أحدث الأخبار مع #باريس


النهار
منذ 3 ساعات
- رياضة
- النهار
مرسيليا يراهن على الاستمرارية مع دي زيربي من أجل مشروع طويل الأمد
يبحث مرسيليا الفرنسي عن "الاستمرارية" مع مدربه الإيطالي روبرتو دي زيربي والتأهل مجدداً الموسم المقبل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وذلك وفق ما أفاد رئيسه الإسباني بابلو لونغوريا في مؤتمر صحافي. وقال لونغوريا: "إن الهدف الذي حُدِدَ في حزيران/يونيو الماضي خلال التوقيع مع المدرب كان العودة إلى دوري أبطال أوروبا، وبالتالي إنهاء الموسم ضمن المراكز الأربعة الأولى. وبحلولنا في هذا المركز الثاني، أشعر برضا تام". وبعدما حسم باريس سان جيرمان اللقب قبل مراحل عدة على نهاية الموسم، دخل مرسيليا في صراع على المراكز الثلاثة الأخرى المؤهلة إلى دوري الأبطال وقد تمكن من تحقيق مبتغاه بإنهائه الدوري في الوصافة أمام موناكو الذي سيرافقه ونادي العاصمة مباشرة إلى دور المجموعات، ونيس الرابع الذي سيخوض الدور التمهيدي من المسابقة القارية الأم. ورأى لونغوريا أن التأهل إلى دوري الأبطال يحمل أهمية كبيرة على الصعيد الاقتصادي، مضيفاً: "نعلم أن المشاركة الأوروبية تُحدد العديد من الأمور للأندية الفرنسية في ظل الظروف الحالية". وتابع: "مع روبرتو (دي زيربي)، بدأنا دورة مدتها ثلاثة أعوام، وهو أمر غير معتادين عليه هنا... نحن في وضع جيد وأعتقد أن النادي يرغب بالتأكيد في الاستمرار مع دي زيربي" الذي استلم مهمته مع الفريق الصيف الماضي بعقد لثلاثة أعوام". وكشف لونغوريا عن رغبة أيضا لدى مدرب برايتون الإنكليزي السابق بمواصلة المشوار مع الفريق الفرنسي الوحيد الذي أحرز دوري أبطال أوروبا وذلك عام 1993، بانتظار معرفة إذا ما كان سان جيرمان سيلحق به في 31 الحالي حين يواجه إنتر الإيطالي في النهائي المقرر على ملعب "أليانز أرينا" في ميونيخ. ورأى لونغوريا: "إننا ننطلق من وضع جيد، وعلينا أن نسعى كي نبني معا للمستقبل. أعتقد أن هذه هي الإرادة المشتركة لجميع الأطراف. وكل شيء يكون أسهل بكثير عندما تتفق نوايا الجميع". وأبدى أيضاً رغبة باستمرار لاعب الوسط أدريان رابيو مع الفريق، واصفاً إياه بأنه: "مثال... نريد الاستمرار معه، نعم. بالنسبة لنا، يجب أن يكون لاعبا مهما جداً، رمزاً، إلى جانب آخرين، في تحول واستقرار ناد مثل مرسيليا". ويرتبط رابيو الذي وصل إلى مرسيليا في أيلول/سبتمبر الماضي، بعقد حتى نهاية الموسم المقبل، لكن لونغوريا أقر بأن اللاعب سيكون لديه خيار مغادرة النادي هذا الصيف إذا رغب في ذلك، موضحاً: "هناك نوع من الاتفاق، ونلتزم بكلامنا". أما بالنسبة للمهاجم الإنكليزي مايسون غرينوود، فقد وصفه لونغوريا بـ"لاعب رئيسي في الفريق"، مضيفاً: "نود أيضا أن نضمن استمراريته. إنه سعيد هنا ونحن سعداء بمستوى أدائه".


