logo
#

أحدث الأخبار مع #بالجامعةالعربية،

هل تعزز زيارة ترمب للمنطقة فرص «هدنة غزة»؟
هل تعزز زيارة ترمب للمنطقة فرص «هدنة غزة»؟

الشرق الأوسط

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

هل تعزز زيارة ترمب للمنطقة فرص «هدنة غزة»؟

عد تنازلي بدأ لزيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للمنطقة، ومعه تتصاعد حالة الترقب لمسار الحرب في غزة، وسط اتصالات وتحركات مكثفة من الوسطاء لطرح «أفكار جديدة» لإبرام هدنة جزئية أو طويلة، ومناشدات عربية وأوروبية تطالب بالعودة لوقف إطلاق النار. تلك الزيارة المرتقبة بين 13 و16 مايو (أيار) المقبل للسعودية، وقطر، والإمارات تحمل بحسب خبراء تحدثوا لـ«الشرق الأوسط» فرصاً حقيقية لاستئناف اتفاق الهدنة في قطاع غزة، وسط ضغوط جدية متوقعة من ترمب تجاه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وكذلك ضغوط من الوسطاء على «حماس» لإنجاز هدنة في أسرع وقت. وأعلن البيت الأبيض الثلاثاء أن ترمب سيزور السعودية، وقطر، والإمارات في الفترة من 13 إلى 16 مايو المقبل، وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت للصحافيين، إن ترمب يتطلع إلى تعزيز العلاقات في جولة الشرق الأوسط. وبالتزامن مع إعلان البيت الأبيض، أجرى ترمب مباحثات هاتفية مع نتنياهو، وأفاد موقع «أكسيوس» الأميركي بأن الجانبين ناقشا «وقف إطلاق النار في غزة، وصفقة المحتجزين، ورغبة واشنطن في القيام بمحاولة أخرى هذا الأسبوع لتحقيق اختراق بشأن حرب غزة». وحث وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، في بيان مشترك، الأربعاء، على ضرورة العودة إلى وقف إطلاق النار بقطاع غزة، وضمان تدفق المساعدات إلى القطاع. فتاة فلسطينية تنعى أحد أقاربها قُتل في غارة إسرائيلية على مدرسة حُوّلت إلى ملجأ في مستشفى الشفاء بمدينة غزة (أ.ف.ب) وفي اجتماع لوزراء الخارجية العرب بالجامعة العربية، بالقاهرة، طالب الأمين العام للجامعة أحمد أبو الغيط الأربعاء، بـ«بوقف فوري لحرب الإبادة التي تمارسها إسرائيل ضد سكان غزة»، وشدد وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، على أن «الأردن سيستمر في العمل مع الأشقاء والمجتمع الدولي من أجل التوصل لوقف فوري لإطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة». وأكد الصفدي «دعم جهود مصر وقطر مع الولايات المتحدة لتحقيق ذلك»، مشدداً على أهمية تنفيذ اتفاقية التبادل التي أنجزت بكل مراحلها، والتي أعلنت في 19 يناير (كانون الثاني) الماضي. وانهار آخر اتفاق لوقف إطلاق النار في 18 مارس (آذار) عندما استأنفت إسرائيل قصف غزة، ورفضت دخول المرحلة الثانية الممهدة لإنهاء الحرب، ولم تنجح مقترحات مصرية إسرائيلية أميركية في مارس الماضي، وأوائل أبريل (نيسان) الحالي في حلحلة الأزمة. ويعتقد الخبير السياسي المصري الدكتور عمرو الشوبكي أن زيارة ترمب للمنطقة تعزز فرص التوصل لهدنة في غزة، باعتباره «فاعلاً رئيساً بالأحداث، وله دور وقدرة على التأثير على الطرف الإسرائيلي». ويرى المحلل السياسي الفلسطيني، الدكتور أيمن الرقب، أن ترمب يريد زيارة المنطقة وهناك تهدئة، خاصة وهو يدرك أن السعودية التي سيزورها لديها موقف منحاز للحقوق الفلسطينية، وسيحاول أن يحقق مسار الهدنة كأولوية قبل جولته، لافتاً إلى أن الاتصال الذي جمع نتنياهو بالرئيس الأميركي يؤكد أن ثمة تحركاً سيسفر عن تهدئة قريبة. ويأتي إعلان زيارة ترمب مع ترقب لمخرجات زيارة يجريها وفد من «حماس» للقاهرة بعد زيارة لتركيا، ولم تصدر حتى الأربعاء تفاصيل رسمية بشأن المحادثات، غير أن مصدراً مطلعاً في حركة «حماس»، كشف، في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط»، الثلاثاء عن طرح ستقدمه الحركة في اجتماع بالقاهرة، يتضمن 5 بنود، من ضمنها صفقة شاملة، وإتمام هدنة طويلة تصل إلى خمس سنوات، مع اشتراط ضمانات إقليمية، ودولية. وتحدثت «تايمز أوف إسرائيل»، الثلاثاء، عن وصول وفد إسرائيلي إلى القاهرة مساء الأحد، وأنه أجرى في اليوم التالي محادثات مع وسطاء في محاولة لتحقيق اختراق في المفاوضات مع «حماس» بشأن وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن من غزة. ويعتقد الشوبكي أن «حماس» لديها ورقة وحيدة وأخيرة هي ورقة الرهائن، وبالتالي لن تفرط فيها إلا بهدنة طويلة، خاصة وهي تدرك أن وقف إطلاق النار المؤقت لن يؤدي لشيء، وإسرائيل قد تنقلب عليه، وتعود للحرب مجدداً، لافتاً إلى أن الدول العربية لو نجحت في تقديم طرح واضح خلال زيارة ترمب فقد نرى هدنة طويلة ووقفاً للحرب، وسيضغط ترمب على نتنياهو لإتمام ذلك. ويرجح الرقب أن تقبل «حماس» أي مقترح يقود لإنهاء الحرب حتى لو كان مؤقتاً، ولكن بضمانات حقيقية، مشدداً على أن واشنطن إن أرادت تهدئة طويلة فستضغط على نتنياهو، وسنرى ذلك واقعاً قريباً.

