أحدث الأخبار مع #باسلالخطيب،


الإمارات اليوم
١١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
الدراما الخليجية تُزيّن شاشات «دبي للإعلام» بالحكايات ومفاجأة الموسم
تتزين شاشات قنوات مؤسسة دبي للإعلام، طوال شهر رمضان المبارك، بثمانية أعمال إماراتية وخليجية نوعية، تمتاز بضخامة إنتاجها وتنوع حكاياتها، وتجمع نخبة من نجوم الإمارات والخليج، الذين أسهموا جميعاً في تقديم مجموعة حكايات واقعية تعالج قضايا المجتمع بقوالب درامية وكوميدية خفيفة، لتبدو هذه الأعمال بمثابة ورقة رابحة تراهن عليها «دبي للإعلام» في السباق الدرامي الرمضاني لهذا العام، إذ تعكس هذه الأعمال توجهات المؤسسة الهادفة إلى رفد السوق العربية بالمحتوى الإماراتي والخليجي المميّز، وتلبية تطلعات المشاهدين المختلفة، ما يعزز مكانة «دبي للإعلام» واحدةً من أبرز المؤسسات الإعلامية الرائدة في الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط. «أفكار أمي» وفي رمضان هذا العام، تعود سيدة الشاشة الخليجية، الفنانة القديرة حياة الفهد، إلى الشاشة من جديد بعد غيابها عن الموسم الدرامي الماضي، لتقدم مسلسل «أفكار أمي»، الذي تتعاون فيه للمرة الثالثة مع المخرج باسل الخطيب، بعد مسلسلَي «أسد الجزيرة» و«مارغريت»، وفيه تجسّد شخصية «شاهه العبدالله» التي تسعى بعد رحيل زوجها إلى فرض أفكارها وآرائها على أسرتها، ما يضعها أمام مجموعة من المواجهات الصعبة، لتتصاعد الأحداث إثر تعرضها لأزمة صحية تدفعها إلى مراجعة قراراتها وإعادة النظر في طريقة تعاملها مع الآخرين، حيث تجد نفسها أمام تحديات غير متوقعة تهدد استقرار أسرتها. ومنذ حلقاته الأولى، نجح العمل الذي يُعرض على شاشة تلفزيون دبي في لفت انتباه الجمهور، لاسيما أنه يضم مجموعة من الفنانين الذين أثبتوا جدارتهم على الساحة الدرامية، ومن بينهم إبراهيم الحساوي، وشيماء علي، وريم أرحمه، وبشار الشطي، وسعود بوشهري، وشهاب حاجيه، وغيرهم، ما يعكس أهمية المسلسل الذي يجمع بين الخبرة والشباب، ويقدم قيمة إضافية للمشهد الدرامي الخليجي. «السيرك» ومع بدء عروضه على تلفزيون دبي، تمكن مسلسل «السيرك» الذي يتميّز بقصته المملوءة بالمفاجآت والمغامرات الممتعة من تحقيق نجاح لافت ونسبة مشاهدات عالية، تضعه في صدارة السباق الدرامي الرمضاني، خصوصاً أن العمل يعيد لم شمل الثنائي الفنانين داوود حسين وحسن البلام، بعد مرور 20 عاماً على تقديمهما آخر مسلسل درامي معاً، وذلك بفضل الجهود التي بذلتها «دبي للإعلام» لتحقيق هذا الهدف الذي مثّل مفاجأة الموسم الرمضاني، ليتمكن المسلسل من رفع مستوى الحماسة لدى الجمهور الذي وصفه بـ«المغامرة الممتعة»، حيث يجمع في بطولته نخبة من الفنانين المعروفين، ومن بينهم عبدالعزيز النصار ومحمد الرمضان وفهد البناي ونوف السلطان وخالد السجاري وسعاد علي وغيرهم. «باب السين» ويمثّل المسلسل الاجتماعي الكوميدي «باب السين» إضافة جديدة في مسيرة المخرجة الإماراتية، نهلة الفهد، التي قدمت العام الماضي مسلسل «منت رايق»، ويشهد «باب السين»، الذي يعرض على تلفزيون دبي، تعاوناً فنياً مميّزاً بين الكاتبة مريم نصير والكاتبة مريم القلاف، إذ قدمتا نصاً كوميدياً يناقش سلسلة من الظواهر التي نعيشها اليوم، مثل تأثير وسائل التواصل الاجتماعي في الأطفال، وترابط الأسرة، والزواج، وبيئة العمل، وغيرها. ويجمع العمل الفنانين: عبدالعزيز النصار وشيماء سليمان وبشير