وبعد سرقتهما سيارة وارتكابهما عدة عمليات سطو، ألقت الشرطة القبض على باركر وسجنت لمدة شهرين، وأُطلق سراحها في منتصف عام 1932، فعادت وانضمت إلى بارو. وعلى مدار العامين التاليين، شكل الثنائي عصابة إجرامية بالتعاون مع عدد من الشركاء، ونفذوا سلسلة من السرقات للبنوك والمتاجر في خمس ولايات: تكساس، وأوكلاهوما، وميسوري، ونيو مكسيكو، ولويزيانا، بالنسبة لأجهزة إنفاذ القانون، كانت عصابة بارو التي ضمت صديق طفولة بارو، ريموند هاميلتون، و"دبليو. دي." جونز، وهنري ميثفين، وشقيق بارو باك وزوجته بلانش، وآخرين مجموعة من المجرمين القتلة الذين لم يترددوا في قتل كل من يعترض طريقهم، وخاصة ضباط الشرطة ونواب العمد. ومع ذلك، فقد رآهم بعض العامة بنظرة رومانسية، واعتبروهم أشبه بثنائي من أبطال الفولكلور، على غرار روبن هود، وخصوصا بسبب كون بوني امرأة — وهو أمر نادر في عالم الجريمة — وللصور المرحة التي التقطوها معًا، والتي عثرت عليها الشرطة لاحقًا ونشرتها لوسائل الإعلام، مما زاد من شهرتهما. كادت الشرطة أن تلقي القبض على الثنائي مرتين في ربيع عام 1933، خلال مداهمات مفاجئة لمخابئهما في جوبلين وبلات سيتي بولاية ميسوري وفي المداهمة الثانية، قتل باك بارو وألقي القبض على زوجته بلانش، لكن بوني وكلايد تمكنا من الهرب مرة أخرى. وفي يناير 1934، هاجما مزرعة سجن إيستهام في تكساس لمساعدة هاميلتون على الفرار، حيث استخدما الرشاشات وقتلا أحد الحراس. استعان مسئولو سجن تكساس بالنقيب فرانك هامر، وهو ضابط متقاعد من قوات تكساس الخاصة، كمحقق خاص لتعقب باركر وبارو، وبعد عملية مطاردة استمرت ثلاثة أشهر، تمكن هامر من تحديد موقعهما في لويزيانا، بالقرب من منزل عائلة هنري ميثفين. فجر يوم 23 مايو، نصب هامر وفريق من ضباط إنفاذ القانون من ولايتي تكساس ولويزيانا كمينًا على جانب طريق ريفي خارج بلدة سيلز. وعندما ظهرت سيارة باركر وبارو، فتح الضباط النار عليهما، مما أدى إلى مقتلهما في الحال بوابل من الرصاص. ويعتقد أن عصابة بارو مسئولة عن مقتل 13 شخصًا، من بينهم تسعة من رجال الشرطة، ومع ذلك، لا يزال الكثيرون يرون في باركر وبارو شخصيتين رومانسيتين، خاصة بعد النجاح الكبير الذي حققه فيلم "بوني وكلايد" عام 1967، من بطولة فاي دوناواي ووارن بيتي.


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
السفير الإسرائيلي في واشنطن: الفرنسيون على وشك إعلان 7 أكتوبر يوما لاستقلال فلسطين
وقال لايتر في معرض تعليقه على حادثة إطلاق النار التي أدت إلى مقتل الموظفين بالسفارة الإسرائيلية في واشنطن: إن "معاداة السامية لا تتزايد بسبب ردود أفعال إسرائيل، بل نتيجة قرارات دول مثل فرنسا، التي تعتزم الاعتراف من جانب واحد بدولة فلسطينية في ظل هذه الظروف". وأضاف: "الفرنسيون، بأخلاقهم المشوهة في عهد الرئيس إيمانويل ماكرون، على وشك إعلان السابع من أكتوبر يوما لاستقلال فلسطين. هذا تحريف أخلاقي خطير. عليهم أن يخجلوا من أنفسهم". وفي سياق تصاعد الخلاف بين تل أبيب وعدة عواصم غربية على رأسها باريس، بسبب الحرب على غزة، تواجه إسرائيل انتقادات دولية متزايدة، فقد أصدرت فرنسا وبريطانيا وكندا، بيانا مشتركا يوم الاثنين الماضي يحث إسرائيل على وقف هجومها العسكري في غزة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى الأراضي الفلسطينية، غير أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفض على الفور نداء حلفائه. وكان وزير الخارجية الفرنسي جا نويل بارو قد أكد في وقت سابق أن باريس عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين، مؤكدا أن ذلك "يصب في مصلحة الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء". وأضاف: "لا يمكننا أن نترك لأطفال غزة إرثا من العنف والكراهية. لذلك، يجب أن يتوقف كل هذا، ولهذا السبب نحن عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين". وتابع وزير الخارجية الفرنسي: "وأنا أعمل على هذا بفاعلية لأننا نريد المساهمة في التوصل إلى حل سياسي يصب في مصلحة الفلسطينيين، ولكن أيضا في صالح أمن إسرائيل". ومن المتوقع أن تعلن فرنسا اعترافها بدولة فلسطين خلال المؤتمر الدولي الذي ترأسه مع المملكة العربية السعودية، والذي سيعقد في الفترة من 17 إلى 20 يونيو المقبل.المصدر: يديعوت أحرنوت + RTأعلنت السلطات الأمريكية أن الرجل الذي أطلق النار عند المتحف اليهودي في واشنطن مؤخرا وقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية، ينتمي لمجموعة اشتراكية. أثار حادث إطلاق النار أمام المتحف اليهودي في واشنطن اليوم الخميس والذي أسفر عن مقتل 2 من موظفي السفارة الإسرائيلية ردود فعل وإدانات دولية. دعا رئيس الوزراء الفرنسي الأسبق دومينيك دو فيلبان يوم الثلاثاء القوى الغربية إلى "عزل إسرائيل اقتصاديا واستراتيجيا" لمواجهة غطرستها ومنع "التطهير العرقي" في قطاع غزة. رد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر على البيان البريطاني الفرنسي الكندي المشترك الذي دعا تل أبيب إلى وقف عملياتها العسكرية في غزة، قائلا: "لن نقبل أي إملاءات من الخارج". انتقد رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو سلطات بريطانيا وفرنسا وكندا لمطالبتها بوقف العملية في قطاع غزة وخططها للاعتراف بالدولة الفلسطينية.