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- رياضة
- الشرق الأوسط
مرسيليا يبحث عن الاستمرارية مع دي زيربي
يبحث مرسيليا الفرنسي عن «الاستمرارية» مع مدربه الإيطالي روبرتو دي زيربي، والتأهل مجدداً الموسم المقبل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وذلك وفق ما أفاد رئيسه الإسباني بابلو لونغوريا في مؤتمر صحافي. وقال لونغوريا: «إن الهدف الذي حُدِدَ في يونيو (حزيران) الماضي خلال التوقيع مع المدرب كان العودة إلى دوري أبطال أوروبا، وبالتالي إنهاء الموسم ضمن المراكز الأربعة الأولى. وبحلولنا في هذا المركز الثاني، أشعر برضا تام». وبعدما حسم باريس سان جيرمان اللقب قبل مراحل عدة على نهاية الموسم، دخل مرسيليا في صراع على المراكز الثلاثة الأخرى المؤهلة إلى دوري الأبطال، وقد تمكن من تحقيق مبتغاه بإنهائه الدوري في الوصافة أمام موناكو الذي سيرافقه، ونادي العاصمة، مباشرة إلى دور المجموعات، ونيس الرابع الذي سيخوض الدور التمهيدي من المسابقة القارية الأم. ورأى لونغوريا أن التأهل إلى دوري الأبطال يحمل أهمية كبيرة على الصعيد الاقتصادي، مضيفاً: «نعلم أن المشاركة الأوروبية تُحدد كثيراً من الأمور للأندية الفرنسية في ظل الظروف الحالية». وتابع: «مع روبرتو (دي زيربي)، بدأنا دورة مدتها 3 أعوام، وهو أمر غير معتادين عليه هنا... نحن في وضع جيد، وأعتقد أن النادي يرغب بالتأكيد في الاستمرار مع دي زيربي»، الذي تسلم مهمته مع الفريق الصيف الماضي بعقد لـ3 أعوام. وكشف لونغوريا عن رغبة أيضاً لدى مدرب برايتون الإنجليزي السابق بمواصلة المشوار مع الفريق الفرنسي الوحيد الذي أحرز دوري أبطال أوروبا وذلك عام 1993، بانتظار معرفة إذا ما كان سان جيرمان سيلحق به في 31 الحالي حين يواجه إنتر الإيطالي في النهائي المقرر على ملعب «أليانز أرينا» في ميونيخ، أم لا. ورأى لونغوريا: «إننا ننطلق من وضع جيد، وعلينا أن نسعى كي نبني معاً للمستقبل. أعتقد أن هذه هي الإرادة المشتركة لجميع الأطراف. وكل شيء يكون أسهل بكثير عندما تتفق نوايا الجميع». وأبدى أيضاً رغبة باستمرار لاعب الوسط أدريان رابيو مع الفريق، واصفاً إياه بأنه «مثال... نريد الاستمرار معه، نعم. بالنسبة لنا، يجب أن يكون لاعباً مهماً جداً، ورمزاً، إلى جانب آخرين، في تحول واستقرار نادٍ مثل مرسيليا». ويرتبط رابيو الذي وصل إلى مرسيليا في سبتمبر (أيلول) الماضي، بعقد حتى نهاية الموسم المقبل، لكن لونغوريا أقر بأن اللاعب سيكون لديه خيار مغادرة النادي هذا الصيف إذا رغب في ذلك، موضحاً: «هناك نوع من الاتفاق، ونلتزم بكلامنا». أما بالنسبة للمهاجم الإنجليزي مايسون غرينوود، فقد وصفه لونغوريا بـ«لاعب رئيسي في الفريق»، مضيفاً: «نود أيضاً أن نضمن استمراريته. إنه سعيد هنا ونحن سعداء بمستوى أدائه».