توزر: واحات الجريد تنتفع بمشروع توصيف واختيار وإكثار وتثمين الموارد الوراثية لفحول نخيل التمر في الدول العربية
توزر: واحات الجريد تنتفع بمشروع توصيف واختيار وإكثار وتثمين الموارد الوراثية لفحول نخيل التمر في الدول العربية

Babnet

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • Babnet

توزر: واحات الجريد تنتفع بمشروع توصيف واختيار وإكثار وتثمين الموارد الوراثية لفحول نخيل التمر في الدول العربية

تنتفع واحات بتنفيذ مشروع توصيف واختيار وإكثار وتثمين الموارد الوراثية لفحول نخيل التمر بالبلدان العربية الرامي إلى ضمان نظام إنتاج مستقر ومستدام يتكيف مع تغير المناخ والمندرج ضمن مبادرة التحالفات العربية للبحث العلمي والابتكار بالجامعة العربية، وفق المنسق الوطني للمشروع والباحث بالمركز الجهوي للبحوث في الفلاحة الواحيةكريم القادري وأضاف قادري، في تصريح لوكالة "وات"، أنّ تونس تعتبر واحدة من بين البلدان التي تنتفع بالمشروع من ضمن 10 بلدان عربية منتجة للتمور، وهو يهدف إلى المحافظة على الفحول وتثمينها، خاصة منها ذات الجدوى العالية والقيمة المضافة وذلك باختيار أفضلها وتثمينها في المخابر انطلاقا من عمليات معاينة للتوصيف المرفولوجي والفزيولوجي لهذه الأصناف من النخيل وهي المرحلة التي يجري الاشتغال عليها حاليا في واحات ولاية توزر. وأبرز أن نخيل التمر يعتبر من بين النباتات الأكثر إنتاجية في البيئة القاحلة وشبه القاحلة في جميع أنحاء العالم فضلا عن كونه من أكثر المحاصيل ذات القدرة الإنتاجية العالية، لافتا إلى أن جل الأبحاث وجهت للنخيل الأنثوي في حين توجه الأبحاث والتجارب لأول مرة لفحول النخيل ولذلك يعمل المشروع على تثمين الموروث الجيني لفحول النخيل والمحافظة عليها. ويتم في هذا السياق، بحسب المتحدث نفسه، اختيار ثلاثة أصناف من فحول النخيل في كل معتمدية تتميز بالقدرة الإنتاجية العالية يتم خلالها التحليل الفزيولوجي والبيوكيميائي لحبوب اللقاح المتأتية من هذه الأصناف، وإدراجه في خريطة رقمية تعتمد على أدوات التوصيف الجغرافي باعتماد منظومة معلوماتية جغرافية، بما يتيح توفر معلومات وصفية لكل صنف من فحول النخيل ليسهل الولوج الالكتروني لهذه الأصناف. ويتم في مرحلة لاحقة الانتقال إلى إكثار الأصناف المختارة عبر تقنية زراعة الأنسجة بما يمكن من المحافظة على الأصناف الممتازة وإكثارها بغاية استعمالها على المدى البعيد في إنتاج فحول ذات قيمة إنتاجية وتسويقية عالية وقادرة على التأقلم مع التغيرات المناخية، وفق منسق المشروع. وأوضح قادري أن تمويل المشروع يتم في مرحلة أولى لمدة سنتين وهي مرحلة التوصيف وإختيار الأصناف الممتازة ووضعها في قاعدة بيانات، ويتم في المرحلة الثانية تجربتها حقليا، ثم يتم في المرحلة الثالثة الإكثار عن طريق زراعة الأنسجة.

