logo
#

أحدث الأخبار مع #بالبلاستيك

كارثة بيئية تحاصر العالم بإنتاج واستهلاك البلاستيك
كارثة بيئية تحاصر العالم بإنتاج واستهلاك البلاستيك

الوطن

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن

كارثة بيئية تحاصر العالم بإنتاج واستهلاك البلاستيك

حذّرت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) في تقرير حديث من أن العالم يسير نحو كارثة بيئية إذا استمرت معدلات إنتاج واستهلاك البلاستيك دون تغيير. التقرير، الذي يأتي في خضم مفاوضات دولية لتوقيع اتفاقية ملزمة للحد من التلوث البلاستيكي، يقدم سيناريوهات مختلفة تحدد مسارات محتملة، ويوضح أن القضاء على التلوث بحلول 2040 يتطلب تحركًا دوليًا واسعًا وطموحًا يشمل دورة حياة البلاستيك كاملة. أرقام مقلقة وفقًا للتقرير، من المتوقع أن يرتفع الإنتاج السنوي للبلاستيك من 435 مليون طن في عام 2020 إلى 736 مليون طن في 2040. في الوقت ذاته، ستصل كمية النفايات البلاستيكية إلى 617 مليون طن سنويًا، منها 119 مليون طن لن تتم إدارتها بطريقة بيئية سليمة. كما سيصل تسرب البلاستيك إلى البيئة إلى 30 مليون طن سنويًا، وسيتضاعف حجم البلاستيك المتراكم في المحيطات والأنهار إلى 300 مليون طن. وعلى الصعيد المناخي، ستقفز انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المرتبطة بالبلاستيك إلى 2.8 مليار طن، ما يعادل 5% من الانبعاثات العالمية. جهود جزئية طرحت المنظمة ثلاثة سيناريوهات لسياسات محدودة التأثير: الأول يركز على تحسين إدارة النفايات فقط، والثاني على تطبيق سياسات شاملة في الدول المتقدمة دون غيرها، والثالث يعتمد على سياسات ضعيفة على مستوى عالمي. وأظهرت التحليلات أن هذه الخيارات لن تؤدي إلى القضاء على التلوث، إذ لن تتمكن من تقليص الإنتاج الأولي أو وقف تسرب النفايات إلى البيئة، ما يجعلها غير كافية لمواجهة الأزمة. الطموح العالمي يقترح التقرير سيناريو «الطموح العالمي»، الذي يتضمن تطبيق سياسات صارمة في جميع مراحل دورة حياة البلاستيك، وعلى مستوى دولي متكامل. ويشمل هذا السيناريو تقليل إنتاج البلاستيك الأولي بنسبة تصل إلى 50%، ورفع نسبة التدوير إلى 42% (مقارنة بـ9.5% في 2020)، وتقليص النفايات غير المُدارة بنسبة 97%. كما يؤدي هذا النهج إلى خفض انبعاثات البلاستيك إلى 1.7 مليار طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون، وهو أقل من مستويات عام 2020. تكلفة معقولة رغم الطموح العالي لهذا السيناريو، تشير تقديرات المنظمة إلى أن تكلفته الاقتصادية معتدلة، حيث لا تتجاوز 0.5% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي بحلول 2040. فإن هذه التكاليف لن تتوزع بالتساوي، إذ تتحمل الدول النامية الجزء الأكبر من العبء، خصوصًا أفريقيا جنوب الصحراء التي قد تخسر ما يصل إلى 1.5% من ناتجها المحلي. التقرير يدعو إلى دعم هذه الدول عبر تمويل دولي عادل واستثمارات مستدامة في البنية التحتية لإدارة النفايات. التلوث البلاستيكي 736 مليون طن بلاستيك متوقعة في 2040 119 مليون طن نفايات بلاستيكية ستظل غير مُدارة بيئيًا. 300 مليون طن من البلاستيك ستتراكم في الأنهار والمحيطات 2.8 مليار طن CO₂ انبعاثات سنوية ناتجة عن دورة حياة البلاستيك. 3 سيناريوهات جزئية ناقصة وغير كافية لإنهاء التلوث. 97 % نفايات غير مُدارة مقارنة بالوضع الحالي تحت السيناريو الطموح. 42 % تدوير عالمي للبلاستيك في 2040 0.5 % فقط انخفاض متوقع في الناتج العالمي