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- ترفيه
- اليوم السابع
رسميًا.. حفل الكرة الذهبية الإثنين 22 سبتمبر بالعاصمة الفرنسية باريس
أعلنت مجلة فرانس فوتبول الفرنسية أن النسخة الـ69 من حفل جائزة الكرة الذهبية (البالون دور) ستُقام رسميًا يوم الإثنين الموافق 22 سبتمبر 2025، على مسرح شاتليه بالعاصمة الفرنسية باريس. وبحسب ما أوردته صحيفة ليكيب، فإن معايير التقييم الخاصة بجائزة الكرة الذهبية لهذا العام تركز على ثلاثة عناصر رئيسية: الأداء الفردي، بما في ذلك الحسم والتأثير خلال الموسم. الإنجازات الجماعية والبطولات التي حققها اللاعب مع فريقه. الأسلوب الرياضي والروح الرياضية. وأكدت الصحيفة أن معيار "المسيرة الكروية الكاملة" لم يعد ضمن المعايير المعتمدة لهذا العام. ويشهد سباق الكرة الذهبية 2025 منافسة محتدمة بين نخبة من نجوم كرة القدم العالمية، من بينهم النجم المصري محمد صلاح ، لاعب ليفربول الإنجليزي وقائد منتخب مصر، الذي يواصل حضوره في قائمة المرشحين رغم خروج فريقه من دور الـ16 في دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان. كما تضم قائمة المرشحين نجم برشلونة الصاعد لامين يامال، إلى جانب زملائه في الفريق الكتالوني روبرت ليفاندوفسكي ورافينيا، فيما يتواجد أيضًا عثمان ديمبيلي نجم باريس سان جيرمان، وكيليان مبابي نجم ريال مدريد الإسباني، وهاري كين هداف بايرن ميونخ الألماني. يُذكر أن الألقاب الجماعية، لا سيما بطولة دوري أبطال أوروبا، تُعد عاملًا حاسمًا في تحديد هوية الفائز بالكرة الذهبية، وهو ما قد يؤثر سلبًا على حظوظ صلاح بعد الخروج الأوروبي المبكر لفريقه.


العربية
منذ 5 ساعات
- ترفيه
- العربية
"قضية 137".. فيلم فرنسي يعيد "السترات الصفراء" للواجهة في "كان"
أحداث المواجهات العنيفة التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس بين السترات الصفراء والشرطة الفرنسية يسترجعها الفيلم الفرنسي "القضية 137" للمخرج دومينيك مول المعروض في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الثامن والسبعين. ويتنافس الفيلم لنيل السعفة الذهبية متناولا هذا الملف الشائك الذي يتناول حالة اضطراب الشرطة وممارسة العنف مع المتظاهرين بحثا عن العدالة. كما يتناول الفيلم تلك الأيام القاسية على باريس وعدة مدن فرنسية أخرى، ففي العام 2018، تتابع ستيفاني برتراند "التي تؤدي دورها ليا دراكر"، وهي ضابطة شرطة حريصة على أداء وظيفتها بشكل احترافي. إلا أنها تواجه مشكلة في إيصال كل المعلومات أثناء التحقيق، بما فيها التحقيق الطبي، حيث تسجل الحادثة أو ملف 137 حيث يتعرض المتظاهر "غيوم" لكسر في الجمجمة وإصابات بالغة الخطورة قد تُلحق نتائجها الضرر بالمؤسسة التي تعمل فيها. القضاء والشرطة المتظاهر الشاب غيوم يشارك لأول مرة بالتظاهر مع أصحاب السترات الصفراء، حيث يسافر برفقة والدته وأصدقائه المقربين من قريتهم الصغيرة "سان ديزييه" إلى باريس للانضمام إلى التظاهرة الكبرى التي دعي إليها أصحاب السترات الصفراء ولم يكن لديهم أي انتماء سياسي لأي حزب، وكان همهم تغيير الوضع الاجتماعي الصعب، بالإضافة إلى مجرد الرغبة في السفر إلى العاصمة الفرنسية. وكان غيوم وصديقه ريمي "فالنتين كامباني" يسيران بسلام عندما أطلقت الشرطة النار عليهما دون أي سبب، ويتعرض غيوم إلى إصابة برأسه فتدخل فيه المقذوفة ويخضع لعدة عمليات ويعيش ظرفا صحيا صعبا. وهنا تتمكن المحققة ستيفاني في النهاية من تحديد هوية الجناة واستجوبتهم. تكشف المحادثات أن هؤلاء الضباط الأربعة يمتلكون شعورًا مفرطًا