أحدث الأخبار مع #بالبروتينالنباتي
الجمهورية
منذ 3 أيام
- صحة
- الجمهورية
شوربة العدس بالخضروات
العدس مصدر غني بالبروتين النباتي والألياف التي تُساعد في تقوية جهاز المناعة وتعتبر وجبة مثالية لطفلك :
الموجز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الموجز
فول الصويا.. غذاء شامل لصحة القلب وتقوية العظام والتحكم في الوزن
في السنوات الأخيرة، أصبح فول الصويا أحد أبرز المكونات الغذائية التي يوصي بها خبراء التغذية والأطباء، خاصةً في الأنظمة النباتية والوجبات الصحية المتوازنة ،ويتميز فول الصويا بقيمته الغذائية العالية واحتوائه على نسبة كبيرة من البروتين النباتي والألياف، إلى جانب مركبات طبيعية فعالة تُعرف باسم "الفيتويستروجينات"، وهي مواد شبيهة بهرمون الإستروجين الأنثوي. ويعرض لكم لا يفوتك تعزيز صحة القلب أظهرت دراسات علمية متعددة أن الاستهلاك المنتظم لفول الصويا يساهم في خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الدم، ما يؤدي إلى تقليل فرص الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ،كما يحتوي فول الصويا على دهون غير مشبعة تساعد في تقليل الالتهاب داخل الشرايين، وتحسين الدورة الدموية، ووفقًا لجمعية القلب الأمريكية، فإن استبدال البروتين الحيواني بالبروتين النباتي الموجود في الصويا قد يكون مفيدًا لصحة القلب على المدى الطويل. الوقاية من هشاشة العظام بجانب فوائده للقلب، يلعب فول الصويا دورًا مهمًا في دعم صحة العظام. فهو يحتوي على الكالسيوم والمغنيسيوم والبروتين، وهي عناصر أساسية لتقوية العظام والوقاية من الهشاشة، خاصة لدى النساء بعد انقطاع الطمث، والفيتويستروجينات الموجودة في فول الصويا تساعد في تقليل فقدان الكثافة العظمية المرتبط بانخفاض هرمون الإستروجين، مما يجعله غذاءً مثاليًا لهذه الفئة العمرية. التحكم في الوزن والشهية بفضل غناه بالبروتينات والألياف، يُعد فول الصويا طعامًا مشبعًا يساعد على تقليل الجوع والرغبة المستمرة في تناول الطعام. إدراجه ضمن نظام غذائي صحي يُساهم في تقليل السعرات الحرارية اليومية، ما يساعد في التحكم في الوزن، دون التضحية بالعناصر الغذائية المهمة، كما أن فول الصويا منخفض في الكربوهيدرات، مما يجعله مناسبًا للحميات منخفضة السكر. تنوع في الاستخدام يتوفر فول الصويا في أشكال متعددة تناسب جميع الأذواق والأنظمة الغذائية، مثل التوفو، حليب الصويا، الإدامامي، والبرغر النباتي ،وهذا التنوع يجعل من السهل إضافته إلى النظام الغذائي اليومي. فا فول الصويا ليس مجرد بديل نباتي للحوم، بل هو عنصر غذائي متكامل له فوائد كبيرة لصحة القلب والعظام، كما يساعد في إدارة الوزن بفعالية، ويستحق أن يكون جزءًا من أي نظام غذائي متوازن. اقرأ أيضا :
24 القاهرة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة: تغير المناخ يجعل الأرز أكثر خطورة.. وملايين الأشخاص معرضون للإصابة بالسرطان بحلول 2050
حذرت نتائج دراسة جديدة من أن تغير المناخ قد يزيد مستويات الزرنيخ في الأرز بشكل ملحوظ بحلول عام 2050، وخاصة في الدول الآسيوية، وقد يغير ارتفاع درجات الحرارة ومستويات ثاني أكسيد الكربون التركيب الكيميائي للتربة، ما يجعل الأرز أكثر عرضة للزرنيخ، ويزيد من مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب والسكري، ويحث الخبراء على اتخاذ تدابير عاجلة للتخفيف من هذه المشكلة وزيادة الوعي بها. تأثير تغيرات المناخ على محاصيل الأرز وحسب ما نشر في صحيفة تايمز ناو، أثارت دراسة جديدة نشرت في مجلة The Lancet Planetary Health مخاوف جدية بشأن كيفية تأثير تغير المناخ على مستويات الزرنيخ في الأرز بشكل كبير بحلول عام 2050، ما يؤثر بشكل خاص على السكان في آسيا حيث يعد الأرز عنصرا أساسيا في النظام الغذائي. ووجد باحثون من جامعة كولومبيا بالولايات المتحدة الأمريكية، أن ارتفاع درجات الحرارة العالمية خاصة فوق درجتين مئويتين، وزيادة تركيزات ثاني أكسيد الكربون CO2، يحتمل أن يغيرا التركيب الكيميائي للتربة، ويبدو أن هذه التغييرات تُعزز امتصاص نباتات الأرز للزرنيخ، مما يزيد من تعرض الإنسان لهذا العنصر السام. وقال لويس زيسكا، الأستاذ المشارك في علوم الصحة البيئية بجامعة كولومبيا والمؤلف الرئيسي للدراسة: الزرنيخ ملوث معروف في العديد من مناطق زراعة الأرز، خاصة في جنوب وجنوب شرق آسيا، ومع تفاقم تغير المناخ قد تؤدي قدرة نباتات الأرز على امتصاص المزيد من الزرنيخ إلى زيادة المخاطر الصحية بشكل كبير. وأضاف الباحثون القائمون على الدراسة: لقد وجدنا أن درجة الحرارة وثاني أكسيد الكربون يعملان على زيادة تركيزات الزرنيخ في الأرز، ما يؤدي إلى تفاقم التعرض للزرنيخ الغذائي لمستهلكي الأرز، ويؤدي إلى احتمالية إصابة عشرات الملايين بين سكان البلدان الآسيوية في عام 2050 بالسرطان. دراسة تحذّر: النباتيون أكثر عُرضة للنقص الغذائي رغم التزامهم بالبروتين النباتي دراسة جديدة: مخلل الملفوف يحصّن الأمعاء من الالتهابات واضطرابات الهضم