90 % من المدن الساحلية تراهن على المأكولات البحرية
90 % من المدن الساحلية تراهن على المأكولات البحرية

الوطن

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن

90 % من المدن الساحلية تراهن على المأكولات البحرية

في عالم تتسارع فيه الأزمات الاقتصادية والمناخية، يظهر الاقتصاد الأزرق كأمل واعد للتنمية المستدامة. مع اعتماد 90% من المدن الساحلية والنهرية على المأكولات البحرية و86% على السياحة المائية، يفتح هذا القطاع فرصًا اقتصادية هائلة، لكنه في المقابل يواجه تهديدات بيئية قد تقوض مكاسبه. ومع تزايد التحديات الاقتصادية والبيئية حول العالم، يبرز الاقتصاد الأزرق كمحرك حيوي للتنمية الحضرية والإقليمية. ووفقًا لتقرير حديث صادر عن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، يوفر هذا الاقتصاد ملايين الوظائف في قطاعات رئيسية تعتمد على المياه مثل مصايد الأسماك والسياحة البحرية والشحن. إلا أن هذا النمو السريع لا يخلو من التحديات، إذ يرتبط أيضًا بانبعاثات الكربون وتدهور النظم البيئية، مما يجعل بناء اقتصاد أزرق مرن ومستدام ضرورة ملحة. التحول الأزرق كشف التقرير، الذي استند إلى مسح عالمي شمل أكثر من 80 مدينة ومنطقة، أن الحكومات المحلية تلعب دورًا محوريًا في دفع عجلة الاقتصاد الأزرق. فهي المسؤولة عن التخطيط الحضري والإقليمي وإدارة الموارد المائية والصرف الصحي، مما يجعل تدخلها حاسمًا لضمان استدامة النظم البيئية العذبة والبحرية. ومن خلال تنسيق الجهود بين القطاعات المختلفة، تستطيع المدن أن تحدث فارقًا حقيقيًا في تعزيز النمو الاقتصادي دون الإضرار بالبيئة. الأكثر انتشارًا أظهر المسح الميداني الذي شمل 80 مدينة ومنطقة أن المأكولات البحرية 90%، والسياحة المرتبطة بالمياه 86%، ونقل الركاب عبر المياه 70%، هي أبرز القطاعات التي تقود الاقتصاد الأزرق في المدن والمناطق. أما عن المحركات الرئيسية لهذا النمو، فقد جاء خلق فرص العمل في المقدمة بنسبة 90%، تلاه النمو الاقتصادي بنسبة 88%. الحفاظ على التنوع لم يقتصر اهتمام المدن والمناطق على الجوانب الاقتصادية فقط، بل أبدى 81% من المشاركين في الاستطلاع أهمية قصوى للحفاظ على التنوع البيولوجي والنظم البيئية. فهذه النظم، سواء كانت أنهارًا أو بحيرات أو شعابًا مرجانية، تقدم خدمات حيوية تتراوح من توفير الغذاء إلى الحماية من الفيضانات، ناهيك عن دورها الثقافي والترفيهي. وتشير التقديرات في الاتحاد الأوروبي إلى أن كل 10 كيلومترات من السواحل تولد حوالي 400 مليار يورو سنويًا من خدمات النظم البيئية. تحديات بيئية رغم الفوائد الهائلة، لا يخلو الاقتصاد الأزرق من آثار بيئية مقلقة. إذ حدد أكثر من نصف المشاركين في المسح أن توليد النفايات وتلوث المياه بالبلاستيك يمثلان أبرز المخاطر البيئية. كذلك، أشار 86% إلى أن التغير المناخي بات الخطر الأكبر، خاصة ارتفاع مستويات البحار والفيضانات وتآكل السواحل. وتشير التوقعات إلى أن أشد حالات ندرة المياه قد تكلف المدن خسارة تصل إلى 12 نقطة مئوية من نمو الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2050، مما يزيد الحاجة إلى استراتيجيات وقائية فعالة. إحصاءات وأرقام 90 % من المدن الساحلية تعتمد على المأكولات البحرية. 86 % من المدن تراهن على السياحة المرتبطة بالمياه. 90 % يعتبرون خلق الوظائف المحرك الأول للاقتصاد الأزرق. 81 % يرون الحفاظ على التنوع البيولوجي أولوية. كل 10 كلم من السواحل الأوروبية تدر 400 مليار يورو سنويًا. أبرز المخاطر: النفايات، التلوث البلاستيكي، تغير المناخ. ارتفاع البحار قد يكلف المدن خسارة 12% من نموها الاقتصادي بحلول 2050.

