أحدث الأخبار مع #باسم


فيتو
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- فيتو
مشروب سحري للمذاكرة، باحث بالقومي للبحوث يكشف فوائد الشاي في تنشيط القدرات الذهنية
أكد الدكتور باسم محمد سمير، الباحث بقسم الفارماكولوجى بمعهد البحوث الطبية والدراسات الإكلينيكية التابع للمركز القومي للبحوث، أهمية الدور الإيجابي الذي يلعبه الشاي الأخضر والأسود في دعم الوظائف المعرفية لدى الطلاب، خاصة خلال فترات الدراسة المكثفة والامتحانات. وأوضح الدكتور باسم في دراسة حديثة أن الشاي الأخضر والأسود يعتبران من المشروبات واسعة الانتشار حول العالم، وقد ربطت العديد من الدراسات بين استهلاكهما وتحسين أداء الدماغ، بما في ذلك الذاكرة والانتباه والتركيز، مشيرا إلى أن هذه الفوائد تعزى بشكل أساسي إلى التركيبة الفريدة للشاي التي تتضمن مركبات هامة مثل الكافيين ومضادات الأكسدة. الكافيين واليقظة الذهنية وأوضح الباحث أن الكافيين الموجود في الشاي يعمل كمنبه فعال للجهاز العصبي المركزي، ونتيجة لذلك، يساهم في زيادة مستويات اليقظة وتقليل الشعور بالإرهاق والتعب الذهني، كما لفت إلى أن الكافيين يمكن أن يعزز القدرة على التركيز والانتباه، مما يجعله عاملًا مساعدًا هامًّا للطلاب أثناء المذاكرة والامتحانات. مضادات الأكسدة وحماية خلايا الدماغ وأشار الدكتور باسم إلى أن الشاي، بنوعيه الأخضر والأسود، غني بمركبات مضادات الأكسدة، إذ يحتوي الشاي الأخضر على الكاتيكين، بينما يحتوي الشاي الأسود على الفلافونويدات. وأكد أن هذه المضادات تلعب دورًا حيويًا في حماية خلايا الدماغ من التلف الناتج عن الجذور الحرة، وهو ما قد يساهم في تحسين الوظائف المعرفية على المدى الطويل. الثيانين والهدوء والتركيز وسلط الباحث الضوء على الحمض الأميني الفريد "الثيانين" الموجود بكميات وفيرة في الشاي، وخاصة الشاي الأخضر، موضحا أن الثيانين يعزز حالة من الاسترخاء الذهني دون أن يسبب النعاس، كما أشار إلى أن دمج الثيانين مع الكافيين قد يحسن بشكل ملحوظ مستويات التركيز والانتباه لدى الأفراد. الشاي الأخضر أم الأسود: أيهما الأنسب للدراسة؟ وأوضح الدكتور باسم أن اختيار نوع الشاي المناسب للدراسة يعتمد على التفضيل الشخصي والتأثير المطلوب، فالشاي الأخضر يحتوي على نسبة أقل من الكافيين ونسبة أعلى من الثيانين مقارنة بالشاي الأسود، مما قد يجعله خيارًا جيدًا للدراسة لفترات طويلة حيث يوفر تأثيرًا أكثر هدوءًا وتركيزًا، أما الشاي الأسود، بتركيزه العالي من الكافيين، فيمكن أن يوفر دفعة أقوى من الطاقة واليقظة، وقد يكون مفيدًا بشكل خاص للدراسة في ساعات متأخرة من الليل أو عندما يكون الطالب بحاجة إلى تركيز مكثف لفترة قصيرة. نصائح لتناول الشاي أثناء الدراسة وقدم الدكتور باسم مجموعة من النصائح للطلاب لتحقيق أقصى استفادة من تناول الشاي أثناء الدراسة وتجنب أي آثار سلبية محتملة: تناول كميات معتدلة: لتجنب القلق والعصبية ومشاكل النوم الناتجة عن الإفراط في الكافيين، يوصى