أحدث الأخبار مع #بالألماس


نافذة على العالم
منذ 5 أيام
- ترفيه
- نافذة على العالم
عالم المرأة : الظاهر كانت مستعجلة.. كيم كارداشيان ترتدى فستانا مع قبعة بيسبول بباريس
الخميس 15 مايو 2025 06:45 مساءً نافذة على العالم - تهتم نجمة تليفزيون الواقع الأمريكي كيم كارداشيان بإطلالتها في مختلف المناسبات، ولكن يبدو أنها أخطأت هذه المرة في اختيارها لإطلالتها، حيث ظهرت عند تناولها وجبة غداء في باريس مع والدتها الإعلامية كريس جينر بفستان كريمى اللون مصمم من الساتان مع حواف من الريش، وبفتحة أمامية عميقة، وياقة من الريش متناسقة وحواف تنورة وأكملت إطلالتها بارتداء قبعة بيسبول زرقاء مما عرضها لانتقادات من البعض لإساءة اختيارها، بينما اختارت كريس مظهرًا مختلفًا تمامًا عندما غادرت فندقها، حيث ارتدت بدلة مزدوجة الصدر لونها عنابى، مع ربطة عنق متناسقة وقميص مخطط. كيم كارداشيان كريس جينر إطلالة كيم كارداشيان بالمحكمة بباريس وكانت ظهرت كيم كارداشيان أمس للإدلاء بشهادتها أمام المحكمة خلال محاكمة سرقة مجوهرات في باريس والتي وقعت في عام 2016، وانهارت كيم كارداشيان في البكاء عندما قالت للمحكمة إنها تسامح المتهمين، على الرغم من خوفها من تعرضها للاغتصاب والقتل أثناء سرقة العشرة ملايين دولار. كيم كارداشيان أمام المحكمة ووصلت كيم كارداشيان إلى المحكمة وهي ترتدي قلادة بقيمة 3 ملايين دولار من تصميم سامر حليمة، مصنوعة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا وتتميز بـ 80 ماسة، وتتوج بحجر مركزي على شكل كمثرى يبلغ وزنه 10.13 قيراط وأكملت إطلالتها بأقراطًا مرصعة بالألماس من Sloan Pave بقيمة 8300 دولار. كيم كارداشيان تتصدر تريندات جوجل تصدرت نجمة تليفزيون الواقع الأمريكي كيم كارداشيان تريندات محرك البحث جوجل في الساعات الأخيرة، بعد تداول أخبار عن خوضها تجربة درامية جديدة تؤدي فيها دور محامية طلاق، ضمن أحداث مسلسل "All's Fair" والذى تظهر فيه كيم كارداشيان بشخصية "ألورا جرانت" التي تقود فريقًا نسائيًا في معارك قانونية معقدة.


مجلة هي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
مجموعة Pomellato Together وُلدت للاحتفاء بالروابط والمشاعر العميقة
تعزيزاً لفكرة الوحدة، تُجسّد مجموعة Pomellato Together أيقونة العلامة العاطفية، حيث ترمز إلى الروابط المتينة التي تجمعنا جميعًا وتعكس مفهوم التآلف والتقارب غير القابل للكسر. تتجاوز هذه المجموعة القواعد التقليدية في عالم المجوهرات، لتنطق بلغة عالمية لا تعرف حدودًا بين الأجناس، وتحتفي بأسلوب حياة يُقدَّر فيه كل لحظة ويُمنح كل تفصيل أهمية خاصة. مجموعة Pomellato Together بروحٍ مرحة تنبض بالإبداع، تحتفي تصاميم Pomellato Together بالفرح من خلال لمسات تصميمية غير متوقعة، مثل العناصر القابلة للعكس والآليات الانزلاقية، مما يجعل كل قطعة تجسيدًا حقيقيًا للترابط واللحظات المشتركة. أناقة يومية تقدم Pomellato أحدث مجموعاتها من المجوهرات الفاخرة القابلة للارتداء، حيث يُعاد ابتكار العنصر الدائري الأيقوني للدار بحجم أكثر حميمية. مصنوعة من الذهب الوردي المميز ومرصعة بألماس أبيض متألق، تهمس كل قطعة بالأناقة من خلال تفاصيلها الراقية، مصممة لتُرتدى بأسلوب شخصي يعكس الذوق الفريد لكل من يقتنيها. مجوهرات من مجموعة Pomellato Together تتألق قلادة البندانت المصغرة، وهي القطعة المحورية في المجموعة، بتصميم يجسّد رابطة الانسجام من خلال آلية انزلاق مبتكرة بحجم مصغر، مما يمنحها طابعًا عمليًا بلمسة أنيقة. تتميز القلادة بقابليتها للتعديل، مما يسمح لمن يرتديها بتخصيص طولها بسهولة ورُقي. قلادات وأساور من الذهب الوردي مرصعة بالألماس من مجموعة Pomellato Together وللمرة الأولى، تُقدم المجموعة سوارًا ناعمًا يمثل ابتكارًا بارزًا في هذه التشكيلة. يتميز هذا السوار الرقيق بآلية الانزلاق الأيقونية، مع تصميم يعانق المعصم براحة استثنائية. كما يكشف عن تفاصيل ثمينة على جانبه الخلفي، مما يمنح خيارات ارتداء متعددة تناسب كل أسلوب ومناسبة. رفاهية معاصرة بتصميم مبتكر تقدم هذه المجموعة تفسيريْن لخاتم الشريط الواحد الأيقوني، حيث يحتفي كل منهما بأسلوب مختلف في ترصيع الألماس. الأول يُكرّم تقنية الترصيع