دراسة أمريكية تربط الوفيات الناجمة عن أمراض القلب بالبلاستيك
دراسة أمريكية تربط الوفيات الناجمة عن أمراض القلب بالبلاستيك

أخبار مصر

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

دراسة أمريكية تربط الوفيات الناجمة عن أمراض القلب بالبلاستيك

دراسة أمريكية تربط الوفيات الناجمة عن أمراض القلب بالبلاستيك يشير باحثون من مركز لانغون الصحي بجامعة نيويورك إلى أن مادة كيميائية موجودة في الأدوات البلاستيكية المنزلية قد تكون مرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية.ولا تزال أمراض القلب والأوعية الدموية، السبب الرئيسي للوفاة على مستوى العالم، حيث إنها مسؤولة عن ما يُقدر بـ 17.9 مليون حالة وفاة سنويا، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.تشير الدراسة الجديدة إلى أن بعض المواد الكيميائية البلاستيكية الشائعة، قد تكون مرتبطة بأكثر من 10% من وفيات أمراض القلب لدى البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عاما.نتائج الدراسةتم تحليل البيانات الصحية والبيئية من المسوحات السكانية لتقدير معدل الوفيات الناجمة عن التعرض للفثالات، وهي مادة كيميائية تُستخدم لزيادة متانة ومرونة البلاستيك.استنادا إلى دراستهم، قدّر الباحثون أن التعرض لفثالات DEHP (ثنائي-2-إيثيل هكسيل فثالات) ربما ساهم في 365000 حالة وفاة في عام 2018.ومع ذلك، يحذر الباحثون من صعوبة استخلاص استنتاجات قاطعة، حيث لم تُجر الدراسة لتحديد ما إذا كان DEHP يسبب أمراض القلب بشكل مباشر.يوضح الباحث ليوناردو تراساندي، مدير مركز جامعة نيويورك للتحقيق في المخاطر البيئية في الولايات المتحدة، قائلا: 'الحل المثالي هو تتبع حالات التعرض، كان علينا نمذجة حالات التعرض في جميع أنحاء العالم بناء على البيانات المتاحة. لذلك، تبقى هناك قيود فيما توفر لدينا'.في حين أن DEHP موجود في جميع أنحاء العالم، وجدت الدراسة أن تأثيره يتركز في مناطق قليلة فقط. تمثل إفريقيا وجنوب آسيا والشرق الأوسط نصف إجمالي الوفيات المرتبطة بـ DEHP.وتُقدر الدراسة أن الهند لديها أعلى معدل وفيات بنحو 40000 حالة، تليها باكستان ومصر.قال تراساندي: 'أخذت الدراسة السابقة التي بُنيت عليها النمذجة في الاعتبار مؤشر كتلة الجسم، والاستهلاك الغذائي، والنشاط البدني، ومجموعة من المحددات الاجتماعية الأخرى المعتادة للصحة والتي نعتبرها تفسيرات بديلة محتملة'.ما هي الفثالات؟الفثالات هي مجموعة من المواد الكيميائية تُستخدم لزيادة مرونة ومتانة البلاستيك. توجد في العديد من المنتجات اليومية، بما في ذلك…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