بتناول 2-3 أكواب من الشاي يوميًا. الانتباه إلى التوقيت: يجب تجنب تناول الشاي قبل النوم مباشرة لتفادي التأثير على جودة النوم. اختيار أنواع عالية الجودة: الشاي عالي الجودة يحتوي على مستويات أعلى من مضادات الأكسدة والمركبات المفيدة الأخرى. شربه بدون سكر: إضافة السكر إلى الشاي قد تقلل من فوائده الصحية وتزيد من السعرات الحرارية. وخلص الدكتور باسم محمد سمير إلى أن الشاي الأخضر والأسود يمكن أن يكونا أدوات مفيدة لدعم الوظائف المعرفية لدى الطلاب خلال فترات الدراسة والامتحانات، ومع ذلك، شدد على أهمية تناولهما باعتدال والانتباه إلى التوقيت المناسب لتجنب أي آثار جانبية غير مرغوب فيها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


Independent عربية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- Independent عربية
حضور مصري في جائزة محمود كحيل وغزة في الواجهة
أعلنت مساء أمس الأسماء الفائزة بجائزة محمود كحيل، في احتفال أقيم في المكتبة الوطنية، وفاز فنانون مصريون بثلاث من الفئات التنافسية الخمس، وبواحدة من جائزتين فخريتين في الدورة العاشرة لجائزة محمود كحيل لفنون الشرائط المصورة والرسوم التعبيرية والكاريكاتورالسياسي، التي يمنحها منذ 2015 مركز رادا ومعتز الصواف لدراسات الشرائط المصورة العربية في الجامعة الأميركية في بيروت". وحصل السودان للمرة الأولى على إحدى هذه الجوائز، ونال لبنان أخرى. وضمت قائمة الفائزين الخمسة التي أعلنها المركز مساء الخميس في المكتبة الوطنية ثلاث نساء، إذ حصل الفنان المصري محمد توفيق على "جائزة محمود كحيل" عن فئة الكاريكاتورالسياسي، فيما فاز مواطناه محمد علي في فئة الشرائط المصورة وسالي سمير في فئة الرسوم التصويرية والتعبيرية، ونالت اللبنانية نور حيدر جائزة الشرائط المصورة، والسودانية شروق إدريس جائزة رسوم كتب الأطفال. الفائزون داخل المعرض في المكتبة الوطنية (موقع الجائزة) وحصل الفائزون والفائزات على جوائز مالية تتراوح بين 5 آلاف و10 آلاف دولار أميركي، وتبلغ القيمة الإجمالية للجوائز 35 ألف دولار أميركي. "جائزة محمود كحيل" أصبحت بين 2015 و2025 محطة سنوية راسخة ينتظرها هواة هذه الفنون ومحترفوها، وبات الفوز بها إنجازاً يطمحون إليه، وفخراً يتنافسون عليه. وبلغ عدد المتقدمين للمشاركة في المسابقة هذه السنة 250، ومعظمهم لبنانيون ومصريون، إضافة إلى آخرين من دول عربية أخرى، وبلغت نسبة النساء من مجمل المشاركين 43 في المئة، مما يؤكد مجدداً تزايد حجم حضور المرأة فيها. لجنة تحكيم عالمية وعربية وتولت اختيار الفائزين لجنة تحكيم ضمت كلاً من رسامة الشرائط المصورة وكتب الأطفال الدنماركية سوسي باك، والبريطاني بول غرافيت المتخصص في فنون الشرائط المصورة والمهرجانات العالمية في هذا المجال، إضافة إلى الفنان والناقد اللبناني المعروف في مجال الشرائط المصورة جورج خوري (جاد)، ورسامة الكاريكاتورالمصرية دعاء العدل الفائزة مرتين بجائزة محمود كحيل وبجوائز