التاريخية "Lucciole" التي تميّز Pomellato، بينما يركز الثاني على إبراز البريق حصريًا في عنصر الرابطة، مما يمنح كل تصميم لمسة متفردة. صُممت هذه الخواتم بعناية لتُرتدى بمفردها أو تنسجم بتناغم مع القطع الأخرى في المجموعة، متجاوزة الحدود التقليدية للجندر بفضل طابعها العصري الجذاب. سوار POMELLATO TOGETHER من الذهب الوردي مرصع بالألماس كل قطعة في هذه المجموعة تجسد جوهر الفخامة المعاصرة—متكيفة، راقية، وعميقة الارتباط بالشخصية الفردية لمن يرتديها. يظل آلية الانزلاق رمزًا للحرية والتعبير عن الذات، بينما تضفي الأبعاد المصغرة لمسة من الأناقة اليومية على التشكيلة بأكملها. أناقة جريئة وراقية تكشف Pomellato عن ثلاث قطع مذهلة تنضم إلى المجموعة، كل منها يحتفي بالحرفية الفاخرة والتصميم المميز المستوحى من ميلانو. تتميز هذه الإضافات الجديدة، المصنوعة من الذهب الوردي والمرصعة بألماس أبيض متألق، بكونها رمزًا للتعبير عن الذات. أقراط POMELLATO TOGETHER للأذن من الذهب الوردي مرصّعة بالألماس يأتي العقد الفاخر بتصميم مبتكر مستوحى من هيكل القصب المرن، مما يمنح العنق مزيجًا من الراحة والفخامة الراقية. ولتكملة هذه القطعة اللافتة، يتألق سوار الكَفّ بتصميم مرن مماثل، يوازن بين الأناقة وسهولة الارتداء. أما القطعة الأخيرة، فهي "إير كَف" جريئة وأنيقة في الوقت ذاته، تضفي لمسة غير اعتيادية تترك انطباعًا لا يُنسى. بتصميمها العصري وبساطتها المتألقة، تجسّد مجموعة Pomellato Together الجديدة مزيجًا مثاليًا من الابتكار الحداثي والأناقة الخالدة، حيث تبرز كرابط ملموس يذكرنا بأعمق علاقاتنا وأكثرها قيمة.


مجلة سيدتي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
أجمل مجوهرات النجمات في حفل ميت غالا على مر السنين
يُعرف حفل " ميت غالا" Met Gala رسمياً باسم "حفل معهد الأزياء الخيري"، وهو مهرجان سنوي راقٍ لجمع التبرعات يُقام لصالح معهد الأزياء التابع لمتحف المتروبوليتان للفنون في مانهاتن، ويُعتبر "ميت غالا" على نطاق واسع أرقى وأفخم حدث في عالم الموضة على مستوى العالم. أُقيم حفل الميت غالا لأول مرة في عام 1948 بمبادرة من إلينور لامبرت، إحدى رائدات العلاقات العامة في عالم الموضة، وكان الهدف الأساسي منه جمع الأموال لمعهد الأزياء في متحف المتروبوليتان للفنون في نيويورك، ودعم مكانته كمؤسسة فنية وثقافية. في البداية، كان الحدث صغيراً وبعيداً عن الأضواء، لكنه تطور على مر العقود ليصبح أحد أهم الأحداث العالمية في صناعة الموضة والفن والثقافة، منذ عام 1995، بدأت آنا وينتور، رئيسة تحرير مجلة فوغ الأمريكية، في تنظيم الحفل، ورفعته إلى مستوى عالمي من الفخامة والتأثير. وفي كل عام يشهد هذا الحفل الفخم سباقاً محموماً بين النجمات اللواتي يتنافسن لاختيار أجمل الإطلالات التي تتلاءم مع موضوع الحفل الذي تقرره اللجنة القائمة على الحفل. وبانتظار رؤية ما ستختاره النجمات لحفل ميت غالا 2025، قررنا أن نسترجع معكم أجمل المجوهرات التي اختارتها النجمات في السنوات السابقة وكيف نسقنها. حفل ميت غالا 2024 سابرينا كاربنتر وعقد وأقراط من بوشرير Bucherer Embed from Getty Images اختارت سابرينا كاربنتر Sabrina Carpenter إطلالة كلاسيكية كإطلالات الأميرات من تصميم أوسكار دي لا رينتا Oscar de LaRenta وأكملت إطلالتها بعقد مرصع بأحجار الألماس الأصفر والأبيض وأقراط متدلية طويلة من مجوهرات بوشرير Bucherer. دوا ليبا وعقد ألماسي بتصميم نجمي Tiffany & Co Embed from Getty Images اختارت المغنية دوا ليبا Dua Lipa إطلالة أنيقة من تصميم مارك جايكوبس Marc Jacobs؛ وأكملت إطلالتها بمجوهرات مرصعة بأحجار الألماس من تيفاني آند كو Tiffany & Co ضمت خاتماً صغيراً ومجموعة من الأقراط التي ارتدتها بصيحة التكديس، بالإضافة إلى عقد ألماسي بتصميم نجم مشع. جنيفير لوبيز ومجوهرات تيفاني آند كو Tiffany & Co Embed from Getty Images اختارت جينيفر لوبيز Jennifer Lopez العام الماضي أن ترتدي فستاناً من تصميم سكياباريللي Schiaparelli؛ وأكملت إطلالتها الأثيرية بمجموعة من المجوهرات المرصعة بالألماس من تيفاني آند كو Tiffany & Co، وتحديداً من مجموعة شلومبرجر Schlumberger ومجموعة Tiffany