بالاستحقاق، وتصورًا بأن المتظاهرين أشرار بطبيعتهم. فيما موضوع العرق محوري أيضًا، فستيفاني وغيوم وريمي جميعهم من البيض، تلقي الشاهدة السوداء أليسيا مادي "غوسلاجي مالاندا" ضوءًا جديدًا وغير متوقع على الإجراءات، مما يجعل ستيفاني المتواضعة والمنفتحة تشكك في قيمها ومبادئها. ويتعين على ستيفاني أن تواجه اثنين من أجهزة الدولة القمعية التي تحدث عنها الفيلسوف الفرنسي ألثوسير، الشرطة والقضاء، وهي معركة من شبه المؤكد أنها ستخسرها كما تشير البيانات التاريخية. يكشف الفيلم أنه لم يسبق لأي ضابط شرطة في فرنسا أن فقد وظيفته بسبب سلوكه العنيف. جماليات سينمائية مشاهد العنف واللقطات القريبة كانت صعبة تم تصويرها بكاميرا قلقة طوال مدة الفيلم وعمليات البحث في المناطق الشعبية وحالات الحوار التي تبحث عن حلول لإنقاذ الطبقات المهمشة خاصة في ضواحي المدينة، وكان أداء الممثلين عاليا. مرة أخرى تثبت النجمة الفرنسية ليا دروكير أنها ممثلة من الطراز الرفيع، حيث تقوم بدور ستيفاني بحرفية عالية، فهي تجسد شخصية معقدة تجمع بين العاطفة والوظيفة. تجسد دروكير ببراعة الشخصية التي تحاول تحقيق العدالة في عالم يعصف به الفساد، وتواجهها عواقب المواقف الأخلاقية المرهقة. من خلال شخصيتها، يعكس الفيلم صورة التوتر بين الوفاء للمبادئ الشخصية والتزام المنظومة التي رغم التفاني في عملها هي جزء منها.


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
القضاء الفرنسي يسمح بـ«ترفيه السجناء»
باريس - أ ف ب حكمت المحكمة الإدارية العليا في فرنسا، الاثنين، بجواز أن يمارس السجناء في البلاد أنشطة «ترفيهية»، خلافاً لرغبة وزير العدل الذي سعى إلى حظرها. وقضى مجلس الدولة الفرنسي في قرار، بأن الأنشطة «الاستفزازية» التي قد تقوّض الاحترام الواجب للضحايا قد تكون محظورة قانوناً، ولكن ليس الأنشطة «الترفيهية»، لأن ذلك يتعارض مع قانون السجون. وأشار في بيان إلى أنه في حين أن وزير العدل يمكنه تحديد الشروط لممارسة الأنشطة التي تقدمها إدارة السجن، فإنه لا يمكنه «حظر الأنشطة التي تتوافق مع قانون السجون، من حيث المبدأ، لمجرد أنها ذات طبيعة ترفيهية». وينص قانون السجون على تنظيم أنشطة للسجناء المدانين لتمكينهم من إعادة الاندماج. وفي أعقاب الجدل الدائر حول معلومات عن تقديم مستحضرات للعناية بالوجه لنزلاء في سجن في تولوز-سيس، أعلن وزير العدل جيرالد دارمانان في منتصف فبراير/شباط الماضي، أنه أوقف «الأنشطة الترفيهية» في السجن التي لا تتعلق بالتعليم أو اللغة الفرنسية أو الرياضة. وفي رسالة إلى مدير إدارة السجون، شدد الوزير على أن تنفيذ الأنشطة يجب أن يأخذ في الاعتبار «الشعور بالعقاب»، و«احترام الضحايا». وأثار القرار انتقادات كثيرة. وفي معرض تذكيرها بأن «الأنشطة الترفيهية» في السجون «منصوص عليها بالقانون»، أوضحت الصحفية المتخصصة في الشؤون القضائية دومينيك سيمونو، أن هذه الأنشطة «ليست مجرد متعة»، بل «تعلّم الناس كيفية العيش بشكل طبيعي مجدداً». وفي ما يتعلق بالأنشطة «الاستفزازية»، ينص مجلس الدولة على أنه لا يجوز أن تُحظر سوى الأنشطة «التي من شأنها أن تقوض الاحترام الواجب للضحايا». وعلقت الوزارة بأن «الوزير يرحب بمصادقة مجلس الدولة على منشوره المتعلق بالأنشطة في مراكز الاحتجاز، في مجمله، باستثناء مصطلح ترفيهي». وأكدت الوزارة أنه «تم تأكيد أنّ أياً من هذه الأنشطة لا يمكن أن يكون استفزازياً، وأن هذه الأنشطة يجب أن تُنفذ مع الأخذ في الاعتبار أيضاً معنى العقوبة واحترام الضحايا، وأن اختيارها يتطلب التمييز والصرامة والاتساق».