غنيم وأحمد النجار وغيرهم، الذين عملوا معاً على تقديم عمل مميّز قادر على جذب انتباه متابعي الدراما الرمضانية. «المسار» أما مسلسل «المسار»، للمخرج باسم شعبو، ومن تأليف محمد العنزي وبدر الجزاف، فيوصف بـ«الدراما الاجتماعية المملوءة بالغموض»، ويتناول أحداثاً مشوقة تتمحور حول عائلة تواجه مجموعة من التحديات والمشكلات بعد وفاة كبير العائلة، ومع تقدم الأحداث يكتنف العمل الغموض والترقب، ما يجعله مملوءاً بالتشويق في إيقاع سينمائي متصاعد. ويتطرق المسلسل - الذي تلعب بطولته نخبة من نجوم الدراما، من أبرزهم محمد المنصور وحسين المنصور، وسوزان نجم الدين وخالد البريكي وحمد العماني، وبيبي عبدالمحسن وفرح الصراف وشذى سبت وغيرهم - إلى العديد من القضايا الاجتماعية المهمة، مثل التربية، والسلطة، والطمع والحب، من خلال مجموعة من الشخصيات التي تتضارب مصالحها وأهدافها. «دنون» وفي رمضان هذا العام، تطل على شاشة قناة «سما دبي» روائع الدراما الإماراتية، التي تقدم المسلسل الكوميدي «دنون»، وفيه يعود الفنان عبدالله زيد إلى الواجهة مجدداً بعد غياب دام ثلاث سنوات، ليلعب بطولة العمل الذي يشارك فيه أيضاً كل من الفنانين أحمد مال الله وأحمد الأنصاري وهدى الغانم وأمينة عبدالرسول، إذ أسهموا جميعاً في سرد حكاية استلهمها عبدالله زيد من الذاكرة الشعبية المحلية. وتدور أحداث العمل حول «دنون» الرجل الستيني الذي يعيش في منطقة جبلية ويعمل سائقاً لحافلة المدرسة، وهو متزوج من ثلاث نساء، ويسعى بكل الطرق إلى جمع المال، ما يضعه في العديد من المواقف المحرجة، وتتعقد الأحداث مع خروج «صنقور» من السجن والذي يسعى إلى الانتقام من «دنون» عبر التقرب منه والزواج من إحدى بناته. «وديمة وحليمة 4» كما تعرض «سما دبي» مسلسل «وديمة وحليمة 4» الذي يعود مجدداً إلى الشاشة إثر النجاح الذي حققه في مواسمه الثلاثة الماضية، ليواصل سرد حكاية الجارتين وديمة وحليمة والمواقف التي تقع بينهما، والتي صاغها الكاتب والفنان جاسم الخراز في قالب كوميدي جميل قدمه عمر إبراهيم برؤية إخراجية مميّزة تعكس طبيعة البيئة الشعبية المحلية. ويتميّز الموسم الرابع الذي يلعب بطولته كل من الفنانة سعاد علي والفنانة ملاك الخالدي، والفنان مرعي الحليان والفنان أحمد عبدالرزاق والفنانة أمل محمد وغيرهم، بظهور شخصيات جديدة تمنح القصة بُعداً إضافياً، من بينها «فرج» وهو الأخ الأكبر لحليمة ويمتاز بسرعة غضبه، وابنه «سالم» الذي يحلم بالزواج من ابنة وديمة (أسماء) الطموحة والمشغولة بمشاريعها الخاصة، كما يبرز في أحداث المسلسل صاحب الدكان «سليم» الذي يستمتع بمشاهدة المواقف الطريفة التي تجمع البطلتين. «وطن عمري» أما المسلسل الدرامي «وطن عمري»، للمخرج عمار رضوان، فيكشف عن إمكانات الكاتبة الإماراتية، مريم الزعابي، التي تخوض فيه تجربة الكتابة الدرامية للمرة الأولى، إذ نجحت في تقديم عمل مميّز يشكل قيمة إضافية للدراما الإماراتية. وتدور أحداث العمل الاجتماعي الذي يبث على قناة سما دبي، حول الدكتور بدر الذي يعيش صراعاً داخلياً بسبب تعلقه بـ«فلك»، الفتاة التي تصغره سناً، ليجد نفسه في موقف صعب ومواجهة مباشرة مع نظرات المجتمع وأحكام المقربين منهما، ويجمع «وطن عمري» نخبة من الفنانين الإماراتيين، وعلى رأسهم عبدالرحمن الملا وفاطمة الحوسني وخالد البناي، وليلى المقبالي وفاطمة البستكي وريم حمدان وغيرهم، الذين أسهموا في تقديم عمل فني لافت من