الجامعة العربية تؤكد أهمية تشجيع الحوار العالمي لتعزيز التسامح والسلام
الجامعة العربية تؤكد أهمية تشجيع الحوار العالمي لتعزيز التسامح والسلام

هلا اخبار

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هلا اخبار

الجامعة العربية تؤكد أهمية تشجيع الحوار العالمي لتعزيز التسامح والسلام

هلا أخبار – أكدت جامعة الدول العربية أهمية تكثيف الجهود الرامية إلى تشجيع الحوار العالمي حول تعزيز ثقافة التسامح والسلام على جميع المستويات، واحترام التنوع الديني لبناء جسور التفاهم والتعايش السلمي، والعمل معًا للخروج من دوامات الكراهية والصراع نحو عالم يحتفي بالتنوع والاحترام المتبادل. وشددت الجامعة العربية في بيان لها بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام الذي يوافق 15 آذار، على أهمية التعاون الدولي لتصحيح الصور النمطية التي لا تزال تحيط بالدين الإسلامي. وأشارت السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة، الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية، أن التعليم والتوعية، هما ركيزتان أساسيتان في التصدي للصور النمطية السلبية التي تُروج ضد الإسلام والمسلمين، مما يتطلب جهودًا مشتركة لنشر قيم السلام والانفتاح. ودعت جامعة الدول العربية جميع الأطراف الدولية إلى توحيد الجهود للتصدي لكافة أفعال الكراهية الدينية والتعدي على المعتقدات، وأي عمل من شأنه تشويه صورة الأديان والتمييز ضد الأشخاص على أساس دينهم أو معتقدهم ومكافحة كل أشكال التمييز وخطابات الكراهية. كما وأكدت الجامعة العربية، التزامها ببذل كل الجهود من أجل مكافحة جميع أشكال الكراهية والتمييز.

الجامعة العربية تؤكد أهمية تكثيف الجهود لتعزيز ثقافة التسامح والسلام
الجامعة العربية تؤكد أهمية تكثيف الجهود لتعزيز ثقافة التسامح والسلام

عمون

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عمون

الجامعة العربية تؤكد أهمية تكثيف الجهود لتعزيز ثقافة التسامح والسلام

عمون - أكدت جامعة الدول العربية أهمية تكثيف الجهود الرامية إلى تشجيع الحوار العالمي حول تعزيز ثقافة التسامح والسلام على جميع المستويات، واحترام التنوع الديني لبناء جسور التفاهم والتعايش السلمي، والعمل معًا للخروج من دوامات الكراهية والصراع نحو عالم يحتفي بالتنوع والاحترام المتبادل. وشددت الجامعة العربية في بيان لها بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام الذي يوافق 15 آذار، على أهمية التعاون الدولي لتصحيح الصور النمطية التي لا تزال تحيط بالدين الإسلامي. وأشارت السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة، الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية، أن التعليم والتوعية، هما ركيزتان أساسيتان في التصدي للصور النمطية السلبية التي تُروج ضد الإسلام والمسلمين، مما يتطلب جهودًا مشتركة لنشر قيم السلام والانفتاح. ودعت جامعة الدول العربية جميع الأطراف الدولية إلى توحيد الجهود للتصدي لكافة أفعال الكراهية الدينية والتعدي على المعتقدات، وأي عمل من شأنه تشويه صورة الأديان والتمييز ضد الأشخاص على أساس دينهم أو معتقدهم ومكافحة كل أشكال التمييز وخطابات الكراهية.

الجامعة العربية تؤكد أهمية تكثيف الجهود لتعزيز ثقافة التسامح والسلام
الجامعة العربية تؤكد أهمية تكثيف الجهود لتعزيز ثقافة التسامح والسلام

السوسنة

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • السوسنة

الجامعة العربية تؤكد أهمية تكثيف الجهود لتعزيز ثقافة التسامح والسلام

وكالات - السوسنة أكدت جامعة الدول العربية أهمية تكثيف الجهود الرامية إلى تشجيع الحوار العالمي حول تعزيز ثقافة التسامح والسلام على جميع المستويات، واحترام التنوع الديني لبناء جسور التفاهم والتعايش السلمي، والعمل معًا للخروج من دوامات الكراهية والصراع نحو عالم يحتفي بالتنوع والاحترام المتبادل.وشددت الجامعة العربية في بيان لها بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام الذي يوافق 15 آذار، على أهمية التعاون الدولي لتصحيح الصور النمطية التي لا تزال تحيط بالدين الإسلامي.وأشارت السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة، الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية، أن التعليم والتوعية، هما ركيزتان أساسيتان في التصدي للصور النمطية السلبية التي تُروج ضد الإسلام والمسلمين، مما يتطلب جهودًا مشتركة لنشر قيم السلام والانفتاح.ودعت جامعة الدول العربية جميع الأطراف الدولية إلى توحيد الجهود للتصدي لكافة أفعال الكراهية الدينية والتعدي على المعتقدات، وأي عمل من شأنه تشويه صورة الأديان والتمييز ضد الأشخاص على أساس دينهم أو معتقدهم ومكافحة كل أشكال التمييز وخطابات الكراهية.كما وأكدت الجامعة العربية، التزامها ببذل كل الجهود من أجل مكافحة جميع أشكال الكراهية والتمييز . إقرأ المزيد :

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store