كم من الوقت يستغرقه البلاستيك ليتحلل؟
كم من الوقت يستغرقه البلاستيك ليتحلل؟

اليوم السابع

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

كم من الوقت يستغرقه البلاستيك ليتحلل؟

ينتشر البلاستيك في كل مكان، من مواد التغليف اليومية إلى الأدوات الطبية الأساسية، ولكن بمجرد التخلص منه، لا تختفي هذه المواد ببساطة، بل تبقى لعقود، بل لقرون، مشكّلةً تهديدات بيئية طويلة الأمد، في الوقت نفسه، لا يُعاد تدوير سوى 9% من البلاستيك عالميًا. يُشتق البلاستيك من البترول ولا يوجد في الطبيعة، تختلف روابطه الكربونية عن تلك الموجودة في الطبيعة، مما يجعل تحلله أصعب وأكثر استهلاكًا للطاقة. أسرعها تحللًا، أعقاب السجائر، تستغرق خمس سنوات، تليها الأكياس البلاستيكية بعد 20 عامًا، وأكواب القهوة المبطنة بالبلاستيك بعد 30 عامًا، وفقًا لبيانات شركة تشاريوت للطاقة. المدة المُقدّرة لتحلل المواد أعقاب السجائر: 5 سنوات الأكياس البلاستيكية: 20 سنة أكواب القهوة المبطنة بالبلاستيك: 30 سنة المصاصات البلاستيكية: 200 سنة حلقات علب الصودا: 400 سنة الزجاجات البلاستيكية: 450 سنة فرشاة الأسنان: 500 سنة الحفاضات التي تُستخدم لمرة واحدة: 500 سنة الستايروفوم: 500 سنة خيط الصيد: 600 سنة الأشياء الأكثر متانة تدوم لفترة أطول بكثير، تستغرق المصاصات البلاستيكية 200 سنة لتتحلل، وحلقات علب الصودا: 400 سنة، والزجاجات البلاستيكية: 450 سنة، وتستغرق أدوات النظافة اليومية، مثل فرشاة الأسنان والحفاضات، حوالي 500 سنة - تمامًا مثل الستايروفوم. يتصدر خيط الصيد القائمة، حيث يمكن أن يبقى في البيئة لمدة 600 عام، وهذا يُضرّ بشكل خاص بالحياة البحرية، إذ غالبًا ما يُعلق بها أو يُبتلع، مما يُؤدي إلى عواقب وخيمة. من المهم أيضًا ملاحظة أن البلاستيك لا يُعاد تدويره عادةً إلا مرة أو مرتين قبل أن يتحلل ويصبح غير صالح للاستخدام، هذا يعني أن حتى البلاستيك المُعاد تدويره سينتهي به المطاف في مكبات النفايات، أو يُحرق، أو يتسرب إلى المحيط.

الجمال الخالي من النفايات: توجهات مستدامة في عالم العناية بالبشرة
الجمال الخالي من النفايات: توجهات مستدامة في عالم العناية بالبشرة