العربية
منذ 6 أيام
- سياسة
- العربية
فرنسا ترد على اتهامات إسرائيل بشأن التحريض على الكراهية
رفضت فرنسا بشدة تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلي التي اتهم فيها بعض الدول الأوروبية بالتحريض على الكراهية، ووصفتها بأنها "صادمة وغير مبررة". وأوضح كريستوف لوموان، المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، أن بلاده لطالما أدانت معاداة السامية سواء داخل أراضيها أو خارجها، بما في ذلك خلال أحداث السابع من أكتوبر 2023، مؤكداً أن فرنسا تواصل معركتها الحازمة ضد هذه الظاهرة دون أي تهاون. وقال لوموان: "لقد أدنّا بشدة الطابع المعادي للسامية في تلك الهجمات. أما التصريحات (الصادرة عن وزير الخارجية الإسرائيلي) فهي فظيعة بكل معنى الكلمة، ومن المهم التنديد بها بوضوح. موقف فرنسا في هذا الشأن واضح تماماً: نحن في معركة ضد معاداة السامية، وضد هذه الآفة التي يجب مواجهتها بكل حزم". ماكرون يدين الهجوم وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد دان الهجوم الذي وقع في العاصمة الأميركية واشنطن بشدة، معرباً في رسالة إلى نظيره الإسرائيلي عن تعازيه الحارة لعائلتي الضحيتين، ومؤكداً تضامن فرنسا الكامل مع الجالية اليهودية في مواجهة معاداة السامية. كما وصف وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، الحادث بأنه 'عمل شنيع ووحشي لا مبرر له'، مشدداً على رفض بلاده التام لأي شكل من أشكال العنف. وفي أعقاب الهجوم، الذي أسفر عن مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية أمام المتحف اليهودي في واشنطن، أعلنت السلطات الفرنسية عن تعزيز أمني مشدد على جميع المواقع المرتبطة بالجالية اليهودية داخل فرنسا. وأصدر وزير الداخلية، برونو روتايو، توجيهات مباشرة إلى إدارة المقاطعات وقادة الشرطة بضرورة تكثيف الحماية حول المعابد والمدارس والمؤسسات التجارية، بالإضافة إلى الفعاليات الثقافية والإعلامية ذات الصلة، وذلك في إطار إجراءات وقائية تهدف إلى تأمين هذه المواقع وتعزيز الشعور بالأمان لدى المواطنين من الجالية اليهودية. وأكد روتايو أن هذا الإجراء سيترافق مع دعم إضافي من قوات الجيش، بهدف ضمان حضور أمني مرئي يشكل عامل ردع لأي تهديد محتمل. كما شدد على أهمية التنسيق الوثيق بين مسؤولي الدولة والنيابات العامة لتعزيز فاعلية عمليات التفتيش والمراقبة، بما يتماشى مع الإطار القانوني المعتمد.


صحيفة الخليج
منذ 6 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
«جليّة ورادعة».. فرنسا تعزيز التدابير الأمنية في المواقع المرتبطة باليهود
باريس ـ (أ ف ب) أوعز وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، الخميس، إلى المسؤولين المحليين في «تعزيز تدابير المراقبة الخاصة بالمواقع المرتبطة باليهود» في البلاد، بعد الهجوم الذي أودى بحياة موظفَين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وفي برقيّة طلب الوزير أن تكون التدابير الأمنية المعتمدة «جليّة ورادعة». ـ تنديد بحادث واشنطن: ندد وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، الخميس بـ«فعل شنيع من الهمجية المعادية للسامية»، تعقيباً على عملية إطلاق النار التي أودت بحياة موظفَين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وجاء في منشور لبارو أن «مقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية قرب المتحف اليهودي في واشنطن هو فعل شنيع من الهمجية المعادية للسامية. وما من مبرّر لعنف مماثل. وفي بالي أقرباؤهم وزملاؤهم ودولة إسرائيل». ـ نتنياهو يعزز الأمن: قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس إنه أصدر تعليماته بتعزيز التدابير الأمنية في بعثات بلاده الدبلوماسية حول العالم بعد مقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن في إطلاق نار. وقال نتنياهو في بيان صادر عن مكتبه: «أصدرت تعليماتي بتعزيز التدابير الأمنية في بعثات إسرائيل حول العالم، وتشديد الحماية لممثلي الدولة». وتعهد نتنياهو بـ«محاربة معاداة السامية والتحريض العنيف ضد إسرائيل.. بلا هوادة». وقال مسؤولون إن اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية قتلا في إطلاق نار بالقرب من فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن العاصمة مساء أمس الأربعاء. وتعرض الموظفان، لإطلاق نار ولقيا حتفهما في منطقة قريبة من المتحف.