حيث قصته وتوجهاته وطريقة معالجته لقضايا المجتمع. «واحة الأعرابي» الموسم الرمضاني الحالي لم يخلُ من الدراما التاريخية، حيث تعرض قناة «سما دبي» مسلسل «واحة الأعرابي»، وهو من تأليف بندر طلال السعيد، وإخراج ثامر العسلاوي، ويقدم العمل سرداً درامياً مميّزاً تدور أحداثه حول ملامح صراع معقد بين الأعراب والمحتلين في حقبة زمنية غنية بالأحداث تراوح بين القرنين الـ18 والـ19. ويحكي المسلسل قصة «صقر الأعرابي» الذي يتمتع بمكانة اجتماعية مرموقة، وبعد رفض أبنائه تولي هذه المهمة، يقرر التنازل عنها لأحد أبناء عمه، الذي لا يقبل بها إلا بعد حصوله على موافقة العائلة الكبيرة. ويتميّز هذا العمل بجمعه كوكبة من نجوم الدراما الخليجية، من أبرزهم إبراهيم الحربي وجمال الردهان وأسمهان توفيق وأحمد العماني وشوق موسوي وكفاح الرجيب وعبدالعزيز الصايغ وغيرهم، إلى جانب ضيوف الشرف، ومن بينهم يعقوب عبدالله وميس كمر وعبدالله التركماني. • المسلسلات تقدم حكايات واقعية تعالج قضايا المجتمع بقوالب درامية وكوميدية خفيفة. • العمل الاجتماعي الكوميدي «باب السين» يشكل إضافة في مسيرة المخرجة الإماراتية


البيان
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«أفكار أمي».. أحداث اجتماعية وإنسانية وسط أجواء مرحة
إنتاجات درامية ضخمة حافلة بألوان التشويق ومفعمة بالرسائل الهادفة، تعزز من خلالها «دبي للإعلام» قطاع الإنتاج الفني، ومكانة دبي وجهة عالمية للإبداع، حيث تتضمن أسماء لامعة في مجال الفن، وتتميز بطرحها قضايا اجتماعية وإنسانية مهمة، لتترك بصمة خالدة في تاريخ الأعمال الدرامية العربية. «أفكار أمي» أحد تلك الأعمال التي يشاهدها الجمهور منذ بداية شهر رمضان المبارك على شاشة تلفزيون دبي، ويضم العمل، الذي كتبه المؤلف الكويتي عبد المحسن الروضان وأخرجه السوري باسل الخطيب، عدداً من النجوم الذين صنعوا للدراما الخليجية نكهة ذات مذاق فريد، تتصدَّرهم الفنانة الكبيرة حياة الفهد في دور سيدة ستينية تدعى «شاهة»، تسكن بيتاً متواضعاً مع ابنتي زوجها الراحل «بزة» و«فضة» (الفنانتان شيماء علي وهيلدا)، وأخيها من جهة الأم «ضاحي» (الفنان السعودي إبراهيم الحساوي)، وتدور داخل هذا الإطار الفني أحداث القصة التي لا تخلو من الطرافة. وأكدت الفنانة زهرة الخرجي لـ«البيان»، أن «أفكار أمي» مسلسل تلفزيوني مميز يقدِّم بصمة فنية مختلفة بفضل النجوم الكبار الذين يتألقون من خلاله، وعلى رأسهم الفنانة القديرة حياة الفهد، مشيرةً إلى أن العمل الفني يتسم بالروعة والجمال وخفة الظل. وأوضحت أن الشخصية التي تؤدي دورها في القصة تختلف عمَّا قدمته من أدوار فنية سابقة مع الفنانة حياة الفهد، لافتةً إلى أنها تجسِّد شخصية لها حالاتها النفسية المتقلبة مع عائلتها وداخل أجواء عملها ومع غيرها من الشخصيات التي تتفاعل معها ضمن إطار العمل الدرامي. ووصفت الدور الذي تنهض به مؤسسة دبي للإعلام في سبيل دعم إنتاج الأعمال الفنية بأنه عمل مميز ويتسم بالوضوح والقوة، متمنيةً أن يكون هناك تعاون مستقبلي بينها وبين «دبي للإعلام» في إبداع أعمال درامية جديدة وبرامج تلفزيونية. أجواء مرحة من جانبها، قالت الفنانة شيماء علي، إن مسلسل «أفكار أمي» عمل خفيف تدور أحداثه ضمن أجواء مرحة بعيدة عن الجدِّية التي تصل إلى درجة الكآبة، مؤكدة أنه سيترك بصمة مميزة في ذائقة المشاهد العربي. وتطرقت إلى الحديث عن طبيعة الدور الذي تقوم به في