Celéste. كان أبرز مجوهراتها في هذه الإطلالة هذا العقد من البلاتين على شكل طائر مرصوف بالألماس ورصع بحجر ألماس مركزي زنة 20 قيراطاً. ميت غالا 2023 ميشيل يوه ومجوهرات من كارتييه Cartier Embed from Getty Images اختارت النجمة ميشيل يو Michelle Yeoh إطلالة بسيطة وأنيقة لا تُنسى، مرتدية فستاناً أسود وأبيض بتصميم بدلة توكسيدو من كارل لاغرفيلد Karl Lagerfeld، وزيّنت إطلالتها بأقراط ألماسية متدلية من كارتييه Cartier، وعقد ألماسي متعدد الطبقات يتدلى منه حجر ألماس ضخم، بالإضافة إلى خاتم كوكتيل بتصميم مميز، وقد سمح تصميم ياقة فستانها الواسعة بإبراز جمال العقد بكل أناقة فيما حافظت الأقراط والخاتم على تناغم الإطلالة، وأضافت ساعة مرصعة بالألماس من ريتشارد ميل Richard Mille. اقرئي أيضاً مجوهرات النجمات في حفل الأوسكار 2025..عقود الألماس هي الحصان الرابح ميت غالا 2022 بلايك لايفلي وتاج وأقراط من لورين شوارتز Lorraine Schwartz Embed from Getty Images ارتدت بلايك لايفلي Blake Lively مجموعة مجوهرات مذهلة، من ضمنها تاج، من تصميم مصممة المجوهرات الشهيرة لورين شوارتز Lorraine Schwartz، وتألقت بأقراط متدلية مصنوعة من الذهب المخرم المرصع بالألماس وأحجار ضخمة، عكست طاقتها الساحرة على السجادة الحمراء، في حين أن التاج الذي تطابق تماماً مع فستانها أضفى على مظهرها لمسة خيالية وفخامة متكاملة. ميت غالا 2021 جيجي حديد ومجوهرات ألماسية من جايكوب آند كو Jacob & Co Embed from Getty Images سارت السوبر موديل جيجي حديد Gigi Hadid على السجادة الحمراء لميت غالا 2021 مرتدية فستاناً أبيض من برادا Prada بدون حمالات، وقفازات أوبرا جلدية سوداء، أما بالنسبة إلى مجوهراتها فقد اختارت مجوهرات مرصعة بالألماس من جايكوب آند كو Jacob & Co، من ضمنها عقد Reviera الذي يتوسطه حجر ألماس دائري بقطع بريانت زنة 54.03 قيراط. ميت غالا 2019 بيلا حديد وأقراط الزمرد والألماس من لورين شوارتز Lorraine Schwartz Embed from Getty Images في عام 2019 شاركت العارضة بيلا حديد Bella Hadid في حفل ميت غالا ، واختارت من أجل هذه المناسبة فستاناً أسود التف حول جسمها بكل رقة، ونسقته مع أقراط متدلية من الألماس والزمرد الأخضر قطع كمثري من لورين شوارتز Lorraine Schwartz. ليلي كولينز ومجوهرات الزمرد والعقيق من كارتييه Cartier Embed from Getty Images عندما حضرت ليلي كولينز Lily Collins حفل ميت غالا عام 2019؛ ارتدت فستاناً أبيض اللون نسقته مع عقد وأقراط مرصعة بأحجار الزمرد والكريستال الصخري و العقيق الأسود بالإضافة إلى الألماس، اختارتها من مجموعة Magnitude من كارتييه Cartier كما ارتدت أيضاً خاتم Pluie de Cartier المصنوع من الذهب والمرصع بالألماس. يمكنك أيضاً قراءة تصاميم من الأرشيف ميزت مجوهرات النجمات لحفل توزيع جوائز Sag Awards 2025 ميت غالا 2018 ليلي ألدريدج و3 عقود مرصعة بالزمرد من بولغاري Bulgari Embed from Getty Images تصدرت ليلي ألدريدج Lily Aldridge لائحة أجمل إطلالة مجوهرات في حفل ميت غالا عام 2018؛ بفضل ارتدائها 3 عقود فاخرة طويلة مرصعة بأحجار الألماس والزمرد الأخضر من بولغاري Bulgari وخاتم من الألماس الأصفر بديع التصميم. إميليا كلارك وتاج مرصع بالياقوت Embed from Getty Images اعتمدت الممثلة البريطانية إميليا كلارك Emilia Clark إطلالة فخمة من دولتشي أند غابانا Dolce and Gabbana، نسقتها مع مجوهرات ملكية الطابع تضمنت تاجاً ذهبياً مرصعاً بأحجار الياقوت الأحمر وأقراط متدلية ضخمة مرصعة بالياقوت والزمرد واللؤلؤ أطرت وجهها الجميل. ميت غالا 2017 ديبيكا بادوكون وأقراط ألماسية ضخمة من فريد لايتون Fred Leighton Embed from Getty Images خطفت الممثلة الهندية ديبيكا بادوكون Deepika Padukone الأنظار في حفل ميت غالات عام 2017 بأقراط متدلية ضخمة مرصعة بأحجار الألماس البراقة من مجوهرات فريد لايتون Fred Leighton بالإضافة إلى تاج مرصع بالنجوم ارتدته بطريقة مقلوبة فوق رأسها كعصابة أنيقة. إيل فاننغ ومجوهرات الأكوامارين فريد ليتون Fred Leighton Embed from Getty Images أما إيل فانينغ Elle Fanning التي حضرت الحفل نفسه عام 2017، فقد ظهرت بفستان أزرق فاتح من الشيفون من ميو