أخرى عالمية، واللبنانية مايا فداوي الفائزة بجوائز عدة في فئة رسوم كتب الأطفال، من بينها جائزة محمود كحيل. حصل الفنان المصري محمد توفيق على "جائزة محمود كحيل" لفئة الكاريكاتور السياسي عن رسومه المتعلقة بغزة، وإذ لاحظت لجنة التحكيم أن مأساة غزة هي الأكثر تداولاً في الفنون هذا العام، رأت أن توفيق الذي سبق أن فاز بالمركز الأول في فئة الشرائط المصورة الصحافية في مهرجان القاهرة الدولي عام 2016 "خرج، عند تناول هذه المأساة، عن النمطية مدعوماً باحترافية عالية وأكثر فعالية من آلاف الصور المروعة التي مرت أمام أعيننا". من جو المعرض والرسوم (موقع الجائزة) وأضافت أن توفيق الذي أسس استوديو "ماجد" لإنتاج الرسوم المتحركة، وتولى الإدارة الفنية لعدد من المسلسلات المعروفة في هذا المجال، منها مغامرات "فطين" و"ذكية الذكية"، وعمل لمدة طويلة في مجال الشرائط المصورة في مجلتي "باسم" و"ماجد"، "يختصر في كل رسم (عن غزة) قصة ورواية تتجاوز الآن كما تتجاوز فظاعة اللحظة التي قد يطويها الزمن". أما الرسام المصري محمد علي الذي يتنوع نتاجه بين الأعمال الروائية ومنها كتب الأطفال، والشرائط المصورة، والرسوم السياسية، والقصص المصورة لإنتاج الرسوم المتحركة، والتصوير الحي، فنال جائزة محمود كحيل في فئة الروايات التصويرية عن "سدة الكاتب". واعتبرت لجنة التحكيم أن "قصة محمد علي المشوقة تغوص في أعماق أزمة الهوية المسروقة، ممسكة بتلابيب القارئ حتى الصفحة الأخيرة. أما الرسوم، فعلى رغم جمالها الآسر، فإنها تنبض بجو خفي من الرعب، مما يضفي على العمل بعداً بصرياً مشحوناً بالتوتر والغرابة". ولاحظت لجنة التحكيم أن اللبنانية نور حيدر (24 سنة) التي منحت جائزة فئة الشرائط المصورة، تجرأت في عملها الفائز "على قطع المسافة إلى الجهة المقابلة لبندقية والدها". وأضافت أن حيدر التي تركز في أعمالها على الرسم التصويري والتعبيري والسرد القصصي، "تتساءل ببراءة الأطفال عن الخير والشر، لتكتشف أن الجميع بيادق في لعبة رأسمالية أكبر، وهذا ما يفسر لجوءها إلى أسلوب يجمع الرسم وفن التصميم، وفيه من الصفاء والبساطة ما يتماثل مع براءة رسالتها". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ووصفت لجنة التحكيم العمل الذي فازت عنه المصرية سالي سمير بجائزة الرسوم التصويرية والتعبيرية، بأنه "مشروع بصري مختلف ومليء بالرقة"، مشيرة إلى أن الفنانة الشابة التي كرست نفسها منذ عام 2014 للرسم في كتب الأطفال، إذ عملت في أكثر من 25 إصداراً مع دور نشر في مصر ودول أخرى، "رسمت ضحايا الإبادة في غزة، ووثقت قصصهم وغالبيتها لأطفال، بصورة رقيقة تحفظ إنسانيتهم. وأشارت إلى أنها "لا تغير الواقع المؤلم ولا تلطفه، بل تواسي قلوب أهالي الضحايا، لو كانت للرسوم القدرة على المواساة". وحصلت فنانة سودانية للمرة الأولى على إحدى جوائز محمود كحيل، إذ فازت شروق إدريس بجائزة رسوم كتب الأطفال عن كتابها "القش الماشي"، ورأت لجنة التحكيم أن "الرسوم في هذا العمل نابضة