المسلسل، وهو شخصية ابنة زوج «شاهة»، الشخصية التي تؤديها الفنانة حياة الفهد، مشيرةً إلى أن الدور يجسِّد الفتاة التي تطمح إلى الزواج والبيت والعائلة والمال والعمل، وتسعى لتحقيق ذلك بأي طريقة ممكنة. وأكدت أن شهادتها مجروحة على الجهد اللامحدود المبذول من قِبل مؤسسة دبي للإعلام في مجال إنتاج الأعمال الدرامية، موضحةً أن دعمها الكامل الممزوج بالحب يصل إلى الفنانين والمنتجين الذين يجتهدون بدورهم في إثبات أنهم عند حسن الظن من خلال عملهم المتواصل. أداء باهر وأوضح المخرج باسل الخطيب لـ«البيان»، أن مسلسل «أفكار أمي» يُعَدُّ العمل الثالث الذي يجمعه بالنجمة القديرة حياة الفهد التي وصفها بأنها تقدم أداءً باهراً في العمل وبطريقة استثنائية، مشيراً إلى أن أي عمل فني يقدمه لا بد أن يتقاطع فيه الجانب الشخصي مع الجانب المهني والعملي. وقال الخطيب: إن المسلسل يشكِّل أيضاً العمل الثالث الذي يتعاون فيه مع المنتج يوسف الغيث، منوهاً بأنه يعتبر شريكاً حقيقياً من خلال متابعته أدق التفاصيل والعمل على توفير الشرط الإنتاجي بهدف إنجاز العمل بالصورة المثلى. وأضاف أن المسلسل مغامرة فنية من حيث بنيته الدرامية التي تمتزج فيها الدراما الاجتماعية والإنسانية بالمواقف الكوميدية والساخرة، لتشكل لوحة فنية تنبض بالحياة، معرباً عن سعادته بالعودة من خلال المسلسل إلى الدراما الخليجية بعد غياب 12 عاماً، والتعاون لأول مرة مع مجموعة جديدة من الفنانين: شيماء علي، وإبراهيم الحساوي، وحسين الحداد، وآخرين. أعمال كبيرةوأكد أن «دبي للإعلام» مؤسسة عربية رائدة في مجال الإنتاج التلفزيوني بدليل الأعمال الكبيرة التي قدمتها عبر عقود من الزمن، موضحاً أنها قدمت أضخم الإنتاجات التلفزيونية على اختلافها، وخصوصاً التاريخية منها، وكانت تستقطب خيرة المبدعين العرب من مخرجين وفنانين لإنجاز هذه الأعمال، وأنها أنتجت، في تسعينيات القرن الماضي ومطلع الألفية الحالية، في سوريا ومصر والأردن، أعمالاً كبيرة محفورة في ذاكرة المشاهد العربي. وأعرب عن أمله بأن يكون هناك تعاون فني في المستقبل مع «دبي للإعلام»، واصفاً التعاون مع هذه المؤسسة الرائدة بأنه امتياز لأي فنان عربي، خصوصاً في الفترة التي تشهد فيها الإمارات تطوراً وتقدماً استثنائياً في المجالات كافة. وأشاد بالاهتمام الذي يوليه المعنيون بالشأن الثقافي والفني في الإمارات، والذي يعكس رؤاهم بأهمية الفن والإبداع في تطور المجتمع، وتكريس مفاهيم إنسانية في عصر الطفرات التقنية والعلمية، لافتاً إلى أن «دبي للإعلام» تمثل اليوم منبراً حقيقياً يمكن من خلاله تقديم الكثير من الأعمال الضخمة.

مصرس
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
المخرج باسل الخطيب يروج لمسلسل أفكار أمي
حرص المخرج السوري باسل الخطيب، على الترويج لمسلسله الرمضاني الجديد "افكار أمي" عبر صفحته الرسمية على فيسبوك. وكتب الخطيب منشورا قال فيه "مسلسل أفكار امي معكم في رمضان"، وتابع المنشور بكتابة عدد القنوات التي ستعرض المسلسل.تدور الأحداث حول شاهة وهي امرأة قوية ومتحكمة تفرض دائمًا أفكارها وقراراتها على أفراد عائلتها، مما يترتب عليه حدوث العديد من الأزمات والمشكلات بين أفراد الأسرة، ويدخلون في صراعات يومية بسببها.ويشارك في بطولة العمل حياة الفهد وابراهيم الحساوي وزهرة الخرجي وشيماء علي وريم ارحمة وحسين الحداد، ومن تأليف عبد المحسن الروضان وإخراج باسل الخطيب.