ميو Miu Miu، ونسقته مع أقراط ألماسية صغيرة، وعصابة رأس مرصعة بأحجار من الألماس و الأكوامرين من فريد ليتون Fred Leighton يمكن أن تتحول إلى سوار أو عقد تشوكر. ميت غالا 2016 أوما ثيرمان وبروش ألماسي ضخم من كارتييه Cartier Embed from Getty Images اختارت أوما ثيرمان Uma Thurman إطلالة مميزة وملفتة من أجل حضور حفل ميت غالا عام 2016، حيث ارتدت فستاناً أبيض اللون بتصميم بسيط، نسقته مع بروش مميز على شكل طائر ضخم اختارته من أرشيف كارتييه Cartier، صمم في عام 1948 ويبلغ طوله أكثر من 20 سنتم ورصع بأكثر من 900 حجر من الألماس البارق بقطع مختلف، ولإكمال إطلالتها ارتدت أقراطاً ألماسية صغيرة. ميت غالا 2015 كيت هدسون وإطلالة ذهبية من لوراين شوارتز Lorraine Schwartz Embed from Getty Images عندما شاركت كيت هدسون Kate Hudosn في ميت غالا 2015 اختارت إطلالة ذهبية قوامها فستان مرصع من مايكل كورس Michael Kors نسقته مع عقد بديع التصميم من لوراين شوارتز Lorraine Schwartz مرصع بأحجار ألماس باللون الأصفر واللون البيج تناوبت بكل دلال بأشكال زهور جميلة، لكن الملفت أن كيت اختارت ارتداء العقد فوق رأسها ليزين تسريحتها. ميت غالا 2014 سيلينا غوميز بأقراط ألماسية هندسية من لورين شوارتز Lorraine Schwartz Embed from Getty Images من أجل حضور ميت غالا عام 2014 ارتدت سيلينا غوميز Selena Gomez فستاناً بنفسجياً داكناً من تصميم ديان فون فورستنبرغ Diane Von Furstenberg، مع أقراط ألماسية هندسية متدلية على شكل صاعقة وخاتم كوكتيل مسنن، من لورين شوارتز Lorraine Schwartz بيونسيه وأقراط الألماس الأسود من لوراين شوارتز Lorraine Schwartz Embed from Getty Images أما بيونسيه ، التي حضرت حفل ميت غالا عام 2014 فارتدت فستاناً أسود شفافاً مرصعاً بالخيوط والخرز من جيفنشي Givenchy من تصميم ريكاردو تيسكي Ricardo Tisci، مرفقاً بقبعة على شكل قفص عصافير. وأكملت الإطلالة بأقراط متدلية مرصعة بأحجار ألماس سوداء اللون من لوراين شوارتز Lorraine Schwartz صممت خصيصاً لإضفاء لمسة درامية أثرت إطلالتها.


زهرة الخليج
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
لمياء قرقاش: الصورة توقف الزمن بتخليد المشاعر
#منوعات في عوالم الضوء والظل، وبين الأثر الإنساني والزمن المتحول، تنسج الفنانة الإماراتية، لمياء قرقاش، سردياتها البصرية، حيث تتحول المساحات المهجورة إلى مشاهد حية، تنبض بالتاريخ والهوية. إنها لا تلتقط الصور فحسب، بل تعيد رسم الزمن عبر عدستها، لتوثّق لحظات الانتقال والتغير، التي تغفلها العين العابرة، لكنها تترك أثرًا في الذاكرة لا يُمحى. لمياء قرقاش ليست مجرد مصورة وثائقية؛ بل هي راوية قصص، تلتقط ما هو غير مرئي، وتحول التفاصيل البسيطة إلى تأملات عميقة في الهوية، والحداثة، والفناء. فمن دراستها في لندن، إلى مشاركاتها البارزة في «بينالي البندقية»، ومعارض دولية أخرى، تتنقل بين الحداثة والتراث، وتمزج الفن بالتوثيق، والحنين بالبحث، والتجريد بالعمق.. في هذا الحوار، تفتح لنا لمياء قرقاش - التي تزين غلاف «زهرة الخليج»، متألقةً بمجوهرات فاخرة من دار «مارلي نيويورك» (Marli New York) - أبواب رؤيتها، وتأخذنا في رحلة داخل فلسفتها الفنية؛ لنغوص في عمق التجربة، ونكتشف كيف يمكن لصورة أن تحفظ أثرًا أبدياً للحظة عابرة: قرط Cleo Twist by Marli مرصع بالألماس - عقد Cleo Twist by Marli مرصع بالألماس - كلاهما من Marli New York - الأزياء من By Rema هوية.. وذات بعيدًا عن الألقاب المهنية والفنية.. من لمياء قرقاش على المستوى الشخصي؟ أنا إنسانة، أستثمر في الجمال من حولي. وفي القصص الإنسانية، التي تحتويني، فأجد السرد الإنساني المتجسد في تفاصيل الحياة اليومية مصدر إلهام واهتمام. إنني دائماً في رحلة لا تنتهي من الاكتشاف والإبداع، فهي طريق بلا نهاية، وأنا أحب أن أُشعل شغفي، وأثقف نفسي، وأنا أواصل المسير. إن رحلة الاكتشاف أكثر متعة من الوصول إلى النتيجة النهائية؛ فالناس الذين نلتقيهم، والقصص التي نتفاعل معها على طول الطريق، هم من يمنحون هذه الرحلة قيمتها الحقيقية. ويمكنني القول بأنني شخص حساس للغاية، ولديَّ رؤية فريدة للعالم، وأكرّم هذه النظرة، وأحتفي بها. هل تشعرين، أحيانًا، بأن الفن وسيلة لاكتشاف نفسكِ، أكثر من التعبير عن الآخرين؟ الفن أحد أعمق أشكال التعبير الإنساني، فهو لغة ومرآة في آنٍ، فالفن ليس مجرد وسيلة للتعبير عن الآخرين، بل هو أيضًا رحلة لاكتشاف الذات. إنه مرآة تعكس مشاعرنا العميقة، وتساؤلاتنا، وتناقضاتنا الداخلية؛ فحينما نمارسه لا ننقل فقط ما نراه أو نشعر به، بل نخوض حوارًا داخليًا، يفتح آفاقًا جديدة للفهم والتأمل. فالفن لا يمنح إجابات نهائية، بل يثير تساؤلات، ويدعو إلى اكتشاف أبعاد غير ملموسة في ذواتنا. إذا كان بإمكانك العودة بالزمن إلى لحظة معينة في حياتكِ، فأي لحظة ستختارين، ولماذا؟ لطالما وجدتُ التاريخ أمرًا ممتعًا وعميقًا، فالقصص التي يتركها الناس وراءهم، وإرثهم، وبصماتهم، وهوياتهم، التي تتجلى من خلال التفاصيل؛ تظهر بعد عقود، أو سنوات، أو أيام، أو دقائق. ومن المذهل أن ندرك أن إنسانيتنا تدفع هذا العالم إلى الأمام؛ فهي السبب وراء اشتعال الشغف، وتحديدنا للأهداف؛ لنواصل المسير عبر الحياة بوعي ونيّة، مدفوعين بحماسة الاكتشافات الجديدة. لطالما راودتني فكرة العودة بالزمن مئات الأعوام إلى الوراء؛ لأعيش بساطة الحياة، التي لطالما حلمت بها. ففي هذا الزمن كان القليل كثيراً، حيث الانسجام الكامل مع الذات دون تشتت، أو تكنولوجيا متقدمة، ما يسمح للفرد بأن يكون غارقًا في ذاته حقًا. وأن يكتشف العالم ليس من خلال شاشة هاتف، بل عبر الانخراط العميق في جوهره الحقيقي. قرط Tip-Top Link Statement مرصع بالأكوامارين/ عقد Tip-Top Link Statement مرصع بالأكوامارين.. كلاهما من Marli New York بدايات.. وتأثيرات فنية كيف أثرت نشأتك بالإمارات في أسلوبك الفني، ونهجك بالتصوير الفوتوغرافي؟ لقد شكّلني وطني، وكان مصدر إلهامي الرئيسي؛ فقد صاغني بما أنا عليه اليوم، ومنحني الحرية لأكون على طبيعتي في عالم يدفعنا - باستمرار - لنكون شيئًا آخر؛ فتتحوّل تجاربنا – إيجابية أو سلبية – إلى فصول في حياتنا. وبينما تضيف كل مرحلة جديدة طبقات أخرى، وتواصل تشكيلنا، يظل جوهر «من نحن عليه» ثابتًا لا يتغير. إنني أحتفي بنفسي، وبجذوري، وهويتي في عالم يحاول، غالبًا، طمس وجودنا. منذ أن بدأت رحلتي في التصوير الفوتوغرافي، مع مرور الوقت، ومع التغيرات التي مررت بها، من الأمومة إلى التحديات؛ أدركت أهمية التقاط التفاصيل، التي تعكس التحولات الحتمية للحياة. فقد علّمتني التجارب أن الهوية لا تُخفى، بل تُحتضن، وأن لكل منا صوتًا فريدًا يستحق أن يُسمع. اليوم، أسعى إلى غرس هذه القيم في أطفالي، لأساعدهم على التميّز والفخر بجذورهم وهويتهم، بدلاً من الانصهار في ثقافات أخرى لا تناسبنا. تأثرت أعمالك بالمساحات المهجورة، والتغيرات السريعة في المشهد الثقافي.. ما الذي دفعك إلى هذا الاتجاه الفني؟ أعمالي لا توثق المساحات المهجورة فحسب، بل تسرد التجربة الإنسانية الكامنة فيها. ففي عالم يسابق الوقت، أجد الجمال في الترقب، والتفاصيل التي غالبًا تُهمل؛ لهذا أستخدم الكاميرات التقليدية، حيث يمنحني انتظار النتائج إحساسًا مفقودًا في عصر السرعة. كما أن المساحات التي أصورها تحمل قصصًا غير مروية، تدعو المشاهد إلى التأمل والتساؤل عن حكاياتها، ومن مرّ بها. في جوهر عملي، أسعى إلى اكتشاف الجمال الخفي، ودعوة الآخرين إلى رؤية العالم بعيون أكثر وعيًا وعمقًا. من الفنانون أو المصورون، الذين ألهموك في رحلتك الإبداعية، وكيف ساعدتك دراستك في «سنترال سانت مارتينز» على تطوير رؤيتك الفنية؟ خلال دراستي، شجعني أستاذي الراحل، طارق الغصين، على أن أكون صادقة وأصيلة في عملي، وهو دعم أثّر في مسيرتي بشكل عميق. كذلك، تأثرت بفنانين آخرين، ومنهم الفنانة والمصورة الألمانية كانديدا هوفر Candida Höfer، التي ألهمتني بفهمها للسرد المعماري، والغياب في المساحات. وقد ساعدتني دراستي في «سنترال سانت مارتينز» على توسيع آفاقي، والخروج من منطقة الراحة إلى اكتشاف ذاتي بعمق أكبر. اليوم، أبتكر الفن تعبيرًا عن حقيقتي، وليس لإرضاء الآخرين؛ لأن لكل شخص صوته الخاص، الذي يستحق أن يُحتفى به. قرط Cleo Jazz Statement من الألماس / عقد Cleo Jazz Statement من الألماس.. كلاهما من Marli New York / الأزياء من By Rema فن.. وهوية هل التصوير الفوتوغرافي أداة للحفاظ على ذاكرة الأماكن، وهل يخلد الفن اللحظة؟ نعم، إن التصوير الفوتوغرافي وسيلة للحفاظ على ذاكرة الأماكن؛ فالكاميرات التقليدية، خاصة الأفلام، تجبرني على التمهل والتأمل قبل التقاط الصورة؛ ما يعمق علاقتي بالمشهد. هناك لحظة فاصلة في مسيرتي، كانت عندما عدت من لندن، وزرت منزل طفولتي في ديرة بعد سنوات من مغادرته؛ فقد رأيته بعيون جديدة، مليئًا بذكريات منقوشة على الجدران والأشياء المهجورة. ساعتها، أدركت أنني أريد توثيق الجانب الإنساني لوطني، بعيدًا عن الصور النمطية اللامعة. إن الفن لا يوقف الزمن، لكنه يحفظ المشاعر والقصص، ويمنح اللحظات بعدًا أبديًا. أعمالك تجمع بين الحداثة والتراث.. كيف توازنين بين التقنيات الحديثة والرسائل العاطفية والإنسانية في صورك؟ أوازن بين الحداثة والتراث في أعمالي باستخدام الكاميرات التقليدية، حيث تجبرني حدود الأفلام على التمهل والتفاعل العميق مع محيطي. ومع عدد محدود من اللقطات، أكون أكثر انتقائية، ما يعزز التواصل العاطفي والإنساني في صوري. وفي عالم السرعة والإشباع الفوري، أجد في التصوير الفوتوغرافي بالأفلام وسيلة للعودة إلى الجذور؛ لاكتشاف الجمال في التفاصيل الصامتة، التي تمر دون أن يلتفت إليها أحد. ويتمحور عملي حول الإنسان، بقصصه وبصماته، وهو ما أواصل اكتشافه عبر فنون متعددة، كالنحت والتركيب (Visual Arts Installation)، والفنون البصرية، بحثًا عن جوهر الاتصال الإنساني. قرط Cleo Jazz Statement من الألماس / خاتم Cleo Jazz Statement من الألماس.. كلاهما من Marli New York معرض «كُن» يعكس معرض «كُن» رحلة تحوّلكِ الشخصية.. كيف وُلدت هذه الفكرة، وما الدافع الحقيقي وراء تقديمها بهذا الشكل؟ بدأت الفكرة قبل خمسة عشر عامًا برؤية دمج البوصلة واتجاه القبلة في عملي الإبداعي، ليس كرمز ديني، بل كدليل يعكس بحث الإنسان عن المعنى. وباستخدام القماش الذهبي، الذي يتدفق عبر المساحات المختلفة، أستكشف كيف تتحول البيئة عندما تُعطى هوية جديدة، حيث تصبح الروحانية تجربة شخصية وعالمية في آنٍ. ويوجد في قلب العمل تفصيل دقيق - ومقصود في الوقت نفسه - حيث يتم وضع القماش الذهبي، دائماً، في اتجاه القبلة، ليكون بمثابة مرساة من الناحيتين التركيبية والجمالية. هذه هي لمستي الشخصية، التي تؤسس العمل، وتترك رسالته مفتوحة وعالمية. ولا يرتبط المشروع بأي موضوع ديني؛ بل ترمز القبلة إلى نقطة اتجاه، ودليل يعكس الرغبة الإنسانية الفطرية في البحث عن شيء أعظم. وهو يعكس فكرة أن جميع البشر، بغض النظر عن خلفياتهم، يتشاركون التوق إلى المعنى والكمال. فالمشروع امتد من الشارقة ودبي إلى لندن وباث، فصنع رابطًا بين هذه المدن عبر لغة بصرية موحدة. أود أن أشكر فريق العمل في مركز «مرايا»؛ لدعمهم لي ولمشروعي، ولمنحي فرصة إحياء مشروع «كُنْ»، كما أتوق إلى مواصلة توسيع نطاق هذا العمل، وربط وطني بمدن مختلفة في جميع أنحاء العالم، وأنا متحمسة جدّا للرحلات القادمة مع هذه الخامة الذهبية، التي سترافقني بالتأكيد. صورة.. وسينما لديك تجارب في مهرجانات سينمائية عدة.. كيف ترين العلاقة بين التصوير الفوتوغرافي، وصناعة الأفلام؟ في البداية، كنت أرغب في متابعة صناعة الأفلام، لكن عائلتي لم تكن سعيدة بهذا القرار، وأتفهم ذلك؛ حيث كانت تلك الأوقات مختلفة جدًا؛ فالفن ووسائل الإعلام والتصميم لم تكن من الوظائف الموثوقة أو التقليدية. فكانت الفوتوغرافيا الخطوة التالية، حيث بدأت أستكشف المناظر الطبيعية، وعلم التصوير السينمائي. وقد شاركت في مهرجانات سينمائية عدة، مثل: مهرجان لوكارنو، ومهرجان دبي السينمائي، وآمل أن أستطيع التوجه إلى عالم السينما في المستقبل، فهناك العديد من القصص التي أريد أن أحييها، والعديد من القصص التي أرغب في التنقل بينها، وسردها. كامرأة إماراتية في مجال الفنون البصرية.. كيف ترين تطور المشهد الفني في الإمارات؟ المشهد الفني في الإمارات يشهد تطورًا ملحوظًا، حيث أصبح الفن وسيلة لاكتشاف التغيرات الثقافية والإنسانية. ولطالما لعبت المرأة دوراً مهماً في تطور الفنون، فقد تبنت أدواراً مختلفة كمقتنية ومبتكرة وقيّمة ومؤرخة وناقدة فنية، لقد تبوأت المرأة مناصب فنية كبرى، وبعد أن كانت موضوعاً للفن، أكدت حضورها كصانعة له عبر العصور، ومساهمة في تطوره وإثرائه، بأسلوبها ورؤيتها الخاصة. وفي عالم الفن اليوم، يعجبني مشهد دعم النساء لبعضهن، ورسمهن خطوات الجيل القادم بثقة وإبداع. عقد Empire Statement متعدد الطبقات من الألماس/ قرط Empire Statement المفتوح من الألماس.. كلاهما من Marli New York ما نصيحتكِ للشابات الإماراتيات، اللواتي يرغبن في دخول مجال التصوير الفوتوغرافي، أو الفنون البصرية؟ نصيحتي لجميع المبدعين، بغض النظر عن الجنس والعمر، كونوا صادقين مع أنفسكم، فلا تبتكروا عملاً لمجرد إرضاء الجماهير. وليس من الضروري أن تكون الفكرة كبيرة ومبالغاً فيها لتكون مؤثرة. وأقول لكل طامح: إذا أردت أن تترك بصمتك فاعمل بما تعرفه، واحتفِ برؤيتك وهويتك ومشاعرك. ولا تقدم عملاً فنياً جميلاً فقط، ويُنسى بعد لحظات، ولكن اسعَ إلى جعل العالم يتوقف ويفكر ويتساءل، ويسعى إلى الانخراط في محادثات لا نهائية، واجعل الناس يفكرون، ويشعرون؛ فهذا هو الفن، وما يجب أن تسعى إليه كفنان؛ فالرحلة لا تقل أهمية عن الوجهة. الفن.. والعائلة كيف توازنين بين كونكِ فنانة ذات رؤية واضحة، وأمًا مسؤولة عن عائلة؟ تمثل المرأة في الفن العديد من المشاعر والرموز، فهي الحامية، والراعية، والمُلهِمة. إن الأمومة دور أساسي في الحياة، لكنها، أيضًا، مسؤولية تتطلب الدعم والمساندة. أنا محظوظة بعائلة وأصدقاء يقفون بجانبي في رحلتي الإبداعية، لكن التوازن بين الأمومة والفن ليس سهلاً؛ فهناك تحديات وتضحيات، لكنها علّمتني التأمل الذاتي، وإعادة ترتيب الأولويات، حيث يحتل أطفالي دائمًا المركز الأول. كما جعلتني الأمومة أكثر وعيًا بأهمية العناية بالنفس؛ لأن الأم القوية تمنح أطفالها المزيد. وتعلمت، أيضاً، أن «الكيف أهم من الكم»؛ فساعة واحدة من الوجود الحقيقي مع أطفالي أثمن من يوم كامل دون انتباه. ولا توجد طريقة مثالية للأمومة، لكن ما يهم هو الحب والاهتمام والانسجام الحقيقي معهم. ولا يوجد شيء يعلم المرأة كيف تكون أماً مثالية، لكن الفطرة والحب يقودانها. وعلينا كنساء دعم بعضنا، خاصة في عالم تزداد فيه الضغوط. إن توازن الأدوار صعب، لكنه يمنحني فرصة للنمو واكتشاف نفسي من جديد. وهذا ما جعلني أقدّر تضحيات والدتي أكثر، فقد علّمتني أن جوهر الأمومة الحقيقي يكمن في عدم الاستسلام أبدًا. هل هناك لحظات شعرتِ فيها بأن الأمومة أخذتكِ بعيدًا عن فنكِ، وكيف تعاملتِ مع هذا الشعور؟ الأمومة كانت تحديًا، لكنها منحتني دروسًا لا تُقدّر بثمن؛ فقد علّمتني إدارة الوقت، والحضور الكامل مع عائلتي، وتحديد الأولويات. كما جعلتني أرى ما هو مهم حقًا في الحياة، وأن أكون محاطة بالحب والتجارب، التي تشكّل شخصيتي وفني. لا أنكر أن هناك لحظات شعرت فيها بأن الأمومة تأخذني بعيدًا عن فني، لكنني أدركت أنها في الواقع تغنيه؛ فتجربتي كأم جعلتني فنانة أفضل، وأكثر قدرة على التقاط جوهر الحياة في أعمالي. أنا ممتنة لأطفالي، ولعائلتي، وزوجي، ووالديَّ وإخوتي ولأصدقائي، وللأشخاص الذين يدعمونني؛ لأن الفن مثل الأمومة، يحتاج إلى مجتمع يؤمن به؛ ليزدهر. قرط Empire Statement المفتوح من الألماس/ خاتم Empire Statement من الألماس.. كلاهما من Marli New York رؤية مستقبلية أين ترين نفسكِ بعد 10 سنوات؟ المستقبل مهم، لذا أحاول أن أجعل رحلتي عامة وشاملة؛ لأن أهم شيء هو النمو، وأطمح إلى إقامة معرضي الخاص، وتوجيه الفنانين الناشئين؛ لمساعدتهم في التركيز على الرحلة الإبداعية، وليس فقط النجاح الفوري. كما أرغب في تنظيم عروض فنية، وإنشاء منصة للمبدعين، الذين لم تُتح لهم فرصة تقديم أعمالهم إلى العالم. إذا كان بإمكانكِ التحدث إلى نفسكِ في بداية رحلتكِ الفنية، فما النصيحة التي كنتِ ستقدمينها لها؟ هناك الكثير مما أود قوله لنفسي الأصغر سنًا، لكنني لا أومن بالندم، فالحياة تُشكّلنا. وأود أن أنصح نفسي الأصغر سنًا بألا تخاف، وأن تكون واثقة بنفسها، وأن تتذكر أنها ليست بحاجة إلى تقييم من الآخرين؛ فقيمتها لا تُحدد بآرائهم؛ وعليها أن تتقبلَ تفردها، وألا تخشَى المخاطرة. فالعالم واسع وكبير، وهناك الكثير لاكتشافه، والمغامرات الكثيرة تنتظرنا لنخوضها. وأن تقدّر الرحلة بتحدياتها؛ فالامتنان يفتح أبوابًا كثيرة، وكل تجربة، نجاحًا أو فشلًا، جزء من التعلم والنمو. هل هناك لحظة معينة في مسيرتك الفنية؛ شعرتِ خلالها بأنكِ وصلت إلى قمة الرضا عن عملك، أم أن الرضا بالنسبة لكِ رحلة مستمرة؟ هناك العديد من الأحداث التي شعرتُ بأنها تركت أثراً عميقاً، وربما كانت بمثابة نقطة تحول في مسيرتي الفنية. مثل تمثيلي الإمارات في بينالي البندقية 2009. كما أن ترشيحي من بين خمسة فنانين إقليميين ودوليين لجائزة «ريتشارد ميل» للفنون لعام 2024، التي تُقام بالتعاون مع اللوفر أبوظبي، عن منحوتتي الرملية الضخمة «Debutante Ball» شرف كبير، حيث يعكس العمل هويتي ورسالتي للعالم، ويكرّم جذوري باستخدام الرمال كرمز للتراث العريق. هل لديكِ مقولة أو فلسفة معينة، توجهين بها مسيرتك الفنية؟ قول أمي دائمًا: «إن لم يكن لنا ماضٍ، فلا مستقبل لنا ولا حاضر»؛ فأحرص على احترام جذوري وثقافتي وديني وهويتي، وأريد أن أرفع راية وطني وأعتز بعائلتي. فقد ربّاني والداي على تقدير أصولي، وأن العمل الجاد يُثمر، والمعرفة نور. ولكي يعيش المرء حياةً مثمرة، عليه أن يعمل ويتعلم ويخدم مجتمعه ووطنه. فالوجود شيء، لكن العيش تجربة مختلفة تمامًا، وأريد أن أعيش حياتي على أكمل وجه. كيف تحبين أن تُذكر لمياء قرقاش.. بعد سنوات من الآن؟ أريد أن أذكر بالخير الذي قدمته، وليس فقط بإنجازاتي الفنية. وأطمح لأن أكون منصة للمبدعين، وأترك أثرًا من خلال دعم المواهب الشابة، وإلهامها لتكون على طبيعتها. لم أكن يومًا شخصًا يجد العالم المادي مثيرًا؛ فأفعل ما أحب وأعيش حياتي مدفوعة بذلك. وأريد لأطفالي أن يكبروا؛ ليعطوا مجتمعاتهم، وأن يكونوا بشرًا طيبين، وأن يعيشوا حياة هادفة ومثمرة. في النهاية، ما يهم هو التأثير الذي نتركه في حياة الآخرين، والفرح الذي نضيفه إلى العالم.


مجلة هي
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
ابداعات غراف الماسية الفاخرة تحتفي بعيد الفطر بأسلوب باهر لا يضاهى
دار غراف Graff اسم عريق في عالم المجوهرات الفاخرة، حيث لطالما ارتبط اسم العلامة التجارية الراقية بالعائلات المكلية. مع دار غراف تتحوّل الأحجار الكريمة النادرة إلى قطع فنية تنبض بالفخامة والرقيّ. في كل إبداعاتها، تعكس دار غراف الحرفية الاستثنائية والتصاميم الفريدة التي تجذب عشاق المجوهرات حول العالم. قلادة Graduating من الماس الفاخر وبمناسبة عيد الفطر 2025، تقدّم الدار مجموعات جديدة تجسّد المشاعر العميقة، لتكون الخيار الأمثل للاحتفال مع الأحبة والتعبير عن أسمى معاني الحب والتقدير. مجموعة "باترفلاي" رمزية التحوّل والجمال ترمز الفراشة إلى التغيير، الفرص الجديدة، والتحليق نحو آفاق غير محدودة، وهذا ما تجسّده مجموعة "باترفلاي" Butterfly التي تأسر القلوب بتصاميمها المستوحاة من أحد أكثر مخلوقات الطبيعة سحرًا. تحمل هذه القطع رسالة أن لكل امرأة القدرة على التحوّل والتألّق بجمال أخّاذ، تمامًا كالألماس الخام الذي تحوّله غراف إلى أحجار كريمة استثنائية. Butterfly Diamond Ear Climbers سواء كانت هدية تعبّر عن التحوّل الشخصي، بداية جديدة، أو إنجاز يستحق الاحتفاء، فإن قطع "باترفلاي" ستكون خيارًا مثاليًا لإضفاء لمسة من السحر على إطلالات عيد الفطر. ساعة فراشة مرصعة بالألماس (9.58 قيراط) مجموعة "تيلداز بو" : احتفاء بالحب غير المشروط تستوحي مجموعة "تيلداز بو" Tilda's Bow تصاميمها من روابط الحب العائلية المتينة، حيث تعكس رمز الشريط المربوط بعناية جمال العلاقات التي تدوم للأبد. استُلهمت هذه القطع من العلاقة الخاصة التي تجمع لورانس غراف بحفيدته، فكل تفصيلة في المجوهرات تعبّر عن الحنان العائلي والمودة العميقة. قلادة Tilda's Bow Pavé المرصعة بالألماس (13.77 قيراطًا) تشكل هذه المجموعة الهدية المثالية التي يقدّمها الأهل أو الأجداد لأحبائهم، فهي ليست مجرد مجوهرات، بل تذكار خالد ينتقل من جيل إلى جيل، يحمل في طياته أجمل الذكريات وأسمى المشاعر احتفلي بعيد الفطر بأسلوب غراف الفريد مع حلول عيد الفطر، لا شيء يُضاهي الاحتفاء بالمناسبة بأجمل قطع المجوهرات الفاخرة التي تحمل رموزًا ذات معانٍ عميقة. سواء كنتِ تبحثين عن قطعة تعبّر عن التحوّل والتجدّد مثل مجموعة "باترفلاي"، أو عن رمز للحب العائلي الدافئ مثل "تيلداز بو"، فإن مجوهرات غراف ستمنحكِ لمسة من الفخامة والإبداع لتزيّن لحظات العيد بأناقة لا تُضاهى.