بالحياة، تحمل جودة استثنائية وتأسر الألباب بشخصياتها المدهشة، المصممة بعناية لجذب القراء الصغار وتحفيز خيالهم، مما يجعل التجربة البصرية ساحرة بقدر ما هي مؤثرة". وتستوحي إدريس أفكارها في أعمالها المتنوعة ككتب الأطفال والرسوم المتحركة والشرائط المصورة والرسوم التصويرية والتعبيرية من الفلكلور والأساطير الأفريقية، مع تركيزها على تمثيل التراث الأفرو-عربي مبتكرة فناً يوفق بين العمق التاريخي وواقعه المعاصر. جائزتان فخريتان وأعطيت جائزة "قاعة إنجازات العمر" الفخرية التي تمنح تقديراً لمن أمضى ربع قرن أو أكثر في خدمة فنون الشرائط المصورة والرسوم التعبيرية والكاريكاتور السياسي للفنانة المصرية آمال خطاب التي عملت في "مجلة سمير" منذ مطلع الثمانينات حتى عام 2017 ، قبل أن تشارك في لبنان في تأسيس مجل "بساط الريح". أما جائزة "راعي الشرائط المصورة" الفخرية فذهبت إلى دار النشر "معمول" التي تأسست عام 2019 في منطقة مترو ديترويت بولاية ميشيغن الأميركية، ويتقاطع عملها بين الشرائط المصورة وفن الطباعة وفنون الكتب، إذ تشجع السرد القصصي، وتنظم الدار ورش عمل وبرامج مجانية، وتستخدم العائدات المادية لدعم القضايا المختلفة، مع التركيز منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2023 على جهود المساعدة المتبادلة في غزة، ودعم فنانيها وفناناتها من خلال نشر أعمالهم.


اليمن الآن
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
'بعد بيع ذهبها وذهب أختها.. شابة في عدن ضحية احتيال بـ40 ألف ريال سعودي!'
أفاد الإعلامي راشد معروف عن قضية احتيال مالي تتعلق بشخص يدعى "ب. م. ي"، من منطقة زبيد، المحجر، والذي كان متواجدًا في منطقة البريقة في عدن. وأوضح معروف أن هذا الشخص كان يقيم في حي سكني لمدة خمس سنوات، وتعرف خلالها على أسرة طيبة، حيث اتفق مع ابنة الأسرة على فتح مشروع لبيع الخردة بشراكة بينهما. ووفقًا لرواية الإعلامي، قامت الفتاة ببيع ذهبها وذهب أختها لتوفير مبلغ يقارب الأربعين ألف ريال سعودي كرأس مال للمشروع. إلا أن الشخص المذكور اختفى بعد استلام المال، وباتت الاتصالات به غير مجدية، حيث لا يرد على المكالمات أو الرسائل. وأضاف معروف أنه تدخل شخصيًا لمحاولة فهم الموقف، حيث تواصل مع الشخص المذكور، الذي أنكر هويته في البداية مدعيًا أنه ليس "باسم" بل ابن عمه. وعندما طُلب منه توفير معلومات عن "باسم" أو رقم هاتفه، ادعى أنه لا يملك أي معلومات عنه. وأكد الإعلامي أن هذه الحالة دفعتهم إلى نشر القضية علنًا، على أمل أن يعثر شخص ما على معلومات تساعد في تحديد مكان تواجد "ب. م. ي"، أو أن يتواصل معهم أي شخص يعرفه لتسوية الأمر. وأشار إلى أن الفريق الإعلامي سيتابع القضية حتى يتم تحقيق العدالة للأسرة المتضررة. يذكر أن هذه الحالة ليست الأولى من نوعها في المنطقة، حيث تشهد بعض المناطق في عدن حالات احتيال متكررة، مما يستدعي تعزيز آليات الرقابة والتوعية لدى المواطنين لتجنب الوقوع في مثل هذه الحالات.