موقع 24
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- موقع 24
نجوم يواجهون اضطرابات نفسية في رمضان 2025
تتصدر قضايا الاضطرابات النفسية في بعض من الأعمال المنتظرة، في موسم دراما رمضان 2025، حيث يواجه أبطالها تحديات نفسية معقدة تؤثر على مسار الأحداث، وتكشف جوانب خفية من شخصياتهم، وهو ما ظهر جلياً من خلال الإعلانات الدعائية لهذه الأعمال. من اضطرابات التلاعب النفسي مثل "الغاز لايتينغ" إلى اضطرابات التملك العاطفي والبخل القهري، تجسد هذه المسلسلات صراعات داخلية وخارجية تلقي بظلالها على العلاقات الأسرية والمجتمعية، نستعرضها فيما يلي: مسلسل "أفكار أمي" يستعرض مسلسل "أفكار أمي" قصة "شاهة"، امرأة متسلطة تؤدي دورها الفنانة القديرة حياة الفهد، وتعاني من اضطراب سلوكي يتمثل في "البخل". هذا الاضطراب يجعلها غير قادرة على الإنفاق بسهولة، حتى على احتياجات أسرتها الأساسية، مما يؤدي إلى خلق بيئة متوترة مليئة بالصراعات العائلية. يظهر البرومو شخصية شاهة وهي تعلن بحزم: "إحنا في حالة تقشف، البيت يصفر"، مما يعكس سيطرتها القوية وهوسها بالتحكم المالي، حيث تتحول إدارة الأموال إلى وسيلة لإخضاع أبنائها، مما يجعلهم يعانون من قيود نفسية واجتماعية، بسبب سيطرتها المطلقة. المسلسل من إخراج باسل الخطيب، وتأليف عبد المحسن الروضان، ويشارك فيه نخبة من نجوم الدراما الخليجية، من بينهم إبراهيم الحساوي، وشيماء علي، وزهرة الخرجي، وريم أرحمة، وسيعرض على شاشة تلفزيون دبي وقناة MBC، وقناة STC السعودية، إلى جانب منصتي شاهد وأوان الرقمية خلال شهر رمضان. View this post on Instagram A post shared by Dubai TV قناة دبي (@dubaitv) مسلسل "بيت حمولة" في هذا المسلسل، تجسد إلهام الفضالة شخصية "جميلة"، امرأة تعاني من اضطراب نفسي مرتبط بالتملك العاطفي والتسلط، حيث ترفض فكرة أن أبناءها قد يستقلون عنها، أو يكوِّنون عائلات خاصة بهم. يظهر اضطراب "التعلق المرضي" بوضوح في تصرفاتها، إذ تبرر سلوكها بعبارة مؤثرة في البرومو: "حملت وربيت حتى تأتي أخرى، وتحصل على ابني ببساطة!"، مما يعكس خوفها العميق من فقدان السيطرة المطلقة على عائلتها. المسلسل من تأليف جميلة جمعة، وإخراج سائد بشير الهواري، ويشارك في بطولته مجموعة من الفنانين الخليجيين، سيُعرض على قناة MBC1 ومنصة شاهد. View this post on Instagram A post shared by Shahid (@ مسلسل "الأميرة - ظل حيطة" تدور أحداث هذا المسلسل حول شخصية "الأميرة" التي تجسدها ياسمين صبري، والتي تتعرض لأساليب التلاعب النفسي من قبل شخصية يؤديها نيقولا معوض. ويظهر البرومو محاولات نيقولا معوض للسيطرة على ياسمين صبري، مما يجعلها تشك في واقعها وتصرفاتها، في إشارة إلى اضطراب يُعرف بـ"الغازلايتينغ". المسلسل مكون من 15 حلقة، ويشارك في بطولته كل من هالة فاخر، وفاء عامر، نضال الشافعي، عابد عناني، وهند عبد الحليم. العمل من تأليف محمد سيد بشير وإخراج شيرين عادل. سيُعرض المسلسل على قناة أبوظبي، وقناة ON خلال النصف الأول من رمضان.