الإمارات نيوز

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

الجمال الخالي من النفايات: توجهات مستدامة في عالم العناية بالبشرة

مقدمة في عالم العناية بالبشرة المستدامة في ظل التحديات البيئية المتزايدة، يزداد الاهتمام باتباع أساليب حياة تراعي البيئة، ومن بينها الاتجاهات المستدامة في مجال العناية بالبشرة. تعتمد هذه التوجهات على تقليل النفايات والتقليل من استخدام المواد الضارة، مع التركيز على استخدام مكونات طبيعية وصديقة للبيئة تضمن الحفاظ على جمال البشرة دون التأثير السلبي على كوكب الأرض. لماذا نحتاج إلى العناية بالبشرة المستدامة؟ تشير الدراسات الحديثة إلى أن العديد من منتجات العناية بالبشرة التقليدية تحتوي على مواد كيميائية تضر بالبيئة وتؤثر على صحة الإنسان على المدى الطويل. بالإضافة إلى ذلك، تتسبب عبوات هذه المنتجات في تراكم النفايات البلاستيكية التي تلوث البيئة. لذلك، أصبح التوجه نحو منتجات العناية بالبشرة التي تعتمد على مكونات طبيعية وقابلة للتحلل الحيوي ضرورة للحفاظ على صحة البشرة والبيئة معًا. خصائص التوجهات المستدامة في العناية بالبشرة مكونات طبيعية وعضوية: تستخدم هذه المنتجات مكونات مستخلصة من الطبيعة بدون إضافات صناعية ضارة. تستخدم هذه المنتجات مكونات مستخلصة من الطبيعة بدون إضافات صناعية ضارة. عبوات صديقة للبيئة: تعتمد على التعبئة في مواد قابلة لإعادة التدوير أو قابلة للتحلل الحيوي كالأرز، الزجاج، والألمنيوم. تعتمد على التعبئة في مواد قابلة لإعادة التدوير أو قابلة للتحلل الحيوي كالأرز، الزجاج، والألمنيوم. تقليل الاستخدام الأحادي: تشجع على استخدام منتجات متعددة الوظائف لتقليل كمية المنتجات المستخدمة. تشجع على استخدام منتجات متعددة الوظائف لتقليل كمية المنتجات المستخدمة. عدم الاختبار على الحيوانات: تعتمد على مبادئ أخلاقية تمنع التجارب التي تضر بالكائنات الحية. تعتمد على مبادئ أخلاقية تمنع التجارب التي تضر بالكائنات الحية. التوعية البيئية: تعمل العلامات التجارية على نشر الوعي حول أهمية الاستدامة بين المستهلكين. نصائح للاعتناء بالبشرة بطريقة مستدامة 1. اختيار المنتجات الطبيعية ابحث عن المنتجات التي تحتوي على مكونات عضوية وطبيعية، وتجنب المنتجات التي تحتوي على مواد كيميائية مثل الكبريتات والبارابين. 2. تقليل استهلاك البلاستيك فضل المنتجات ذات العبوات القابلة لإعادة الاستخدام أو التعبئة المتكررة. كما يمكن شراء مستحضرات الحلاقة والصابون الصلب بدلاً من المنتجات السائلة المعبأة بالبلاستيك. 3. إعادة التدوير بشكل صحيح تأكد من فصل العبوات البلاستيكية والزجاجية وإعادة تدويرها في الحاويات المخصصة لتعزيز تقليل النفايات. 4. DIY أو صنع منتجات العناية بالبشرة في المنزل يمكن تحضير بعض المنتجات الطبيعية في المنزل كالماسكات المرطبة باستخدام مكونات متوفرة مثل العسل والزبادي والزيوت الطبيعية، مما يقلل الحاجة لاستخدام عبوات إضافية. خاتمة إن تبني التوجهات المستدامة في العناية بالبشرة لا يقتصر فقط على الحفاظ على جمال الإنسان، بل يشمل مسؤولية ترشيد استهلاك الموارد وحماية كوكبنا من التلوث. مع تزايد الوعي ونمو سوق المنتجات الخضراء، أصبح من السهل اتخاذ خيارات أكثر وعيًا صديقة للبيئة توفر العناية الفعالة للبشرة دون الإضرار بالطبيعة. لذا، لنبدأ اليوم بالبحث عن حلول تجميلية تراعي البيئة وتمنحنا شعرًا وبشرة صحية وجميلة مستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store